ثلاثية مصفوفة لهب العناصر الخمسة.
2375 – ثلاثية مصفوفة لهب العناصر الخمسة.
المئات والآلاف من الخنافس الجليدية اجتاحت الوادي الكبير في الوقت الحالي. أصبح وجهه فجأة أخضر حيث أصبح ما كان قلقًا بشأنه فجأة حقيقة.
امتلأ الوادي الكبير المظلم بجو غامض وغريب. ملأت أصوات المياه الجارية الوادي بأكمله وشعر جيانغ تشن أن الأصوات كانت تضرب قلبه.
كانت هذه الخنافس الجليدية أكثر ترويعًا من النمل الذي يأكل اللحم لأنه أينما مرت سيصبح المكان قاحلًا. كان خرابهم اسوء من خراب النمل آكل اللحم.
امتلأ الوادي الكبير المظلم بجو غامض وغريب. ملأت أصوات المياه الجارية الوادي بأكمله وشعر جيانغ تشن أن الأصوات كانت تضرب قلبه.
كان المكان المحيط مليئًا بالمنحدرات والمنخفضات والأخاديد. كان الهواء متجمداً وقاتماً. عندما اتخذ جيانغ تشن خطوة إلى الأمام ، شعر ببرودة لا تطاق لن يتحملها مدربون عاديون.
أثناء المشي ، اكتشف جيانغ تشن أن المياه كانت تتدفق عبر الوادي لكنه لم يكن يعرف من أين تأتي. كان ارتفاع جدار الجرف المحيط حوالي مائة متر وكانت الهوابط موجودة على كل جانب من الجدران.
فكر جيانغ تشن في مغادرة المكان، ولكنه سيتعرض للهجوم من قبل وحوش عالم الإله السماوي. لن يكون لدى جيانغ تشن أي طريقة للهروب من هجماتهم ، ولهذا السبب اختار دخول الوادي الكبير لاكتشاف المزيد.
كانوا أطول بكثير من جيانغ تشن الذي لم ير مثل هذه الخنافس الجليدية الرهيبة من قبل.
الجو كان قارصا. إذا لم يكن لدى جيانغ تشن لهب العناصر الخمسة الحقيقية لحمايته ، فلن يتمكن من السير إلى هذا الحد. في هذا المكان المتجمد رأى مئات وآلاف العظام والجثث. تقلصت كل هذه الجثث مما يعني أن معظمها مات بسبب الصقيع.
تتدفق المياه الروحية من هنا ، لكن لم يستطع أحد أن يجد مصدرها. كان هذا بسبب عدم تمكن أي من الناس الذين دخلوا الوادي الكبير لجبل الجحيم الدنيوي المقدس من الخروج أحياء.
غمغم جيانغ تشن. كلما سار أعمق ، كلما شعر بالرعب أكثر. لم يكن جيانغ تشن خائفًا من المكان ، لكنه شعر بإحساس بالضغط.
الامر لشبه بلعنة. على الرغم من أن آكل النمل الإلهي ووحيد القرن الروحي كانا من الوحوش الهائلة في عالم الإله السماوي، لم يفكروا أبدًا في الدخول إلى الوادي الكبير لأنهم شعروا بقوة تفزعهم في المكان.
لقد غرس الخوف من الوادي الكبير في قلوب الجميع لفترة طويلة. هذا هو السبب الذي جعل الجميع يشعر بالفضول حياله ، لكن لم يجرؤ أي منهم على الدخول إليه.
كانت هذه الخنافس الجليدية أكثر ترويعًا من النمل الذي يأكل اللحم لأنه أينما مرت سيصبح المكان قاحلًا. كان خرابهم اسوء من خراب النمل آكل اللحم.
لقد فهم أن مستوى الخطر هنا كان خارج تقديره. على الرغم من أنه كان واثقًا ، إلا أنه لم يكن مغرورًا. كان يعتقد أن أولئك الذين دخلوا هنا للبحث عن مصدر الماء الروحي كانوا بالتأكيد أقوى منه. ومع ذلك ، ألم تكن نهايتهم هي نفسها؟ لقد ماتوا جميعًا. لقد كان حذرًا للغاية فهذا أفضل من الأسف.
كان الوادي الكبير يمثل أرض الموت المليئة بالمخاطر. لهذا السبب عندما دخل جيانغ تشن إلى الوادي ، اختار لانج يا ووحيد القرن الروحي الصمت. كما يرون دخول جيانغ تشن إلى الوادي يعني موته.
كان جيانغ تشن مدركًا جيدًا أنه إذا كان من السهل جدًا العثور عليه ، لكان قد تم الكشف عن موقعه في العالم في وقت سابق. في الوقت الحالي ، ما إذا كان مصدر الماء الروحي موجودًا أم لا هو مجهول.
أثناء المشي ، اكتشف جيانغ تشن أن المياه كانت تتدفق عبر الوادي لكنه لم يكن يعرف من أين تأتي. كان ارتفاع جدار الجرف المحيط حوالي مائة متر وكانت الهوابط موجودة على كل جانب من الجدران.
لقد فهم أن مستوى الخطر هنا كان خارج تقديره. على الرغم من أنه كان واثقًا ، إلا أنه لم يكن مغرورًا. كان يعتقد أن أولئك الذين دخلوا هنا للبحث عن مصدر الماء الروحي كانوا بالتأكيد أقوى منه. ومع ذلك ، ألم تكن نهايتهم هي نفسها؟ لقد ماتوا جميعًا. لقد كان حذرًا للغاية فهذا أفضل من الأسف.
كانت الحجارة أيضًا تحت قدمه حادة جدًا. لم يكن بإمكان جيانغ تشن التقدم إلا من خلال الشعور بطريقته لأنه لم يكن يعرف ما الذي سيحدث مع خطوته التالية.
إلى أين يقوده الوادي الكبير؟ لم يكن يعلم ، لذلك لم يجرؤ على الإهمال.
في هذه اللحظة ، أدرك جيانغ تشن أخيرًا سبب عدم تمكن العديد من الخبراء من الخروج من الوادي الكبير أحياء.
لقد فهم أن مستوى الخطر هنا كان خارج تقديره. على الرغم من أنه كان واثقًا ، إلا أنه لم يكن مغرورًا. كان يعتقد أن أولئك الذين دخلوا هنا للبحث عن مصدر الماء الروحي كانوا بالتأكيد أقوى منه. ومع ذلك ، ألم تكن نهايتهم هي نفسها؟ لقد ماتوا جميعًا. لقد كان حذرًا للغاية فهذا أفضل من الأسف.
أصبح الضغط الذي شعر به جيانغ تشن أقوى وأقوى وأصبحت المساحة التي يقف فيها أصغر حيث كانت الخنافس الجليدية تغزو مساحته ببطء.
بين الهوابط والثلج ، رأى جيانغ تشن بشكل غير متوقع صورة ظلية. لقد كان ظلًا بشريًا أسود ، ونسرًا أسود ضخمًا بشكل مرعب. ‘هل هم بشرًا أم وحوش ؟’
بعد المشي لفترة طويلة ، شعر أخيرًا أن المكان أصبح أكثر إشراقًا لأن المنطقة المحيطة به كانت مليئة بالجليد الأبيض البارد. كما كانت مليئة بالأحجار الكريمة ذات الألوان المختلفة التي تتألق وتضيء الوادي الكبير بأكمله.
الامر لشبه بلعنة. على الرغم من أن آكل النمل الإلهي ووحيد القرن الروحي كانا من الوحوش الهائلة في عالم الإله السماوي، لم يفكروا أبدًا في الدخول إلى الوادي الكبير لأنهم شعروا بقوة تفزعهم في المكان.
كان المكان المحيط مليئًا بالمنحدرات والمنخفضات والأخاديد. كان الهواء متجمداً وقاتماً. عندما اتخذ جيانغ تشن خطوة إلى الأمام ، شعر ببرودة لا تطاق لن يتحملها مدربون عاديون.
الجو كان قارصا. إذا لم يكن لدى جيانغ تشن لهب العناصر الخمسة الحقيقية لحمايته ، فلن يتمكن من السير إلى هذا الحد. في هذا المكان المتجمد رأى مئات وآلاف العظام والجثث. تقلصت كل هذه الجثث مما يعني أن معظمها مات بسبب الصقيع.
“هذا ثقب أسود لا قاع له. إذا واصلت المشي على هذا النحو ، فليس لدي أي فكرة حقًا عن المدة التي ساضطر لمشيه “.
أظهر هذا أن هذا المكان لم يكن مزحة. بدون لهب العناصر الخمسة الحقيقية، عرف جيانغ تشن أن وضعه سيكون خطيرًا للغاية. كان البرد هنا قادرًا على أن يلسع المرء في عظامه. كان جيانغ تشن حريصًا جدًا في كل خطوة قام بها وراقب المناطق المحيطة بعناية شديدة.
“الاوغاد.”
لم يكن يعرف كم مضى. شعر جيانغ تشن أنه لا نهاية للوادي الكبير. نظرًا لأنه سار طويلًا ، فهذا يعني أنه ربما وصل بالفعل إلى قاع الوادي.
حمل سيف التنين السماوي الخاص به ، ركض جيانغ تشن وتراجع، ومع ذلك، فقد تجاوزت سرعة الخنافس سرعة الجري تمامًا. كانت الطريقة التي احتاجوا بها المكان لإلتهام جيانغ تشن مهيبة.
بخلاف الجثث والعظام ، كان بإمكان جيانغ تشن أيضًا رؤية العديد من الأدوات الإلهية المدمرة وبعض جثث الوحوش المرعبة. لا يزال صدى صوت المياه الجارية يتردد في جميع أنحاء الوادي ، لكن جيانغ تشن لم يستطع العثور على مصدر المياه الروحية على الإطلاق.
في هذه اللحظة ، أدرك جيانغ تشن أخيرًا سبب عدم تمكن العديد من الخبراء من الخروج من الوادي الكبير أحياء.
كان جيانغ تشن مدركًا جيدًا أنه إذا كان من السهل جدًا العثور عليه ، لكان قد تم الكشف عن موقعه في العالم في وقت سابق. في الوقت الحالي ، ما إذا كان مصدر الماء الروحي موجودًا أم لا هو مجهول.
أزيز..
“هذا ثقب أسود لا قاع له. إذا واصلت المشي على هذا النحو ، فليس لدي أي فكرة حقًا عن المدة التي ساضطر لمشيه “.
أصبح جيانغ تشن أكثر جدية الآن لأن هذه الخنافس الجليدية تعيش بشكل عام في مجموعات ولن تتخذ أي إجراء بمفردها.
غمغم جيانغ تشن. كلما سار أعمق ، كلما شعر بالرعب أكثر. لم يكن جيانغ تشن خائفًا من المكان ، لكنه شعر بإحساس بالضغط.
كان هذا الوادي الذي لا قاع له عميقًا جدًا ، ولم يعرف أحد مدى عمقه. تكثفت الهوابط على الجدران بالجليد والثلج ، مما ينبعث منها ضوء متوهج.
-+-
[الهوابط وهي رواسب كلسيّة مدلاَّة من سقوف المغاور]
كان أسلوب جيانغ تشن المهيب مروعًا وكانت كل ضرباته قاسية. كان سيف التنين السماوي عظيماً أيضًا ولكنه لم يكن قادرًا على قتل كل الخنافس الجليدية.
بين الهوابط والثلج ، رأى جيانغ تشن بشكل غير متوقع صورة ظلية. لقد كان ظلًا بشريًا أسود ، ونسرًا أسود ضخمًا بشكل مرعب. ‘هل هم بشرًا أم وحوش ؟’
أزيز..
كانت الحجارة أيضًا تحت قدمه حادة جدًا. لم يكن بإمكان جيانغ تشن التقدم إلا من خلال الشعور بطريقته لأنه لم يكن يعرف ما الذي سيحدث مع خطوته التالية.
أزيز..
“أزيز! أزيز!”
أزيز..
سمع صوت الأزيز مرة أخرى وأدار جيانغ تشن رأسه ورأى مئات وآلاف من الخنافس الجليدية تسرع نحوه.
كانت هذه الخنافس الجليدية أكثر ترويعًا من النمل الذي يأكل اللحم لأنه أينما مرت سيصبح المكان قاحلًا. كان خرابهم اسوء من خراب النمل آكل اللحم.
انطلق صوت حاد. حدق جيانغ تشن عينيه وتطلع إلى الأمام. كان هناك اثنان من الخنافس الجليدية يبلغ ارتفاعهما حوالي مترين..
“كانت هذه الخنافس الجليدية تقريبًا في عالم الإله الحقيقي المتأخر.”
كانوا أطول بكثير من جيانغ تشن الذي لم ير مثل هذه الخنافس الجليدية الرهيبة من قبل.
“كانت هذه الخنافس الجليدية تقريبًا في عالم الإله الحقيقي المتأخر.”
‘أليست الخنافس بحجم الإصبع فقط بشكل طبيعي؟ لماذا سيكونون بهذه الضخامة؟’
الامر لشبه بلعنة. على الرغم من أن آكل النمل الإلهي ووحيد القرن الروحي كانا من الوحوش الهائلة في عالم الإله السماوي، لم يفكروا أبدًا في الدخول إلى الوادي الكبير لأنهم شعروا بقوة تفزعهم في المكان.
كان المكان المحيط مليئًا بالمنحدرات والمنخفضات والأخاديد. كان الهواء متجمداً وقاتماً. عندما اتخذ جيانغ تشن خطوة إلى الأمام ، شعر ببرودة لا تطاق لن يتحملها مدربون عاديون.
بينما كان جيانغ تشن لا يزال مندهشا ، اندفعت الخنافس الجليدية إلى جيانغ تشن وبدأت هجومها. ضربت الخنافس الجليدية بهجوم سريع حادًا مثل السكين. كانوا يعضون تجاه جيانغ تشن وسحب جيانغ تشن نفسه على الفور.
“كانت هذه الخنافس الجليدية تقريبًا في عالم الإله الحقيقي المتأخر.”
قام على الفور بسحب سيفه وشقهما إلى نصفين. ومع ذلك ، شعر جيانغ تشن أن الهواء أصبح أكثر برودة وأن دمه قد تجمد تقريبًا.
قام على الفور بسحب سيفه وشقهما إلى نصفين. ومع ذلك ، شعر جيانغ تشن أن الهواء أصبح أكثر برودة وأن دمه قد تجمد تقريبًا.
لم يكن لدى جيانغ تشن أي فكرة عما إذا كانت هذه الخنافس تنقل موطنها أم أنها آتية بالفعل من أجله. عندما مرت الخنافس ، التهمت تلك الخنافس الجليد على جدار الجرف وحتى الظل الأسود في الجليد.
“كانت هذه الخنافس الجليدية تقريبًا في عالم الإله الحقيقي المتأخر.”
حمل سيف التنين السماوي الخاص به ، ركض جيانغ تشن وتراجع، ومع ذلك، فقد تجاوزت سرعة الخنافس سرعة الجري تمامًا. كانت الطريقة التي احتاجوا بها المكان لإلتهام جيانغ تشن مهيبة.
في أقل من خمس عشرة دقيقة ، شعر جيانغ تشن أن أكثر من ألف خنفساء جليدية قد ماتت على يده. ومع ذلك ، كان لا يزال هناك العديد من الخنافس الجليدية التي استمرت في الاندفاع إليه. لم يعرف جيانغ تشن من أين أتت هذه الخنافس التي لا تعد ولا تحصى. كانت تنفد منه الخيارات لقتلهم.
أصبح جيانغ تشن أكثر جدية الآن لأن هذه الخنافس الجليدية تعيش بشكل عام في مجموعات ولن تتخذ أي إجراء بمفردها.
“ثلاثية مصفوفة لهب العناصر الخمسة.!”
“أزيز! أزيز!”
“الاوغاد.”
سمع صوت الأزيز مرة أخرى وأدار جيانغ تشن رأسه ورأى مئات وآلاف من الخنافس الجليدية تسرع نحوه.
المئات والآلاف من الخنافس الجليدية اجتاحت الوادي الكبير في الوقت الحالي. أصبح وجهه فجأة أخضر حيث أصبح ما كان قلقًا بشأنه فجأة حقيقة.
لقد فهم أن مستوى الخطر هنا كان خارج تقديره. على الرغم من أنه كان واثقًا ، إلا أنه لم يكن مغرورًا. كان يعتقد أن أولئك الذين دخلوا هنا للبحث عن مصدر الماء الروحي كانوا بالتأكيد أقوى منه. ومع ذلك ، ألم تكن نهايتهم هي نفسها؟ لقد ماتوا جميعًا. لقد كان حذرًا للغاية فهذا أفضل من الأسف.
بينما كان جيانغ تشن لا يزال مندهشا ، اندفعت الخنافس الجليدية إلى جيانغ تشن وبدأت هجومها. ضربت الخنافس الجليدية بهجوم سريع حادًا مثل السكين. كانوا يعضون تجاه جيانغ تشن وسحب جيانغ تشن نفسه على الفور.
كانت هذه الخنافس الجليدية أكثر ترويعًا من النمل الذي يأكل اللحم لأنه أينما مرت سيصبح المكان قاحلًا. كان خرابهم اسوء من خراب النمل آكل اللحم.
سمع صوت الأزيز مرة أخرى وأدار جيانغ تشن رأسه ورأى مئات وآلاف من الخنافس الجليدية تسرع نحوه.
لم يكن لدى جيانغ تشن أي فكرة عما إذا كانت هذه الخنافس تنقل موطنها أم أنها آتية بالفعل من أجله. عندما مرت الخنافس ، التهمت تلك الخنافس الجليد على جدار الجرف وحتى الظل الأسود في الجليد.
إنه أمر مرعب وقد جعل جيانغ تشن يشعر بالفزع.
لقد فهم أن مستوى الخطر هنا كان خارج تقديره. على الرغم من أنه كان واثقًا ، إلا أنه لم يكن مغرورًا. كان يعتقد أن أولئك الذين دخلوا هنا للبحث عن مصدر الماء الروحي كانوا بالتأكيد أقوى منه. ومع ذلك ، ألم تكن نهايتهم هي نفسها؟ لقد ماتوا جميعًا. لقد كان حذرًا للغاية فهذا أفضل من الأسف.
حمل سيف التنين السماوي الخاص به ، ركض جيانغ تشن وتراجع، ومع ذلك، فقد تجاوزت سرعة الخنافس سرعة الجري تمامًا. كانت الطريقة التي احتاجوا بها المكان لإلتهام جيانغ تشن مهيبة.
إنه أمر مرعب وقد جعل جيانغ تشن يشعر بالفزع.
حتى ملك إلهي سيموت من إرهاق قتل هذه الخنافس الجليدية.
أمسك جيا تشن بسيف التنين السماوي واجتاح كل في الاتجاهات. تم تحطيم أكثر من عشر خنافس جليدية على الفور. ومع ذلك ، بمجرد مقتل الخنافس الجليدية العشر ، تدفقت مئات وآلاف من الخنافس الجليدية إلى المكان مرة أخرى.
كانوا أطول بكثير من جيانغ تشن الذي لم ير مثل هذه الخنافس الجليدية الرهيبة من قبل.
كان أسلوب جيانغ تشن المهيب مروعًا وكانت كل ضرباته قاسية. كان سيف التنين السماوي عظيماً أيضًا ولكنه لم يكن قادرًا على قتل كل الخنافس الجليدية.
أزيز..
في أقل من خمس عشرة دقيقة ، شعر جيانغ تشن أن أكثر من ألف خنفساء جليدية قد ماتت على يده. ومع ذلك ، كان لا يزال هناك العديد من الخنافس الجليدية التي استمرت في الاندفاع إليه. لم يعرف جيانغ تشن من أين أتت هذه الخنافس التي لا تعد ولا تحصى. كانت تنفد منه الخيارات لقتلهم.
على الرغم من أنه قتل الآلاف من الخنافس ، إلا أنه كان بلا جدوى لأنه لم يتمكن من القضاء عليهم جميعًا.
أصبح جيانغ تشن أكثر جدية الآن لأن هذه الخنافس الجليدية تعيش بشكل عام في مجموعات ولن تتخذ أي إجراء بمفردها.
“الاوغاد.”
سمع صوت الأزيز مرة أخرى وأدار جيانغ تشن رأسه ورأى مئات وآلاف من الخنافس الجليدية تسرع نحوه.
في هذه اللحظة ، أدرك جيانغ تشن أخيرًا سبب عدم تمكن العديد من الخبراء من الخروج من الوادي الكبير أحياء.
غمغم جيانغ تشن. كلما سار أعمق ، كلما شعر بالرعب أكثر. لم يكن جيانغ تشن خائفًا من المكان ، لكنه شعر بإحساس بالضغط.
حتى ملك إلهي سيموت من إرهاق قتل هذه الخنافس الجليدية.
لم يكن يعرف كم مضى. شعر جيانغ تشن أنه لا نهاية للوادي الكبير. نظرًا لأنه سار طويلًا ، فهذا يعني أنه ربما وصل بالفعل إلى قاع الوادي.
أصبح الضغط الذي شعر به جيانغ تشن أقوى وأقوى وأصبحت المساحة التي يقف فيها أصغر حيث كانت الخنافس الجليدية تغزو مساحته ببطء.
أزيز..
“ضاجعوا أمهاتكم. سأقاتل معكم أيها الأوغاد بحياتي ”
كانت الحجارة أيضًا تحت قدمه حادة جدًا. لم يكن بإمكان جيانغ تشن التقدم إلا من خلال الشعور بطريقته لأنه لم يكن يعرف ما الذي سيحدث مع خطوته التالية.
غمغم جيانغ تشن. كلما سار أعمق ، كلما شعر بالرعب أكثر. لم يكن جيانغ تشن خائفًا من المكان ، لكنه شعر بإحساس بالضغط.
زأر جيانغ تشن بغضب ، مجتاحًا جميع الاتجاهات بسيفه.
لم يكن لدى جيانغ تشن أي فكرة عما إذا كانت هذه الخنافس تنقل موطنها أم أنها آتية بالفعل من أجله. عندما مرت الخنافس ، التهمت تلك الخنافس الجليد على جدار الجرف وحتى الظل الأسود في الجليد.
تم قتل أكثر من مائة خنفساء هذه المرة. بعد ثانية ، قام جيانغ تشن بإعداد مصفوفة.
“ثلاثية مصفوفة لهب العناصر الخمسة.!”
-+-
كانت الحجارة أيضًا تحت قدمه حادة جدًا. لم يكن بإمكان جيانغ تشن التقدم إلا من خلال الشعور بطريقته لأنه لم يكن يعرف ما الذي سيحدث مع خطوته التالية.
حتى ملك إلهي سيموت من إرهاق قتل هذه الخنافس الجليدية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
