الحرب الوحشية
تم تحريك مدينة الشر بأكملها. هزت مثل هذه الحركة الكبيرة بالفعل الجنس البشري في مدينة الشر. حتى لو كان الجيش البشري مهيأ بشكل جيد ، فإن معظم قلوبهم لا يسعها إلا أن ترتجف من مثل هذا التكوين الكبير والمرعب.
لذلك ، كان على كل متدرب بشري مواجهة العدو ، على الرغم من أن ذلك يعني استخدام حياته ودمه للدفاع عن أراضيه.
ومع ذلك ، لم يكن البشر خائفين. كانوا يعتقدون أنه طالما كان لورد الشر موجودًا ، فسيكون بإمكانهم الوقوف على أرضهم. بغض النظر عن مدى الفوضى التي اعتاد عليها الجنس البشري ، فقد كانوا متحدين تمامًا في هذا الوقت.
كانت هذه لحظة حاسمة. كان على كل واحد منهم أن يصعد. ربما ، شعروا بالتردد في المشاركة في مثل هذه المعركة المأساوية ، ولكن لم يكن لديهم سبب آخر للتراجع ، فقد تم توجيههم بالفعل للبقاء هنا في هاوية الشر. نظرًا لأنهم سيبقون هنا على أي حال ، يجب عليهم البقاء بغض النظر عن أي شيء ، وكانت عشيرة الشر أكبر تهديد لهم.
كانت هذه لحظة حاسمة. كان على كل واحد منهم أن يصعد. ربما ، شعروا بالتردد في المشاركة في مثل هذه المعركة المأساوية ، ولكن لم يكن لديهم سبب آخر للتراجع ، فقد تم توجيههم بالفعل للبقاء هنا في هاوية الشر. نظرًا لأنهم سيبقون هنا على أي حال ، يجب عليهم البقاء بغض النظر عن أي شيء ، وكانت عشيرة الشر أكبر تهديد لهم.
“قتل…”
الآن ، كانت عشيرة الشر تهاجم على نطاق واسع. كان على كل واحد منهم بذل قصارى جهده إذا لم يرغب في الموت. على الرغم من أنهم على قيد الحياة في الوقت الحالي ، بمجرد هزيمة قواتهم ، ستستعيد عشيرة الشر السيطرة على هاوية الشر بأكملها. وبحلول ذلك الوقت ، من المؤكد أن كل واحد منهم سيواجه نهاية قاسية ، شبيهة بالتدمير المطلق.
“السيد ، لا أعرف إلى متى ستستمر هذه الحرب. هذا هو الهجوم المضاد الكبير لعشيرة الشر. إنه جهد شامل لجيش الشيطان. عندما تنتهي هذه الحرب ، أخشى أن يتم سحق مدينة الشر بأكملها إلى قطع. على هذا النحو ، من الخطر جدًا عليك البقاء هنا. تعال إلى باغودا التنين السلف”.
لذلك ، كان على كل متدرب بشري مواجهة العدو ، على الرغم من أن ذلك يعني استخدام حياته ودمه للدفاع عن أراضيه.
أمسك شيطان شرس خبيراً بشرياً بيديه ، مزق الإنسان الى قسمين. ثم وضع الشيطان ذراع الإنسان في فمه وبدأ بمضغها. كان المشهد بأكمله عنيفًا إلى أقصى الحدود ، حيث زحف إلى كل من شاهده.
* هدير … * * هدير … *
أمسك شيطان شرس خبيراً بشرياً بيديه ، مزق الإنسان الى قسمين. ثم وضع الشيطان ذراع الإنسان في فمه وبدأ بمضغها. كان المشهد بأكمله عنيفًا إلى أقصى الحدود ، حيث زحف إلى كل من شاهده.
هدرت الشياطين بجنون. طمس الجيش الشيطاني السماء. كان هدف عشيرة الشر واضحًا للغاية – إبادة مدينة الشر ، والتي من شأنها أن تنذر بتدمير الجنس البشري. ظهر بالفعل الآلاف من الشياطين الشيطانية ، ولكن لا تزال هناك شياطين شيطانية تخرج من الممرات المكانية. يبدو أن الشياطين الشيطانية تتدفق من أعشاشهم. كان عددهم كبيرًا جدًا.
“السيد ، لا أعرف إلى متى ستستمر هذه الحرب. هذا هو الهجوم المضاد الكبير لعشيرة الشر. إنه جهد شامل لجيش الشيطان. عندما تنتهي هذه الحرب ، أخشى أن يتم سحق مدينة الشر بأكملها إلى قطع. على هذا النحو ، من الخطر جدًا عليك البقاء هنا. تعال إلى باغودا التنين السلف”.
على أي حال ، كان هذا هو الموقف الذي أراد جيانغ تشن أن يراه أكثر من غيره. كان باغودا التنين السلف متعطشًا الآن لمذبحة محمومة. هذه المرة ، يود أن يرى إلى أي مدى يمكنه التقدم ، وما إذا كان سيكون قويًا بما يكفي للتعامل مع تيان مويون بعد هذه المعركة.
ولكن قبل أن ينتهي الشيطان من مضغ الذراع ، تم اختراق جسده وتمزيقه بواسطة سلاح خالد.
كما أعد الجيش البشري التحضير الكامل للحرب. كان يانغ بوفان شديد الوعي. على ما يبدو ، كان قد توقع بالفعل أن تصبح مدينة الشر الهدف النهائي لعشيرة الشر. ولهذا السبب استدعى عددًا كبيرًا من الخبراء من المنطقة الخارجية والوسطى. وبعبارة أخرى ، فإن القوات الحالية في مدينة الشر لم تكن أضعف من جيش الشيطان.
“يا لها من حرب مرعبة! هذا سيجعل دم الناس يغلي. إنه لأمر مؤسف حقا أني لا أستطيع الانضمام في هذه الحرب”.
* سووش … * * سووش … * * سووش … *
“لا يستطيع السيد الكلب الانتظار أكثر من ذلك. اليوم ، يجب أن يكون لدي مذبحة مسكرة”.
كانت الصور الظلية القوية تتسرع للخروج من مدينة الشر واحدة تلو الأخرى. كل واحد منهم كان قويًا بشكل لا يضاهى. كان هناك أربعة رؤساء نصف خطوة لملك خالد ، والعديد من الخبراء في عالم الخالد الذهبي.
يمكن العثور على مثل هذا المشهد في كل مكان ، تقريبًا في كل ركن من أركان ساحة المعركة. كان هذا النوع الأساسي من العنف والمذبحة. لقد واجهه جيانغ تشن والأصفر الكبير بالفعل. لذلك لم يشعروا بأي شيء حيال ذلك ، لكن تعابير وجه تيانجي زي تغيرت تمامًا. على الرغم من أنه عاش بالفعل لبعض الوقت وشهد العديد من الأحداث المدمرة ، إلا أنها كانت المرة الأولى التي يشهد فيها مثل هذه الحرب الشرسة. كان من الصعب تخيل مدى صعوبة بقاء الخبراء البشريين في هذا النوع من البيئة.
“يا له من تشكيل ضخم.”
تنهد تيانجي زي ، لم يصدق أنه كان هناك بالفعل العديد من الخبراء في هذه المنطقة المكانية الغريبة. مع وضع عشيرة الشر جانباً ، يمكن للجيش البشري وحده أن يمحو جميع القوات في سماء الخط الواحد.
أراكم لاحقا
يانغ بوفان لم يحضر بعد. لقد بدا الآن غير مبالٍ وهادئ للغاية ، كما لو كان ينتظر شيئًا ، أو كان كذلك لأن هؤلاء الشياطين الشيطانية لم يستحقوا وقته على الإطلاق. في عشيرة الشر لم يكن هناك سوى شيطان شيطاني واحد يستحق أن يكون خصمه وكان ينتظر ظهور هذا الشيطان المسعور.
قال جيانغ تشن ، ثم فتح أبواب المعبد. في الوقت الحالي ، احتاج تيانجي زي إلى الحماية وكان باغودا التنين السلف هو المكان الأكثر أمانًا نظرًا للوضع الحالي
* هدير … * * هدير … *
يمكن العثور على مثل هذا المشهد في كل مكان ، تقريبًا في كل ركن من أركان ساحة المعركة. كان هذا النوع الأساسي من العنف والمذبحة. لقد واجهه جيانغ تشن والأصفر الكبير بالفعل. لذلك لم يشعروا بأي شيء حيال ذلك ، لكن تعابير وجه تيانجي زي تغيرت تمامًا. على الرغم من أنه عاش بالفعل لبعض الوقت وشهد العديد من الأحداث المدمرة ، إلا أنها كانت المرة الأولى التي يشهد فيها مثل هذه الحرب الشرسة. كان من الصعب تخيل مدى صعوبة بقاء الخبراء البشريين في هذا النوع من البيئة.
بدأ كلا الجانبين من الجيش الحرب دون التحدث كثيرا. كانت ساحة المعركة كبيرة بشكل لا يصدق ، وتغطي مئات الأميال في كل اتجاه. كانت مدينة الشر تقع في نطاق ساحة المعركة. تم تجهيز الجيشين بالفعل لهذه المعركة الشرسة. كانوا يعرفون أن الأمر كان مجرد مسألة وقت قبل أن ينخرط كلاهما في حرب عنيفة ودموية. كل إنسان وشيطاني لم يكن لديه سوى هدف واحد في قلوبهم – وهو قتل وتمزيق خصمهم.
على أي حال ، كان هذا هو الموقف الذي أراد جيانغ تشن أن يراه أكثر من غيره. كان باغودا التنين السلف متعطشًا الآن لمذبحة محمومة. هذه المرة ، يود أن يرى إلى أي مدى يمكنه التقدم ، وما إذا كان سيكون قويًا بما يكفي للتعامل مع تيان مويون بعد هذه المعركة.
كانت هذه معركة بقاء. لن يجرؤ أحد على إظهار أي إهمال. كان مقدرا أن يتدفق الدم مثل النهر في هذه المعركة.
بعد هذه المعركة ، ستتحول مدينة الشر بالتأكيد إلى مدينة الشر الحقيقية حيث ستملأ المنطقة بأكملها برائحة الدم والشر.
الآن ، كانت عشيرة الشر تهاجم على نطاق واسع. كان على كل واحد منهم بذل قصارى جهده إذا لم يرغب في الموت. على الرغم من أنهم على قيد الحياة في الوقت الحالي ، بمجرد هزيمة قواتهم ، ستستعيد عشيرة الشر السيطرة على هاوية الشر بأكملها. وبحلول ذلك الوقت ، من المؤكد أن كل واحد منهم سيواجه نهاية قاسية ، شبيهة بالتدمير المطلق.
“قتل…”
كانت الصور الظلية القوية تتسرع للخروج من مدينة الشر واحدة تلو الأخرى. كل واحد منهم كان قويًا بشكل لا يضاهى. كان هناك أربعة رؤساء نصف خطوة لملك خالد ، والعديد من الخبراء في عالم الخالد الذهبي.
رفع خبير نصف خطوة لملك خالد في الجيش البشري سلاحه الخالد اللامع وصاح. ثم أطلق جميع المتدربين العنان لقوة زخمهم واستدعوا أسلحتهم الخالدة. بقي تشي العديد من الأسلحة في السماء أعلاه ، متشابكا في ألوان متعددة ، يجتاح تشي الشيطان المظلم في السماء.
قال جيانغ تشن ، ثم فتح أبواب المعبد. في الوقت الحالي ، احتاج تيانجي زي إلى الحماية وكان باغودا التنين السلف هو المكان الأكثر أمانًا نظرًا للوضع الحالي
* هدير! *
تدقيق : Don Kol
أمسك شيطان شرس خبيراً بشرياً بيديه ، مزق الإنسان الى قسمين. ثم وضع الشيطان ذراع الإنسان في فمه وبدأ بمضغها. كان المشهد بأكمله عنيفًا إلى أقصى الحدود ، حيث زحف إلى كل من شاهده.
ولكن قبل أن ينتهي الشيطان من مضغ الذراع ، تم اختراق جسده وتمزيقه بواسطة سلاح خالد.
ولكن قبل أن ينتهي الشيطان من مضغ الذراع ، تم اختراق جسده وتمزيقه بواسطة سلاح خالد.
كانت هذه معركة بقاء. لن يجرؤ أحد على إظهار أي إهمال. كان مقدرا أن يتدفق الدم مثل النهر في هذه المعركة.
يمكن العثور على مثل هذا المشهد في كل مكان ، تقريبًا في كل ركن من أركان ساحة المعركة. كان هذا النوع الأساسي من العنف والمذبحة. لقد واجهه جيانغ تشن والأصفر الكبير بالفعل. لذلك لم يشعروا بأي شيء حيال ذلك ، لكن تعابير وجه تيانجي زي تغيرت تمامًا. على الرغم من أنه عاش بالفعل لبعض الوقت وشهد العديد من الأحداث المدمرة ، إلا أنها كانت المرة الأولى التي يشهد فيها مثل هذه الحرب الشرسة. كان من الصعب تخيل مدى صعوبة بقاء الخبراء البشريين في هذا النوع من البيئة.
ولكن قبل أن ينتهي الشيطان من مضغ الذراع ، تم اختراق جسده وتمزيقه بواسطة سلاح خالد.
“لا يستطيع السيد الكلب الانتظار أكثر من ذلك. اليوم ، يجب أن يكون لدي مذبحة مسكرة”.
الآن ، كانت عشيرة الشر تهاجم على نطاق واسع. كان على كل واحد منهم بذل قصارى جهده إذا لم يرغب في الموت. على الرغم من أنهم على قيد الحياة في الوقت الحالي ، بمجرد هزيمة قواتهم ، ستستعيد عشيرة الشر السيطرة على هاوية الشر بأكملها. وبحلول ذلك الوقت ، من المؤكد أن كل واحد منهم سيواجه نهاية قاسية ، شبيهة بالتدمير المطلق.
هز الأصفر الكبير رأسه ، وإنطلق على ساحة المعركة في شعاع من الضوء الذهبي. بينما كان يندفع إلى ساحة المعركة ، تم تحطيم عشرات الشياطين الشيطانية حتى الموت ، مما تسبب على الفور في الفوضى في ساحة المعركة.
بدأ كلا الجانبين من الجيش الحرب دون التحدث كثيرا. كانت ساحة المعركة كبيرة بشكل لا يصدق ، وتغطي مئات الأميال في كل اتجاه. كانت مدينة الشر تقع في نطاق ساحة المعركة. تم تجهيز الجيشين بالفعل لهذه المعركة الشرسة. كانوا يعرفون أن الأمر كان مجرد مسألة وقت قبل أن ينخرط كلاهما في حرب عنيفة ودموية. كل إنسان وشيطاني لم يكن لديه سوى هدف واحد في قلوبهم – وهو قتل وتمزيق خصمهم.
“الجد الراهب سينضم أيضا.”
“يا لها من حرب مرعبة! هذا سيجعل دم الناس يغلي. إنه لأمر مؤسف حقا أني لا أستطيع الانضمام في هذه الحرب”.
أشع جسم الطاغية بضوء بوذا الذهبي. لمع خيط الخرز المعلق على رقبته بضوء إلهي ، مما يجعله يبدو وكأنه راهب بارز. وبالمثل ، سقط في ساحة المعركة ، لكنه تسبب في المزيد من الفوضى أكثر من الأصفر الكبير. تحت تأثير ضوء بوذا ، تم إنشاء عاصفة من الدم.
رفع خبير نصف خطوة لملك خالد في الجيش البشري سلاحه الخالد اللامع وصاح. ثم أطلق جميع المتدربين العنان لقوة زخمهم واستدعوا أسلحتهم الخالدة. بقي تشي العديد من الأسلحة في السماء أعلاه ، متشابكا في ألوان متعددة ، يجتاح تشي الشيطان المظلم في السماء.
“يا لها من حرب مرعبة! هذا سيجعل دم الناس يغلي. إنه لأمر مؤسف حقا أني لا أستطيع الانضمام في هذه الحرب”.
“السيد ، لا أعرف إلى متى ستستمر هذه الحرب. هذا هو الهجوم المضاد الكبير لعشيرة الشر. إنه جهد شامل لجيش الشيطان. عندما تنتهي هذه الحرب ، أخشى أن يتم سحق مدينة الشر بأكملها إلى قطع. على هذا النحو ، من الخطر جدًا عليك البقاء هنا. تعال إلى باغودا التنين السلف”.
تنهد تيانجي زي. كان من المستحيل على أي شخص أن يختبر مثل هذه الحرب في حياته. على الرغم من أن تيانجي زي شهد الحرب ، إلا أنه لم يستطع المشاركة. وهذا جعله يشعر بالاختناق. أراد أن يقتحم ساحة المعركة ويذبح الأعداء بشكل كبير مثل ما فعلوا. لسوء الحظ ، لم يكن قادرًا على محاربة الشياطين الشيطانية. بالنظر إلى حالته الحالية ، لم يكن مؤهلاً حتى لدخول ساحة المعركة. حتى أن صدمة الحرب يمكن أن تمزقه.
تنهد تيانجي زي. كان من المستحيل على أي شخص أن يختبر مثل هذه الحرب في حياته. على الرغم من أن تيانجي زي شهد الحرب ، إلا أنه لم يستطع المشاركة. وهذا جعله يشعر بالاختناق. أراد أن يقتحم ساحة المعركة ويذبح الأعداء بشكل كبير مثل ما فعلوا. لسوء الحظ ، لم يكن قادرًا على محاربة الشياطين الشيطانية. بالنظر إلى حالته الحالية ، لم يكن مؤهلاً حتى لدخول ساحة المعركة. حتى أن صدمة الحرب يمكن أن تمزقه.
“السيد ، لا أعرف إلى متى ستستمر هذه الحرب. هذا هو الهجوم المضاد الكبير لعشيرة الشر. إنه جهد شامل لجيش الشيطان. عندما تنتهي هذه الحرب ، أخشى أن يتم سحق مدينة الشر بأكملها إلى قطع. على هذا النحو ، من الخطر جدًا عليك البقاء هنا. تعال إلى باغودا التنين السلف”.
أشع جسم الطاغية بضوء بوذا الذهبي. لمع خيط الخرز المعلق على رقبته بضوء إلهي ، مما يجعله يبدو وكأنه راهب بارز. وبالمثل ، سقط في ساحة المعركة ، لكنه تسبب في المزيد من الفوضى أكثر من الأصفر الكبير. تحت تأثير ضوء بوذا ، تم إنشاء عاصفة من الدم.
قال جيانغ تشن ، ثم فتح أبواب المعبد. في الوقت الحالي ، احتاج تيانجي زي إلى الحماية وكان باغودا التنين السلف هو المكان الأكثر أمانًا نظرًا للوضع الحالي
بدأ كلا الجانبين من الجيش الحرب دون التحدث كثيرا. كانت ساحة المعركة كبيرة بشكل لا يصدق ، وتغطي مئات الأميال في كل اتجاه. كانت مدينة الشر تقع في نطاق ساحة المعركة. تم تجهيز الجيشين بالفعل لهذه المعركة الشرسة. كانوا يعرفون أن الأمر كان مجرد مسألة وقت قبل أن ينخرط كلاهما في حرب عنيفة ودموية. كل إنسان وشيطاني لم يكن لديه سوى هدف واحد في قلوبهم – وهو قتل وتمزيق خصمهم.
تدقيق : Don Kol
“يا لها من حرب مرعبة! هذا سيجعل دم الناس يغلي. إنه لأمر مؤسف حقا أني لا أستطيع الانضمام في هذه الحرب”.
لو ما حدثت مشكله طارئه والتي حدث الكثير منها مؤخرا ، فبعد 12 ساعه من الأن راح يكون في دفعه من الفصول إن شاء الله
ولكن قبل أن ينتهي الشيطان من مضغ الذراع ، تم اختراق جسده وتمزيقه بواسطة سلاح خالد.
أراكم لاحقا
رفع خبير نصف خطوة لملك خالد في الجيش البشري سلاحه الخالد اللامع وصاح. ثم أطلق جميع المتدربين العنان لقوة زخمهم واستدعوا أسلحتهم الخالدة. بقي تشي العديد من الأسلحة في السماء أعلاه ، متشابكا في ألوان متعددة ، يجتاح تشي الشيطان المظلم في السماء.
أمسك شيطان شرس خبيراً بشرياً بيديه ، مزق الإنسان الى قسمين. ثم وضع الشيطان ذراع الإنسان في فمه وبدأ بمضغها. كان المشهد بأكمله عنيفًا إلى أقصى الحدود ، حيث زحف إلى كل من شاهده.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
