نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Dragon Marked War God 1065

مائتا ألف

مائتا ألف

الفصل 1065 – مائتا ألف

“لدى الأخ جيانغ قدرات كيميائية عظيمة و قوة قتالية كبيرة كذلك . إنجازاته المستقبلية ستكون عظيمة بالتأكيد. اليوم ، بوجود ملكة الجمال يان تشينغ تشنغ شخصياً تحاول تجنيده ، سيرتفع وضعه في مدينة يان إلى مستوى عظيم. أه كونغ ، يجب أن تتخذه كمعبودك من الآن فصاعداً.”

تجاهل جيانغ تشن نظرات الجميع المندهشة ، جيانغ تشن صنع الحبوب بطريقة مدهشة . تم تحديد درجات الحبوب بواسطة نوعية الأعشاب. وجميع الأعشاب التي أرسلتها قرية هان كانت عالية الجودة ، لأنهم لم يجرؤوا على إرسال الأعشاب ذات الجودة المنخفضة إلى مقر الولاية.

توسعت عيون جميع القرويين ، لم يصدقوا ما كانوا يرونه. لم يكونوا هم الوحيدين ، فالأناس من مقر الولاية كانوا مدهوشين كذلك. كل واحد منهم كان يحدق في المشهد أمامه. تم تثبيت نظرة يان تشينغ تشنغ على الحبوب العائمة.

ومع ذلك ، كانت كل هاته الأعشاب شائعة ،و لذلك يمكن إنتاج الحبوب الخالدة العادية منها فقط ، ولكن بسبب أنها شائعة ، كان الطلب عليها كبيراً . سيقوم كل كيميائي مختلف بإنتاج درجة مختلفة من نفس الحبة. كانت الحبوب التي تمت صناعتها باستخدام تقنية الاشتقاق العظمى لجيانغ تشن ، و نيران البرق ، فضلاً عن نيران التنين الحقيقية،  بلا شك الأفضل من بين الأفضل.

لم يجرؤ الشيخ ليو على أن يكون غير محترِم. على الفور، اختفى عند بوابة المقر بعد أن ألقى نظرة على جيانغ تشن. هذه المرة ، كانت نظرته نظرة احترام لا تحديق.

*كراك * * كراك * * كراك *

لقد صُعِق كل قرويٍّ بسماع الرقم 200 ألف ، لكنهم كانوا أذكياء بما يكفي ليعرفوا أن هذا ليس له علاقة بهم. كانوا يعلمون أن مقر الولاية كان سخيا لهاته الدرجة لأنهم أرادوا تجنيد جيانغ تشن.

كانت تنبعث أصوات تشقق باستمرار حيث كانت الأعشاب تذوب بسرعة كبيرة. الطريقة التي صنع بها جيانغ تشن تلك الحبوب جعلت الأمر يبدوا سهلاً و بسيطاً عليه، وكأنه لم توجد أي احتمالية بأن يفشل.

أعطى جيانغ تشن ابتسامة باهتة وأخذ حقيبة التخزين. منذ وصوله إلى العالم الخالد ،أكثر ما كان يفتقر إليه هو حجارة ميتا الخالدة . لذا ، من الطبيعي ألا يرفض عرضهم. بالإضافة إلى ذلك ، فقد أدى ذلك إلى تحسين انطباع يان تشينغ تشنغ عنه. كان يعلم أنه لن يكون أمراً سيئًا أن يصادق قوة كبرى مثل مقر الولاية بعد صعوده إلى هذا العالم.

أصبح المشهد بأكمله صامتاً ، لأن الجميع كانوا مشغولين جدا بالتحديق في جيانغ تشن. من وجهة نظرهم ، فقد كانت معجزة و في نفس الوقت متعة أن تكون قادراً على رؤية طريقة كهذه في صناعة الحبوب.

…………………..

وقف المشرف وو ، وكذلك الحراس الآخرون . هم أيضا جذبتهم أعمال جيانغ تشن ، كما لو أنهم نسوا الألم في أجسادهم.

“الأخ جيانغ ، هذا كثير جدا ويجب أن يكون لك. هذا ليس له علاقة بقرية هان.” لم يجرؤ هان تشانغ لينغ على قبول ذلك.

بدت عيون يان تشينغ تشنغ مهووسة. على الرغم من أنها لم تكن لديها أدنى فكرة عما إذا كانت هذه الحبوب ستنجح أم لا ، إلا أنها كانت مفتونة بالكامل بطريقة الصنع.

أصبح المشهد بأكمله صامتاً ، لأن الجميع كانوا مشغولين جدا بالتحديق في جيانغ تشن. من وجهة نظرهم ، فقد كانت معجزة و في نفس الوقت متعة أن تكون قادراً على رؤية طريقة كهذه في صناعة الحبوب.

بعد بضع دقائق ، تراجع بحر النيران إلى جسد جيانغ تشن. في نفس الوقت ، كان عطر دواء قويٍّ قد ملئ الأجواء، ما أثار دهشة الجميع.

“لم أتخيل أبداً أن توجد طريقة كهذه في السماوات والأرض. الأخ جيانغ مدهش للغاية! هل رأيتم ذلك ؟ كل حبة منهم ساطعة مثل اليشم و نوعيتها هي الأجود من بين الأجود. ”

أمامه تواجدت بضع عشرات من الحبوب ، تحوم في الهواء وتبعث باستمرار أضواء ساطعة. رائحة الحبوب كانت جذابةً بشكل لا يقاوم. علاوة على ذلك ، كانت هذه الحبوب ملونة وجميلة وقسمت إلى فئات مختلفة. كانت كل حبة بحجم الإبهام وسطحها ناعم ورائع بدون أيّة شوائب.

كانت تنبعث أصوات تشقق باستمرار حيث كانت الأعشاب تذوب بسرعة كبيرة. الطريقة التي صنع بها جيانغ تشن تلك الحبوب جعلت الأمر يبدوا سهلاً و بسيطاً عليه، وكأنه لم توجد أي احتمالية بأن يفشل.

“لقد انتهى.”

“لم أتخيل أبداً أن توجد طريقة كهذه في السماوات والأرض. الأخ جيانغ مدهش للغاية! هل رأيتم ذلك ؟ كل حبة منهم ساطعة مثل اليشم و نوعيتها هي الأجود من بين الأجود. ”

“يا إلهي ،أن يتم إعداد بضع عشرات من الحبوب في فترة قصيرة كهذه. إذا لم أر هذا بأم عيني ، لم أكن لأصدق ذلك. ”

لم يعترض أي من الحاضرين على قرار يان تشينغ تشنغ على الرغم من أن قيمة الحبوب لم تكن تستحق هذا القدر من حجارة ميتا. سبب عرضها مبلغ 200،000 من الحجارة منخفضة الدرجة دون تردد كان جيانغ تشن ، كان كنزاً عظيماً لا يمكن قياسه بواسطة أحجار ميتا الخالدة منخفضة الدرجة. ما أرادوا فعله الآن هو تجنيد جيانغ تشن. إذا تم تجنيد كيميائي مرعب مثله من قبل القوى الكبرى الأخرى في المدينة ، فإنهم سيعانون بالتأكيد من خسارة كبيرة.

“لم أتخيل أبداً أن توجد طريقة كهذه في السماوات والأرض. الأخ جيانغ مدهش للغاية! هل رأيتم ذلك ؟ كل حبة منهم ساطعة مثل اليشم و نوعيتها هي الأجود من بين الأجود. ”

“تلك هي الحبوب العائمة. إنها مفيدة للغاية للمتدربين . قيمة هاته الحبة ليست أقل من حبة اليانغ العميقة. واحدة منها أيضا تستحق 2000. وبمجموع عشرة ، فإنها تستحق أيضا أكثر من 20،000 من أحجار ميتا الخالدة “.

…………………..

لم يجرؤ الشيخ ليو على أن يكون غير محترِم. على الفور، اختفى عند بوابة المقر بعد أن ألقى نظرة على جيانغ تشن. هذه المرة ، كانت نظرته نظرة احترام لا تحديق.

توسعت عيون جميع القرويين ، لم يصدقوا ما كانوا يرونه. لم يكونوا هم الوحيدين ، فالأناس من مقر الولاية كانوا مدهوشين كذلك. كل واحد منهم كان يحدق في المشهد أمامه. تم تثبيت نظرة يان تشينغ تشنغ على الحبوب العائمة.

بعد فترة وجيزة ، عاد الشيخ ليو مع حقيبة تخزين رمادية في يده ، و سلمها ليان تشينغ تشنغ.

أمسكت يان تشينغ تشنغ بواحدة من الحبوب وفحصتها بدقة. ثم أشادت ” حبوب اليانغ العميقة هاته ليست بها أية شوائب. لم يسبق لي أن رأيت شخصاً صنعها بطريقة أفضل من هاته. أعتقد أنها تساوي 2000 من أحجار ميتا الخالدة منخفضة الدرجة.”

بدت عيون يان تشينغ تشنغ مهووسة. على الرغم من أنها لم تكن لديها أدنى فكرة عما إذا كانت هذه الحبوب ستنجح أم لا ، إلا أنها كانت مفتونة بالكامل بطريقة الصنع.

“هذا صحيح. لم يسبق لي أن رأيت حبوب يانغ العميقة بهاته الجودة. ألفين من حجارة ميتا الخالدة منخفضة الدرجة هو مجرد تقدير. مع عشرة من حبوب يانغ العميقة ، أعتقد أنها ستباع بأكثر من 20000  من حجارة ميتا الخالدة منخفضة الدرجة . ”

“هذا صحيح. لم يسبق لي أن رأيت حبوب يانغ العميقة بهاته الجودة. ألفين من حجارة ميتا الخالدة منخفضة الدرجة هو مجرد تقدير. مع عشرة من حبوب يانغ العميقة ، أعتقد أنها ستباع بأكثر من 20000  من حجارة ميتا الخالدة منخفضة الدرجة . ”

“تلك هي الحبوب العائمة. إنها مفيدة للغاية للمتدربين . قيمة هاته الحبة ليست أقل من حبة اليانغ العميقة. واحدة منها أيضا تستحق 2000. وبمجموع عشرة ، فإنها تستحق أيضا أكثر من 20،000 من أحجار ميتا الخالدة “.

“تلك هي الحبوب العائمة. إنها مفيدة للغاية للمتدربين . قيمة هاته الحبة ليست أقل من حبة اليانغ العميقة. واحدة منها أيضا تستحق 2000. وبمجموع عشرة ، فإنها تستحق أيضا أكثر من 20،000 من أحجار ميتا الخالدة “.

…………………..

أعطى جيانغ تشن ابتسامة باهتة وأخذ حقيبة التخزين. منذ وصوله إلى العالم الخالد ،أكثر ما كان يفتقر إليه هو حجارة ميتا الخالدة . لذا ، من الطبيعي ألا يرفض عرضهم. بالإضافة إلى ذلك ، فقد أدى ذلك إلى تحسين انطباع يان تشينغ تشنغ عنه. كان يعلم أنه لن يكون أمراً سيئًا أن يصادق قوة كبرى مثل مقر الولاية بعد صعوده إلى هذا العالم.

صُدم جميع الشيوخ والضيوف. كانت الحبوب التي قدمها جيانغ تشن من الحبوب الشائعة. بنظرهم الحاد، يمكنهم بطبيعة الحال معرفة قيمة هاته الحبوب. كان هناك ما مجموعه ستة أنواع مختلفة من الحبوب التي صنعها. كل منها له ثمن باهظ. بالنظر إليها جميعاً، إنها بالتأكيد تستحق أكثر من 100،000 حجارة ميتا الخالدة منخفضة الدرجة. من هنا ، يمكن أن يروا أن جيانغ تشين لم يكن يكذب حول السعر.

