نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Dragon Marked War God 1389

أسطورة سماء الخط الواحد

أسطورة سماء الخط الواحد

عندما أخذ هؤلاء الخبراء الستة زمام المبادرة لشن هجوم عليه ، كان هذا ما أراده جيانغ تشن . يمكنه التخلص من هؤلاء الخبراء أيضًا بعد قتل تيان مويون. منذ ذلك الحين ، ستصبح سماء الخط الواحد تحت سيطرة جناح سحابة السماء ، والتي ستكمل رغبة جيانغ تشن في توحيد سماء الخط الواحد ، أو يمكن أن يقال عن رغبة أويانغ هي.لأنه بمجرد تسوية كل شيء ، سيترك سماء الخط الواحد ويتوجه إلى المجال الشرقي العميق.

“هؤلاء الأوغاد الستة القدامى هم وقحين للغاية للهجوم في مثل هذا الوقت ، للاستفادة من صعوبات الآخرين. أتساءل عما إذا كان بإمكان جيانغ تشن التعامل معهم”.

تبادل الستة منهم النظرات بين بعضهم البعض ورأوا الخوف في عيون بعضهم البعض. على الرغم من أنهم يعرفون جيدًا أن جيانغ تشن كان في وضعه الضعيف الآن وقد استهلك الكثير من الطاقة في المعركة السابقة ضد تيان مويون ، إلا أنه لم يقلل من الخوف الذي كان لديهم من جيانغ تشن . بعد كل شيء ، لقد شهدوا وسائل جيانغ تشن من قبل. يمكن لجيانغ تشن أن يقتل ملك خالد. أظهر هذا مدى اختلافهم. و كذلك المقصود من ‘الجمل الهزيل لا يزال أكبر من الحصان’ التي قالها جيانغ تشن.

قال دوغو شنغ وهو يضغط على أسنانه. بحلول هذا الوقت ، وبصرف النظر عن الهجوم ، لم يكن هناك شيء آخر يهم على الرغم من أنهم كانوا يعرفون أن هذا سيكون أمرًا خطيرًا للغاية لكن لم يكن لديهم أي خيارات أخرى. كان القتال قشتهم الأخيرة للنجاة. إذا لم يهاجموا الآن ، فإن جيانغ تشن سيتعامل معهم بالتأكيد لاحقًا. بحلول ذلك الوقت ، لم يكن لديهم حتى فرصة للمقاومة.

هذا لأن هذا القول كان صحيحًا. في عيون جيانغ تشن ، كانوا الحصان. وفي نظرهم كان جيانغ تشن الجمل. على الرغم من مدى ضعف الجمل ، كان لا يزال أكبر من الحصان.

“لا تقلق. ألم تسمع ما قاله جيانغ تشن للتو؟ حتى الجمل الهزيل أكبر من الحصان. حتى لو كان جيانغ تشن ضعيفًا في الوقت الحالي ، إلا أنهم لا يزالون غير قابلين للمقارنة معه. إذا كان جيانغ تشن في ذروته ، فيمكنه سحقهم بإصبع فقط.”

“لا يمكننا أن نهتم بهذا الأمر بعد الآن. لنهاجم معا. ستكون هذه فرصتنا الأخيرة. علينا أن نقاتل مع حياتنا”.

كان جيانغ تشن حازما في هجومه. مع طعنة من السيف الحاد الذي لا يضاهى ، مرّ بين عيني دوغو شنغ ، وأخذ حياته على الفور.

قال دوغو شنغ وهو يضغط على أسنانه. بحلول هذا الوقت ، وبصرف النظر عن الهجوم ، لم يكن هناك شيء آخر يهم على الرغم من أنهم كانوا يعرفون أن هذا سيكون أمرًا خطيرًا للغاية لكن لم يكن لديهم أي خيارات أخرى. كان القتال قشتهم الأخيرة للنجاة. إذا لم يهاجموا الآن ، فإن جيانغ تشن سيتعامل معهم بالتأكيد لاحقًا. بحلول ذلك الوقت ، لم يكن لديهم حتى فرصة للمقاومة.

………………

علاوة على ذلك ، لم يكن أي منهم على يقين من الاختراق إلى عالم الملك الخالد في أقصر وقت ممكن. الأهم من ذلك ، حتى لو تقدم أحدهم إلى عالم الملك الخالد ، لم يكن هناك فرصة للنصر على الإطلاق إذا واجهوا حالة الذروة لجيانغ تشن . كان تيان مويون مثالاً جيدًا في هذا الصدد.

صعق دوغو شنغ للحظة قبل أن يندلع في ضحك. في البداية ، كان مليئًا بالتردد ، مع العلم أن طائفة الشمس العميقة سيتم إبادتها في نهاية المطاف ، ولكن بسرعة كبيرة ، استعاد رباطة جأشه لأنه كان يعرف عن المنافسة في العالم الخالد. بالنسبة له ، كان جيانغ تشن لا يرحم أعدائه. إذا تم استبدال جيانغ تشن به ، فإنه سيفعل الشيء نفسه.

“قتل!”

“لا تقلق. بعد وفاتك ، لن تكون هناك طائفة الشمس العميقة في سماء الخط الواحد. لن يتبقى سوى جناح سحابة السماء. طالما أن شعبك يعرف ما يجب فعله في ذلك الوقت ، فسيعيشون”. قال جيانغ تشن بصراحة.

اندلع هوانغفو يوتيان في صيحة. أطلق الخالدون الستة العنان الكامل للتشي خاصتهم. لقد كانوا شخصيات مشهورة جدا في سماء الخط الواحد ، الوجود الذي وقف في قمة الهرم. لقد وصلت كل قاعدة من قواعد تدريب كل منهم بالفعل إلى ذروة نصف خطوة لملك خالد ، تاركًا لهم فقط خطوة عن عالم الملك الخالد الحقيقي.

“بالنسبة لجناحنا ، هذه نعمة عظيمة ، والأسطورة التي أنشأها جيانغ تشن لا يمكن أن يقوم بها إلا جيانغ تشن نفسه.”

* هونغ لونغ …… *

سقطت شخصية مجيدة أخرى. كانت وجوه الخالدين الخمسة الآخرين مظلمة ، واقفين بلا حراك على الفور. لم يختاروا الفرار لأنهم فقدوا الأمل بالفعل. لقد كانوا يعرفون جيداً أن الهروب لا معنى له. في الواقع ، لم يكن لديهم حتى القدرة على الفرار أمام جيانغ تشن . كان الفشل يساوي الموت ، مما أدى إلى نتيجة واحدة فقط – تمامًا مثل دوغو شنغ.

اهتزت السماوات والأرض. حدث الخراب في الفراغ مرة أخرى. كان كل مكان مليئًا بالطاقة المدمرة للخبراء الستة ، حيث اجتمعوا في محيط ، وغمروا جيانغ تشن في لحظة.

* هونغ لونغ …… *

شعر جميع من في جناح سحابة السماء بالتوتر ، حتى أنهم كانوا أكثر توترا من الوقت الذي قاتل فيه جيانغ تشن تيان مويون. بعد كل شيء ، لم يكن جيانغ تشن في حالة جيدة الآن. بصرف النظر عن الوقوع في حالة ضعف ، لا بد أنه عانى من إصابات معينة في المعركة السابقة.

يأس!

“هؤلاء الأوغاد الستة القدامى هم وقحين للغاية للهجوم في مثل هذا الوقت ، للاستفادة من صعوبات الآخرين. أتساءل عما إذا كان بإمكان جيانغ تشن التعامل معهم”.

“أنت رجل صالح. من المؤسف أنك أصبحت عدوي”.

“لا تقلق. ألم تسمع ما قاله جيانغ تشن للتو؟ حتى الجمل الهزيل أكبر من الحصان. حتى لو كان جيانغ تشن ضعيفًا في الوقت الحالي ، إلا أنهم لا يزالون غير قابلين للمقارنة معه. إذا كان جيانغ تشن في ذروته ، فيمكنه سحقهم بإصبع فقط.”

