نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Dragon Marked War God 2201

انه لنصراً مؤكد

انه لنصراً مؤكد

ارجو ان تستمتعوا

 

مع قوة حراس إلة النار، ويبدو أن ثلاثة أو أربعة منهم كانوا بالفعل كافيين للتغلب على انصاف ​​الآلهة . علاوة على ذلك ، لا يمكن تدمير حراس اله النار من قبل خبراء أضعف من الملوك الإلهيين. قد يتم هزيمتهم لكنهم لن يتم تدميرهم.

 

 

 

كان اللهب داخل حراس اله النار هو جوهر نيران اللوتس الأحمر. إذا رأى الناس العاديون هذا النوع من اللهب ، فلن يضطروا إلى الانتظار حتى يتراجعوا. لقد فهم جيانغ تشن أخيرًا السبب الذي جعل حراس اله النار مرعبين للغاية.

 

 

“اليوم سيكون ذكرى وفاتك العام المقبل!”

“هذه الدمى المرعبة!”

 

 

 

كان لوه نينغتيان مذهولًا تمامًا. عندما كان يقاتل ضد حرس اله النار الآن ، كان في وضع سلبي وكان بإمكانه فقط الدفاع ضد هجماتهم. حتى أنه كان بحاجة إلى توخي الحذر الشديد حتى لا تحرقه النيران ، وإلا فإن العواقب ستكون رهيبة بالتأكيد. لقد اتخذ الموقف الدفاعي فقط ، لكنه كان لا يزال مصابًا من قبل حرس اله النار. إذا لم يكن يدافع لكان قد أصيب بجروح بالغة الآن.

 

 

 

ومع ذلك ، فقد كان محرجًا حقًا لأن حياته كانت مهددة من قبل حراس اله الاثني عشر وفقد إحساسه بالتفوق.

 

 

 

لقد شكك فيما إذا كان حراس اله الإثنا عشر جزءًا من ميراث الاله الحرفي. وإلا ، فكيف يستحق جيانغ تشين أن يكون لديه هؤلاء الدمى المشتعلة الاثني عشر؟ كانت قيمة كل من حراس الاله الناري لا تقدر بثمن ، ويكاد يكون من المستحيل الحصول على واحد منهم في السماء أو الأرض. لكن هذا الرجل كان لديه بشكل غير متوقع اثني عشر منهم وهذا جعل لوه نينغتيان يغار من جيانغ تشن.

سقط سيف التنين السماوي على سيف الملك أزور للوه نينغتيان . ، استخدم لوه تشينتيان قوته لدعم جسد لوه نينغتيان. بعد أن اخترق الصوت الهائج الذي يهز السماء ، كان سيف التنين السماوي لا يزال قائما بإشراقه الحاد ، ولكن سيف ازور للوه نينغتيان تشقق وأصبح سيفًا مكسورًا.

 

حطم سيف التنين السماوي ، المليء بالقوة الإلهية منقطعة النظير ، الفراغ. يبدو أن حدود يو هوا بأكملها أصبحت مظلمة للغاية ولكن إشراق العالم أضاء الفراغ. لم يتمكن لوه نينغتيان من سحب نفسه بسرعة من أجل البقاء.

“اليوم سيكون ذكرى وفاتك العام المقبل!”

 

 

قال لوه نينغتيان وهو يشعر بالحزن. لقد كان سلاحًا إلهيًا رافقه لأكثر من ثمانمائة عام ، أعطاه إياه والده قبل وفاته. كان السلاح الإلهي هو كنزه الوحيد ، لأنه بالنسبة للإله السماوي العادي ، قد لا يتمكنون من الحصول على أي أدوات إلهية. بسبب هذا السلاح الإلهي شعر الكثيرون في عائلة الاله لوه بالغيرة منه. ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، كسره جيانغ تشن دون بذل الكثير من الجهد.

لم يتردد جيانغ تشن على الإطلاق وانضم إلى حراس النار الاثني عشر ، وضغط على لوه نينغتيان في موقف مميت. هذه المرة ، كان التنين والسيف لـ جيانغ تشن مختلفًا تمامًا عما كان عليه في الماضي. اخترق التنين السماوي المرعب الفراغ ولم يترك مكانًا ليختبئ فيه لوه نينغتيان. كان حراس اله النار قد قاموا بالضغط علي لوه نينجتيان ضغطًا كبيرًا وجعلوا من المستحيل عليه تقريبًا القيام بأي هجوم مضاد.

 

 

 

حطم سيف التنين السماوي ، المليء بالقوة الإلهية منقطعة النظير ، الفراغ. يبدو أن حدود يو هوا بأكملها أصبحت مظلمة للغاية ولكن إشراق العالم أضاء الفراغ. لم يتمكن لوه نينغتيان من سحب نفسه بسرعة من أجل البقاء.

 

 

”هذا القمامة. الآن يجب أن نزيل الضغينة بيننا. لقد قلت ذلك من قبل. قال جيانغ تشن بفخر “أولئك الذين يستطيعون الضحك في النهاية يضحكون كثيراً.

* بانغ *

 

 

 

سقط سيف التنين السماوي على سيف الملك أزور للوه نينغتيان . ، استخدم لوه تشينتيان قوته لدعم جسد لوه نينغتيان. بعد أن اخترق الصوت الهائج الذي يهز السماء ، كان سيف التنين السماوي لا يزال قائما بإشراقه الحاد ، ولكن سيف ازور للوه نينغتيان تشقق وأصبح سيفًا مكسورًا.

كان لوه تشنتيان يحدق في جيانغ تشين بتعبير وجه جدي. كانت هذه أقوى ضربة له. قد لا يجرؤ الإله الحقيقي المبكر العادي حتى على مقاومة هذا الهجوم ولكن هذا الفتى لم يكن خائفًا على الإطلاق ، ولم يصب بأذى من الضربة أيضًا. كان هذا غريبًا حقًا.

 

 

“سلاحي الإلهي ، سلاحي الإلهي …!”

 

 

 

قال لوه نينغتيان وهو يشعر بالحزن. لقد كان سلاحًا إلهيًا رافقه لأكثر من ثمانمائة عام ، أعطاه إياه والده قبل وفاته. كان السلاح الإلهي هو كنزه الوحيد ، لأنه بالنسبة للإله السماوي العادي ، قد لا يتمكنون من الحصول على أي أدوات إلهية. بسبب هذا السلاح الإلهي شعر الكثيرون في عائلة الاله لوه بالغيرة منه. ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، كسره جيانغ تشن دون بذل الكثير من الجهد.

 

زأر لوه نينغتيان . عملا خبيران الإله الحقيقي معًا وأرادوا القضاء على جيانغ تشن.

”هذا القمامة. الآن يجب أن نزيل الضغينة بيننا. لقد قلت ذلك من قبل. قال جيانغ تشن بفخر “أولئك الذين يستطيعون الضحك في النهاية يضحكون كثيراً.

زأر لوه تشينتيان بغضب. إذا كان قد اتخذ إجراءات في وقت سابق ، فلن يكون هناك الكثير من المفاجآت. ومع ذلك ، من الواضح أنه لم يكن من السهل التعامل مع جيانغ تشن. يمكن اعتبار أن الاثنين واجهوا مباراة. كان من المتوقع تمامًا أن هذا الرجل قد حصل على الكثير من ميراث الله الحرفي. وإلا فسيكون قتله قطعة من الكعكة.

 

ارجو ان تستمتعوا

قال لوه تشينتيان ببرود “لا تعتقد أنه يمكنك الهروب من أيدينا بالاعتماد على هذه الدمى.

 

 

“لقد دمرت سلاحي الإلهي ، ولن أتركك اليوم! احصل على عقابك! ”

“ثم دعونا نحاول ونرى ما إذا كان بإمكانك قتلي أولاً وأخذ الميراث بعيدًا أو يمكنني قتلكما وإثبات وجود العدالة.”

قال لوه تشينتيان ببرود “لا تعتقد أنه يمكنك الهروب من أيدينا بالاعتماد على هذه الدمى.

 

والأهم من ذلك ، أنهم لم يتمكنوا من التخلص من هذه الدمى المشتعلة وأصبح تقييدها أمرًا سخيفًا للتفكير فيه.

قال لوه تشينتيان بصوت منخفض “هذه الدمى المشتعلة هائلة حقًا”. حتى لو تعاونا ، فقد يكون الأمر صعبًا للغاية.

كان لدى إله عشيرة لوه أساليب سحر فائقة مثل إله لوه للفن ، لذلك كانوا أقوى مقارنة بهؤلاء الخبراء العاديين. كانت قوة التلاميذ من العائلات المرموقة هائلة بالطبع بشكل عام. كان هذا لا يرقى إليهم. على الرغم من أن جيانغ تشن لم يقتل بعد ، إلا أن لوه تشينتيان لم يشعر باليأس بعد لأن حراس الله النار الاثني عشر كانوا تحت سيطرة جيانغ تشن. طالما استمرت المعركة ، قد لا يتمكن جيانغ تشن من السيطرة عليهم.

 

* بانغ *

على الرغم من أن لو نينغتيان كان لا يزال حزينًا على فقدان سلاحه الإلهي ، إلا أنه كان يعلم أنه إذا قتلوا جيانغ تشن وحصلوا على الميراث ، فإن المكافآت التي سيحصلون عليها ستكون أفضل من قطعة الأداة الإلهية.

 

 

 

“لقد دمرت سلاحي الإلهي ، ولن أتركك اليوم! احصل على عقابك! ”

قال لوه تشينتيان ببرود “لا تعتقد أنه يمكنك الهروب من أيدينا بالاعتماد على هذه الدمى.

 

 

زأر لوه نينغتيان . عملا خبيران الإله الحقيقي معًا وأرادوا القضاء على جيانغ تشن.

 

 

 

لم يعد هذا المكان يعتبر جزءًا من أراضي القبر الإلهي. بدلا من ذلك ، كان حدود يو هوا . لهذا السبب لم يعد القيد ضد آلهة الفراغ موجودًا بعد الآن. يمكن للخبيرين استخدام قوتهما الكاملة ، وبالتالي لم يجرؤ جيانغ تشن على أن يكون بطيئًا على الإطلاق. قام بترتيب حراس الاله الاثني عشر في مواقع مختلفة ، وتأكد من محاصرة خصومه. لقد تحول هذا إلى معركة حياة أو موت ، ولم يكن هناك طريقة أخرى للتغلب عليه. علاوة على ذلك ، لن يسامح جيانغ تشن الأشخاص الذين قرروا قتله.

“لا ترحموا. استخدم كل شيء! ”

 

 

“لا ترحموا. استخدم كل شيء! ”

 

 

 

زأر لوه تشينتيان بغضب. إذا كان قد اتخذ إجراءات في وقت سابق ، فلن يكون هناك الكثير من المفاجآت. ومع ذلك ، من الواضح أنه لم يكن من السهل التعامل مع جيانغ تشن. يمكن اعتبار أن الاثنين واجهوا مباراة. كان من المتوقع تمامًا أن هذا الرجل قد حصل على الكثير من ميراث الله الحرفي. وإلا فسيكون قتله قطعة من الكعكة.

ارجو ان تستمتعوا

 

 

كان كف لوه تشينتيان مثل كف ضخم لبوذا تاتاجاتا ، يحجب الشمس والسماء. تحطم الفراغ والغيوم من كفه. عندما اصطدم فيلم ختم ذبح التنين من جيانغ تشن ضد باي شان بالم من للوه تشينتيان ، لم يكن من الممكن إنكار أن جيانغ تشن لم يكن مطابقًا لخبير في مملكة الإله الحقيقي حتى بمساعدة تحول التنين. اضطر جيانغ تشن إلى التراجع.

 

 

 

كان لوه تشنتيان يحدق في جيانغ تشين بتعبير وجه جدي. كانت هذه أقوى ضربة له. قد لا يجرؤ الإله الحقيقي المبكر العادي حتى على مقاومة هذا الهجوم ولكن هذا الفتى لم يكن خائفًا على الإطلاق ، ولم يصب بأذى من الضربة أيضًا. كان هذا غريبًا حقًا.

مع قوة حراس إلة النار، ويبدو أن ثلاثة أو أربعة منهم كانوا بالفعل كافيين للتغلب على انصاف ​​الآلهة . علاوة على ذلك ، لا يمكن تدمير حراس اله النار من قبل خبراء أضعف من الملوك الإلهيين. قد يتم هزيمتهم لكنهم لن يتم تدميرهم.

 

”هذا القمامة. الآن يجب أن نزيل الضغينة بيننا. لقد قلت ذلك من قبل. قال جيانغ تشن بفخر “أولئك الذين يستطيعون الضحك في النهاية يضحكون كثيراً.

“ظل السيف ينزل إلى الينابيع الصفراء ويصعد إلى السحابة التاسعة!”

 

 

قال لوه تشينتيان بصوت منخفض “هذه الدمى المشتعلة هائلة حقًا”. حتى لو تعاونا ، فقد يكون الأمر صعبًا للغاية.

أطلق لوه نينغتيان قوته الكاملة أيضًا ، بعد أن قرر أنه لن يمنح جيانغ تشن أي فرصة للعيش. ومع ذلك ، قام جيانغ تشن بهجوم مضاد بسيفه وتم كسر سيف ازور للوه نينغتيان تمامًا هذه المرة.

قال لوه نينغتيان وهو يشعر بالحزن. لقد كان سلاحًا إلهيًا رافقه لأكثر من ثمانمائة عام ، أعطاه إياه والده قبل وفاته. كان السلاح الإلهي هو كنزه الوحيد ، لأنه بالنسبة للإله السماوي العادي ، قد لا يتمكنون من الحصول على أي أدوات إلهية. بسبب هذا السلاح الإلهي شعر الكثيرون في عائلة الاله لوه بالغيرة منه. ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، كسره جيانغ تشن دون بذل الكثير من الجهد.

 

 

سحب جيانغ تشن نفسه على الفور عندما اتخذ حراس النار الاثني عشر خطوة إلى الأمام وحاصروا لوه تشنتيان وشقيقه تمامًا.

كان كف لوه تشينتيان مثل كف ضخم لبوذا تاتاجاتا ، يحجب الشمس والسماء. تحطم الفراغ والغيوم من كفه. عندما اصطدم فيلم ختم ذبح التنين من جيانغ تشن ضد باي شان بالم من للوه تشينتيان ، لم يكن من الممكن إنكار أن جيانغ تشن لم يكن مطابقًا لخبير في مملكة الإله الحقيقي حتى بمساعدة تحول التنين. اضطر جيانغ تشن إلى التراجع.

 

زأر لوه نينغتيان . عملا خبيران الإله الحقيقي معًا وأرادوا القضاء على جيانغ تشن.

كانتة حريق اللوتس الأحمر الكرمي في ارتفاع مستمر. في هذه اللحظة ، أصبح حريق اللوتس الأحمر الكرمي الذي أطلقه حراس اله النار أقوى عدة مرات من ذي قبل.

 

 

سخر جيانغ تشن لأن الاثنين كانا تحت السيطرة المطلقة لحراس الاله النار الاثني عشر. لقد كانوا متشابكين معًا ولم يكن لديهم طريقة للتخلص من الحرس. على الرغم من أنهم كانوا في معركة شرسة ، إلا أن لوه تشنتيان شعر بالملل من المعركة حيث ظل حراس الاله الإثني عشر يضايقونهم. لم يكن لديهم أي طريقة للخروج من تطويق حرس الاله الناري على الإطلاق ، ناهيك عن قتل جيانغ تشن والاستيلاء على الميراث.

حتى الخبراء في مملكة الاله الحقيقي يمكنهم فقط اتخاذ خطوات قليلة إلى الوراء ولن يجرؤوا على مواجهتها. ومع ذلك ، كانت قوة لوه تشينتيان في الواقع أفضل مقارنة بخبراء الإله الحقيقي العاديين. لقد وصل حتى إلى ذروة مملكة الاله الحقيقية المبكرة. هذا هو السبب في أنه كان من الصعب معرفة من له اليد العليا ضد حراس الاله الاثني عشر.

نهاية الفصل

 

ومضت هيئة جيانغ تشن ثم اختفت فجأة. في هذه اللحظة ، شعر كل من لوه نينغتيان و لوه تشينتيان بشعور من البرودة وراءهما. كيف اختفى هذا الرجل فجأة؟

كان لدى إله عشيرة لوه أساليب سحر فائقة مثل إله لوه للفن ، لذلك كانوا أقوى مقارنة بهؤلاء الخبراء العاديين. كانت قوة التلاميذ من العائلات المرموقة هائلة بالطبع بشكل عام. كان هذا لا يرقى إليهم. على الرغم من أن جيانغ تشن لم يقتل بعد ، إلا أن لوه تشينتيان لم يشعر باليأس بعد لأن حراس الله النار الاثني عشر كانوا تحت سيطرة جيانغ تشن. طالما استمرت المعركة ، قد لا يتمكن جيانغ تشن من السيطرة عليهم.

كان اللهب داخل حراس اله النار هو جوهر نيران اللوتس الأحمر. إذا رأى الناس العاديون هذا النوع من اللهب ، فلن يضطروا إلى الانتظار حتى يتراجعوا. لقد فهم جيانغ تشن أخيرًا السبب الذي جعل حراس اله النار مرعبين للغاية.

 

 

“يبدو أنه توقيت جيد للحصول على نصر مؤكد.”

قال لوه تشينتيان بصوت منخفض “هذه الدمى المشتعلة هائلة حقًا”. حتى لو تعاونا ، فقد يكون الأمر صعبًا للغاية.

 

“الآن ، حان دوري لأظهر”.

سخر جيانغ تشن لأن الاثنين كانا تحت السيطرة المطلقة لحراس الاله النار الاثني عشر. لقد كانوا متشابكين معًا ولم يكن لديهم طريقة للتخلص من الحرس. على الرغم من أنهم كانوا في معركة شرسة ، إلا أن لوه تشنتيان شعر بالملل من المعركة حيث ظل حراس الاله الإثني عشر يضايقونهم. لم يكن لديهم أي طريقة للخروج من تطويق حرس الاله الناري على الإطلاق ، ناهيك عن قتل جيانغ تشن والاستيلاء على الميراث.

 

 

 

والأهم من ذلك ، أنهم لم يتمكنوا من التخلص من هذه الدمى المشتعلة وأصبح تقييدها أمرًا سخيفًا للتفكير فيه.

 

 

 

“الآن ، حان دوري لأظهر”.

 

 

“تقنية الفراغ العظيم ، اختراق الفراغ بخطوات خفيفة!”

ومضت هيئة جيانغ تشن ثم اختفت فجأة. في هذه اللحظة ، شعر كل من لوه نينغتيان و لوه تشينتيان بشعور من البرودة وراءهما. كيف اختفى هذا الرجل فجأة؟

على الرغم من أن لو نينغتيان كان لا يزال حزينًا على فقدان سلاحه الإلهي ، إلا أنه كان يعلم أنه إذا قتلوا جيانغ تشن وحصلوا على الميراث ، فإن المكافآت التي سيحصلون عليها ستكون أفضل من قطعة الأداة الإلهية.

 

 

“تقنية الفراغ العظيم ، اختراق الفراغ بخطوات خفيفة!”

على الرغم من أن لو نينغتيان كان لا يزال حزينًا على فقدان سلاحه الإلهي ، إلا أنه كان يعلم أنه إذا قتلوا جيانغ تشن وحصلوا على الميراث ، فإن المكافآت التي سيحصلون عليها ستكون أفضل من قطعة الأداة الإلهية.

 

على الرغم من أن لو نينغتيان كان لا يزال حزينًا على فقدان سلاحه الإلهي ، إلا أنه كان يعلم أنه إذا قتلوا جيانغ تشن وحصلوا على الميراث ، فإن المكافآت التي سيحصلون عليها ستكون أفضل من قطعة الأداة الإلهية.

نهاية الفصل

ومضت هيئة جيانغ تشن ثم اختفت فجأة. في هذه اللحظة ، شعر كل من لوه نينغتيان و لوه تشينتيان بشعور من البرودة وراءهما. كيف اختفى هذا الرجل فجأة؟

سحب جيانغ تشن نفسه على الفور عندما اتخذ حراس النار الاثني عشر خطوة إلى الأمام وحاصروا لوه تشنتيان وشقيقه تمامًا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط