النصب التذكاري هاز الإله
“بالطبع . هذه المنطقة الخارجية هي مجرد البداية . الطاغية ، دعنا نذهب إلى المدينة لتناول بعض المشروبات والدردشة”.
“تشن هوى ، على الرغم من أننا حكمنا بالفعل المنطقة الخارجية بأكملها ، أخشى ألا تدوم طويلاً . بعد مقتل السيد ليو ، أخشى أن القوى الكبرى في المنطقة الوسطى لن تترك هذا الأمر أبداً . بالإضافة إلى ذلك ، فإن الحادث الذي وقع في المنطقة الخارجية سيثير في القريب العاجل إشعار لورد الشر في مدينة الشر ، وبالتأكيد لن تكون حياتنا سهلة بعد ذلك”.
وضع جيانغ تشن يده على كتف الطاغية وتوجه نحو منطقة مدينة يي مو . لم ير هذان الشقيقان بعضهما البعض لفترة طويلة وكان هناك الكثير من الأشياء بالنسبة لهما لقولها .
لوضعها في منظور آخر ، إذا كان باغودا التنين السلف إلهًا عظيمًا وقويًا ، فإن النصب الحجري على يد الطاغية كان إلهًا نبيلًا آخر .
“تشن هوى ، على الرغم من أننا حكمنا بالفعل المنطقة الخارجية بأكملها ، أخشى ألا تدوم طويلاً . بعد مقتل السيد ليو ، أخشى أن القوى الكبرى في المنطقة الوسطى لن تترك هذا الأمر أبداً . بالإضافة إلى ذلك ، فإن الحادث الذي وقع في المنطقة الخارجية سيثير في القريب العاجل إشعار لورد الشر في مدينة الشر ، وبالتأكيد لن تكون حياتنا سهلة بعد ذلك”.
“مع سيد المدينة هنا معنا ، لا داعي للقلق والتفكير في الأمر كثيرًا . سيد المدينة بطبيعة الحال سيكون لديه خطة عندما يتعلق الأمر بتلك اللحظة الحرجة.”
سأل جيانغ تشن “الطاغية ، كيف كان المنزل؟” ، وهو يبدو قلقًا جدًا من الوضع في المنزل .
تجاهل تشن هوى . لقد أصبح الآن يتمتع بإعجاب كامل تجاه جيانغ تشن ، حيث شعر أنه لا يوجد شيء في هذا العالم يمكن أن يهدم سيد المدينة . لم يهتم على الإطلاق حتى بعد أن قتل خبيراً من قوة كبرى في المنطقة الوسطى .
“لنذهب . لقد تم غزو المنطقة الخارجية للتو .” وقال تشن هوى “هناك الكثير من الأشياء التي يتعين علينا القيام بها”.
“أنت على حق.”
كإخوانه ، شعروا بالسعادة التي لا تضاهى من أن الطاغية حقق مثل هذه الإنجازات . السبب الثاني الذي جعلهم سعداء بالطاغية هو أن الطاغية كان في الأصل يتيماً كان محظوظًا بدرجة كافية ليتم تبنيه من قبل الراهب العظيم ران فنغ ، ولم تكن الحياة سهلة مع الطاغية عندما كان صغيرًا .
إبتسم لى سي ، أدرك أنه يشعر بقلق بالغ . حتى لو كانت هناك أشياء يجب أن يقلقوا بشأنها ، فيجب أن يكون الأمر هو أمر مدينتهم .
تحدث جيانغ تشن عن رحلته مع الأصفر الكبير في العالم الخالد إلى الطاغية . بعد الإستماع إلى ما قاله جيانغ تشن ، أصيب الطاغية بالدهشة رغم أنه كان مستعد بالفعل عقليا لذلك .
“لنذهب . لقد تم غزو المنطقة الخارجية للتو .” وقال تشن هوى “هناك الكثير من الأشياء التي يتعين علينا القيام بها”.
لوضعها في منظور آخر ، إذا كان باغودا التنين السلف إلهًا عظيمًا وقويًا ، فإن النصب الحجري على يد الطاغية كان إلهًا نبيلًا آخر .
على الرغم من أن جيانغ شين قد غزا بالفعل جميع المدن الـ 36 وأُعيد تسميتها باسم مدينة السماء العطرة ، فلا يزال هناك الكثير من المشاكل الداخلية التي يتعين حلها في تلك المدن وبطبيعة الحال ، سيكونون هم المسؤولين عن تسوية جميع تلك المشاكل .
في الواقع ، عندما علم أنه محاصر في هذا المكان ، لم يكن لديه أمل كبير في العثور على جيانغ تشن و الأصفر الكبير . لذلك ، كانت معجزة لهم حقًا لم الشمل مرة أخرى ، وهذا جعل الطاغية سعيدًا للغاية ومسرورًا .
تجمع جيانغ تشن ، الأصفر الكبير والطاغية في القاعة الكبرى في منطقة يي مو . وطُرد أي شخص آخر غير الثلاثة من خارج القاعة ، وكان الغرباء يصرفون فقط الحديث القذر للأخوة الثلاثة .
“نعم أعرف . هذا النصب الحجري غامض بشكل لا مثيل له ، على عكس أي عنصر عادي . هل يمكن أن يرتبط هذا النصب الحجري بنهضتك؟” إستفسر جيانغ تشن .
تحدث جيانغ تشن عن رحلته مع الأصفر الكبير في العالم الخالد إلى الطاغية . بعد الإستماع إلى ما قاله جيانغ تشن ، أصيب الطاغية بالدهشة رغم أنه كان مستعد بالفعل عقليا لذلك .
كإخوانه ، شعروا بالسعادة التي لا تضاهى من أن الطاغية حقق مثل هذه الإنجازات . السبب الثاني الذي جعلهم سعداء بالطاغية هو أن الطاغية كان في الأصل يتيماً كان محظوظًا بدرجة كافية ليتم تبنيه من قبل الراهب العظيم ران فنغ ، ولم تكن الحياة سهلة مع الطاغية عندما كان صغيرًا .
“أنت لا تجلب السلام إلى أي مكان تذهب إليه . أنت مجرد خبير خالد سماوي ، لكنك جعلت بالفعل نصف خطوة لخالد ملكي عدوك . ومع ذلك ، أعتقد أن تيان مويون سيموت بين يديك عاجلاً أم آجلاً”.
تجمع جيانغ تشن ، الأصفر الكبير والطاغية في القاعة الكبرى في منطقة يي مو . وطُرد أي شخص آخر غير الثلاثة من خارج القاعة ، وكان الغرباء يصرفون فقط الحديث القذر للأخوة الثلاثة .
مثل الآخرين ، كان لديه ثقة لا يمكن تفسيرها في جيانغ تشن . بالعودة إلى عالم عالم القديس الأصل ، إبتكر جيانغ تشن أساطير ومعجزات لا حصر لها . حتى لو كان جيانغ تشن الآن في العالم الخالد ، فإنه لا يزال سيخلق هذه الأنواع من النتائج الإستثنائية .
لوضعها في منظور آخر ، إذا كان باغودا التنين السلف إلهًا عظيمًا وقويًا ، فإن النصب الحجري على يد الطاغية كان إلهًا نبيلًا آخر .
سأل جيانغ تشن “الطاغية ، كيف كان المنزل؟” ، وهو يبدو قلقًا جدًا من الوضع في المنزل .
وكان جيانغ تشن مندهش في قلبه . مرة أخرى عندما رأى النصب الحجري لأول مرة ، لم يكن لديه مثل هذا التشى . يبدو أن الطاغية قد حفز شيئًا ما في الداخل لإحداث مثل هذه التغييرات .
“كان كل شيء جيدًا في المنزل . نظرًا لأن عالم القديس الأصل قد تم احتلاله فعليًا من قِبل أسرة القديس القتالي ، لم يجرؤ أحد على عصيان الأمر . لا داعي للقلق بشأن ذلك . بالمناسبة ، عندما صعدت إلى هذا العالم ، وصلت الأخت نينغ وشياو يو بالفعل إلى مستوى الصعود . يوم واحد في هذا العالم يعادل عام واحد في العالم أدناه . لذلك ، أخشى أن يكون الإثنان منهم قد صعدوا بالفعل إلى هذا العالم ، إنه مجرد أنني جاهل بشأن المكان الذي هم فيه” وقال الطاغية .
“كان كل شيء جيدًا في المنزل . نظرًا لأن عالم القديس الأصل قد تم احتلاله فعليًا من قِبل أسرة القديس القتالي ، لم يجرؤ أحد على عصيان الأمر . لا داعي للقلق بشأن ذلك . بالمناسبة ، عندما صعدت إلى هذا العالم ، وصلت الأخت نينغ وشياو يو بالفعل إلى مستوى الصعود . يوم واحد في هذا العالم يعادل عام واحد في العالم أدناه . لذلك ، أخشى أن يكون الإثنان منهم قد صعدوا بالفعل إلى هذا العالم ، إنه مجرد أنني جاهل بشأن المكان الذي هم فيه” وقال الطاغية .
أومأ جيانغ تشن . لقد توقع هذا بالفعل عندما إلتقى هان يان لأول مرة . نظرًا لعدم وجود إختلاف كبير بينهم فيما يتعلق بالموهبة ، فإن وقت صعودهم لن يختلف كثيرًا أيضًا . حتى الآن ، ينبغي أن يكونوا قد صعدوا بالفعل إلى هذا العالم .
“ليس صحيحا .” أجاب الطاغية : “هل ما زلت تتذكر النصب الحجري الذي حصلت عليه من قبل؟”
“آه يان ذهب إلى مجال خارج سماء الخط الواحد . لم أكن قلقًا بشأنه لأنه كان لديه بالفعل القدرة على حماية نفسه . إن شياو يو والأخت نينغ هما أكثر ما يهمني ، العالم الخالد كبير جدًا ومن الصعب علينا أن نلتقي مرة أخرى . وقال جيانغ تشن “لا يمكننا الإعتماد على المصير الآن”.
سأل جيانغ تشن “الطاغية ، كيف كان المنزل؟” ، وهو يبدو قلقًا جدًا من الوضع في المنزل .
كان يان تشن يو و وو نينغ تشو أهم الناس في حياته . إذا حدث شيء ما لهم ، فمن المؤكد أنه سيوجه ضربة نفسية هائلة له . بالطبع ، كان من الأفضل أن يكون متفائلاً بشأن هذا الأمر .
“ليس صحيحا .” أجاب الطاغية : “هل ما زلت تتذكر النصب الحجري الذي حصلت عليه من قبل؟”
“أنا محظوظ إلى حد ما في صعودي . بعد صعودي إلى هذا العالم ، دخلت على الفور إلى هاوية الشر . لذلك ، لم يكن هناك طريقة لأجد آه يان والكثير منكم . ومع ذلك ، لم أفكر مطلقًا في مقابلتكم الإثنين هنا ، الأمر الذي ساعدني على تحقيق هدفي الأول في العالم الخالد” قال الطاغية بابتسامة .
“كان كل شيء جيدًا في المنزل . نظرًا لأن عالم القديس الأصل قد تم احتلاله فعليًا من قِبل أسرة القديس القتالي ، لم يجرؤ أحد على عصيان الأمر . لا داعي للقلق بشأن ذلك . بالمناسبة ، عندما صعدت إلى هذا العالم ، وصلت الأخت نينغ وشياو يو بالفعل إلى مستوى الصعود . يوم واحد في هذا العالم يعادل عام واحد في العالم أدناه . لذلك ، أخشى أن يكون الإثنان منهم قد صعدوا بالفعل إلى هذا العالم ، إنه مجرد أنني جاهل بشأن المكان الذي هم فيه” وقال الطاغية .
في الواقع ، عندما علم أنه محاصر في هذا المكان ، لم يكن لديه أمل كبير في العثور على جيانغ تشن و الأصفر الكبير . لذلك ، كانت معجزة لهم حقًا لم الشمل مرة أخرى ، وهذا جعل الطاغية سعيدًا للغاية ومسرورًا .
لوضعها في منظور آخر ، إذا كان باغودا التنين السلف إلهًا عظيمًا وقويًا ، فإن النصب الحجري على يد الطاغية كان إلهًا نبيلًا آخر .
“راهب غبي! لماذا التدريب الخاص بك تحسن كثيرا؟ هل كان ذلك لأنك حصلت على بعض الأشياء الرائعة في هاوية الشر؟”
“أنت لا تجلب السلام إلى أي مكان تذهب إليه . أنت مجرد خبير خالد سماوي ، لكنك جعلت بالفعل نصف خطوة لخالد ملكي عدوك . ومع ذلك ، أعتقد أن تيان مويون سيموت بين يديك عاجلاً أم آجلاً”.
“ليس صحيحا .” أجاب الطاغية : “هل ما زلت تتذكر النصب الحجري الذي حصلت عليه من قبل؟”
في الواقع ، عندما علم أنه محاصر في هذا المكان ، لم يكن لديه أمل كبير في العثور على جيانغ تشن و الأصفر الكبير . لذلك ، كانت معجزة لهم حقًا لم الشمل مرة أخرى ، وهذا جعل الطاغية سعيدًا للغاية ومسرورًا .
“نعم أعرف . هذا النصب الحجري غامض بشكل لا مثيل له ، على عكس أي عنصر عادي . هل يمكن أن يرتبط هذا النصب الحجري بنهضتك؟” إستفسر جيانغ تشن .
“أنت على حق.”
“هذا صحيح.”
“هذا النصب الحجري رائع . إنه وجود قديم مكافئ لباغودا التنين السلف ، أبعد من أي سلاح إلهي قديم . الطاغية ، لديك حظ سعيد!”
تجسدت حول الطاغية كفه . قطعة أثرية من الحجر الأحمر الدموي ، تنحرف جيئة وذهابا فوق كفه . لم يستطع جيانغ تشن إلا أن يرتعش عندما شعر بالتشى الذي يشع من النصب الحجري ، وقد شعر بشعور مألوف من تشى ، تشى عالى ونبيل .
بعد الإستماع إلى الطاغية ، تبادل الأصفر الكبير و جيانغ تشن نظرة وتنهدا ، وإعترفا بأن هذا الرجل كان لديه قدر هائل من الحظ ، وهو ما أوضح كيف تحسن كثيرا خلال فترة قصيرة من الزمن . يبدو أن الإنجاز المستقبلي للطاغية سيكون بالتأكيد لا يقاس وسيصبح في النهاية راهبًا رئيسيًا لجيله في طائفة بوذا .
كان هذا هو تشى باغودا التنين السلف . لم يكن هناك شك في ذلك . هذان الكنزان لم يأتيا من نفس الأصل ، ولكن كلاهما قد إنبثق منهم نفس الهالة القديمة والموحشة والنبيلة والعالية .
“مع سيد المدينة هنا معنا ، لا داعي للقلق والتفكير في الأمر كثيرًا . سيد المدينة بطبيعة الحال سيكون لديه خطة عندما يتعلق الأمر بتلك اللحظة الحرجة.”
لوضعها في منظور آخر ، إذا كان باغودا التنين السلف إلهًا عظيمًا وقويًا ، فإن النصب الحجري على يد الطاغية كان إلهًا نبيلًا آخر .
“نعم أعرف . هذا النصب الحجري غامض بشكل لا مثيل له ، على عكس أي عنصر عادي . هل يمكن أن يرتبط هذا النصب الحجري بنهضتك؟” إستفسر جيانغ تشن .
“هذا النصب الحجري رائع . إنه وجود قديم مكافئ لباغودا التنين السلف ، أبعد من أي سلاح إلهي قديم . الطاغية ، لديك حظ سعيد!”
كإخوانه ، شعروا بالسعادة التي لا تضاهى من أن الطاغية حقق مثل هذه الإنجازات . السبب الثاني الذي جعلهم سعداء بالطاغية هو أن الطاغية كان في الأصل يتيماً كان محظوظًا بدرجة كافية ليتم تبنيه من قبل الراهب العظيم ران فنغ ، ولم تكن الحياة سهلة مع الطاغية عندما كان صغيرًا .
وكان جيانغ تشن مندهش في قلبه . مرة أخرى عندما رأى النصب الحجري لأول مرة ، لم يكن لديه مثل هذا التشى . يبدو أن الطاغية قد حفز شيئًا ما في الداخل لإحداث مثل هذه التغييرات .
لدي بالفعل فهم معين لأصل هذا النصب الحجري . تم ترك هذا النصب من قبل الجيل الأول لبوذا السكينة . كان يسمى النصب التذكاري هاز الإله . أنه يحتوي على جوهر طائفة بوذا القديمة . مثل ما قلت ، لقد حصلت على فوائد هائلة عن طريق تحفيز الجوهر بداخله وبسبب ذلك ، تحسن تدريبي على قدم وساق . لقد إكتسبت أيضًا تقنية تدريب تسمى جسم بوذا الساطع . بمجرد وصول هذه التقنية إلى نهايتها ، يمكن دمجها مع النصب التذكاري في واحد . وقال الطاغية “هذا بالتأكيد لا يمكن القيام به بين عشية وضحاها”.
في الواقع ، عندما علم أنه محاصر في هذا المكان ، لم يكن لديه أمل كبير في العثور على جيانغ تشن و الأصفر الكبير . لذلك ، كانت معجزة لهم حقًا لم الشمل مرة أخرى ، وهذا جعل الطاغية سعيدًا للغاية ومسرورًا .
بعد الإستماع إلى الطاغية ، تبادل الأصفر الكبير و جيانغ تشن نظرة وتنهدا ، وإعترفا بأن هذا الرجل كان لديه قدر هائل من الحظ ، وهو ما أوضح كيف تحسن كثيرا خلال فترة قصيرة من الزمن . يبدو أن الإنجاز المستقبلي للطاغية سيكون بالتأكيد لا يقاس وسيصبح في النهاية راهبًا رئيسيًا لجيله في طائفة بوذا .
كإخوانه ، شعروا بالسعادة التي لا تضاهى من أن الطاغية حقق مثل هذه الإنجازات . السبب الثاني الذي جعلهم سعداء بالطاغية هو أن الطاغية كان في الأصل يتيماً كان محظوظًا بدرجة كافية ليتم تبنيه من قبل الراهب العظيم ران فنغ ، ولم تكن الحياة سهلة مع الطاغية عندما كان صغيرًا .
“بالطبع . هذه المنطقة الخارجية هي مجرد البداية . الطاغية ، دعنا نذهب إلى المدينة لتناول بعض المشروبات والدردشة”.
بعد ذلك ، قام الأخوان الثلاثة بتجاذب أطراف الحديث لفترة طويلة . لقد أدركوا كل ما حدث بعد إنفصالهم . على الرغم من وصول الطاغية في المرحلة المبكرة إلى هاوية الشر ، لم يكن لديه فهم كبير للوضع هنا لأنه كان يختبئ بنفسه ، مع التدرب على نصب التذكاري هاز الإله . لذلك ، لم يهتم في الأساس بالأحداث التي تحدث في جميع أنحاء هاوية الشر .
“بالطبع . هذه المنطقة الخارجية هي مجرد البداية . الطاغية ، دعنا نذهب إلى المدينة لتناول بعض المشروبات والدردشة”.
ترجمة : Don Kol
“هذا النصب الحجري رائع . إنه وجود قديم مكافئ لباغودا التنين السلف ، أبعد من أي سلاح إلهي قديم . الطاغية ، لديك حظ سعيد!”
مثل الآخرين ، كان لديه ثقة لا يمكن تفسيرها في جيانغ تشن . بالعودة إلى عالم عالم القديس الأصل ، إبتكر جيانغ تشن أساطير ومعجزات لا حصر لها . حتى لو كان جيانغ تشن الآن في العالم الخالد ، فإنه لا يزال سيخلق هذه الأنواع من النتائج الإستثنائية .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
