ميدان السيد الشاب تشاو
الفصل 1570 : ميدان السيد الشاب تشاو
من وجهة نظر جيانغ تشن ، كان هاو ران راهبًا غير لائق مثل الطاغية. كان يعتقد أنه إذا التقى الطاغية بهذا الوغد ، فسيكونان بالتأكيد أصدقاء حميمين.
“جيد. الآن بعد أن عرفنا بعضنا البعض ، سنتجه الآن نحو المنطقة المركزية من الأفق الذهبي .أتساءل عما إذا كان الأخ هاو ران مهتمًا بالمتابعة”. . قال جيانغ تشن .
بافتراض أن الطاغية قد انضم بالفعل إلى معبد التنين الأبيض ، فمن المحتمل أن يكون الاثنان صديقين حميمين بالفعل. بالطبع ، كان هذا مجرد تخمين أعمى لجيانغ تشن. إذا كان هذا صحيحًا ، فسيكون صدفة متزامنة للغاية.
وأضاف جيانغ تشن. كانت الفرصة شيئًا لا يمكن إجباره. كل شخص لديه فرصة مختلفة. على الرغم من أن جيانغ تشن وهان يان والطاغية كانوا إخوة حياة أو موت، إلا أنه لن يكون من الممكن لجيانغ تشن أن يجبرهم على الفرص.
“نظرًا لأن السيد الكبير هو راهب بارز في معبد التنين الأبيض ، فإن لدى جيانغ تشن ما يسأله عن السيد الكبير.” تحدث جيانغ تشن.
من كان بحق الجحيم الموقر بوذا البري ؟ ألم يكن هذا الاسم متعجرفًا بعض الشيء؟ يشير الاسم نفسه إلى أن هذا الشخص لم يكن بالتأكيد شخصًا يجب العبث به. إذا تم استفزاز هذا الرجل ، فإن السموات فقط هي التي تعرف مدى الجنون الذي سيصل إليه.
“هيهي! إذا كان شخص آخر هو الذي سألني أسئلة ، فسيكون من المستحيل بالنسبة لي الإجابة عليها. لكن الأمر مختلف تمامًا إذا كنت أنت ، جيانغ تشن. قلها ، ماذا تريد أن تسألني؟ ” ران هاو ضاحكا.
من كان بحق الجحيم الموقر بوذا البري ؟ ألم يكن هذا الاسم متعجرفًا بعض الشيء؟ يشير الاسم نفسه إلى أن هذا الشخص لم يكن بالتأكيد شخصًا يجب العبث به. إذا تم استفزاز هذا الرجل ، فإن السموات فقط هي التي تعرف مدى الجنون الذي سيصل إليه.
عند سماع هذا ، شعر جيانغ تشن بالفخر لأنه يستطيع إقناع هذا الراهب بالإجابة على أسئلته دون دفع أي شيء. وفقًا لسلوك هذا الراهب ، اعتقد جيانغ تشن تمامًا أنه لولا المعركة الكبيرة التي جعلتهم يصبحون أصدقاء ، فلن يتمكن جيانغ تشن من الحصول على إجابات في أسئلته مجانًا.
الفصل 1570 : ميدان السيد الشاب تشاو من وجهة نظر جيانغ تشن ، كان هاو ران راهبًا غير لائق مثل الطاغية. كان يعتقد أنه إذا التقى الطاغية بهذا الوغد ، فسيكونان بالتأكيد أصدقاء حميمين.
“الأخ هاو ران ، أود منك مساعدتي في البحث عن شخص. اسمه الطاغية ، وهو أيضًا راهب بارز من طائفة بوذا. لقد ذهب إلى معبد التنين الأبيض من قبل. أتساءل عما إذا كان الأخ هاو ران يعلم بهذا “. سأل جيانغ تشن مباشرة. نظرًا لأنه كان حريصًا على معرفة أخبار الطاغية ، لم يعد بحاجة إلى اللف والدوران بعد الآن بعد الآن.
وأضاف جيانغ تشن. كانت الفرصة شيئًا لا يمكن إجباره. كل شخص لديه فرصة مختلفة. على الرغم من أن جيانغ تشن وهان يان والطاغية كانوا إخوة حياة أو موت، إلا أنه لن يكون من الممكن لجيانغ تشن أن يجبرهم على الفرص.
عند سماع اسم الطاغية ، اتسعت عيون هاو ران ولم يسعها إلا أن يسأل: “هل تعرف أخي الصغير؟”
“ربما. هذا اللقيط لديه النصب الإلهي في يديه. لا يمكن قياس تقدمه باستخدام الفطرة السليمة. بالإضافة إلى ذلك ، هناك فرص في كل مكان في الأفق الذهبي . أيضًا ، شارك بعض من موقري بوذا القدامى في الحرب في ساحة المعركة هذه. لذلك لا بد أن هؤلاء الخبراء القدامى قد تركوا وراءهم شيئًا ما “.
الأخ الصغير؟
أومأ جيانغ تشن برأسه موافقًا لأنه كان يعرف الطاغية أفضل من هاو ران. لطالما كان الطاغية هو من تآمر على الآخرين. لذا فإن أي شخص حاول إيذاء طاغية كان محكوم عليه بأن ينتهي بنهاية سيئة.
تدحرجت عيون جيانغ تشن و الأصفر الكبير بجنون ، واتضح أن هذين الرهبان كانا في الواقع متدربين من نفس المعلم . كان هذا بالتأكيد صدفة متزامنة للغاية ، لكنه كان قابلاً للتصديق لأنهم كانوا متشابهين في التفكير في كل جانب.
تحدث هاو ران بوقار . من الواضح أنه شعر بالفخر والتكريم لكونه تلميذًا للموقر بوذا البري .
“الطاغية هو في الواقع أخوك الأصغر؟ هذا يعني أنه دخل بنجاح إلى معبد التنين الأبيض؟ ”
تحدث هاو ران ، وبدا أنه يثق ثقة كاملة في الطاغية.
سأل جيانغ تشن ، وهو يشعر بالسعادة والسرور لأن طاغية نجح في الانضمام إلى معبد التنين الأبيض. بعد كل شيء ، كان معبد التنين الأبيض هو الأرض المخيفة لطائفة بوذا العليا في العالم الخالد. بالنظر إلى الطبيعة البوذية للطاغية ، كان بلا شك أمرًا رائعًا إذا كان بإمكانه أن يتدرب في معبد التنين الأبيض.
عند سماع هذا ، شعر جيانغ تشن بالفخر لأنه يستطيع إقناع هذا الراهب بالإجابة على أسئلته دون دفع أي شيء. وفقًا لسلوك هذا الراهب ، اعتقد جيانغ تشن تمامًا أنه لولا المعركة الكبيرة التي جعلتهم يصبحون أصدقاء ، فلن يتمكن جيانغ تشن من الحصول على إجابات في أسئلته مجانًا.
“بالطبع ، لقد تم منح أخي الصغير هدايا غير عادية ويمكن مقارنتها تقريبًا بي. بعد فترة وجيزة من دخوله معبد التنين الأبيض ، قبله الموقر بوذا البري وأصبح أخًا صغيرًا لي. الموقر بوذا البري هو وجود لامع وراهب مرموق له تلميذان فقط – أنا وأخي الأصغر. ”
أومأ جيانغ تشن برأسه موافقًا لأنه كان يعرف الطاغية أفضل من هاو ران. لطالما كان الطاغية هو من تآمر على الآخرين. لذا فإن أي شخص حاول إيذاء طاغية كان محكوم عليه بأن ينتهي بنهاية سيئة.
تحدث هاو ران بوقار . من الواضح أنه شعر بالفخر والتكريم لكونه تلميذًا للموقر بوذا البري .
عند سماع هذا ، شعر جيانغ تشن بالفخر لأنه يستطيع إقناع هذا الراهب بالإجابة على أسئلته دون دفع أي شيء. وفقًا لسلوك هذا الراهب ، اعتقد جيانغ تشن تمامًا أنه لولا المعركة الكبيرة التي جعلتهم يصبحون أصدقاء ، فلن يتمكن جيانغ تشن من الحصول على إجابات في أسئلته مجانًا.
اللع***!
لم يكن يريد أن يضيع أي وقت بعد أن أمضى ستة أيام في باغودا التنين السلف . الآن ، كان يسابق الزمن. لم يبق له سوى عشرين يومًا تقريبًا. ما زال يريد التجول في الأفق الذهبي واستكشاف الأسرار هنا ، ولا سيما أسرار العشيرة الذهبية.
من كان بحق الجحيم الموقر بوذا البري ؟ ألم يكن هذا الاسم متعجرفًا بعض الشيء؟ يشير الاسم نفسه إلى أن هذا الشخص لم يكن بالتأكيد شخصًا يجب العبث به. إذا تم استفزاز هذا الرجل ، فإن السموات فقط هي التي تعرف مدى الجنون الذي سيصل إليه.
الأخ الصغير؟
”دانغ! يتمتع الموقر بوذا البري حقًا بقدرة بصيرة حادة لأخذ هذين الشخصين الفريدين كتلاميذ. إذا كنت أتذكر بشكل صحيح ، فإن الطاغية كان سيد القراصنة الثمانية** الكبار عندما قابلناه لأول مرة “.
“ماذا؟”
** كان عددهم سبعة ؛ خطأ من المؤلف أو من المترجم الأجنبي .
تحدث هاو ران ، وبدا أنه يثق ثقة كاملة في الطاغية.
كان الأصفر الكبير مذهولًا بالتأكيد ، ولم يسعه إلّا الاعتراف بالحس الفريد للموقر بوذا البري. على الرغم من العشوائية ، فقد اختار تلميذين فقط في حياته. أحدهما له خلفية قرصان والآخر كان هذا المعلم الكبير الذي حاول للتو سرقته.
عزيزي القارئ لا تنسى أن مؤلف هذه الرواية غير مسلم لهذا هناك العديد من المصطلحات والعبارات التي تخالف الدين الإسلامي لذا يرجى مراعاة ذلك أنا أحاول دائمًا تغيير هذه العبارات مع ما يناسب ديننا لكن قد أكون قد غفلت عن بعضها لهذا أرجو أن يتم تذكير بذلك إن وجدت .
“المصير. هذا هو القدر.”
“ماذا؟”
قال هاو ران بطريقة جليلة ، على غرار الطاغية ، مما منح جيانغ تشن والأصفر الكبير صعوبة في قبول ذلك.
“سلالة الشيطان الإلهي القديم التي لدى آه يان قوية جدًا. في العصور القديمة ، كان الشيطان القديم هو الحاكم القوي لعشيرة الشيطان التي يمكن أن تهز العالم كله. إذا كان آه يان هنا أيضًا ، فسيحصل بالتأكيد على فوائد هائلة. لقد سقط العديد من الموقرين العظماء من مسار الشيطان هنا وتركوا وراءهم ميراثهم.” قال الأصفر الكبير .
هذا صحيح. ماذا يمكن أن يكون إذا لم يكن القدر؟ ولكن ، ما هو نوع المصير الذي سمح للموقر بوذا البري باستقبال هذين التلميذين الجيدين؟ لم يستطع جيانغ تشن والأصفر الكبير حتى تخيل أي نوع من الشخصيات كان هذا بوذا البري.
“كل شيء يجب أن يعتمد على القدر. آمل أن يكون آه يان أيضًا في الأفق الذهبي أيضًا. سيكون من الأفضل لو تمكنا من لم الشمل “.
“بالمناسبة ، كيف التقيتم أنت وأخي الصغير بعضكما البعض؟”
“نظرًا لأن السيد الكبير هو راهب بارز في معبد التنين الأبيض ، فإن لدى جيانغ تشن ما يسأله عن السيد الكبير.” تحدث جيانغ تشن.
سأل هاو ران بفضول. من وجهة نظره ، كان القدر أيضًا أن يتعرف هو وجيانغ تشن على بعضهما البعض وأن جيانغ تشن كان يعرف الطاغية أيضًا.
“المصير. هذا هو القدر.”
“نحن إخوة الحياة والموت. عندما خرجنا من هاوية الشر ، افترقنا عن بعضنا. لقد ذهب إلى معبد التنين الأبيض بينما ذهبت إلى المجال الشرقي العميق. لم أتلق أي أخبار منه ، ولم أفكر مطلقًا في أنني سألتقي بأخيه الأكبر هنا. أنا متحمس لمعرفة ما إذا كان الطاغية قد جاء أيضًا في الأفق الذهبي “. سأل جيانغ تشن.
وأضاف جيانغ تشن. كانت الفرصة شيئًا لا يمكن إجباره. كل شخص لديه فرصة مختلفة. على الرغم من أن جيانغ تشن وهان يان والطاغية كانوا إخوة حياة أو موت، إلا أنه لن يكون من الممكن لجيانغ تشن أن يجبرهم على الفرص.
“نعم لقد جاء . بالنظر إلى موهبة أخي الصغير ، سيأتي بالتأكيد. خلال الوقت الذي دخل فيه ، كانت قاعدة تدريبه في عالم النصف خطوة للإمبراطور الخالد. بعد ذلك انفصلنا ، لكن لا داعي للقلق عليه. بالنظر إلى وسائل وتصرفات أخي الأصغر ، لن يكون على الإطلاق في خطر. من المستحيل على أي شخص عادي أن يتآمر عليه “.
رأى شوان تشونغ أيضًا جيانغ تشن ، كان وجهه مليئًا بالدهشة. اقترب من جيانغ تشن. بعد دراسة جيانغ تشن للحظة ، كشفت عيناه عن صدمة. “جيانغ تشن ، لقد تحسنت قاعدة تدريبك مرة أخرى.”
تحدث هاو ران ، وبدا أنه يثق ثقة كاملة في الطاغية.
عند سماع هذا ، شعر جيانغ تشن بالفخر لأنه يستطيع إقناع هذا الراهب بالإجابة على أسئلته دون دفع أي شيء. وفقًا لسلوك هذا الراهب ، اعتقد جيانغ تشن تمامًا أنه لولا المعركة الكبيرة التي جعلتهم يصبحون أصدقاء ، فلن يتمكن جيانغ تشن من الحصول على إجابات في أسئلته مجانًا.
“إنن ، ليس لدي شك في ذلك.”
علاوة على ذلك ، فإن الكلمات التي قالها هاو ران إنها جعلت جيانغ تشن يشعر بالرضا – لقد وصلت قاعدة تدريب الطاغية بالفعل إلى عالم النصف خطوة للإمبراطور الخالد – والتي كانت بمثابة نبأ عظيم بالنسبة لهم.
أومأ جيانغ تشن برأسه موافقًا لأنه كان يعرف الطاغية أفضل من هاو ران. لطالما كان الطاغية هو من تآمر على الآخرين. لذا فإن أي شخص حاول إيذاء طاغية كان محكوم عليه بأن ينتهي بنهاية سيئة.
الأخ الصغير؟
علاوة على ذلك ، فإن الكلمات التي قالها هاو ران إنها جعلت جيانغ تشن يشعر بالرضا – لقد وصلت قاعدة تدريب الطاغية بالفعل إلى عالم النصف خطوة للإمبراطور الخالد – والتي كانت بمثابة نبأ عظيم بالنسبة لهم.
كان الأصفر الكبير مذهولًا بالتأكيد ، ولم يسعه إلّا الاعتراف بالحس الفريد للموقر بوذا البري. على الرغم من العشوائية ، فقد اختار تلميذين فقط في حياته. أحدهما له خلفية قرصان والآخر كان هذا المعلم الكبير الذي حاول للتو سرقته.
ومع ذلك ، لم يشعر جيانغ تشن بالدهشة من حقيقة أن الطاغية يمكن أن يحقق مثل هذا التقدم الهائل في مثل هذه الفترة القصيرة من الزمن. قد لا يعرف الآخرون أن الطاغية كان يتمتع بمواهب غير عادية ، لكن جيانغ تشن كان واضحًا تمامًا بشأن ذلك. حصل الطاغية على جسد بوذا ضوء الداو من النصب الإلهي. كان هذا النوع من أجسام بوذا القديمة مرعبًا للغاية. بالإضافة إلى ذلك ، كان للطاغية تقارب عميق جدًا مع بوذا وكان بارعًا في أنواع عديدة من السوترا القديمة لطائفة بوذا. على هذا النحو ، كان من الطبيعي أن يتمكن من التقدم بهذه السرعة. سيكون من غير المألوف فقط إذا كان تقدمه أبطأ من توقعات جيانغ تشن.
“الأخ هاو ران ، أود منك مساعدتي في البحث عن شخص. اسمه الطاغية ، وهو أيضًا راهب بارز من طائفة بوذا. لقد ذهب إلى معبد التنين الأبيض من قبل. أتساءل عما إذا كان الأخ هاو ران يعلم بهذا “. سأل جيانغ تشن مباشرة. نظرًا لأنه كان حريصًا على معرفة أخبار الطاغية ، لم يعد بحاجة إلى اللف والدوران بعد الآن بعد الآن.
“جيد. الآن بعد أن عرفنا بعضنا البعض ، سنتجه الآن نحو المنطقة المركزية من الأفق الذهبي .أتساءل عما إذا كان الأخ هاو ران مهتمًا بالمتابعة”. . قال جيانغ تشن .
“ربما. هذا اللقيط لديه النصب الإلهي في يديه. لا يمكن قياس تقدمه باستخدام الفطرة السليمة. بالإضافة إلى ذلك ، هناك فرص في كل مكان في الأفق الذهبي . أيضًا ، شارك بعض من موقري بوذا القدامى في الحرب في ساحة المعركة هذه. لذلك لا بد أن هؤلاء الخبراء القدامى قد تركوا وراءهم شيئًا ما “.
لم يكن يريد أن يضيع أي وقت بعد أن أمضى ستة أيام في باغودا التنين السلف . الآن ، كان يسابق الزمن. لم يبق له سوى عشرين يومًا تقريبًا. ما زال يريد التجول في الأفق الذهبي واستكشاف الأسرار هنا ، ولا سيما أسرار العشيرة الذهبية.
“الأخ هاو ران ، أود منك مساعدتي في البحث عن شخص. اسمه الطاغية ، وهو أيضًا راهب بارز من طائفة بوذا. لقد ذهب إلى معبد التنين الأبيض من قبل. أتساءل عما إذا كان الأخ هاو ران يعلم بهذا “. سأل جيانغ تشن مباشرة. نظرًا لأنه كان حريصًا على معرفة أخبار الطاغية ، لم يعد بحاجة إلى اللف والدوران بعد الآن بعد الآن.
“دعنا نترك الامر كما هو. السيد الكبير معتاد على المجيء والذهاب بحرية. بالإضافة إلى ذلك ، فإن أول صفقة للسيد الكبير لليوم لم تكتمل بعد ، وهو أمر غير مقبول. يمكنكم جميعا الذهاب الآن. هذا السيد الكبير ، سيذهب إلى أماكن أخرى ويصطاد “.
عزيزي القارئ لا تنسى أن مؤلف هذه الرواية غير مسلم لهذا هناك العديد من المصطلحات والعبارات التي تخالف الدين الإسلامي لذا يرجى مراعاة ذلك أنا أحاول دائمًا تغيير هذه العبارات مع ما يناسب ديننا لكن قد أكون قد غفلت عن بعضها لهذا أرجو أن يتم تذكير بذلك إن وجدت .
بعد أن أنهى حديثه ، بنقرة من رداءه ، اختفى. يبدو أن هذا اللقيط كان مدمنًا على السرقة ، متجاهلاً تمامًا مهنته المناسبة.
سأل هاو ران بفضول. من وجهة نظره ، كان القدر أيضًا أن يتعرف هو وجيانغ تشن على بعضهما البعض وأن جيانغ تشن كان يعرف الطاغية أيضًا.
“يستحق أن يكون راهبٌ بارز لمعبد التنين الأبيض ، الأشياء التي يسعى وراءها مختلفة عن الآخرين.”
كان الأصفر الكبير مذهولًا بالتأكيد ، ولم يسعه إلّا الاعتراف بالحس الفريد للموقر بوذا البري. على الرغم من العشوائية ، فقد اختار تلميذين فقط في حياته. أحدهما له خلفية قرصان والآخر كان هذا المعلم الكبير الذي حاول للتو سرقته.
بالنظر إلى المكان الذي اختفى فيه هاو ران ، تنهد الأصفر الكبير ، ولكن بالنسبة إلى هاو ران، كان سرقة العباقرة من المجالات الخالدة الثلاثة نوعًا من المتعة.
“نظرًا لأن السيد الكبير هو راهب بارز في معبد التنين الأبيض ، فإن لدى جيانغ تشن ما يسأله عن السيد الكبير.” تحدث جيانغ تشن.
“لنذهب.” قال جيانغ تشن.
سأل جيانغ تشن ، وهو يشعر بالسعادة والسرور لأن طاغية نجح في الانضمام إلى معبد التنين الأبيض. بعد كل شيء ، كان معبد التنين الأبيض هو الأرض المخيفة لطائفة بوذا العليا في العالم الخالد. بالنظر إلى الطبيعة البوذية للطاغية ، كان بلا شك أمرًا رائعًا إذا كان بإمكانه أن يتدرب في معبد التنين الأبيض.
بنقرة من جسده ، طار نحو الاتجاه الذي كان يتجه إليه سابقًا. كان الراهب هاو ران مجرد فاصل صغير ، لكنه كان لقاء مثمرًا مع جيانغ تشن. بعد المعركة الكبيرة مع هاو ران ، شعر بسعادة لا توصف. والأهم من ذلك ، أنه عَلِمَ أخبارًا عن الطاغية وعرف أن الطاغية قد جاء أيضًا إلى الأفق الذهبي . لذلك عندما يجتمع هو والطاغية ، سيكونان قادران على القتال جنبًا إلى جنب في المعارك مرة أخرى.
ومع ذلك ، لم يشعر جيانغ تشن بالدهشة من حقيقة أن الطاغية يمكن أن يحقق مثل هذا التقدم الهائل في مثل هذه الفترة القصيرة من الزمن. قد لا يعرف الآخرون أن الطاغية كان يتمتع بمواهب غير عادية ، لكن جيانغ تشن كان واضحًا تمامًا بشأن ذلك. حصل الطاغية على جسد بوذا ضوء الداو من النصب الإلهي. كان هذا النوع من أجسام بوذا القديمة مرعبًا للغاية. بالإضافة إلى ذلك ، كان للطاغية تقارب عميق جدًا مع بوذا وكان بارعًا في أنواع عديدة من السوترا القديمة لطائفة بوذا. على هذا النحو ، كان من الطبيعي أن يتمكن من التقدم بهذه السرعة. سيكون من غير المألوف فقط إذا كان تقدمه أبطأ من توقعات جيانغ تشن.
“كان الطاغية لا يزال في عالم النصف خطوة للإمبراطور الخالد عندما دخل إلى الأفق الذهبي . ربما يكون قد تقدم بالفعل إلى عالم الإمبراطور الخالد الآن “. قال الأصفر الكبير.
واصل جيانغ تشن والأصفر الكبير الطيران ، ثم أدركا أن المزيد والمزيد من الخبراء كانوا يطيرون أيضًا في نفس الاتجاه. كان كل وجه من وجوههم مليئًا بالإثارة ، وكأن شيئًا كبيرًا كان يحدث في المقدمة.
“ربما. هذا اللقيط لديه النصب الإلهي في يديه. لا يمكن قياس تقدمه باستخدام الفطرة السليمة. بالإضافة إلى ذلك ، هناك فرص في كل مكان في الأفق الذهبي . أيضًا ، شارك بعض من موقري بوذا القدامى في الحرب في ساحة المعركة هذه. لذلك لا بد أن هؤلاء الخبراء القدامى قد تركوا وراءهم شيئًا ما “.
سأل جيانغ تشن ، وهو يشعر بالسعادة والسرور لأن طاغية نجح في الانضمام إلى معبد التنين الأبيض. بعد كل شيء ، كان معبد التنين الأبيض هو الأرض المخيفة لطائفة بوذا العليا في العالم الخالد. بالنظر إلى الطبيعة البوذية للطاغية ، كان بلا شك أمرًا رائعًا إذا كان بإمكانه أن يتدرب في معبد التنين الأبيض.
تحدث جيانغ تشن ، ولكن على الفور ، فكر في هان يان ، ولم يسعه سوى إضافة: “لا أعرف كيف حال آه يان الآن. لم أقابله منذ انفصالنا في سماء الخط الواحد “.
واصل جيانغ تشن والأصفر الكبير الطيران ، ثم أدركا أن المزيد والمزيد من الخبراء كانوا يطيرون أيضًا في نفس الاتجاه. كان كل وجه من وجوههم مليئًا بالإثارة ، وكأن شيئًا كبيرًا كان يحدث في المقدمة.
“سلالة الشيطان الإلهي القديم التي لدى آه يان قوية جدًا. في العصور القديمة ، كان الشيطان القديم هو الحاكم القوي لعشيرة الشيطان التي يمكن أن تهز العالم كله. إذا كان آه يان هنا أيضًا ، فسيحصل بالتأكيد على فوائد هائلة. لقد سقط العديد من الموقرين العظماء من مسار الشيطان هنا وتركوا وراءهم ميراثهم.” قال الأصفر الكبير .
“كان الطاغية لا يزال في عالم النصف خطوة للإمبراطور الخالد عندما دخل إلى الأفق الذهبي . ربما يكون قد تقدم بالفعل إلى عالم الإمبراطور الخالد الآن “. قال الأصفر الكبير.
هو أيضًا شعر بالقلق إلى حد ما عندما فكر في هان يان. بعد كل شيء ، لم يلتقيا منذ فترة طويلة ، وكان العالم الخالد أكثر رعبًا وتعقيدًا مقارنة بعالم أصل القديس. لن يكون من السهل أن يزدهر المرء في هذا المكان .
تحدث هاو ران بوقار . من الواضح أنه شعر بالفخر والتكريم لكونه تلميذًا للموقر بوذا البري .
“كل شيء يجب أن يعتمد على القدر. آمل أن يكون آه يان أيضًا في الأفق الذهبي أيضًا. سيكون من الأفضل لو تمكنا من لم الشمل “.
واصل جيانغ تشن والأصفر الكبير الطيران ، ثم أدركا أن المزيد والمزيد من الخبراء كانوا يطيرون أيضًا في نفس الاتجاه. كان كل وجه من وجوههم مليئًا بالإثارة ، وكأن شيئًا كبيرًا كان يحدث في المقدمة.
وأضاف جيانغ تشن. كانت الفرصة شيئًا لا يمكن إجباره. كل شخص لديه فرصة مختلفة. على الرغم من أن جيانغ تشن وهان يان والطاغية كانوا إخوة حياة أو موت، إلا أنه لن يكون من الممكن لجيانغ تشن أن يجبرهم على الفرص.
بالنظر إلى المكان الذي اختفى فيه هاو ران ، تنهد الأصفر الكبير ، ولكن بالنسبة إلى هاو ران، كان سرقة العباقرة من المجالات الخالدة الثلاثة نوعًا من المتعة.
طار جيانغ تشن و الأصفر الكبير لمدة ساعة أخرى. كانت سرعتهم سريعة للغاية. لقد وصلوا بالفعل إلى أعماق الأفق الذهبي. زاد عدد المتدربين البشر والمخلوقات الشريرة التي واجهوها على طول الطريق. على الرغم من أن المتدربين البشريين كانوا دائمًا في حالة تأهب ، فإن أقصى ما فعلوه كان مجرد إلقاء نظرة على جيانغ تشن والأصفر الكبير بينما كان الثنائي يتخطونهم.
“أمامك حافة الجرف المكسور ، مكان معركة شهير في الأفق الذهبي . سمعت أن السيد الشاب تشاو من عائلة نانبي قد أنشأ ميدان على حافة الجرف المكسور وأعلن محاربة جميع العباقرة في المجالات الخالدة الثلاثة العظيمة. هذه الساحة قد أقيمت بالفعل لمدة يومين وانتشرت الأخبار في كل مكان. سمعت أن السيد الشاب تشاو كان لا يرحم. مات العديد من الخبراء بالفعل بين يديه “. تحدث شوان تشونغ .
واصل جيانغ تشن والأصفر الكبير الطيران ، ثم أدركا أن المزيد والمزيد من الخبراء كانوا يطيرون أيضًا في نفس الاتجاه. كان كل وجه من وجوههم مليئًا بالإثارة ، وكأن شيئًا كبيرًا كان يحدث في المقدمة.
عند سماع اسم الطاغية ، اتسعت عيون هاو ران ولم يسعها إلا أن يسأل: “هل تعرف أخي الصغير؟”
“الأخ الأكبر شوان تشونغ.”
قال هاو ران بطريقة جليلة ، على غرار الطاغية ، مما منح جيانغ تشن والأصفر الكبير صعوبة في قبول ذلك.
فجأة ، رأى جيانغ تشن صديقًا ، كان بالضبط شوان تشونغ من ولاية دان. في هذا الأفق الذهبي اللامحدود ، كان من الصعب بالتأكيد مقابلة شخص يعرفه من قاعة العباقرة. على عجل ، استقبله جيانغ تشن.
“نظرًا لأن السيد الكبير هو راهب بارز في معبد التنين الأبيض ، فإن لدى جيانغ تشن ما يسأله عن السيد الكبير.” تحدث جيانغ تشن.
“جيانغ تشن”.
سأل هاو ران بفضول. من وجهة نظره ، كان القدر أيضًا أن يتعرف هو وجيانغ تشن على بعضهما البعض وأن جيانغ تشن كان يعرف الطاغية أيضًا.
رأى شوان تشونغ أيضًا جيانغ تشن ، كان وجهه مليئًا بالدهشة. اقترب من جيانغ تشن. بعد دراسة جيانغ تشن للحظة ، كشفت عيناه عن صدمة. “جيانغ تشن ، لقد تحسنت قاعدة تدريبك مرة أخرى.”
“نظرًا لأن السيد الكبير هو راهب بارز في معبد التنين الأبيض ، فإن لدى جيانغ تشن ما يسأله عن السيد الكبير.” تحدث جيانغ تشن.
“الأخ الأكبر شوان تشونغ ، ما الذي يحدث؟ يبدو أن العديد من الأشخاص يتجهون نحو هذا الاتجاه “. سأل جيانغ تشن بلهفة.
اللع***!
“أمامك حافة الجرف المكسور ، مكان معركة شهير في الأفق الذهبي . سمعت أن السيد الشاب تشاو من عائلة نانبي قد أنشأ ميدان على حافة الجرف المكسور وأعلن محاربة جميع العباقرة في المجالات الخالدة الثلاثة العظيمة. هذه الساحة قد أقيمت بالفعل لمدة يومين وانتشرت الأخبار في كل مكان. سمعت أن السيد الشاب تشاو كان لا يرحم. مات العديد من الخبراء بالفعل بين يديه “. تحدث شوان تشونغ .
هو أيضًا شعر بالقلق إلى حد ما عندما فكر في هان يان. بعد كل شيء ، لم يلتقيا منذ فترة طويلة ، وكان العالم الخالد أكثر رعبًا وتعقيدًا مقارنة بعالم أصل القديس. لن يكون من السهل أن يزدهر المرء في هذا المكان .
“ماذا؟”
“ربما. هذا اللقيط لديه النصب الإلهي في يديه. لا يمكن قياس تقدمه باستخدام الفطرة السليمة. بالإضافة إلى ذلك ، هناك فرص في كل مكان في الأفق الذهبي . أيضًا ، شارك بعض من موقري بوذا القدامى في الحرب في ساحة المعركة هذه. لذلك لا بد أن هؤلاء الخبراء القدامى قد تركوا وراءهم شيئًا ما “.
بالاستماع إلى هذا ، تغير تعبير جيانغ تشن والأصفر الكبير. أي شيء متعلق بهذا السيد الشاب تشاو لن يواجه مشكلة في جذب انتباههم.
“سلالة الشيطان الإلهي القديم التي لدى آه يان قوية جدًا. في العصور القديمة ، كان الشيطان القديم هو الحاكم القوي لعشيرة الشيطان التي يمكن أن تهز العالم كله. إذا كان آه يان هنا أيضًا ، فسيحصل بالتأكيد على فوائد هائلة. لقد سقط العديد من الموقرين العظماء من مسار الشيطان هنا وتركوا وراءهم ميراثهم.” قال الأصفر الكبير .
عزيزي القارئ لا تنسى أن مؤلف هذه الرواية غير مسلم لهذا هناك العديد من المصطلحات والعبارات التي تخالف الدين الإسلامي لذا يرجى مراعاة ذلك أنا أحاول دائمًا تغيير هذه العبارات مع ما يناسب ديننا لكن قد أكون قد غفلت عن بعضها لهذا أرجو أن يتم تذكير بذلك إن وجدت .
“نحن إخوة الحياة والموت. عندما خرجنا من هاوية الشر ، افترقنا عن بعضنا. لقد ذهب إلى معبد التنين الأبيض بينما ذهبت إلى المجال الشرقي العميق. لم أتلق أي أخبار منه ، ولم أفكر مطلقًا في أنني سألتقي بأخيه الأكبر هنا. أنا متحمس لمعرفة ما إذا كان الطاغية قد جاء أيضًا في الأفق الذهبي “. سأل جيانغ تشن.
ترجمة وتدقيق: Aku_chan
عند سماع هذا ، شعر جيانغ تشن بالفخر لأنه يستطيع إقناع هذا الراهب بالإجابة على أسئلته دون دفع أي شيء. وفقًا لسلوك هذا الراهب ، اعتقد جيانغ تشن تمامًا أنه لولا المعركة الكبيرة التي جعلتهم يصبحون أصدقاء ، فلن يتمكن جيانغ تشن من الحصول على إجابات في أسئلته مجانًا.
الأخ الصغير؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
