أنا خبير قتل العباقرة
أنا خبير قتل العباقرة
صرخ لي شواي بِصوتٍ عميق. كان وجهه قاتمًا لِلغاية لأنَّه كان يحب دائمًا التحكم في حياة الآخرين ، وكانت هذه هي المرة الأولى التي يواجه فيها أشخاصًا يفعلون شيئًا غير مفهوم. في هذه اللحظة ، كان هناك بعض الشكوك في قلبه.
أنا خبير قتل العباقرة
“السيد الشاب جيانغ تشن ، حتى لو مت ، فلن أستسلم أبدًا!”
أنا خبير قتل العباقرة
في حالة من اليأس ، رفعت جيانغ شينجين رأسها إلى السماء. ثلاثة آلاف عالم عظيم مع عشرة آلاف من تدريبات الداو ، ولكن بمجرد أن يموت المرء ، سيصبح كل شيء بِلا معنى في النهاية.
عندما وجه جيانغ تشن سيفه إلى السماء ، ملأت ظلال السيف الهواء. كان الأسلوب المرعب الذي أطلقه سيف التنين السماوي متعجرفًا لِلغاية ، مما أجبر لي شواي على التراجع. كان من المستحيل على لي شواي مقاومة ضغط جيانغ تشن حتى لو حشد قوته وروحه القتالية. كانت طريقة جيانغ تشن المرعبة تنتشر في جميع أنحاء السماء ، ولا يمكن مقاومتها على الإطلاق. نظرًا لأنَّ لي شواي قد استخف بِخصمه أيضًا ، فقد تمَّ وضعه فجأة في وضع غير مؤات.
“التقدم في عالم التدريب الخاص بِكِ لم يكن طريقًا سهلاً ، كيف يمكنكِ أنْ تكوني متقلبًةً لِلغاية والتفكير في إنهاء حياتكِ الخاصة؟
“الشخص الذي سيموت قريبًا لا يحتاج إلى معرفة هذه الأشياء.”
قال جيانغ تشن في نبرة مرحة ، وتردد صداه حول أذن جيانغ شينجين. في هذه اللحظة ، أصيب الإخوة جيانغ بِالصدمة لأنَّهم عرفوا أنَّه تمَّ إنقاذهم !
“يا فتى ، بما أنك هنا تحاول أن تكون بطوليًا ، فسأحقق رغبتك. في نفس الوقت ، هناك مبدأ يجب أن تعرفه. قبل أن تصل قوتك إلى المستوى الذي يمكن أن تحتقر فيه العالم ، يجب ألا تبالغ في تقدير نفسك لأنك قد لا تكون قادرًا على تحمل ثمنها “.
“من أنت ؟ من الذي يلعب الحيل حولنا ! تعال بسرعة وشاهد هذا الخبير الأكثر وسامة! “
لوح لي شواي بِرمحه الطويل ، مما تسبب في تشكُّل الرياح و السحب. كانت شخصيته تومض ، منتجة عددًا لا يحصى من الصور اللاحقة في لحظة. ومِن دون شك ، كان لي شواي في الواقع خبيرًا مؤهلاً لِلغاية. إذا لم يكن الآن قد قلَّلَ من شأن خصمه الحالي ، لما أجبر على العودة. كونه عبقريًا منقطع النظير يمكنه النظر بدونية في القبر الإلهي ، فقد امتلك بالتأكيد القوة لِفعل ذلك .
صرخ لي شواي بِصوتٍ عميق. كان وجهه قاتمًا لِلغاية لأنَّه كان يحب دائمًا التحكم في حياة الآخرين ، وكانت هذه هي المرة الأولى التي يواجه فيها أشخاصًا يفعلون شيئًا غير مفهوم. في هذه اللحظة ، كان هناك بعض الشكوك في قلبه.
“مثير لِلاهتمام! مهارتك في التباهي ليست سيئة ، لكنني لست متأكدًا من مدى قوتك في الواقع. أنت غير محظوظ لِمقابلتي. على الرغم من أنك عبقري من بين آلاف العوالم ، فلا يمكنك إلَّا أنْ تندب محنتك لأنني خبير في قتل العباقرة “.
كانت جيانغ شينجين في السحابة (السماء) التاسعة حيث كان جيانغ تشن لا يزال هنا في النهاية وأظهر نفسه في هذه اللحظة الحرجة. لقد تَخَيَّلتْ ذات مرة أنَّ أميرًا ذو أجنحة عظيمة سيأتي وينقذها من يد العدو يومًا ما . كان هذا حقًا شيء يجب أنْ يفخر نفخر به.
“فالتتقدم نحوي . اسمح لي أنْ أرى مدى قوتك “.
على الرغم من أنَّ جيانغ تشن لم يكن قادرًا على ذلك ، فإنَّ وصوله أمامها في القبر الإلهي ، وهو المكان الذي لا يستطيع فيه خبراء عالم الملك الإلهي والأرواح الإلهية أنْ يطيروا ، كان ترتيبًا من السماوات .
خرج جيانغ تشن فجأة من الفراغ ، مثل الشبح. أصبحت تعابير وجه لي شواي متوترة أيضًا. بدا أنَّ الرجل الذي كان يقف أمامه يتمتع بِكفاءة عالية. ومع ذلك ، كان من الممتع رؤية عالم التدريب خاصته .
في قلبها ، كان جيانغ تشن لا يقهر ولا شيء يمكن أنْ يمنعه. طالما كان حاضرًا ، كان كل شيء يبدو وكأنَّه على ما يرام ، وهادئ جدًا.
لوح لي شواي بِرمحه الطويل ، مما تسبب في تشكُّل الرياح و السحب. كانت شخصيته تومض ، منتجة عددًا لا يحصى من الصور اللاحقة في لحظة. ومِن دون شك ، كان لي شواي في الواقع خبيرًا مؤهلاً لِلغاية. إذا لم يكن الآن قد قلَّلَ من شأن خصمه الحالي ، لما أجبر على العودة. كونه عبقريًا منقطع النظير يمكنه النظر بدونية في القبر الإلهي ، فقد امتلك بالتأكيد القوة لِفعل ذلك .
“أي رجل وسيم؟ بِالمقارنة معي ، أنت لا تزال ساذجًا لِلغاية “.
“يا فتى ، بما أنك هنا تحاول أن تكون بطوليًا ، فسأحقق رغبتك. في نفس الوقت ، هناك مبدأ يجب أن تعرفه. قبل أن تصل قوتك إلى المستوى الذي يمكن أن تحتقر فيه العالم ، يجب ألا تبالغ في تقدير نفسك لأنك قد لا تكون قادرًا على تحمل ثمنها “.
خرج جيانغ تشن فجأة من الفراغ ، مثل الشبح. أصبحت تعابير وجه لي شواي متوترة أيضًا. بدا أنَّ الرجل الذي كان يقف أمامه يتمتع بِكفاءة عالية. ومع ذلك ، كان من الممتع رؤية عالم التدريب خاصته .
“يا فتى ، إذا حدث شيء ما لِلآنسة السيادية ، فسوف أحطمك إلى أشلاء.”
“هههههه ، متدرب في عالم السيادي الخالد من الدرجة الثامنة؟ هل تمزح معي؟ بِقدرتك ، هل تجرؤ على قتالي من أجل امرأة؟ أنا ، أكثر خبراء عالم السيادي الخالد وسامة ، أبحر عبر الأمواج والرياح بِسيفي ، مسرعًا نحو العالم الإلهي. لقد كنت خبيرًا قاهِرًا بِالكامل ولم ألتقِ مطلقًا بأي خصم يمكنه محاربتي . و ربما لا تستحق حتى أن أقوم باتخاذ أي إجراء ضدك اليوم . متدرب في عالم السيادي الخالد من الدرجة الثامنة ههههه. إلى متى تعتقد أنَّه يمكنك البقاء على قيد الحياة في هذا القبر الإلهي؟ هل تحاول أنْ تكون بطلا لِإنقاذ هذا الجمال؟ أعتقد أنَّك مجرد باندا “.
قال لي شواي بِفخر. في عينيه ، كان جيانغ تشن مجرد كيس من القش. كان خبير عالم السيادي الخالد من الدرجة الثامنة الذي جاء لِلتنافس مع خبير من نخبة خبراء عالم السيادي الخالد العظيم من الدرجة التاسعة يغازل الموت.
قال لي شواي بِفخر. في عينيه ، كان جيانغ تشن مجرد كيس من القش. كان خبير عالم السيادي الخالد من الدرجة الثامنة الذي جاء لِلتنافس مع خبير من نخبة خبراء عالم السيادي الخالد العظيم من الدرجة التاسعة يغازل الموت.
“يا فتى ، بما أنك هنا تحاول أن تكون بطوليًا ، فسأحقق رغبتك. في نفس الوقت ، هناك مبدأ يجب أن تعرفه. قبل أن تصل قوتك إلى المستوى الذي يمكن أن تحتقر فيه العالم ، يجب ألا تبالغ في تقدير نفسك لأنك قد لا تكون قادرًا على تحمل ثمنها “.
كان موقف لي شواي متعجرفًا ومتغطرسًا . في الواقع ، لا أحد يستحق الاحترام في عينيه لأنَّه كان يتغلب على كل الصعوبات طوال رحلته. لم يشفق على أي شخص ، بِما في ذلك الروح الإلهية لِخبير عالم الإله السماوي.
كان موقف لي شواي متعجرفًا ومتغطرسًا . في الواقع ، لا أحد يستحق الاحترام في عينيه لأنَّه كان يتغلب على كل الصعوبات طوال رحلته. لم يشفق على أي شخص ، بِما في ذلك الروح الإلهية لِخبير عالم الإله السماوي.
أنا خبير قتل العباقرة
“الكلمات القليلة هي الأفضل. لقد كنت شهمًا ويمكنني أيضًا أنْ أتحمل هؤلاء الأشخاص المزعجين . ومع ذلك ، لا يمكنني أنْ أتسامح مع أولئك الذين يتسمون بالغرور أمامي “.
قال جيانغ تشن في نبرة مرحة ، وتردد صداه حول أذن جيانغ شينجين. في هذه اللحظة ، أصيب الإخوة جيانغ بِالصدمة لأنَّهم عرفوا أنَّه تمَّ إنقاذهم !
شخر جيانغ تشن. نظروا إلى بعضهم البعض وانفجرت نظراتهم بِتألقٍ باهر. كان كلاهما مثل النمور ، ولم يكن أحد على استعداد لِلتراجع. كانت المعركة المروعة حتمية.
“يا فتى ، بما أنك هنا تحاول أن تكون بطوليًا ، فسأحقق رغبتك. في نفس الوقت ، هناك مبدأ يجب أن تعرفه. قبل أن تصل قوتك إلى المستوى الذي يمكن أن تحتقر فيه العالم ، يجب ألا تبالغ في تقدير نفسك لأنك قد لا تكون قادرًا على تحمل ثمنها “.
“السيد الشاب جيانغ تشن. احذر! إنَّه قوي حقًا “.
“أيتها الآنسة السيادية ، أنت آنسة أنيقة تتمتع بجمال لا مثيل لها في الجيل بأكمله . وأنا خبيرٌ منقطع النظير ووسيم وبِشكل طبيعي نحن نشكل زوجًا مثاليًا . ها ها ها ها. حزمة الحبل الخالد ، تعال إلى هنا ! “
قالت جيانغ شينجين بِقلق ، وكان وجهها الجميل مليئًا بِالقلق. نظرًا لأنَّها كانت لا تزال مقيدة بحزمة الحبل الخالد في الوقت الحالي ، لم تستطع فعل أي شيء من أجل جيانغ تشن.
“السيد الشاب جيانغ تشن ، حتى لو مت ، فلن أستسلم أبدًا!”
“أيتها الآنسة السيادية ، أنت آنسة أنيقة تتمتع بجمال لا مثيل لها في الجيل بأكمله . وأنا خبيرٌ منقطع النظير ووسيم وبِشكل طبيعي نحن نشكل زوجًا مثاليًا . ها ها ها ها. حزمة الحبل الخالد ، تعال إلى هنا ! “
على الرغم من أنَّ جيانغ تشن لم يكن قادرًا على ذلك ، فإنَّ وصوله أمامها في القبر الإلهي ، وهو المكان الذي لا يستطيع فيه خبراء عالم الملك الإلهي والأرواح الإلهية أنْ يطيروا ، كان ترتيبًا من السماوات .
ألقى لي شواي مهارة وجاءت جيانغ شينجين طائرةً إليه مباشرةً .
“يبدو أنَّ لديك بالفعل بعض الكفاءة. لا عجب أنَّك متعجرف جدا “.
“انطلق !”
“أيتها الآنسة السيادية ، أنت آنسة أنيقة تتمتع بجمال لا مثيل لها في الجيل بأكمله . وأنا خبيرٌ منقطع النظير ووسيم وبِشكل طبيعي نحن نشكل زوجًا مثاليًا . ها ها ها ها. حزمة الحبل الخالد ، تعال إلى هنا ! “
شخر جيانغ تشن. وتمَّ استيعاب جيانغ شينجين على الفور في باغودا التنين السلف. في هذه اللحظة ، صُدمت جيانغ شينجين لأنَّها لم تكن تعرف مكانها ، لكنَّها كانت قادرة على رؤية ما يحدث بوضوح ، بما في ذلك جيانغ تشن.
ألقى لي شواي مهارة وجاءت جيانغ شينجين طائرةً إليه مباشرةً .
“أنت … أنت … ماذا فعلت بها وأين هي؟”
خرج جيانغ تشن فجأة من الفراغ ، مثل الشبح. أصبحت تعابير وجه لي شواي متوترة أيضًا. بدا أنَّ الرجل الذي كان يقف أمامه يتمتع بِكفاءة عالية. ومع ذلك ، كان من الممتع رؤية عالم التدريب خاصته .
كان لي شواي ينظر إلى جيانغ تشن في حالة صدمة ، وصرخ بنبرة غارقة.
ألقى لي شواي مهارة وجاءت جيانغ شينجين طائرةً إليه مباشرةً .
“الشخص الذي سيموت قريبًا لا يحتاج إلى معرفة هذه الأشياء.”
في حالة من اليأس ، رفعت جيانغ شينجين رأسها إلى السماء. ثلاثة آلاف عالم عظيم مع عشرة آلاف من تدريبات الداو ، ولكن بمجرد أن يموت المرء ، سيصبح كل شيء بِلا معنى في النهاية.
ضحك جيانغ تشن وهو يمسك بِسيفه. كان سيف التنين السماوي يعبر الفراغ بِجرأة ، وكانت هالته المهيبة لا مثيل لها.
“يا فتى ، إذا حدث شيء ما لِلآنسة السيادية ، فسوف أحطمك إلى أشلاء.”
“انطلق !”
لم يكبح لي شواي أي شيء من قوته وتحرك على الفور ، حيثُ قام بِخلق رياحًا قوية وعاصفة رعدية متحركة ، وتمكنت حركته من شق جبل هوا. لم يكن هجومًا مبهرجًا ، ولكنه كان قادر على قتل متوسط خبراء عالم السيادي الخالد العظيم من الدرجة التاسعة في غضون ثانية. ومع ذلك ، كيف يمكن مقارنة جيانغ تشن بِشخصٍ عادي. استمر جيانغ تشن في التهرب من هجمات لي شواي. كانت سلسلة الجبال خلفه كلها مشقوقة وتحولت إلى رماد. أصيب الأخوان جيانغ بالذهول ، وهما يحدقان باهتمام في مكان الحادث.
ضحك جيانغ تشن وهو يمسك بِسيفه. كان سيف التنين السماوي يعبر الفراغ بِجرأة ، وكانت هالته المهيبة لا مثيل لها.
“يبدو أنَّ لديك بالفعل بعض الكفاءة. لا عجب أنَّك متعجرف جدا “.
قالت جيانغ شينجين بِقلق ، وكان وجهها الجميل مليئًا بِالقلق. نظرًا لأنَّها كانت لا تزال مقيدة بحزمة الحبل الخالد في الوقت الحالي ، لم تستطع فعل أي شيء من أجل جيانغ تشن.
عندما وجه جيانغ تشن سيفه إلى السماء ، ملأت ظلال السيف الهواء. كان الأسلوب المرعب الذي أطلقه سيف التنين السماوي متعجرفًا لِلغاية ، مما أجبر لي شواي على التراجع. كان من المستحيل على لي شواي مقاومة ضغط جيانغ تشن حتى لو حشد قوته وروحه القتالية. كانت طريقة جيانغ تشن المرعبة تنتشر في جميع أنحاء السماء ، ولا يمكن مقاومتها على الإطلاق. نظرًا لأنَّ لي شواي قد استخف بِخصمه أيضًا ، فقد تمَّ وضعه فجأة في وضع غير مؤات.
ألقى لي شواي مهارة وجاءت جيانغ شينجين طائرةً إليه مباشرةً .
بعد أنْ أطلق عليه سيف جيانغ تشن ، تمَّ دفع لي شواي لِلخلف وجفل. وسقط وجهه. منذ أنْ أصبح لا يقهر في العالم الخالد ولا يقاوم في القبر الإلهي ، لم يتعرض أبدًا لِخسارة مثل هذه من قبل. كيف يمكن أنْ يشعر لي شواي بشعور جيد في هذه اللحظة؟
قال جيانغ تشن بازدراء. لقد حان الوقت لِعرض عظمة الخبير الذي في عالم السيادي الخالد من الدرجة الثامنة. قتل هذا اللقيط كان بالضبط معركة لِبناء هيبته الخاصَّة !
“لقد أغضبتني تمامًا ، يا فتى. يجب أن أريك لوني الحقيقي وأقتلك “.
كان موقف لي شواي متعجرفًا ومتغطرسًا . في الواقع ، لا أحد يستحق الاحترام في عينيه لأنَّه كان يتغلب على كل الصعوبات طوال رحلته. لم يشفق على أي شخص ، بِما في ذلك الروح الإلهية لِخبير عالم الإله السماوي.
أخرج لي شواي رمحًا ذهبيًا ببطء. كان الرمح يتلألأ وهو يخترق السماء. ويمكن لِلمرء بِشكل طبيعي أن يقول أنَّه كان حقًا سلاحًا قتاليًا منقطع النظير ومرعبًا.
قالت جيانغ شينجين بِقلق ، وكان وجهها الجميل مليئًا بِالقلق. نظرًا لأنَّها كانت لا تزال مقيدة بحزمة الحبل الخالد في الوقت الحالي ، لم تستطع فعل أي شيء من أجل جيانغ تشن.
“فالتتقدم نحوي . اسمح لي أنْ أرى مدى قوتك “.
ألقى لي شواي مهارة وجاءت جيانغ شينجين طائرةً إليه مباشرةً .
بينما كان جيانغ تشن يستخدم سيف التنين السماوي ، كانت خطواته شديدة الحذر وكانت حركته سريعة. على الرغم من أنَّ الطيران لم يكن ممكنًا هنا ، إلَّا أنَّ سيفه كان بلا حدود. لن يتمكن الأشخاص العاديون من تحمل رعب سيف التنين السماوي وحِدته.
أنا خبير قتل العباقرة
“الرمح الذهبي الأرجواني العاصف ! هذا هو سلاح الولادة الإلهي خاصتي الذي تمَّ إنشاؤه من خلال جوهر الأرض. يجب أنْ تكون فخوراً بِموتك تحت رمح الذهبي الأرجواني خاصتي . لقد اتبعت دائمًا طريقتي الخاصة في القيام بالأشياء طوال حياتي ، بِشلكل لا مثيل له تحت السماء. من حيث العبقرية ، كنت رقم واحد من الماضي حتى الوقت الحاضر. محكوم عليك أنْ تموت بِدون مكان دفن في اللحظة التي قررت فيها محاربتي . ومع ذلك ، يا لِلأسف أنَّه ليس لديك شرارة إلهية. بِمجرد أنْ تموت ، سينتهي كل شيء. هههههه هيا تعال لِتعاني من رمحي! “
بعد أنْ أطلق عليه سيف جيانغ تشن ، تمَّ دفع لي شواي لِلخلف وجفل. وسقط وجهه. منذ أنْ أصبح لا يقهر في العالم الخالد ولا يقاوم في القبر الإلهي ، لم يتعرض أبدًا لِخسارة مثل هذه من قبل. كيف يمكن أنْ يشعر لي شواي بشعور جيد في هذه اللحظة؟
لوح لي شواي بِرمحه الطويل ، مما تسبب في تشكُّل الرياح و السحب. كانت شخصيته تومض ، منتجة عددًا لا يحصى من الصور اللاحقة في لحظة. ومِن دون شك ، كان لي شواي في الواقع خبيرًا مؤهلاً لِلغاية. إذا لم يكن الآن قد قلَّلَ من شأن خصمه الحالي ، لما أجبر على العودة. كونه عبقريًا منقطع النظير يمكنه النظر بدونية في القبر الإلهي ، فقد امتلك بالتأكيد القوة لِفعل ذلك .
كانت جيانغ شينجين في السحابة (السماء) التاسعة حيث كان جيانغ تشن لا يزال هنا في النهاية وأظهر نفسه في هذه اللحظة الحرجة. لقد تَخَيَّلتْ ذات مرة أنَّ أميرًا ذو أجنحة عظيمة سيأتي وينقذها من يد العدو يومًا ما . كان هذا حقًا شيء يجب أنْ يفخر نفخر به.
“مثير لِلاهتمام! مهارتك في التباهي ليست سيئة ، لكنني لست متأكدًا من مدى قوتك في الواقع. أنت غير محظوظ لِمقابلتي. على الرغم من أنك عبقري من بين آلاف العوالم ، فلا يمكنك إلَّا أنْ تندب محنتك لأنني خبير في قتل العباقرة “.
“يبدو أنَّ لديك بالفعل بعض الكفاءة. لا عجب أنَّك متعجرف جدا “.
قال جيانغ تشن بازدراء. لقد حان الوقت لِعرض عظمة الخبير الذي في عالم السيادي الخالد من الدرجة الثامنة. قتل هذا اللقيط كان بالضبط معركة لِبناء هيبته الخاصَّة !
_________________________
_________________________
“يا فتى ، إذا حدث شيء ما لِلآنسة السيادية ، فسوف أحطمك إلى أشلاء.”
عزيزي القارئ لا تنسى أن مؤلف هذه الرواية غير مسلم لهذا هناك العديد من المصطلحات والعبارات التي تخالف الدين الإسلامي لذا يرجى مراعاة ذلك أنا أحاول دائمًا تغيير هذه العبارات مع ما يناسب ديننا لكن قد أكون قد غفلت عن بعضها لهذا أرجو أن يتم تذكير بذلك إن وجدت .
ترجمة وتدقيق: Aku_chan
“مثير لِلاهتمام! مهارتك في التباهي ليست سيئة ، لكنني لست متأكدًا من مدى قوتك في الواقع. أنت غير محظوظ لِمقابلتي. على الرغم من أنك عبقري من بين آلاف العوالم ، فلا يمكنك إلَّا أنْ تندب محنتك لأنني خبير في قتل العباقرة “.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
