تجاوز الداو السماوي
2357 – تجاوز الداو السماوي
كل هذا كان بمثابة حلم عابر.
NERO
“مصيري أحدده بنفسي ، وليس من السماء ، أنا القدر نفسه والقدر هو أنا. لا يوجد داو في السماء ، سأقوم بتشكيل الداو الخاص بي. لكن ما هو الداو؟ “
لقد تذكر كل شيء. شعر جيانغ تشن وكأنه يمر بتحول آخر. من كونه مجرد عديم الجدوى إلى قاهر وفاتح للعالم ؛ من مهيمن إلى مجرد بقايا.
لقد رأى عالم أصل القديس ، ورأى أصدقائه وعائلاته السابقين ، ورأى العالم الخالد ، ورأى والده ، ورأى يان تشين يو ، وو نينغ تشو ، ويان تشينغ تشينغ ، ونانغونغ وينتيان ، وسماء العالم الخالد اللامحدودة.
“لا تقللوا من قدرتي ، لقد كنت أبحث وأدرس كل طريقة ممكنة للخروج من هنا. على الرغم من أنني فشلت مرات لا تحصى ، إلا أنني سأنجح بالتأكيد في المستقبل. حتى أفالوكيتفارا قال من قبل انه علي الاعتماد على نفسي لفتح عين مصفوفة اللا بداية “
حل الخريف ، كان يوما باردا . سقط المطر ، وسمح له جيانغ تشن الذي لم يكن لديه اي طاقة إلهية أن ينهمر على جسده. تسبب هذا في تبلل رداءه ووجهه.
“إذن ، استمر في البحث عنه.” دحرجت شيويه تشيان يينغ عينيها لكنها ظلت تبدو جميلة.
” أيها شاب. تبدو مغرورًا جدًا، ألا تخاف من الموت؟ ستبتلعك الوحدة فقط بالبقاء هنا “. نظر القس الصغير إلى جيانغ تشن.
” أيها شاب. تبدو مغرورًا جدًا، ألا تخاف من الموت؟ ستبتلعك الوحدة فقط بالبقاء هنا “. نظر القس الصغير إلى جيانغ تشن.
نظر جيانغ تشن فجأة إلى الأعلى. في تلك اللحظة لم يستطع قمع نفسه وانهمرت الدموع من عينيه. دموعه كانت مرتبطة بالداو السماوي.
“المرء لا يعيش إلا مرة واحدة. لذا لما قد تعيش حياة عادية وأنت تستطيع أن تعيش بشكل مثير؟ عكس ذلك إذا لم أستطع أن أعيش حياة مثيرة ، فإذا سأكمل عيش حياتي بطريقة عادية “. قال جيانغ تشن بابتسامة.
هبوب الريح ، تساقط الأمطار ، اشراق الشمس ، متانة الشيء بعد أن يتعرض للقصف والطحن مليون مرة، مما يسمح للرياح بالهبوط من جميع الاتجاهات!
تذكر عالم أصل القديس ، العالم الخالد والطريق الذي سلكه ، شعر بالعاطفة. لقد كان طريقه مليئًا بتجارب الحياة والموت ، والحب الأخوي ، والعاطفي ، والحب العائلي …كل هذه الأشياء كان من محفورة في قلبه.
لقد تذكر كل شيء. شعر جيانغ تشن وكأنه يمر بتحول آخر. من كونه مجرد عديم الجدوى إلى قاهر وفاتح للعالم ؛ من مهيمن إلى مجرد بقايا.
لقد تذكر كل شيء. شعر جيانغ تشن وكأنه يمر بتحول آخر. من كونه مجرد عديم الجدوى إلى قاهر وفاتح للعالم ؛ من مهيمن إلى مجرد بقايا.
NERO
كانت نظرته مليئة بالشفقة والغضب بشأن الداو السماوي . لقد علم أن ما رآه هو الحقيقة. على الأقل كان رفاقه وعائلته بخير. على الأقل لم يكن بحاجة إلى التعلق الشديد بكونه أقوى شخص تحت السماء.
كل هذا كان بمثابة حلم عابر.
” اللا بداية ، كل شيء يأتي من العدم ، أنا لست سوى كائن مجرد من كل شيء ، شخص وحيد ، بالتالي… أستطيع أن أشهد على اللا بداية ، أليس كذلك؟ ” غمغم جيانغ تشن.
نظر المبجل الشاب إلى جيانغ تشن و شيويه تشيان يينغ كما لو كان يستوضح شيئًا ما.
‘هذان الزميلين… يصعب فهمهما… من السهل فهم لي تشونغ هينغ لكن جيانغ تشن هذا حقًا رجل غامض.’
“مصفوفة اللا بداية هذه ، ماذا يمكن أن تفعلي لي الآن؟”
وقف جيانغ تشن في غابة البامبو ولمس الأوراق الخضراء من حوله.
“المرء لا يعيش إلا مرة واحدة. لذا لما قد تعيش حياة عادية وأنت تستطيع أن تعيش بشكل مثير؟ عكس ذلك إذا لم أستطع أن أعيش حياة مثيرة ، فإذا سأكمل عيش حياتي بطريقة عادية “. قال جيانغ تشن بابتسامة.
إنه لا يتأثر بالمصفوفات، وبالتالي لم تستطع مصفوفة اللا بداية إيقاف لورد المدينة البوذية.
” اللا بداية ، كل شيء يأتي من العدم ، أنا لست سوى كائن مجرد من كل شيء ، شخص وحيد ، بالتالي… أستطيع أن أشهد على اللا بداية ، أليس كذلك؟ ” غمغم جيانغ تشن.
تلاشت الغشاوة والضباب الذي يغطي السماء والأرض. وقف في غابة البامبو مثل الجبل ، لا يهتم بالرياح والمطر وكل شيء آخر من حوله.
2357 – تجاوز الداو السماوي
رافقته شيويه تشيان يينغ وحافظت على مسافة عنه، في هذه الأثناء ، تنهد المبجل الشاب مرارًا وتكرارًا. لقد اعتقد أنه تمكن أخيرًا من العثور على شريك لإجراء محادثة معه.
لكن جيانغ تشن وقف في الغابة كالمجنون ، ولم ينطق بكلمة واحدة طوال شهر كامل ، مثل مريض معقلي.
“إذا استطاع خبير بوذي حل هذه المصفوفة ، فلماذا لا استطيع أنا؟” قال جيانغ تشن لنفسه كم لو أنه يؤدي مناجاة فردية .
2357 – تجاوز الداو السماوي
( مونولوج.. اي يؤدي عرض مسرحي من شخص واحد)
انحنت شفتي جيانغ تشن إلى الأعلى. أصبح الداو خاصته أخيرًا داوا فريدًا بعد أن فقد طاقته الإلهية. لكنه لا يزال ضعيفًا ، لقد كان مجرد نية داو، شيء خارج العوالم الثلاثة، شيء غير موجود داخل العناصر الخمسة.
“مصيري أحدده بنفسي ، وليس من السماء ، أنا القدر نفسه والقدر هو أنا. لا يوجد داو في السماء ، سأقوم بتشكيل الداو الخاص بي. لكن ما هو الداو؟ “
كانت أوراق البامبو تنمو بازدهار. مر شهر وما زال جيانغ تشن واقفا. ولم ينم طوال المدة، كان يراقب البامبو، ونمو براعمه ، وإنباته ، كان الأمر مثل معمودية الزمن.
إنه لا يتأثر بالمصفوفات، وبالتالي لم تستطع مصفوفة اللا بداية إيقاف لورد المدينة البوذية.
حل الخريف ، كان يوما باردا . سقط المطر ، وسمح له جيانغ تشن الذي لم يكن لديه اي طاقة إلهية أن ينهمر على جسده. تسبب هذا في تبلل رداءه ووجهه.
“المرء لا يعيش إلا مرة واحدة. لذا لما قد تعيش حياة عادية وأنت تستطيع أن تعيش بشكل مثير؟ عكس ذلك إذا لم أستطع أن أعيش حياة مثيرة ، فإذا سأكمل عيش حياتي بطريقة عادية “. قال جيانغ تشن بابتسامة.
لم يكن لدى جيانغ تشن ذرة واحدة من الطاقة الإلهية، لكنه شعر بالامتنان لهذا، هذا الجبل ، هذا المطر ، هذه المساحات الخضراء ، غابة البامبو هذه ، شعر وكأن بذرة زرعت في قلبه ، تغذت بالمطر وكانت تنمو.
“هل هذا هو الداو؟ لماذا أشعر أنني أستطيع رؤية العالم بأسره في هذه اللحظة بالذات؟ ”
كل هذا ليس سوى دورة التناسخ. طهر هذا المطر روح وعقل جيانغ تشن. وسمح لقلبه بالتحول.
رافقته شيويه تشيان يينغ وحافظت على مسافة عنه، في هذه الأثناء ، تنهد المبجل الشاب مرارًا وتكرارًا. لقد اعتقد أنه تمكن أخيرًا من العثور على شريك لإجراء محادثة معه.
“الداو هو الداو. خاصتي ليس الداو العادي المتعارف عليه ، الداو طبيعي ويجب على المرء أن يصل إليه بشكل طبيعي. واحد يلد اثنان ، اثنان يلدان ثلاثة ، ثلاثة يلدون آلافًا . هذا هو الداو “. غمغم جيانغ تشن.
رأى طاغية بوعاء صدقات ذهبي[وعاء بوذي] في يده ، يهيمن على العالم بقبضته الحديدية…….
في تلك اللحظة ، أغمض عينيه ولمست يديه أوراق اللوتس التي غمرها المطر. أمكنه أن يشعر بشكل غامض بعاطفة أوراق اللوتس.
نظر المبجل الشاب إلى جيانغ تشن و شيويه تشيان يينغ كما لو كان يستوضح شيئًا ما.
هبوب الريح ، تساقط الأمطار ، اشراق الشمس ، متانة الشيء بعد أن يتعرض للقصف والطحن مليون مرة، مما يسمح للرياح بالهبوط من جميع الاتجاهات!
“هل هذا هو الداو؟ لماذا أشعر أنني أستطيع رؤية العالم بأسره في هذه اللحظة بالذات؟ ”
“هذا هو الداو؟ لماذا الداو السماوي بهذا الحزن؟ ” أغمض جيانغ تشن عينيه.
تلاشت الغشاوة والضباب الذي يغطي السماء والأرض. وقف في غابة البامبو مثل الجبل ، لا يهتم بالرياح والمطر وكل شيء آخر من حوله.
لقد رأى عالم أصل القديس ، ورأى أصدقائه وعائلاته السابقين ، ورأى العالم الخالد ، ورأى والده ، ورأى يان تشين يو ، وو نينغ تشو ، ويان تشينغ تشينغ ، ونانغونغ وينتيان ، وسماء العالم الخالد اللامحدودة.
“مصفوفة اللا بداية هذه ، ماذا يمكن أن تفعلي لي الآن؟”
عبرت روح جيانغ تشن عبر عدد لا يحصى من المجرات والعوالم. لقد رأى الأصفر الكبير ، ذلك الزميل كان يضايق سيدة جميلة ترتدي ملابسها الداخلية فقط…….
“الداو هو الداو. خاصتي ليس الداو العادي المتعارف عليه ، الداو طبيعي ويجب على المرء أن يصل إليه بشكل طبيعي. واحد يلد اثنان ، اثنان يلدان ثلاثة ، ثلاثة يلدون آلافًا . هذا هو الداو “. غمغم جيانغ تشن.
“من الآن فصاعدا ، الداو خاصتي مكرس لتجاوز الداو السماوي!”
رأى التنين شيسان بعيونع نارية ، يرتدي تاجًا ذهبيًا ، جسده مغمور بالدماء. مع عصاه الذهبية التي لا مثيل لها ، قاتل عبر ساحة المعركة بقوة هائلة ، وكانت تقف خلفه أيضًا سيدة جميلة يمكن أن تخنق روح أي شخص بجمالها وحده…….
انحنت شفتي جيانغ تشن إلى الأعلى. أصبح الداو خاصته أخيرًا داوا فريدًا بعد أن فقد طاقته الإلهية. لكنه لا يزال ضعيفًا ، لقد كان مجرد نية داو، شيء خارج العوالم الثلاثة، شيء غير موجود داخل العناصر الخمسة.
رأى طاغية بوعاء صدقات ذهبي[وعاء بوذي] في يده ، يهيمن على العالم بقبضته الحديدية…….
لقد رأى الداو السماوي يحتضر ، نون يرثى له ، كل شيء لم يكن سوى تضحية من أجل شيء أكبر ، وكانت السماء والأرض مجرد رقعة شطرنج.
لقد رأى الداو السماوي يحتضر ، نون يرثى له ، كل شيء لم يكن سوى تضحية من أجل شيء أكبر ، وكانت السماء والأرض مجرد رقعة شطرنج.
رفع جيانغ تشن ذراعه نحو السماء وكسر المصفوفة على الفور. تدفقت 108000 من التشكيلات في ذهن جيانغ تشن لحظتها.
نظر جيانغ تشن فجأة إلى الأعلى. في تلك اللحظة لم يستطع قمع نفسه وانهمرت الدموع من عينيه. دموعه كانت مرتبطة بالداو السماوي.
“مصفوفة اللا بداية هذه ، ماذا يمكن أن تفعلي لي الآن؟”
كانت نظرته مليئة بالشفقة والغضب بشأن الداو السماوي . لقد علم أن ما رآه هو الحقيقة. على الأقل كان رفاقه وعائلته بخير. على الأقل لم يكن بحاجة إلى التعلق الشديد بكونه أقوى شخص تحت السماء.
انه داو فريدًا.
“هل هذا هو الداو؟ لماذا أشعر أنني أستطيع رؤية العالم بأسره في هذه اللحظة بالذات؟ ”
‘هذان الزميلين… يصعب فهمهما… من السهل فهم لي تشونغ هينغ لكن جيانغ تشن هذا حقًا رجل غامض.’
كان جيانغ تشن مترددا ، لكنه صدم نفسه أيضًا بسبب فهمه الداو.
كان جيانغ تشن مترددا ، لكنه صدم نفسه أيضًا بسبب فهمه الداو.
كل هذا ليس سوى دورة التناسخ. طهر هذا المطر روح وعقل جيانغ تشن. وسمح لقلبه بالتحول.
في تلك اللحظة ، أغمض عينيه ولمست يديه أوراق اللوتس التي غمرها المطر. أمكنه أن يشعر بشكل غامض بعاطفة أوراق اللوتس.
نحت داو جيانغ تشن ببطء في قلبه في ذلك الشهر. لم يكن الداو خاصته هو الداو السماوي ، بل هو مماثل فقط.
كان الداو خاصته هو جرأته. الداو خاصته مكرس أجل السماء والأرض. من أجل أهله وأصدقائه من أجل الوقوف في وجه الظلم تحت السماء!
لتجاوز كل شيء ، والسيطرة على الداو السماوي!
“من الآن فصاعدا ، الداو خاصتي مكرس لتجاوز الداو السماوي!”
ألقى جيانغ تشن بكل كل شيء بعيداً. كل شيء ما هو إلا فراغ ، شيء واحد فقط يمكنه تحقيق داو اللا بداية. كل شيء فارغ ، حتى قلب المرء فارغ ، لكن ليس الداو خاصته.
لوح جيانغ تشن بكفه واستسلم كل شيء تحت السماء لإرادته. هذا هو الداو! لا يحتاج الداو خاصته إلى الطاقة الإلهية ليصبح داوا فريدًا.
لتجاوز كل شيء ، والسيطرة على الداو السماوي!
الآن عرف جيانغ تشن أخيرًا لماذا استطاع لورد المدينة البوذيةجط أن يحل هذه المصفوفة. لأن داو البوذية كان داو الرحمة والخير. كان مختلفًا عن داو الآخرين.
“لا تقللوا من قدرتي ، لقد كنت أبحث وأدرس كل طريقة ممكنة للخروج من هنا. على الرغم من أنني فشلت مرات لا تحصى ، إلا أنني سأنجح بالتأكيد في المستقبل. حتى أفالوكيتفارا قال من قبل انه علي الاعتماد على نفسي لفتح عين مصفوفة اللا بداية “
انه داو فريدًا.
إنه لا يتأثر بالمصفوفات، وبالتالي لم تستطع مصفوفة اللا بداية إيقاف لورد المدينة البوذية.
حل الخريف ، كان يوما باردا . سقط المطر ، وسمح له جيانغ تشن الذي لم يكن لديه اي طاقة إلهية أن ينهمر على جسده. تسبب هذا في تبلل رداءه ووجهه.
لقد تذكر كل شيء. شعر جيانغ تشن وكأنه يمر بتحول آخر. من كونه مجرد عديم الجدوى إلى قاهر وفاتح للعالم ؛ من مهيمن إلى مجرد بقايا.
في تلك اللحظة صار جيانغ تشن مليئا بالأسئلة. في المستقبل ، كان يرغب في مقابلة لورد المدينة البوذية الذي خلق داوه الخاص ، أي نوع من الأشخاص هو.
“من الآن فصاعدا ، الداو خاصتي مكرس لتجاوز الداو السماوي!”
وقف جيانغ تشن في غابة البامبو ولمس الأوراق الخضراء من حوله.
الآن عرف جيانغ تشن أخيرًا لماذا استطاع لورد المدينة البوذيةجط أن يحل هذه المصفوفة. لأن داو البوذية كان داو الرحمة والخير. كان مختلفًا عن داو الآخرين.
لتجاوز كل شيء ، والسيطرة على الداو السماوي!
“إذا استطاع خبير بوذي حل هذه المصفوفة ، فلماذا لا استطيع أنا؟” قال جيانغ تشن لنفسه كم لو أنه يؤدي مناجاة فردية .
ظهر ضوء في قلب جيانغ تشن ، هذا الضوء كان الداو. لقد كان شيئًا وهميًا ، لكنه كان شيئًا موجودً. إنه الداو خاصته.
” أيها شاب. تبدو مغرورًا جدًا، ألا تخاف من الموت؟ ستبتلعك الوحدة فقط بالبقاء هنا “. نظر القس الصغير إلى جيانغ تشن.
كان الداو خاصته هو جرأته. الداو خاصته مكرس أجل السماء والأرض. من أجل أهله وأصدقائه من أجل الوقوف في وجه الظلم تحت السماء!
انحنت شفتي جيانغ تشن إلى الأعلى. أصبح الداو خاصته أخيرًا داوا فريدًا بعد أن فقد طاقته الإلهية. لكنه لا يزال ضعيفًا ، لقد كان مجرد نية داو، شيء خارج العوالم الثلاثة، شيء غير موجود داخل العناصر الخمسة.
نحت داو جيانغ تشن ببطء في قلبه في ذلك الشهر. لم يكن الداو خاصته هو الداو السماوي ، بل هو مماثل فقط.
“مصفوفة اللا بداية هذه ، ماذا يمكن أن تفعلي لي الآن؟”
كان الداو خاصته هو جرأته. الداو خاصته مكرس أجل السماء والأرض. من أجل أهله وأصدقائه من أجل الوقوف في وجه الظلم تحت السماء!
رفع جيانغ تشن ذراعه نحو السماء وكسر المصفوفة على الفور. تدفقت 108000 من التشكيلات في ذهن جيانغ تشن لحظتها.
-+-
كل هذا ليس سوى دورة التناسخ. طهر هذا المطر روح وعقل جيانغ تشن. وسمح لقلبه بالتحول.
NERO
كانت أوراق البامبو تنمو بازدهار. مر شهر وما زال جيانغ تشن واقفا. ولم ينم طوال المدة، كان يراقب البامبو، ونمو براعمه ، وإنباته ، كان الأمر مثل معمودية الزمن.
عظمة….
وقف جيانغ تشن في غابة البامبو ولمس الأوراق الخضراء من حوله.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
