نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Dragon Marked War God 1429

قوته تبلغ القمة

قوته تبلغ القمة

تم جلب جيانغ تشن بعيدا بهذه الطريقة. كان المشهد هادئا بشكل مرعب. شعر الجميع بالخنقة. في قلوبهم ، كان جيانغ تشن إله ذبح. على الرغم من رحيل إله الذبح ، إلا أنه لم يجعلهم يشعرون بالاسترخاء لو قليلاً ، لأن البركان كان سينفجر في أي وقت.

“ومع ذلك ، كنت لا أزال في حسابي قليلاً. لولا الشخص الذي ساعدك على تدمير هجوم فو كوي ، لكنتما قد وقعتما بالفعل في أيدي فو كوي. قال الرجل العجوز باي وينغ بابتسامة: “في ذلك الوقت لن يكون وصولي ذو أهمية”.

“لا بد لي من الانتقام. لا يهمني من هو مؤيدك. أي شخص يقتل ابني ، أنا فو كوي ، يجب أن يموت دون دفن.”

تدقيق : Don Kol

أصبحت كلتا عيني فو كوي حمراء. لقد أظهر فقط مدى غضبه. الآن ، امتلأ عقله بالرغبة في القتل. إذا لم يطلق العنان لنية القتل خاصته بالكامل ، فمن المحتمل أن يتعرض قلبه للهجوم المظالم.

ولوح فو كوي ، وأطلق أشعة ضوئية بدت وكأنها سيوف حادة في جميع الاتجاهات ، مما أسفر عن مقتل جميع الأشخاص في المشهد. يمكنه فقط إلقاء اللوم على هذه المجزرة في جيانغ تشن كذلك. منذ أن مات ابنه ، أغضبه كثيرًا رؤية هؤلاء الناس الذين لا يزالون على قيد الحياة.

“سيد المدينة ، هذا جيانغ تشن مجنون حقا. لم أصدق أنه تجرأ على بدء معركة في هذا المكان ولم يخطر ببالنا قط أنه حصل على دعم الملك فان. إنه أمر مثير للغضب أنه قادر على ترك الحياة”.

ظهرت صورة ظلية ليست بعيدة عن القصر مثل شبح. لم تكن هذه صورة ظلية لشخص غريب ، ولكنها كانت للعجوز الكذاب.

“صحيح. إن وفاة السيد الشاب فو تيان أمر مؤسف. إذا كان لورد المدينة أتى مبكراً قليلاً ، فلن يكون لدى جيانغ تشن الفرصة”.

“الكبير ، هل الملك فان هو يانغ بوفان؟” سأل جانغ تشن. على الرغم من أنه قد خمن الإجابة بالفعل ، إلا أنه لا يزال بحاجة إلى تأكيدها ، لأنه لم يكن هناك أي شخص آخر يمكنه التفكير فيه إلى جانب يانغ بوفان.

“كصديق للسيد الشاب ، شعرت بالغضب والعجز.”

تحول القصر المزعوم الغني والفاخر إلى أرض من الأطلال في لمح البصر. توفي جميع الناس في القصر في وحدة مأساوية ودفنوا داخل الأنقاض.

……….

“الكبير ، هل الملك فان هو يانغ بوفان؟” سأل جانغ تشن. على الرغم من أنه قد خمن الإجابة بالفعل ، إلا أنه لا يزال بحاجة إلى تأكيدها ، لأنه لم يكن هناك أي شخص آخر يمكنه التفكير فيه إلى جانب يانغ بوفان.

تم توجيه ملاحظات وتعليقات الحشود التي تندب حول وفاة السيد الشاب فو تيان إلى فو كوي ، كما لو كانوا يحاولوا كسر الجو القمعي. إذا استمروا في البقاء في هذه الحالة القمعية ، فقد يصابوا بالجنون قريبًا جدًا.

الفرق هو أن أولئك الذين لم يقتلهم جيانغ تشن و الأصفر الكبير وكانوا يعتقدون أنهم في أمان ، ويمكن أن يتركوا القصر على قيد الحياة لا يزالون يموتون في أيدي فو كوي بدلاً من جيانغ تشن. ما كان أكثر إثارة للسخرية هو أنهم كانوا يقدمون الإطراء إلى فو كوي قبل أن يقتلوا من قبله.

“همف!”

……….

شخر فو كوي ببرودة. بدا الأمر وكأنه رعد باهت يصدم عقل الجميع ويجعل وجوههم شاحبة.

“ابن العا**ة! ذهب مكان جيد فقط كهذا للتو. كم هو غير إنساني! هذا الرجل العجوز عليه أن يجد مكانًا آخر مرة أخرى”.

“ابني مات بالفعل. هل ما زال عليكم العيش؟” وقال فو كوي ببرود: “اذهبوا إلى الجحيم مع ابني.”

تم جلب جيانغ تشن بعيدا بهذه الطريقة. كان المشهد هادئا بشكل مرعب. شعر الجميع بالخنقة. في قلوبهم ، كان جيانغ تشن إله ذبح. على الرغم من رحيل إله الذبح ، إلا أنه لم يجعلهم يشعرون بالاسترخاء لو قليلاً ، لأن البركان كان سينفجر في أي وقت.

ولوح فو كوي ، وأطلق أشعة ضوئية بدت وكأنها سيوف حادة في جميع الاتجاهات ، مما أسفر عن مقتل جميع الأشخاص في المشهد. يمكنه فقط إلقاء اللوم على هذه المجزرة في جيانغ تشن كذلك. منذ أن مات ابنه ، أغضبه كثيرًا رؤية هؤلاء الناس الذين لا يزالون على قيد الحياة.

“اه اه اه…”

الفرق هو أن أولئك الذين لم يقتلهم جيانغ تشن و الأصفر الكبير وكانوا يعتقدون أنهم في أمان ، ويمكن أن يتركوا القصر على قيد الحياة لا يزالون يموتون في أيدي فو كوي بدلاً من جيانغ تشن. ما كان أكثر إثارة للسخرية هو أنهم كانوا يقدمون الإطراء إلى فو كوي قبل أن يقتلوا من قبله.

ترددت صرخات حزينة في الهواء. كلهم تم اختراقهم بأشعة فو كوي. ماتوا جميعهم على الفور ، ولم يبق أحد منهم على قيد الحياة.

“كصديق للسيد الشاب ، شعرت بالغضب والعجز.”

* هونغ لونغ …… *

“هل يمكن أن يكون العجوز الكذاب؟”

في نفس الوقت ، أطلق فو كوي الزخم القوي للإمبراطور الخالد. تحولت موجات التشي هذه إلى طاقة مخيفة ، واندفعت نحو كل اتجاه ، وانتشرت عبر القصر و أحاطت بها بالكامل في غمضة عين. انهارت جميع المنازل والمباني على الفور. جميع الناس في القصر ، بغض النظر عن الحجم والعمر والقوة كانت تحيط بهم .

“ابن العا**ة! ذهب مكان جيد فقط كهذا للتو. كم هو غير إنساني! هذا الرجل العجوز عليه أن يجد مكانًا آخر مرة أخرى”.

كانت هذه نهاية قصر فو تيان. تحطم عدد لا يحصى من الناس لأنهم لم يستطيعوا تحمل ضغط الإمبراطور الخالد.

كان فو كوي أكثر قسوة من جيانغ تشن. قتل جيانغ تشن فقط أولئك الذين يحتاجون للقتل ، في حين قتل فو كوي الأبرياء. أراد أن يتم دفن القصر بأكمله لمرافقة وفاة ابنه. كان ذلك بلا شك أمرًا جنونيًا ووحشيًا.

تحول القصر المزعوم الغني والفاخر إلى أرض من الأطلال في لمح البصر. توفي جميع الناس في القصر في وحدة مأساوية ودفنوا داخل الأنقاض.

الفرق هو أن أولئك الذين لم يقتلهم جيانغ تشن و الأصفر الكبير وكانوا يعتقدون أنهم في أمان ، ويمكن أن يتركوا القصر على قيد الحياة لا يزالون يموتون في أيدي فو كوي بدلاً من جيانغ تشن. ما كان أكثر إثارة للسخرية هو أنهم كانوا يقدمون الإطراء إلى فو كوي قبل أن يقتلوا من قبله.

كان فو كوي أكثر قسوة من جيانغ تشن. قتل جيانغ تشن فقط أولئك الذين يحتاجون للقتل ، في حين قتل فو كوي الأبرياء. أراد أن يتم دفن القصر بأكمله لمرافقة وفاة ابنه. كان ذلك بلا شك أمرًا جنونيًا ووحشيًا.

“كصديق للسيد الشاب ، شعرت بالغضب والعجز.”

الفرق هو أن أولئك الذين لم يقتلهم جيانغ تشن و الأصفر الكبير وكانوا يعتقدون أنهم في أمان ، ويمكن أن يتركوا القصر على قيد الحياة لا يزالون يموتون في أيدي فو كوي بدلاً من جيانغ تشن. ما كان أكثر إثارة للسخرية هو أنهم كانوا يقدمون الإطراء إلى فو كوي قبل أن يقتلوا من قبله.

ظهرت صورة ظلية ليست بعيدة عن القصر مثل شبح. لم تكن هذه صورة ظلية لشخص غريب ، ولكنها كانت للعجوز الكذاب.

حام فو كوي فوق القصر في الهواء ، طل على المكان المدمر ، وحمل جثة ابنه بيديه. ثم نظر في المكان الذي اختفى فيه جيانغ تشن. “هذا لم ينته بعد. يجب أن أقتل هذا الشقي للانتقام من قتل ابني”.

كان فو كوي أكثر قسوة من جيانغ تشن. قتل جيانغ تشن فقط أولئك الذين يحتاجون للقتل ، في حين قتل فو كوي الأبرياء. أراد أن يتم دفن القصر بأكمله لمرافقة وفاة ابنه. كان ذلك بلا شك أمرًا جنونيًا ووحشيًا.

بعد أن انتهى من الكلام اختفى في غمضة عين . كان صحيحًا أنه لن يجرؤ على الإساءة للملك فان أو يتدخل في مكان الملك فان لقتل شخص ما ، لأن ذلك لم يكن مختلفًا عن السعي إلى الموت ، لكنه لن يتخلى أبدًا عن هذا الانتقام وسيفعل ما بوسعه للانتقام منه.

“ومع ذلك ، كنت لا أزال في حسابي قليلاً. لولا الشخص الذي ساعدك على تدمير هجوم فو كوي ، لكنتما قد وقعتما بالفعل في أيدي فو كوي. قال الرجل العجوز باي وينغ بابتسامة: “في ذلك الوقت لن يكون وصولي ذو أهمية”.

ظهرت صورة ظلية ليست بعيدة عن القصر مثل شبح. لم تكن هذه صورة ظلية لشخص غريب ، ولكنها كانت للعجوز الكذاب.

“ابن العا**ة! ذهب مكان جيد فقط كهذا للتو. كم هو غير إنساني! هذا الرجل العجوز عليه أن يجد مكانًا آخر مرة أخرى”.

العجوز الكذاب لم يمت. لقد وقف في ميدان المعارك والمذابح. كان هناك أيضًا عندما دمر فو كوي القصر بأكمله. ومع ذلك ، على الرغم من مقتل جميع الملوك الخالدين ، إلا أنه ، الخالد الأرضي الضئيل ، لا يزال على قيد الحياة.

“ومع ذلك ، كنت لا أزال في حسابي قليلاً. لولا الشخص الذي ساعدك على تدمير هجوم فو كوي ، لكنتما قد وقعتما بالفعل في أيدي فو كوي. قال الرجل العجوز باي وينغ بابتسامة: “في ذلك الوقت لن يكون وصولي ذو أهمية”.

“ابن العا**ة! ذهب مكان جيد فقط كهذا للتو. كم هو غير إنساني! هذا الرجل العجوز عليه أن يجد مكانًا آخر مرة أخرى”.

شخر فو كوي ببرودة. بدا الأمر وكأنه رعد باهت يصدم عقل الجميع ويجعل وجوههم شاحبة.

هز العجوز الكذاب رأسه عاجزًا ، وعلى ما يبدو كان آسفًا. بعد ذلك ، قام بخطوة عبر السماء واختفى في غمضة عين ، ولم يترك أي أثر خلفه.

ترددت صرخات حزينة في الهواء. كلهم تم اختراقهم بأشعة فو كوي. ماتوا جميعهم على الفور ، ولم يبق أحد منهم على قيد الحياة.

على مسافة بعيدة للغاية ، كان العجوز باي وينغ يجلب جيانغ تشن و الأصفر الكبير على طول الطريق، يسافرون بسرعة مذهلة مع سحابة ميمونة تحتهم.

“هل يمكن أن يكون العجوز الكذاب؟”

“شكرا لك على المساعدة ، أيها الكبير”.

“ومع ذلك ، كنت لا أزال في حسابي قليلاً. لولا الشخص الذي ساعدك على تدمير هجوم فو كوي ، لكنتما قد وقعتما بالفعل في أيدي فو كوي. قال الرجل العجوز باي وينغ بابتسامة: “في ذلك الوقت لن يكون وصولي ذو أهمية”.

قبض جيانغ تشن قبضتيه أمام العجوز باي وينغ. كان انطباعه عن هذا الرجل العجوز طيب للغاية. على أي حال ، كان يعرف جيدًا أن هذا الرجل العجوز قد جاء لمساعدته.

اتسعت عيون الأصفر الكبير. في هذا الوقت ، وبصرف النظر عن العجوز الكذاب الذي اعتقدوا أنه غير عادي ، لم يكن هناك أي شخص آخر يمكن أن يكون في قائمتهم ، لأنهم وصلوا للتو إلى المجال الشرقي العميق ولم يعرفوا أي خبراء بعد.

“ومع ذلك ، كنت لا أزال في حسابي قليلاً. لولا الشخص الذي ساعدك على تدمير هجوم فو كوي ، لكنتما قد وقعتما بالفعل في أيدي فو كوي. قال الرجل العجوز باي وينغ بابتسامة: “في ذلك الوقت لن يكون وصولي ذو أهمية”.

الاستماع إلى هذا ، جيانغ تشن و الأصفر الكبير لم يسعهما إلا أن يندهشا.

“ماذا؟”

كان فو كوي أكثر قسوة من جيانغ تشن. قتل جيانغ تشن فقط أولئك الذين يحتاجون للقتل ، في حين قتل فو كوي الأبرياء. أراد أن يتم دفن القصر بأكمله لمرافقة وفاة ابنه. كان ذلك بلا شك أمرًا جنونيًا ووحشيًا.

الاستماع إلى هذا ، جيانغ تشن و الأصفر الكبير لم يسعهما إلا أن يندهشا.

قال الرجل العجوز باي وينغ بنبرة مهذبة لا تضاهى. بالطبع ، كان السبب الأكثر أهمية لهذا هو الملك فان.

“ما يعني أنه لم يكن الكبير الذي حطم هجوم فو كوي؟” سأل جيانغ تشن دون شك.

الفرق هو أن أولئك الذين لم يقتلهم جيانغ تشن و الأصفر الكبير وكانوا يعتقدون أنهم في أمان ، ويمكن أن يتركوا القصر على قيد الحياة لا يزالون يموتون في أيدي فو كوي بدلاً من جيانغ تشن. ما كان أكثر إثارة للسخرية هو أنهم كانوا يقدمون الإطراء إلى فو كوي قبل أن يقتلوا من قبله.

“بالطبع لا. على الرغم من أنني إمبراطور خالد ، فإن قاعدة تدريبي لا تتساوى إلا مع فو كوي. حتى لو ضربت ، بالنسبة إلى تدمير هجوم فو كوي من الظلام وبدون ملاحظة فو كوي كان مستحيلاً”. وقال العجوز باي وينغ: “يجب أن يكون هناك خبير يساعدك سراً ، ويجب أن يكون هذا الشخص خبيراً حقيقياً أقوى مني بكثير”.

العجوز الكذاب لم يمت. لقد وقف في ميدان المعارك والمذابح. كان هناك أيضًا عندما دمر فو كوي القصر بأكمله. ومع ذلك ، على الرغم من مقتل جميع الملوك الخالدين ، إلا أنه ، الخالد الأرضي الضئيل ، لا يزال على قيد الحياة.

“هل يمكن أن يكون العجوز الكذاب؟”

كان فو كوي أكثر قسوة من جيانغ تشن. قتل جيانغ تشن فقط أولئك الذين يحتاجون للقتل ، في حين قتل فو كوي الأبرياء. أراد أن يتم دفن القصر بأكمله لمرافقة وفاة ابنه. كان ذلك بلا شك أمرًا جنونيًا ووحشيًا.

اتسعت عيون الأصفر الكبير. في هذا الوقت ، وبصرف النظر عن العجوز الكذاب الذي اعتقدوا أنه غير عادي ، لم يكن هناك أي شخص آخر يمكن أن يكون في قائمتهم ، لأنهم وصلوا للتو إلى المجال الشرقي العميق ولم يعرفوا أي خبراء بعد.

ظهرت صورة ظلية ليست بعيدة عن القصر مثل شبح. لم تكن هذه صورة ظلية لشخص غريب ، ولكنها كانت للعجوز الكذاب.

“من المرجح للغاية. على الرغم من أن هذا العجوز الكاذب كان يتصرف مثل المجانين ، أخبرتني غريزتي أنه ليس شخصًا بسيطًا”. أومأ جيانغ تشن برأسه ليوافق على رأي الأصفر الكبير.

تم جلب جيانغ تشن بعيدا بهذه الطريقة. كان المشهد هادئا بشكل مرعب. شعر الجميع بالخنقة. في قلوبهم ، كان جيانغ تشن إله ذبح. على الرغم من رحيل إله الذبح ، إلا أنه لم يجعلهم يشعرون بالاسترخاء لو قليلاً ، لأن البركان كان سينفجر في أي وقت.

“من المذهل أن السيد الشاب جيانغ تشن لديه مثل هذه القوة القتالية في مثل هذا العمر الصغير ويمكن أن يقتل حتى الملك الخالد في عالم الخالد الذهبي . لا عجب أن الملك فان يعلق أهمية كبيرة عليك”.

على مسافة بعيدة للغاية ، كان العجوز باي وينغ يجلب جيانغ تشن و الأصفر الكبير على طول الطريق، يسافرون بسرعة مذهلة مع سحابة ميمونة تحتهم.

قال الرجل العجوز باي وينغ بنبرة مهذبة لا تضاهى. بالطبع ، كان السبب الأكثر أهمية لهذا هو الملك فان.

“لا بد لي من الانتقام. لا يهمني من هو مؤيدك. أي شخص يقتل ابني ، أنا فو كوي ، يجب أن يموت دون دفن.”

“الكبير ، هل الملك فان هو يانغ بوفان؟” سأل جانغ تشن. على الرغم من أنه قد خمن الإجابة بالفعل ، إلا أنه لا يزال بحاجة إلى تأكيدها ، لأنه لم يكن هناك أي شخص آخر يمكنه التفكير فيه إلى جانب يانغ بوفان.

الفرق هو أن أولئك الذين لم يقتلهم جيانغ تشن و الأصفر الكبير وكانوا يعتقدون أنهم في أمان ، ويمكن أن يتركوا القصر على قيد الحياة لا يزالون يموتون في أيدي فو كوي بدلاً من جيانغ تشن. ما كان أكثر إثارة للسخرية هو أنهم كانوا يقدمون الإطراء إلى فو كوي قبل أن يقتلوا من قبله.

“هذا صحيح. الملك فان هو يانغ بوفان. إنه أمير إمبراطورية تشيان العظيمة. كان في صراع مع الإمبراطور وغادر في ذلك الوقت. ولكن الآن عاد. نظرًا لتحسنه الكبير في قاعدته التدريبيه ، توج بلقب الملك فان من قبل الإمبراطور وارتفع اسمه وشهرته إلى السماء ، مما يجعله على القمة. في الوقت الذي عاد فيه ، كان بالفعل ملك خالد في المرحلة المتأخرة. حاليًا ، وصل بالفعل إلى عالم نصف خطوة لإمبراطور خالد ، مما جعله ينظر إليه بشكل متزايد ويصبح أكثر أهمية للإمبراطورية. وهذا من شأنه أن يجعله بالتأكيد خلفا قويا وعظيمًا”. قال الرجل العجوز باي وينغ بابتسامة. شعر بالفرح في قلبه عندما تحدث عن يانغ بوفان.

“صحيح. إن وفاة السيد الشاب فو تيان أمر مؤسف. إذا كان لورد المدينة أتى مبكراً قليلاً ، فلن يكون لدى جيانغ تشن الفرصة”.

تدقيق : Don Kol

“ماذا؟”

شخر فو كوي ببرودة. بدا الأمر وكأنه رعد باهت يصدم عقل الجميع ويجعل وجوههم شاحبة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط