نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Dragon Marked War God 1412

الجمع بين صفتين

الجمع بين صفتين

ابتسم جيانغ تشن ، ثم سار نحو كشك التجارة. عند رؤية الوجه الهادئ والواثق لجيانغ تشن ، كان العجوز الكذاب فضوليًا للغاية بشأن الكنز الذي يمتلكه جيانغ تشن والذي كان يستحق اهتمام السيد الشاب فو تيان. يجب على المرء أن يعرف أن السيد الشاب فو تيان قد رأى أشياء كثيرة ، على هذا النحو ، أي كنز عادي لن يكون قادرا على جذب انتباهه.

“هذا هو أفضل ربيع روحي. لا ، إنه ليس مجرد ربيع روحي عادي. يتألف داخله من تشي أنقى يانغ. ستضاعف هاتان الصفتان قيمة هذا الربيع الروحي. لم يسبق لي أن رأيت مثل هذا الربيع الروحي من قبل. إذا استهلك المتدرب ذلك ، فستكون الفوائد التي سيحصل عليها لا حدود لها. هذا بلا شك كنز نادر”.

عندما دخلوا إلى المبنى الذهبي ، انطلقت موجة أخرى من التشي النبيل. إذا كان متدربا عديم الخبرة كان هنا لأول مرة ، فإنه سيتأثر بالتأكيد بالتشي ، مما يجعله متوترا بشكل لا مثيل له. ومع ذلك ، لم يكن هذا شيئًا للرجل الذي امتلك جبالًا من الخبرة.

“هذا هو أفضل ربيع روحي. لا ، إنه ليس مجرد ربيع روحي عادي. يتألف داخله من تشي أنقى يانغ. ستضاعف هاتان الصفتان قيمة هذا الربيع الروحي. لم يسبق لي أن رأيت مثل هذا الربيع الروحي من قبل. إذا استهلك المتدرب ذلك ، فستكون الفوائد التي سيحصل عليها لا حدود لها. هذا بلا شك كنز نادر”.

عند رؤية جيانغ تشن وهو يتقدم ، اقترب خادم شاب على الفور واستقبله: “مرحباً ، سيدي الشاب.”

أضاءت عيني فو يونغ. أخبرته غرائزه أن الشيء الموجود داخل الزجاجة ليس عنصرًا عاديًا.

كان لدى الخادم الشاب قاعدة تدريبه خالد سماوي. هذا أظهر أن عالم الخالد السماوي لا يعتبر شيئًا في المجال الشرقي العميق ويمكن العثور على خبراء من هذا المستوى في كل مكان. كانت عيون هذا الخادم الشاب تتحرك بنشاط. أظهر أنه كان شخصًا داهية من الوهلة الأولى. لا بد أن هذا الشاب كان في المركز التجاري لفترة طويلة. لابد أنه رأى الكثير من الأشياء ، عرف أي نوع من الناس لا يمكن التلاعب به وتحدث بكلمات مناسبة لكل شخص.

“هل سمعت هذا؟ أنا الآن ضيفًا مشرفًا ، لا تستخدم عين الكلب لإلقاء نظرة على الناس”. وضع العجوز الكذاب يديه على وسطه.

كان جيانغ تشن طويل القامة وفاخر ووسيم. نظرة واحدة عليه ويمكن لأي شخص أن يقول أنه ليس شخصًا عاديًا. كان الخادم الشاب قد رأى العديد من العباقرة الشباب من قبل ، لكن سلوكهم لم يكن يضاهي هذا الشاب ذو الرداء الأبيض. الأهم من ذلك أنه لم يستطع تمييز قاعدة تدريب جيانغ تشن. في الأساس ، لم يكن هناك سوى أن هذا الشاب كانت قاعدته التدريبية قد تجاوزت قاعدته.

لم يمض وقت طويل بعد ذلك ، عاد الخادم الشاب مع شيخ. بدا الشيخ في الخمسينات من عمره ، مليئا بالطاقة وكان لديه زوج من العيون المليئة بالحيوية وتشع بنور الحكمة. علاوة على ذلك ، كانت القاعدة التدريبية للمسن مرعبة للغاية – فقد وصل بالفعل إلى ذروة عالم نصف خطوة للملك الخالد ، على بعد خطوة فقط من عالم الملك الخالد الحقيقي.

كان يتم اعتبار هؤلاء الأشخاص دائمًا ضيوفًا كريمين في المركز التجاري. لذا فإن الخادم الصغير لن يجرؤ بطبيعة الحال على إهمال أي شيء.

ظهرت زجاجة صغيرة مصنوعة بالكامل من اليشم الدافئ على راحة يده. كانت زجاجة اليشم دقيقة للغاية. جذب تشي من أنقى يانغ الذي ينبعث منه على الفور انتباه فو يونغ والعجوز الكذاب.

في هذا الوقت ، اقتحم العجوز الكذاب طريقه إلى المدخل. عندما رآه الخادم الشاب ، تغير تعبير وجهه بشكل كبير ، وكشف على الفور عن اشمئزازه.

ظهرت زجاجة صغيرة مصنوعة بالكامل من اليشم الدافئ على راحة يده. كانت زجاجة اليشم دقيقة للغاية. جذب تشي من أنقى يانغ الذي ينبعث منه على الفور انتباه فو يونغ والعجوز الكذاب.

” يا للمضيعة ، أيها المحتال العجوز! ما الذي تفعله هنا؟ ألا تعرف ما هذا المكان؟”

“جيانغ تشن”. أعلن جيانغ تشن عن اسمه ، ثم قال: “أنت حارس هذا المبنى؟”

صاح الخادم الشاب على العجوز الكذاب. كان من الواضح كيف كان هذا الرجل العجوز مزعجًا بشكل طبيعي ، لكن هذا العجوز الكذاب كان بلا شك معروفًا جيدًا في جميع أنحاء القصر. حتى خادم تافه عرف عنه.

عندما دخلوا إلى المبنى الذهبي ، انطلقت موجة أخرى من التشي النبيل. إذا كان متدربا عديم الخبرة كان هنا لأول مرة ، فإنه سيتأثر بالتأكيد بالتشي ، مما يجعله متوترا بشكل لا مثيل له. ومع ذلك ، لم يكن هذا شيئًا للرجل الذي امتلك جبالًا من الخبرة.

قال جيانغ تشن بنبرة مسطحة “نحن معا”.

“هذا الرجل العجوز هو فو يونغ. كيف يمكن أن أخاطب السيد الشاب؟” أمسك الشيخ بقبضتيه في جيانغ تشن وقال.

“ماذا؟ إذا حكمنا من منظرك ، لابد أن الشاب الصغير قد أتى إلى هنا للمرة الأولى. لا تنخدع بهذا المحتال العجوز. هذا الرجل العجوز يعرف فقط كيف يغش لتناول الطعام والشراب. اصطحابه معك سيقلل من حالتك فقط”.

” يا للمضيعة ، أيها المحتال العجوز! ما الذي تفعله هنا؟ ألا تعرف ما هذا المكان؟”

نظر الخادم الشاب إلى جيانغ تشن بمفاجأة ، ثم نصحه بجدية ، وأظهر وجهًا يقول “أنا أفعل ذلك لمصلحتك”.

“نعم سيدي. لحظة واحدة.”

جيانغ تشن لم يسعه إلا أن يلقي نظرة خاطفة على العجوز الكذاب. هل كان هذا الوغد مثيرا للقلق حقا؟ لكن حقيقة أنه كان لا يزال على قيد الحياة دون أن يفقد ذراعيه وساقيه يشير إلى معجزة.

أضاءت عيني فو يونغ. أخبرته غرائزه أن الشيء الموجود داخل الزجاجة ليس عنصرًا عاديًا.

“هذه ليس من شأنك. لقد جئت للتجارة. هل من الممكن أنك لا تريد التعامل معي؟”

“العجوز الكذاب ، لا تقول ببساطة استخدام عين الكلب لإلقاء نظرة على الناس. اللعنة! هل أساء إليك يوما؟” بدا أن الأصفر الكبير قد شعر بالإهانة.

قال جيانغ تشن مع عبوس ، يظهر نظرة محبطة إلى حد ما.

لم يمض وقت طويل بعد ذلك ، عاد الخادم الشاب مع شيخ. بدا الشيخ في الخمسينات من عمره ، مليئا بالطاقة وكان لديه زوج من العيون المليئة بالحيوية وتشع بنور الحكمة. علاوة على ذلك ، كانت القاعدة التدريبية للمسن مرعبة للغاية – فقد وصل بالفعل إلى ذروة عالم نصف خطوة للملك الخالد ، على بعد خطوة فقط من عالم الملك الخالد الحقيقي.

“هل سمعت هذا؟ أنا الآن ضيفًا مشرفًا ، لا تستخدم عين الكلب لإلقاء نظرة على الناس”. وضع العجوز الكذاب يديه على وسطه.

“أتساءل ما هو الكنز الذي يمتلكه السيد الشاب وما هو الكنز الذي تريد استبداله. إذا لم يكن بنايتنا تحتوي على الكنوز التي تريدها ، فيمكننا مساعدة السيد الشاب في البحث عن متداولين آخرين”.

“العجوز الكذاب ، لا تقول ببساطة استخدام عين الكلب لإلقاء نظرة على الناس. اللعنة! هل أساء إليك يوما؟” بدا أن الأصفر الكبير قد شعر بالإهانة.

كان الخادم الشاب لا يزال يظهر نظرة الاشمئزاز ، ولكن منذ أن أحضر جيانغ تشن العجوز الكذاب إلى هنا ، لم يجرؤ على قول أي شيء آخر.

“أيايا! اعتذاري. لقد نسيت بالفعل أيها الأخ الكلب”.

“صحيح. إنني مدين بشدة للسيد الشاب فو تيان على كل شيء والمنصب الذي منحه لي اليوم. لكن على الرغم من أن هذا الرجل العجوز ليس سوى حارس هذا المركز التجاري ، فإن كل شيء هنا ينتمي إلى السيد الشاب فو تيان ، بما في ذلك حياتي”. .

ربت العجوز الكذاب على جبهته وعبر عن وجه متفهم. لقد كان هو حقا المسؤول عن نسيان وجود الأصفر الكبير.

لم يجرؤ الخادم الصغير على القيام بأدنى إهمال. بالإضافة إلى ذلك ، نظرًا لهويته ، لم يتمكن حقًا من اتخاذ أي قرار.

كان الخادم الشاب لا يزال يظهر نظرة الاشمئزاز ، ولكن منذ أن أحضر جيانغ تشن العجوز الكذاب إلى هنا ، لم يجرؤ على قول أي شيء آخر.

ابتسم جيانغ تشن ، ثم سار نحو كشك التجارة. عند رؤية الوجه الهادئ والواثق لجيانغ تشن ، كان العجوز الكذاب فضوليًا للغاية بشأن الكنز الذي يمتلكه جيانغ تشن والذي كان يستحق اهتمام السيد الشاب فو تيان. يجب على المرء أن يعرف أن السيد الشاب فو تيان قد رأى أشياء كثيرة ، على هذا النحو ، أي كنز عادي لن يكون قادرا على جذب انتباهه.

“هل لي أن أعرف ما الكنز الذي يريد هذا السيد الشاب التداول به؟” سأل الخادم الشاب.

كما ظهر الشيخ ، سقطت عينيه على جيانغ تشن. نظرًا لخبرته ومعرفته الثريتين ، لم يكن من المبالغة وصفه بأنه ثعلب قديم. من وجهة نظره ، على الرغم من أن جيانغ تشن كان مجرد خبير خالد ذهبي في المرحلة المتأخرة ، إلا أن جيانغ تشن كان لديه سلوك غير عادي. للوهلة الأولى ، كان يعلم أن جيانغ تشن كان عبقريًا نادرًا. هذا الانطباع الأول فقط منعه من النظر إلى هذا العبقري الشاب باستخفاف.

“اطلب من رئيسك في العمل لرؤيتي. “إن كنزي ليس شيئًا يمكن لخادم بسيط اتخاذ قرار بشأنه”.

عندما دخلوا إلى المبنى الذهبي ، انطلقت موجة أخرى من التشي النبيل. إذا كان متدربا عديم الخبرة كان هنا لأول مرة ، فإنه سيتأثر بالتأكيد بالتشي ، مما يجعله متوترا بشكل لا مثيل له. ومع ذلك ، لم يكن هذا شيئًا للرجل الذي امتلك جبالًا من الخبرة.

“نعم سيدي. لحظة واحدة.”

“لدي كنز. أتساءل ما إذا كان هذا الربيع الروحي يستحق تسميته كنزا للحارس فو”. قال جيانغ تشن وأدار كفه.

لم يجرؤ الخادم الصغير على القيام بأدنى إهمال. بالإضافة إلى ذلك ، نظرًا لهويته ، لم يتمكن حقًا من اتخاذ أي قرار.

“هل لي أن أعرف ما الكنز الذي يريد هذا السيد الشاب التداول به؟” سأل الخادم الشاب.

لم يمض وقت طويل بعد ذلك ، عاد الخادم الشاب مع شيخ. بدا الشيخ في الخمسينات من عمره ، مليئا بالطاقة وكان لديه زوج من العيون المليئة بالحيوية وتشع بنور الحكمة. علاوة على ذلك ، كانت القاعدة التدريبية للمسن مرعبة للغاية – فقد وصل بالفعل إلى ذروة عالم نصف خطوة للملك الخالد ، على بعد خطوة فقط من عالم الملك الخالد الحقيقي.

“ماذا؟ إذا حكمنا من منظرك ، لابد أن الشاب الصغير قد أتى إلى هنا للمرة الأولى. لا تنخدع بهذا المحتال العجوز. هذا الرجل العجوز يعرف فقط كيف يغش لتناول الطعام والشراب. اصطحابه معك سيقلل من حالتك فقط”.

كما ظهر الشيخ ، سقطت عينيه على جيانغ تشن. نظرًا لخبرته ومعرفته الثريتين ، لم يكن من المبالغة وصفه بأنه ثعلب قديم. من وجهة نظره ، على الرغم من أن جيانغ تشن كان مجرد خبير خالد ذهبي في المرحلة المتأخرة ، إلا أن جيانغ تشن كان لديه سلوك غير عادي. للوهلة الأولى ، كان يعلم أن جيانغ تشن كان عبقريًا نادرًا. هذا الانطباع الأول فقط منعه من النظر إلى هذا العبقري الشاب باستخفاف.

تدقيق : Don Kol

“هذا الرجل العجوز هو فو يونغ. كيف يمكن أن أخاطب السيد الشاب؟” أمسك الشيخ بقبضتيه في جيانغ تشن وقال.

“هل لي أن أعرف ما الكنز الذي يريد هذا السيد الشاب التداول به؟” سأل الخادم الشاب.

“جيانغ تشن”. أعلن جيانغ تشن عن اسمه ، ثم قال: “أنت حارس هذا المبنى؟”

تدقيق : Don Kol

“صحيح. إنني مدين بشدة للسيد الشاب فو تيان على كل شيء والمنصب الذي منحه لي اليوم. لكن على الرغم من أن هذا الرجل العجوز ليس سوى حارس هذا المركز التجاري ، فإن كل شيء هنا ينتمي إلى السيد الشاب فو تيان ، بما في ذلك حياتي”. .

“اطلب من رئيسك في العمل لرؤيتي. “إن كنزي ليس شيئًا يمكن لخادم بسيط اتخاذ قرار بشأنه”.

“أتساءل ما هو الكنز الذي يمتلكه السيد الشاب وما هو الكنز الذي تريد استبداله. إذا لم يكن بنايتنا تحتوي على الكنوز التي تريدها ، فيمكننا مساعدة السيد الشاب في البحث عن متداولين آخرين”.

ابتسم جيانغ تشن ، ثم سار نحو كشك التجارة. عند رؤية الوجه الهادئ والواثق لجيانغ تشن ، كان العجوز الكذاب فضوليًا للغاية بشأن الكنز الذي يمتلكه جيانغ تشن والذي كان يستحق اهتمام السيد الشاب فو تيان. يجب على المرء أن يعرف أن السيد الشاب فو تيان قد رأى أشياء كثيرة ، على هذا النحو ، أي كنز عادي لن يكون قادرا على جذب انتباهه.

لم يضيع فو يونغ أي وقت. ذهب مباشرة إلى النقطة. يجب أن يتاجر أي شخص يأتي إلى هنا بحثًا عن الكنوز ، وإلا فلن يكون هذا الشخص هنا.

ربت العجوز الكذاب على جبهته وعبر عن وجه متفهم. لقد كان هو حقا المسؤول عن نسيان وجود الأصفر الكبير.

“لدي كنز. أتساءل ما إذا كان هذا الربيع الروحي يستحق تسميته كنزا للحارس فو”. قال جيانغ تشن وأدار كفه.

كما ظهر الشيخ ، سقطت عينيه على جيانغ تشن. نظرًا لخبرته ومعرفته الثريتين ، لم يكن من المبالغة وصفه بأنه ثعلب قديم. من وجهة نظره ، على الرغم من أن جيانغ تشن كان مجرد خبير خالد ذهبي في المرحلة المتأخرة ، إلا أن جيانغ تشن كان لديه سلوك غير عادي. للوهلة الأولى ، كان يعلم أن جيانغ تشن كان عبقريًا نادرًا. هذا الانطباع الأول فقط منعه من النظر إلى هذا العبقري الشاب باستخفاف.

ظهرت زجاجة صغيرة مصنوعة بالكامل من اليشم الدافئ على راحة يده. كانت زجاجة اليشم دقيقة للغاية. جذب تشي من أنقى يانغ الذي ينبعث منه على الفور انتباه فو يونغ والعجوز الكذاب.

“هذا هو؟”

لم يمض وقت طويل بعد ذلك ، عاد الخادم الشاب مع شيخ. بدا الشيخ في الخمسينات من عمره ، مليئا بالطاقة وكان لديه زوج من العيون المليئة بالحيوية وتشع بنور الحكمة. علاوة على ذلك ، كانت القاعدة التدريبية للمسن مرعبة للغاية – فقد وصل بالفعل إلى ذروة عالم نصف خطوة للملك الخالد ، على بعد خطوة فقط من عالم الملك الخالد الحقيقي.

أضاءت عيني فو يونغ. أخبرته غرائزه أن الشيء الموجود داخل الزجاجة ليس عنصرًا عاديًا.

“هذه ليس من شأنك. لقد جئت للتجارة. هل من الممكن أنك لا تريد التعامل معي؟”

ألقى جيانغ تشن زجاجة اليشم إلى فو يونغ. بعد إمساك الزجاجة ، فتح فو يونغ بسرعة الفلين ، مما سمح لإحساسه الإلهي بالتغلغل في الزجاجة.

لم يضيع فو يونغ أي وقت. ذهب مباشرة إلى النقطة. يجب أن يتاجر أي شخص يأتي إلى هنا بحثًا عن الكنوز ، وإلا فلن يكون هذا الشخص هنا.

“هذا هو أفضل ربيع روحي. لا ، إنه ليس مجرد ربيع روحي عادي. يتألف داخله من تشي أنقى يانغ. ستضاعف هاتان الصفتان قيمة هذا الربيع الروحي. لم يسبق لي أن رأيت مثل هذا الربيع الروحي من قبل. إذا استهلك المتدرب ذلك ، فستكون الفوائد التي سيحصل عليها لا حدود لها. هذا بلا شك كنز نادر”.

“هذه ليس من شأنك. لقد جئت للتجارة. هل من الممكن أنك لا تريد التعامل معي؟”

فوجئ فو يونغ. بصفته حارس مركز التجارة ، كان بطبيعة الحال الأكثر دراية. حتى لو لم ير الكنز من قبل ، فسيكون قادرًا على تحليل جودة الكنز وقيمته.

“صحيح. إنني مدين بشدة للسيد الشاب فو تيان على كل شيء والمنصب الذي منحه لي اليوم. لكن على الرغم من أن هذا الرجل العجوز ليس سوى حارس هذا المركز التجاري ، فإن كل شيء هنا ينتمي إلى السيد الشاب فو تيان ، بما في ذلك حياتي”. .

“الحارس فو ، إذا كان هذا مجرد نبع روحي بسيط ، فلن أريك ذلك. بصرف النظر عما قلته ، هناك أيضًا تأثير سحري للغاية – قوته الشافية القوية. سرعة الاسترداد لا تضاهى مع أي إكسيرات أخرى يمكنك العثور عليها”.

ألقى جيانغ تشن زجاجة اليشم إلى فو يونغ. بعد إمساك الزجاجة ، فتح فو يونغ بسرعة الفلين ، مما سمح لإحساسه الإلهي بالتغلغل في الزجاجة.

قال جيانغ تشن بابتسامة. كان هذا هو الربيع الروحي الذي حصل عليه من هاوية الشر. بعد الجمع بين المياه التسعة الشمسية المقدسة و تشي الخشب الروحي مع الربيع الروحي ، تغيرت الجودة الجوهرية للربيع الروحي وأصبحت قيمته غير قابلة للقياس.

“العجوز الكذاب ، لا تقول ببساطة استخدام عين الكلب لإلقاء نظرة على الناس. اللعنة! هل أساء إليك يوما؟” بدا أن الأصفر الكبير قد شعر بالإهانة.

تدقيق : Don Kol

في هذا الوقت ، اقتحم العجوز الكذاب طريقه إلى المدخل. عندما رآه الخادم الشاب ، تغير تعبير وجهه بشكل كبير ، وكشف على الفور عن اشمئزازه.

“صحيح. إنني مدين بشدة للسيد الشاب فو تيان على كل شيء والمنصب الذي منحه لي اليوم. لكن على الرغم من أن هذا الرجل العجوز ليس سوى حارس هذا المركز التجاري ، فإن كل شيء هنا ينتمي إلى السيد الشاب فو تيان ، بما في ذلك حياتي”. .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط