بدأت مشكلة كبيرة للتو
بدأت مشكلة كبيرة للتو
ترجمة وتدقيق: Aku_chan
“الملك فان ، هذان هما أصدقائي الذين مروا بالكثير بسببي. آمل أن تسمح لهم بالبقاء في محافظة الملك فان للتدريب. ونظراً لإمكانيات تشينغ تشنغ ، ستتمكن قاعدة تدريبها من التقدم قريبًا إذا كانت قادرة على التدريب في محافظة الملك فان ”.
وفقًا لخطته السابقة ، كان سيعيد الأب وابنته إلى مدينة يان. بعد كل شيء ، لم يكن سيئًا بالنسبة لهم أن يكونوا حاكم مدينة يان مرة أخرى ، ولكن إذا عادوا الآن ، فستضيع موهبة يان تشينغ تشنغ المتفوقة. كانت مدينة يان صغيرة للغاية بالنسبة لها وكانت موارد تدريبها محدودة. لم يكن لديها الكثير من الفرص للبقاء في هذا المكان لبقية حياتها. بما أن يانغ بوفان سيكون قادرًا على المساعدة ، فقد طلب جيانغ تشن ذلك أيضًا.
“ليس هناك أى مشكلة. إنها مجرد مسألة صغيرة “. ابتسم يانغ بوفان.
“تحياتي يا لورد الشر.”
يان تشينغ تشنغ قامت بتحية يانغ بوفان على عجل. لقد رأت يانغ بوفان من قبل. لقد كان لورد الشر المرعب ، أقوى شخصية شاهدتها في حياتها. لم تعتقد قط أنها في يومٍ من الأيام قد تستطيع مقابلته مرة ثانية. و أيضا ، بدا أن هذا الشاب الشرير قد غادر هاوية الشر.
“أبي ، هذا هو لورد الشر الذي تحدثت عنه. الشخص الذي حكم هاوية الشر بأكملها “، قدمت يان تشينغ تشنغ يانغ بوفان إلى يان دونغ ليو.
في آخر مرة عندما عادت إلى مدينة يان ، أخبرت والدها عن لقاءاتها في هاوية الشر. بطبيعة الحال ، لم يتم استبعاد الأشياء حول لورد الشر هذا في قصتها.
“تحياتي يا لورد الشر.”
لم يجرؤ يان دونغ ليو على إظهار أي إهمال. مثل هذا الشخص القوي كان مثل إله سماوي لم يحلم حتى برؤيته. لذا ، بطبيعة الحال ، كان يرتجف من الخوف الآن.
“تشينغ تشنغ ، العم يان ، لا تدعوه بلورد الشر بعد الآن. هو الملك فان في إمبراطورية تشيان العظيمة. أنتما الإثنان لا يتعين عليكما العودة الآن. سأرتب لأخذكما إلى محافظة الملك فان. التدريب هناك سيكون له فائدة كبيرة لتدريبكما. “سيكون من المضيعة البقاء في مكان صغير مثل مدينة يان .” قال جيانغ تشن .
“سأتبع الأخ الأكبر جيانغ.”
أومأت يان تشينغ تشنغ. كان لدى جيانغ تشن موقعًا لا يتزعزع في قلبها. كما أن التدريب في محافظة الملك فان يمكن أن يجعلها تقترب قليلاً من جيانغ تشن ، وهذا ما كانت تحلم به.
أخذ يان دونغ ليو نفسا عميقا. لقد كان واضحًا ومستوعب تمامًا فيما يتعلق بوضع اليوم. كانت أحداث اليوم من أكثر الأشياء التي تخطف الأنفاس في حياته. في الوقت نفسه ، جعلته هذه الأحداث أن يفهم حقًا حجم العالم.من خلال بقائه في مدينة يان فقد كان مجرد ضفدع في البئر. كان المجال الشرقي العميق حيث كان الخبراء الحقيقيون. هذا المجال جعل سماء الخط الواحد تبدو ضعيفة جدًا. جيانغ تشن لم يعد جيانغ تشن من قبل. كانت فقط مسألة وقت قبل أن يرتفع جيانغ تشن إلى القمة.
“الملك فان ، السيد الشاب جيانغ ، أشكركما على إنقاذ حياتي. إنه لطف لن أستطع سداده أبدًا. إنه حظ لفتاتي الصغيرة وبركة لعائلة يان إذا كان بإمكانها أن تدرب في مكانك. ومع ذلك ، أنا رجل كبير في السن ولديه موهبة عادية. من الأفضل لي أن أعود إلى مدينة يان. لذلك أنا لن أقوم بمتابعتكم جميعًا إلى محافظة الملك فان. ” انحنى يان دونغ ليو نحو جيانغ تشن والملك فان وقال.
لا أحد يرغب في عدم الحصول على موارد أكبر. ولا يوجد أحد لا يريد مكانًا أفضل للتدريب ، لكن يان دونغ ليو كان على علم جيد بوضعه الخاص. بالنسبة له ، كان البقاء في مدينة يان أكثر عملية. لم يكن لديه طموح كبير. كان يعلم أيضًا أنه حتى لو تم منحه موارد وفيرة ، فلن يتمكن من تحقيق الكثير. الأهم من ذلك ، كان هناك عدد كبير جدًا من الخبراء في هذا المكان ، ولم يُنظر إلى خبير في عالم الملك الخالد إلا كخبير من أدنى مرتبة. الضغط الذي قدمه هذا المكان كان كبيرا للغاية.
عبر جيانغ تشن و يانغ بوفان و يان تشينغ تشنغ عن تفهمهم الكبير لرفض يان دونغ ليو ، بعد كل شيء ، لم يكن من السهل البقاء في هذا المكان. من يريد البقاء هنا فإنه سيحتاج إلى تحمل قدر هائل من الضغط , ولا يمكن ليان دونغ ليو الاعتماد دائمًا على جيانغ تشن والملك فان. كان لدى جيانغ تشن والملك فان أمورهم الشخصية الخاصة بهما. لم يتمكنوا من إضاعة جهودهم عليه في كل مرة.
“في هذه الحالة ، يمكن للعم يان العودة الآن. لقد تم حل المسألة هنا بالفعل. أعتقد أنه لن يأتي أحد خلفك مرة أخرى. هذا سلاح الملك الخالد. خذه معك. ”
حمل جيانغ تشن سيفا قتاليا , سلاح الملك الخالد القوي وأعطاه ليان دونغ ليو.
“سلاح الملك الخالد.”
تغيرت تعابير وجه يان دونغ ليو بشكل طفيف. لم يكن سلاح الملك الخالد يعتبر شيئًا عظيمًا في المجال الشرقي العميق ، ولكن في مدينة يان ، كان كنزًا يتحدى السماء. سيكون من الصعب رؤية مثل هذا السلاح في الأيام العادية ، ناهيك عن الحصول عليه.
بالنظر إلى قاعدة تدريبه الحالية ، كان بعيدًا عن كونه قادرًا على استخدام سلاح الملك الخالد ، ولكن حتى لو كان يمكنه فقط ممارسة أثر قليل من قوته ، فسيكون ذلك كافياً بالنسبة له أن يستخدم ذلك للسيطرة على جميع الخبراء في مدينة يان.
أخذ يان دونغ ليو سلاح الملك الخالد على الفور. لن ينسى أبدًا اللطف العظيم الذي قدمه جيانغ تشن لبقية حياته.
“تشينغ تشنغ ، يجب عليكي التدريب بجد أثناء وجودك هنا.”
نظر يان دونغ ليو إلى يان تشينغ تشنغ. كان مترددًا بشكل طبيعي في المغادرة وترك يان تشينغ تشنغ هنا ، ولكن بحضور جيانغ تشن ، تم تخفيف الكثير من مخاوفه. كما كان يأمل أن يرى ابنته تزدهر يومًا ما. كان جيانغ تشن الشخص الذي كانت يان تشينغ تشنغ معجبةً به. لم يكن يأمل أن تلحق ابنته جيانغ تشن لأن ذلك سيكون مستحيلاً. كان يأمل فقط أن تستمر ابنته في تحسين نفسها ، لأنه كيف يمكن للفتاة أن تكون متوسطةً إذا أرادت أن تكون امرأة جيانغ تشن؟
“لا تقلق يا أبي. الابنة ستبذل قصارى جهدها “.