“هؤلاء الأوغاد الستة القدامى هم وقحين للغاية للهجوم في مثل هذا الوقت ، للاستفادة من صعوبات الآخرين. أتساءل عما إذا كان بإمكان جيانغ تشن التعامل معهم”.

“سوف نرى. أنا متأكد من أن جيانغ تشن سيكون بخير. لقد كان يصنع المعجزات. حتى الملك الخالد تيان مويون مات في يديه. هؤلاء الأوغاد الستة القدامى ليسوا مقابلين له.”

يأس!

………………

أظهر جيانغ تشن ابتسامة باردة. بالنسبة إلى دوغو شنغ ، كان هذا بلا شك سخرية جيانغ تشن ، من المؤكد أن السخرية من أحد مبجلي سماء الخط الواحد بهذه الطريقة المثيرة للسخرية هو أمر بائس بالتأكيد.

كان الجميع في جناح سحابة السماء قلقين على جيانغ تشن ، لكن معظمهم كانوا على ثقة عالية به وبقدراته.

“لا يمكننا أن نهتم بهذا الأمر بعد الآن. لنهاجم معا. ستكون هذه فرصتنا الأخيرة. علينا أن نقاتل مع حياتنا”.

*هدير…*

يأس!

تمامًا مثلما انغمست الطاقة في جيانغ تشن ، اندلع فجأة هدير التنين الذي يهز الأرض. ثم هرعت تنانين رائعة ملونة منه. بدا كل تنين قويًا جدًا ، كما لو كان بإمكانه تمزيق السماء والأرض بعيدًا ، تمامًا مثل تلك التنانين العظيمة القديمة.

“إنه دورك.”

* كا … * * كا … *

مع احتدام التنانين بشكل محموم ، تم تقسيم الشبكة الضخمة من الطاقة لأشلاء. كان ختم التناين القتالي ذو العناصر الخمسة أقوى هجوم في تقنية القتال للتنين الحقيقي لجيانغ تشن . لذلك كان من غير المتصور كم كانت مدمرة عندما تم إطلاق العنان لها بالكامل.

“لا تقلق. بعد وفاتك ، لن تكون هناك طائفة الشمس العميقة في سماء الخط الواحد. لن يتبقى سوى جناح سحابة السماء. طالما أن شعبك يعرف ما يجب فعله في ذلك الوقت ، فسيعيشون”. قال جيانغ تشن بصراحة.

* بارف … * * بارف … * * بارف … *

“دوغو شنغ ، سمعت أنك تبحث عني في كل مكان ، وتريد قتلي. من المؤسف أنك لا تملك مثل هذه القدرات على الرغم من أنني بالفعل أمامك الآن”.

تحت التأثير المجنون لختم التناين القتالي ذو العناصر الخمسة ، تم تدمير هجوم الخالدين الستة بالكامل. وقد عانى ستتهم من صدمة هائلة ، مما تسبب في تقيئهم للدماء في وقت واحد.

اندلع هوانغفو يوتيان في صيحة. أطلق الخالدون الستة العنان الكامل للتشي خاصتهم. لقد كانوا شخصيات مشهورة جدا في سماء الخط الواحد ، الوجود الذي وقف في قمة الهرم. لقد وصلت كل قاعدة من قواعد تدريب كل منهم بالفعل إلى ذروة نصف خطوة لملك خالد ، تاركًا لهم فقط خطوة عن عالم الملك الخالد الحقيقي.

يأس!

“جيانغ تشن ، يؤسفني فقط أنني لم أقتلك عندما أتيحت لي الفرصة ، والتي أعطتك الوقت الكافي للنمو. الآن بعد أن أصبحت في قبضتك ، ليس لدي شيء آخر أقوله. ومع ذلك ، آمل أن تتمكن من تجنيب طائفة الشمس العميقة ​​بعد وفاتي”. ناشد دوغو شنغ. لم يكن لأنه لم يكن خائفا من الموت. لأنه كان يعرف أنه سيموت بالتأكيد ، وأن التسول من أجل الرحمة كان لا طائل من ورائه.

كان ذلك صحيحًا. كانوا في حالة يأس تام. هز بعضهم رؤوسهم وتحولت وجوههم إلى مرارة. لم يكونوا حمقى. لقد عرفوا بطبيعة الحال ما يدل عليه هذا الوضع. كانت قوة جيانغ تشن أبعد من خيالهم. لم يكن هناك مجال للمقارنة بينهم وبين جيانغ تشن . على الرغم من الإصابات التي تعرض لها جيانغ تشن وحالته الضعيفة ، إلا أنه كان لا يزال قادرًا على قمعهم بسهولة. كان من المستحيل بالنسبة لهم سد هذه الفجوة.

“لا يمكننا أن نهتم بهذا الأمر بعد الآن. لنهاجم معا. ستكون هذه فرصتنا الأخيرة. علينا أن نقاتل مع حياتنا”.

“عظيم! ممتاز! ولا حتى الستة منهم يتطابقون مع جيانغ تشن”.

لم يرغب جيانغ تشن في إضاعة المزيد من الوقت والجهد. أمسك سيف القديس السماوي وضرب بحزم مثل البرق. وقد تخلى الخبراء الأربعة الآخرون تمامًا عن المقاومة ، لذلك قُتل الأربعة في أيدي جيانغ تشن على الفور.

صرخ شخص ما من الأسفل ، ورفع روح الجميع مرة أخرى. لقد شعروا الآن بالإثارة أكثر من المعركة السابقة ، وأشار سقوط الخالدون الستة إلى صعود جناح سحابة السماء وانقراض القوى الثلاث الكبرى الأخرى. سيتم تغيير الحالة في سماء الخط الواحد بالكامل.

* بوتشي! *

“لقد قلت ذلك من قبل ، فأنتم لا تستحقون قتالي حتى لو كنتم أنتم الستة معًا.”

لم يرغب جيانغ تشن في إضاعة المزيد من الوقت والجهد. أمسك سيف القديس السماوي وضرب بحزم مثل البرق. وقد تخلى الخبراء الأربعة الآخرون تمامًا عن المقاومة ، لذلك قُتل الأربعة في أيدي جيانغ تشن على الفور.

كانت نغمة جيانغ تشن ثابتة. لم يكن أحد يعرف متى تم استبدال مطرد التنين السماوي القتالي بسيف القديس السماوي. نظر إلى دوغو شنغ ، وهو يخطو كل خطوة أقرب إليه.

علاوة على ذلك ، لم يكن أي منهم على يقين من الاختراق إلى عالم الملك الخالد في أقصر وقت ممكن. الأهم من ذلك ، حتى لو تقدم أحدهم إلى عالم الملك الخالد ، لم يكن هناك فرصة للنصر على الإطلاق إذا واجهوا حالة الذروة لجيانغ تشن . كان تيان مويون مثالاً جيدًا في هذا الصدد.

“دوغو شنغ ، سمعت أنك تبحث عني في كل مكان ، وتريد قتلي. من المؤسف أنك لا تملك مثل هذه القدرات على الرغم من أنني بالفعل أمامك الآن”.

كان الجميع في جناح سحابة السماء قلقين على جيانغ تشن ، لكن معظمهم كانوا على ثقة عالية به وبقدراته.

أظهر جيانغ تشن ابتسامة باردة. بالنسبة إلى دوغو شنغ ، كان هذا بلا شك سخرية جيانغ تشن ، من المؤكد أن السخرية من أحد مبجلي سماء الخط الواحد بهذه الطريقة المثيرة للسخرية هو أمر بائس بالتأكيد.

جاءت موجة من الطاقة من دوغو شنغ. تم التلويح بالسلاح الخالد في يده في جيانغ تشن . كان هذا هجومه الأخير ، الذي بدا أنه يطلق سراح آخر مجد في حياته.

“جيانغ تشن ، يؤسفني فقط أنني لم أقتلك عندما أتيحت لي الفرصة ، والتي أعطتك الوقت الكافي للنمو. الآن بعد أن أصبحت في قبضتك ، ليس لدي شيء آخر أقوله. ومع ذلك ، آمل أن تتمكن من تجنيب طائفة الشمس العميقة ​​بعد وفاتي”. ناشد دوغو شنغ. لم يكن لأنه لم يكن خائفا من الموت. لأنه كان يعرف أنه سيموت بالتأكيد ، وأن التسول من أجل الرحمة كان لا طائل من ورائه.

………………

“لا تقلق. بعد وفاتك ، لن تكون هناك طائفة الشمس العميقة في سماء الخط الواحد. لن يتبقى سوى جناح سحابة السماء. طالما أن شعبك يعرف ما يجب فعله في ذلك الوقت ، فسيعيشون”. قال جيانغ تشن بصراحة.

………………

صعق دوغو شنغ للحظة قبل أن يندلع في ضحك. في البداية ، كان مليئًا بالتردد ، مع العلم أن طائفة الشمس العميقة سيتم إبادتها في نهاية المطاف ، ولكن بسرعة كبيرة ، استعاد رباطة جأشه لأنه كان يعرف عن المنافسة في العالم الخالد. بالنسبة له ، كان جيانغ تشن لا يرحم أعدائه. إذا تم استبدال جيانغ تشن به ، فإنه سيفعل الشيء نفسه.

علاوة على ذلك ، كان يرى أن شخصية جيانغ تشن كانت أفضل بكثير من شخصية تيان مويون. كان جيانغ تشن رجل عاطفي ولن يقتل الأبرياء. طالما استسلمت له طائفة الشمس العميقة ، فسيكونون قادرين على العيش.

“جيانغ تشن ، أريد أن أقاتل معك في مباراة حياة وموت.”

“هيا جيانغ تشن .”

“لقد قلت ذلك من قبل ، فأنتم لا تستحقون قتالي حتى لو كنتم أنتم الستة معًا.”

جاءت موجة من الطاقة من دوغو شنغ. تم التلويح بالسلاح الخالد في يده في جيانغ تشن . كان هذا هجومه الأخير ، الذي بدا أنه يطلق سراح آخر مجد في حياته.

“سوف نرى. أنا متأكد من أن جيانغ تشن سيكون بخير. لقد كان يصنع المعجزات. حتى الملك الخالد تيان مويون مات في يديه. هؤلاء الأوغاد الستة القدامى ليسوا مقابلين له.”

* بوتشي! *

“هيا جيانغ تشن .”

كان جيانغ تشن حازما في هجومه. مع طعنة من السيف الحاد الذي لا يضاهى ، مرّ بين عيني دوغو شنغ ، وأخذ حياته على الفور.

“لا تقلق. ألم تسمع ما قاله جيانغ تشن للتو؟ حتى الجمل الهزيل أكبر من الحصان. حتى لو كان جيانغ تشن ضعيفًا في الوقت الحالي ، إلا أنهم لا يزالون غير قابلين للمقارنة معه. إذا كان جيانغ تشن في ذروته ، فيمكنه سحقهم بإصبع فقط.”

“أنت رجل صالح. من المؤسف أنك أصبحت عدوي”.

اندلع هوانغفو يوتيان في صيحة. أطلق الخالدون الستة العنان الكامل للتشي خاصتهم. لقد كانوا شخصيات مشهورة جدا في سماء الخط الواحد ، الوجود الذي وقف في قمة الهرم. لقد وصلت كل قاعدة من قواعد تدريب كل منهم بالفعل إلى ذروة نصف خطوة لملك خالد ، تاركًا لهم فقط خطوة عن عالم الملك الخالد الحقيقي.

تركت جثة دوغو شنغ بالكامل بعد وفاته. كان دوغو شنغ رجلًا ذا مشاعر. على الرغم من أن جيانغ تشن كان عليه قتله ، إلا أن جيانغ تشن ما زال يحترمه.

يأس!

سقطت شخصية مجيدة أخرى. كانت وجوه الخالدين الخمسة الآخرين مظلمة ، واقفين بلا حراك على الفور. لم يختاروا الفرار لأنهم فقدوا الأمل بالفعل. لقد كانوا يعرفون جيداً أن الهروب لا معنى له. في الواقع ، لم يكن لديهم حتى القدرة على الفرار أمام جيانغ تشن . كان الفشل يساوي الموت ، مما أدى إلى نتيجة واحدة فقط – تمامًا مثل دوغو شنغ.

“جيانغ تشن ، أريد أن أقاتل معك في مباراة حياة وموت.”

مع احتدام التنانين بشكل محموم ، تم تقسيم الشبكة الضخمة من الطاقة لأشلاء. كان ختم التناين القتالي ذو العناصر الخمسة أقوى هجوم في تقنية القتال للتنين الحقيقي لجيانغ تشن . لذلك كان من غير المتصور كم كانت مدمرة عندما تم إطلاق العنان لها بالكامل.

هاجم شوان يانجي بإصراره الأخير ، وأطلق العنان لهالة رائعة. لقد فهم أن هذا سيكون هجومه الأخير. ستكون نهايته نفس نهاية دوغو شنغ. لم يكن يريد أن يموت ، ولكن لأنه كان عليه أن يموت ، أراد موتًا رائعًا وجديرًا بالاهتمام.

“سوف نرى. أنا متأكد من أن جيانغ تشن سيكون بخير. لقد كان يصنع المعجزات. حتى الملك الخالد تيان مويون مات في يديه. هؤلاء الأوغاد الستة القدامى ليسوا مقابلين له.”

* بوتشي! *

كان ذلك صحيحًا. كانوا في حالة يأس تام. هز بعضهم رؤوسهم وتحولت وجوههم إلى مرارة. لم يكونوا حمقى. لقد عرفوا بطبيعة الحال ما يدل عليه هذا الوضع. كانت قوة جيانغ تشن أبعد من خيالهم. لم يكن هناك مجال للمقارنة بينهم وبين جيانغ تشن . على الرغم من الإصابات التي تعرض لها جيانغ تشن وحالته الضعيفة ، إلا أنه كان لا يزال قادرًا على قمعهم بسهولة. كان من المستحيل بالنسبة لهم سد هذه الفجوة.

بدون حادث ، مات شوان يانجى مثل دوغو شنغ. انتهت حياته بضربة سيف واحدة. حتى الآن ، توفي اثنان من أباطرة طائفة الشمس العميقة. هذا يمثل رحيل مجدهم ونهاية طائفة الشمس العميقة في سماء الخط الواحد.

اهتزت السماوات والأرض. حدث الخراب في الفراغ مرة أخرى. كان كل مكان مليئًا بالطاقة المدمرة للخبراء الستة ، حيث اجتمعوا في محيط ، وغمروا جيانغ تشن في لحظة.

“إنه دورك.”

اهتزت السماوات والأرض. حدث الخراب في الفراغ مرة أخرى. كان كل مكان مليئًا بالطاقة المدمرة للخبراء الستة ، حيث اجتمعوا في محيط ، وغمروا جيانغ تشن في لحظة.

لم يرغب جيانغ تشن في إضاعة المزيد من الوقت والجهد. أمسك سيف القديس السماوي وضرب بحزم مثل البرق. وقد تخلى الخبراء الأربعة الآخرون تمامًا عن المقاومة ، لذلك قُتل الأربعة في أيدي جيانغ تشن على الفور.

علاوة على ذلك ، كان يرى أن شخصية جيانغ تشن كانت أفضل بكثير من شخصية تيان مويون. كان جيانغ تشن رجل عاطفي ولن يقتل الأبرياء. طالما استسلمت له طائفة الشمس العميقة ، فسيكونون قادرين على العيش.

وقد سقط جميعهم الأربعة – يون تشونغ هي ، ويون تشونغ لونغ ، وهوانغفو ياوتيان ، وهوانغفو كون.

عند رؤية مثل هذا المشهد ، كان الشخص الذي لديه أعمق المشاعر هو الداويست يوفينغ. كان الخالدين الثمانية لسماء الخط الواحد قد مثّلوا خبراء سماء الخط الواحد طوال الوقت. اليوم ، مات جميعهم باستثناءه. كانت هذا ثروة ومصيبة بنفس الوقت ،لأنه لم يتبقى له سوى شعور بالوحدة.

حتى الآن ، مات سبعة من أصل الخالدين الثمانية في سماء الخط واحد. ماتوا جميعهم في نفس اليوم ونفس المكان ونفس اليدين. كانت هذه الحقيقة وحدها كافية لترسيخ مكانة عالية جدًا لجيانغ تشن ، وهي مكانة من شأنها أن تجعله أسطورة.

* بوتشي! *

عند رؤية مثل هذا المشهد ، كان الشخص الذي لديه أعمق المشاعر هو الداويست يوفينغ. كان الخالدين الثمانية لسماء الخط الواحد قد مثّلوا خبراء سماء الخط الواحد طوال الوقت. اليوم ، مات جميعهم باستثناءه. كانت هذا ثروة ومصيبة بنفس الوقت ،لأنه لم يتبقى له سوى شعور بالوحدة.

“قتل!”

“جيانغ تشن رائع. لقد خلق أسطورة في سماء الخط الواحد. مات سبعة من خالدين سماء الخط الواحد بين يديه. يمكنه الآن توحيد جميع قوى سماء الخط الواحد. وهذا أمر كانت القوى الكبرى تريد القيام به لكنها فشلت. ومع ذلك ، فعله جيانغ تشن”.

* بوتشي! *

“من الواضح أن هذه معجزة في حد ذاتها. هل ما زلت تتذكر الوقت الذي وصل فيه جيانغ تشن للتو إلى جناح سحابة السماء . يبدو أن قاعدته التدريبيه لم تصل حتى إلى عالم الخالد الأرضي. من كان يظن أنه سيكون لديه الوسائل لإحداث ثورة في سماء الخط الواحد في ذلك الوقت؟”

تبادل الستة منهم النظرات بين بعضهم البعض ورأوا الخوف في عيون بعضهم البعض. على الرغم من أنهم يعرفون جيدًا أن جيانغ تشن كان في وضعه الضعيف الآن وقد استهلك الكثير من الطاقة في المعركة السابقة ضد تيان مويون ، إلا أنه لم يقلل من الخوف الذي كان لديهم من جيانغ تشن . بعد كل شيء ، لقد شهدوا وسائل جيانغ تشن من قبل. يمكن لجيانغ تشن أن يقتل ملك خالد. أظهر هذا مدى اختلافهم. و كذلك المقصود من ‘الجمل الهزيل لا يزال أكبر من الحصان’ التي قالها جيانغ تشن.

“بالنسبة لجناحنا ، هذه نعمة عظيمة ، والأسطورة التي أنشأها جيانغ تشن لا يمكن أن يقوم بها إلا جيانغ تشن نفسه.”

تمامًا مثلما انغمست الطاقة في جيانغ تشن ، اندلع فجأة هدير التنين الذي يهز الأرض. ثم هرعت تنانين رائعة ملونة منه. بدا كل تنين قويًا جدًا ، كما لو كان بإمكانه تمزيق السماء والأرض بعيدًا ، تمامًا مثل تلك التنانين العظيمة القديمة.

………………

كان الجميع في جناح سحابة السماء يعبرون عن عواطفهم القلبية. أيا كان ما تركه جيانغ تشن في سماء الخط الواحد سيكون أسطورة.

قال دوغو شنغ وهو يضغط على أسنانه. بحلول هذا الوقت ، وبصرف النظر عن الهجوم ، لم يكن هناك شيء آخر يهم على الرغم من أنهم كانوا يعرفون أن هذا سيكون أمرًا خطيرًا للغاية لكن لم يكن لديهم أي خيارات أخرى. كان القتال قشتهم الأخيرة للنجاة. إذا لم يهاجموا الآن ، فإن جيانغ تشن سيتعامل معهم بالتأكيد لاحقًا. بحلول ذلك الوقت ، لم يكن لديهم حتى فرصة للمقاومة.

تدقيق : Don Kol

“بالنسبة لجناحنا ، هذه نعمة عظيمة ، والأسطورة التي أنشأها جيانغ تشن لا يمكن أن يقوم بها إلا جيانغ تشن نفسه.”

“لقد قلت ذلك من قبل ، فأنتم لا تستحقون قتالي حتى لو كنتم أنتم الستة معًا.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط