من الأفضل الا تخاف أحياناً وتقول ما في قلبك
ارجو ان تستمتعوا
علاوة على ذلك ، كان جيانغ تشن الآن متوافقًا معه. هيبته كأخ أكبر لم تعد تنطبق على جيانغ تشن.
قال جيانغ تشن بهالة صالحة “ولماذا أخاف من رئيس الطائفة؟ ليس الأمر كما لو أن رئيس الطائفة سيأكلني حياً أليس كذلك. إنك سيد الطائفة صاحب القوة الهائلة . انك كبيرُنا نسعى جاهدين للتعلم والاقتداء به. إذا كانت هناك أزمة ستقع على عاتق الطائفة ، فستكون أنت أول من يقف في المقدمة لحمايتنا. ليس لدي غير الاحترام والتقدير اتجاه رئيس الطائفه. أقوم بالأشياء باستقامة وصدق ، وبصرامة ووفقًا للقواعد ، وبضمير مرتاح. لماذا يجب أن أخاف اذاً؟ يمكن للرجل المحترم أن يعيش بحرية ولكن الرجل الحقير يعيش في خوف “.
في حين أن جملة “ايها الفتى ، أنا معجب بك” جعلت الجميع يفهمون أن رئيس الطائفة كان أكثر من محايد ، فقد أحب جيانغ تشين. كواحد من الزملاء القدامى القلائل في الطائفة ، فهموا معنى رئيس الطائفة وسيفكرون مرتين قبل العبث مع الطفل.
كان بالتأكيد مرتاح الضمير. ولهذا وقف ضد شوان تشينغ مينغ لكنه اعتقد أيضًا أن شوان تشينغ مينغ كان زعيمًا محايدًا للطائفة. بعد كل شيء ، لم تكن رهبة شوان تشينغ مينغ مزيفة. مثل هذا الشخص لن يتأثر بالتأكيد بالافتراءات. ومن ثم ، تجرأ جيانغ تشن على أن يكون “غير محترم”.
أحيانًا يكون قول الحقيقة ليس بالأمر السهل.”
كانت عيون شوان تشينغ مينغ باردة عندما كان يحدق في جيانغ تشن. كان الجميع يحبسون أنفاسهم ، لأنهم كانوا ينتظرون أن يعاقب رئيس الطائفة جيانغ تشن. إن التحدث إلى الرئيس بهذه النبرة شئ موفوض. إنه يحفر قبره بيده الان؟!
خارج القاعة الكبرى ، نظر جيانغ تشن إلى لي لي بابتسامة.
فكر يان جون ونظر إلى جيانغ تشن بازدراء وقال بصوت منخفض”دعنا نرى إلى متى يمكنك مواكبة هذه المهزلة.”
الوحيدين الذين استاءوا هم لينغ تشونغ تشيانغ ويان جون.
تنهد باي يونفي. هذا الرجل هو حقا بغيض.
“ماذا قلت؟”
قال شوان تشينغ مينغ وهو يضحك “حسن جدا. ها ها ها ها. يا فتى ، أنا معجب بك. أنت أول شاب تجرأ على أن يكون متعجرفًا نحوي ، ولكنك أيضًا الأكثر موهبة. قتل اثنين من تلاميذ الطائفة الداخلية انصاف للإله الحقيقيه بينما انت مجرد إله متوسط الفراغ. حقا هذا امر غير عادي. إنه ذنبهم الخاص لأنهم ضعفاء. ما قلته وما سمعته متوافقان. فيما يتعلق بما إذا كنت مخلصًا ، لدي أفكاري الخاصة حول هذا الموضوع “. جعلت كلمات شوان تشينغ مينغ الجميع مصدوم وفكهم يسقط على الارض.
هذا كل شئ؟ علاوة على ذلك ، فقد أثنى على جيانغ تشين ، مشيرًا إلى أنه شاب واعد. أليس هذا متسرعا جدا؟
كان الشيخ العظيم يان جون ولينغ تشونغ تشيانغ مكتئبين للغاية من النتيجة. ولم يقبلوا ذلك.
كان لينغ تشونغ تشيانغ هو الأكثر اكتئابًا. كان معلم قو وان فنغ. إذا لم يستطع حتى الانتقام من جيانغ تشن الآن ، فكيف يمكنه مواجهة زملائه الأكبر سنًا في المستقبل؟ كيف يمكن أن يقف على أرض الطائفة؟
كانت تعبيرات لينغ تشونغ تشيانغ قاتمة. ولكن منذ أن أوضح رئيس الطائفة الأمر ، لم يعد بإمكانه الاستمرار. خلاف ذلك ، سيكون ضد الرئيس.
قال لينغ تشونغ تشيانغ “رئيس الطائفة. أليس هذا متساهلا جدا؟ هل هذا كل شيء؟ بعد قتل قو وان فنغ و هوانغ بن ؟! ”
على الرغم من أنه بدا وكأنه رجل غير اجتماعي ، إلا أن جيانغ تشن كان يرى أنه رجل عادل. وإلا لما دعمه.
كانت كلمات شوان تشينغ مينغ غير مبالية للغاية “ماذا تريد اذاً ؟ خسر تلميذ من الطائفة الداخلية الذي هو نصف إله حقيقي ضد تلميذ من الطائفة الخارجية إله الفراغ المتوسط. لدي كلمتين فقط له. حظه جيد “.
كان شوان تشينغ مينغ مستاء من لينغ تشونغ تشيانغ والشيخ العظيم . علاوة على ذلك ، لم يكن خطأ جيانغ تشن.
“يمكنك فهم الأمر برمته من أعلى إلى أسفل على راحتك. كان قو وان فنغ هو الشخص الذي دفع جيانغ تشين إلى الزاوية بقصد القتل ، وهو يستحق هذه النتيجه. بالنسبة لسلوك جيانغ تشين ، لدي قراري الخاص بهذا الشأن “.
قال لينغ تشونغ تشيانغ “رئيس الطائفة. أليس هذا متساهلا جدا؟ هل هذا كل شيء؟ بعد قتل قو وان فنغ و هوانغ بن ؟! ”
كانت تعبيرات لينغ تشونغ تشيانغ قاتمة. ولكن منذ أن أوضح رئيس الطائفة الأمر ، لم يعد بإمكانه الاستمرار. خلاف ذلك ، سيكون ضد الرئيس.
“سيد لي، هل يضايقك سم البرق ؟”
شكر جيانغ تشن قرار رئيس الطائفة المحايد “لك جزيل الشكر يا رئيس الطائفة.”
بينما كان يان جون يستريح وعيناه مغمضتان. لم يكن سعيدًا جدًا بالنتيجة ؛ بالإضافة إلى مقتل حفيده منذ وقت ليس ببعيد ، كان مكتئبًا للغاية. في هذه اللحظة ، لم يعد لديه ما يقوله. لكنه لا يزال يعتقد أن جيانغ تشن هذا كان مشكله بالنسبه له. علاوة على ذلك ، فهو لا يحبه من أعماق قلبه.
فكر يان جون ونظر إلى جيانغ تشن بازدراء وقال بصوت منخفض”دعنا نرى إلى متى يمكنك مواكبة هذه المهزلة.”
كانت تعبيرات لينغ تشونغ تشيانغ قاتمة. ولكن منذ أن أوضح رئيس الطائفة الأمر ، لم يعد بإمكانه الاستمرار. خلاف ذلك ، سيكون ضد الرئيس.
شكر جيانغ تشن قرار رئيس الطائفة المحايد “لك جزيل الشكر يا رئيس الطائفة.”
خارج القاعة الكبرى ، نظر جيانغ تشن إلى لي لي بابتسامة.
فكر يان جون ونظر إلى جيانغ تشن بازدراء وقال بصوت منخفض”دعنا نرى إلى متى يمكنك مواكبة هذه المهزلة.”
في حين أن جملة “ايها الفتى ، أنا معجب بك” جعلت الجميع يفهمون أن رئيس الطائفة كان أكثر من محايد ، فقد أحب جيانغ تشين. كواحد من الزملاء القدامى القلائل في الطائفة ، فهموا معنى رئيس الطائفة وسيفكرون مرتين قبل العبث مع الطفل.
“ماذا قلت؟”
كان بالتأكيد مرتاح الضمير. ولهذا وقف ضد شوان تشينغ مينغ لكنه اعتقد أيضًا أن شوان تشينغ مينغ كان زعيمًا محايدًا للطائفة. بعد كل شيء ، لم تكن رهبة شوان تشينغ مينغ مزيفة. مثل هذا الشخص لن يتأثر بالتأكيد بالافتراءات. ومن ثم ، تجرأ جيانغ تشن على أن يكون “غير محترم”.
الوحيدين الذين استاءوا هم لينغ تشونغ تشيانغ ويان جون.
على الرغم من أنه بدا وكأنه رجل غير اجتماعي ، إلا أن جيانغ تشن كان يرى أنه رجل عادل. وإلا لما دعمه.
قال شوان تشينغ مينغ بابتسامة خافتة “غادر هذا المكان. ويمكنك تجربة عالم السر الخفي الذي سيتم افتتاحه قريبًا. أعلى 10 من الطائفة الداخلية اوأعلى 3 من الطائفة الخارجية. إذا تمكنت من التغلب على أي منهم ، فستكون مؤهلاً لدخول العالم السري الخفي. صديقي الصغير ، لا تخذلني. هيهي “.
ارجو ان تستمتعوا
قال لي لي بتعبير بارد “أنا فقط قلت الحقيقه. يعرف كل من في الطائفة الداخلية من هو قو وان فنغ. انه مزيف مثل الجحيم ، لولا حماية الشيخ له ، أراهن أن العديد من الناس سيتحدونه. لقد ساعدت الطائفة الداخلية بتقديم خدمة لهم بقتل مثل هذا الحثالة “.
ثم استدار جيانغ تشن واختفى من القاعة الكبرى. لكنه شعر بنظرتين حادتين تسقطان عليه ، ربما كانا الشيخ العظيم يان جون والشيخ الكيميائي لينغ تشونغ تشيانغ.
قال لينغ تشونغ تشيانغ “رئيس الطائفة. أليس هذا متساهلا جدا؟ هل هذا كل شيء؟ بعد قتل قو وان فنغ و هوانغ بن ؟! ”
ابتسم جيانغ تشن ولم يفكر أكثر. هذان الاثنان سيعارضانه عاجلاً أم آجلاً. هذا الشيخ العظيم هو جد يان فنغ ، في حين أن لينغ تشونغ تشيانغ هو سيد قو وان فنغ. بالتأكيد لن يتم التنازل عن هذا الدين ببساطة.
عند التفكير في العالم السري الخفي ، تألقت عيون جيانغ تشن فجأة. كان بحاجة للحصول على مكان لدخوله. سيكون بالتأكيد مكانًا رائعًا للتجربة للذهاب اليه.
ابتسم جيانغ تشن ولم يفكر أكثر. هذان الاثنان سيعارضانه عاجلاً أم آجلاً. هذا الشيخ العظيم هو جد يان فنغ ، في حين أن لينغ تشونغ تشيانغ هو سيد قو وان فنغ. بالتأكيد لن يتم التنازل عن هذا الدين ببساطة.
خارج القاعة الكبرى ، نظر جيانغ تشن إلى لي لي بابتسامة.
كان الشيخ العظيم يان جون ولينغ تشونغ تشيانغ مكتئبين للغاية من النتيجة. ولم يقبلوا ذلك.
ارجو ان تستمتعوا
“شكرا لك ، سيد لي. لقد تلقيت مساعدتك بشأن مسألة اليوم “.
ثم استدار جيانغ تشن واختفى من القاعة الكبرى. لكنه شعر بنظرتين حادتين تسقطان عليه ، ربما كانا الشيخ العظيم يان جون والشيخ الكيميائي لينغ تشونغ تشيانغ.
قال لي لي بتعبير بارد “أنا فقط قلت الحقيقه. يعرف كل من في الطائفة الداخلية من هو قو وان فنغ. انه مزيف مثل الجحيم ، لولا حماية الشيخ له ، أراهن أن العديد من الناس سيتحدونه. لقد ساعدت الطائفة الداخلية بتقديم خدمة لهم بقتل مثل هذا الحثالة “.
الوحيدين الذين استاءوا هم لينغ تشونغ تشيانغ ويان جون.
على الرغم من أنه بدا وكأنه رجل غير اجتماعي ، إلا أن جيانغ تشن كان يرى أنه رجل عادل. وإلا لما دعمه.
كان لينغ تشونغ تشيانغ هو الأكثر اكتئابًا. كان معلم قو وان فنغ. إذا لم يستطع حتى الانتقام من جيانغ تشن الآن ، فكيف يمكنه مواجهة زملائه الأكبر سنًا في المستقبل؟ كيف يمكن أن يقف على أرض الطائفة؟
“الأخ الأكبر باي ، شكرًا لك ايضاً.”
لوح باي يونفي بيده ، غير راغب في تلقي شكر جيانغ تشين “أنا أيضا أذكر الحقيقة فقط.”
انفتحت عيون لي لي على مصراعيها عندما نظر إلى جيانغ تشن بعدم تصديق. كان خبير إله حقيقي متوسط مثله عاجزًا ضد سم البرق هذا ، ولا حتى لينغ تشونغ تشيانغ يمكنه فعل أي شيء ضده. هل يعتقد هذا الطفل انه يمكنه علاج هذا السم؟
“سيد لي ، هل يمكنني التحدث معك على انفراد لثانية؟”
علاوة على ذلك ، كان جيانغ تشن الآن متوافقًا معه. هيبته كأخ أكبر لم تعد تنطبق على جيانغ تشن.
ثم استدار جيانغ تشن واختفى من القاعة الكبرى. لكنه شعر بنظرتين حادتين تسقطان عليه ، ربما كانا الشيخ العظيم يان جون والشيخ الكيميائي لينغ تشونغ تشيانغ.
أحيانًا يكون قول الحقيقة ليس بالأمر السهل.”
كان لي لي على وشك المغادرة ولكن جيانغ تشن أوقفه:
“سيد لي ، هل يمكنني التحدث معك على انفراد لثانية؟”
عبس لي لي ، ولم يكن يعرف ما الذي يريده جيانغ تشن.
كان شوان تشينغ مينغ مستاء من لينغ تشونغ تشيانغ والشيخ العظيم . علاوة على ذلك ، لم يكن خطأ جيانغ تشن.
كانت عيون شوان تشينغ مينغ باردة عندما كان يحدق في جيانغ تشن. كان الجميع يحبسون أنفاسهم ، لأنهم كانوا ينتظرون أن يعاقب رئيس الطائفة جيانغ تشن. إن التحدث إلى الرئيس بهذه النبرة شئ موفوض. إنه يحفر قبره بيده الان؟!
كان باي يونفي لبقًا ، وودع جيانغ تشن وغادر “لا يزال لدي أشياء لأفعلها ، وسوف آخذ إجازتي. اخي جيانغ ، إذا واجهت أي مشكلة في المستقبل ، تعال وابحث عني “.
“شكرا لك ، سيد لي. لقد تلقيت مساعدتك بشأن مسألة اليوم “.
“سيد لي، هل يضايقك سم البرق ؟”
عيون هذا الزميل ماكرة جدا. أعتقد أنه قادر على رؤية الإصابة داخل جسدي. علاوة على ذلك ، لم اذكر هذا لأي شخص ، إن سم البرق داخل جسدي كان يرهبني حقًا.
جعلت كلمات جيانغ تشين نظر لي لي يصبح حاداً
ارجو ان تستمتعوا
“لقد شعرت ببعض عدم الاستقرار داخل جسدك. علاوة على ذلك ، لا يمكنك التحكم في طاقة البرق داخل جسمك ايضاً. في هذه اللحظة ، تحولت طاقة البرق هذه إلى سم البرق. من المحتمل أنك تتألم الآن ، أليس كذلك؟ ”
“يمكنك فهم الأمر برمته من أعلى إلى أسفل على راحتك. كان قو وان فنغ هو الشخص الذي دفع جيانغ تشين إلى الزاوية بقصد القتل ، وهو يستحق هذه النتيجه. بالنسبة لسلوك جيانغ تشين ، لدي قراري الخاص بهذا الشأن “.
قال لي لي ، لكن عينيه أعطت تلميحًا من الصدمة “يا فتى ، عيناك ماكرة للغاية. ماذا تقصد؟”
عيون هذا الزميل ماكرة جدا. أعتقد أنه قادر على رؤية الإصابة داخل جسدي. علاوة على ذلك ، لم اذكر هذا لأي شخص ، إن سم البرق داخل جسدي كان يرهبني حقًا.
كانت عيون شوان تشينغ مينغ باردة عندما كان يحدق في جيانغ تشن. كان الجميع يحبسون أنفاسهم ، لأنهم كانوا ينتظرون أن يعاقب رئيس الطائفة جيانغ تشن. إن التحدث إلى الرئيس بهذه النبرة شئ موفوض. إنه يحفر قبره بيده الان؟!
الوحيدين الذين استاءوا هم لينغ تشونغ تشيانغ ويان جون.
قال جيانغ تشن بابتسامة “لدي طريقة للتخلص من سم البرق الذي يكمن في جسمك.”
تنهد باي يونفي. هذا الرجل هو حقا بغيض.
هذا كل شئ؟ علاوة على ذلك ، فقد أثنى على جيانغ تشين ، مشيرًا إلى أنه شاب واعد. أليس هذا متسرعا جدا؟
“ماذا قلت؟”
كانت كلمات شوان تشينغ مينغ غير مبالية للغاية “ماذا تريد اذاً ؟ خسر تلميذ من الطائفة الداخلية الذي هو نصف إله حقيقي ضد تلميذ من الطائفة الخارجية إله الفراغ المتوسط. لدي كلمتين فقط له. حظه جيد “.
قال لي لي ، لكن عينيه أعطت تلميحًا من الصدمة “يا فتى ، عيناك ماكرة للغاية. ماذا تقصد؟”
انفتحت عيون لي لي على مصراعيها عندما نظر إلى جيانغ تشن بعدم تصديق. كان خبير إله حقيقي متوسط مثله عاجزًا ضد سم البرق هذا ، ولا حتى لينغ تشونغ تشيانغ يمكنه فعل أي شيء ضده. هل يعتقد هذا الطفل انه يمكنه علاج هذا السم؟
كان شوان تشينغ مينغ مستاء من لينغ تشونغ تشيانغ والشيخ العظيم . علاوة على ذلك ، لم يكن خطأ جيانغ تشن.
انفتحت عيون لي لي على مصراعيها عندما نظر إلى جيانغ تشن بعدم تصديق. كان خبير إله حقيقي متوسط مثله عاجزًا ضد سم البرق هذا ، ولا حتى لينغ تشونغ تشيانغ يمكنه فعل أي شيء ضده. هل يعتقد هذا الطفل انه يمكنه علاج هذا السم؟
نهاية الفصل
عبس لي لي ، ولم يكن يعرف ما الذي يريده جيانغ تشن.
مده اخر فصل النهارده
ارجو ان تستمتعوا
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