أومأت يان تشينغ تشنغ بقوة. كانت تعمل دائمًا بجد على تدريبها. كانت الفجوة بينها وبين جيانغ تشن أكبر دافع لها.
“حسنا. في هذه الحالة ، السيد الشاب جيانغ ، سأودّعك بعد ذلك. ” أمسك يان دونغ ليو بقبضتيه في جيانغ تشن ، واستدار وكان على وشك المغادرة.
“انتظر” ، قال يانغ بوفان.
“تقع مدينة يان على بعد ملايين الأميال من هنا. سيكون عليك أيضًا تجاوز عدد لا يحصى من المناطق. إذا عدت بـ مستوى تدريبك الحالي ، فلن تتمكن من العودة حتى في غضون نصف عام. بالإضافة إلى ذلك ، من المحتمل جدًا أنك ستواجه خطرًا مميتًا على طول الطريق. أنتما الاثنان ستقومان بمتابعتي إلى محافظة الملك فان . بعد ذلك ، سأطلب من العجوز باي وينغ أن يقوم بإعادتكما إلى مدينة يان “.
كان لدى يانغ بوفان دراسة شاملة للغاية. بعد كل شيء ، أحضر يان دونغ ليو وابنته إلى هنا من قبل فو كوي. كان من غير الواقعي بالنسبة له أن يعود بمفرده.
“شكرا لك ، الملك فان”.
وأعربت يان تشينغ تشنغ عن امتنانها. هي أيضا ، لن تشعر بالارتياح إذا كان والدها سيعود بمفرده.
بعد ذلك ، غادرت مجموعة من الوادي وتوجهت إلى محافظة الملك فان. بعد وصولهم إلى محافظة الملك فان، سمح يانغ بوفان للعجوز باي وينغ بإرسال يان دونغ ليو و شيخ مدينة يان إلى مدينة يان .
تم اعتبار مسألة الأب وابنته منتهية. تخلص جيانغ تشن أيضًا من المزعج فو كوي ، ولكن المشكلة الحقيقية قد بدأت للتو. بمقارنة عائلة نانبي بـ فو كوي،فقد كان الأول أكثر رعباً. جعلت حادثة اليوم جيانغ تشن عدو الحياة والموت بالنسبة لعائلة نانبي. لقد كشف بشكل أساسي عن مسألة التشيلين الناري، وقتل اثنين من عباقرة عائلة نانبي. نظرًا لأسلوب عمل عائلة نانبي ، فلن يتركوا هذه المسألة على الإطلاق.
“الملك فان ، هذان هما أصدقائي الذين مروا بالكثير بسببي. آمل أن تسمح لهم بالبقاء في محافظة الملك فان للتدريب. ونظراً لإمكانيات تشينغ تشنغ ، ستتمكن قاعدة تدريبها من التقدم قريبًا إذا كانت قادرة على التدريب في محافظة الملك فان ”. وفقًا لخطته السابقة ، كان سيعيد الأب وابنته إلى مدينة يان. بعد كل شيء ، لم يكن سيئًا بالنسبة لهم أن يكونوا حاكم مدينة يان مرة أخرى ، ولكن إذا عادوا الآن ، فستضيع موهبة يان تشينغ تشنغ المتفوقة. كانت مدينة يان صغيرة للغاية بالنسبة لها وكانت موارد تدريبها محدودة. لم يكن لديها الكثير من الفرص للبقاء في هذا المكان لبقية حياتها. بما أن يانغ بوفان سيكون قادرًا على المساعدة ، فقد طلب جيانغ تشن ذلك أيضًا. “ليس هناك أى مشكلة. إنها مجرد مسألة صغيرة “. ابتسم يانغ بوفان. “تحياتي يا لورد الشر.” يان تشينغ تشنغ قامت بتحية يانغ بوفان على عجل. لقد رأت يانغ بوفان من قبل. لقد كان لورد الشر المرعب ، أقوى شخصية شاهدتها في حياتها. لم تعتقد قط أنها في يومٍ من الأيام قد تستطيع مقابلته مرة ثانية. و أيضا ، بدا أن هذا الشاب الشرير قد غادر هاوية الشر. “أبي ، هذا هو لورد الشر الذي تحدثت عنه. الشخص الذي حكم هاوية الشر بأكملها “، قدمت يان تشينغ تشنغ يانغ بوفان إلى يان دونغ ليو. في آخر مرة عندما عادت إلى مدينة يان ، أخبرت والدها عن لقاءاتها في هاوية الشر. بطبيعة الحال ، لم يتم استبعاد الأشياء حول لورد الشر هذا في قصتها. “تحياتي يا لورد الشر.” لم يجرؤ يان دونغ ليو على إظهار أي إهمال. مثل هذا الشخص القوي كان مثل إله سماوي لم يحلم حتى برؤيته. لذا ، بطبيعة الحال ، كان يرتجف من الخوف الآن. “تشينغ تشنغ ، العم يان ، لا تدعوه بلورد الشر بعد الآن. هو الملك فان في إمبراطورية تشيان العظيمة. أنتما الإثنان لا يتعين عليكما العودة الآن. سأرتب لأخذكما إلى محافظة الملك فان. التدريب هناك سيكون له فائدة كبيرة لتدريبكما. “سيكون من المضيعة البقاء في مكان صغير مثل مدينة يان .” قال جيانغ تشن . “سأتبع الأخ الأكبر جيانغ.” أومأت يان تشينغ تشنغ. كان لدى جيانغ تشن موقعًا لا يتزعزع في قلبها. كما أن التدريب في محافظة الملك فان يمكن أن يجعلها تقترب قليلاً من جيانغ تشن ، وهذا ما كانت تحلم به. أخذ يان دونغ ليو نفسا عميقا. لقد كان واضحًا ومستوعب تمامًا فيما يتعلق بوضع اليوم. كانت أحداث اليوم من أكثر الأشياء التي تخطف الأنفاس في حياته. في الوقت نفسه ، جعلته هذه الأحداث أن يفهم حقًا حجم العالم.من خلال بقائه في مدينة يان فقد كان مجرد ضفدع في البئر. كان المجال الشرقي العميق حيث كان الخبراء الحقيقيون. هذا المجال جعل سماء الخط الواحد تبدو ضعيفة جدًا. جيانغ تشن لم يعد جيانغ تشن من قبل. كانت فقط مسألة وقت قبل أن يرتفع جيانغ تشن إلى القمة. “الملك فان ، السيد الشاب جيانغ ، أشكركما على إنقاذ حياتي. إنه لطف لن أستطع سداده أبدًا. إنه حظ لفتاتي الصغيرة وبركة لعائلة يان إذا كان بإمكانها أن تدرب في مكانك. ومع ذلك ، أنا رجل كبير في السن ولديه موهبة عادية. من الأفضل لي أن أعود إلى مدينة يان. لذلك أنا لن أقوم بمتابعتكم جميعًا إلى محافظة الملك فان. ” انحنى يان دونغ ليو نحو جيانغ تشن والملك فان وقال. لا أحد يرغب في عدم الحصول على موارد أكبر. ولا يوجد أحد لا يريد مكانًا أفضل للتدريب ، لكن يان دونغ ليو كان على علم جيد بوضعه الخاص. بالنسبة له ، كان البقاء في مدينة يان أكثر عملية. لم يكن لديه طموح كبير. كان يعلم أيضًا أنه حتى لو تم منحه موارد وفيرة ، فلن يتمكن من تحقيق الكثير. الأهم من ذلك ، كان هناك عدد كبير جدًا من الخبراء في هذا المكان ، ولم يُنظر إلى خبير في عالم الملك الخالد إلا كخبير من أدنى مرتبة. الضغط الذي قدمه هذا المكان كان كبيرا للغاية. عبر جيانغ تشن و يانغ بوفان و يان تشينغ تشنغ عن تفهمهم الكبير لرفض يان دونغ ليو ، بعد كل شيء ، لم يكن من السهل البقاء في هذا المكان. من يريد البقاء هنا فإنه سيحتاج إلى تحمل قدر هائل من الضغط , ولا يمكن ليان دونغ ليو الاعتماد دائمًا على جيانغ تشن والملك فان. كان لدى جيانغ تشن والملك فان أمورهم الشخصية الخاصة بهما. لم يتمكنوا من إضاعة جهودهم عليه في كل مرة. “في هذه الحالة ، يمكن للعم يان العودة الآن. لقد تم حل المسألة هنا بالفعل. أعتقد أنه لن يأتي أحد خلفك مرة أخرى. هذا سلاح الملك الخالد. خذه معك. ” حمل جيانغ تشن سيفا قتاليا , سلاح الملك الخالد القوي وأعطاه ليان دونغ ليو. “سلاح الملك الخالد.” تغيرت تعابير وجه يان دونغ ليو بشكل طفيف. لم يكن سلاح الملك الخالد يعتبر شيئًا عظيمًا في المجال الشرقي العميق ، ولكن في مدينة يان ، كان كنزًا يتحدى السماء. سيكون من الصعب رؤية مثل هذا السلاح في الأيام العادية ، ناهيك عن الحصول عليه. بالنظر إلى قاعدة تدريبه الحالية ، كان بعيدًا عن كونه قادرًا على استخدام سلاح الملك الخالد ، ولكن حتى لو كان يمكنه فقط ممارسة أثر قليل من قوته ، فسيكون ذلك كافياً بالنسبة له أن يستخدم ذلك للسيطرة على جميع الخبراء في مدينة يان. أخذ يان دونغ ليو سلاح الملك الخالد على الفور. لن ينسى أبدًا اللطف العظيم الذي قدمه جيانغ تشن لبقية حياته. “تشينغ تشنغ ، يجب عليكي التدريب بجد أثناء وجودك هنا.” نظر يان دونغ ليو إلى يان تشينغ تشنغ. كان مترددًا بشكل طبيعي في المغادرة وترك يان تشينغ تشنغ هنا ، ولكن بحضور جيانغ تشن ، تم تخفيف الكثير من مخاوفه. كما كان يأمل أن يرى ابنته تزدهر يومًا ما. كان جيانغ تشن الشخص الذي كانت يان تشينغ تشنغ معجبةً به. لم يكن يأمل أن تلحق ابنته جيانغ تشن لأن ذلك سيكون مستحيلاً. كان يأمل فقط أن تستمر ابنته في تحسين نفسها ، لأنه كيف يمكن للفتاة أن تكون متوسطةً إذا أرادت أن تكون امرأة جيانغ تشن؟ “لا تقلق يا أبي. الابنة ستبذل قصارى جهدها “. أومأت يان تشينغ تشنغ بقوة. كانت تعمل دائمًا بجد على تدريبها. كانت الفجوة بينها وبين جيانغ تشن أكبر دافع لها. “حسنا. في هذه الحالة ، السيد الشاب جيانغ ، سأودّعك بعد ذلك. ” أمسك يان دونغ ليو بقبضتيه في جيانغ تشن ، واستدار وكان على وشك المغادرة. “انتظر” ، قال يانغ بوفان. “تقع مدينة يان على بعد ملايين الأميال من هنا. سيكون عليك أيضًا تجاوز عدد لا يحصى من المناطق. إذا عدت بـ مستوى تدريبك الحالي ، فلن تتمكن من العودة حتى في غضون نصف عام. بالإضافة إلى ذلك ، من المحتمل جدًا أنك ستواجه خطرًا مميتًا على طول الطريق. أنتما الاثنان ستقومان بمتابعتي إلى محافظة الملك فان . بعد ذلك ، سأطلب من العجوز باي وينغ أن يقوم بإعادتكما إلى مدينة يان “. كان لدى يانغ بوفان دراسة شاملة للغاية. بعد كل شيء ، أحضر يان دونغ ليو وابنته إلى هنا من قبل فو كوي. كان من غير الواقعي بالنسبة له أن يعود بمفرده. “شكرا لك ، الملك فان”. وأعربت يان تشينغ تشنغ عن امتنانها. هي أيضا ، لن تشعر بالارتياح إذا كان والدها سيعود بمفرده. بعد ذلك ، غادرت مجموعة من الوادي وتوجهت إلى محافظة الملك فان. بعد وصولهم إلى محافظة الملك فان، سمح يانغ بوفان للعجوز باي وينغ بإرسال يان دونغ ليو و شيخ مدينة يان إلى مدينة يان . تم اعتبار مسألة الأب وابنته منتهية. تخلص جيانغ تشن أيضًا من المزعج فو كوي ، ولكن المشكلة الحقيقية قد بدأت للتو. بمقارنة عائلة نانبي بـ فو كوي،فقد كان الأول أكثر رعباً. جعلت حادثة اليوم جيانغ تشن عدو الحياة والموت بالنسبة لعائلة نانبي. لقد كشف بشكل أساسي عن مسألة التشيلين الناري، وقتل اثنين من عباقرة عائلة نانبي. نظرًا لأسلوب عمل عائلة نانبي ، فلن يتركوا هذه المسألة على الإطلاق.
ترجمة وتدقيق: Aku_chan
ترجمة وتدقيق: Aku_chan
“الملك فان ، هذان هما أصدقائي الذين مروا بالكثير بسببي. آمل أن تسمح لهم بالبقاء في محافظة الملك فان للتدريب. ونظراً لإمكانيات تشينغ تشنغ ، ستتمكن قاعدة تدريبها من التقدم قريبًا إذا كانت قادرة على التدريب في محافظة الملك فان ”. وفقًا لخطته السابقة ، كان سيعيد الأب وابنته إلى مدينة يان. بعد كل شيء ، لم يكن سيئًا بالنسبة لهم أن يكونوا حاكم مدينة يان مرة أخرى ، ولكن إذا عادوا الآن ، فستضيع موهبة يان تشينغ تشنغ المتفوقة. كانت مدينة يان صغيرة للغاية بالنسبة لها وكانت موارد تدريبها محدودة. لم يكن لديها الكثير من الفرص للبقاء في هذا المكان لبقية حياتها. بما أن يانغ بوفان سيكون قادرًا على المساعدة ، فقد طلب جيانغ تشن ذلك أيضًا. “ليس هناك أى مشكلة. إنها مجرد مسألة صغيرة “. ابتسم يانغ بوفان. “تحياتي يا لورد الشر.” يان تشينغ تشنغ قامت بتحية يانغ بوفان على عجل. لقد رأت يانغ بوفان من قبل. لقد كان لورد الشر المرعب ، أقوى شخصية شاهدتها في حياتها. لم تعتقد قط أنها في يومٍ من الأيام قد تستطيع مقابلته مرة ثانية. و أيضا ، بدا أن هذا الشاب الشرير قد غادر هاوية الشر. “أبي ، هذا هو لورد الشر الذي تحدثت عنه. الشخص الذي حكم هاوية الشر بأكملها “، قدمت يان تشينغ تشنغ يانغ بوفان إلى يان دونغ ليو. في آخر مرة عندما عادت إلى مدينة يان ، أخبرت والدها عن لقاءاتها في هاوية الشر. بطبيعة الحال ، لم يتم استبعاد الأشياء حول لورد الشر هذا في قصتها. “تحياتي يا لورد الشر.” لم يجرؤ يان دونغ ليو على إظهار أي إهمال. مثل هذا الشخص القوي كان مثل إله سماوي لم يحلم حتى برؤيته. لذا ، بطبيعة الحال ، كان يرتجف من الخوف الآن. “تشينغ تشنغ ، العم يان ، لا تدعوه بلورد الشر بعد الآن. هو الملك فان في إمبراطورية تشيان العظيمة. أنتما الإثنان لا يتعين عليكما العودة الآن. سأرتب لأخذكما إلى محافظة الملك فان. التدريب هناك سيكون له فائدة كبيرة لتدريبكما. “سيكون من المضيعة البقاء في مكان صغير مثل مدينة يان .” قال جيانغ تشن . “سأتبع الأخ الأكبر جيانغ.” أومأت يان تشينغ تشنغ. كان لدى جيانغ تشن موقعًا لا يتزعزع في قلبها. كما أن التدريب في محافظة الملك فان يمكن أن يجعلها تقترب قليلاً من جيانغ تشن ، وهذا ما كانت تحلم به. أخذ يان دونغ ليو نفسا عميقا. لقد كان واضحًا ومستوعب تمامًا فيما يتعلق بوضع اليوم. كانت أحداث اليوم من أكثر الأشياء التي تخطف الأنفاس في حياته. في الوقت نفسه ، جعلته هذه الأحداث أن يفهم حقًا حجم العالم.من خلال بقائه في مدينة يان فقد كان مجرد ضفدع في البئر. كان المجال الشرقي العميق حيث كان الخبراء الحقيقيون. هذا المجال جعل سماء الخط الواحد تبدو ضعيفة جدًا. جيانغ تشن لم يعد جيانغ تشن من قبل. كانت فقط مسألة وقت قبل أن يرتفع جيانغ تشن إلى القمة. “الملك فان ، السيد الشاب جيانغ ، أشكركما على إنقاذ حياتي. إنه لطف لن أستطع سداده أبدًا. إنه حظ لفتاتي الصغيرة وبركة لعائلة يان إذا كان بإمكانها أن تدرب في مكانك. ومع ذلك ، أنا رجل كبير في السن ولديه موهبة عادية. من الأفضل لي أن أعود إلى مدينة يان. لذلك أنا لن أقوم بمتابعتكم جميعًا إلى محافظة الملك فان. ” انحنى يان دونغ ليو نحو جيانغ تشن والملك فان وقال. لا أحد يرغب في عدم الحصول على موارد أكبر. ولا يوجد أحد لا يريد مكانًا أفضل للتدريب ، لكن يان دونغ ليو كان على علم جيد بوضعه الخاص. بالنسبة له ، كان البقاء في مدينة يان أكثر عملية. لم يكن لديه طموح كبير. كان يعلم أيضًا أنه حتى لو تم منحه موارد وفيرة ، فلن يتمكن من تحقيق الكثير. الأهم من ذلك ، كان هناك عدد كبير جدًا من الخبراء في هذا المكان ، ولم يُنظر إلى خبير في عالم الملك الخالد إلا كخبير من أدنى مرتبة. الضغط الذي قدمه هذا المكان كان كبيرا للغاية. عبر جيانغ تشن و يانغ بوفان و يان تشينغ تشنغ عن تفهمهم الكبير لرفض يان دونغ ليو ، بعد كل شيء ، لم يكن من السهل البقاء في هذا المكان. من يريد البقاء هنا فإنه سيحتاج إلى تحمل قدر هائل من الضغط , ولا يمكن ليان دونغ ليو الاعتماد دائمًا على جيانغ تشن والملك فان. كان لدى جيانغ تشن والملك فان أمورهم الشخصية الخاصة بهما. لم يتمكنوا من إضاعة جهودهم عليه في كل مرة. “في هذه الحالة ، يمكن للعم يان العودة الآن. لقد تم حل المسألة هنا بالفعل. أعتقد أنه لن يأتي أحد خلفك مرة أخرى. هذا سلاح الملك الخالد. خذه معك. ” حمل جيانغ تشن سيفا قتاليا , سلاح الملك الخالد القوي وأعطاه ليان دونغ ليو. “سلاح الملك الخالد.” تغيرت تعابير وجه يان دونغ ليو بشكل طفيف. لم يكن سلاح الملك الخالد يعتبر شيئًا عظيمًا في المجال الشرقي العميق ، ولكن في مدينة يان ، كان كنزًا يتحدى السماء. سيكون من الصعب رؤية مثل هذا السلاح في الأيام العادية ، ناهيك عن الحصول عليه. بالنظر إلى قاعدة تدريبه الحالية ، كان بعيدًا عن كونه قادرًا على استخدام سلاح الملك الخالد ، ولكن حتى لو كان يمكنه فقط ممارسة أثر قليل من قوته ، فسيكون ذلك كافياً بالنسبة له أن يستخدم ذلك للسيطرة على جميع الخبراء في مدينة يان. أخذ يان دونغ ليو سلاح الملك الخالد على الفور. لن ينسى أبدًا اللطف العظيم الذي قدمه جيانغ تشن لبقية حياته. “تشينغ تشنغ ، يجب عليكي التدريب بجد أثناء وجودك هنا.” نظر يان دونغ ليو إلى يان تشينغ تشنغ. كان مترددًا بشكل طبيعي في المغادرة وترك يان تشينغ تشنغ هنا ، ولكن بحضور جيانغ تشن ، تم تخفيف الكثير من مخاوفه. كما كان يأمل أن يرى ابنته تزدهر يومًا ما. كان جيانغ تشن الشخص الذي كانت يان تشينغ تشنغ معجبةً به. لم يكن يأمل أن تلحق ابنته جيانغ تشن لأن ذلك سيكون مستحيلاً. كان يأمل فقط أن تستمر ابنته في تحسين نفسها ، لأنه كيف يمكن للفتاة أن تكون متوسطةً إذا أرادت أن تكون امرأة جيانغ تشن؟ “لا تقلق يا أبي. الابنة ستبذل قصارى جهدها “. أومأت يان تشينغ تشنغ بقوة. كانت تعمل دائمًا بجد على تدريبها. كانت الفجوة بينها وبين جيانغ تشن أكبر دافع لها. “حسنا. في هذه الحالة ، السيد الشاب جيانغ ، سأودّعك بعد ذلك. ” أمسك يان دونغ ليو بقبضتيه في جيانغ تشن ، واستدار وكان على وشك المغادرة. “انتظر” ، قال يانغ بوفان. “تقع مدينة يان على بعد ملايين الأميال من هنا. سيكون عليك أيضًا تجاوز عدد لا يحصى من المناطق. إذا عدت بـ مستوى تدريبك الحالي ، فلن تتمكن من العودة حتى في غضون نصف عام. بالإضافة إلى ذلك ، من المحتمل جدًا أنك ستواجه خطرًا مميتًا على طول الطريق. أنتما الاثنان ستقومان بمتابعتي إلى محافظة الملك فان . بعد ذلك ، سأطلب من العجوز باي وينغ أن يقوم بإعادتكما إلى مدينة يان “. كان لدى يانغ بوفان دراسة شاملة للغاية. بعد كل شيء ، أحضر يان دونغ ليو وابنته إلى هنا من قبل فو كوي. كان من غير الواقعي بالنسبة له أن يعود بمفرده. “شكرا لك ، الملك فان”. وأعربت يان تشينغ تشنغ عن امتنانها. هي أيضا ، لن تشعر بالارتياح إذا كان والدها سيعود بمفرده. بعد ذلك ، غادرت مجموعة من الوادي وتوجهت إلى محافظة الملك فان. بعد وصولهم إلى محافظة الملك فان، سمح يانغ بوفان للعجوز باي وينغ بإرسال يان دونغ ليو و شيخ مدينة يان إلى مدينة يان . تم اعتبار مسألة الأب وابنته منتهية. تخلص جيانغ تشن أيضًا من المزعج فو كوي ، ولكن المشكلة الحقيقية قد بدأت للتو. بمقارنة عائلة نانبي بـ فو كوي،فقد كان الأول أكثر رعباً. جعلت حادثة اليوم جيانغ تشن عدو الحياة والموت بالنسبة لعائلة نانبي. لقد كشف بشكل أساسي عن مسألة التشيلين الناري، وقتل اثنين من عباقرة عائلة نانبي. نظرًا لأسلوب عمل عائلة نانبي ، فلن يتركوا هذه المسألة على الإطلاق.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
