القوى الكبرى في مدينة يان
الفصل 1072 – القوى الكبرى في مدينة يان
“لا تقلق يا أبي”.
مليون من حجارة ميتا الخالدة من الدرجة المنخفضة كان عدداً فلكيا لدرجة أن رعشةً مرت على جلد جميع الحاضرين. ستكون كذبة لو ادعى شخص ما أنه لم يكن يحسد هذه الثروة. في عالم التدريب ، كانت حجارة ميتا الخالدة ضرورية لكل متدرب .
الفصل 1072 – القوى الكبرى في مدينة يان
ومع ذلك ، فإن كل واحد منهم يعرف جيدا أنه بالإضافة إلى إظهار الامتنان لجيانغ تشن لعلاج هذا السم ، فإن هذه المليون من الحجارة الخالدة كانت أيضا لبناء علاقة جيدة مع جيانغ تشن. وفهموا أنه إذا كان جيانغ تشن مخلصا لمقر الولاية ، فإن الثروة التي سيجلبها لمقر الولاية في المستقبل لن تكون مجرد مليون.
“لا تقلقي بشأن ذلك ، ملكة الجمال . بالإضافة ، هاته المليون من الأحجار المنخفضة الجودة هي شيء رائع بالنسبة لي.”
كانت مدينة يان مليئة بالأسياد وكان مقر الولاية هو سيد الأسياد، على نطاق مختلفٍ تماما مقارنة بمكانٍ صغيرٍ مثل قرية هان. بالإضافة إلى ذلك ، الرقم مليون لوحده كان رقماً سماوياً بالنسبة لهم ، ولكن حتى بالنسبة لمقر الولاية القوي ، لم يكن هذا الرقم صغيراً.
“إذا كان الأخ الأكبر جيانغ معنا ، أعتقد أنه لن يستغرق الأمر طويلاً قبل أن نتمكن من قمع القوتين الرئيسيتين الأخريين. أكبر رغبة لدى والدي هي توحيد مدينة يان. إن ظهور الأخ الأكبر جيانغ أعطى والدي الأمل مرة أخرى.” قالت يان تشينغ تشنغ.
“شكرا جزيلا لسيد المدينة “.
بالنسبة لها ، أعطتها رؤية جيانغ تشن إحساسا بالبهجة يندفع من أعماق قلبها.
ضمّ جيانغ تشن قبضاته أمام يان دونغ ليو. من الآن فصاعداً ، سيصبح شخصًا غنيًا. على الأقل ، لن يضطر للقلق من نفاد حجارة ميتا الخالدة لفترة من الزمن .
………
“تشينغ تشنغ ، لقد حصلتُ على فوائد عظيمة هذه المرة وسوف أحتاج إلى بعض الوقت لهضمها. عاملي جيانغ تشن جيدا. الجميع ، تم تأجيل هذا الاجتماع “. قال يان دونغ ليو ليان تشينغ تشنغ.
“أنا لا أمانع.”
“لا تقلق يا أبي”.
الفصل 1072 – القوى الكبرى في مدينة يان
ابتسمت يان تشينغ تشنغ. في الواقع ، تم التعامل مع جميع المسائل تقريبا في مقر الولاية من قبلها. كانت الابنة الوحيدة التي حظي بها سيد المدينة و قد كانت أكثر كفاءة من أي صبي آخر.
“هذا صحيح ، أيها الأستاذ جيانغ ، إذا واجهتُ أية مشاكل ، فسأطلب شخصياً نصيحتك”.
“ها ها ها ها…”
ابتسم جيانغ تشن مرة أخرى. كان شخصًا بسيطًا لا يهتم بشأن طريقة مناداتها له.
كان يان دونغ ليو يضحك بسرور عندما غادر قاعة الاجتماعات جنبا إلى جنب مع يوان هونغ. أخيرا انتهت أيام الاضطرابات. أيضاً، كان قد حصل على فوائد كبيرة ، بالإضافة إلى ذلك عبقرية مثل جيانغ تشن قد انضمت إلى مقر الولاية . كيف يمكن له ألا يشعر بالسعادة في الوقت الحالي؟
بالنسبة لها ، أعطتها رؤية جيانغ تشن إحساسا بالبهجة يندفع من أعماق قلبها.
كان كل من يان دونغ ليو و يوان هونغ من خبراء الخالد السماوي وكانوا أصحاب أعلى مرتبة في مقر الولاية، نادرا ما يظهرون أنفسهم خلال الأيام العادية. إذا لم يكن الأمر ظرفًا خاصًا اليوم ، لكانوا لم يظهروا أبدًا.
“لم أعتقد أبداً أن الخيميائي جيانغ سيكون لديه أسلوب مميز كهذا. أتوسل الخيميائي جيانغ أن يغفر كل تصرفاتي الوقحة السابقة “.
بعد رحيلهم ، بدأت القاعة في الإشتعال. بدأ الشيوخ الأجانب مواضيعهم الساخنة. وكان الكثيرون قد حاصروا جيانغ تشن . بالنظر إلى كبريائهم وغطرستهم ، لم يحلموا حتى أنهم سيعلقون أهمية كبيرة على شاب صغير.
“أوه! لا تزال هناك قوى كبرى في هذه المدينة على قدم المساواة مع مقر الولاية؟”
“لم أعتقد أبداً أن الخيميائي جيانغ سيكون لديه أسلوب مميز كهذا. أتوسل الخيميائي جيانغ أن يغفر كل تصرفاتي الوقحة السابقة “.
بعد فترة وجيزة من وصول جيانغ تشن إلى باحة منزله ، جاءت يان تشينغ تشنغ حاملةً كيس تخزين في يدها. ارتسمت على وجهها ابتسامة يمكن أن تريح أي شخص ، مثل نسيم الربيع. من المؤكد أن جيانغ تشن لم يكن يعلم أنها كانت معجزة بالفعل أنها كانت تبتسم له. كل امرأة نبيلة لديها قلب بارد مغرور ،و لا سيما الجميلات التي يمكن لهن أن يسقطن جميع الرجال في المدينة بمظهرهم وحده ، نادرا ما ابتسموا إلى الذكور.
“هذا صحيح ، أيها الأستاذ جيانغ ، إذا واجهتُ أية مشاكل ، فسأطلب شخصياً نصيحتك”.
ابتسمت يان تشينغ تشنغ. في الواقع ، تم التعامل مع جميع المسائل تقريبا في مقر الولاية من قبلها. كانت الابنة الوحيدة التي حظي بها سيد المدينة و قد كانت أكثر كفاءة من أي صبي آخر.
“لقد أصبح السيد جيانغ عالمًا خيميائيًا كبيرًا بالفعل في مثل هذا العمر الصغير ، وهو عبقرية نادرة حقًا. إذا أردنا العمل معًا لمقر الولاية في المستقبل ، فإنني آمل أن يتمكن السيد جيانغ من العفو عن أي من أخطائي ، فأنا لا يزال أمامي الكثير لأتعلمه منك “.
ابتسم جيانغ تشن مرة أخرى. كان شخصًا بسيطًا لا يهتم بشأن طريقة مناداتها له.
………
كلهم كانوا يثرثرون بشكل مربك ، وهو أمر عادي و متوقع. لن يكون أي منهم على استعداد للإساءة إلى خيميائي قوي. إذا احتاجوا إلى صنع حبة في المستقبل ، سيحتاجون إلى طلب مساعدته. لذلك ، كان من المهم جدا بالنسبة لهم بناء علاقة جيدة مع جيانغ تشن.
“ملكة الجمال”. استقبلها جيانغ تشن.
مناسبات مثل هاته سببت أكبر إزعاج لجيانغ تشن ، ما سبب له الصداع. بعد بضع كلمات و تعليقات ، غادر القاعة وعاد إلى باحة منزله. اليوم ، كان قد أرسى مكانته في الولاية وحصل على مليون من الحجارة منخفضة الدرجة. والشيء التالي الذي سيركز عليه الآن هو التدريب.
