عالم الذبح
عالم الذبح
كان على كل خبير العالم الخالد أنْ يمر بتجارب لا حصر لها لِدخول العالم الإلهي ، حيث كان من المحتم أنْ يفشل الكثيرون ، ولن يتمكن سوى الأقوى من البقاء على قيد الحياة. في هذه الحالة ، كان القبر الإلهي غامضًا ومخيفًا أكثر. علاوة على ذلك ، يجب أنْ يكون كنز خبير عالم الإمبراطور الإلهي غير عادي.
كانت هذه البوابة البرونزية بِمثابة تشكيل الذبح**. كما لو أنها خُلقت من أجل دفن جميع الخالدين والآلهة من السماوات التسع. كانت مغطاة بِهالة غامضة. خصوصًا، هذا الشعور الغامض الذي تطلقه … حيثُ تشعر المرء بِأنَّ هذا المكان كان جحيمًا.
شعر وكأنَّه قلبه قد جُرَّ إلى الهاوية. شعر جيانغ تشن أنَّه ينبع من أعمق جزء من قلبه . ويمكن أنْ يؤثر وجوده بِحد ذاته على حالته العقلية.
عزيزي القارئ لا تنسى أن مؤلف هذه الرواية غير مسلم لهذا هناك العديد من المصطلحات والعبارات التي تخالف الدين الإسلامي لذا يرجى مراعاة ذلك أنا أحاول دائمًا تغيير هذه العبارات مع ما يناسب ديننا لكن قد أكون قد غفلت عن بعضها لهذا أرجو أن يتم تذكير بذلك إن وجدت . ترجمة وتدقيق: Aku_chan
** التشكيل هنا ليس فعل بل جائت بِمعنى تكوين مثل تشكيل العناصر الخمسة .
“لن تصل إلى ارتفاعي أبدًا. على الرغم من أنَّك امتداد لي ، إلَّا أنَّك ضعيفٌ جدًا. كيف يمكن أنْ يوجد مثل هذا الشخص الضعيف في هذا القبر الإلهي؟ “
علم جيانغ تشن أنَّه وقع في وهم ، لكنَّه لم يكتشف بعد وسيلة لِاختراقه. سمحت تقنية اشتقاق الروح العظيمة له بِالبقاء عاقلًا وعدم تأثره نفسياً. لكن جيانغ تشن القاتل يبدو كأنَّه حقيقي. في مواجهة نفسه ، شعر جيانغ تشن بِضغطٍ شديد ، كما لو كان هذا الشخص هو حقًا.
بِالتفكير في الجحيم ، ارتعش قلب جيانغ تشن قليلاً. من منظور العالم الإلهي ، أليس هذا المكان بِالفعل جحيمًا؟ كيف يمكن لِلمرء أنْ يمر بِسهولة في الجحيم؟ يجب على المرء أنْ يختبر رحلة محفوفة بِالمخاطر ِللهروب من هذا المكان ودخول العالم الإلهي.
شعر جيانغ تشن بِضغطٍ لا يوصف في قلبه. ومع ذلك ، كان هذا المكان مليئًا بألوان قوس قزح والضباب والغيوم التي كانت تحوم في المكان ، وازدهر عدد لا يحصى من النباتات عبر المناطق المحيطة ، مشابه تمامًا لِما يجب أنْ يكون عليه القصر الخالد.
كان على كل خبير العالم الخالد أنْ يمر بتجارب لا حصر لها لِدخول العالم الإلهي ، حيث كان من المحتم أنْ يفشل الكثيرون ، ولن يتمكن سوى الأقوى من البقاء على قيد الحياة. في هذه الحالة ، كان القبر الإلهي غامضًا ومخيفًا أكثر. علاوة على ذلك ، يجب أنْ يكون كنز خبير عالم الإمبراطور الإلهي غير عادي.
كان على كل خبير العالم الخالد أنْ يمر بتجارب لا حصر لها لِدخول العالم الإلهي ، حيث كان من المحتم أنْ يفشل الكثيرون ، ولن يتمكن سوى الأقوى من البقاء على قيد الحياة. في هذه الحالة ، كان القبر الإلهي غامضًا ومخيفًا أكثر. علاوة على ذلك ، يجب أنْ يكون كنز خبير عالم الإمبراطور الإلهي غير عادي.
أبواب الجحيم ، تشكيل قتل منقطع النظير! لم يستطع جيانغ تشن إلَّا التفكير في تلك الكلمات الستة . لا أحد يعرف ما يكمن وراء هذه البوابة ، بِمعنى آخر ، لم يدخل أي شخص آخر ذلك المكان على الإطلاق. لأنَّ البوابة البرونزية بدت وكأنَّها ظلت قائمة هناك لِعصور دون أن يمسها أحد. على الأقل ، شعروا أنَّ هذا المكان كان مكانًا محظورًا قبل وصولهم.
“من أنت؟ هل تعتقد أنَّك يمكن أنْ تقتلني في هذا الوهم؟ ” سخر جيانغ تشن.
كان الخطر موجودًا بِالتأكيد. علاوة على ذلك ، كان من المستحيل أنْ يكون طريقهم سلسًا دون أي مشاكل عندما كان الكنز الإلهي هو الموضوع. وإلَّا ، ألن يتمكن أي شخص من الدخول؟
بِاعتباره القرد المحارب المقدس ، كانت حواسه دائمًا حادة لِلغاية ؛ كانت حساسيته تجاه الخطر المجهول دقيقة لِلغاية.
”هذا المكان مختلف بالتأكيد. من الممكن أنْ يكون طريقًا بِلا عودة إذا دخل أحدهم داخله “. قال جيانغ تشن بلا مبالاة.
** التشكيل هنا ليس فعل بل جائت بِمعنى تكوين مثل تشكيل العناصر الخمسة .
“لقد وصلنا بالفعل إلى هنا ، على الرغم من وجود خطر في المستقبل ، لا يزال يتعين على المرء الدخول والتحقق من ذلك.” قال تشانغ لينغيون بضحك. كان لا يعرف الخوف ، لأنَّه كان قويا ، مما منحه الثقة.
“من أنا؟ هيهي. أنا أنت الآخر في قلبك. جيانغ تشن القاتل! “
لكن أولئك الذين اتبعوا جيانغ تشن كانوا مترددين. كانت كلمة جيانغ تشن تخبرهم بوضوح أنَّ المخاطر القادمة لم تكن شيئًا يمكن أنْ يتحملوه. عليهم الاعتماد على أنفسهم.
نظر إليه “جيانغ تشن” بعيون مليئة بالازدراء.
ومع ذلك ، كان لدى هؤلاء الناس قلب جشع. كانوا جميعًا يهدفون إلى الكنوز الإلهية ، فمن الأحمق الذي سيتراجع الآن؟ إذا كان على المرء أنْ يتراجع هنا والآن ، ما دام المرء لا يغامر بِداخل الهاوية نفسها ، فهذا يدل على الجبن الموجود في قلب الشخص وسيصبح هذا حِصنًا(حاجزًا) سماويًا لا يمكن التغلب عليه في طريقهم المستقبلي لِلتدريب.
“من أنا؟ هيهي. أنا أنت الآخر في قلبك. جيانغ تشن القاتل! “
لِلدخول ، قد يبدو المرء بطوليًا ولكن سيتعين عليه أيضًا مواجهة الأخطار الخفية من جميع الجوانب الممكنة. كان التراجع من دون أخطار أومجازفة عِبارة جُبن. لم يكن أحد على استعداد لأنْ يوصف بأنَّه جبان. يجب ألَّا يتوقف المقاتل عن التقدم!
“لقد وصلنا بِالفعل إلى هذا الحد. الأخ جيانغ تشن ، سوف نتبعك. كنَّا سنصبح أشباحًا متجولة في هذا القبر الإلهي لِولاك “.
في هذه اللحظة ، يمكن لِمجموعة جيانغ تشن أنْ تشعر بعدة أزواج من العيون تنظر إليهم.
أومأ جيانغ تشن بِرأسه. ثمَّ نظر إلى التنين شيسان ، مشيرًا إليه لِتوخي الحذر.
“الأخ جيانغ تشن ، سوف نتبعك.” قال مولينغ دونغ تشِن بابتسامة ، لأنَّه يثق تمامًا في جيانغ تشن.
أصبح تعبير التنين شيسان رسميًا لأنَّه كان يرى جيانغ تشن ، الذي لم يكن دائمًا بِهذه الجدية ، كان لديه بعض المخاوف.
مدَّ جيانغ تشن يده ولمس البوابة البرونزية. كان من الممكن سماع ترنيمة سنسكريتية قديمة يتردد صداها في أذنيه حيث فتح البوابة البرونزية بِسهولة. حيث صُدم لأنَّه فتح دون أي جهد. بعد فتح البوابة ، رأى جيانغ تشن ممرًا به لآلئ مضيئة تضيء المسار على كلا الجانبين ، لكن المكان كان لا يزال معتمًا.
“الأخ جيانغ تشن ، سوف نتبعك.” قال مولينغ دونغ تشِن بابتسامة ، لأنَّه يثق تمامًا في جيانغ تشن.
كان جيانغ تشن القاتل يحمل سيف التنين السماوي في يده ، وكانت عيناه مليئتين بنية القتل. كانت البيئة المحيطة بِه حقيقية كما هي ، مع ملء التشي الخالد لِلفراغ والجوهر السميك لِلسماء والأرض ، كانت المباني والهياكل في المنطقة المحيطة جميلة كما كانت دائمًا. في هذه الأثناء ، اختفى التنين شيسان والآخرون عن بصره منذ فترة طويلة دون أنْ يتركوا أثرًا.
لكن جيانغ تشن عرف أنَّ هذا الشخص كان الأقوى بين المجموعة ، فقط لأنَّه لم يظهر قوته الحقيقية. كان هذا الشخص متغيرًا في هذه الرحلة. لكن جيانغ تشن كان يعلم جيدًا أنَّه لن يخسر أمام مولينغ دونغ تشِن إذا أطلق كلاهما العنان لِقوتهما الحقيقية.
“من أنت؟ هل تعتقد أنَّك يمكن أنْ تقتلني في هذا الوهم؟ ” سخر جيانغ تشن.
اشتعلت الشعلة في يد جيانغ تشن. يمكن لِألسنة النار الخمسة أن تذيب وتصهر كل شيء تقريبًا. في لحظة ، ذابت طبقة الجليد التي تغطي البوابة البرونزية ، وتحولت إلى بخار بع ذلك اندمجت مع الهواء.
“لن تصل إلى ارتفاعي أبدًا. على الرغم من أنَّك امتداد لي ، إلَّا أنَّك ضعيفٌ جدًا. كيف يمكن أنْ يوجد مثل هذا الشخص الضعيف في هذا القبر الإلهي؟ “
كانت البوابة البرونزية مغطاة بِبقع صدئة ، تبدو قديمة لِلغاية ، مما يجعل المرء غير قادر على التأكد من عدد آلاف السنين التي تمَّ مرَّت عليها.
شعر وكأنَّه قلبه قد جُرَّ إلى الهاوية. شعر جيانغ تشن أنَّه ينبع من أعمق جزء من قلبه . ويمكن أنْ يؤثر وجوده بِحد ذاته على حالته العقلية.
في هذه اللحظة ، يمكن لِمجموعة جيانغ تشن أنْ تشعر بعدة أزواج من العيون تنظر إليهم.
كما شعر جيانغ تشن بِصدمة طفيفة. هذا صحيح ، كان هذا المكان مثالي لِلغاية. إنَّه مريح لِلغاية هنا ، مما يجعلك لا تريد المغادرة هنا أبدًا. سترغب في البقاء هنا إلى الأبد.
“هذا غريب ، لماذا أشعر أن شخصًا ما ينظر إلي. الل*** . ” ارتعد التنين شيسان.
“لقد وصلنا بِالفعل إلى هذا الحد. الأخ جيانغ تشن ، سوف نتبعك. كنَّا سنصبح أشباحًا متجولة في هذا القبر الإلهي لِولاك “.
بِاعتباره القرد المحارب المقدس ، كانت حواسه دائمًا حادة لِلغاية ؛ كانت حساسيته تجاه الخطر المجهول دقيقة لِلغاية.
في هذه اللحظة ، يمكن لِمجموعة جيانغ تشن أنْ تشعر بعدة أزواج من العيون تنظر إليهم.
شعر جيانغ تشن أيضًا بذلك ، لكنَّه اختار ألَّا يقول ذلك بِصوتٍ عالٍ لِمنع الاضطرابات بين المجموعة. شعر مولينغ دونغ تشِن وتشانغ لينغيون بِذلك ، لكنهما نظرا إلى جيانغ تشن واختارا الصمت.
أومأ جيانغ تشن بِرأسه. ثمَّ نظر إلى التنين شيسان ، مشيرًا إليه لِتوخي الحذر.
مدَّ جيانغ تشن يده ولمس البوابة البرونزية. كان من الممكن سماع ترنيمة سنسكريتية قديمة يتردد صداها في أذنيه حيث فتح البوابة البرونزية بِسهولة. حيث صُدم لأنَّه فتح دون أي جهد. بعد فتح البوابة ، رأى جيانغ تشن ممرًا به لآلئ مضيئة تضيء المسار على كلا الجانبين ، لكن المكان كان لا يزال معتمًا.
“هل أنت جاهز؟ لِعالم الذبح. سأولد من جديد بِمجرد قتلك! وسوف أخترق هذا القيد وأعود إلى مكاني الإلهي! “
أخذ جيانغ تشن نفسا عميقًا ودخل أولًا ، تبعه الآخرون من الخلف. أصبح المسار أوسع وأطول بعد أنْ دخلوا. كان الممر بِعرض عشرة تشانغ وطوله مئة تشانغ ، مع سحب وضباب تحيط بِالمكان ، وملأ التشي الخالد الهواء. يمكن رؤية جسر بِألوان قوس قزح من بعيد ، ممتدًا نحو السحب.
لكن أولئك الذين اتبعوا جيانغ تشن كانوا مترددين. كانت كلمة جيانغ تشن تخبرهم بوضوح أنَّ المخاطر القادمة لم تكن شيئًا يمكن أنْ يتحملوه. عليهم الاعتماد على أنفسهم.
كا كاكا …
“من أنت؟” قال جيانغ تشن بِنبرة متدنية .
يمكن سماع صوت مزعج حاد وتمَّ إغلاق البوابة البرونزية تلقائيًا. عاد جيانغ تشن بِسرعة إلى الوراء وألقى نظرة خاطفة على التماثيل الحجرية التي درات رؤوسها ببطء إلى الوراء. ومع ذلك ، لم يستطع معرفة أي منها ، لأنَّ البوابة البرونزية قد أغلقت بالفعل عن كثب.
عالم الذبح
شعر جيانغ تشن بِضغطٍ لا يوصف في قلبه. ومع ذلك ، كان هذا المكان مليئًا بألوان قوس قزح والضباب والغيوم التي كانت تحوم في المكان ، وازدهر عدد لا يحصى من النباتات عبر المناطق المحيطة ، مشابه تمامًا لِما يجب أنْ يكون عليه القصر الخالد.
“ومع ذلك ، لن تتمكن أبدًا من الخروج من هذا المكان. عالم الذبح ، يجب على المرء أنْ يقتل نفسه إذا أراد قتل الآخرين! ها ها ها ها!”
كان المكان مثل المنزل الأسطوري لآلهة السماء العليا. في الداخل ، يمكن رؤية العديد من قصور اليشم والقصور الذهبية المبنية بِشكل رائع ، بعضها يقع في مكان مرتفع فوق جبل رائع يصل إلى الغيوم ، وبعضها يطفو بلا حدود فوق السماء.
كانت هذه البوابة البرونزية بِمثابة تشكيل الذبح**. كما لو أنها خُلقت من أجل دفن جميع الخالدين والآلهة من السماوات التسع. كانت مغطاة بِهالة غامضة. خصوصًا، هذا الشعور الغامض الذي تطلقه … حيثُ تشعر المرء بِأنَّ هذا المكان كان جحيمًا.
“فعلًا . هذا رائع.”
“من أنت؟” قال جيانغ تشن بِنبرة متدنية .
أخذ شخص ما نفسًا عميقًا ولم يسعه إلَّا إعطاء المديح.
يمكن سماع صوت مزعج حاد وتمَّ إغلاق البوابة البرونزية تلقائيًا. عاد جيانغ تشن بِسرعة إلى الوراء وألقى نظرة خاطفة على التماثيل الحجرية التي درات رؤوسها ببطء إلى الوراء. ومع ذلك ، لم يستطع معرفة أي منها ، لأنَّ البوابة البرونزية قد أغلقت بالفعل عن كثب.
“هذا صحيح … هذا تمامًا مثل العالم الخالد في أحلامهم ، هذا رائع حقًا. جوهر السماء والأرض هنا سميك لِدرجة أنَّه خانق. يمكن لِلمرء أنْ يصل بِسهولة إلى مراحل أعلى إذا كان على المرء أنْ يتدرب هنا “.
كان جيانغ تشن يعرف بِالفعل أنَّ هذا كان وهمًا كبيرًا إلى حد كبير. أصبح الوهم نشطًا منذ اللحظة التي وطأت فيها أقدامهم إلى هذا المكان ، علاوة على ذلك لم يدركوا أبدًا اللحظة التي وقعوا فيها في مثل هذا الوهم. لن يكون من السهل على كل واحد منهم تجنب مثل هذه المحنة. لم يكن بِإمكان جيانغ تشن أيضًا الهروب لولا تقنية اشتقاق الروح العظيمة. ومع ذلك ، لا يزال غير قادر على فعل أي شيء حتى بعد أنْ علم أنَّه وقع في الوهم.
كما شعر جيانغ تشن بِصدمة طفيفة. هذا صحيح ، كان هذا المكان مثالي لِلغاية. إنَّه مريح لِلغاية هنا ، مما يجعلك لا تريد المغادرة هنا أبدًا. سترغب في البقاء هنا إلى الأبد.
في هذه اللحظة ، يمكن لِمجموعة جيانغ تشن أنْ تشعر بعدة أزواج من العيون تنظر إليهم.
غادر الناس بِجانب جيانغ تشن جانبه واحدا تلو الآخر. كما اندفع التنين شيسان و مولينغ دونغ تشِن و تشانغ لينغيون بِسرعة كبيرة.
شعر جيانغ تشن أيضًا بذلك ، لكنَّه اختار ألَّا يقول ذلك بِصوتٍ عالٍ لِمنع الاضطرابات بين المجموعة. شعر مولينغ دونغ تشِن وتشانغ لينغيون بِذلك ، لكنهما نظرا إلى جيانغ تشن واختارا الصمت.
“الصغير تشن. سأذهب لِإلقاء نظرة. البيئة هنا رائعة. أشعر أنني على وشك اختراق عالم إله الفراغ في المرحلة المتوسطة “. قال التنين شيسان وركض بسرعة نحو القصر الإلهي الذهبي الذي كان يطفو في السماء.
أخذ شخص ما نفسًا عميقًا ولم يسعه إلَّا إعطاء المديح.
في لحظة ، شعر جيانغ تشن أنَّ الآخرين قد ذهبوا نحو الأمام. وحدث مشهد غريب أمام عينيه مباشرة.
لكن أولئك الذين اتبعوا جيانغ تشن كانوا مترددين. كانت كلمة جيانغ تشن تخبرهم بوضوح أنَّ المخاطر القادمة لم تكن شيئًا يمكن أنْ يتحملوه. عليهم الاعتماد على أنفسهم.
كان هناك شخصٌ يشبهه تمامًا يقف أمامه ، ويشير إليه بِإصبع السيف الخاص بِه إلى الفراغ. وكانت شفتاه منحنية لِلأعلى بينما كان ينظر إلى جيانغ تشن بِازدراءٍ طفيف.
كانت البوابة البرونزية مغطاة بِبقع صدئة ، تبدو قديمة لِلغاية ، مما يجعل المرء غير قادر على التأكد من عدد آلاف السنين التي تمَّ مرَّت عليها.
“لن تصل إلى ارتفاعي أبدًا. على الرغم من أنَّك امتداد لي ، إلَّا أنَّك ضعيفٌ جدًا. كيف يمكن أنْ يوجد مثل هذا الشخص الضعيف في هذا القبر الإلهي؟ “
شعر جيانغ تشن بِضغطٍ لا يوصف في قلبه. ومع ذلك ، كان هذا المكان مليئًا بألوان قوس قزح والضباب والغيوم التي كانت تحوم في المكان ، وازدهر عدد لا يحصى من النباتات عبر المناطق المحيطة ، مشابه تمامًا لِما يجب أنْ يكون عليه القصر الخالد.
نظر إليه “جيانغ تشن” بعيون مليئة بالازدراء.
قام جيانغ تشن القاتل برفع أحد حواجبه بينما نظر إلى جيانغ تشن بِدهشة.
“من أنت؟” قال جيانغ تشن بِنبرة متدنية .
نظر إليه “جيانغ تشن” بعيون مليئة بالازدراء.
“من أنا؟ هيهي. أنا أنت الآخر في قلبك. جيانغ تشن القاتل! “
شعر وكأنَّه قلبه قد جُرَّ إلى الهاوية. شعر جيانغ تشن أنَّه ينبع من أعمق جزء من قلبه . ويمكن أنْ يؤثر وجوده بِحد ذاته على حالته العقلية.
“القاتل مني ؟” عبس جيانغ تشن.
أبواب الجحيم ، تشكيل قتل منقطع النظير! لم يستطع جيانغ تشن إلَّا التفكير في تلك الكلمات الستة . لا أحد يعرف ما يكمن وراء هذه البوابة ، بِمعنى آخر ، لم يدخل أي شخص آخر ذلك المكان على الإطلاق. لأنَّ البوابة البرونزية بدت وكأنَّها ظلت قائمة هناك لِعصور دون أن يمسها أحد. على الأقل ، شعروا أنَّ هذا المكان كان مكانًا محظورًا قبل وصولهم.
أصبح تعبيره قاتمًا لِلغاية. كان يعلم أنَّه وقع في وهم. سمحت له تقنية اشتقاق الروح العظيمة بأنْ يدرك الموقف على الفور. ومع ذلك ، لم يستطع الهروب من المكان وجيانغ تشن القاتل الذي كان أمامه.
ومع ذلك ، كان لدى هؤلاء الناس قلب جشع. كانوا جميعًا يهدفون إلى الكنوز الإلهية ، فمن الأحمق الذي سيتراجع الآن؟ إذا كان على المرء أنْ يتراجع هنا والآن ، ما دام المرء لا يغامر بِداخل الهاوية نفسها ، فهذا يدل على الجبن الموجود في قلب الشخص وسيصبح هذا حِصنًا(حاجزًا) سماويًا لا يمكن التغلب عليه في طريقهم المستقبلي لِلتدريب.
“من أنت؟ هل تعتقد أنَّك يمكن أنْ تقتلني في هذا الوهم؟ ” سخر جيانغ تشن.
“الصغير تشن. سأذهب لِإلقاء نظرة. البيئة هنا رائعة. أشعر أنني على وشك اختراق عالم إله الفراغ في المرحلة المتوسطة “. قال التنين شيسان وركض بسرعة نحو القصر الإلهي الذهبي الذي كان يطفو في السماء.
قام جيانغ تشن القاتل برفع أحد حواجبه بينما نظر إلى جيانغ تشن بِدهشة.
أومأ جيانغ تشن بِرأسه. ثمَّ نظر إلى التنين شيسان ، مشيرًا إليه لِتوخي الحذر.
“هل عرفت بالفعل أنَّك في وهم؟”
كان الخطر موجودًا بِالتأكيد. علاوة على ذلك ، كان من المستحيل أنْ يكون طريقهم سلسًا دون أي مشاكل عندما كان الكنز الإلهي هو الموضوع. وإلَّا ، ألن يتمكن أي شخص من الدخول؟
علم جيانغ تشن أنَّه وقع في وهم ، لكنَّه لم يكتشف بعد وسيلة لِاختراقه. سمحت تقنية اشتقاق الروح العظيمة له بِالبقاء عاقلًا وعدم تأثره نفسياً. لكن جيانغ تشن القاتل يبدو كأنَّه حقيقي. في مواجهة نفسه ، شعر جيانغ تشن بِضغطٍ شديد ، كما لو كان هذا الشخص هو حقًا.
“هذا غريب ، لماذا أشعر أن شخصًا ما ينظر إلي. الل*** . ” ارتعد التنين شيسان.
“ومع ذلك ، لن تتمكن أبدًا من الخروج من هذا المكان. عالم الذبح ، يجب على المرء أنْ يقتل نفسه إذا أراد قتل الآخرين! ها ها ها ها!”
بِالتفكير في الجحيم ، ارتعش قلب جيانغ تشن قليلاً. من منظور العالم الإلهي ، أليس هذا المكان بِالفعل جحيمًا؟ كيف يمكن لِلمرء أنْ يمر بِسهولة في الجحيم؟ يجب على المرء أنْ يختبر رحلة محفوفة بِالمخاطر ِللهروب من هذا المكان ودخول العالم الإلهي.
كان جيانغ تشن القاتل يحمل سيف التنين السماوي في يده ، وكانت عيناه مليئتين بنية القتل. كانت البيئة المحيطة بِه حقيقية كما هي ، مع ملء التشي الخالد لِلفراغ والجوهر السميك لِلسماء والأرض ، كانت المباني والهياكل في المنطقة المحيطة جميلة كما كانت دائمًا. في هذه الأثناء ، اختفى التنين شيسان والآخرون عن بصره منذ فترة طويلة دون أنْ يتركوا أثرًا.
** التشكيل هنا ليس فعل بل جائت بِمعنى تكوين مثل تشكيل العناصر الخمسة .
كان جيانغ تشن يعرف بِالفعل أنَّ هذا كان وهمًا كبيرًا إلى حد كبير. أصبح الوهم نشطًا منذ اللحظة التي وطأت فيها أقدامهم إلى هذا المكان ، علاوة على ذلك لم يدركوا أبدًا اللحظة التي وقعوا فيها في مثل هذا الوهم. لن يكون من السهل على كل واحد منهم تجنب مثل هذه المحنة. لم يكن بِإمكان جيانغ تشن أيضًا الهروب لولا تقنية اشتقاق الروح العظيمة. ومع ذلك ، لا يزال غير قادر على فعل أي شيء حتى بعد أنْ علم أنَّه وقع في الوهم.
“القاتل مني ؟” عبس جيانغ تشن.
شعر جيانغ تشن بأنَّ جيانغ تشن القاتل الذي أمامه بأنَّه حقيقي لِلغاية. هل يمكن أنْ يكون … هو نفسي الآخر؟
كانت هذه البوابة البرونزية بِمثابة تشكيل الذبح**. كما لو أنها خُلقت من أجل دفن جميع الخالدين والآلهة من السماوات التسع. كانت مغطاة بِهالة غامضة. خصوصًا، هذا الشعور الغامض الذي تطلقه … حيثُ تشعر المرء بِأنَّ هذا المكان كان جحيمًا.
“عالم الذبح ، يجب على المرء أنْ يقتل نفسه ، إذا أراد المرء قتل الآخرين؟” غمغم جيانغ تشن.
“فعلًا . هذا رائع.”
شعر وكأنَّه قلبه قد جُرَّ إلى الهاوية. شعر جيانغ تشن أنَّه ينبع من أعمق جزء من قلبه . ويمكن أنْ يؤثر وجوده بِحد ذاته على حالته العقلية.
“لن تصل إلى ارتفاعي أبدًا. على الرغم من أنَّك امتداد لي ، إلَّا أنَّك ضعيفٌ جدًا. كيف يمكن أنْ يوجد مثل هذا الشخص الضعيف في هذا القبر الإلهي؟ “
“هل أنت جاهز؟ لِعالم الذبح. سأولد من جديد بِمجرد قتلك! وسوف أخترق هذا القيد وأعود إلى مكاني الإلهي! “
أبواب الجحيم ، تشكيل قتل منقطع النظير! لم يستطع جيانغ تشن إلَّا التفكير في تلك الكلمات الستة . لا أحد يعرف ما يكمن وراء هذه البوابة ، بِمعنى آخر ، لم يدخل أي شخص آخر ذلك المكان على الإطلاق. لأنَّ البوابة البرونزية بدت وكأنَّها ظلت قائمة هناك لِعصور دون أن يمسها أحد. على الأقل ، شعروا أنَّ هذا المكان كان مكانًا محظورًا قبل وصولهم.
كانت عيون جيانغ تشن القاتل فخورة ، وأصدرت ضغطًا شديدًا ، وارتفع التشي المتغطرس عبر السماء!
“من أنت؟” قال جيانغ تشن بِنبرة متدنية .
_________________________
كان الخطر موجودًا بِالتأكيد. علاوة على ذلك ، كان من المستحيل أنْ يكون طريقهم سلسًا دون أي مشاكل عندما كان الكنز الإلهي هو الموضوع. وإلَّا ، ألن يتمكن أي شخص من الدخول؟
عزيزي القارئ لا تنسى أن مؤلف هذه الرواية غير مسلم لهذا هناك العديد من المصطلحات والعبارات التي تخالف الدين الإسلامي لذا يرجى مراعاة ذلك أنا أحاول دائمًا تغيير هذه العبارات مع ما يناسب ديننا لكن قد أكون قد غفلت عن بعضها لهذا أرجو أن يتم تذكير بذلك إن وجدت .
ترجمة وتدقيق: Aku_chan
بِالتفكير في الجحيم ، ارتعش قلب جيانغ تشن قليلاً. من منظور العالم الإلهي ، أليس هذا المكان بِالفعل جحيمًا؟ كيف يمكن لِلمرء أنْ يمر بِسهولة في الجحيم؟ يجب على المرء أنْ يختبر رحلة محفوفة بِالمخاطر ِللهروب من هذا المكان ودخول العالم الإلهي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
