غضب الأصفر الكبير
* تشي لا! *
تحت قيادة تشن هوى ، واصل جيانغ تشن والآخرين المضي قدما إلى مدينة أخرى . حتى الآن ، من بين 36 مدينة ، كانت 10 مدن خاضعة بالفعل لسيطرة جيانغ تشن . مصير الـ 26 مدينة الباقية بما فيها المدن الأربع التي بها خبراء خالدين إلهي في المرحلة المتأخرة لن تتغير أبداً .
بغض النظر عن الحالة التي كان فيها أعداؤهم ، كان الثيران الهمجيان لديهما شيء واحد فقط في أذهانهم ، ألا وهو إطاعة أمر جيانغ تشن . كان عليهم أن يطيعوا أي أمر أصدره جيانغ تشن دون قيد أو شرط . إذا أراد جيانغ تشن منهم أن يقتلوا جميع الناس في المدينة ، فلا ينبغي أن يبقى أي منهم في المدينة على قيد الحياة .
كانت هذه نتيجة مواجهة جيانغ تشن . من المؤسف أنهم لم يعتزوا بالفرصة التي منحها لهم . إذا توجهوا إلى مدينة السماء العطرة وإستسلموا خلال الفترة الزمنية المقبولة ، لما واجهوا نتائج اليوم”.
وفاة سيد المدينة الثالث أصاب بقية الخبراء بالشلل . ما مقدار روح القتال التي بقيت فيهم الآن؟ الجميع بما في ذلك أولئك الخبراء الخالدين الإلهيين في المرحلة المبكرة كانوا يرتجفون من الخوف . وجوههم قد أصبحت شاحبة بالفعل .
إنهار آخر ثلاثة أسياد مدينة على الفور، رموا أسلحتهم القتالية وإستسلموا دون قيد أو شرط . إذا لم يفعلوا هذا في هذا الوقت وإستمر القتال ، فسيكون من الممكن تخيل النتائج التي ستلحق بهم .
“لا مزيد من القتال . لا أكثر! سوف نستسلم! سوف نستسلم!”
بغض النظر عن الحالة التي كان فيها أعداؤهم ، كان الثيران الهمجيان لديهما شيء واحد فقط في أذهانهم ، ألا وهو إطاعة أمر جيانغ تشن . كان عليهم أن يطيعوا أي أمر أصدره جيانغ تشن دون قيد أو شرط . إذا أراد جيانغ تشن منهم أن يقتلوا جميع الناس في المدينة ، فلا ينبغي أن يبقى أي منهم في المدينة على قيد الحياة .
“دعونا نتوقف عن القتال والإستسلام الآن!”
إنهار آخر ثلاثة أسياد مدينة على الفور، رموا أسلحتهم القتالية وإستسلموا دون قيد أو شرط . إذا لم يفعلوا هذا في هذا الوقت وإستمر القتال ، فسيكون من الممكن تخيل النتائج التي ستلحق بهم .
إنهار آخر ثلاثة أسياد مدينة على الفور، رموا أسلحتهم القتالية وإستسلموا دون قيد أو شرط . إذا لم يفعلوا هذا في هذا الوقت وإستمر القتال ، فسيكون من الممكن تخيل النتائج التي ستلحق بهم .
“إهدء ، السيد الكلب . يجب أن يعتقد سيد المدينة هذه أننا لا نجرؤ على شن هجوم واسع النطاق والإساءة إلى لورد الشر ، ولهذا السبب بدوا هادئين.” قال لو شنغ بكل إحترام ، الآن بعد وصول السيد الكلب ، ستكون هذه هي نهايته .
جعل المشهد تشن هوى ، لى سي والخبراء الخالدين الإلهيين في المرحلة المبكرة متحمسين سعداء بشكل لا يضاهى . كانت وجوههم ممتلئة بالبهجة ، حيث كانت المرة الأولى التي يخوضوا فيها مثل هذه المعركة المخيفة . لقد كانوا يكتسبون اليد العليا خلال العملية برمتها . الآن ، كان عليهم أن يعترفوا في قلوبهم أن إتباع جيانغ تشن إلى ساحة المعركة كان حقًا شرفًا وسرورًا .
“نعم السيد الكلب”.
توقف آه دا و آه ير عن الهجوم وإلتفتا إلى جيانغ تشن ، في إنتظار أمره التالي .
نظر جيانغ تشن الى الثورين لأنه لم يكن لديه أي نية للسماح لأي سيد مدينة بالذهاب . عند القيام بالأشياء في هاوية الشر ، كان على المرء أن يكون قاسياً وحاسماً ، بحيث تكون قوته معروفة على نطاق واسع وتثبت مكانته . لذلك ، كلما تحدث شخص ما عنه ، فإنه سوف يبث الخوف على الفور من أعمق أرواحهم .
“إلى ماذا ينظر الإثنان منكما؟ هل سبق أن نسيتما الأمر الذي أعطيته لكم سابقًا؟”
نظر جيانغ تشن الى الثورين لأنه لم يكن لديه أي نية للسماح لأي سيد مدينة بالذهاب . عند القيام بالأشياء في هاوية الشر ، كان على المرء أن يكون قاسياً وحاسماً ، بحيث تكون قوته معروفة على نطاق واسع وتثبت مكانته . لذلك ، كلما تحدث شخص ما عنه ، فإنه سوف يبث الخوف على الفور من أعمق أرواحهم .
…………………
لم يجرؤ آه دا و آه ير على إظهار أي علامة على الإهمال . على الفور ، إندفعوا نحو سادة المدن الثلاثة هؤلاء بسرعة .
“بحق الجحيم؟! ليس هناك أي دفاع واحد حولها؟ انهم لا يضعونا في أعينهم كلياً . السيد الكلب لن يقف أمام مثل هذا الموقف.”
“أررغ!” “أررغ!” “أررغ!”
* تشي لا! *
برفقة ثلاثة صرخات شديدة ، كانت السماء مليئة بضباب من الدماء . مات الثلاثة الباقون من الخبراء الخالدين الإلهيين في أيدي آه دا وأه ير . ترك المشهد كل أعداء جيانغ تشن مصعوقين وخائفين لدرجة أنهم لم يجرؤوا على التنفس . إرتجفت كل أجسادهم في خوف .
قال جيانغ تشن لتشن هوى “تشن هوى ، دعنا نذهب إلى المدينة الأخرى”.
كان شرسا جدا . كان جيانغ تشن حقًا كائنًا وحشيًا لم يُظهر أي رحمة لفرائسه .
“نعم . آمل أن يفهم سيد المدينة وضعنا . كنا نتبع أوامرهم فقط قبل ذلك ، وإلا لما كنا نخوض هذه المعركة”.
كانت هذه نتيجة مواجهة جيانغ تشن . من المؤسف أنهم لم يعتزوا بالفرصة التي منحها لهم . إذا توجهوا إلى مدينة السماء العطرة وإستسلموا خلال الفترة الزمنية المقبولة ، لما واجهوا نتائج اليوم”.
تحت قيادة تشن هوى ، واصل جيانغ تشن والآخرين المضي قدما إلى مدينة أخرى . حتى الآن ، من بين 36 مدينة ، كانت 10 مدن خاضعة بالفعل لسيطرة جيانغ تشن . مصير الـ 26 مدينة الباقية بما فيها المدن الأربع التي بها خبراء خالدين إلهي في المرحلة المتأخرة لن تتغير أبداً .
“سيد المدينة ، ماذا يجب أن نفعل لهؤلاء الناس؟” سأل تشن هوى .
“نعم . آمل أن يفهم سيد المدينة وضعنا . كنا نتبع أوامرهم فقط قبل ذلك ، وإلا لما كنا نخوض هذه المعركة”.
“لا تقتلونا . سنخضع لك ونحن على إستعداد للعمل من أجلك”.
“بحق الجحيم؟! ليس هناك أي دفاع واحد حولها؟ انهم لا يضعونا في أعينهم كلياً . السيد الكلب لن يقف أمام مثل هذا الموقف.”
“نعم . آمل أن يفهم سيد المدينة وضعنا . كنا نتبع أوامرهم فقط قبل ذلك ، وإلا لما كنا نخوض هذه المعركة”.
نظر جيانغ تشن الى الثورين لأنه لم يكن لديه أي نية للسماح لأي سيد مدينة بالذهاب . عند القيام بالأشياء في هاوية الشر ، كان على المرء أن يكون قاسياً وحاسماً ، بحيث تكون قوته معروفة على نطاق واسع وتثبت مكانته . لذلك ، كلما تحدث شخص ما عنه ، فإنه سوف يبث الخوف على الفور من أعمق أرواحهم .
“التسول للرحمة ، سيد المدينة . نحن على إستعداد لأن نكون أتباعك.”
“لا مزيد من القتال . لا أكثر! سوف نستسلم! سوف نستسلم!”
…………………
توقف آه دا و آه ير عن الهجوم وإلتفتا إلى جيانغ تشن ، في إنتظار أمره التالي .
كان هؤلاء الناس مرعوبون تمامًا . كانت أساليب جيانغ تشن شرسة للغاية ومخيفة . لم يكن لديهم مجال للمقاومة إلا إذا أرادوا الموت ، لكن لا أحد أراد ذلك ، خاصةً في مكان مثل هاوية الشر ، كان البقاء على قيد الحياة أمرًا بالغ الصعوبة ولن يتمكن أي شخص كان على قيد الحياة من تفويت أي فرصة قد تساعدهم على البقاء .
جعل المشهد تشن هوى ، لى سي والخبراء الخالدين الإلهيين في المرحلة المبكرة متحمسين سعداء بشكل لا يضاهى . كانت وجوههم ممتلئة بالبهجة ، حيث كانت المرة الأولى التي يخوضوا فيها مثل هذه المعركة المخيفة . لقد كانوا يكتسبون اليد العليا خلال العملية برمتها . الآن ، كان عليهم أن يعترفوا في قلوبهم أن إتباع جيانغ تشن إلى ساحة المعركة كان حقًا شرفًا وسرورًا .
“إسمح لهم بالإستسلام . أريد من هؤلاء الأشخاص أن يتوجهوا إلى المدن الأخرى وأن يستبدلوا اللوحات الموجودة بمدينة السماء العطرة” أمر جيانغ تشن .
أثناء قتال آه دا و آه ير والباقي ، وصل الأصفر الكبير و لو شنغ فوق المدينة . بدت هذه المدينة هادئة بشكل لا يصدق ، مثل أي مدينة عادية قبل الحرب . لم يتم العثور على حراس ولم تكن هناك علامات على التحالفات .
“شكرا لك يا سيد المدينة . نحن على إستعداد لإتباع سيد المدينة وسنفعل أي شيء من أجل سيد المدينة.”
لم يجرؤ آه دا و آه ير على إظهار أي علامة على الإهمال . على الفور ، إندفعوا نحو سادة المدن الثلاثة هؤلاء بسرعة .
لقد غمر هؤلاء الأشخاص بالعواطف كما لو أنهم لم يشعروا أبدًا بالسعادة في حياتهم ، ولم يخطر ببالهم أبدًا أنهم سيخضعون لسيطرة خالد سماوي ذات يوم ، لكن بعد الإستسلام للسيد الشاب الشيطاني ، شعروا بالإرتياح بشكل لا يضاهى ، كما لو تم إزالة صخرة كبيرة من قلوبهم .
في المقر ، كان سيد المدينة يستمتع بنبيذه بلا مبالاة مع بضع مرؤوسين ، لكن عندما سمع الصوت الصاخب المفاجئ ، تغير تعبيره بشكل كبير .
قال جيانغ تشن لتشن هوى “تشن هوى ، دعنا نذهب إلى المدينة الأخرى”.
“شكرا لك يا سيد المدينة . نحن على إستعداد لإتباع سيد المدينة وسنفعل أي شيء من أجل سيد المدينة.”
“نعم يا سيد المدينة”.
“إهدء ، السيد الكلب . يجب أن يعتقد سيد المدينة هذه أننا لا نجرؤ على شن هجوم واسع النطاق والإساءة إلى لورد الشر ، ولهذا السبب بدوا هادئين.” قال لو شنغ بكل إحترام ، الآن بعد وصول السيد الكلب ، ستكون هذه هي نهايته .
إمتلئ وجه تشن هوى بترقب . كانت معركة اليوم مثيرة للغاية بالنسبة له . كان شيئا لم يختبره في حياته . بعد أن عاش في هاوية الشر لبعض الوقت ، كان قد إكتسب بالفعل فهم عميق لكل شيء هنا . كان جيانغ تشن هو الشخص الثاني الذي يخلق حالة من الفوضى إلى جانب لورد الشر . إن الهالة الخارجة عن القانون والمتعجرفة والمتطرفة التي كان ينضح بها جيانغ تشن يمكن أن تُخضِع أي شخص .
“لا مزيد من القتال . لا أكثر! سوف نستسلم! سوف نستسلم!”
تحت قيادة تشن هوى ، واصل جيانغ تشن والآخرين المضي قدما إلى مدينة أخرى . حتى الآن ، من بين 36 مدينة ، كانت 10 مدن خاضعة بالفعل لسيطرة جيانغ تشن . مصير الـ 26 مدينة الباقية بما فيها المدن الأربع التي بها خبراء خالدين إلهي في المرحلة المتأخرة لن تتغير أبداً .
لم يكن مختلفًا عن الخبراء الآخرين الذين إستسلموا إلى جيانغ تشن . على سبيل المثال ، على الرغم من إستسلام تشن هوى ولى سي لجيانغ تشن ، إلا أنه كان لهما جسد وعقل حر . على العكس من ذلك ، لم يكن لدى لو شنغ كل ذلك لأن جيانغ تشن كان قد زرع بذرة إلهية في بحر الوعي ، مما جعله عبداً دائمًا لجيانغ تشن . كان يعلم جيدًا كيف كانت العلاقة بين الأصفر الكبير وسيده ، لذلك لم يجرؤ على إظهار أي علامة على عدم إحترام الأصفر الكبير ، إلا إذا أراد الموت .
كان هدف جيانغ تشن بسيطًا إلى حد ما ، كان ذلك لإستكمال توحيد المنطقة الخارجية بأكملها في يوم واحد . كانوا خائفين من أن جيانغ تشن هو الوحيد الذي لديه الشجاعة والقدرة على تحقيق هذا الانجاز الرائع . لن يجرؤ أي فرد آخر على التفكير في الأمر .
توقف آه دا و آه ير عن الهجوم وإلتفتا إلى جيانغ تشن ، في إنتظار أمره التالي .
أثناء قتال آه دا و آه ير والباقي ، وصل الأصفر الكبير و لو شنغ فوق المدينة . بدت هذه المدينة هادئة بشكل لا يصدق ، مثل أي مدينة عادية قبل الحرب . لم يتم العثور على حراس ولم تكن هناك علامات على التحالفات .
* تشي لا! *
“بحق الجحيم؟! ليس هناك أي دفاع واحد حولها؟ انهم لا يضعونا في أعينهم كلياً . السيد الكلب لن يقف أمام مثل هذا الموقف.”
كان الأصفر الكبير غاضبًا جدًا لدرجة ان أنفه أصبح شبه ملتوي . كان دائمًا يحب عندما يخافه أحد ، لكن هذه المدينة كانت تتصرف بهدوء رغم علمها أنها ستُضرب . ما هذا التعجرف!
كان الأصفر الكبير غاضبًا جدًا لدرجة ان أنفه أصبح شبه ملتوي . كان دائمًا يحب عندما يخافه أحد ، لكن هذه المدينة كانت تتصرف بهدوء رغم علمها أنها ستُضرب . ما هذا التعجرف!
برفقة ثلاثة صرخات شديدة ، كانت السماء مليئة بضباب من الدماء . مات الثلاثة الباقون من الخبراء الخالدين الإلهيين في أيدي آه دا وأه ير . ترك المشهد كل أعداء جيانغ تشن مصعوقين وخائفين لدرجة أنهم لم يجرؤوا على التنفس . إرتجفت كل أجسادهم في خوف .
“إهدء ، السيد الكلب . يجب أن يعتقد سيد المدينة هذه أننا لا نجرؤ على شن هجوم واسع النطاق والإساءة إلى لورد الشر ، ولهذا السبب بدوا هادئين.” قال لو شنغ بكل إحترام ، الآن بعد وصول السيد الكلب ، ستكون هذه هي نهايته .
إنهار آخر ثلاثة أسياد مدينة على الفور، رموا أسلحتهم القتالية وإستسلموا دون قيد أو شرط . إذا لم يفعلوا هذا في هذا الوقت وإستمر القتال ، فسيكون من الممكن تخيل النتائج التي ستلحق بهم .
لم يكن مختلفًا عن الخبراء الآخرين الذين إستسلموا إلى جيانغ تشن . على سبيل المثال ، على الرغم من إستسلام تشن هوى ولى سي لجيانغ تشن ، إلا أنه كان لهما جسد وعقل حر . على العكس من ذلك ، لم يكن لدى لو شنغ كل ذلك لأن جيانغ تشن كان قد زرع بذرة إلهية في بحر الوعي ، مما جعله عبداً دائمًا لجيانغ تشن . كان يعلم جيدًا كيف كانت العلاقة بين الأصفر الكبير وسيده ، لذلك لم يجرؤ على إظهار أي علامة على عدم إحترام الأصفر الكبير ، إلا إذا أراد الموت .
كان الأصفر الكبير غاضبًا جدًا لدرجة ان أنفه أصبح شبه ملتوي . كان دائمًا يحب عندما يخافه أحد ، لكن هذه المدينة كانت تتصرف بهدوء رغم علمها أنها ستُضرب . ما هذا التعجرف!
“همف! لأنهم يبحثون عن الموت ، سأحقق رغباتهم . لو ، إذهب وأطلب منهم الخروج”.
وفاة سيد المدينة الثالث أصاب بقية الخبراء بالشلل . ما مقدار روح القتال التي بقيت فيهم الآن؟ الجميع بما في ذلك أولئك الخبراء الخالدين الإلهيين في المرحلة المبكرة كانوا يرتجفون من الخوف . وجوههم قد أصبحت شاحبة بالفعل .
هز الأصفر الكبير ذيله قوي وقال بفخر .
“لا تقتلونا . سنخضع لك ونحن على إستعداد للعمل من أجلك”.
“نعم السيد الكلب”.
لم يجرؤ آه دا و آه ير على إظهار أي علامة على الإهمال . على الفور ، إندفعوا نحو سادة المدن الثلاثة هؤلاء بسرعة .
مع وميض ، ظهر لو شنغ فوق المدينة وصاح بكل قوته : “كل من في المدينة ، إستمعوا عن كثب! كل من لا يخرج مرة واحدة سيموت الآن”.
نظر جيانغ تشن الى الثورين لأنه لم يكن لديه أي نية للسماح لأي سيد مدينة بالذهاب . عند القيام بالأشياء في هاوية الشر ، كان على المرء أن يكون قاسياً وحاسماً ، بحيث تكون قوته معروفة على نطاق واسع وتثبت مكانته . لذلك ، كلما تحدث شخص ما عنه ، فإنه سوف يبث الخوف على الفور من أعمق أرواحهم .
كونه خبير خالد إلهي في المرحلة المتوسطة ، كان له هالة ساحقة . باستخدام كل قوته في الصراخ ، تردد صوته داخل المدينة ، مما يجعل من المستحيل على أي شخص أن لا يلاحظ .
إنهار آخر ثلاثة أسياد مدينة على الفور، رموا أسلحتهم القتالية وإستسلموا دون قيد أو شرط . إذا لم يفعلوا هذا في هذا الوقت وإستمر القتال ، فسيكون من الممكن تخيل النتائج التي ستلحق بهم .
في المقر ، كان سيد المدينة يستمتع بنبيذه بلا مبالاة مع بضع مرؤوسين ، لكن عندما سمع الصوت الصاخب المفاجئ ، تغير تعبيره بشكل كبير .
إنهار آخر ثلاثة أسياد مدينة على الفور، رموا أسلحتهم القتالية وإستسلموا دون قيد أو شرط . إذا لم يفعلوا هذا في هذا الوقت وإستمر القتال ، فسيكون من الممكن تخيل النتائج التي ستلحق بهم .
——————————-
“التسول للرحمة ، سيد المدينة . نحن على إستعداد لأن نكون أتباعك.”
تدقيق : Don Kol
كونه خبير خالد إلهي في المرحلة المتوسطة ، كان له هالة ساحقة . باستخدام كل قوته في الصراخ ، تردد صوته داخل المدينة ، مما يجعل من المستحيل على أي شخص أن لا يلاحظ .
“دعونا نتوقف عن القتال والإستسلام الآن!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