الفصل 1072 – القوى الكبرى في مدينة يان
سواءاً أكان بإمكانه التقدم بمستواه في فترة قصيرة من الزمن أم لا ، فهذا لم يقلقه حقًا. لم تكن هناك حاجة له لأن يستعجل لأنه كان له عدو واحد فقط في هذا العالم ، ومع ذلك ، فإن بصمة الروح في جسده جعلته يشعر بالتهديد كل فينة و أخرى. كان يعلم جيدا أن بصمة الروح هذه ألقاها خبير قوي جدا. إذا لم يكن بسبب أن العلامة الخالدة كانت تختمها ، فإن ملقي البصمة كان سيكون قد أحس بوجوده منذ فترة طويلة.
“ملكة الجمال”. استقبلها جيانغ تشن.
كان يكره أن يتعقبه شخص ما ، لا سيما عندما يشعر بالتهديد طوال الوقت. وبالتالي ، يجب عليه أن يصقل هاته البصمة في أسرع وقت ممكن. خلاف ذلك ، سيجد صعوبة في النوم كل ليلة.
بعد فترة وجيزة من وصول جيانغ تشن إلى باحة منزله ، جاءت يان تشينغ تشنغ حاملةً كيس تخزين في يدها. ارتسمت على وجهها ابتسامة يمكن أن تريح أي شخص ، مثل نسيم الربيع. من المؤكد أن جيانغ تشن لم يكن يعلم أنها كانت معجزة بالفعل أنها كانت تبتسم له. كل امرأة نبيلة لديها قلب بارد مغرور ،و لا سيما الجميلات التي يمكن لهن أن يسقطن جميع الرجال في المدينة بمظهرهم وحده ، نادرا ما ابتسموا إلى الذكور.
بعد فترة وجيزة من وصول جيانغ تشن إلى باحة منزله ، جاءت يان تشينغ تشنغ حاملةً كيس تخزين في يدها. ارتسمت على وجهها ابتسامة يمكن أن تريح أي شخص ، مثل نسيم الربيع. من المؤكد أن جيانغ تشن لم يكن يعلم أنها كانت معجزة بالفعل أنها كانت تبتسم له. كل امرأة نبيلة لديها قلب بارد مغرور ،و لا سيما الجميلات التي يمكن لهن أن يسقطن جميع الرجال في المدينة بمظهرهم وحده ، نادرا ما ابتسموا إلى الذكور.
“ملكة الجمال”. استقبلها جيانغ تشن.
بالنسبة لها ، أعطتها رؤية جيانغ تشن إحساسا بالبهجة يندفع من أعماق قلبها.
الفصل 1072 – القوى الكبرى في مدينة يان
“ملكة الجمال”. استقبلها جيانغ تشن.
“هذا صحيح وبصرف النظر عن مقر المدينة ، هناك قوتان رئيسيتان هما عائلة هوانغ و جمعية يي يوان. كلاهما لهما تأثير كبير و قوات قوية. حالنا مع جمعية يي يوان أفضل حيث تتركز أنشطتها الرئيسية على الأعمال التجارية. بشكل عام ، نادرا ما يحصل بيننا أي صراع. علاقة والدي مع الرئيس تعتبر جيدة نسبيا. كانت الجمعية دائما تدير أعمالها سلميا وظلّت محايدة. من ناحية أخرى كانت عائلة هوانغ تنافسنا دائمًا من أجل موارد مختلفة. لديهم أيضا اثنين من الخالدين السماويين في المراحل المبكرة في أراضيهم و خبراء بقوة تكاد تنافس قوة خبرائنا . إذا رأوا فرصة لإبادتنا ، فإنهم بالتأكيد لن يفوتوا الفرصة. هذا هو السبب في أن أخبار السم البارد لوالدي لم تنتشر بعد. لكن كل شيء على ما يرام الآن. لقد عالج الأخ جيانغ بالفعل إصابة والدي ولم يعد علينا القلق بعد الآن.”
“ليست هناك حاجة إلى الشكليات ، السيد الشاب. يمكنك مناداتي تشينغ تشنغ من الآن فصاعدا. أستطيع أن أرى أن السيد الشاب أكبر مني ببضع سنوات فقط ، إذا لم تمانع ، سوف أناديك بالأخ الأكبر جيانغ من الآن فصاعدا”.
كان يكره أن يتعقبه شخص ما ، لا سيما عندما يشعر بالتهديد طوال الوقت. وبالتالي ، يجب عليه أن يصقل هاته البصمة في أسرع وقت ممكن. خلاف ذلك ، سيجد صعوبة في النوم كل ليلة.
ابتسمت يان تشينغ تشنغ. وجهها احمر تلقائيا عندما نطقت الكلمات الثلاث، الأخ الأكبر جيانغ.
“أنا لا أمانع.”
كان جيانغ تشن يهز حقيبة التخزين.
ابتسم جيانغ تشن مرة أخرى. كان شخصًا بسيطًا لا يهتم بشأن طريقة مناداتها له.
“أوه! لا تزال هناك قوى كبرى في هذه المدينة على قدم المساواة مع مقر الولاية؟”
“الأخ الأكبر جيانغ ، ها هي هنا مليون من أحجار ميتا الخالدة منخفضة الدرجة التي وعدك بها والدي. لقد قمت بعمل جيد جدا في صناعة حبوب يانغ المتوهجة، وكنت قد ساعدت والدي على التخلص من السم البارد. تشينغ تشنغ تشعر بامتنان كبير لكل ما فعلت.” قالت يان تشينغ تشنغ.
بالنسبة لها ، أعطتها رؤية جيانغ تشن إحساسا بالبهجة يندفع من أعماق قلبها.
“لا تقلقي بشأن ذلك ، ملكة الجمال . بالإضافة ، هاته المليون من الأحجار المنخفضة الجودة هي شيء رائع بالنسبة لي.”
ومع ذلك ، فإن كل واحد منهم يعرف جيدا أنه بالإضافة إلى إظهار الامتنان لجيانغ تشن لعلاج هذا السم ، فإن هذه المليون من الحجارة الخالدة كانت أيضا لبناء علاقة جيدة مع جيانغ تشن. وفهموا أنه إذا كان جيانغ تشن مخلصا لمقر الولاية ، فإن الثروة التي سيجلبها لمقر الولاية في المستقبل لن تكون مجرد مليون.
كان جيانغ تشن يهز حقيبة التخزين.
“هذا صحيح وبصرف النظر عن مقر المدينة ، هناك قوتان رئيسيتان هما عائلة هوانغ و جمعية يي يوان. كلاهما لهما تأثير كبير و قوات قوية. حالنا مع جمعية يي يوان أفضل حيث تتركز أنشطتها الرئيسية على الأعمال التجارية. بشكل عام ، نادرا ما يحصل بيننا أي صراع. علاقة والدي مع الرئيس تعتبر جيدة نسبيا. كانت الجمعية دائما تدير أعمالها سلميا وظلّت محايدة. من ناحية أخرى كانت عائلة هوانغ تنافسنا دائمًا من أجل موارد مختلفة. لديهم أيضا اثنين من الخالدين السماويين في المراحل المبكرة في أراضيهم و خبراء بقوة تكاد تنافس قوة خبرائنا . إذا رأوا فرصة لإبادتنا ، فإنهم بالتأكيد لن يفوتوا الفرصة. هذا هو السبب في أن أخبار السم البارد لوالدي لم تنتشر بعد. لكن كل شيء على ما يرام الآن. لقد عالج الأخ جيانغ بالفعل إصابة والدي ولم يعد علينا القلق بعد الآن.”
“إذا كان الأخ الأكبر جيانغ معنا ، أعتقد أنه لن يستغرق الأمر طويلاً قبل أن نتمكن من قمع القوتين الرئيسيتين الأخريين. أكبر رغبة لدى والدي هي توحيد مدينة يان. إن ظهور الأخ الأكبر جيانغ أعطى والدي الأمل مرة أخرى.” قالت يان تشينغ تشنغ.
“أنا لا أمانع.”
“أوه! لا تزال هناك قوى كبرى في هذه المدينة على قدم المساواة مع مقر الولاية؟”
بالنسبة لها ، أعطتها رؤية جيانغ تشن إحساسا بالبهجة يندفع من أعماق قلبها.
بدا جيانغ تشن مذهولا لأنه لم يكن يتوقع أن يسمع هذا. يجب أن يعلم أي شخص أن مقر الولاية كان الحاكم الوحيد لمدينة مثل هذه. بشكل عام، عدد قليل جدا من القوى الكبرى ستكون لديها القدرة على تحدي إرادة المقاطعة. وفقا ليان تشينغ تشنغ ، كانت هناك قوتان كبيرتان لهما نفس قوة مقر الولاية.
“ليست هناك حاجة إلى الشكليات ، السيد الشاب. يمكنك مناداتي تشينغ تشنغ من الآن فصاعدا. أستطيع أن أرى أن السيد الشاب أكبر مني ببضع سنوات فقط ، إذا لم تمانع ، سوف أناديك بالأخ الأكبر جيانغ من الآن فصاعدا”.
لم يكن الأمر منطقيًا له إلا عندما تذكر أنه في مدينة السماء العطرة ، كان مقر المدينة أيضًا ضد عائلة مورونغ ، حيث كانت تناضل من أجل السلطة.
“ليست هناك حاجة إلى الشكليات ، السيد الشاب. يمكنك مناداتي تشينغ تشنغ من الآن فصاعدا. أستطيع أن أرى أن السيد الشاب أكبر مني ببضع سنوات فقط ، إذا لم تمانع ، سوف أناديك بالأخ الأكبر جيانغ من الآن فصاعدا”.
“هذا صحيح وبصرف النظر عن مقر المدينة ، هناك قوتان رئيسيتان هما عائلة هوانغ و جمعية يي يوان. كلاهما لهما تأثير كبير و قوات قوية. حالنا مع جمعية يي يوان أفضل حيث تتركز أنشطتها الرئيسية على الأعمال التجارية. بشكل عام ، نادرا ما يحصل بيننا أي صراع. علاقة والدي مع الرئيس تعتبر جيدة نسبيا. كانت الجمعية دائما تدير أعمالها سلميا وظلّت محايدة. من ناحية أخرى كانت عائلة هوانغ تنافسنا دائمًا من أجل موارد مختلفة. لديهم أيضا اثنين من الخالدين السماويين في المراحل المبكرة في أراضيهم و خبراء بقوة تكاد تنافس قوة خبرائنا . إذا رأوا فرصة لإبادتنا ، فإنهم بالتأكيد لن يفوتوا الفرصة. هذا هو السبب في أن أخبار السم البارد لوالدي لم تنتشر بعد. لكن كل شيء على ما يرام الآن. لقد عالج الأخ جيانغ بالفعل إصابة والدي ولم يعد علينا القلق بعد الآن.”
بعد رحيلهم ، بدأت القاعة في الإشتعال. بدأ الشيوخ الأجانب مواضيعهم الساخنة. وكان الكثيرون قد حاصروا جيانغ تشن . بالنظر إلى كبريائهم وغطرستهم ، لم يحلموا حتى أنهم سيعلقون أهمية كبيرة على شاب صغير.
شرحت يان تشينغ تشنغ القوى الثلاث الكبرى في مدينة يان لجيانغ تشن . من هنا ، عرف أن عائلة هوانغ فقط هي التي تسبب المشاكل لمقر الولاية وكانت جمعية يي يوان مجرد طرف محايد يركز على الأنشطة التجارية.
“الأخ الأكبر جيانغ ، ها هي هنا مليون من أحجار ميتا الخالدة منخفضة الدرجة التي وعدك بها والدي. لقد قمت بعمل جيد جدا في صناعة حبوب يانغ المتوهجة، وكنت قد ساعدت والدي على التخلص من السم البارد. تشينغ تشنغ تشعر بامتنان كبير لكل ما فعلت.” قالت يان تشينغ تشنغ.
********************************************
“شكرا جزيلا لسيد المدينة “.
ترجمة: Mr. White
تدقيق: Tahtoh
الفصل 1072 – القوى الكبرى في مدينة يان
“إذا كان الأخ الأكبر جيانغ معنا ، أعتقد أنه لن يستغرق الأمر طويلاً قبل أن نتمكن من قمع القوتين الرئيسيتين الأخريين. أكبر رغبة لدى والدي هي توحيد مدينة يان. إن ظهور الأخ الأكبر جيانغ أعطى والدي الأمل مرة أخرى.” قالت يان تشينغ تشنغ.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