أصبح المشهد بأكمله صامتاً ، لأن الجميع كانوا مشغولين جدا بالتحديق في جيانغ تشن. من وجهة نظرهم ، فقد كانت معجزة و في نفس الوقت متعة أن تكون قادراً على رؤية طريقة كهذه في صناعة الحبوب.

“الشيخ ليو ، اذهب واحصل على 200،000 من أحجار ميتا الخالدة مخفضة الدرجة”. قالت يان تشينغ تشنغ لأحد الكبار بجانبها.

ومع ذلك ، كانت كل هاته الأعشاب شائعة ،و لذلك يمكن إنتاج الحبوب الخالدة العادية منها فقط ، ولكن بسبب أنها شائعة ، كان الطلب عليها كبيراً . سيقوم كل كيميائي مختلف بإنتاج درجة مختلفة من نفس الحبة. كانت الحبوب التي تمت صناعتها باستخدام تقنية الاشتقاق العظمى لجيانغ تشن ، و نيران البرق ، فضلاً عن نيران التنين الحقيقية،  بلا شك الأفضل من بين الأفضل.

“حاضر، يا ملكة الجمال.”

“لقد انتهى.”

لم يجرؤ الشيخ ليو على أن يكون غير محترِم. على الفور، اختفى عند بوابة المقر بعد أن ألقى نظرة على جيانغ تشن. هذه المرة ، كانت نظرته نظرة احترام لا تحديق.

باستخدام الحس الإلهي، تم فتح حقيبة التخزين. تم ملء ما داخل الحقيبة بحجارة ميتا الخالدة منخفضة الدرجة. قسم المبلغ الإجمالي إلى النصف ، وأرسل 100،000 من الحجارة إلى معبد التنين السلف. بسبب تأثير قانون العالم الخالد ، فقط الخالدون الإلهيون لديهم القدرة على التحكم بالقوة المكانية وربطها ببحر التشي الخاص بهم ، مما يسمح لهم بتخزين الأشياء في بحر التشي الخاص بهم. أي خبير تحت عالم الخالد الإلهي سيستخدم أداة تخزين خارجي مثل حلقة مكانية أو حقيبة تخزين لحمل الأشياء ، لكن الوضع كان مختلفاً لجيانغ تشن. الآن وقد تم ترميم الإثني عشر طابقاً من المعبد ، فإن جميع أحجار ميتا الخالدة منخفضة الدرجة تم تخزينها في الداخل دون أي مشاكل.

لم يعترض أي من الحاضرين على قرار يان تشينغ تشنغ على الرغم من أن قيمة الحبوب لم تكن تستحق هذا القدر من حجارة ميتا. سبب عرضها مبلغ 200،000 من الحجارة منخفضة الدرجة دون تردد كان جيانغ تشن ، كان كنزاً عظيماً لا يمكن قياسه بواسطة أحجار ميتا الخالدة منخفضة الدرجة. ما أرادوا فعله الآن هو تجنيد جيانغ تشن. إذا تم تجنيد كيميائي مرعب مثله من قبل القوى الكبرى الأخرى في المدينة ، فإنهم سيعانون بالتأكيد من خسارة كبيرة.

“لدى الأخ جيانغ قدرات كيميائية عظيمة و قوة قتالية كبيرة كذلك . إنجازاته المستقبلية ستكون عظيمة بالتأكيد. اليوم ، بوجود ملكة الجمال يان تشينغ تشنغ شخصياً تحاول تجنيده ، سيرتفع وضعه في مدينة يان إلى مستوى عظيم. أه كونغ ، يجب أن تتخذه كمعبودك من الآن فصاعداً.”

على الرغم من أن مدينة يان كانت تبدو هادئة على السطح ، كانت هناك اضطرابات أكبر موجودة خلف تلك الجدران. على الرغم من أن الولاية هي حاكم المدينة ، كانت هناك منافسة بينها وبين القوى الكبرى الأخرى و التي كانت قوية مثلهم.

بعد فترة وجيزة ، عاد الشيخ ليو مع حقيبة تخزين رمادية في يده ، و سلمها ليان تشينغ تشنغ.

“ما الذي تفكر به؟ هذه الحجارة تنتمي إلى الأخ جيانغ. إذا لم يكن له ، أخشى أننا لن نعيش حتى. آه كونج ، لقد قمت بعمل جيد للغاية من خلال إنقاذ الأخ جيانغ “.

سارت بسخاء نحو جيانغ تشن وقالت: “السيد الشاب جيانغ ، ها هي 200،000 من حجارة ميتا الخالدة منخفضة الدرجة كاعتذار لتصرفات أتباعي الوقحة، ولجميع الحبوب التي قمت بصناعتها”.

سارت بسخاء نحو جيانغ تشن وقالت: “السيد الشاب جيانغ ، ها هي 200،000 من حجارة ميتا الخالدة منخفضة الدرجة كاعتذار لتصرفات أتباعي الوقحة، ولجميع الحبوب التي قمت بصناعتها”.

بعد سماع ذلك ، كان على جيانغ تشن أن يعترف بأن يان تشينغ تشنغ كانت بارعة في الفوز بقلوب الناس و مسؤولة بما فيه الكفاية لتحمل الأخطاء التي ارتكبها أتباعها. عندما رأت طرقه الفريدة في صناعة الحبوب ، بدلا من توبيخ و تأنيب أتباعها ، اعتذرت شخصيا على الرغم من وضعها النبيل. إن أنثى مثلها ، و التي كانت أيضاً ذو جمالٍ فائق، ستحصل على الاحترام من قبل جميع أتباعها و سيكونون أولياء لمقر الولاية .

“لدى الأخ جيانغ قدرات كيميائية عظيمة و قوة قتالية كبيرة كذلك . إنجازاته المستقبلية ستكون عظيمة بالتأكيد. اليوم ، بوجود ملكة الجمال يان تشينغ تشنغ شخصياً تحاول تجنيده ، سيرتفع وضعه في مدينة يان إلى مستوى عظيم. أه كونغ ، يجب أن تتخذه كمعبودك من الآن فصاعداً.”

“يا إلهي 200000 من أحجار ميتا الخالدة …”

…………………..

شعر هان كونغ بأن رأسه يدور. و القرويون الآخرون كذلك ، بما في ذلك الزعيم ،كان له نفس التعبير. كانوا يعرفون جيدا كم أن 200000 تساوي ثروة عظيمة.

………

“إنها 200،000 من أحجار ميتا الخالدة منخفضة الدرجة . إذا استطاعت قرية هان الحصول على كل هاته الثروة ، فإن قريتنا ستتحسن بسرعة فائقة وترتفع فوق القرى المجاورة. ”

وقف المشرف وو ، وكذلك الحراس الآخرون . هم أيضا جذبتهم أعمال جيانغ تشن ، كما لو أنهم نسوا الألم في أجسادهم.

“ما الذي تفكر به؟ هذه الحجارة تنتمي إلى الأخ جيانغ. إذا لم يكن له ، أخشى أننا لن نعيش حتى. آه كونج ، لقد قمت بعمل جيد للغاية من خلال إنقاذ الأخ جيانغ “.

بدت عيون يان تشينغ تشنغ مهووسة. على الرغم من أنها لم تكن لديها أدنى فكرة عما إذا كانت هذه الحبوب ستنجح أم لا ، إلا أنها كانت مفتونة بالكامل بطريقة الصنع.

“لدى الأخ جيانغ قدرات كيميائية عظيمة و قوة قتالية كبيرة كذلك . إنجازاته المستقبلية ستكون عظيمة بالتأكيد. اليوم ، بوجود ملكة الجمال يان تشينغ تشنغ شخصياً تحاول تجنيده ، سيرتفع وضعه في مدينة يان إلى مستوى عظيم. أه كونغ ، يجب أن تتخذه كمعبودك من الآن فصاعداً.”

