أعط كلبًا اسمًا سيئًا ، ثمَّ اشنقه
أعط كلبًا اسمًا سيئًا ، ثمَّ اشنقه **
فقط مو يان هو الذي فهم حجم الفجوة بينهما . كان لِروح الملك الإلهي فجوة كبيرة عند مقارنتها بِمتوسط خبراء عالم السيادي الخالد العظيم من الدرجة التاسعة. لكن هذه المرة ، لم يحصل لي جون على ما أراد وهلك ، حتى أنَّ جيانغ تشن استعاد شرارته الإلهية.
** معنى المثل : إذا تم تلويث سمعة الشخص ، فسوف يعاني عندئذ من الصعوبة والمشقة. ومثل مماثل هو أن له اسمًا سيئًا نصف مشنوق .
أو يقصد بِه : من الصعب لِلغاية إزالة أو تغيير السمعة السيئة.
قال لي شواي بِنبرة صارمة. كأنَّه وكيل العدل ، وينظر بازدراء على كل شيء .
ضرب جيانغ تشن ضربة سيف واحدة. يمكن لِهذه الضربة أنْ تهز السماء ، وتقطع الأفق ، كما لو أنَّها قد تندفع من الباغودا نفسه .
وفي الوقت نفسه ، يمكن رؤية عدد لا يحصى من الرماح التي تشبه الثعابين تخترق الهواء. تمكنت من منع نصف هجوم جيانغ تشن. في الحقيقة، كان الهجوم المميت الذي أحدثته الروح الإلهية لِخبير عالم الملك الإلهي أمرًا لا يستهان به. كما تمَّ إجبار جيانغ تشن على التراجع مئة متر بِواسطة رماح الثعابين على الرغم من أنَّه كان مستعدًا.
“يبدو أنَّه سيكون من الصعب فتح الطابق التالي.”
“لا……. !!! “
تردد صدى هدير الملك الإلهي لي جون الملئ بِعدم الرغبة في جميع أنحاء الفضاء الأسود. لم تكن روحه قادرة على تحمل هجوم جيانغ تشن، مما تسبب في هلاكه على الفور. سقطت شرارة إلهية سوداء على يد جيانغ تشن وانحنت شفتيه مُشَكِّلةً ابتسامة. أزال بقعة الدم من شفتيه ، ويمكن رؤية الارتياح على وجهه.
“سيدي مذهل حقًا ، قادر على خلق مثل هذا العمل الفذ. كِخبير في عالم الملك الإلهي ، امتلك لي جون قوة خبير في عالم إله الفراغ في المرحلة المتوسطة. شعر مو يان بِالإعجاب وقال بجدية.
فقط مو يان هو الذي فهم حجم الفجوة بينهما . كان لِروح الملك الإلهي فجوة كبيرة عند مقارنتها بِمتوسط خبراء عالم السيادي الخالد العظيم من الدرجة التاسعة. لكن هذه المرة ، لم يحصل لي جون على ما أراد وهلك ، حتى أنَّ جيانغ تشن استعاد شرارته الإلهية.
ضرب جيانغ تشن ضربة سيف واحدة. يمكن لِهذه الضربة أنْ تهز السماء ، وتقطع الأفق ، كما لو أنَّها قد تندفع من الباغودا نفسه .
“هذه الموهبة ، حقًا معجزة من بين آلاف العوالم. نحن محرجين حقًا “.
“أسأخترق بِشكل مباشر أخيرًا؟”
قال جيانغ تشيرين وهو ينظر إلى جيانغ تشن.
“يا رفاق أتجرؤون على الاتحاد بِروح إلهية. إنَّكم حمقى حقًا . يتم اصطيادنا من قِبل هذه الأرواح الإلهية ليلًا ونهارًا. اليوم يجب أنْ نقتل هذا الشيء ، يجب أنْ تموتوا جميعًا! “
“تألقه مبهر لِلغاية. حتى في هذا القبر الإلهي حيث تعتبر الكائنات الحية كِلابًا ، فإنَّه لا يزال لا مثيل له ويمكنه التخلص من كل عقبة في طريقه”.
“أيها الزميل الإمبراطور. نحن ننحدر من العالم الخالد أدناه ، لماذا لا نشكل تحالفًا؟ يمتلك هذا الإله السماوي مو يان قوة كبيرة وهو ليس رجلاً شريرًا. وإلَّا فكيف ما زلنا على قيد الحياة الآن؟ يجب أن نتكاتف معًا ونحارب تلك الأرواح الإلهية الشريرة. هذا هو المسار الصحيح “. قال جيانغ تشيرين.
جيانغ تشيرين أيضًا ، كان مليئا بالإعجاب تجاه جيانغ تشن. كان اتباع جيانغ تشن هو القرار الأكثر حكمة الذي اتخذوه بعد دخولهم القبر الإلهي.
أمَّا بِالنسبة لِجيانغ شينجين ، فقد تمَّ لصق عينيها على جيانغ تشن ، كما لو كان إله حرب لا مثيل له!
“هدير!” هدر جيانغ تشن ، واخترق صوته السماء ، وجعلته الزيادة في علامات التنين يشعر بأنَّ قوته قد قفزت مرة أخرى قفزة كبيرة.
“هذه المرة ، يجب أنْ أخترق عالم السيادي الخالد من الدرجة الثامنة.” غمغم جيانغ تشن.
“أشعر أنني على وشك الاختراق ، ابقوا هنا وانتظروني .”
دخل جيانغ تشن باغودا التنين السلف مباشرةً بعد أنْ أنهى حديثه ، وتحول إلى ذرة من الغبار في لحظة. عند مشاهدة هذه الظاهرة ، أصيب أشقاء جيانغ ومو يان بِصدمة شديدة. لأنَّه كان من المستحيل على أي شخص أنْ ينتقل عن بعد ولا يطير في هذه الأرض. لكن في هذه اللحظة ، اختفى جيانغ تشن دون أنْ يترك أثرا ، ولم يتم العثور على أي أثر منه.
“هذا صحيح ، اقتلوهم. لقد تعرضنا لِمضايقات متكررة من قِبل هذه الأرواح الإلهية وشوهت شرفنا. عندما كنت لا أزال في العالم الخالد تونغ يو ، كنت من الأفضل. الآن ، أنا مثل الكلب المتعثر هنا الذي طاردته مجموعة من الأشباح المتجولة ، هذا أمر غير معقول! “
“سيدي قوي حقًا.” قال مو يان بِحسرة.
“تألقه مبهر لِلغاية. حتى في هذا القبر الإلهي حيث تعتبر الكائنات الحية كِلابًا ، فإنَّه لا يزال لا مثيل له ويمكنه التخلص من كل عقبة في طريقه”.
داخل باغودا التنين السلف ، كان تعبير جيانغ تشن جادًا. مع الشرارات الإلهية في يده ، كانت الطاقة التي تنبعث منها كافية لِجعله يختنق. هذه المرة ، يجب فتح الطابق 75 من الباغودا ويمكنه التقدم إلى عالم السيادي الخالد من الدرجة الثامنة.
“اقتلوهم جميعًا ، لِلوقوف معًا بِرفقة روح إلهية. يجب أنْ يكونوا بنات آوى** من نفس القبيلة “.
نظرًا لأنَّ جسد جيانغ تشن كان مرتبطًا بِباغودا التنين السلف ، فإنَّ علامات التنين على جسده ستزداد تلقائيًا ، طالما أنَّ باغودا التنين السلف قد امتص الطاقة من الشرارات الإلهية. بينما التهم الباغودا الشرارات الإلهية بِعنف ، جلس جيانغ تشن القرفصاء وبدأ في التأمل. وزادت علامات التنين داخل جسده بِمعدل هائل.
“يا رفاق أتجرؤون على الاتحاد بِروح إلهية. إنَّكم حمقى حقًا . يتم اصطيادنا من قِبل هذه الأرواح الإلهية ليلًا ونهارًا. اليوم يجب أنْ نقتل هذا الشيء ، يجب أنْ تموتوا جميعًا! “
ألف ، ألفان ، ثلاثة آلاف…. خمسة آلاف وعشرون ألف! توقف أخيرًا عند 2.083 مليون!
قال لي شواي بِنبرة صارمة. كأنَّه وكيل العدل ، وينظر بازدراء على كل شيء .
كانت هناك حاجة إلى 2.085 مليون علامة تنين لِلتقدم إلى عالم السيادي الخالد من الدرجة الثامنة. وصلت قوة جيانغ تشن الآن إلى ذروة عالم السيادي الخالد من الدرجة الثامنة.
كان الوقت يتحرك ببطء داخل باغودا التنين السلف.
“أسأخترق بِشكل مباشر أخيرًا؟”
فقط مو يان هو الذي فهم حجم الفجوة بينهما . كان لِروح الملك الإلهي فجوة كبيرة عند مقارنتها بِمتوسط خبراء عالم السيادي الخالد العظيم من الدرجة التاسعة. لكن هذه المرة ، لم يحصل لي جون على ما أراد وهلك ، حتى أنَّ جيانغ تشن استعاد شرارته الإلهية.
قام جيانغ تشن بِتداول فن تحول التنين بِداخله وزادت علامات التنين داخل جسده بِشكل مستمر. في هذه اللحظة ، وصل أخيرًا إلى عالم السيادي الخالد من الدرجة الثامنة.
قال العشرات من خبراء عالم السيادي الخالد العظيم من الدرجة التاسعة ، وكان الرجل في منتصف العمر الذي يقف في المقدمة ينظر إلى جيانغ شينجين بِنظرة متقدة .
على الرغم من أنَّه لم يكن تغييرًا ظاهرًا ، إلَّا أنه لا يزال يمنح جيانغ تشن فائدة كبيرة. ليس فقط الزيادة في علامات التنين داخل جسده ، ولكن إدراكه تجاه قانون السماوات والأرض قد زاد.
قال العشرات من خبراء عالم السيادي الخالد العظيم من الدرجة التاسعة ، وكان الرجل في منتصف العمر الذي يقف في المقدمة ينظر إلى جيانغ شينجين بِنظرة متقدة .
ومع ذلك ، على الرغم من استنفاد كل الشرارات الإلهية ، لم يتم فتح الطابق الخامس والسبعين بعد.
“يبدو أنَّه سيكون من الصعب فتح الطابق التالي.”
داخل باغودا التنين السلف ، كان تعبير جيانغ تشن جادًا. مع الشرارات الإلهية في يده ، كانت الطاقة التي تنبعث منها كافية لِجعله يختنق. هذه المرة ، يجب فتح الطابق 75 من الباغودا ويمكنه التقدم إلى عالم السيادي الخالد من الدرجة الثامنة.
أدرك جيانغ تشن أنَّ باغودا التنين السلف كان أعظم ورقة رابحة له. سوف يتطلب الأمر جهدًا هائلاً لِفتح الطابق التالي. ربما ، يمكنه أنْ يعد نفسه لِ”حصاد” القبر الإلهي كله.
ومع ذلك ، على الرغم من استنفاد كل الشرارات الإلهية ، لم يتم فتح الطابق الخامس والسبعين بعد.
بعد ذلك ، ستصبح باغودا التنين السلف قوية حقًا بعد أنْ يلتهم المزيد من الشرارات الإلهية. كما أنَّ قوته ترتبط أيضًا بِباغودا التنين السلف. على الرغم من أنَّ قوته القتالية كانت كبيرة ، إلَّا أنَّ تربيته كانت لا تزال غير موجودة ، وكان بحاجة لِلوصول إلى عالم السيادي الخالد العظيم من الدرجة التاسعة أو حتى التقدم إلى عالم إله الفراغ في القبر الإلهي.
عالم السيادي الخالد من الدرجة الثامنة!
“هدير!” هدر جيانغ تشن ، واخترق صوته السماء ، وجعلته الزيادة في علامات التنين يشعر بأنَّ قوته قد قفزت مرة أخرى قفزة كبيرة.
ضرب جيانغ تشن ضربة سيف واحدة. يمكن لِهذه الضربة أنْ تهز السماء ، وتقطع الأفق ، كما لو أنَّها قد تندفع من الباغودا نفسه .
عالم السيادي الخالد من الدرجة الثامنة!
فقط مو يان هو الذي فهم حجم الفجوة بينهما . كان لِروح الملك الإلهي فجوة كبيرة عند مقارنتها بِمتوسط خبراء عالم السيادي الخالد العظيم من الدرجة التاسعة. لكن هذه المرة ، لم يحصل لي جون على ما أراد وهلك ، حتى أنَّ جيانغ تشن استعاد شرارته الإلهية.
ظهر العشرات من خبراء عالم السيادي الخالد العظيم من الدرجة التاسعة خارج باغودا التنين السلف.
على الرغم من أنَّه لم يكن تغييرًا ظاهرًا ، إلَّا أنه لا يزال يمنح جيانغ تشن فائدة كبيرة. ليس فقط الزيادة في علامات التنين داخل جسده ، ولكن إدراكه تجاه قانون السماوات والأرض قد زاد.
“يا رفاق أتجرؤون على الاتحاد بِروح إلهية. إنَّكم حمقى حقًا . يتم اصطيادنا من قِبل هذه الأرواح الإلهية ليلًا ونهارًا. اليوم يجب أنْ نقتل هذا الشيء ، يجب أنْ تموتوا جميعًا! “
** معنى المثل : إذا تم تلويث سمعة الشخص ، فسوف يعاني عندئذ من الصعوبة والمشقة. ومثل مماثل هو أن له اسمًا سيئًا نصف مشنوق . أو يقصد بِه : من الصعب لِلغاية إزالة أو تغيير السمعة السيئة.
“هذا صحيح ، اقتلوهم. لقد تعرضنا لِمضايقات متكررة من قِبل هذه الأرواح الإلهية وشوهت شرفنا. عندما كنت لا أزال في العالم الخالد تونغ يو ، كنت من الأفضل. الآن ، أنا مثل الكلب المتعثر هنا الذي طاردته مجموعة من الأشباح المتجولة ، هذا أمر غير معقول! “
“سيدي قوي حقًا.” قال مو يان بِحسرة.
“اقتلوهم جميعًا ، لِلوقوف معًا بِرفقة روح إلهية. يجب أنْ يكونوا بنات آوى** من نفس القبيلة “.
أعط كلبًا اسمًا سيئًا ، ثمَّ اشنقه **
ضرب جيانغ تشن ضربة سيف واحدة. يمكن لِهذه الضربة أنْ تهز السماء ، وتقطع الأفق ، كما لو أنَّها قد تندفع من الباغودا نفسه .
**ابن آوى : وجمعها (بنات آوى) كلب بري نحيل طويل الأرجل يتغذى على الجيف واللعبة والفاكهة وغالبًا ما يصطاد بشكل تعاوني ، يوجد في إفريقيا وجنوب آسيا.
“أسأخترق بِشكل مباشر أخيرًا؟”
فقط مو يان هو الذي فهم حجم الفجوة بينهما . كان لِروح الملك الإلهي فجوة كبيرة عند مقارنتها بِمتوسط خبراء عالم السيادي الخالد العظيم من الدرجة التاسعة. لكن هذه المرة ، لم يحصل لي جون على ما أراد وهلك ، حتى أنَّ جيانغ تشن استعاد شرارته الإلهية.
