استياء وسخط
على الرغم من أن تيانجي زي كان قويًا ، إلا أنه لم يكن يضاهي تيان مويون . مع موجة من راحة يده ، حطم تيان مويون ضربة تيانجي زي بالكامل .
“تيانجي زي ، حاولت خيانة جناح سحابة السماء وهاجمتني . هاتين الجريمتين وحدهما يمكن أن تكلفك حياتك . ولكن نظرًا لأنك أحد الشيوخ في جناح سحابة السماء وقد ساهمت كثيرًا على الرغم من المشكلات التي خلقتها ، فسأحجزك شخصياً أسيرًا ، وأتيح لك الفرصة للتوبة عن أخطائك”.
* هونغ! *
هز شوان يانغ يي رأسه . أدرك الكثير من الخبراء أنهم جميعا قللوا من تقدير تيان مويون . كان هذا الرجل أكثر رعبا مما كان يتصور .
قامت قوة قوية مثل جبل غير مرئي بإيقاف تيانجي زي ، وأرسلته بعيدًا . يمكن للمارة سماع صوت العظام المكسورة بوضوح . كان من الممكن تخيل أن تيانجي زي قد عانى بشكل كبير .
تقئ تيانجي زي الدم . ارتعش جسده بعنف . كان وجهه شاحب مثل الورق الأبيض . سقط تقريبا من السماء . صدم هذا المشهد الكثير منهم . لم يكن حتى الداويست يوفينغ يعتقد أن تيان مويون سيهاجم تيانجي زي حقًا . منذ لحظة ، إدعى تيان مويون أنه سيحمي تيانجي زي . لذا فقد اعتقدوا جميعًا أنه حتى لو هاجم تيان مويون ، فستكون هذه مجرد ذريعة ، لكن الآن ، بدا الأمر كما لو كان بعيدًا عن ذلك .
* بارف … * * بارف … *
“هذا تيان مويون لا يرحم حقا . تجرأ حتى على إصابة تيانجي زي بشدة”.
تقئ تيانجي زي الدم . ارتعش جسده بعنف . كان وجهه شاحب مثل الورق الأبيض . سقط تقريبا من السماء . صدم هذا المشهد الكثير منهم . لم يكن حتى الداويست يوفينغ يعتقد أن تيان مويون سيهاجم تيانجي زي حقًا . منذ لحظة ، إدعى تيان مويون أنه سيحمي تيانجي زي . لذا فقد اعتقدوا جميعًا أنه حتى لو هاجم تيان مويون ، فستكون هذه مجرد ذريعة ، لكن الآن ، بدا الأمر كما لو كان بعيدًا عن ذلك .
لسوء الحظ ، إلتقى كلاهما بجيانغ تشن . سيكون مصيرهم في نهاية المطاف هو نفسه . كان جيانغ تشن قد قرر أن يقتل تيان مويون من أجل أويانغ هو . الآن بعد أن أصبح تيانجي زي في مأزق ، فإن ذلك سيثير غضب جيانغ تشن أكثر .
“هاها … تيان مويون ، اقتلني الآن إذا كنت تجرؤ!”
* هونغ! *
ضحك تيانجي زي بصوت عال . كانت عيناه مليئة بالكراهية والخبث وخيبة الأمل . كانت هذه طائفة كرّس حياته لها . كان قد اعتبر بالفعل الطائفة جزءًا منه . كانت منزله . المكان الذي تعهد فيه بالعيش أو الموت . لم يفكر يومًا في يوم مغادرة الطائفة أو حتى التعرض للضرب على يد سيد الجناح .
ضحك تيانجي زي بصوت عال . كانت عيناه مليئة بالكراهية والخبث وخيبة الأمل . كانت هذه طائفة كرّس حياته لها . كان قد اعتبر بالفعل الطائفة جزءًا منه . كانت منزله . المكان الذي تعهد فيه بالعيش أو الموت . لم يفكر يومًا في يوم مغادرة الطائفة أو حتى التعرض للضرب على يد سيد الجناح .
“تيانجي زي ، حاولت خيانة جناح سحابة السماء وهاجمتني . هاتين الجريمتين وحدهما يمكن أن تكلفك حياتك . ولكن نظرًا لأنك أحد الشيوخ في جناح سحابة السماء وقد ساهمت كثيرًا على الرغم من المشكلات التي خلقتها ، فسأحجزك شخصياً أسيرًا ، وأتيح لك الفرصة للتوبة عن أخطائك”.
تحدث شيخ خالد ذهبي . كان تيانجي زي بارعًا في فن العرافة العظيم ، مما جعله مهمًا جدًا للطائفة ، وتم تأمين موقعه في الجناح . إن ما حدث للشيخ تيانجي اليوم قد ملأ قلوبهم بالضيق ، كما لو أن المساعدين الموثوق بهم سيتم القضاء عليهم بمجرد أن يكونوا قد تجاوزوا بالفعل فائدتهم .
أعلن تيان مويون بصوت عال . ثم ، ضرب مرة أخرى مع راحة يده . هاجمت رياح عاصفة تيانجي زي على الفور . ملئ الحزن وجه تيانجي زي . لا يبدو أنه يقاوم ، لقد فهم بوضوح الفجوة بينه وبين تيان مويون . سيكون من غير المجدي طرح أي مقاومة .
لسوء الحظ ، إلتقى كلاهما بجيانغ تشن . سيكون مصيرهم في نهاية المطاف هو نفسه . كان جيانغ تشن قد قرر أن يقتل تيان مويون من أجل أويانغ هو . الآن بعد أن أصبح تيانجي زي في مأزق ، فإن ذلك سيثير غضب جيانغ تشن أكثر .
اختفى تيانجي زي بعد ذلك . اختفى تيان مويون أيضًا في لمح البصر ، تاركًا وراءه المشهد الصامت .
لسوء الحظ ، إلتقى كلاهما بجيانغ تشن . سيكون مصيرهم في نهاية المطاف هو نفسه . كان جيانغ تشن قد قرر أن يقتل تيان مويون من أجل أويانغ هو . الآن بعد أن أصبح تيانجي زي في مأزق ، فإن ذلك سيثير غضب جيانغ تشن أكثر .
“هذا تيان مويون لا يرحم حقا . تجرأ حتى على إصابة تيانجي زي بشدة”.
هز شوان يانغ يي رأسه . أدرك الكثير من الخبراء أنهم جميعا قللوا من تقدير تيان مويون . كان هذا الرجل أكثر رعبا مما كان يتصور .
هز شوان يانغ يي رأسه . أدرك الكثير من الخبراء أنهم جميعا قللوا من تقدير تيان مويون . كان هذا الرجل أكثر رعبا مما كان يتصور .
أعلن تيان مويون بصوت عال . ثم ، ضرب مرة أخرى مع راحة يده . هاجمت رياح عاصفة تيانجي زي على الفور . ملئ الحزن وجه تيانجي زي . لا يبدو أنه يقاوم ، لقد فهم بوضوح الفجوة بينه وبين تيان مويون . سيكون من غير المجدي طرح أي مقاومة .
في الواقع ، كان هذا ما كان عليه تيان مويون . سوف يفعل كل ما يتطلبه الأمر لتحقيق هدفه . أي عقبة منعت طريقه سيتم القضاء عليها . اليوم ، هاجم تيانجي زي للمماطلة لبعض الوقت . بالطبع ، كان ذلك أيضًا بسبب وجود جيانغ تشن .
لسوء الحظ ، إلتقى كلاهما بجيانغ تشن . سيكون مصيرهم في نهاية المطاف هو نفسه . كان جيانغ تشن قد قرر أن يقتل تيان مويون من أجل أويانغ هو . الآن بعد أن أصبح تيانجي زي في مأزق ، فإن ذلك سيثير غضب جيانغ تشن أكثر .
أما إذا كانت هذه الحادثة ستترك صورة سيئة في قلب التلاميذ والشيوخ أو ستقلل نفوذه ، فهو لم يهتم . بالنسبة له ، كان هذا العالم الذي يحترم فقط القوي . طالما أنه قوي بما فيه الكفاية ، يمكنه أن يفعل ما يريد . من استجوبه سيقتل بدون تردد .
“تيانجي زي ، حاولت خيانة جناح سحابة السماء وهاجمتني . هاتين الجريمتين وحدهما يمكن أن تكلفك حياتك . ولكن نظرًا لأنك أحد الشيوخ في جناح سحابة السماء وقد ساهمت كثيرًا على الرغم من المشكلات التي خلقتها ، فسأحجزك شخصياً أسيرًا ، وأتيح لك الفرصة للتوبة عن أخطائك”.
في الماضي ، عندما تسلم للتو جناح سحابة السماء بعد قتل أويانغ هي ، كان متواضعًا جدًا . بعد كل شيء ، كان يحتاج إلى كسب اعتراف الجميع في جناح سحابة السماء لإثبات مكانته . ولكن الآن ، لم يعد بحاجة لذلك .
“يجب أن أعترف أنني لم أفكر مطلقًا في أن تيان مويون كان سيدًا لا يرحم . هناك فرق كبير بين أسلوبه في العمل وأسلوب أويانغ هي ، أفضل أن يكون لدي خصم مثل أويانغ هي من خصم مثل تيان مويون . هذا الرجل مخيف . أعتقد أننا لا نستطيع تحمل إضاعة المزيد من الوقت . يجب أن نعود ونتدرب بشكل صحيح ، ونحاول إختراق عنق الزجاجة والوصول إلى عالم الملك الخالد في أقرب وقت ممكن . وإلا ، فإن تيان مويون سيكون دائمًا تهديدًا لنا.”
وعلاوة على ذلك ، كان لتيان مويون طموحات كبيرة . ولم يضع جناح سحابة السماء الصغيرة في قلبه . بمجرد أن يصبح ملك خالد حقيقي ، سيحكم سماء الخط الواحد. بعد تحقيق هذه الرغبة ، سيتوجه إلى المجال الخالد الأثيري . لقد فكر في نفسه أنه تنين السماوات الذي يمكن أن يرتفع باستمرار . لذلك ، فإن سماء الخط الواحد الصغيرة لن تكون قادرة على تلبية رغبته التي لا تشبع .
لسوء الحظ ، كان تيان مويون مثل نان باي تشاو . في تلك السنة ، كان كل شيء جيدًا . الحظ كان جيدا وكانت الموارد وفيرة . إذا لم يكن ذلك لأنه واجه جيانغ تشن ، فإن طريقه في التدريب كان من المقرر أن تنجح مثل رحلة سلسة .
لسوء الحظ ، كان تيان مويون مثل نان باي تشاو . في تلك السنة ، كان كل شيء جيدًا . الحظ كان جيدا وكانت الموارد وفيرة . إذا لم يكن ذلك لأنه واجه جيانغ تشن ، فإن طريقه في التدريب كان من المقرر أن تنجح مثل رحلة سلسة .
قامت قوة قوية مثل جبل غير مرئي بإيقاف تيانجي زي ، وأرسلته بعيدًا . يمكن للمارة سماع صوت العظام المكسورة بوضوح . كان من الممكن تخيل أن تيانجي زي قد عانى بشكل كبير .
لسوء الحظ ، إلتقى كلاهما بجيانغ تشن . سيكون مصيرهم في نهاية المطاف هو نفسه . كان جيانغ تشن قد قرر أن يقتل تيان مويون من أجل أويانغ هو . الآن بعد أن أصبح تيانجي زي في مأزق ، فإن ذلك سيثير غضب جيانغ تشن أكثر .
هز شوان يانغ يي رأسه . أدرك الكثير من الخبراء أنهم جميعا قللوا من تقدير تيان مويون . كان هذا الرجل أكثر رعبا مما كان يتصور .
“ماذا نفعل الان؟”
“لا تقلقوا جميعًا . طالما أنا هنا ، لن يؤذي سيد الجناح أبدًا الشيخ تيانجي . بمجرد عودتكم إلى الطائفة ، حاولوا مساعدة تلاميذنا على تهدئة مشاعرهم في حالة ما إذا كان يمتلئ بعضهم بالضغائن الآن . أما بالنسبة لسيد الجناح ، فسأتعامل معه”.
نظر دوجو شنغ إلى هوانغفو ياوتيان و يون زونغ هي .
ضحك تيانجي زي بصوت عال . كانت عيناه مليئة بالكراهية والخبث وخيبة الأمل . كانت هذه طائفة كرّس حياته لها . كان قد اعتبر بالفعل الطائفة جزءًا منه . كانت منزله . المكان الذي تعهد فيه بالعيش أو الموت . لم يفكر يومًا في يوم مغادرة الطائفة أو حتى التعرض للضرب على يد سيد الجناح .
“ماذا يمكن أن نفعل أيضا؟ بصراحة ، تيانجي زي هو أكثر ما أحترمه . إذا كان قد سقط في أيدينا ، لكنت قد عاملته بلطف . لن أتعامل معه مثلما فعل تيان مويون . سننتظر ونرى . طرد تيان مويون بالفعل جيانغ تشن وحتى جرح تيانجي زي . بمجرد أن يعرف جيانغ تشن ذلك ، سوف يظهر بالتأكيد . هذا هو الشيء الذي سننتظره”. قال هوانغفو ياوتيان .
ضحك تيانجي زي بصوت عال . كانت عيناه مليئة بالكراهية والخبث وخيبة الأمل . كانت هذه طائفة كرّس حياته لها . كان قد اعتبر بالفعل الطائفة جزءًا منه . كانت منزله . المكان الذي تعهد فيه بالعيش أو الموت . لم يفكر يومًا في يوم مغادرة الطائفة أو حتى التعرض للضرب على يد سيد الجناح .
“يجب أن أعترف أنني لم أفكر مطلقًا في أن تيان مويون كان سيدًا لا يرحم . هناك فرق كبير بين أسلوبه في العمل وأسلوب أويانغ هي ، أفضل أن يكون لدي خصم مثل أويانغ هي من خصم مثل تيان مويون . هذا الرجل مخيف . أعتقد أننا لا نستطيع تحمل إضاعة المزيد من الوقت . يجب أن نعود ونتدرب بشكل صحيح ، ونحاول إختراق عنق الزجاجة والوصول إلى عالم الملك الخالد في أقرب وقت ممكن . وإلا ، فإن تيان مويون سيكون دائمًا تهديدًا لنا.”
لسوء الحظ ، كان تيان مويون مثل نان باي تشاو . في تلك السنة ، كان كل شيء جيدًا . الحظ كان جيدا وكانت الموارد وفيرة . إذا لم يكن ذلك لأنه واجه جيانغ تشن ، فإن طريقه في التدريب كان من المقرر أن تنجح مثل رحلة سلسة .
بعد أن تحدث يون تشونغ هي ، استدار على الفور وأعاد خبراء أسرة يون إلى طائفتهم . على الرغم من أنهم لم يحصلوا على فرصة للقضاء على جيانغ تشن ، إلا أن رحلة اليوم لم تذهب سدى . طالما استخدم تيان مويون تيانجي زي لجذب جيانغ تشن . من المرجح أن يظهر جيانغ تشن . الشيء الوحيد الذي يمكنهم القيام به الآن هو الانتظار . بعد كل شيء ، لقد بحثوا بالفعل عن جيانغ تشن لمدة ثلاثة أيام كاملة ، لكنهم لم يجدوا شيئًا عنه . أي بحث آخر سيعتبر فقط بلا معنى .
على الرغم من أن تيانجي زي كان قويًا ، إلا أنه لم يكن يضاهي تيان مويون . مع موجة من راحة يده ، حطم تيان مويون ضربة تيانجي زي بالكامل .
بعد أن غادرت عائلة يون ، قاد هوانغفو ياوتيان ودوجو شنغ خبراءهم أيضًا . استقر الجبل الصاخب في الأصل فجأة . على الرغم من أن الأعداء قد غادروا بالفعل ، فإن تصرفات تيان مويون لم تترك أي شعور بالبهجة والراحة في نفوسهم . بدأوا يشعرون بالغرابة بعض الشيء عن طائفتهم .
نظر دوجو شنغ إلى هوانغفو ياوتيان و يون زونغ هي .
“الشيخ الداويست ، الشيخ تيانجي زي شخص محترم . حتى لو ارتكب بعض الأخطاء اليوم ، فإنه لا يزال لا يستحق أن يعامل بهذه الطريقة من قبل سيد الجناح . ما فعله سيد الجناح أمر محبط حقًا”.
تحدث شيخ خالد ذهبي . كان تيانجي زي بارعًا في فن العرافة العظيم ، مما جعله مهمًا جدًا للطائفة ، وتم تأمين موقعه في الجناح . إن ما حدث للشيخ تيانجي اليوم قد ملأ قلوبهم بالضيق ، كما لو أن المساعدين الموثوق بهم سيتم القضاء عليهم بمجرد أن يكونوا قد تجاوزوا بالفعل فائدتهم .
وعلاوة على ذلك ، كان لتيان مويون طموحات كبيرة . ولم يضع جناح سحابة السماء الصغيرة في قلبه . بمجرد أن يصبح ملك خالد حقيقي ، سيحكم سماء الخط الواحد. بعد تحقيق هذه الرغبة ، سيتوجه إلى المجال الخالد الأثيري . لقد فكر في نفسه أنه تنين السماوات الذي يمكن أن يرتفع باستمرار . لذلك ، فإن سماء الخط الواحد الصغيرة لن تكون قادرة على تلبية رغبته التي لا تشبع .
“لا تقلقوا جميعًا . طالما أنا هنا ، لن يؤذي سيد الجناح أبدًا الشيخ تيانجي . بمجرد عودتكم إلى الطائفة ، حاولوا مساعدة تلاميذنا على تهدئة مشاعرهم في حالة ما إذا كان يمتلئ بعضهم بالضغائن الآن . أما بالنسبة لسيد الجناح ، فسأتعامل معه”.
بعد أن تحدث يون تشونغ هي ، استدار على الفور وأعاد خبراء أسرة يون إلى طائفتهم . على الرغم من أنهم لم يحصلوا على فرصة للقضاء على جيانغ تشن ، إلا أن رحلة اليوم لم تذهب سدى . طالما استخدم تيان مويون تيانجي زي لجذب جيانغ تشن . من المرجح أن يظهر جيانغ تشن . الشيء الوحيد الذي يمكنهم القيام به الآن هو الانتظار . بعد كل شيء ، لقد بحثوا بالفعل عن جيانغ تشن لمدة ثلاثة أيام كاملة ، لكنهم لم يجدوا شيئًا عنه . أي بحث آخر سيعتبر فقط بلا معنى .
قال الداويست يوفينغ مع عبوس . نظرًا لأن الأمر قد تطورت بالفعل إلى هذه المرحلة ، فليس هناك الكثير مما يمكنه فعله ، وكان هذا شيئًا لم يرغب في رؤيته أكثر من غيره . وكانت معدته الآن مليئة بالغضب . التغيير المفاجئ في تيان مويون أزال توازنه . بمقارنة سيد الجناح الشاب هذا بأويانغ هي الصريح ، كان هناك فرق كبير . لقد أدرك جيدًا أنه إذا لم يتم حل هذه المسألة بشكل صحيح ، فسيكون كل شخص في جناح سحابة السماء ممتلئًا بالاستياء – شيء لم يرغب في رؤيته .
“ماذا يمكن أن نفعل أيضا؟ بصراحة ، تيانجي زي هو أكثر ما أحترمه . إذا كان قد سقط في أيدينا ، لكنت قد عاملته بلطف . لن أتعامل معه مثلما فعل تيان مويون . سننتظر ونرى . طرد تيان مويون بالفعل جيانغ تشن وحتى جرح تيانجي زي . بمجرد أن يعرف جيانغ تشن ذلك ، سوف يظهر بالتأكيد . هذا هو الشيء الذي سننتظره”. قال هوانغفو ياوتيان .
ترجمة : Mariam
“هاها … تيان مويون ، اقتلني الآن إذا كنت تجرؤ!”
تدقيق : Don Kol
ضحك تيانجي زي بصوت عال . كانت عيناه مليئة بالكراهية والخبث وخيبة الأمل . كانت هذه طائفة كرّس حياته لها . كان قد اعتبر بالفعل الطائفة جزءًا منه . كانت منزله . المكان الذي تعهد فيه بالعيش أو الموت . لم يفكر يومًا في يوم مغادرة الطائفة أو حتى التعرض للضرب على يد سيد الجناح .
انجوي بقرأة الفصل (～￣▽￣)～
ضحك تيانجي زي بصوت عال . كانت عيناه مليئة بالكراهية والخبث وخيبة الأمل . كانت هذه طائفة كرّس حياته لها . كان قد اعتبر بالفعل الطائفة جزءًا منه . كانت منزله . المكان الذي تعهد فيه بالعيش أو الموت . لم يفكر يومًا في يوم مغادرة الطائفة أو حتى التعرض للضرب على يد سيد الجناح .
* بارف … * * بارف … *
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
