فم الأسد
1062 – فم الأسد
* هونغ لونغ…*
البعض كان مصدوما والعديد كانوا خائفين ، خصوصا قرويي هان. مهما كانت قوة جيانغ تشن ، كانت هذه ولاية المدينة حيث يعيش عدد لا يحصى من الخالدين الأرضيين وبعض الخالدين السماويين. إذا ، خلق المشاكل هنا كان يعادل حفر قبره بنفسه.
“لقد انتهى. لقد انتهينا”
الآن بعد أن هزم الحارس ، كان من المستحيل ترك هذه المسألة. من المؤكد أن قرية هان ستواجه وقتًا عصيبًا بعد الإساءة إلى المقاطعة.
“لقد انتهى. لقد انتهينا”
* هوا لا!*
هان تشانغ لينغ شعر بالحاجة لإعادة النظر في جيانغ تشين مرة أخرى. أي صاعد يصل إلى عالمهم عادة يكون خالدا بشريا في المرحلة المبكرة ومهما كانت قوة الإنسان الخالد المبكر هو لن يكون متطابقا مع إنسان خالد متأخر لذا ، هم صدموا كليا بقوة جيانغ تشن.
بعد أن ركل جيانغ تشن الإنسان الخالد ، حاصره بقية الحراس. كل من وجوههم كانت مليئة بالغضب وعدم التصديق بينما نظروا إلى جيانغ تشين. في أعينهم ، كان جيانغ تشن مجرد شخص جريء جدا تجرأ على مهاجمة شعبهم أمام المقاطعة. كانت المرة الأولى التي يحدث فيها مثل هذا الحادث في مدينة يان.
وجه جيانغ تشن كان باردا. لقد أومأ إلى هان تشانغ لينغ بالتوقف عن قول المزيد من الكلمات ، كان لديه بالفعل فكرة عن كيفية حل هذه المسألة.
“الأخ جيانغ”
لهجة هوانغ ليو كانت مرتعدة ، لكنه بدا واثقا مرة أخرى عندما ذكر المقاطعة.
هان تشانغ لينغ أصيب بالذعر لم يعتقد أبدا أن هذا الصاعد الصغير سيكون متسرعا جدا, كان يعلم أن هوانغ ليو لم يكن شخصا يمكن العبث معه ، لكن الآن بعد أن هاجم جيانغ تشن رجلهم ، بالتأكيد لن يتركوا هذه المسألة تذهب.
* با!*
“رئيس ، قف على الجانب. سأسعى لتحقيق العدالة لكم جميعا اليوم، عربتك من الأعشاب لا تساوي فقط 100 من أحجار ميتا الخالدة.”
كان جيانغ تشن يرتدي رداءا أبيض. لقد وقف خارج بوابة الولاية ،انحنت زاوية فمه قليلا للأعلى ، لتظهر أثر ابتسامة خافتة وثقة استثنائية.
وجه جيانغ تشن كان باردا. لقد أومأ إلى هان تشانغ لينغ بالتوقف عن قول المزيد من الكلمات ، كان لديه بالفعل فكرة عن كيفية حل هذه المسألة.
عندما نظر المتفرجون للوراء لجيانغ تشن ، كان لا يزال واقفا في نفس المكان, كما لو أنه لم يكن من أرسل هؤلاء الحراس بعيدا. لقد تخلص من كل حراس النخبة بطريقة سهلة.
“يا له من شاب متغطرس! أعتقد أنك أكلت كبد الدب والفهد لتكون جريئا جدا ما اسمك؟”
“اسمع ، أحضر الرئيس الذي يمكنه التفاوض معي إلى هنا”
هوانغ ليو غضب و حملق في جيانغ تشن
1062 – فم الأسد
“جيانغ تشن”
* هونغ لونغ…*
أعلن جيانغ تشن اسمه ، ثم استمر في لهجة هادئة ” أطلب من رئيسك الخروج.”
لم يمض وقت طويل قبل أن تهرع مجموعة أخرى من الناس من داخل المقاطعة كل واحد منهم كان لديه تشي قوي . الأول في المجموعة كان رجلا كان يبدو في الخمسين من عمره ، مع جسم قوي غير ممتلئ . كان لديه أيضا سلوك استثنائي . تلميح من القسوة تم طبعه في عينيه و الذي أخبر الجميع أنه لم يكن شخصا يمكن العبث معه. ما كان أكثر إخافة كان قاعدة زراعته، خالد أرضي في وقت مبكر.
“هاها! جيد ، جيد! لقد قابلت أخيرا رجلا جامحا ليس لدي أي فكرة ما الذي أعطاك هذا القدر من الشجاعة … … ولكن ما فعلته اليوم سوف يكلفك حياتك. أقتله”
ثم ، مع ركلة على بطنه ، طار هوانغ ليو إلى المقاطعة جنبا إلى جنب مع وابل من الألم.
هوانغ ليو ضحك بسخرية ، ثم طلب بينما يصر أسنانه
البعض كان مصدوما والعديد كانوا خائفين ، خصوصا قرويي هان. مهما كانت قوة جيانغ تشن ، كانت هذه ولاية المدينة حيث يعيش عدد لا يحصى من الخالدين الأرضيين وبعض الخالدين السماويين. إذا ، خلق المشاكل هنا كان يعادل حفر قبره بنفسه.
* هونغ لونغ…*
“رئيس ، يبدو أننا قللنا من شأنه” قال هان الثاني بصوت منخفض.
حالما تلاشت كلمات هوانغ ليو ، اندلعت كل قوة الحراس. بالإضافة إلى حراس منتصف البشر الخالدين ، كان هناك أيضا حراس البشر الخالدين في وقت متأخر. على الرغم من أنهم لم يكونوا أصحاب المناصب العليا في المقاطعة ، إلا أنها كانت المرة الأولى التي يرون فيها شخصا جريئا مثل جيانغ تشن. يجب أن يعلّموا هذا الرجل العواقب التي لا تطاق لضرب سكان المقاطعة.
“اسمع ، أحضر الرئيس الذي يمكنه التفاوض معي إلى هنا”
*انفجار…* *بانغ…* *بانغ…*
جيانغ تشن أطلق ضحكة صاخبة كان هناك العديد من الأعداء الذين هددوا جيانغ تشن بالسجود ، لكن جميعهم واجهوا نهاية بائسة.
مشهد صادم ظهر مرة أخرى حدث ذلك مباشرة بعد أن اندفع الحراس إلى الأمام في جيانغ تشين. كل واحد منهم تم رميه بعيدا من قبل قوة قوية كما أطلقوا صرخة مؤلمة قبل أن يهبطوا على الأرض على بعد 30 مترا. لا أحد منهم كان قادرا على النهوض ، بما في ذلك أولئك الحراس البشر الخالدون في وقت متأخر.
حالما تلاشت كلمات هوانغ ليو ، اندلعت كل قوة الحراس. بالإضافة إلى حراس منتصف البشر الخالدين ، كان هناك أيضا حراس البشر الخالدين في وقت متأخر. على الرغم من أنهم لم يكونوا أصحاب المناصب العليا في المقاطعة ، إلا أنها كانت المرة الأولى التي يرون فيها شخصا جريئا مثل جيانغ تشن. يجب أن يعلّموا هذا الرجل العواقب التي لا تطاق لضرب سكان المقاطعة.
عندما نظر المتفرجون للوراء لجيانغ تشن ، كان لا يزال واقفا في نفس المكان, كما لو أنه لم يكن من أرسل هؤلاء الحراس بعيدا. لقد تخلص من كل حراس النخبة بطريقة سهلة.
“هاها! جيد ، جيد! لقد قابلت أخيرا رجلا جامحا ليس لدي أي فكرة ما الذي أعطاك هذا القدر من الشجاعة … … ولكن ما فعلته اليوم سوف يكلفك حياتك. أقتله”
“ماذا؟”
على الرغم من أن الفجوة بين نصف خطوة للخالد الأرضي و الخالدة الأرضي المبكر قد يبدو مجرد خطوة صغيرة ، لكن الفرق الفعلي كان كالليل والنهار. أي شخص كان نصف خطوة من الخالد الأرضي و يقترب من عالم الخالد الأرضي لم يكونوا حقا خبراءً خالدين أرضيين بعد.
هذه المرة ، لم يكونوا فقط قرويي هان. حتى هوانغ ليو لم يستطع إلا أن يصيح ، غيّر رأيه في جيانغ تشن كليا. حاول فحص جيانغ تشن مجددا لكنه لم يجد شيئا استثنائيا..
جيانغ تشن أطلق ضحكة صاخبة كان هناك العديد من الأعداء الذين هددوا جيانغ تشن بالسجود ، لكن جميعهم واجهوا نهاية بائسة.
“قوي جدا. إنه مجرد صاعد وصل مؤخرا إلى عالمنا كيف يمكن أن يكون بهذه القوة؟ ولا حتى أولئك الخبراء الخالدين البشر في وقت متأخر كانوا ندا له. إنه قوي جدا”
هوانغ ليو ضحك بسخرية ، ثم طلب بينما يصر أسنانه
هان تشانغ لينغ شعر بالحاجة لإعادة النظر في جيانغ تشين مرة أخرى. أي صاعد يصل إلى عالمهم عادة يكون خالدا بشريا في المرحلة المبكرة ومهما كانت قوة الإنسان الخالد المبكر هو لن يكون متطابقا مع إنسان خالد متأخر لذا ، هم صدموا كليا بقوة جيانغ تشن.
“”من فضلك اهدأ ، المضيف وو ، آخر مرة ، كافأتنا بـ 100 حجر ميتا خالد كلما سلمنا الأعشاب ، ولكن هذه المرة ، المضيف هوانغ خصم مكافأتنا بالنصف ، وهذا دفع الأخ جيانغ لمهاجمة شعبك.” هان تشانغ لينغ شرح ذلك على عجل.
“رئيس ، يبدو أننا قللنا من شأنه” قال هان الثاني بصوت منخفض.
على الرغم من أن الفجوة بين نصف خطوة للخالد الأرضي و الخالدة الأرضي المبكر قد يبدو مجرد خطوة صغيرة ، لكن الفرق الفعلي كان كالليل والنهار. أي شخص كان نصف خطوة من الخالد الأرضي و يقترب من عالم الخالد الأرضي لم يكونوا حقا خبراءً خالدين أرضيين بعد.
“جيانغ تشن ، على الرغم من أنك قوي جدا ، لن تكون قادرا على مغادرة هذه المدينة اليوم ، وأنا ذاهب لقتلك بنفسي.”
“يجب أن تكون سعيدا أن هذه هي المقاطعة وإلا لكنت ميتا منذ زمن طويل من الأفضل أن لا تتحدى كرامتي ، لأنني إذا أردتك ميّتا الآن ، ستموت في ثانية” قال جيانغ تشن ببرود.
هوانغ ليو أطلق العنان لكل من التشي من نصف خطوة للخالد الأرضي. انطلاقا من التشي ، كان أقوى بكثير من هان تشانغ لينغ. كان قد وصل بالفعل إلى ذروة نصف خطوة للخالد الأرضي ، كان مجرد خطوة بعيدا عن عالم الخالد الأرضي الحقيقي.
“الأخ جيانغ”
لكن من المؤسف أن خصمه كان جيانغ تشن ، لم يكن لديه أي مزايا على الإطلاق. بالتأكيد سينتهي به المطاف مستلقيا على الأرض مثل الحراس الآخرين.
وكان بجانبه هوانغ ليو ، الذي كانت يده تغطي الجزء من معدته الذي ضربه جيانغ تشين ، وكان إصبعه الآخر يشير إلى جيانغ تشين. “ابن العم ، هذا هو الرجل. إنه جيانغ تشين ، الوغد المسعور. لقد ضربنا جميعا”
* با!*
“رئيس ، يبدو أننا قللنا من شأنه” قال هان الثاني بصوت منخفض.
في نفس اللحظة التي تحرك فيها هوانغ ليو ، تصرف جيانغ تشن. سرعته كانت أكثر مائة مرة أسرع من هوانغ ليو. فقد هوانغ فرصته في الرد في اللحظة التي هاجم فيها لأن ذلك كان عندما سقطت راحة يد جيانغ تشن على وجهه.
لكن من المؤسف أن خصمه كان جيانغ تشن ، لم يكن لديه أي مزايا على الإطلاق. بالتأكيد سينتهي به المطاف مستلقيا على الأرض مثل الحراس الآخرين.
“إذا تحركت ثانية ، سأقتلك”
تدقيق: Tahtoh
نغمة جيانغ تشن أصبحت باردة بشكل لا يقارن ، باردة جدا لدرجة أنها اخترقت عظام هوانغ ليو.
“الأخ جيانغ”
جانب وجهه كان الآن يخفق بعرق بارد عندما رأى عيون جيانغ تشن ، كان متأكدا من أن تلك العيون الباردة, كانت مليئة بنية القتل. لم يكن لديه أي شك أن جيانغ تشن سيقتله فورا لحظة انتقاله. لقد فقد كل إحساسه بالأمان على الرغم من وجوده في المقاطعة.
“ماذا؟”
ما أفزعه أكثر هو أنه شعر بالبرد الذي جاء من روحه العميقة على الرغم من كونه نصف خطوة للخالد الأرضي كان عاجزا تماما عن مواجهة الهجوم.
هوانغ ليو غضب و حملق في جيانغ تشن
تشي جيانغ تشن كان مليئا بالقوة والقمع ، كان مثل جبل ضخم ، الضغط الصادر منه جعله لا يمكن أن يتنفس بشكل صحيح.
“”من فضلك اهدأ ، المضيف وو ، آخر مرة ، كافأتنا بـ 100 حجر ميتا خالد كلما سلمنا الأعشاب ، ولكن هذه المرة ، المضيف هوانغ خصم مكافأتنا بالنصف ، وهذا دفع الأخ جيانغ لمهاجمة شعبك.” هان تشانغ لينغ شرح ذلك على عجل.
“هل تجرؤ على قتلي؟ هذه هي المقاطعة يجب أن تعرف ما هي العواقب إذا قتلتني هنا”
تشي جيانغ تشن كان مليئا بالقوة والقمع ، كان مثل جبل ضخم ، الضغط الصادر منه جعله لا يمكن أن يتنفس بشكل صحيح.
لهجة هوانغ ليو كانت مرتعدة ، لكنه بدا واثقا مرة أخرى عندما ذكر المقاطعة.
“هل تجرؤ على قتلي؟ هذه هي المقاطعة يجب أن تعرف ما هي العواقب إذا قتلتني هنا”
“يجب أن تكون سعيدا أن هذه هي المقاطعة وإلا لكنت ميتا منذ زمن طويل من الأفضل أن لا تتحدى كرامتي ، لأنني إذا أردتك ميّتا الآن ، ستموت في ثانية” قال جيانغ تشن ببرود.
“”من فضلك اهدأ ، المضيف وو ، آخر مرة ، كافأتنا بـ 100 حجر ميتا خالد كلما سلمنا الأعشاب ، ولكن هذه المرة ، المضيف هوانغ خصم مكافأتنا بالنصف ، وهذا دفع الأخ جيانغ لمهاجمة شعبك.” هان تشانغ لينغ شرح ذلك على عجل.
“اسمع ، أحضر الرئيس الذي يمكنه التفاوض معي إلى هنا”
أعلن جيانغ تشن اسمه ، ثم استمر في لهجة هادئة ” أطلب من رئيسك الخروج.”
ثم ، مع ركلة على بطنه ، طار هوانغ ليو إلى المقاطعة جنبا إلى جنب مع وابل من الألم.
عندما نظر المتفرجون للوراء لجيانغ تشن ، كان لا يزال واقفا في نفس المكان, كما لو أنه لم يكن من أرسل هؤلاء الحراس بعيدا. لقد تخلص من كل حراس النخبة بطريقة سهلة.
“جيانغ تشن, يا ابن الكلب الجريء, انتظرني”
“يجب أن تكون سعيدا أن هذه هي المقاطعة وإلا لكنت ميتا منذ زمن طويل من الأفضل أن لا تتحدى كرامتي ، لأنني إذا أردتك ميّتا الآن ، ستموت في ثانية” قال جيانغ تشن ببرود.
هدد هوانغ ليو ثم ذهب زاحفا بعيدا.
هوانغ ليو ضحك بسخرية ، ثم طلب بينما يصر أسنانه
“لقد انتهى. لقد انتهينا”
1062 – فم الأسد
هان تشانغ لينغ كان مصدوما لم يتخيل أن جيانغ تشن سيكون قويا جدا لدرجة أنه لم يكن حتى نصف خطوة نحو الخالد الأرضي خصمه على الرغم من أنه لم يكن يعرف مدى قوة جيانغ تشن ، إلا أنه كان متأكدا من أن الولاية كانت مكانا لا ينبغي استفزازه مهما كانت قوة جيانغ تشن
عندما رأى المضيف وو الحراس الذين كانوا لا يزالون ينتحبون من الألم على الأرض وجهه كان محمرا من الغضب ثم تحولت عيناه إلى جيانغ تشن مثل النصل. “يا له من شاب جريء كيف تجرؤ على المجيء إلى هنا وضرب شعبي؟ من أعطاك هذه الجرأة؟”
كان جيانغ تشن يرتدي رداءا أبيض. لقد وقف خارج بوابة الولاية ،انحنت زاوية فمه قليلا للأعلى ، لتظهر أثر ابتسامة خافتة وثقة استثنائية.
هوانغ ليو غضب و حملق في جيانغ تشن
لم يمض وقت طويل قبل أن تهرع مجموعة أخرى من الناس من داخل المقاطعة كل واحد منهم كان لديه تشي قوي . الأول في المجموعة كان رجلا كان يبدو في الخمسين من عمره ، مع جسم قوي غير ممتلئ . كان لديه أيضا سلوك استثنائي . تلميح من القسوة تم طبعه في عينيه و الذي أخبر الجميع أنه لم يكن شخصا يمكن العبث معه. ما كان أكثر إخافة كان قاعدة زراعته، خالد أرضي في وقت مبكر.
المضيف وو أصدر زفيرا باردا وحول انتباهه إلى جيانغ تشين .”لقد ارتكبت خطأً لا يغتفر اليوم أريدك أن تجثو أمام قريبي وتعتذر الآن وقد أكون رحيما بما يكفي لأبقي جثتك كاملة عندما تموت”
على الرغم من أن الفجوة بين نصف خطوة للخالد الأرضي و الخالدة الأرضي المبكر قد يبدو مجرد خطوة صغيرة ، لكن الفرق الفعلي كان كالليل والنهار. أي شخص كان نصف خطوة من الخالد الأرضي و يقترب من عالم الخالد الأرضي لم يكونوا حقا خبراءً خالدين أرضيين بعد.
البعض كان مصدوما والعديد كانوا خائفين ، خصوصا قرويي هان. مهما كانت قوة جيانغ تشن ، كانت هذه ولاية المدينة حيث يعيش عدد لا يحصى من الخالدين الأرضيين وبعض الخالدين السماويين. إذا ، خلق المشاكل هنا كان يعادل حفر قبره بنفسه.
وكان بجانبه هوانغ ليو ، الذي كانت يده تغطي الجزء من معدته الذي ضربه جيانغ تشين ، وكان إصبعه الآخر يشير إلى جيانغ تشين. “ابن العم ، هذا هو الرجل. إنه جيانغ تشين ، الوغد المسعور. لقد ضربنا جميعا”
المضيف وو أصدر زفيرا باردا وحول انتباهه إلى جيانغ تشين .”لقد ارتكبت خطأً لا يغتفر اليوم أريدك أن تجثو أمام قريبي وتعتذر الآن وقد أكون رحيما بما يكفي لأبقي جثتك كاملة عندما تموت”
الرجل القوي كان بلا شك المضيف وو الذي ذكره هان تشانغ لينغ سواء كان في عالم القديس الأصل أو في العالم الخالد ، كلاهما تم اعتبارهم كالأباطرة. لأن قاعدة زراعة المضيف وو كانت أعلى من هوانغ ليو ، منصبه في الولاية سيكون بطبيعة الحال أعلى.
تشي جيانغ تشن كان مليئا بالقوة والقمع ، كان مثل جبل ضخم ، الضغط الصادر منه جعله لا يمكن أن يتنفس بشكل صحيح.
عندما رأى المضيف وو الحراس الذين كانوا لا يزالون ينتحبون من الألم على الأرض وجهه كان محمرا من الغضب ثم تحولت عيناه إلى جيانغ تشن مثل النصل. “يا له من شاب جريء كيف تجرؤ على المجيء إلى هنا وضرب شعبي؟ من أعطاك هذه الجرأة؟”
“همف ، ضع جانبا مسألة أحجار ميتا الخالدة ، نحن نتحدث عن هذا جيانغ تشن الذي آذى رجالي الآن.”
“أرجوك اهدأ ، أيها المضيف وو ، الأخ جيانغ لم يكن لديه خيار سوى التدخل”
في نفس اللحظة التي تحرك فيها هوانغ ليو ، تصرف جيانغ تشن. سرعته كانت أكثر مائة مرة أسرع من هوانغ ليو. فقد هوانغ فرصته في الرد في اللحظة التي هاجم فيها لأن ذلك كان عندما سقطت راحة يد جيانغ تشن على وجهه.
هان تشانغ لينغ ذهب مسرعا لتحية المضيف وو بتحية عميقة. هو و المضيف وو أمضَوا فترة في التجارة كان هو من قبل عربته من الأعشاب في كل مرة يأتي فيها هنا.
على الرغم من أن الفجوة بين نصف خطوة للخالد الأرضي و الخالدة الأرضي المبكر قد يبدو مجرد خطوة صغيرة ، لكن الفرق الفعلي كان كالليل والنهار. أي شخص كان نصف خطوة من الخالد الأرضي و يقترب من عالم الخالد الأرضي لم يكونوا حقا خبراءً خالدين أرضيين بعد.
“هان تشانغ لينغ ، كيف تجرؤ أنت وشعبك على القدوم إلى هنا والتسبب بالمشاكل؟ أعتقد أنكم جميعا تدمّرون الطريقة الوحيدة للحصول على أحجاركم الثمينة ” قال المضيف وو في ازدراء.
تدقيق: Tahtoh
“”من فضلك اهدأ ، المضيف وو ، آخر مرة ، كافأتنا بـ 100 حجر ميتا خالد كلما سلمنا الأعشاب ، ولكن هذه المرة ، المضيف هوانغ خصم مكافأتنا بالنصف ، وهذا دفع الأخ جيانغ لمهاجمة شعبك.” هان تشانغ لينغ شرح ذلك على عجل.
وجه جيانغ تشن كان باردا. لقد أومأ إلى هان تشانغ لينغ بالتوقف عن قول المزيد من الكلمات ، كان لديه بالفعل فكرة عن كيفية حل هذه المسألة.
“همف ، ضع جانبا مسألة أحجار ميتا الخالدة ، نحن نتحدث عن هذا جيانغ تشن الذي آذى رجالي الآن.”
“اسمع ، أحضر الرئيس الذي يمكنه التفاوض معي إلى هنا”
المضيف وو أصدر زفيرا باردا وحول انتباهه إلى جيانغ تشين .”لقد ارتكبت خطأً لا يغتفر اليوم أريدك أن تجثو أمام قريبي وتعتذر الآن وقد أكون رحيما بما يكفي لأبقي جثتك كاملة عندما تموت”
“يجب أن تكون سعيدا أن هذه هي المقاطعة وإلا لكنت ميتا منذ زمن طويل من الأفضل أن لا تتحدى كرامتي ، لأنني إذا أردتك ميّتا الآن ، ستموت في ثانية” قال جيانغ تشن ببرود.
“هاها! بقوتك فقط ؟ هذا سخيف. هوانغ ليو ، طلبت منك إيجاد شخص قادر على التحدث معي ، لكن بدلا من ذلك ، وجدت هذا الرجل العجوز. أنا لا أمانع أن أقول لك هذا ، هذه العربة من الأعشاب تساوي على الأقل 100,000 حجر ميتا خالد من الدرجة المنخفضة. إذا لم يكن لديك هذا المبلغ ، من الأفضل عدم الخروج وجعل نفسك محرجا.”
* هونغ لونغ…*
جيانغ تشن أطلق ضحكة صاخبة كان هناك العديد من الأعداء الذين هددوا جيانغ تشن بالسجود ، لكن جميعهم واجهوا نهاية بائسة.
مشهد صادم ظهر مرة أخرى حدث ذلك مباشرة بعد أن اندفع الحراس إلى الأمام في جيانغ تشين. كل واحد منهم تم رميه بعيدا من قبل قوة قوية كما أطلقوا صرخة مؤلمة قبل أن يهبطوا على الأرض على بعد 30 مترا. لا أحد منهم كان قادرا على النهوض ، بما في ذلك أولئك الحراس البشر الخالدون في وقت متأخر.
“مئة ألف ؟”
**********************************************
حالما خرج هذا الرقم من فم جيانغ تشين ، توسعت عينا المضيف وو و هوانغ ليو. حتى أنهم ألقوا نظرة ثانية على تلك الأعشاب على العربة وكل القرويين ذهلوا لأنها لم تكن أول مرة يأتون فيها إلى هنا لذا كانوا يعرفون بطبيعة الحال قيمة أعشابهم، القفز من مئات الأحجار الخالدة إلى مائة ألف ، كان أمرا شنيعا لم يكن لديهم أدنى فكرة عمّا كان يفكر به جيانغ تشن حقا.
“هان تشانغ لينغ ، كيف تجرؤ أنت وشعبك على القدوم إلى هنا والتسبب بالمشاكل؟ أعتقد أنكم جميعا تدمّرون الطريقة الوحيدة للحصول على أحجاركم الثمينة ” قال المضيف وو في ازدراء.
**********************************************
“يجب أن تكون سعيدا أن هذه هي المقاطعة وإلا لكنت ميتا منذ زمن طويل من الأفضل أن لا تتحدى كرامتي ، لأنني إذا أردتك ميّتا الآن ، ستموت في ثانية” قال جيانغ تشن ببرود.
ترجمة: Jester
على الرغم من أن الفجوة بين نصف خطوة للخالد الأرضي و الخالدة الأرضي المبكر قد يبدو مجرد خطوة صغيرة ، لكن الفرق الفعلي كان كالليل والنهار. أي شخص كان نصف خطوة من الخالد الأرضي و يقترب من عالم الخالد الأرضي لم يكونوا حقا خبراءً خالدين أرضيين بعد.
تدقيق: Tahtoh
“إذا تحركت ثانية ، سأقتلك”
**********************************************
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