قال العشرات من خبراء عالم السيادي الخالد العظيم من الدرجة التاسعة ، وكان الرجل في منتصف العمر الذي يقف في المقدمة ينظر إلى جيانغ شينجين بِنظرة متقدة .
دخل جيانغ تشن باغودا التنين السلف مباشرةً بعد أنْ أنهى حديثه ، وتحول إلى ذرة من الغبار في لحظة. عند مشاهدة هذه الظاهرة ، أصيب أشقاء جيانغ ومو يان بِصدمة شديدة. لأنَّه كان من المستحيل على أي شخص أنْ ينتقل عن بعد ولا يطير في هذه الأرض. لكن في هذه اللحظة ، اختفى جيانغ تشن دون أنْ يترك أثرا ، ولم يتم العثور على أي أثر منه.
“هذه الإمبراطورة الزميلة**. أرى أنَّك غير عادية ، ربما كان لديك ظروفك الخاصة. طالما أنَّكِ على استعداد لِتوقيع عقد سيد وخادم معي ، فسأغفر لكم جميعًا. أمَّا تلك الروح الإلهية ، فيجب أنْ نقتلها اليوم مهما حدث! ” قال لي شواي بِنبرة متغطرسة .
أعط كلبًا اسمًا سيئًا ، ثمَّ اشنقه **
** الإمبراطورة الموجودة هنا : مجرد لقب وصفة .
ألف ، ألفان ، ثلاثة آلاف…. خمسة آلاف وعشرون ألف! توقف أخيرًا عند 2.083 مليون!
قال لي شواي بِنبرة صارمة. كأنَّه وكيل العدل ، وينظر بازدراء على كل شيء .
في واقع الأمر ، كان يشتهي جيانغ شينجين ، كانت هذه الإمبراطورة الجميلة فريدة من نوعها. كانت الوحيدة التي رآها في هذا القبر الإلهي. يمكن اعتبار هذا الجمال منقطع النظير.
ومع ذلك ، على الرغم من استنفاد كل الشرارات الإلهية ، لم يتم فتح الطابق الخامس والسبعين بعد.
“لا تتمادى ! هل تعتقدون أننا لا نعرف ما هو المخطط الذي تفكرون فيه يا رفاق ؟! تعال واحصل عليها إذا كنت تعتقد أنك تستحق ما يكفي! “
جيانغ تشيرين أيضًا ، كان مليئا بالإعجاب تجاه جيانغ تشن. كان اتباع جيانغ تشن هو القرار الأكثر حكمة الذي اتخذوه بعد دخولهم القبر الإلهي.
كان جيانغ شينجين لا يعرف الخوف. لكن اخوتها حملوا تعبيرا جادًا. بلغ عدد خصومهم 17 شخصًا ، وجميعهم من خبراء عالم السيادي الخالد العظيم من الدرجة التاسعة. لم تكن قوتهم شيئًا يمكن أن يستهزأ بهم المرة ؛ لم يستطع الثلاثة منهم الصمود ضدهم. حتى مو يان لم يستطع محاربة كل 17 منهم.
تردد صدى هدير الملك الإلهي لي جون الملئ بِعدم الرغبة في جميع أنحاء الفضاء الأسود. لم تكن روحه قادرة على تحمل هجوم جيانغ تشن، مما تسبب في هلاكه على الفور. سقطت شرارة إلهية سوداء على يد جيانغ تشن وانحنت شفتيه مُشَكِّلةً ابتسامة. أزال بقعة الدم من شفتيه ، ويمكن رؤية الارتياح على وجهه.
“أيها الزميل الإمبراطور. نحن ننحدر من العالم الخالد أدناه ، لماذا لا نشكل تحالفًا؟ يمتلك هذا الإله السماوي مو يان قوة كبيرة وهو ليس رجلاً شريرًا. وإلَّا فكيف ما زلنا على قيد الحياة الآن؟ يجب أن نتكاتف معًا ونحارب تلك الأرواح الإلهية الشريرة. هذا هو المسار الصحيح “. قال جيانغ تشيرين.
“هدير!” هدر جيانغ تشن ، واخترق صوته السماء ، وجعلته الزيادة في علامات التنين يشعر بأنَّ قوته قد قفزت مرة أخرى قفزة كبيرة.
“هاهاها ، مرح ، أنت مرح حقًا! لقد اجتمعتم أنتم الثلاثة بِروح إلهية وأطلقتم مثل هذا الهراء. هذه نكتة مضحكة حقًا . اليوم ، يجب أنْ يموت كل واحد منكم ، أمَّا بالنسبة لِتلك الإمبراطورة ، فإنَّها ستعيش “. قال لي شواي بِابتسامة ، وبدأت نية القتل في عينيه تحترق بِشغف.
** معنى المثل : إذا تم تلويث سمعة الشخص ، فسوف يعاني عندئذ من الصعوبة والمشقة. ومثل مماثل هو أن له اسمًا سيئًا نصف مشنوق . أو يقصد بِه : من الصعب لِلغاية إزالة أو تغيير السمعة السيئة.
“فاليغادر الثلاثة منكم أولًا ، سأبقى وأصدهم . ستكون نهايتهم بِمجرد عودة سيدي. لديهم دوافع لا يمكن فهمها ، فلا تضيعوا المزيد من الوقت في التحدث إليهم “. قال مو يان.
“فاليغادر الثلاثة منكم أولًا ، سأبقى وأصدهم . ستكون نهايتهم بِمجرد عودة سيدي. لديهم دوافع لا يمكن فهمها ، فلا تضيعوا المزيد من الوقت في التحدث إليهم “. قال مو يان.
“أيها الأوغاد ، لن أسمح لكم جميعًا بِالحصول على ما تريدون حتى لو مت! أنتم يا رفاق الذين كانت لديهم نوايا شريرة تجرأتم على تشويه أسمائنا! ” زأر جيانغ تشيجون بِشراسة.
“هذه الإمبراطورة الزميلة**. أرى أنَّك غير عادية ، ربما كان لديك ظروفك الخاصة. طالما أنَّكِ على استعداد لِتوقيع عقد سيد وخادم معي ، فسأغفر لكم جميعًا. أمَّا تلك الروح الإلهية ، فيجب أنْ نقتلها اليوم مهما حدث! ” قال لي شواي بِنبرة متغطرسة .
كان هؤلاء الأوغاد يستهدفون أخته ، ولم يكن أعمى حتى لا يرى ذلك.
“يبدو أنَّه سيكون من الصعب فتح الطابق التالي.”
“إذن ، لا تلوموننا على كوننا غير مهذبين. أنتم يا رفاق أردتم الوقوف مع الشياطين. إنَّ الموت فقط هو ما ينتظركم “.
قال لي شواي بِنبرة صارمة. كأنَّه وكيل العدل ، وينظر بازدراء على كل شيء .
في واقع الأمر ، كان يشتهي جيانغ شينجين ، كانت هذه الإمبراطورة الجميلة فريدة من نوعها. كانت الوحيدة التي رآها في هذا القبر الإلهي. يمكن اعتبار هذا الجمال منقطع النظير.
_______________________________
عزيزي القارئ لا تنسى أن مؤلف هذه الرواية غير مسلم لهذا هناك العديد من المصطلحات والعبارات التي تخالف الدين الإسلامي لذا يرجى مراعاة ذلك أنا أحاول دائمًا تغيير هذه العبارات مع ما يناسب ديننا لكن قد أكون قد غفلت عن بعضها لهذا أرجو أن يتم تذكير بذلك إن وجدت .
ترجمة وتدقيق: Aku_chan
أمَّا بِالنسبة لِجيانغ شينجين ، فقد تمَّ لصق عينيها على جيانغ تشن ، كما لو كان إله حرب لا مثيل له!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
