الجثث الحية
“فقط خذها وتقدم إلى عالم الإمبراطور الخالد بسرعة.”
بعد بضع دقائق ، اخترق صوت آخر من الشفرات الباردة الفراغ. ظل أبيض تألق بشكل واضح و بسرعة قصوى ، ولكن تم التقاطه بدقة من قبل جيانغ تشن و الأصفر الكبير . الشيء الوحيد المؤسف هو أن الظل الأبيض لم يبقى في أيديهم واختفى مرة أخرى.
قام يانغ زان تشين بإلقاء الجينسنغ ملك اليشم الجليدي مباشرة إلى يانغ بوفان .
كان جيانغ تشن والأصفر الكبير في حالة تأهب. على الرغم من شجاعتهم الشديدة ، إلا أنهم أيضًا شعروا بعدم الارتياح إلى حد ما في العيش في مثل هذه البيئة الغريبة والمخيفة. فبعد كل شيء ، كانت الشائعات حول هذا الوادي شريرة للغاية.
“شكرا جزيلا ، سيد القاعة. سوف أعود إلى عزلتي الآن “.
قام يانغ بوفان بتحية يانغ زان تشين مرة أخرى ، ثم أخذ الأعشاب الروحية وغادر. كان بإمكانه فقط سداد لطف يانغ زان تشين بأفعاله وذلك بالاختراق إلى عالم الإمبراطور الخالد في أقرب وقت ممكن. في قاعة العباقرة ، كان لكل مكان مستقل أفضل ظروف وموارد للتدريب. مع هذه الموارد بالإضافة إلى جينسنغ ملك اليشم الجليدي ، كان لديه الثقة في أنه يمكنه التقدم إلى عالم الإمبراطور الخالد بسرعة كبيرة ، ومع ذلك ، سيحصل على مكان خاص به في قاعة العباقرة.
قام يانغ بوفان بتحية يانغ زان تشين مرة أخرى ، ثم أخذ الأعشاب الروحية وغادر. كان بإمكانه فقط سداد لطف يانغ زان تشين بأفعاله وذلك بالاختراق إلى عالم الإمبراطور الخالد في أقرب وقت ممكن. في قاعة العباقرة ، كان لكل مكان مستقل أفضل ظروف وموارد للتدريب. مع هذه الموارد بالإضافة إلى جينسنغ ملك اليشم الجليدي ، كان لديه الثقة في أنه يمكنه التقدم إلى عالم الإمبراطور الخالد بسرعة كبيرة ، ومع ذلك ، سيحصل على مكان خاص به في قاعة العباقرة.
في الوقت التالي ، كان جيانغ تشن والأصفر الكبير في حالة تأهب قصوى ، في انتظار ظهور الجثث الحية الأخرى ، ولكن لخيبة أملهم ، ظل الفناء صامتًا طوال الليل. لم يعد هناك أي علامة على وجود جثة حية. جعل هذا إلى أن يتساءل جيانغ تشن عن سبب وجود جثة حية واحدة هنا.
على الرغم من أن يانغ بوفان كان لا يزال ملكًا شابًا ، إلا أنه كان يتمتع بنفس وضع الملك بينغ وولي العهد ، ولكن من حيث القوة ، كان لا يزال أدنى من كليهما. فقط من خلال التقدم إلى عالم الإمبراطور الخالد يمكن أن يكون مؤهلاً للتنافس مع ولي العهد والملك بينغ.
ترجمة: Aku
أدرك يانغ بوفان هذه الحقيقة جيدًا. بما أن يانغ زان تشين قدّره بشكل كبير ، لم يكن بإمكانه أن يخيب آمال يانغ زان تشين.
“يجب أن يكون هذا نوعًا ما من أسرار هذا الوادي. أود أن أرى بالضبط ما هو موجود في هذا المكان. كن متيقظًا في جميع الأوقات. أخمن أن شيئًا ما سيحدث في أي وقت. إذا كان هناك نوع من القوة التي تتحكم في هذه الأشياء سرا ، فنحن الآن هدف تلك القوة “.
ذهب على الفور إلى العزلة بعد أن عاد إلى مقر إقامته ، دون أن يستقبل أي زوار. على هذا النحو ، لم يكن لديه فكرة عن وجود جيانغ تشن في الوادي. أما يانغ زان تشين ، فهو يمتلك أعلى سلطة ولم يكن اسمه أكثر من تمثيل لقاعة العباقرة ومكانتها. ونادرا ما سأل عن شؤون المقاطعة.
كان جيانغ تشن والأصفر الكبير في حالة تأهب. على الرغم من شجاعتهم الشديدة ، إلا أنهم أيضًا شعروا بعدم الارتياح إلى حد ما في العيش في مثل هذه البيئة الغريبة والمخيفة. فبعد كل شيء ، كانت الشائعات حول هذا الوادي شريرة للغاية.
في الوادي المنعزل والهادئ ، هبت الرياح الباردة. انتهى وقت الظهيرة بسرعة كبيرة وسقط الليل. في هذا الوادي ، كان الليل مظلمٌ حقًا. لن يتمكن المرء حتى من رؤية أصابعه حتى لو مد يديه أمامه . لم يكن هناك ضوء على الإطلاق ، مكان مثل الموت. كان هناك تشي السكون في كل مكان.
عبس جيانغ تشن. بينما كان عابسًا ، ظهر ظل أبيض وتوقف خلسة أمامه. رفع جيانغ تشن رأسه بسرعة ورأى رجلاً يقف أمامه. كان وجهه شاحبًا بشكل مرعب ، وكان يبتسم بابتسامة شرسة. كان شعره متناثرا. وكانت كلتا عينيه فارغة. وكان هناك ثقب كبير في صدره ، يشير إلى أن قلبه قد حفر.
* سووش! *
“فقط خذها وتقدم إلى عالم الإمبراطور الخالد بسرعة.”
ظهرت رياح باردة في الفناء مثل النصل. فتح جيانغ تشن عينيه على الفور. لم ير سوى وميض ظل أبيض ، ولكن عندما ذهب للقبض عليه ، لم يجد شيء ، كما لو كان مجرد وهم.
“يجب أن يكون هذا نوعًا ما من أسرار هذا الوادي. أود أن أرى بالضبط ما هو موجود في هذا المكان. كن متيقظًا في جميع الأوقات. أخمن أن شيئًا ما سيحدث في أي وقت. إذا كان هناك نوع من القوة التي تتحكم في هذه الأشياء سرا ، فنحن الآن هدف تلك القوة “.
شعر الأصفر الكبير، الذي كان نائمًا ، بقشعريرة ، ثم قفز من على الصخرة.و مسح بكلتا عينيه المنطقة. مع مستوى قاعدتهم ، لم يعد للظلام والنهار أي فرق بينهما.
لقد كان مصدوما. كان واثقًا بشكل لا مثيل له في حواسه ، لكنه لم يستطع تحديد مكان ظهور هذا الظل الأبيض مسبقًا.
“لقد شعرت بذلك أيضًا.” نظر جيانغ تشن إلى الأصفر الكبير.
كان جيانغ تشن والأصفر الكبير في حالة تأهب. على الرغم من شجاعتهم الشديدة ، إلا أنهم أيضًا شعروا بعدم الارتياح إلى حد ما في العيش في مثل هذه البيئة الغريبة والمخيفة. فبعد كل شيء ، كانت الشائعات حول هذا الوادي شريرة للغاية.
“نعم. يبدو أن هناك شيئًا ما هنا حقًا. كن حذرًا ” قال الأصفر الكبير.
ومض جيانغ تشن وجاء إلى جانب الأصفر الكبير. “ما هذا الشيء؟ من أين أتى؟ لقد غمر إحساسي الإلهي هذا الوادي بأكمله ، لكنه لم يكتشف شيئًا من هذا القبيل “.
كان جيانغ تشن والأصفر الكبير في حالة تأهب. على الرغم من شجاعتهم الشديدة ، إلا أنهم أيضًا شعروا بعدم الارتياح إلى حد ما في العيش في مثل هذه البيئة الغريبة والمخيفة. فبعد كل شيء ، كانت الشائعات حول هذا الوادي شريرة للغاية.
في الوقت التالي ، كان جيانغ تشن والأصفر الكبير في حالة تأهب قصوى ، في انتظار ظهور الجثث الحية الأخرى ، ولكن لخيبة أملهم ، ظل الفناء صامتًا طوال الليل. لم يعد هناك أي علامة على وجود جثة حية. جعل هذا إلى أن يتساءل جيانغ تشن عن سبب وجود جثة حية واحدة هنا.
* سووش! *
“لقد شعرت بذلك أيضًا.” نظر جيانغ تشن إلى الأصفر الكبير.
بعد بضع دقائق ، اخترق صوت آخر من الشفرات الباردة الفراغ. ظل أبيض تألق بشكل واضح و بسرعة قصوى ، ولكن تم التقاطه بدقة من قبل جيانغ تشن و الأصفر الكبير . الشيء الوحيد المؤسف هو أن الظل الأبيض لم يبقى في أيديهم واختفى مرة أخرى.
في الوادي المنعزل والهادئ ، هبت الرياح الباردة. انتهى وقت الظهيرة بسرعة كبيرة وسقط الليل. في هذا الوادي ، كان الليل مظلمٌ حقًا. لن يتمكن المرء حتى من رؤية أصابعه حتى لو مد يديه أمامه . لم يكن هناك ضوء على الإطلاق ، مكان مثل الموت. كان هناك تشي السكون في كل مكان.
عبس جيانغ تشن. بينما كان عابسًا ، ظهر ظل أبيض وتوقف خلسة أمامه. رفع جيانغ تشن رأسه بسرعة ورأى رجلاً يقف أمامه. كان وجهه شاحبًا بشكل مرعب ، وكان يبتسم بابتسامة شرسة. كان شعره متناثرا. وكانت كلتا عينيه فارغة. وكان هناك ثقب كبير في صدره ، يشير إلى أن قلبه قد حفر.
“يجب أن يكون هذا نوعًا ما من أسرار هذا الوادي. أود أن أرى بالضبط ما هو موجود في هذا المكان. كن متيقظًا في جميع الأوقات. أخمن أن شيئًا ما سيحدث في أي وقت. إذا كان هناك نوع من القوة التي تتحكم في هذه الأشياء سرا ، فنحن الآن هدف تلك القوة “.
*هسس…*
ذهب على الفور إلى العزلة بعد أن عاد إلى مقر إقامته ، دون أن يستقبل أي زوار. على هذا النحو ، لم يكن لديه فكرة عن وجود جيانغ تشن في الوادي. أما يانغ زان تشين ، فهو يمتلك أعلى سلطة ولم يكن اسمه أكثر من تمثيل لقاعة العباقرة ومكانتها. ونادرا ما سأل عن شؤون المقاطعة.
شعر جيانغ تشن بالخدر في فروة رأسه وشهق. على الرغم من رباطة جأشه ، لم يستطع إلا أن يفاجأ بمثل هذه المواجهة المفاجئة.
“إذا كان ما قلته صحيحًا ، فمن الذي يتحكم في كل هذا؟ ولماذا فقد هذا التلميذ قلبه؟” تسأل الأصفر الكبير مع وجه عابس.
ومض جيانغ تشن وجاء إلى جانب الأصفر الكبير. “ما هذا الشيء؟ من أين أتى؟ لقد غمر إحساسي الإلهي هذا الوادي بأكمله ، لكنه لم يكتشف شيئًا من هذا القبيل “.
*هسس…*
لقد كان مصدوما. كان واثقًا بشكل لا مثيل له في حواسه ، لكنه لم يستطع تحديد مكان ظهور هذا الظل الأبيض مسبقًا.
ومض جيانغ تشن وجاء إلى جانب الأصفر الكبير. “ما هذا الشيء؟ من أين أتى؟ لقد غمر إحساسي الإلهي هذا الوادي بأكمله ، لكنه لم يكتشف شيئًا من هذا القبيل “.
“إنه يرتدي زي قاعة العباقرة. يجب أن يكون عبقريًا من قاعة العباقرة قد مات هنا ، وتم حفر قلبه. لا ، يبدو أن لديه بعض القوة الحيوية في جسده ، لكنه من الواضح أنه ميت. قد يكون ذلك بسبب نوع من التقنية القوية التي خلقت هذا الميت الحي وكان مدعومًا فقط بالقوة الحيوية الأخيرة ، ولكن هذا الرجل قد مات بالفعل. اختفت كل إرادته ، فهو الآن مثل جثة تمشي ، مثل دمية “.
ترجمة: Aku
تحدث الأصفر الكبير ، ثم درس أصل هذا الظل الأبيض واكتشف أنه كان جثة حية أنشأها شخص ما. كان لها طبيعة مماثلة كدمية.
“غير ممكن. كما ترى ، كانت الجثة الحية في الأمس ترتدي الزي الرسمي لقاعة العباقرة وقد تم صقله بوضوح من قبل شخص ما. فقد كان فاقد لقلبه بالفعل. ومع ذلك ، كان لا يزال لديها قدر من القوة بعد وفاتها. يجب أن يكون هناك نوع من القوة الغامضة التي تسيطر على كل هذه. منذ إنشاء قاعة العباقرة ، يجب أن يكون هناك أكثر من تلميذ مات هنا. أنا متأكد من وجود جثة حية أخرى. إن الليلة الماضية كانت مجرد البداية.” قال جيانغ تشن.
“من المؤكد أن هذا مكان غريب. في الواقع هناك جثة تمشي هنا “.
ومع ذلك ، على الرغم من أن رأس الجثة قد تحطم إلى قطع ، فإنه لا يزال بإمكانه القتال. استمرت مخالبها الحادة في التقدم نحو جيانغ تشن.
تألقت عيون جيانغ تشن ، لكن هذا الرجل الميت لم يكن يهمه. كانت القوة القتالية لهذه الجثة الحية فقط في عالم الملك الخالد في المرحلة المتوسطة .
تحدث الأصفر الكبير ، ثم درس أصل هذا الظل الأبيض واكتشف أنه كان جثة حية أنشأها شخص ما. كان لها طبيعة مماثلة كدمية.
* كا تشا! *
* سووش! *
ومضت الجثة الحية ، ومدت يديها الذابلة التي تحولت بعد ذلك إلى مخالب حادة واندفعت نحو جيانغ تشن. كانت حركة الجثة سريعة للغاية ، كما لو كان تسيطر عليها نوع من القوة ، والتي ظهرت أمام جيانغ تشن في غمضة عين. كان هدف المخالب الحادة واضحًا جدًا لقد كان هدفها هو قلب جيانغ تشن.
ترجمة: Aku
“تغازل الموت “.
في الوادي المنعزل والهادئ ، هبت الرياح الباردة. انتهى وقت الظهيرة بسرعة كبيرة وسقط الليل. في هذا الوادي ، كان الليل مظلمٌ حقًا. لن يتمكن المرء حتى من رؤية أصابعه حتى لو مد يديه أمامه . لم يكن هناك ضوء على الإطلاق ، مكان مثل الموت. كان هناك تشي السكون في كل مكان.
تقلب تشي جيانغ تشن. على الفور ، وضرب لكمة بسرعة أكبر ، محطماً رأس الجثة. لم تتمكن جمجمة الجثة من مقاومة القوة الهائلة ، وتم تحطيمها إلى قطع.
ظهرت رياح باردة في الفناء مثل النصل. فتح جيانغ تشن عينيه على الفور. لم ير سوى وميض ظل أبيض ، ولكن عندما ذهب للقبض عليه ، لم يجد شيء ، كما لو كان مجرد وهم.
ومع ذلك ، على الرغم من أن رأس الجثة قد تحطم إلى قطع ، فإنه لا يزال بإمكانه القتال. استمرت مخالبها الحادة في التقدم نحو جيانغ تشن.
* سووش! *
“همف! جثة حية ، سأحولك الآن إلى جثة حقيقية. ”
لقد كان مصدوما. كان واثقًا بشكل لا مثيل له في حواسه ، لكنه لم يستطع تحديد مكان ظهور هذا الظل الأبيض مسبقًا.
تذمر جيانغ تشن ببرودة ، وضرب على الفور لكمة أخرى. كانت قوة هذه اللكمة شرسة بشكل لا مثيل له. لقد مزقت الجثة الحية بلا رحمة. ثم أطلق نيرانه ، وأحرق قطع الجثة إلى رماد.
ومض جيانغ تشن وجاء إلى جانب الأصفر الكبير. “ما هذا الشيء؟ من أين أتى؟ لقد غمر إحساسي الإلهي هذا الوادي بأكمله ، لكنه لم يكتشف شيئًا من هذا القبيل “.
في الوقت التالي ، كان جيانغ تشن والأصفر الكبير في حالة تأهب قصوى ، في انتظار ظهور الجثث الحية الأخرى ، ولكن لخيبة أملهم ، ظل الفناء صامتًا طوال الليل. لم يعد هناك أي علامة على وجود جثة حية. جعل هذا إلى أن يتساءل جيانغ تشن عن سبب وجود جثة حية واحدة هنا.
كان جيانغ تشن والأصفر الكبير في حالة تأهب. على الرغم من شجاعتهم الشديدة ، إلا أنهم أيضًا شعروا بعدم الارتياح إلى حد ما في العيش في مثل هذه البيئة الغريبة والمخيفة. فبعد كل شيء ، كانت الشائعات حول هذا الوادي شريرة للغاية.
“بحق السماء! هل كانت هذه الجثة الحية هي الشيء الغريب الذي كانوا يتحدثون عنه؟ ” قال الأصفر الكبير في إحباط.
بعد بضع دقائق ، اخترق صوت آخر من الشفرات الباردة الفراغ. ظل أبيض تألق بشكل واضح و بسرعة قصوى ، ولكن تم التقاطه بدقة من قبل جيانغ تشن و الأصفر الكبير . الشيء الوحيد المؤسف هو أن الظل الأبيض لم يبقى في أيديهم واختفى مرة أخرى.
“غير ممكن. كما ترى ، كانت الجثة الحية في الأمس ترتدي الزي الرسمي لقاعة العباقرة وقد تم صقله بوضوح من قبل شخص ما. فقد كان فاقد لقلبه بالفعل. ومع ذلك ، كان لا يزال لديها قدر من القوة بعد وفاتها. يجب أن يكون هناك نوع من القوة الغامضة التي تسيطر على كل هذه. منذ إنشاء قاعة العباقرة ، يجب أن يكون هناك أكثر من تلميذ مات هنا. أنا متأكد من وجود جثة حية أخرى. إن الليلة الماضية كانت مجرد البداية.” قال جيانغ تشن.
“يجب أن يكون هذا نوعًا ما من أسرار هذا الوادي. أود أن أرى بالضبط ما هو موجود في هذا المكان. كن متيقظًا في جميع الأوقات. أخمن أن شيئًا ما سيحدث في أي وقت. إذا كان هناك نوع من القوة التي تتحكم في هذه الأشياء سرا ، فنحن الآن هدف تلك القوة “.
“إذا كان ما قلته صحيحًا ، فمن الذي يتحكم في كل هذا؟ ولماذا فقد هذا التلميذ قلبه؟” تسأل الأصفر الكبير مع وجه عابس.
ومضت الجثة الحية ، ومدت يديها الذابلة التي تحولت بعد ذلك إلى مخالب حادة واندفعت نحو جيانغ تشن. كانت حركة الجثة سريعة للغاية ، كما لو كان تسيطر عليها نوع من القوة ، والتي ظهرت أمام جيانغ تشن في غمضة عين. كان هدف المخالب الحادة واضحًا جدًا لقد كان هدفها هو قلب جيانغ تشن.
“يجب أن يكون هذا نوعًا ما من أسرار هذا الوادي. أود أن أرى بالضبط ما هو موجود في هذا المكان. كن متيقظًا في جميع الأوقات. أخمن أن شيئًا ما سيحدث في أي وقت. إذا كان هناك نوع من القوة التي تتحكم في هذه الأشياء سرا ، فنحن الآن هدف تلك القوة “.
“إنه يرتدي زي قاعة العباقرة. يجب أن يكون عبقريًا من قاعة العباقرة قد مات هنا ، وتم حفر قلبه. لا ، يبدو أن لديه بعض القوة الحيوية في جسده ، لكنه من الواضح أنه ميت. قد يكون ذلك بسبب نوع من التقنية القوية التي خلقت هذا الميت الحي وكان مدعومًا فقط بالقوة الحيوية الأخيرة ، ولكن هذا الرجل قد مات بالفعل. اختفت كل إرادته ، فهو الآن مثل جثة تمشي ، مثل دمية “.
ترجمة: Aku
* سووش! *
تدقيق: Mariam
تحدث الأصفر الكبير ، ثم درس أصل هذا الظل الأبيض واكتشف أنه كان جثة حية أنشأها شخص ما. كان لها طبيعة مماثلة كدمية.
شعر الأصفر الكبير، الذي كان نائمًا ، بقشعريرة ، ثم قفز من على الصخرة.و مسح بكلتا عينيه المنطقة. مع مستوى قاعدتهم ، لم يعد للظلام والنهار أي فرق بينهما.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
