تشينغ تشنغ اليائسة
“اللعنة! ماذا يحدث؟ لماذا هاجم يوان هونغ الآنسة الكبيرة؟”
الفصل 1095_ تشينغ تشنغ اليائسة :
“شيخ يوان ، ما الذي تفعله بحق الجحيم؟ لماذا هاجمت الآنسة الكبيرة ؟”
“ألا تشعر بالعار من أفعالك هاته؟!!”
…………
قالت يان تشينغ تشنغ ببرود. الآخرون أيضا كانت لديهم نظرة غاضبة على وجوههم. يبدو أن بصيرة يوان هونغ قد أنقذتهم ، وإلا كانوا سيكونون عاجزين عن التعامل مع الوضع الحالي.
“العم يوان ، أرسل بسرعة إشارة الاستغاثة إلى والدي. أطلب منه إحضار التعزيزات الآن. بما أن أسرة هوانغ تريد أن تعلن الحرب علينا ، فسوف نقبلها بكل سرور “. التفتت يان تشينغ تشنغ باتجاه يوان هونغ.
“منذ قدم الزمان ، الفائز هو دائما الخير والخاسر هو الشر. ما دمنا سندمر مقر الولاية ، ستصبح مدينة يان بأكملها ملك أسرة هوانغ. من يهتم بالطريقة المستخدمة؟ ”
“وقح بحق. لقد كنت مخطئة بشأنك، يوان تشينغ جون “.
ضحك هوانغ ينغ ، وتجنب الإجابة عن السؤال للحفاظ على حس الكرامة داخله . ما كان يريده هو النتيجة. طالما أنه يمكن أن ينجح ، فهو مستعد لفعل كل ما هو مطلوب. في العالم الخالد القاسي والتنافسي ، لم تكن هناك مبادئ أخلاقية كثيرة. في نهاية المطاف ، يحترم الناس فقط القوة الرئيسية الأقوى.
كان يوان تشينغ جون قد خانهم وتآمر مع العدو. هذا الأمر وحده جعل الفرق بينه وبين جيانغ تشن واضحاً. سابقاً عندما حاول هوانغ شيونغ إجبار جيانغ تشن على خيانة مقر الولاية بالقوة ، بدلا من الانضمام إليهم ، ذهب مباشرة إلى قرية هان بنفسه لإنقاذ القرويين. هذا ما جعله رجلاً حقيقياً.
“همف! هوانغ ينغ ، لا تعتقد أننا هدف هش يمكن أن تتنمر عليه بسهولة. حتى لو أحضرت جميع خبراء عائلتك هنا لغارة ، ماذا في ذلك؟ والدي سيكون هنا قريبا “.
أصبحت يان تشينغ تشنغ منفعلة عندما رأت أن شيخاً من مقر الولاية قد مات على يد يوان تشينغ جون. لم تكن لتصبح منفعلة هكذا إذا توفي الشيخ في القتال ضد عائلة هوانغ. عرفت أن موتا كهذا كان إهانة مطلقة للشيخ. وبعبارة أخرى ، لم يتمكن الشيخ من الموت بسلام.
يان تشينغ تشنغ شخرت ببرود. لم تكن تخشى قوات أسرة هوانغ بما أن يوان هونغ كان معهم. كانت تعرف أن عمها ، خبير حقيقي في الخالد السماوي كان كافياً لمواجهة أي خطر تقريباً.
حدق يوان تشينغ جون بشكل حاد في باقي المراتب العليا من مقر الولاية .
“العم يوان ، أرسل بسرعة إشارة الاستغاثة إلى والدي. أطلب منه إحضار التعزيزات الآن. بما أن أسرة هوانغ تريد أن تعلن الحرب علينا ، فسوف نقبلها بكل سرور “. التفتت يان تشينغ تشنغ باتجاه يوان هونغ.
“لقد أرسلت بالفعل إشارة الاستغاثة. أعتقد أن سيد المدينة سيكون هنا قريباً، الآنسة الكبيرة ، أنا آسف. ”قال يوان هونغ فجأة.
“اللعنة! ماذا يحدث؟ لماذا هاجم يوان هونغ الآنسة الكبيرة؟”
فوجئت يان تشينغ تشنغ لأنها لم تستطع فهم ما كان يوان هونغ يحاول قوله. ما الذي يعنيه يوان هونغ بالقول أنه كان آسفاً بينما كانوا يواجهون مجموعة كبيرة من قوات العدو؟ رفعت رأسها ورأت أن عيون يوان هونغ قد صبغت بلون أحمر دموي .
في لحظة ، ضرب يوان هونغ بختم الطاقة ولفه حول يان تشينغ تشنغ . تغير تعبير وجهها بشكل كبير. لم يخطر ببالها أن يوان هونغ سيهاجمها في هذا المنعطف الحرج. قاومت بكل قوتها ، لكن الفجوة بينهما كانت كبيرة جدًا.
“العم يوان ، أنت …” صرخت يان تشينغ تشنغ .
“همف! هذا ما يحدث للعنيدين . بالنسبة لبقيتكم ، سأعطيكم فرصة للانضمام إلينا الآن. بخلاف ذلك ، ستكون نهايتكم مشابهة له تمامًا. ”
*باا! *
===================================
في لحظة ، ضرب يوان هونغ بختم الطاقة ولفه حول يان تشينغ تشنغ . تغير تعبير وجهها بشكل كبير. لم يخطر ببالها أن يوان هونغ سيهاجمها في هذا المنعطف الحرج. قاومت بكل قوتها ، لكن الفجوة بينهما كانت كبيرة جدًا.
الفصل 1095_ تشينغ تشنغ اليائسة :
*تقيأ!*
“يان تشينغ تشنغ ، هل تعتقدين أن مقر الولاية لا يزال قادراً على الوقوف في وجهنا ؟”
تقيأت يان تشينغ تشنغ الدم. كان وجهها أبيض شاحب. لقد تم بالفعل السيطرة عليها من خلال ضربة طاقة يوان هونغ ، مما جعلها لا تقدر على الحركة.
كانت يان تشينغ تشنغ قد استسلمت لليأس تماما الآن. ما تبقى في عينيها كان اليأس والدموع. على الرغم من معرفتها لهذين الرجلين لفترة طويلة ، إلا أنها الآن شعرت و كأنها لم تعرفهم من قبل . في هذه اللحظة ، أدركت أخيرا لماذا يقول الناس أن العقل البشري يصعب التنبؤ به.
“يوان هونغ ، ماذا تفعل؟”
قالت يان تشينغ تشنغ ببرود. الآخرون أيضا كانت لديهم نظرة غاضبة على وجوههم. يبدو أن بصيرة يوان هونغ قد أنقذتهم ، وإلا كانوا سيكونون عاجزين عن التعامل مع الوضع الحالي.
“اللعنة! ماذا يحدث؟ لماذا هاجم يوان هونغ الآنسة الكبيرة؟”
حدق يوان تشينغ جون بشكل حاد في باقي المراتب العليا من مقر الولاية .
“شيخ يوان ، ما الذي تفعله بحق الجحيم؟ لماذا هاجمت الآنسة الكبيرة ؟”
“لقد أرسلت بالفعل إشارة الاستغاثة. أعتقد أن سيد المدينة سيكون هنا قريباً، الآنسة الكبيرة ، أنا آسف. ”قال يوان هونغ فجأة.
…………
“اللعنة! ماذا يحدث؟ لماذا هاجم يوان هونغ الآنسة الكبيرة؟”
صُدم الجميع في معسكر مقر الولاية . لم يتصور أحد منهم أن هذا الشيء سيحدث. من وجهة نظرهم ، كان يوان هونغ حليفا يمكن الاعتماد عليه. ظنوا أنه طالما كان يوان هونغ هنا للدفاع ضد قوات أسرة هوانغ ، سيتمكنون من التماسك حتى يصل إليهم سيد المدينة. ومع ذلك ، فإن الشيء الذي حدث الآن حير الحاضرين جميعاً.
“يان تشينغ تشنغ ، هل تعتقدين أن مقر الولاية لا يزال قادراً على الوقوف في وجهنا ؟”
الفصل 1095_ تشينغ تشنغ اليائسة :
قال هوانغ ينغ بازدراء.
صُدم الجميع في معسكر مقر الولاية . لم يتصور أحد منهم أن هذا الشيء سيحدث. من وجهة نظرهم ، كان يوان هونغ حليفا يمكن الاعتماد عليه. ظنوا أنه طالما كان يوان هونغ هنا للدفاع ضد قوات أسرة هوانغ ، سيتمكنون من التماسك حتى يصل إليهم سيد المدينة. ومع ذلك ، فإن الشيء الذي حدث الآن حير الحاضرين جميعاً.
صدم هذا التطور المفاجئ جميع خبراء جمعية يي يوان كذلك . الآن ، حتى أحمق يمكنه أن يقول ما كان يحدث. أن يوان هونغ قد انضم بالفعل إلى عائلة هوانغ وانقلب ضد مقر الولاية . ما يفسر جرأة عائلة هوانغ لتنفيذ غارة على منجم الخام .
“اللعنة عليكم ، يوان هونغ ، يوان تشينغ جون! لا أحد منكما يعرف معنى الوقاحة . لقد وثق بكم سيد المدينة كثيرًا ، لكن كل ما حصل عليه هو خيانتكم المثيرة للاشمئزاز. ”
لم يظن أحد أن يوان هونغ سيخون مقر الولاية لأنهم كانوا يعرفون أن يوان هونغ ويان دونغلو كانا معاً لسنوات عديدة. ظنوا أنه سيكون من المستحيل لأي منهما أن يخون الآخر . ومع ذلك ، فإن هذه الاستحالة قد حدثت للتو ، فاجتاح الجميع على حين غرة.
شتم شيخ غاضب. كانت عيناه قد صبغت بالفعل بالأحمر . الآخرون تفاعلوا كذلك بنفس الطريقة. كان من المفترض أن يحصدوا أحجار ميتا الخالدة بسعادة ، مؤمنين بأن خبير خالد سماوي كان يحميهم . لدهشتهم ، كان هذا الخالد السماوي وابنه أشبه بالثعالب التي تلتهم البشر دون أن تترك العظام حتى.
“العم يوان ، أنت …”
في لحظة ، ضرب يوان هونغ بختم الطاقة ولفه حول يان تشينغ تشنغ . تغير تعبير وجهها بشكل كبير. لم يخطر ببالها أن يوان هونغ سيهاجمها في هذا المنعطف الحرج. قاومت بكل قوتها ، لكن الفجوة بينهما كانت كبيرة جدًا.
حدقت يان تشينغ تشنغ في يوان هونغ وهزت رأسها بلا حول ولا قوة. لم تصدق أن ما يحصل أمامها كان حقيقياً. هذا الحزن واليأس اللذين كانت تشعر بهما الآن يتجاوز فهم أي شخص. شعرت أن قلبها كان يتم تقطيعه بسكين ببطء بعد أن شاهدت أن حليفهم الأكثر ثقة قد خانهم جميعاً.
حدقت يان تشينغ تشنغ في يوان هونغ وهزت رأسها بلا حول ولا قوة. لم تصدق أن ما يحصل أمامها كان حقيقياً. هذا الحزن واليأس اللذين كانت تشعر بهما الآن يتجاوز فهم أي شخص. شعرت أن قلبها كان يتم تقطيعه بسكين ببطء بعد أن شاهدت أن حليفهم الأكثر ثقة قد خانهم جميعاً.
“تشينغ تشنغ ، يجب عليك إلقاء اللوم عليك وعلى والدك. منذ أن وصل جيانغ تشن إلى مقر الولاية ، صببتم كل اهتمامكم عليه. و قد تجاهلتمونا رغم كل المساهمات التي قدمناها لمقر الولاية. لذا ، وجدنا سبيلاً آخر بأنفسنا. حالما نقتل يان دونغلو ، سيكون مقر الولاية لنا. وأنت ، تشينغ تشنغ ، طالما خدمتني بشكل جيد ، سوف أضمن لك معاملة جيدة. ”
“همف! هوانغ ينغ ، لا تعتقد أننا هدف هش يمكن أن تتنمر عليه بسهولة. حتى لو أحضرت جميع خبراء عائلتك هنا لغارة ، ماذا في ذلك؟ والدي سيكون هنا قريبا “.
قال يوان تشينغ جون بابتسامة ، وكشف أخيرا عن جانبه الخبيث.
من ناحية أخرى ، شعر خبراء عائلة هوانغ بالبهجة ، شاهدوا القتال الداخلي في معسكر مقر الولاية ، أحسوا بإحساس أفضل بكثير من قتل أناس مقر الولاية بأيديهم.
“وقح بحق. لقد كنت مخطئة بشأنك، يوان تشينغ جون “.
قالت يان تشينغ تشنغ ببرود. الآخرون أيضا كانت لديهم نظرة غاضبة على وجوههم. يبدو أن بصيرة يوان هونغ قد أنقذتهم ، وإلا كانوا سيكونون عاجزين عن التعامل مع الوضع الحالي.
نظرت يان تشينغ تشنغ نحو يوان تشينغ جون. كانت دائما تعتبره شقيقها. بدأت علاقتهما منذ الصغر عندما نشأوا معاً. هذه العلاقة لا يمكن مقارنتها بأي علاقة عادية. كانت عيناها مليئة حاليا بالكراهية المطلقة.
في لحظة ، ضرب يوان هونغ بختم الطاقة ولفه حول يان تشينغ تشنغ . تغير تعبير وجهها بشكل كبير. لم يخطر ببالها أن يوان هونغ سيهاجمها في هذا المنعطف الحرج. قاومت بكل قوتها ، لكن الفجوة بينهما كانت كبيرة جدًا.
كان يوان تشينغ جون قد خانهم وتآمر مع العدو. هذا الأمر وحده جعل الفرق بينه وبين جيانغ تشن واضحاً. سابقاً عندما حاول هوانغ شيونغ إجبار جيانغ تشن على خيانة مقر الولاية بالقوة ، بدلا من الانضمام إليهم ، ذهب مباشرة إلى قرية هان بنفسه لإنقاذ القرويين. هذا ما جعله رجلاً حقيقياً.
===================================
“اللعنة عليكم ، يوان هونغ ، يوان تشينغ جون! لا أحد منكما يعرف معنى الوقاحة . لقد وثق بكم سيد المدينة كثيرًا ، لكن كل ما حصل عليه هو خيانتكم المثيرة للاشمئزاز. ”
“العم يوان ، أنت …”
شتم شيخ غاضب. كانت عيناه قد صبغت بالفعل بالأحمر . الآخرون تفاعلوا كذلك بنفس الطريقة. كان من المفترض أن يحصدوا أحجار ميتا الخالدة بسعادة ، مؤمنين بأن خبير خالد سماوي كان يحميهم . لدهشتهم ، كان هذا الخالد السماوي وابنه أشبه بالثعالب التي تلتهم البشر دون أن تترك العظام حتى.
قام المسن بتقيؤ جرعة من الدم ، كان جسده يرتجف ويرتعش دون توقف . كانت عيناه اللتان صبغتا باللون الأحمر الدموي مليئة بالكراهية واليأس تحدقان في يوان تشينغ جون. لم يتمكن الشيخ من الموت بسلام.
