لقد بدأ للتو
كان المشهد كله مهيبًا للغاية. رفع الجميع رؤوسهم لينظروا إلى المذبح أعلاه برهبة. بعد تلقي المرسوم الإمبراطوري ، ذهب يانغ بوفان أمام التمثال بتعبير رسمي على وجهه. ثم ركع أمام التمثال ودق رأسه على الأرض ثلاث مرات.
يجب على المرء أن يعرف أن إمبراطورية تشيان العظيمة كانت واحدة من إحدى عشر دولة كبرى. مجال نفوذها كان كبيرا للغاية. وبغض النظر عن الأمراء والأحفاد الملكيين ، كانت الطوائف في الإمبراطورية لا تعد ولا تحصى وكان كل طائفة تدرب عباقرة للإمبراطورية. في كل عام ، سيتم اختيار عباقرة من الدرجة الأولى ليتم رعايتهم في قاعة العباقرة. وبالتالي ، كان وصف هذا المكان على أنه نقطة التقاء للعباقرة أكثر ملاءمة.
بغض النظر عن مدى فخر أطفال عائلة يانغ من إمبراطورية تشيان العظيمة ، فلن يجرؤوا على أدنى عدم احترام أو إهمال أمام الجد القديم. حتى الإمبراطور كان عليه أن يحني رأسه أمام الجد القديم إذا جاء اليوم.
كان المشهد كله مهيبًا للغاية. رفع الجميع رؤوسهم لينظروا إلى المذبح أعلاه برهبة. بعد تلقي المرسوم الإمبراطوري ، ذهب يانغ بوفان أمام التمثال بتعبير رسمي على وجهه. ثم ركع أمام التمثال ودق رأسه على الأرض ثلاث مرات.
كان مراسم منح الملك بسيطة جدًا ولم يكن لها أي تعقيد تقريبًا في هذه العملية. احتاج الأمر فقط إلى مرسوم إمبراطوري من الإمبراطور وركوع يانغ بوفان لإكمال الحفل.
……………….
هذا يعني أنه بعد أن الركوع ثلاث مرات ، أصبح يانغ بوفان ملكًا رسميًا. منذ ذلك الحين ، كان سيشغل منصبًا محوريًا في الإمبراطورية.
كان المشهد كله مهيبًا للغاية. رفع الجميع رؤوسهم لينظروا إلى المذبح أعلاه برهبة. بعد تلقي المرسوم الإمبراطوري ، ذهب يانغ بوفان أمام التمثال بتعبير رسمي على وجهه. ثم ركع أمام التمثال ودق رأسه على الأرض ثلاث مرات.
“بو فان ، لم أخطئ في حساب مستقبلك في ذلك العام. لم تخذلني. من بين جميع الأمراء ، كنت تعتبر واحدًا من أصغر الشباب وأكثرهم وعدًا. إن قرارك بالمغادرة في ذلك العام لم يشوه سمعة قاعة العباقرة. الآن بعد أن تم تتويجك كملك ، أشعر بالسعادة من أجلك. هذه هديتي لك.”
قال يانغ زان تشين في لهجة المديح. وقد شعر يانغ بوفان بالفخر من قبل هذا الشخص. كان يعرف قدرة وسلوك يانغ زان تشين جيدًا. عبر كامل إمبراطورية تشيان العظيمة ، لم يكن هناك الكثير الذي يمكن أن يتلقوا المديح الشخصي منه. على هذا النحو ، كان الثناء من قبل يانغ زان تشين أمرًا مشرفًا للغاية.
قال يانغ زان تشين في لهجة المديح. وقد شعر يانغ بوفان بالفخر من قبل هذا الشخص. كان يعرف قدرة وسلوك يانغ زان تشين جيدًا. عبر كامل إمبراطورية تشيان العظيمة ، لم يكن هناك الكثير الذي يمكن أن يتلقوا المديح الشخصي منه. على هذا النحو ، كان الثناء من قبل يانغ زان تشين أمرًا مشرفًا للغاية.
“الجينسنغ الملك يشم الجليد ثمين للغاية. سيعطي بالتأكيد فوائد لا يمكن تصورها للملك فان. حاليًا ، تقدم الملك فان بالفعل إلى عالم نصف خطوة لإمبراطور خالد. بعد فترة من الزمن ، بمجرد أن تصل قاعدته إلى ذروة عالم نصف خطوة لإمبراطور خالد ، يمكنه استخدام هذه العشبة لدفع تدريبه إلى عالم الإمبراطور الخالد الحقيقي. سيد القاعة لطيف حقا.”
بدا أن يدي زان تشين تؤدي تعويذة قبل أن يظهر عشب في يده. كان هذا الجينسنغ يشبه اليشم. كان جسمه كله أبيض كريمي.يمكن لأي شخص أن يقول أن هذا ليس بندًا عاديًا.
“لقد وصل ولي العهد!”
“الجينسنغ الملك يشم الجليد. سيد القاعة ، هذه الهدية قيمة للغاية. كيف يمكن لبوفان قبول هذا؟”
…………………
تغير تعبير يانغ بوفان. كان الجينسنغ الملك يشم الجليد نادرًا وثمينًا. يجب أن يكون هذا العشب قد وصل بالفعل إلى الدرجة الموقر ، مما جعله ببساطة كنزًا نادرًا. أظهرت حقيقة أن يانغ زان تشين أخرج مثل هذا البند مدى الأهمية التي يوليها ليانغ بوفان. حتى الأحمق سيكون قادراً على رؤية هذا.
……………….
على الرغم من أن يانغ بوفان كان أميرًا وقد توج بالفعل كملك ، إلا أنه لم يجرؤ على إهمال أدنى تكبر في لهجته أثناء التحدث إلى يانغ زان تشين. كان لا يزال بحاجة إلى مخاطبته على أنه سيد القاعة. أظهر هذا موقف يانغ زان تشين في الإمبراطورية بأكملها.
“إلهي! هذا هو الجينسنغ الملك يشم الجليد من درجة الموقر النادر. مثل هذا الكنز مفيد للغاية حتى لسيد القاعة. لم افكر ابدا انه سيعطيه للملك فان”. لم يستطع العجوز باي وينغ إلا أن يصدم.
“إلهي! هذا هو الجينسنغ الملك يشم الجليد من درجة الموقر النادر. مثل هذا الكنز مفيد للغاية حتى لسيد القاعة. لم افكر ابدا انه سيعطيه للملك فان”. لم يستطع العجوز باي وينغ إلا أن يصدم.
تغير تعبير يانغ بوفان. كان الجينسنغ الملك يشم الجليد نادرًا وثمينًا. يجب أن يكون هذا العشب قد وصل بالفعل إلى الدرجة الموقر ، مما جعله ببساطة كنزًا نادرًا. أظهرت حقيقة أن يانغ زان تشين أخرج مثل هذا البند مدى الأهمية التي يوليها ليانغ بوفان. حتى الأحمق سيكون قادراً على رؤية هذا.
“الجينسنغ الملك يشم الجليد ثمين للغاية. سيعطي بالتأكيد فوائد لا يمكن تصورها للملك فان. حاليًا ، تقدم الملك فان بالفعل إلى عالم نصف خطوة لإمبراطور خالد. بعد فترة من الزمن ، بمجرد أن تصل قاعدته إلى ذروة عالم نصف خطوة لإمبراطور خالد ، يمكنه استخدام هذه العشبة لدفع تدريبه إلى عالم الإمبراطور الخالد الحقيقي. سيد القاعة لطيف حقا.”
الآن بعد رحيل يانغ زان تشين ، لم يعد لديهم سبب لعدم الدخول بغرض القدوم إلى هنا لتهنئة الملك فان. وبعبارة أخرى ، بدأت مراسم منح الملك.
“من بين جميع العباقرة في قاعة العباقرة ، فإن الملك فان هو أول من يتلقى مثل هذه المعاملة. حتى يانغ زان تشين لديه رأي كبير حول الملك فان ، فإن الملك فان سيكون له بالتأكيد إنجازات عظيمة في المستقبل. لذا يجب أن نتبع الملك فان ونساعده في تحقيق أشياء عظيمة”.
…………………
……………….
بغض النظر عن مدى فخر أطفال عائلة يانغ من إمبراطورية تشيان العظيمة ، فلن يجرؤوا على أدنى عدم احترام أو إهمال أمام الجد القديم. حتى الإمبراطور كان عليه أن يحني رأسه أمام الجد القديم إذا جاء اليوم.
كشفت جميع المناصب العليا في ولاية الملك فان عن مظهر من البهجة. وبصرف النظر عن ندرة الجينسنج الملك يشم الجليد ، فقد مثل أيضًا الوزن الذي وضعه يانغ زان تشين في هذه المسألة. يجب على المرء أن يعرف أن ولي العهد والملك بينغ جاءوا أيضًا من قاعة العباقرة ، ولكن حتى عندما تم تتويجهم رسميًا كملوك ، لم يقم يانغ زان تشين حتى بإعطاء أي هدايا ، ناهيك عن الجينسنج الملك يشم الجليد.
تم لمس يانغ بوفان. على الرغم من أن يانغ زان تشين قد يبدو أنه يقذف الجينسنغ له بحنان ، فقد عرف مقدار الألم الذي يشعر به يانغ زان تشين في قلبه.
“ما موضوع قاعة العباقرة؟” لم يسع الأصفر الكبير إلا أن يسأل.
يجب على المرء أن يعرف أن إمبراطورية تشيان العظيمة كانت واحدة من إحدى عشر دولة كبرى. مجال نفوذها كان كبيرا للغاية. وبغض النظر عن الأمراء والأحفاد الملكيين ، كانت الطوائف في الإمبراطورية لا تعد ولا تحصى وكان كل طائفة تدرب عباقرة للإمبراطورية. في كل عام ، سيتم اختيار عباقرة من الدرجة الأولى ليتم رعايتهم في قاعة العباقرة. وبالتالي ، كان وصف هذا المكان على أنه نقطة التقاء للعباقرة أكثر ملاءمة.
لم يكن لديه وجيانغ تشن فكرة واحدة عن قاعة العباقرة أو سيد القاعة ، لكنهم يمكن أن يتصوروا أنه يجب أن تكون وحدة مهمة جدًا في إمبراطورية تشيان العظيمة.
كان مراسم منح الملك بسيطة جدًا ولم يكن لها أي تعقيد تقريبًا في هذه العملية. احتاج الأمر فقط إلى مرسوم إمبراطوري من الإمبراطور وركوع يانغ بوفان لإكمال الحفل.
“يبدو أن الأخ جيانغ لا يعرف هذا بعد. قاعة العباقرة هي مكان متخصص في رعاية العباقرة في الإمبراطورية. سيتم إرسال العديد من العائلات النبيلة في القصر والأمراء والأحفاد وأحفاد الشخصيات البارزة والعباقرة البارزة المختارة من عدد لا يحصى من الطوائف في الإمبراطورية إلى قاعة العباقرة للتدريب. وبعبارة أخرى ، فإن قاعة العباقرة هي مكان التقاء العباقرة. كان كلا من ولي العهد والملك بينغ من قاعة العباقرة أيضًا. نشأ الملك فان أيضًا في قاعة العباقرة. لذلك ، يمكن لأي شخص أن يتخيل ارتفاع مكانة يانغ زان تشين ، الشخص الذي كان يسيطر على قاعة العباقرة. ” أوضح الرجل العجوز باي وينغ.
الآن بعد رحيل يانغ زان تشين ، لم يعد لديهم سبب لعدم الدخول بغرض القدوم إلى هنا لتهنئة الملك فان. وبعبارة أخرى ، بدأت مراسم منح الملك.
بعد الاستماع إلى هذا ، فهم كلاهما. ارتفع احترامهم ليانغ زان تشين مرة أخرى. في الوقت نفسه ، كان جيانغ تشن مهتمًا بقاعة العباقرة هذه.
تدقيق : Don Kol
يجب على المرء أن يعرف أن إمبراطورية تشيان العظيمة كانت واحدة من إحدى عشر دولة كبرى. مجال نفوذها كان كبيرا للغاية. وبغض النظر عن الأمراء والأحفاد الملكيين ، كانت الطوائف في الإمبراطورية لا تعد ولا تحصى وكان كل طائفة تدرب عباقرة للإمبراطورية. في كل عام ، سيتم اختيار عباقرة من الدرجة الأولى ليتم رعايتهم في قاعة العباقرة. وبالتالي ، كان وصف هذا المكان على أنه نقطة التقاء للعباقرة أكثر ملاءمة.
هذا يعني أنه بعد أن الركوع ثلاث مرات ، أصبح يانغ بوفان ملكًا رسميًا. منذ ذلك الحين ، كان سيشغل منصبًا محوريًا في الإمبراطورية.
كان هذا هو الأساس والجذر المهم للإمبراطورية. لذا فإن حقيقة أن الإمبراطور قد عهد إلى يانغ زان تشين بهذا المكان الذي لا يضاهى يشير ليس فقط إلى ثقة الإمبراطور به ، ولكن أيضًا قدرة يانغ زان تشين.
“وصل السيد الشاب تايشي فوزاو!”
ويمكن ملاحظة ذلك من مدى احترام الملك فان أمام يانغ زان تشين.
“لقد وصل الملك يون!”
“خذها.”
لم يكن لديه وجيانغ تشن فكرة واحدة عن قاعة العباقرة أو سيد القاعة ، لكنهم يمكن أن يتصوروا أنه يجب أن تكون وحدة مهمة جدًا في إمبراطورية تشيان العظيمة.
قام يانغ زان تشين برميها بشكل عرضي على يد يانغ بوفان مثل القمامة ، مما جعل قلب الجميع يشعر بالوجع.
كشفت جميع المناصب العليا في ولاية الملك فان عن مظهر من البهجة. وبصرف النظر عن ندرة الجينسنج الملك يشم الجليد ، فقد مثل أيضًا الوزن الذي وضعه يانغ زان تشين في هذه المسألة. يجب على المرء أن يعرف أن ولي العهد والملك بينغ جاءوا أيضًا من قاعة العباقرة ، ولكن حتى عندما تم تتويجهم رسميًا كملوك ، لم يقم يانغ زان تشين حتى بإعطاء أي هدايا ، ناهيك عن الجينسنج الملك يشم الجليد.
تلقى يانغ بوفان على عجل العشبة بعناية. كان هذا عشبًا ثمينًا من درجة الموقر التي سيعتبرها أي خالد عادي كنزًا.
بدا أن يدي زان تشين تؤدي تعويذة قبل أن يظهر عشب في يده. كان هذا الجينسنغ يشبه اليشم. كان جسمه كله أبيض كريمي.يمكن لأي شخص أن يقول أن هذا ليس بندًا عاديًا.
تم لمس يانغ بوفان. على الرغم من أن يانغ زان تشين قد يبدو أنه يقذف الجينسنغ له بحنان ، فقد عرف مقدار الألم الذي يشعر به يانغ زان تشين في قلبه.
“شكرا لك يا سيدي.”
“ما موضوع قاعة العباقرة؟” لم يسع الأصفر الكبير إلا أن يسأل.
انحنى يانغ بوفان إلى يانغ زان تشين مرة أخرى ، ولكن عندما رفع رأسه ، لم يكن يانغ زان تشين موجودًا في أي مكان.
كان المشهد كله مهيبًا للغاية. رفع الجميع رؤوسهم لينظروا إلى المذبح أعلاه برهبة. بعد تلقي المرسوم الإمبراطوري ، ذهب يانغ بوفان أمام التمثال بتعبير رسمي على وجهه. ثم ركع أمام التمثال ودق رأسه على الأرض ثلاث مرات.
كانت مراسم منح الملك بهذه البساطة. انتهى الأمر على هذا النحو ، ولكن الحقيقة هي أنه قد بدأ للتو.
“لقد وصل الملك بينغ!”
“لقد وصل ولي العهد!”
…………………
“لقد وصل الملك بينغ!”
كانت مراسم منح الملك بهذه البساطة. انتهى الأمر على هذا النحو ، ولكن الحقيقة هي أنه قد بدأ للتو.
“لقد وصل الملك يون!”
ويمكن ملاحظة ذلك من مدى احترام الملك فان أمام يانغ زان تشين.
“لقد وصل الأمير التاسع!”
“شكرا لك يا سيدي.”
“لقد وصل الأمير الثالث عشر!”
“لقد وصل الملك بينغ!”
“وصل السيد الشاب تايشي فوزاو!”
كان مراسم منح الملك بسيطة جدًا ولم يكن لها أي تعقيد تقريبًا في هذه العملية. احتاج الأمر فقط إلى مرسوم إمبراطوري من الإمبراطور وركوع يانغ بوفان لإكمال الحفل.
…………………
ويمكن ملاحظة ذلك من مدى احترام الملك فان أمام يانغ زان تشين.
بمجرد أن غادر يانغ زان تشين ، صاح الحراس من الخارج. ثم بدأ حشد كبير يقترب من الساحة.
بعد الاستماع إلى هذا ، فهم كلاهما. ارتفع احترامهم ليانغ زان تشين مرة أخرى. في الوقت نفسه ، كان جيانغ تشن مهتمًا بقاعة العباقرة هذه.
عند رؤية هذا ، لم يستطع يانغ بوفان إلا أن يكشف عن ابتسامة باهتة. كان يعلم أن هذا سيحدث عاجلاً أم آجلاً ، وأنه لا يستطيع منع حدوث ذلك. في الواقع ، لقد وصل هؤلاء الأشخاص بالفعل منذ فترة طويلة ، ولكن بما أن يانغ زان تشين كان لا يزال داخل الولاية ، فقد انتظروا في الخارج لأن معظم هؤلاء الأشخاص كانوا من قاعة العباقرة ولن يجرؤ أي منهم على عدم احترام يانغ زان تشين. حتى ولي العهد تصرف بلطف مثل القط الصغير أمام يانغ زان تشين.
هذا يعني أنه بعد أن الركوع ثلاث مرات ، أصبح يانغ بوفان ملكًا رسميًا. منذ ذلك الحين ، كان سيشغل منصبًا محوريًا في الإمبراطورية.
الآن بعد رحيل يانغ زان تشين ، لم يعد لديهم سبب لعدم الدخول بغرض القدوم إلى هنا لتهنئة الملك فان. وبعبارة أخرى ، بدأت مراسم منح الملك.
يجب على المرء أن يعرف أن إمبراطورية تشيان العظيمة كانت واحدة من إحدى عشر دولة كبرى. مجال نفوذها كان كبيرا للغاية. وبغض النظر عن الأمراء والأحفاد الملكيين ، كانت الطوائف في الإمبراطورية لا تعد ولا تحصى وكان كل طائفة تدرب عباقرة للإمبراطورية. في كل عام ، سيتم اختيار عباقرة من الدرجة الأولى ليتم رعايتهم في قاعة العباقرة. وبالتالي ، كان وصف هذا المكان على أنه نقطة التقاء للعباقرة أكثر ملاءمة.
ترجمة: mariam
“لقد وصل الأمير التاسع!”
تدقيق : Don Kol
“من بين جميع العباقرة في قاعة العباقرة ، فإن الملك فان هو أول من يتلقى مثل هذه المعاملة. حتى يانغ زان تشين لديه رأي كبير حول الملك فان ، فإن الملك فان سيكون له بالتأكيد إنجازات عظيمة في المستقبل. لذا يجب أن نتبع الملك فان ونساعده في تحقيق أشياء عظيمة”.
انجوي بقراءة الفصل (~ ̄▽ ̄)~
انجوي بقراءة الفصل (~ ̄▽ ̄)~
“وصل السيد الشاب تايشي فوزاو!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