بعد فترة وجيزة ، عاد الشيخ ليو مع حقيبة تخزين رمادية في يده ، و سلمها ليان تشينغ تشنغ.

………

تدقيق: Tahtoh

لقد صُعِق كل قرويٍّ بسماع الرقم 200 ألف ، لكنهم كانوا أذكياء بما يكفي ليعرفوا أن هذا ليس له علاقة بهم. كانوا يعلمون أن مقر الولاية كان سخيا لهاته الدرجة لأنهم أرادوا تجنيد جيانغ تشن.

توسعت عيون جميع القرويين ، لم يصدقوا ما كانوا يرونه. لم يكونوا هم الوحيدين ، فالأناس من مقر الولاية كانوا مدهوشين كذلك. كل واحد منهم كان يحدق في المشهد أمامه. تم تثبيت نظرة يان تشينغ تشنغ على الحبوب العائمة.

“في هذه الحالة ، لن أرفض ذلك”.

“الأخ جيانغ ، هذا كثير جدا ويجب أن يكون لك. هذا ليس له علاقة بقرية هان.” لم يجرؤ هان تشانغ لينغ على قبول ذلك.

أعطى جيانغ تشن ابتسامة باهتة وأخذ حقيبة التخزين. منذ وصوله إلى العالم الخالد ،أكثر ما كان يفتقر إليه هو حجارة ميتا الخالدة . لذا ، من الطبيعي ألا يرفض عرضهم. بالإضافة إلى ذلك ، فقد أدى ذلك إلى تحسين انطباع يان تشينغ تشنغ عنه. كان يعلم أنه لن يكون أمراً سيئًا أن يصادق قوة كبرى مثل مقر الولاية بعد صعوده إلى هذا العالم.

في هذه اللحظة الوجيزة ، تبددت كل كراهيتهم نحو جيانغ تشن و بدئوا يشعرون بشيءٍ من الاحترام والامتنان. حتى لو قتلهم جيانغ شين سابقاً ، لم يكن موتهم ليؤثر عليه. لم يكن مقر الولاية ليقف في وجه كيميائي قوي مثله لأجلهم.

رؤية جيانغ تشن يقبل العرض ، تم الكشف عن ابتسامة على وجه يان تشينغ تشنغ. كانت قلقة من أن جيانغ تشن سوف يرفض ذلك ، وكان لدى الخيميائيين الكبار مثل جيانغ تشن فخرٌ خاص بهم. إذا رفض عرضها واعتذارها ، فإنه كان لا يزال مفهومًا بعد أن أزعجه حراسها.

سارت بسخاء نحو جيانغ تشن وقالت: “السيد الشاب جيانغ ، ها هي 200،000 من حجارة ميتا الخالدة منخفضة الدرجة كاعتذار لتصرفات أتباعي الوقحة، ولجميع الحبوب التي قمت بصناعتها”.

في هذه اللحظة ، كان المشرف وو و هوانغ ليو خائفين تمامًا. كانوا يقفون هناك متصلبين و كأنهم عِصِيٌّ، لا يجرؤون على التنفس لأنهم أدركوا أنهم قد أغضبوا للتو وجودًا لا يمكنهم تحمل إغضابه. وبالنظر إلى وضعهم ، يجب أن تكون أدمغتهم قد تعطلت لأن أسائوا إلى هذا الخيميائي السامي.

توسعت عيون جميع القرويين ، لم يصدقوا ما كانوا يرونه. لم يكونوا هم الوحيدين ، فالأناس من مقر الولاية كانوا مدهوشين كذلك. كل واحد منهم كان يحدق في المشهد أمامه. تم تثبيت نظرة يان تشينغ تشنغ على الحبوب العائمة.

في هذه اللحظة الوجيزة ، تبددت كل كراهيتهم نحو جيانغ تشن و بدئوا يشعرون بشيءٍ من الاحترام والامتنان. حتى لو قتلهم جيانغ شين سابقاً ، لم يكن موتهم ليؤثر عليه. لم يكن مقر الولاية ليقف في وجه كيميائي قوي مثله لأجلهم.

أصبح المشهد بأكمله صامتاً ، لأن الجميع كانوا مشغولين جدا بالتحديق في جيانغ تشن. من وجهة نظرهم ، فقد كانت معجزة و في نفس الوقت متعة أن تكون قادراً على رؤية طريقة كهذه في صناعة الحبوب.

باستخدام الحس الإلهي، تم فتح حقيبة التخزين. تم ملء ما داخل الحقيبة بحجارة ميتا الخالدة منخفضة الدرجة. قسم المبلغ الإجمالي إلى النصف ، وأرسل 100،000 من الحجارة إلى معبد التنين السلف. بسبب تأثير قانون العالم الخالد ، فقط الخالدون الإلهيون لديهم القدرة على التحكم بالقوة المكانية وربطها ببحر التشي الخاص بهم ، مما يسمح لهم بتخزين الأشياء في بحر التشي الخاص بهم. أي خبير تحت عالم الخالد الإلهي سيستخدم أداة تخزين خارجي مثل حلقة مكانية أو حقيبة تخزين لحمل الأشياء ، لكن الوضع كان مختلفاً لجيانغ تشن. الآن وقد تم ترميم الإثني عشر طابقاً من المعبد ، فإن جميع أحجار ميتا الخالدة منخفضة الدرجة تم تخزينها في الداخل دون أي مشاكل.

بعد فترة من الوقت ، اقترب من هان تشانغ لينغ بحقيبة التخزين الخاصة به وأعطاها للرئيس. “رئيس ، هنا 100،000 من أحجار ميتا الخالدة منخفضة الدرجة . هذا هو نصيب قرية هان. ”

بعد فترة من الوقت ، اقترب من هان تشانغ لينغ بحقيبة التخزين الخاصة به وأعطاها للرئيس. “رئيس ، هنا 100،000 من أحجار ميتا الخالدة منخفضة الدرجة . هذا هو نصيب قرية هان. ”

صُدم جميع الشيوخ والضيوف. كانت الحبوب التي قدمها جيانغ تشن من الحبوب الشائعة. بنظرهم الحاد، يمكنهم بطبيعة الحال معرفة قيمة هاته الحبوب. كان هناك ما مجموعه ستة أنواع مختلفة من الحبوب التي صنعها. كل منها له ثمن باهظ. بالنظر إليها جميعاً، إنها بالتأكيد تستحق أكثر من 100،000 حجارة ميتا الخالدة منخفضة الدرجة. من هنا ، يمكن أن يروا أن جيانغ تشين لم يكن يكذب حول السعر.

عند رؤية ما حدث ، ذعر هان تشانغ لينغ ، يحدق في حقيبة التخزين في رعب. لم تتجرأ يداه على الاقتراب منها.

“لدى الأخ جيانغ قدرات كيميائية عظيمة و قوة قتالية كبيرة كذلك . إنجازاته المستقبلية ستكون عظيمة بالتأكيد. اليوم ، بوجود ملكة الجمال يان تشينغ تشنغ شخصياً تحاول تجنيده ، سيرتفع وضعه في مدينة يان إلى مستوى عظيم. أه كونغ ، يجب أن تتخذه كمعبودك من الآن فصاعداً.”

“الأخ جيانغ ، هذا كثير جدا ويجب أن يكون لك. هذا ليس له علاقة بقرية هان.” لم يجرؤ هان تشانغ لينغ على قبول ذلك.

*****************************************

…………………..

ترجمة: Mr. White

أمامه تواجدت بضع عشرات من الحبوب ، تحوم في الهواء وتبعث باستمرار أضواء ساطعة. رائحة الحبوب كانت جذابةً بشكل لا يقاوم. علاوة على ذلك ، كانت هذه الحبوب ملونة وجميلة وقسمت إلى فئات مختلفة. كانت كل حبة بحجم الإبهام وسطحها ناعم ورائع بدون أيّة شوائب.

تدقيق: Tahtoh

ترجمة: Mr. White

*كراك * * كراك * * كراك *

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط