لم شمل الإخوة مرة اخرى
* هدير … *
“لا أعتقد ذلك . يُعتبر باغودا التنين الأبيض قوة كبرى فائقة في مجال المجال الخالد الأثيري ولن يأتي إلى هاوية الشر . علاوة على ذلك ، فقد كان دائمًا ما يكونون قليلي الإهتمام ونادراً ما يظهرون”.
هرع شيطان الشر الذي ظهر حديثًا ، كما لو كان يريد التعبير عن كل غضب تم قمعه بداخله . إرتفعت نية القتل إلى السماء . بدا الأمر الآن تمامًا مثل عندما تم إطلاق القائد الشيطاني من باغودا جيانغ تشن .
هز جيانغ تشن رأسه ، ثم صاح في الفراغ بضحك. “الراهب الصغير ، منذ قدومك ، لماذا لا تزال مختبئًا؟”
غيّر مشهد شيطان الشر الهزيل وجه الجميع وشدّ الأجواء . كان الجميع في مدينة يي مو ينظرون الآن في شيطان الشر المخيف هذا . بالطبع ، الشخص الأكثر دهشة هو السيد ليو لأنه كان جاهلًا بشأن كيف إستدعى جيانغ تشن شيطان شر في نصف خطوة لخالد ذهبي في مثل هذا الوقت الحرج .
لف الأصفر الكبير عينيه أولاً عندما رأى الراهب ؛ ثم إرتد بحماس . كان هذا صحيحا . هذا الراهب لم يكن غريبا . وكان شقيقهم في اليمين ، الطاغية . عودته أدهشت وجذبت جيانغ تشن والأصفر الكبير .
وبالمثل ، فإن جميع الناس في جانب جيانغ تشن أصيبوا بالصدمة . تغيرت وجهات نظرهم بشأن جيانغ تشن تماما . في الوقت الحالي ، لم يعد جيانغ تشن مجرد شاب ، بل كان وجودًا إلهيًا يمكن أن يخلق دائمًا المعجزات ، كما لو لم يكن هناك شيء مستحيل بالنسبة له في هذا العالم .
جيانغ تشن ، أيضا ، تدحرجت عيناه كالمجنون ، وطرد الطاغية بالقوة . كل سمعته قد دمرت من قبل هذا الراهب القوي .
“يا إلهي! هذا هو شيطان شر في نصف خطوة لخالد ذهبي ، وقد خضع بالفعل للورد المدينة! لم أكن لأصدق ذلك إذا لم أره بأم عيني . إن وسائل لورد المدينة قد تجاوزت حقًا الحس السليم وتحدت السماء إلى هذا الحد”.
“لا يهم إذا لم نتمكن من الحصول على أي فوائد . الأهم من ذلك ، أننا لا نستطيع خيانة هذا السيد ، وإلا فسوف ينتهي بنا المطاف بشكل بائس”.
“نعم ، هذا لا يمكن تصوره . لا عجب أن لورد المدينة بدا دائما واثقا . إتضح أن لديه بالفعل ورقة رابحة لا تصدق . بالتأكيد سنكسب الكثير من الفوائد من خلال أن نصبح أتباعه المخلصين”.
“لا أعتقد ذلك . يُعتبر باغودا التنين الأبيض قوة كبرى فائقة في مجال المجال الخالد الأثيري ولن يأتي إلى هاوية الشر . علاوة على ذلك ، فقد كان دائمًا ما يكونون قليلي الإهتمام ونادراً ما يظهرون”.
“لا يهم إذا لم نتمكن من الحصول على أي فوائد . الأهم من ذلك ، أننا لا نستطيع خيانة هذا السيد ، وإلا فسوف ينتهي بنا المطاف بشكل بائس”.
* هدير … *
……………
“الصغير تشن ، كيف إنتهى الأمر بكما هنا؟”
إندلعت المناقشة والتعليقات من مجموعة من الخبراء الخالدين الإلهيين . لقد أعجب كل واحد منهم بجيانغ تشن لدرجة أنهم لم يمانعوا حتى السجود أمامه . كان تقديسهم لسيدهم يشبه مجرى لانهائي من الأنهار المرتفعة . كان الجميع يذكرون أنفسهم باستمرار أنه لا ينبغي أن يكون لديهم فكرة واحدة عن خيانة سيدهم – وجعل من جيانغ تشن عدو ليس بالأمر الجيد . إذا أخذنا المنطقة الخارجية على سبيل المثال ، فقد مات كل من قاتل جيانغ تشن ، ولن يستبعد ذلك الخبير النصف خطوة لخالد ذهبي .
هز جيانغ تشن رأسه ، وشعر بالحرج الشديد عندما رأى تلك العيون المثيرة للإعجاب ، لأن شيطان الشر ذو النصف خطوة للخالد الذهبي هذا لم يتم إخضاعه من قبله .
سقطت نظرة الجميع على الطاغية . كان هناك أيضا طوائف بوذا في العالم الخالد . كان باغودا التنين الأبيض الشهير مشابهًا لباغودا النغمة العظمى في عالم القديس الأصل . كان رمز وممثل بوذا الطائفة ومظهر الطاغية جعل الآخرين لا يسعهم إلا التفكير في هذا الباغودا .
“الصغير تشن ، متى حصلت على القدرة على تنويرهذا المتأنق الكبير؟” سأل الأصفر الكبير بابتسامة .
هز جيانغ تشن رأسه ، ثم صاح في الفراغ بضحك. “الراهب الصغير ، منذ قدومك ، لماذا لا تزال مختبئًا؟”
“هذا المتأنق الكبير لم يكن لدي.”
يبدو أن الجو أكثر ملاءمة الآن . لقد عبر الأخوة الثلاثة عن فرحهم الذي لا يوصف بجمع شملهم بطريقتهم الخاصة .
هز جيانغ تشن رأسه ، ثم صاح في الفراغ بضحك. “الراهب الصغير ، منذ قدومك ، لماذا لا تزال مختبئًا؟”
“لا يهم إذا لم نتمكن من الحصول على أي فوائد . الأهم من ذلك ، أننا لا نستطيع خيانة هذا السيد ، وإلا فسوف ينتهي بنا المطاف بشكل بائس”.
بمجرد أن تلاشت كلمات جيانغ تشن ، إرتعش جزء من الفراغ من مسافة بعيدة ؛ ثم ظهر راهب في رداء ذهبي . صعد باتجاههم ، مشعًا بضوء بوذا الساطع ومثل هذه الجدية بحيث يمكن للمرء أن يقول على الفور أنه راهب بارز .
* بوفــف … *
لف الأصفر الكبير عينيه أولاً عندما رأى الراهب ؛ ثم إرتد بحماس . كان هذا صحيحا . هذا الراهب لم يكن غريبا . وكان شقيقهم في اليمين ، الطاغية . عودته أدهشت وجذبت جيانغ تشن والأصفر الكبير .
“الصغير تشن ، كيف إنتهى الأمر بكما هنا؟”
في الواقع ، كان بإمكان جيانغ تشن بالفعل إستنتاج وجود الطاغية في اللحظة التي رأى فيها ظهور شيطان الشر . نظرًا لأنه كان لديه إحساس شديد بالحرص على هالة ضوء التنوير ، فإنه يمكنه على الفور إكتشاف آثار ضوء التنوير في جسم شيطان الشر . وبعبارة أخرى ، شيطان الشر قد تم إخضاعه بالفعل من قبل شخص ما .
بضحكة مكتومة . إلتفت إلى الأصفر الكبير . شعر الأصفر الكبير بالبرودة أسفل عموده الفقري ، وإنتقل سريعًا بعيدًا عن الطاغية . لم يعجب أبدًا بأي شخص في جانب عدم الخجل باستثناء الطاغية .
في جميع أنحاء العالم ، لم يكن هناك سوى عدد قليل جدًا من الأشخاص الذين قاموا بتدريب ضوء التنوير . إذا كان هذا الشخص يعرف ضوء التنوير وقدم مساعدة لجيانغ تشن خلال موقف حرج ، فلن يكون ذلك الشخص سوى الطاغية .
ومع ذلك ، في الثانية التالية ، إختفت صورة الراهب البارز الرسمي . إقترب من جيانغ تشن ، وفتح ذراعيه وأعطاه عناق الدب . قبل أن يتفاعل جيانغ تشن ، مدد الطاغية فمه وزرع قبلة قوية على وجه جيانغ تشن .
لم يكن لدى جيانغ تشن و الأصفر الكبير أي فكرة عن سبب ظهور الطاغية في هاوية الشر ، لكنهما صُدما من تدريب الطاغية لأنه وصل بشكل مرعب بالفعل إلى عالم الخالد الإلهي في المرحلة المتأخرة ، على الرغم من أنه بدا وكأنه قد حقق إختراقًا مؤخرًا فقط . ومع ذلك ، أعطى هذا الإثنين منهم الرغبة في ضرب رأس الراهب الأصلع ، لأنهم كانوا في العالم الخالد لفترة أطول بكثير من الطاغية .
جيانغ تشن ، أيضا ، تدحرجت عيناه كالمجنون ، وطرد الطاغية بالقوة . كل سمعته قد دمرت من قبل هذا الراهب القوي .
“من أين جاء هذا الراهب؟ هل يمكن أن يكون راهبًا بارزًا من باغودا التنين الأبيض؟”
هو راهب بارز من باغودا التنين الأبيض؟ اللعنة! دمرت صورته كلها! رؤية مثل هذا الراهب كان بالتأكيد قد فتح عيون الجميع .
“لا أعتقد ذلك . يُعتبر باغودا التنين الأبيض قوة كبرى فائقة في مجال المجال الخالد الأثيري ولن يأتي إلى هاوية الشر . علاوة على ذلك ، فقد كان دائمًا ما يكونون قليلي الإهتمام ونادراً ما يظهرون”.
“لا يهم إذا لم نتمكن من الحصول على أي فوائد . الأهم من ذلك ، أننا لا نستطيع خيانة هذا السيد ، وإلا فسوف ينتهي بنا المطاف بشكل بائس”.
“لماذا سيساعدنا هذا الراهب؟”
……………
………
* هدير … *
سقطت نظرة الجميع على الطاغية . كان هناك أيضا طوائف بوذا في العالم الخالد . كان باغودا التنين الأبيض الشهير مشابهًا لباغودا النغمة العظمى في عالم القديس الأصل . كان رمز وممثل بوذا الطائفة ومظهر الطاغية جعل الآخرين لا يسعهم إلا التفكير في هذا الباغودا .
يبدو أن الجو أكثر ملاءمة الآن . لقد عبر الأخوة الثلاثة عن فرحهم الذي لا يوصف بجمع شملهم بطريقتهم الخاصة .
“وااكاااكاا! الصغير تشن ، الأصفر الكبير ، أيها الأوغاد! من الصعب جدًا العثور عليكم الإثنين!”
في الواقع ، كان بإمكان جيانغ تشن بالفعل إستنتاج وجود الطاغية في اللحظة التي رأى فيها ظهور شيطان الشر . نظرًا لأنه كان لديه إحساس شديد بالحرص على هالة ضوء التنوير ، فإنه يمكنه على الفور إكتشاف آثار ضوء التنوير في جسم شيطان الشر . وبعبارة أخرى ، شيطان الشر قد تم إخضاعه بالفعل من قبل شخص ما .
ومع ذلك ، في الثانية التالية ، إختفت صورة الراهب البارز الرسمي . إقترب من جيانغ تشن ، وفتح ذراعيه وأعطاه عناق الدب . قبل أن يتفاعل جيانغ تشن ، مدد الطاغية فمه وزرع قبلة قوية على وجه جيانغ تشن .
“إذهب إلى الجحيم ، من يريد أن يقبلك!”
* بوفــف … *
هز جيانغ تشن رأسه ، ثم صاح في الفراغ بضحك. “الراهب الصغير ، منذ قدومك ، لماذا لا تزال مختبئًا؟”
تعثر بعض الناس وتراجعوا على الأرض بينما كان كثير منهم يلفون أعينهم دون حسيب ولا رقيب .
* هدير … *
هو راهب بارز من باغودا التنين الأبيض؟ اللعنة! دمرت صورته كلها! رؤية مثل هذا الراهب كان بالتأكيد قد فتح عيون الجميع .
في جميع أنحاء العالم ، لم يكن هناك سوى عدد قليل جدًا من الأشخاص الذين قاموا بتدريب ضوء التنوير . إذا كان هذا الشخص يعرف ضوء التنوير وقدم مساعدة لجيانغ تشن خلال موقف حرج ، فلن يكون ذلك الشخص سوى الطاغية .
“تبًا!”
ومع ذلك ، في الثانية التالية ، إختفت صورة الراهب البارز الرسمي . إقترب من جيانغ تشن ، وفتح ذراعيه وأعطاه عناق الدب . قبل أن يتفاعل جيانغ تشن ، مدد الطاغية فمه وزرع قبلة قوية على وجه جيانغ تشن .
جيانغ تشن ، أيضا ، تدحرجت عيناه كالمجنون ، وطرد الطاغية بالقوة . كل سمعته قد دمرت من قبل هذا الراهب القوي .
تعثر بعض الناس وتراجعوا على الأرض بينما كان كثير منهم يلفون أعينهم دون حسيب ولا رقيب .
بضحكة مكتومة . إلتفت إلى الأصفر الكبير . شعر الأصفر الكبير بالبرودة أسفل عموده الفقري ، وإنتقل سريعًا بعيدًا عن الطاغية . لم يعجب أبدًا بأي شخص في جانب عدم الخجل باستثناء الطاغية .
في جميع أنحاء العالم ، لم يكن هناك سوى عدد قليل جدًا من الأشخاص الذين قاموا بتدريب ضوء التنوير . إذا كان هذا الشخص يعرف ضوء التنوير وقدم مساعدة لجيانغ تشن خلال موقف حرج ، فلن يكون ذلك الشخص سوى الطاغية .
“إذا تجرأت على تقبيل السيد الكلب ، فسيقسم السيد الكلب أنه سوف يعضك حتى الموت” حذر الأصفر الكبير على الفور .
“هذا المتأنق الكبير لم يكن لدي.”
“إذهب إلى الجحيم ، من يريد أن يقبلك!”
“وااكاااكاا! الصغير تشن ، الأصفر الكبير ، أيها الأوغاد! من الصعب جدًا العثور عليكم الإثنين!”
يبدو أن الجو أكثر ملاءمة الآن . لقد عبر الأخوة الثلاثة عن فرحهم الذي لا يوصف بجمع شملهم بطريقتهم الخاصة .
“لا أعتقد ذلك . يُعتبر باغودا التنين الأبيض قوة كبرى فائقة في مجال المجال الخالد الأثيري ولن يأتي إلى هاوية الشر . علاوة على ذلك ، فقد كان دائمًا ما يكونون قليلي الإهتمام ونادراً ما يظهرون”.
“الصغير تشن ، كيف إنتهى الأمر بكما هنا؟”
“دعونا نتحدث عن هذا مرة أخرى بعد حل هذا الموقف.”
“دعونا نتحدث عن هذا مرة أخرى بعد حل هذا الموقف.”
على الرغم من أن جيانغ تشن قد تنبأ بالفعل بحدوث معجزة اليوم ، إلا أنه لم يتخيل أنه سيكون شقيقه في اليمين . لا شيء يمكن أن يكون أكثر كمالا من هذا .
ربت جيانغ تشن على كتف الطاغية . كان لديه الكثير من الأسئلة التي أراد طرحها على الطاغية . على الرغم من معرفته بإمكانيات الطاغية ، فقد كان يعلم أنه كان من المستحيل على أخيه تحقيق هذا التقدم خلال فترة قصيرة من الزمن . كان يعلم أن الطاغية يجب أن يكون قد حصل على شيء مفيد على طول الطريق .
على الرغم من أن جيانغ تشن قد تنبأ بالفعل بحدوث معجزة اليوم ، إلا أنه لم يتخيل أنه سيكون شقيقه في اليمين . لا شيء يمكن أن يكون أكثر كمالا من هذا .
على الرغم من أن جيانغ تشن قد تنبأ بالفعل بحدوث معجزة اليوم ، إلا أنه لم يتخيل أنه سيكون شقيقه في اليمين . لا شيء يمكن أن يكون أكثر كمالا من هذا .
غيّر مشهد شيطان الشر الهزيل وجه الجميع وشدّ الأجواء . كان الجميع في مدينة يي مو ينظرون الآن في شيطان الشر المخيف هذا . بالطبع ، الشخص الأكثر دهشة هو السيد ليو لأنه كان جاهلًا بشأن كيف إستدعى جيانغ تشن شيطان شر في نصف خطوة لخالد ذهبي في مثل هذا الوقت الحرج .
إذا وضعنا جانباً حقيقة ما إذا كان بإمكان الطاغية أن يقتل خبير نصف خطوة لخالد ذهبي مع قوته القتالية كخالد إلهي في المرحلة المتأخرة ، فإن شيطان الشر النصف خطوة لخالد ذهبي هذا وحده كان بالفعل كافٍ لطرد كل معارض في المشهد ، مما جعل معركة اليوم لا تعد ذات مغزى .
“تبًا!”
ترجمة : Don Kol
“إذهب إلى الجحيم ، من يريد أن يقبلك!”
بضحكة مكتومة . إلتفت إلى الأصفر الكبير . شعر الأصفر الكبير بالبرودة أسفل عموده الفقري ، وإنتقل سريعًا بعيدًا عن الطاغية . لم يعجب أبدًا بأي شخص في جانب عدم الخجل باستثناء الطاغية .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