*سووش! *
صدم هذا التطور المفاجئ جميع خبراء جمعية يي يوان كذلك . الآن ، حتى أحمق يمكنه أن يقول ما كان يحدث. أن يوان هونغ قد انضم بالفعل إلى عائلة هوانغ وانقلب ضد مقر الولاية . ما يفسر جرأة عائلة هوانغ لتنفيذ غارة على منجم الخام .
حالما تلاشى صوت الشيخ ، ظهر ضوء بارد أمامه فجأة ، و طعن قلبه. كان المهاجم هو يوان تشينغ جون ، وكان الشيء الذي يخترق قلب الشيخ هو سيفه.
“همف! هذا ما يحدث للعنيدين . بالنسبة لبقيتكم ، سأعطيكم فرصة للانضمام إلينا الآن. بخلاف ذلك ، ستكون نهايتكم مشابهة له تمامًا. ”
*يتقيأ!*
“ألا تشعر بالعار من أفعالك هاته؟!!”
قام المسن بتقيؤ جرعة من الدم ، كان جسده يرتجف ويرتعش دون توقف . كانت عيناه اللتان صبغتا باللون الأحمر الدموي مليئة بالكراهية واليأس تحدقان في يوان تشينغ جون. لم يتمكن الشيخ من الموت بسلام.
لم يظن أحد أن يوان هونغ سيخون مقر الولاية لأنهم كانوا يعرفون أن يوان هونغ ويان دونغلو كانا معاً لسنوات عديدة. ظنوا أنه سيكون من المستحيل لأي منهما أن يخون الآخر . ومع ذلك ، فإن هذه الاستحالة قد حدثت للتو ، فاجتاح الجميع على حين غرة.
“هذه هي نتيجة إهانة أبي.”
“يوان تشينغ جون ، أيها الوحش!”
سحب يوان تشينغ جون سيفه وسقط الشيخ على الأرض. كان الشيخ خبير نصف خالد سماوي. لم يكن من المفترض أن يُقتل على يد يوان تشينغ جون ، ولكن لأنه غمرته عواطفه الآن فقط ، ولم يكن يعتقد أن يوان تشينغ جون سيهاجمه ، فقد فاجأه عندما أطلق يوان تشينغ جون ضربة.
“اللعنة! ماذا يحدث؟ لماذا هاجم يوان هونغ الآنسة الكبيرة؟”
“يوان تشينغ جون ، أيها الوحش!”
قال هوانغ ينغ بازدراء.
أصبحت يان تشينغ تشنغ منفعلة عندما رأت أن شيخاً من مقر الولاية قد مات على يد يوان تشينغ جون. لم تكن لتصبح منفعلة هكذا إذا توفي الشيخ في القتال ضد عائلة هوانغ. عرفت أن موتا كهذا كان إهانة مطلقة للشيخ. وبعبارة أخرى ، لم يتمكن الشيخ من الموت بسلام.
قال يوان تشينغ جون بابتسامة ، وكشف أخيرا عن جانبه الخبيث.
كل خبير في جمعية يي يوان كان ينظر إلى المشهد بهدوء. لم يتحدث أي منهم بكلمة واحدة ، لم يكن هذا المشهد مرتبطًا بهم بعد الآن.
شتم شيخ غاضب. كانت عيناه قد صبغت بالفعل بالأحمر . الآخرون تفاعلوا كذلك بنفس الطريقة. كان من المفترض أن يحصدوا أحجار ميتا الخالدة بسعادة ، مؤمنين بأن خبير خالد سماوي كان يحميهم . لدهشتهم ، كان هذا الخالد السماوي وابنه أشبه بالثعالب التي تلتهم البشر دون أن تترك العظام حتى.
من ناحية أخرى ، شعر خبراء عائلة هوانغ بالبهجة ، شاهدوا القتال الداخلي في معسكر مقر الولاية ، أحسوا بإحساس أفضل بكثير من قتل أناس مقر الولاية بأيديهم.
يان تشينغ تشنغ شخرت ببرود. لم تكن تخشى قوات أسرة هوانغ بما أن يوان هونغ كان معهم. كانت تعرف أن عمها ، خبير حقيقي في الخالد السماوي كان كافياً لمواجهة أي خطر تقريباً.
“همف! هذا ما يحدث للعنيدين . بالنسبة لبقيتكم ، سأعطيكم فرصة للانضمام إلينا الآن. بخلاف ذلك ، ستكون نهايتكم مشابهة له تمامًا. ”
نظرت يان تشينغ تشنغ نحو يوان تشينغ جون. كانت دائما تعتبره شقيقها. بدأت علاقتهما منذ الصغر عندما نشأوا معاً. هذه العلاقة لا يمكن مقارنتها بأي علاقة عادية. كانت عيناها مليئة حاليا بالكراهية المطلقة.
حدق يوان تشينغ جون بشكل حاد في باقي المراتب العليا من مقر الولاية .
صدم هذا التطور المفاجئ جميع خبراء جمعية يي يوان كذلك . الآن ، حتى أحمق يمكنه أن يقول ما كان يحدث. أن يوان هونغ قد انضم بالفعل إلى عائلة هوانغ وانقلب ضد مقر الولاية . ما يفسر جرأة عائلة هوانغ لتنفيذ غارة على منجم الخام .
كانت يان تشينغ تشنغ قد استسلمت لليأس تماما الآن. ما تبقى في عينيها كان اليأس والدموع. على الرغم من معرفتها لهذين الرجلين لفترة طويلة ، إلا أنها الآن شعرت و كأنها لم تعرفهم من قبل . في هذه اللحظة ، أدركت أخيرا لماذا يقول الناس أن العقل البشري يصعب التنبؤ به.
كانت يان تشينغ تشنغ قد استسلمت لليأس تماما الآن. ما تبقى في عينيها كان اليأس والدموع. على الرغم من معرفتها لهذين الرجلين لفترة طويلة ، إلا أنها الآن شعرت و كأنها لم تعرفهم من قبل . في هذه اللحظة ، أدركت أخيرا لماذا يقول الناس أن العقل البشري يصعب التنبؤ به.
كانت تعرف أن أمر مقر الولاية قد انتهى. كل شيء سينتهي اليوم. فقد انضم يوان هونغ بالفعل إلى عائلة هوانغ ، مما جعلهم يملكون ما مجموعه ثلاثة خبراء خالدين سماويين ، ولم يتبق سوى يان دونغلو وحده في مقر الولاية. كيف سيتمكن سيد المدينة من الوقوف ضد ثلاثتهم؟ إنها الآن تصلي أن والدها وجيانغ تشن لن يظهرا هنا لأن ذلك لن يكون مختلفًا عن الذهاب إلى الجحيم.
أصبحت يان تشينغ تشنغ منفعلة عندما رأت أن شيخاً من مقر الولاية قد مات على يد يوان تشينغ جون. لم تكن لتصبح منفعلة هكذا إذا توفي الشيخ في القتال ضد عائلة هوانغ. عرفت أن موتا كهذا كان إهانة مطلقة للشيخ. وبعبارة أخرى ، لم يتمكن الشيخ من الموت بسلام.
===================================
“اللعنة عليكم ، يوان هونغ ، يوان تشينغ جون! لا أحد منكما يعرف معنى الوقاحة . لقد وثق بكم سيد المدينة كثيرًا ، لكن كل ما حصل عليه هو خيانتكم المثيرة للاشمئزاز. ”
ترجمة :Mr. White
ترجمة :Mr. White
“منذ قدم الزمان ، الفائز هو دائما الخير والخاسر هو الشر. ما دمنا سندمر مقر الولاية ، ستصبح مدينة يان بأكملها ملك أسرة هوانغ. من يهتم بالطريقة المستخدمة؟ ”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
