جيانغ تشن، الا تخافُ مني؟!!
ارجو ان تستمتعوا
حتى لي لي الذي كان يقف بجانب جيانغ تشن عبس. كان مزاج الشيخ العظيم متقلب جداً. كان رئيس الطائفة لا يزال هناك ومع ذلك غضب ، كما لو أنه الشخص الذي يتحكم في الوضع برمته ، وهو رجل من قاعة إنفاذ القانون ،لا يختلف بشأن سلوك الشيخ العظيم. من وجهة نظره ، قد لا يكون جيانغ تشن مخطئًا ، لكن من المؤسف أنه أساء إلى اثنين من كبار السن ، يان جون ولينغ تشونغ تشيانغ.
أثارت كلمات باي يونفي الحاضرين . عبس الجميع إلى جانب شوان تشينغ مينغ. لأن هذه القضية لها رأي متقلب. أراد لينغ تشونغ تشيانغ الانتقام لتلميذه. بطبيعة الحال ، لم يكن يريد أن يقف إلى جانب العدالة . علاوة على ذلك ، سيضع هذا تلميذه أرضًا.
رد جيانغ تشن”ولا حتى طائفة الاله؟ يبدو أنك تتجاهل رئيس الطائفة ،؟ ”
على الرغم من أن قو وان فنغ لم يكن تلميذه بعد، إلا أنه كان لديه مكانه كبيره في قلبه . لقد أراد تدريبه ليصبح أقوى ، لذلك جعله تلميذًا . ولكن دون علم أي شخص ، كان قو وان فنغ تلميذه المفضل ، وقد قُتل على يد جيانغ تشن. كيف له ألا يتألم؟
أعرب الآخرون أيضا على موافقتهم. الوحيد الذي كان صامتًا هو شوان تشينغ مينغ ، لكن الحقيقة كانت أنه من غير المجدي سؤال باي يونفي. حتى أن الآخرين بدأوا في التجمع مع الشيخ العظيم والشيخ لينغ.
لم يجرؤ الشيوخ الآخرون على الكلام كثيرًا. بعد ذلك ، لم يكن موقف لينغ تشونغ تشيانغ موجودًا من أجل الزينه فقط. من يجرؤ على مواجهه الان؟ أولئك الذين يحاولون لن يستفيدوا اي شئ.
قال الشيخ العظيم”يا لك من طفلاً مغرور ، تتفوه بهذا الهراء، في طائفة فنغ العميقة هذه ، لم يجرؤ أحد على التحدث إلي بهذه الطريقة من قبل! ”
نظر الشيخ العظيم يان جون إلى جيانغ تشن ببرود. لم يكن يعرف السبب لكنه لم يحب هذا الرفيق بالفطرة. لم يكن جيانغ تشن شخصًا جيدًا. علاوة على ذلك ، كان لا يحترم شيوخه. إنه لا يخاف حتى من رب الطائفة. يمكن للمرء أن يقول أن “الثور الصغير لا يخاف النمر” ، ويمكن للمرء أن يقول إنه غير محترم.
سخر يان جون ونظر إلى جيانغ تشن وقال”هذا الزميل ، أرى أنه فخور ومتغطرس للغاية. يمكن تجاهل كلماته “.
تردد باي يونفي وقال “نعم ، إذن ……”
على الرغم من أنه لم يكن يخشى لينغ تشونغ تشيانغ ، إلا أنه لم يكن بحاجة إلى أن يكون على علاقة سيئة مع الأخير. نظرًا لأنهم كانوا جميعًا من شيوخ الطائفة ، كان لا يزال بحاجة إلى أن يكون إلى جانب لينغ تشونغ تشيانغ.
قال لينغ بابتسامة “شكرا جزيلا لحكم الشيخ العظيم المحايد.”
على الرغم من أن ما قاله جيانغ تشن كان مجرد غيريه منه ، إلا أن كلماته لم تكن بدون سبب. تجاهل الشيخ العظيم رئيس الطائفة تماماً وكانت هذه هي الحقيقة. لن يتأثر شوان تشينغ مينغ بكلمات الآخرين ، لكن الشيخ العظيم فعل الكثير.
أعرب الآخرون أيضا على موافقتهم. الوحيد الذي كان صامتًا هو شوان تشينغ مينغ ، لكن الحقيقة كانت أنه من غير المجدي سؤال باي يونفي. حتى أن الآخرين بدأوا في التجمع مع الشيخ العظيم والشيخ لينغ.
جيانغ تشن سخر من الشيخ العظيم و لينغ تشونغ تشيانغ دون خوف “دعمك يعني أن تكون حياديًا؟ أسأل رئيس الطائفة ما هو الحكم النزيه؟ فقط من كلام الشيخ العظيم ان كل الآثام مثبتة عليّ؟ ” (انا هكتب رب الطائفه او لورد الطائفه بعد كده رئيس الطائفه)
أعرب الآخرون أيضا على موافقتهم. الوحيد الذي كان صامتًا هو شوان تشينغ مينغ ، لكن الحقيقة كانت أنه من غير المجدي سؤال باي يونفي. حتى أن الآخرين بدأوا في التجمع مع الشيخ العظيم والشيخ لينغ.
في هذه اللحظة ، لم يكن جيانغ تشن يخطط للتراجع. قاوم بصمت ضغط الشيخ العظيم بينما كان يضغط على أسنانه.
صرخ يان جون “أنت تشكك في؟!”
حتى لي لي الذي كان يقف بجانب جيانغ تشن عبس. كان مزاج الشيخ العظيم متقلب جداً. كان رئيس الطائفة لا يزال هناك ومع ذلك غضب ، كما لو أنه الشخص الذي يتحكم في الوضع برمته ، وهو رجل من قاعة إنفاذ القانون ،لا يختلف بشأن سلوك الشيخ العظيم. من وجهة نظره ، قد لا يكون جيانغ تشن مخطئًا ، لكن من المؤسف أنه أساء إلى اثنين من كبار السن ، يان جون ولينغ تشونغ تشيانغ.
“جيانغ تشين . ختم يدك مليء بتشي الموت ، لماذا هذا؟ لماذا عندما قال قو وان فنغ أنك جاسوس قتلتله بسرعه؟ أليس هذا صحيحاً. باي يونفي ؟ ”
قال جيانغ تشن ببرود “أنا لا أشك فيك ، أنا ببساطة لا أصدقك. رئيس الطائفة هنا ، من انت لتثير ضجة؟ هل تحاول التمرد؟ إنك ايها الشيخ العظيم قوي ، بالطبع لا أجرؤ على مواجهتك. لكنك تتجاهل بشكل صارخ رئيس الطائفة ، هل هذا صحيح ؟.
على الرغم من أن ما قاله جيانغ تشن كان مجرد غيريه منه ، إلا أن كلماته لم تكن بدون سبب. تجاهل الشيخ العظيم رئيس الطائفة تماماً وكانت هذه هي الحقيقة. لن يتأثر شوان تشينغ مينغ بكلمات الآخرين ، لكن الشيخ العظيم فعل الكثير.
قال الشيخ العظيم”يا لك من طفلاً مغرور ، تتفوه بهذا الهراء، في طائفة فنغ العميقة هذه ، لم يجرؤ أحد على التحدث إلي بهذه الطريقة من قبل! ”
على الرغم من أن ما قاله جيانغ تشن كان مجرد غيريه منه ، إلا أن كلماته لم تكن بدون سبب. تجاهل الشيخ العظيم رئيس الطائفة تماماً وكانت هذه هي الحقيقة. لن يتأثر شوان تشينغ مينغ بكلمات الآخرين ، لكن الشيخ العظيم فعل الكثير.
تردد باي يونفي وقال “نعم ، إذن ……”
رد جيانغ تشن”ولا حتى طائفة الاله؟ يبدو أنك تتجاهل رئيس الطائفة ،؟ ”
قال لينغ بابتسامة “شكرا جزيلا لحكم الشيخ العظيم المحايد.”
تسببت كلمات جيانغ تشن في فقدان يان جون للكلمات. كان هذا الرجل مثابرًا ، مما جعله غاضبًا جدًا لدرجة أنه اضطر إلى قتل شخص ما.
قال جيانغ تشن ببرود “أنا لا أشك فيك ، أنا ببساطة لا أصدقك. رئيس الطائفة هنا ، من انت لتثير ضجة؟ هل تحاول التمرد؟ إنك ايها الشيخ العظيم قوي ، بالطبع لا أجرؤ على مواجهتك. لكنك تتجاهل بشكل صارخ رئيس الطائفة ، هل هذا صحيح ؟.
“أنت!”
قال يان جون “رئيس الطائفة. ليس لدي ايً من هذه النوايا. آمل ألا يستمع رئيس الطائفة الي كلام هذا التلميذ الحقير “.
قال شوان تشينغ مينغ “يكفي . سيكون هذا الأمر لوقت آخر “.
بصفته رئيس الطائفة ، تمكنت كلمته الوحيدة من تهدئة الشيخ العظيم.
صرخ يان جون “أنت تشكك في؟!”
تردد باي يونفي وقال “نعم ، إذن ……”
على الرغم من أن ما قاله جيانغ تشن كان مجرد غيريه منه ، إلا أن كلماته لم تكن بدون سبب. تجاهل الشيخ العظيم رئيس الطائفة تماماً وكانت هذه هي الحقيقة. لن يتأثر شوان تشينغ مينغ بكلمات الآخرين ، لكن الشيخ العظيم فعل الكثير.
أثارت كلمات باي يونفي الحاضرين . عبس الجميع إلى جانب شوان تشينغ مينغ. لأن هذه القضية لها رأي متقلب. أراد لينغ تشونغ تشيانغ الانتقام لتلميذه. بطبيعة الحال ، لم يكن يريد أن يقف إلى جانب العدالة . علاوة على ذلك ، سيضع هذا تلميذه أرضًا.
قال يان جون “رئيس الطائفة. ليس لدي ايً من هذه النوايا. آمل ألا يستمع رئيس الطائفة الي كلام هذا التلميذ الحقير “.
لم يكن بإمكانه نطق هذه الكلمات ولكن من أجل ابقاء شوان تشينغ مينغ يثق فيه ، كان بحاجة للتحدث لأن رئيس الطائفة قد يأخذها على محمل الجد. وإذا حدث هذا فسيكون في ورطة كبيرة.
بصفته رئيس الطائفة ، تمكنت كلمته الوحيدة من تهدئة الشيخ العظيم.
نظر شوان تشينغ مينغ إلى يان جون وابتسم “أعلم أن الشيخ العظيم يفعل كل شيء من أجل الطائفة.”
“جيانغ تشين . ختم يدك مليء بتشي الموت ، لماذا هذا؟ لماذا عندما قال قو وان فنغ أنك جاسوس قتلتله بسرعه؟ أليس هذا صحيحاً. باي يونفي ؟ ”
أثارت كلمات باي يونفي الحاضرين . عبس الجميع إلى جانب شوان تشينغ مينغ. لأن هذه القضية لها رأي متقلب. أراد لينغ تشونغ تشيانغ الانتقام لتلميذه. بطبيعة الحال ، لم يكن يريد أن يقف إلى جانب العدالة . علاوة على ذلك ، سيضع هذا تلميذه أرضًا.
تردد باي يونفي وقال “نعم ، إذن ……”
كانت الحقيقة. لم يلوم جيانغ تشن باي يونفي ، لأنه كان يقول الحقيقة فقط.
“رئيس الطائفة ، وفقًا لـ لي لي ، جيانغ تشن هذا ليس رجلاً حقيرًا ، إنه شخص نزيه.”
كانت نظرة لي لي باردة ، مثل شفرة من الجليد. نظر إلى جيانغ تشن وخطو خطوة إلى الأمام وقال:
كانت كلمات جيانغ تشن قوية وتعبيره كان فخورًا ، لم يكن تمثيلاً. كانت كل كلمة حقيقة ، على الأقل كان جيانغ تشن يتمتع بضمير مرتاح. وإلا فكيف يتكلم بهذا الوضوح والثقة؟
كانت كلمات جيانغ تشن قوية وتعبيره كان فخورًا ، لم يكن تمثيلاً. كانت كل كلمة حقيقة ، على الأقل كان جيانغ تشن يتمتع بضمير مرتاح. وإلا فكيف يتكلم بهذا الوضوح والثقة؟
“رئيس الطائفة ، وفقًا لـ لي لي ، جيانغ تشن هذا ليس رجلاً حقيرًا ، إنه شخص نزيه.”
قال شوان تشينغ مينغ وهو ينظر إلى جيانغ تشن “جيانغ تشين ، ألا تخاف مني؟”
قال جيانغ تشن “اريد ان أسألك يارئيس الطائفة هل اخطئت في قتلي لهذا الشخص؟ هل هذه هي الطريقة التي يجب أن يتصرف بها زعيم الطائفة الداخلية؟ البلطجة على صغارهم؟ لم أكن أرغب في أن أكون عداوه معك ، لكنه كان حقيراً وأراد أن يسرق مني تركيبة الحبوب الخاصه بي ، وهو حقًا وقح حتى النخاع. أنا حققت العدالة بقتله. أما بالنسبة إلى تشي الموت ، فقد كانت مجرد إحدى تقنياتي. هل يمكن الحكم على المرء كخائن لهذا السبب بالذات؟ أما قتل الآخرين من أجل إسكاته ، فهذا مناف للعقل. حتى أنني أجرؤ على مواجهتك ، وهذا يعني أن لدي ضميرًا مرتاحًا. أناشد رئيس الطائفة أن يحكم بنزاهة “.
لم يكن بإمكانه نطق هذه الكلمات ولكن من أجل ابقاء شوان تشينغ مينغ يثق فيه ، كان بحاجة للتحدث لأن رئيس الطائفة قد يأخذها على محمل الجد. وإذا حدث هذا فسيكون في ورطة كبيرة.
كانت كلمات جيانغ تشن قوية وتعبيره كان فخورًا ، لم يكن تمثيلاً. كانت كل كلمة حقيقة ، على الأقل كان جيانغ تشن يتمتع بضمير مرتاح. وإلا فكيف يتكلم بهذا الوضوح والثقة؟
أثارت كلمات باي يونفي الحاضرين . عبس الجميع إلى جانب شوان تشينغ مينغ. لأن هذه القضية لها رأي متقلب. أراد لينغ تشونغ تشيانغ الانتقام لتلميذه. بطبيعة الحال ، لم يكن يريد أن يقف إلى جانب العدالة . علاوة على ذلك ، سيضع هذا تلميذه أرضًا.
نظر باي يونفي إلى جيانغ تشن بإعجاب شديد. هذا الزميل فخور حقا. حتى أنه يمكنه أن يكون بهذه الثقة عندما يواجه رئيس الطائفة.
على الرغم من أنه لم يكن يخشى لينغ تشونغ تشيانغ ، إلا أنه لم يكن بحاجة إلى أن يكون على علاقة سيئة مع الأخير. نظرًا لأنهم كانوا جميعًا من شيوخ الطائفة ، كان لا يزال بحاجة إلى أن يكون إلى جانب لينغ تشونغ تشيانغ.
سخر لينغ تشونغ تشيانغ وقال “هذا الزميل هو مجرد مراوغ. لقد قتل قو وان فنغ عندما قال إنه كان جاسوساً في الطائفه. أليس من الصعب أن تكون هذه مصادفه؟ ”
كانت كلمات جيانغ تشن قوية وتعبيره كان فخورًا ، لم يكن تمثيلاً. كانت كل كلمة حقيقة ، على الأقل كان جيانغ تشن يتمتع بضمير مرتاح. وإلا فكيف يتكلم بهذا الوضوح والثقة؟
قال شوان تشينغ مينغ وهو ينظر إلى جيانغ تشن “جيانغ تشين ، ألا تخاف مني؟”
تسببت كلمات جيانغ تشن في فقدان يان جون للكلمات. كان هذا الرجل مثابرًا ، مما جعله غاضبًا جدًا لدرجة أنه اضطر إلى قتل شخص ما.
سخر يان جون ونظر إلى جيانغ تشن وقال”هذا الزميل ، أرى أنه فخور ومتغطرس للغاية. يمكن تجاهل كلماته “.
ارتجف الجميع. لم يتوقعوا أبدًا أن يطلق رئيس الطائفة مثل هذا الضغط القوي.
قال يان جون “رئيس الطائفة. ليس لدي ايً من هذه النوايا. آمل ألا يستمع رئيس الطائفة الي كلام هذا التلميذ الحقير “.
لكن لم يتوقع أي منهم أن يكون جيانغ تشن شجاعًا إلى هذا الحد. علاوة على ذلك ، بدا غير منزعج من ضغط رئيس الطائفة ، كما لو أنه لم يكن له أي تأثير. أصبح تعبير حكماء الإله الحقيقي المتأخر مهيبًا ، ولم تكن هيبة رئيس الطائفة أمرًا يسُخر منه.
ارجو ان تستمتعوا
نهاية الفصل
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
