نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Dragon Marked War God 2356

عجز المبجل الشاب 

عجز المبجل الشاب 

الفصل 2356 – عجز المبجل الشاب 

 ثم توجه كلاهما إلى غابة البامبو التي كان بها نسيم مريح.

 

 “يبدو أنك لست قلقة على الإطلاق.” نظر جيانغ تشن إلى شيويه تشيان يينغ.

 

 لكن عليه أن يقبل هذا، فلن يتمكن أحد من تغيير الحقيقة الباردة القاسية.

 

 

 

 

 “حتى إله إمبراطور لا يستطيع فعل أي شيء حيال هذا؟” قال جيانغ تشن.

 نظر جيانغ تشن إلى وجه لي تشونغ هينغ السقيم حبث صار هائجا، وأصبح تعبيره قبيحًا بعض الشيء.

 

 “أفكارك مختلفة عن ذلك الزميل. أيتها السيدة ، هذا المبجل يتطلع إليك بشدة ، وبالتأكيد ستصلين إلى ارتفاعات كبيرة في المستقبل” قال المبجل الشاب ورفع ابهامه أما شيويه تشيان يينغ إلى أعلى.

 هل هذا يعني أنه حكم عليهم بالفناء؟ ولا حتى هذا الذي يسمى المبجل الخالد يمكنه فعل أي شيء لتغيير وضعهم؟

 

 

 “لماذا تسحبني من يدي؟” احمر وجه شيويه تشيان يينغ بينما قالت هذا بهدوء ، وحاولت إفلات قبضته.

 “بمعنى آخر تشكيل اللا بداية هو نهاية الحياة؟” غمغم لي تشونغ هينغ بتعبير شاحب إلى حد ما.

 ثم توجه كلاهما إلى غابة البامبو التي كان بها نسيم مريح.

 

 “استرخي. سيتحدث “. ابتسم جيانغ تشن بهدوء كما لو أنه رأى من خلال أفكار المبجل الصغير.

 لقد جرب كل شيء ولكن بدون طاقة إلهية، إلى متى يمكن أن يستمر؟

 “إنتظروا. إنتظروا. إلى أين أنتم ذاهبون يا رفاق؟ انتظرني ، أنا أعرف هذا المكان مثل راحة يدي. ”  

 

 

  بدون أي قوة ما الذي يمكنهم استخدامه لاختراق هذا التشكيل؟ 

 إذا لم تتمكن من مغادرة هذا المكان، فلما لا تستمتع بالوقت الذي تقضيه هنا؟

 

-+-

هذه مهمة مستحيلة.

 

 

 ثم توجه كلاهما إلى غابة البامبو التي كان بها نسيم مريح.

 تغير تعبير لي تشونغ هينغ مرارًا وتكرارًا كما لو كان مجنونًا إلى حد ما. لم يستطع تحمل الضغط، ولا حتى ثانية واحدة. 

” اللعنة. أخيرًا بعد مليون سنة أو نحو ذلك هناك أشخاص معي هنا . ليس على هذا العجوز أخيرًا أن يشعر بالوحدة كما كان من قبل . هيهي . ” فرك المبجل الصغير يديه وطارد جيانغ تشن وشوي تشييانينغ.

 

 

أن يصبح بشريًا فانيا للأبد بدون أي شيء، هذا ما لا يمكنه قبوله، لقد تخيل نفسه على مدى السنوات العشر والـ 100 عام القادمة في هذه المصفوفة الفارغة الممتدة لمسافة مائة متر فقط. 

“كيف علق هذا العجوز في هذه المصفوفة هي واحدة من حكايات العالم الإلهي . كنت في الماضي مبجلا أسمى. ما أقوله صحيح. أنا حقًا مبجل أسمى. هل تستمعون يا رفاق؟ امنحني بعض الاحترام “

 

 

وأن يقضي كل ثانية ودقيقة ويوم وسنة هكذا… هذه تجربة مؤلمة فعلا، وحتى الموت أهون منها.

 

 

 

 “أرفض أن أصدق هذا! أرفض أن أصدق أنني سأبقى هنا إلى الأبد. هذا شيء لا يمكن أن يحدث! ” صاح لي تشونغ هينغ بشكل هيستيري.

وأن يقضي كل ثانية ودقيقة ويوم وسنة هكذا… هذه تجربة مؤلمة فعلا، وحتى الموت أهون منها.

 

 “إنتظروا. إنتظروا. إلى أين أنتم ذاهبون يا رفاق؟ انتظرني ، أنا أعرف هذا المكان مثل راحة يدي. ”  

 كان بإمكان جيانغ تشن أن يشعر باليأس في أعمق جزء من روحه. لم يُستثنى حتى شخص مثله من مثل هذه المشاعر.

تردد صدى صوت المبجل الشاب خلف جيانغ تشن وشوي تشييانينغ.

 

 

 لكن عليه أن يقبل هذا، فلن يتمكن أحد من تغيير الحقيقة الباردة القاسية.

 نظف المبجل الشاب حلقه ، متصرفًا ببرود.

 

 

 إذا لم تتمكن من مغادرة هذا المكان، فلما لا تستمتع بالوقت الذي تقضيه هنا؟

 نظرًا لأنهم كانوا محاصرين بالفعل في هذ المصفوفة ، سيكون من المستحيل عليهم المغادرة الآن.

 

 

 نظر جيانغ تشن إلى وجه لي تشونغ هينغ السقيم حبث صار هائجا، وأصبح تعبيره قبيحًا بعض الشيء.

 

 

 

 لكن ماذا يمكنهم أن يفعل الآن؟ لي تشونغ هينغ هو المثال الافضل لخبير قوي أصبح على الفور فانيا.

 

 

 

 لا أحد يريد أن يسقط، وتقبل الامر ليس بسيطا. لكن هذا هو المصير الذي منحته السماء ، فماذا يفعل حيال ذلك؟

 

 

” في النهاية حاربت الإمبراطور الإلهي السري الخفي…ذلك الأبله العجوز..ولمدة ثلاث سنوات لم يكن هناك فائز.”

 نظر شيويه تشيان يينغ إلى جيانغ تشن. يبدو أنها أكثر استرخاء من جيانغ تشن.

“من كان يعلم أن ذلك الزميل سينصب فخًا لي في غابة بامبو البحر الجنوبي الأرجواني، لقد اخذت الطعم ، لقد دمرت غابة الخيزران بأكملها ، مما تسبب في حدوث موجات تسونامي واندلاع البراكين.”

 

 

 “يبدو أنك لست قلقة على الإطلاق.” نظر جيانغ تشن إلى شيويه تشيان يينغ.

وأن يقضي كل ثانية ودقيقة ويوم وسنة هكذا… هذه تجربة مؤلمة فعلا، وحتى الموت أهون منها.

 

 

 “أنت لست قلقًا فلماذا أكون كذلك؟ بامتلاك السلطة على حياة وموت الناس تحت السماء وامتلاك قوة لا مثيل لها فقط ، أسيكون المرء سعيدًا حقًا؟”

“كيف علق هذا العجوز في هذه المصفوفة هي واحدة من حكايات العالم الإلهي . كنت في الماضي مبجلا أسمى. ما أقوله صحيح. أنا حقًا مبجل أسمى. هل تستمعون يا رفاق؟ امنحني بعض الاحترام “

 

أن يصبح بشريًا فانيا للأبد بدون أي شيء، هذا ما لا يمكنه قبوله، لقد تخيل نفسه على مدى السنوات العشر والـ 100 عام القادمة في هذه المصفوفة الفارغة الممتدة لمسافة مائة متر فقط. 

” في الواقع الشيء الأكثر إيلامًا في هذا العالم هو لا شيء سوى هذا ، فثد يعرف الكثير من الناس أنهم لا يريدون هذه الأشياء، لكنهم يلاحقونها مع ذلك.”

 “في ذلك الوقت كنت متعجرفًا ، وظننت أنني قوي. لكني قابلت ذلك الإمبراطور الإلهي السري الخفي اللقيط. لقد هزمت العديد من الآلهة الأباطرة عندما كنت مجرد إله مبجل لذا اصبحت مغرورًا.”

 

 

“يعلمون أن ما يفعلونه قد لا يكون صحيحًا لكنهم يواصلون فعله.”

 “حتى إله إمبراطور لا يستطيع فعل أي شيء حيال هذا؟” قال جيانغ تشن.

 

 “هل تعرفون يا رفاق كيف عشت كل هذه السنوات؟ استخدم أفالوكيتفارا 100000 عام من حياته ووضع تعويذة على شرارتي الإلهية، وهذا حولني إلى المبجل الخالد “

” لا يفكرون أبدًا أنه من خلال التراجع يصبح كل شيء سلمي.”

 ومع ذلك ، لقد امسك جيانغ تشن ذراعها بإحكام .

 

هذه مهمة مستحيلة.

” لا سيما نحن ، نحن الذين سعينا وراء الشهرة والسلطة والقوة طوال حياتنا، في النهاية الأمر مجرد ذبح لا نهاية له ومكاسب مادية، “

 ثم توجه كلاهما إلى غابة البامبو التي كان بها نسيم مريح.

 

 

“هل هذا هو المصدر الحقيقي للسعادة؟ “

 

 

تردد صدى صوت المبجل الشاب خلف جيانغ تشن وشوي تشييانينغ.

 صُدم جيانغ تشن قليلاً من كلمات شيويه تشيان يينغ وهدأ قلبه قليلاً.

 

 

‘ يصبح كل شيء واضحًا وسلميًا بعد التراجع.’

 “بمعنى آخر تشكيل اللا بداية هو نهاية الحياة؟” غمغم لي تشونغ هينغ بتعبير شاحب إلى حد ما.

 

 “لماذا تسحبني من يدي؟” احمر وجه شيويه تشيان يينغ بينما قالت هذا بهدوء ، وحاولت إفلات قبضته.

هل اتخذ خطوة إلى الوراء من قبل؟ من الذي سيحمي أحبائه وأصدقائه إذا لم يتقدم إلى الأمام؟… من سيهتم حقًا بكومة من رماد العظام إذا سقط في طريقه نحو العظمة؟

 لكن عليه أن يقبل هذا، فلن يتمكن أحد من تغيير الحقيقة الباردة القاسية.

 

 “هل تعرفون يا رفاق كيف عشت كل هذه السنوات؟ استخدم أفالوكيتفارا 100000 عام من حياته ووضع تعويذة على شرارتي الإلهية، وهذا حولني إلى المبجل الخالد “

 “أفكارك مختلفة عن ذلك الزميل. أيتها السيدة ، هذا المبجل يتطلع إليك بشدة ، وبالتأكيد ستصلين إلى ارتفاعات كبيرة في المستقبل” قال المبجل الشاب ورفع ابهامه أما شيويه تشيان يينغ إلى أعلى.

 “في ذلك الوقت كنت متعجرفًا ، وظننت أنني قوي. لكني قابلت ذلك الإمبراطور الإلهي السري الخفي اللقيط. لقد هزمت العديد من الآلهة الأباطرة عندما كنت مجرد إله مبجل لذا اصبحت مغرورًا.”

 

 

 لم تعتقد شيويه تشيان يينغ أبدًا أن هذا الشاب ذو العقلية القديمة سيكون بهذا الهدوء. 

 

 

 

بنظرة تحفيزية واحدة فقط، عرف جيانغ تشن وشويه تشيان يينغ أن هذا المبجل الشاب ليس رجلاً بسيطاً.

هذه مهمة مستحيلة.

 

 

 “أيها السيد المبجل ، هل لي أن أعرف كيف علقت هنا؟” سألت شيويه تشيان يينغ وتخلت عن موقفها البارد.

أن يصبح بشريًا فانيا للأبد بدون أي شيء، هذا ما لا يمكنه قبوله، لقد تخيل نفسه على مدى السنوات العشر والـ 100 عام القادمة في هذه المصفوفة الفارغة الممتدة لمسافة مائة متر فقط. 

 

 لكن عليه أن يقبل هذا، فلن يتمكن أحد من تغيير الحقيقة الباردة القاسية.

 نظرًا لأنهم كانوا محاصرين بالفعل في هذ المصفوفة ، سيكون من المستحيل عليهم المغادرة الآن.

 “نحن نستمع على الدوام. من فضلك تحدث.” قال جيانغ تشن.

 

وأن يقضي كل ثانية ودقيقة ويوم وسنة هكذا… هذه تجربة مؤلمة فعلا، وحتى الموت أهون منها.

 نظف المبجل الشاب حلقه ، متصرفًا ببرود.

 صُدم جيانغ تشن قليلاً من كلمات شيويه تشيان يينغ وهدأ قلبه قليلاً.

 

 تغير تعبير لي تشونغ هينغ مرارًا وتكرارًا كما لو كان مجنونًا إلى حد ما. لم يستطع تحمل الضغط، ولا حتى ثانية واحدة. 

 نظر جيانغ تشن إلى شيويه تشيان يينغ وسحب ذراعيها وقادتها بعيدًا. في تلك اللحظة أصبح ذلك المبجل الصغير قلقًا إلى حد ما.

 

 

 

 “لماذا تسحبني من يدي؟” احمر وجه شيويه تشيان يينغ بينما قالت هذا بهدوء ، وحاولت إفلات قبضته.

 لكن عليه أن يقبل هذا، فلن يتمكن أحد من تغيير الحقيقة الباردة القاسية.

 

 لكن ماذا يمكنهم أن يفعل الآن؟ لي تشونغ هينغ هو المثال الافضل لخبير قوي أصبح على الفور فانيا.

 ومع ذلك ، لقد امسك جيانغ تشن ذراعها بإحكام .

 كان المبجل الصغير مرتبكًا وغاضبًا بعض الشيء، حيث قابل جيانغ تشن وقال .

 

 

 ثم توجه كلاهما إلى غابة البامبو التي كان بها نسيم مريح.

 

 

 

 “إنتظروا. إنتظروا. إلى أين أنتم ذاهبون يا رفاق؟ انتظرني ، أنا أعرف هذا المكان مثل راحة يدي. ”  

 “إنتظروا. إنتظروا. إلى أين أنتم ذاهبون يا رفاق؟ انتظرني ، أنا أعرف هذا المكان مثل راحة يدي. ”  

 

 

تردد صدى صوت المبجل الشاب خلف جيانغ تشن وشوي تشييانينغ.

 

 

 لقد جرب كل شيء ولكن بدون طاقة إلهية، إلى متى يمكن أن يستمر؟

 أدركت شيويه تشيان يينغ الأمر على الفور وسمحت لجيانغ تشين بالاستمرار في السير لمسافة أبعد في غابة البامبو.

 

 

“يعلمون أن ما يفعلونه قد لا يكون صحيحًا لكنهم يواصلون فعله.”

 “هؤلاء الرفاق الصغار ، لماذا نفاد صبرهم، هذا العجوز أراد فقط اختبارهم قليلاً لكنهم توقفوا عن التحدث معي؟ “

وأن يقضي كل ثانية ودقيقة ويوم وسنة هكذا… هذه تجربة مؤلمة فعلا، وحتى الموت أهون منها.

 

 “إنتظروا. إنتظروا. إلى أين أنتم ذاهبون يا رفاق؟ انتظرني ، أنا أعرف هذا المكان مثل راحة يدي. ”  

” اللعنة. أخيرًا بعد مليون سنة أو نحو ذلك هناك أشخاص معي هنا . ليس على هذا العجوز أخيرًا أن يشعر بالوحدة كما كان من قبل . هيهي . ” فرك المبجل الصغير يديه وطارد جيانغ تشن وشوي تشييانينغ.

 

 

 

 “استرخي. سيتحدث “. ابتسم جيانغ تشن بهدوء كما لو أنه رأى من خلال أفكار المبجل الصغير.

 “حتى لو كان بإمكانك العيش لمليون سنة أخرى ، فماذا في ذلك؟ لا زلت عالقًا هنا؟ “

 

 

 كان المبجل الصغير مرتبكًا وغاضبًا بعض الشيء، حيث قابل جيانغ تشن وقال .

 

 

 

“كيف علق هذا العجوز في هذه المصفوفة هي واحدة من حكايات العالم الإلهي . كنت في الماضي مبجلا أسمى. ما أقوله صحيح. أنا حقًا مبجل أسمى. هل تستمعون يا رفاق؟ امنحني بعض الاحترام “

 لم تعتقد شيويه تشيان يينغ أبدًا أن هذا الشاب ذو العقلية القديمة سيكون بهذا الهدوء. 

 

 ثم توجه كلاهما إلى غابة البامبو التي كان بها نسيم مريح.

 “نحن نستمع على الدوام. من فضلك تحدث.” قال جيانغ تشن.

 “أفكارك مختلفة عن ذلك الزميل. أيتها السيدة ، هذا المبجل يتطلع إليك بشدة ، وبالتأكيد ستصلين إلى ارتفاعات كبيرة في المستقبل” قال المبجل الشاب ورفع ابهامه أما شيويه تشيان يينغ إلى أعلى.

 

 

 “في ذلك الوقت كنت متعجرفًا ، وظننت أنني قوي. لكني قابلت ذلك الإمبراطور الإلهي السري الخفي اللقيط. لقد هزمت العديد من الآلهة الأباطرة عندما كنت مجرد إله مبجل لذا اصبحت مغرورًا.”

 

 

 

” في النهاية حاربت الإمبراطور الإلهي السري الخفي…ذلك الأبله العجوز..ولمدة ثلاث سنوات لم يكن هناك فائز.”

 لقد جرب كل شيء ولكن بدون طاقة إلهية، إلى متى يمكن أن يستمر؟

 

 “أنت لست قلقًا فلماذا أكون كذلك؟ بامتلاك السلطة على حياة وموت الناس تحت السماء وامتلاك قوة لا مثيل لها فقط ، أسيكون المرء سعيدًا حقًا؟”

“من كان يعلم أن ذلك الزميل سينصب فخًا لي في غابة بامبو البحر الجنوبي الأرجواني، لقد اخذت الطعم ، لقد دمرت غابة الخيزران بأكملها ، مما تسبب في حدوث موجات تسونامي واندلاع البراكين.”

 

 

 “استرخي. سيتحدث “. ابتسم جيانغ تشن بهدوء كما لو أنه رأى من خلال أفكار المبجل الصغير.

 “في معركتنا الأخيرة ، لم يأت أفالوكيتفارا ولم يساعدني. عندها علمت أنني ارتكبت خطأ فادحًا وصرت محبطًا للغاية ، استخدم هذا اللقيط مصفوفة اللا بداية وجعلني محاصرا بينما كنت مشتتًا.”

 

 

 إذا لم تتمكن من مغادرة هذا المكان، فلما لا تستمتع بالوقت الذي تقضيه هنا؟

” في النهاية ، لم يتمكن حتى أفالوكيتفارا من مساعدتي. بعد ذلك ، استخدم الإمبراطور الإلهي السري الخفي دمه كتضحية ووضع عالمه السري الخفي في الشقوق بين زمكان السماء والأرض.”

“من كان يعلم أن ذلك الزميل سينصب فخًا لي في غابة بامبو البحر الجنوبي الأرجواني، لقد اخذت الطعم ، لقد دمرت غابة الخيزران بأكملها ، مما تسبب في حدوث موجات تسونامي واندلاع البراكين.”

 

 صُدم جيانغ تشن قليلاً من كلمات شيويه تشيان يينغ وهدأ قلبه قليلاً.

“لا أحد يعرف إلى أين نقل العالم. بعد ذلك أخبرني أفالوكيتفارا أنني سأواجه تحديًا كبيرًا بعد مليون عام. إذا كان بإمكاني النجات من ذلك ، فقد أعود إلى منصب المبعوث. إذا فشلت في هذا التحدي ، فسأختفي من هذا العالم مثل ذرة من الغبار دون انتظار افتتاح التشكيل بعد 5 ملايين سنة.

 

 

 

 “هل تعرفون يا رفاق كيف عشت كل هذه السنوات؟ استخدم أفالوكيتفارا 100000 عام من حياته ووضع تعويذة على شرارتي الإلهية، وهذا حولني إلى المبجل الخالد “

 

 

 

“ولكن حيوية أفالوكيتفارا تضررت من هذا. تمكنت من عيش هذه السنوات في هذه المصفوفة. ألا يبدو هذا أسطوريًا للغاية. ألا أستحق التبجيل؟ أنا كائن خالد “. قال المبجل الشاب مبتسمًا بتعبير متعجرف على وجهه.

 

 

 

 “حتى لو كان بإمكانك العيش لمليون سنة أخرى ، فماذا في ذلك؟ لا زلت عالقًا هنا؟ “

 

 

 

 سكبت شيويه تشيان يينغ الملح على جرح المبجل الشاب.

 

 

 “أفكارك مختلفة عن ذلك الزميل. أيتها السيدة ، هذا المبجل يتطلع إليك بشدة ، وبالتأكيد ستصلين إلى ارتفاعات كبيرة في المستقبل” قال المبجل الشاب ورفع ابهامه أما شيويه تشيان يينغ إلى أعلى.

-+-

 

NERO

” اللعنة. أخيرًا بعد مليون سنة أو نحو ذلك هناك أشخاص معي هنا . ليس على هذا العجوز أخيرًا أن يشعر بالوحدة كما كان من قبل . هيهي . ” فرك المبجل الصغير يديه وطارد جيانغ تشن وشوي تشييانينغ.

ياه هذا الشخص بدأ يعجبني 

-+-

 

 أدركت شيويه تشيان يينغ الأمر على الفور وسمحت لجيانغ تشين بالاستمرار في السير لمسافة أبعد في غابة البامبو.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط