بدايه خطيره
ارجو ان تستمتعوا
وأخيرًا، وفي أقل من ساعة ، قد دخل الجميع إلى المملكة السريه الخفيه.
وتنهد رن يوانزي قليلا.
“أتساءل كم عدد الأشخاص الذين سيتمكنون من الخروج هذه المرة.”
وقال جيانغ هاو “سأحضر بالتأكيد عندما تطلبني .”
قال شوان تشينغ مينغ بقلق “آمل ألا يخيب ظني في جيانغ تشن. ومع ذلك ، فإن زراعته ضعيفة للغاية. ولديه الكثير من الأعداء الذين يريدون قتله.”
وقال جيانغ هاو “سأحضر بالتأكيد عندما تطلبني .”
قال الجد القديم دي لونغ “ألم تصبح عاطفيا بعض الشئ. ، استرخي. أعتقد أن هذا الفتى استثنائي. فربما لديه بعض البطاقات الرابحه.”
وتشبث جيانغ تشن بها وأجاب ، “حسنًا. شكرا لك ، كبير ليو “.
رد مو تيانين “من يدري هل سيمكننا رؤيتهم مرة ثانيه ام لا، فربما لا نراهم إلى الأبد.”
وكان مو تيانين قلقًا بعض الشيء ، مقارنة بالحد المتفائل دي لونغ.
فبعد كل شيء ، كان الأقوى في طائفته هو جيانغ هاو ، وكان في مملكة الفراغ البدائى فقط . وبالمقارنة مع خبراء تلك الطوائف العملاقة ، فلا يزال ينقصه مسافة طويله جداً. فهذه المملكة السريه الخفيه أنتجت عددًا لا يحصى من الخبراء العظماء ، ولكن البعض منهم يظل هناك إلى الأبد.
وبعد مرور بعض الوقت ، قال احد تلاميذ الطائفة الداخلية ، “بالنظر إلى المناطق المحيطة ، فلا يبدو هذا المكان بهذه الخطورة …”
لم يكن يتوقع اي أحد هجومًا شرسًا كهذا بعد دخولهم المكان مباشرة وخسارة واحدة منهم قبل معركتهم الأولي أيضًا. وبالإضافة إلى ذلك ، أُجبر مان شواي على التراجع ، .
إنها كالفرن ، الذي يذوب فيه كل شئ وفقط افضل واخد بينهم هو القادر على تحمل تلك المصاعب ، وفقط هؤلاء المعجزات منقطعي النظير من يستطيعون الخروج من هناك.
ونظر رين يوانزي إلى الأفق وقال “منذ اللحظة التي يدخلون فيها الي هذا المكان ، لن تظل حياتهم كما هي”.
وتنهد رن يوانزي قليلا.
فبعد عامً واحد ، سيحين وقتهم للتحليق نحو السماء العليا مثل التنين.
وفي اللحظة التاليه ، قبل أن يتمكن من إنهاء جملته حتي ، جاء وحش عملاق من خلفه وقضم رأسه مما تسبب في تناثر الدم في كل مكان. وقفز الجميع إلى الوراء ورأوا وحشًا طويل القامة وبثلاثة أعين على شكل نمر وبحسد قوي مثل الصخرة ، وكان يمضغ تلميذ الطائفة الداخلية الذي كان لا يزال يتحدث قبل ثوانٍ فقط.(ابلع?)
وكانت النباتات مختلفة عن الخارج. فقد كانت هناك أشجار قديمة وطويلة على ارتفاع عدة مئات من الأمتار ولكن كل شيء بدا وكأنه مغطى بالغبار.
ودخلت مجموعة جيانغ تشن المملكه بحذر شديد. وقد غطى الضوء الرمادي السماء ، وكان المكان مظلماً إلى حد ما ، لكنهم تمكنوا من رؤية محيطهم بوضوح.
وتنهد رن يوانزي قليلا.
وكانت النباتات مختلفة عن الخارج. فقد كانت هناك أشجار قديمة وطويلة على ارتفاع عدة مئات من الأمتار ولكن كل شيء بدا وكأنه مغطى بالغبار.
ودخلت مجموعة جيانغ تشن المملكه بحذر شديد. وقد غطى الضوء الرمادي السماء ، وكان المكان مظلماً إلى حد ما ، لكنهم تمكنوا من رؤية محيطهم بوضوح.
وبالنظر بعيدًا ، فيمكن للمرء أن يرى الصحاري والجبال والغابات.
قال بان هونغ وهو ينظر للآخرين “سمعت أن النباتات والوحوش الشيطانية هنا خطيرة جدا. فكونوا حذرين جدًا. ”
صاح بان هونغ “كان هذا الرفاق في مملكة الإله الحقيقي الأوسط ، إن هذا الوحش سريعً للغاية ولك تكن هذه مصادفه. فمن الواضح أن هذا الهجوم كان مخططًا له! ”
وكانت تعابير ليو كوانشاو رسميه قليلاً وقال لزملائه ، “حسنا اذا، دعونا نفترق هنا. وهذه هي التعويذه التي تستدعيني ”
وفي اللحظة التاليه ، قبل أن يتمكن من إنهاء جملته حتي ، جاء وحش عملاق من خلفه وقضم رأسه مما تسبب في تناثر الدم في كل مكان. وقفز الجميع إلى الوراء ورأوا وحشًا طويل القامة وبثلاثة أعين على شكل نمر وبحسد قوي مثل الصخرة ، وكان يمضغ تلميذ الطائفة الداخلية الذي كان لا يزال يتحدث قبل ثوانٍ فقط.(ابلع?)
ومرر ليو كوانشاو التعويذة إلى جيانغ تشن.
ولسوء الحظ ، توفي أحدهم بالفعل لحظة دخولهم المكان. وقد شعروا بالخوف ولكنهم لم يتمكنوا من إظهار ذلك الآن ، لأن الخطر ما زال قائماً أمامهم .
وتشبث جيانغ تشن بها وأجاب ، “حسنًا. شكرا لك ، كبير ليو “.
صرخ جيانغ تشن وتراجع بسرعة “اللعنه. تراجعوا جميعآ . فهذا الوحش أصبح غاضباً ! ”
وأضاءت عينا مان شواي عندما اندفع للأمام بشفرة تنين الهلال الأخضر (شفرة فروست فير) والقى ضربة مائلة قوية. ومع ذلك ، فقد كانت غير فعالة لأن جلد الوحش اوقفها. وزأر الوحش وصب غضبه على المجموعة. ولقد كان متحمسًا أيضًا لأنه يمكن أن يأكل المزيد من البشر ، والشخص الذي اكله منذ قليل كان لذيذًا للغاية.
ونظر لينغ لونغ إلى جيانغ تشن وقال بلا مبالاة “انتبه لنفسك.”
” ختم التنين للخمسة عناصر!”
ابتسم تشانغ لي وقال “حسناَ سأرحل انا أيضا. جونيور جيانغ تشن. هذا التعويذة لك “.
وفي اللحظة التاليه ، قبل أن يتمكن من إنهاء جملته حتي ، جاء وحش عملاق من خلفه وقضم رأسه مما تسبب في تناثر الدم في كل مكان. وقفز الجميع إلى الوراء ورأوا وحشًا طويل القامة وبثلاثة أعين على شكل نمر وبحسد قوي مثل الصخرة ، وكان يمضغ تلميذ الطائفة الداخلية الذي كان لا يزال يتحدث قبل ثوانٍ فقط.(ابلع?)
وسرعان ما تقدم جيانغ تشن بدعم وانغ تشونغ يانغ وباي يونفي
وقال جيانغ هاو “سأحضر بالتأكيد عندما تطلبني .”
نهاية الفصل
وأعطى جيانغ هاو تعويذة لجيانغ تشن أيضا.
وحينها غادر أهل طائفة النجمة السماوية وطائفة الجحيم الأرضية وطائفة اللهب الأصفر ، تاركين جيانغ تشن وبان هونغ والآخرين خلفهم.
وبالنظر بعيدًا ، فيمكن للمرء أن يرى الصحاري والجبال والغابات.
وبعد مرور بعض الوقت ، قال احد تلاميذ الطائفة الداخلية ، “بالنظر إلى المناطق المحيطة ، فلا يبدو هذا المكان بهذه الخطورة …”
فبعد عامً واحد ، سيحين وقتهم للتحليق نحو السماء العليا مثل التنين.
“فاستعدوا لمهاجمة وقتل هذا الوحش!”
*عواء…*
فلقد كان الوحش غاضبًا تمامًا من ضربة كف بان هونغ ولذلك انطلق نحوه بجسده العملاق. وكان شكله المرعب يقترب منه بسرعة جنونيه ، وكان يغطي الشمس وهو يقترب من هدفه.
وفي اللحظة التاليه ، قبل أن يتمكن من إنهاء جملته حتي ، جاء وحش عملاق من خلفه وقضم رأسه مما تسبب في تناثر الدم في كل مكان. وقفز الجميع إلى الوراء ورأوا وحشًا طويل القامة وبثلاثة أعين على شكل نمر وبحسد قوي مثل الصخرة ، وكان يمضغ تلميذ الطائفة الداخلية الذي كان لا يزال يتحدث قبل ثوانٍ فقط.(ابلع?)
وفي اللحظة التاليه ، قبل أن يتمكن من إنهاء جملته حتي ، جاء وحش عملاق من خلفه وقضم رأسه مما تسبب في تناثر الدم في كل مكان. وقفز الجميع إلى الوراء ورأوا وحشًا طويل القامة وبثلاثة أعين على شكل نمر وبحسد قوي مثل الصخرة ، وكان يمضغ تلميذ الطائفة الداخلية الذي كان لا يزال يتحدث قبل ثوانٍ فقط.(ابلع?)
“فاستعدوا لمهاجمة وقتل هذا الوحش!”
قال شوان تشينغ مينغ بقلق “آمل ألا يخيب ظني في جيانغ تشن. ومع ذلك ، فإن زراعته ضعيفة للغاية. ولديه الكثير من الأعداء الذين يريدون قتله.”
وشهق الجميع. ففي مواجهة مثل هذا الوحش العملاق ذي العيون الثلاث ، قد فزعت قلوبهم قليلاً. ، فمثل هذا الوحش القوي قتل نصف إلهًا حقيقيًا على الفور … وقد امتنعت اجسادهم عن الاستماع إلى عقولهم.
وكان ضربت النخيل الخاصه ببان هونغ هي الأقوى. وزأر الوحش عندما سقط الهجوم على جمجمته. ولقد كان زأيره قوياً جداً وقد اجبرهم جميعًا على التراجع ، ولم يتبق سوى بان هونغ ويانغ جيان فقط القادران على المضي قدمًا وضرب الوحش بشفراتهما ، ولكن دون جدوى.
إنها كالفرن ، الذي يذوب فيه كل شئ وفقط افضل واخد بينهم هو القادر على تحمل تلك المصاعب ، وفقط هؤلاء المعجزات منقطعي النظير من يستطيعون الخروج من هناك.
صاح بان هونغ “كان هذا الرفاق في مملكة الإله الحقيقي الأوسط ، إن هذا الوحش سريعً للغاية ولك تكن هذه مصادفه. فمن الواضح أن هذا الهجوم كان مخططًا له! ”
“فاستعدوا لمهاجمة وقتل هذا الوحش!”
ولم يجرؤوا جيانغ تشن والآخرون على المراوغة لأن الوحش كان كبيرًا للغاية وقويًا.
فلقد كان الوحش غاضبًا تمامًا من ضربة كف بان هونغ ولذلك انطلق نحوه بجسده العملاق. وكان شكله المرعب يقترب منه بسرعة جنونيه ، وكان يغطي الشمس وهو يقترب من هدفه.
“هذا الوحش اللعين قتل أخينا ، ولذلك يجب علينا قتله.”
رد مو تيانين “من يدري هل سيمكننا رؤيتهم مرة ثانيه ام لا، فربما لا نراهم إلى الأبد.”
وأضاءت عينا مان شواي عندما اندفع للأمام بشفرة تنين الهلال الأخضر (شفرة فروست فير) والقى ضربة مائلة قوية. ومع ذلك ، فقد كانت غير فعالة لأن جلد الوحش اوقفها. وزأر الوحش وصب غضبه على المجموعة. ولقد كان متحمسًا أيضًا لأنه يمكن أن يأكل المزيد من البشر ، والشخص الذي اكله منذ قليل كان لذيذًا للغاية.
فيجب عليهم أن يبقوا في هذا المكان لمدة عام كامل. وكانوا لايعرفون نوع الخطر الذي قد يواجهونه في هذه الأيام الـ 365.
صرخ جيانغ تشن “احترس يا مان شواي!”
وقد شعر مان شواي بطنين في أذنه بسبب مواجه زئير الوحش عن قرب. وقد أصبح تعبيره شاحبًا وهو يسعل الدم ، ثم سرعان ما طار للخلف وقام بطعن نصله في الأرض لكي لا يبتعد كثيراً .
“هذا الوحش اللعين قتل أخينا ، ولذلك يجب علينا قتله.”
لم يكن يتوقع اي أحد هجومًا شرسًا كهذا بعد دخولهم المكان مباشرة وخسارة واحدة منهم قبل معركتهم الأولي أيضًا. وبالإضافة إلى ذلك ، أُجبر مان شواي على التراجع ، .
ونظر لينغ لونغ إلى جيانغ تشن وقال بلا مبالاة “انتبه لنفسك.”
وسرعان ما تقدم جيانغ تشن بدعم وانغ تشونغ يانغ وباي يونفي
” ختم التنين للخمسة عناصر!”
وأطلق بان هونغ العنان لاسلوب النخيل خاصته “النخلة المحطمة !”
فيجب عليهم أن يبقوا في هذا المكان لمدة عام كامل. وكانوا لايعرفون نوع الخطر الذي قد يواجهونه في هذه الأيام الـ 365.
وأطلق بان هونغ العنان لاسلوب النخيل خاصته “النخلة المحطمة !”
وبعد مرور بعض الوقت ، قال احد تلاميذ الطائفة الداخلية ، “بالنظر إلى المناطق المحيطة ، فلا يبدو هذا المكان بهذه الخطورة …”
وأضاءت عينا مان شواي عندما اندفع للأمام بشفرة تنين الهلال الأخضر (شفرة فروست فير) والقى ضربة مائلة قوية. ومع ذلك ، فقد كانت غير فعالة لأن جلد الوحش اوقفها. وزأر الوحش وصب غضبه على المجموعة. ولقد كان متحمسًا أيضًا لأنه يمكن أن يأكل المزيد من البشر ، والشخص الذي اكله منذ قليل كان لذيذًا للغاية.
وكان الهجوم القادم من شخص مثل بان هونغ قد جعل الوحش العملاق ذو العيون الثلاثة خائفًا بعض الشيء. وقد حاول التراجع ولكن اوقفه يانغ جيان والآخرون. ولقد حاصروه بهجومً قوي من جميع الجهات.
وهاجم الاثنا عشر شخصاً الوحش في وقت واحد. وكانوا في هذه اللحظة كوحدة متحدة. فبعد كل شيء ،و بمجرد سقوط بأن هونغ ، سيسقط الآخرون أيضًا
فيجب عليهم أن يبقوا في هذا المكان لمدة عام كامل. وكانوا لايعرفون نوع الخطر الذي قد يواجهونه في هذه الأيام الـ 365.
وبالنظر بعيدًا ، فيمكن للمرء أن يرى الصحاري والجبال والغابات.
ولسوء الحظ ، توفي أحدهم بالفعل لحظة دخولهم المكان. وقد شعروا بالخوف ولكنهم لم يتمكنوا من إظهار ذلك الآن ، لأن الخطر ما زال قائماً أمامهم .
وكان ضربت النخيل الخاصه ببان هونغ هي الأقوى. وزأر الوحش عندما سقط الهجوم على جمجمته. ولقد كان زأيره قوياً جداً وقد اجبرهم جميعًا على التراجع ، ولم يتبق سوى بان هونغ ويانغ جيان فقط القادران على المضي قدمًا وضرب الوحش بشفراتهما ، ولكن دون جدوى.
ودخلت مجموعة جيانغ تشن المملكه بحذر شديد. وقد غطى الضوء الرمادي السماء ، وكان المكان مظلماً إلى حد ما ، لكنهم تمكنوا من رؤية محيطهم بوضوح.
فلم يصب الوحش بأي إصه من وابل الهجمات هذا كما لو كانوا يقومون بدغدغة الوحش .
صرخ جيانغ تشن وتراجع بسرعة “اللعنه. تراجعوا جميعآ . فهذا الوحش أصبح غاضباً ! ”
وهاجم الاثنا عشر شخصاً الوحش في وقت واحد. وكانوا في هذه اللحظة كوحدة متحدة. فبعد كل شيء ،و بمجرد سقوط بأن هونغ ، سيسقط الآخرون أيضًا
وهاجم الاثنا عشر شخصاً الوحش في وقت واحد. وكانوا في هذه اللحظة كوحدة متحدة. فبعد كل شيء ،و بمجرد سقوط بأن هونغ ، سيسقط الآخرون أيضًا
فلقد كان الوحش غاضبًا تمامًا من ضربة كف بان هونغ ولذلك انطلق نحوه بجسده العملاق. وكان شكله المرعب يقترب منه بسرعة جنونيه ، وكان يغطي الشمس وهو يقترب من هدفه.
صرخ جيانغ تشن وتراجع بسرعة “اللعنه. تراجعوا جميعآ . فهذا الوحش أصبح غاضباً ! ”
ودخلت مجموعة جيانغ تشن المملكه بحذر شديد. وقد غطى الضوء الرمادي السماء ، وكان المكان مظلماً إلى حد ما ، لكنهم تمكنوا من رؤية محيطهم بوضوح.
نهاية الفصل
فلم يصب الوحش بأي إصه من وابل الهجمات هذا كما لو كانوا يقومون بدغدغة الوحش .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
