نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

اله القتال ذو علامة التنين 2665

ندم

ندم

2665

“ثم أشعر بتحسن. لا تقل الكثير. أخي جيانغ ، ما رأيك بتبادل مهاراتنا أولاً؟ هاها. ”

ندم

قال جيانغ جينهاي بصوت عميق ، بينما كان يشعر ببعض المشاعر السيئة في قلبه. ومع ذلك ، لم يشك في أي شيء وتبع وانغ جيانجي متجهًا إلى القاعة.

“الأخ جين، لنغادر هذا المكان. لا أحب الشعور بالعيش تحت أسوار الآخرين. أحب أن أعيش بمفردنا حتى لو كانت حياة بسيطة وسلمية. أود أن أعيش بجوار الجبال والبحر. هذه هي حياتي المثالية “. ابتسمت لين رويو وقالت.

“لماذا لم تخبرني بصراحة؟ ألا تعرف الخطيئة التي ارتكبها جيانغ تشن في حدود لين هي ؟ إنه مجرم مطلوب في حدود لين هي بالكامل. الكل يريد قتله. لم يقتل في معركة المئة طائفة وتمكن من الهرب. إذا علمت الطوائف الأخرى أن والد جيانغ تشن مختبئ في عائلتي ، ألن تصبح عائلتي أعدائهم؟ هل تعلم أن أيًا من هذه الطوائف يمكن أن تدمر عائلتي بسهولة في أي وقت؟ أنت ما زلت تتصرف ببرائة الآن؟ أنت تستحق هذه العقوبة. إذا لم أسلمك لتلك الطوائف الكبرى ، كيف سيغفر لي؟ ”

منذ اللحظة التي عاشوا فيها هنا ، كانت وانج جيانجي يزعجها كثيرًا وجعلها تشعر بعدم الارتياح الشديد. ومع ذلك ، كانوا يعيشون تحت أسوار الآخرين ولم تكن تريد أن تسبب المتاعب للأخ جين. لهذا السبب كانت تفكر في مغادرة هذا المكان. كانت تحب جيانغ جينهاي ، لقد أحببت شخصيته الحرة والسهلة. لقد كان رجلاً حقيقياً لا يسعى وراء السلطة والمال. وكما انه رجل صالح. في نظرها ، لم يكن جيانغ جينهاي رجلاً منحطًا ولكنه رأى من خلال العالم. لقد أعجبت بشخصية خذا الرجل النقية.

“بما أنك قررت بالفعل ، سأقترح هذا على الأخ وانغ غدًا. لنرتب امورنا اليوم “.

“حسنا. لا أريد أن أكون مرتبطًا بهذه المدينة أيضًا. قد يناسبنا التجول في جميع أنحاء العالم أكثر “.

ابتسم جيانغ جينهاي وأجاب. سبب بقائه هنا يعود بشكل رئيسي إلى وانغ يونكون. وإلا لما أراد البقاء هنا. على أي حال ، لم يعجبه الشعور بالعيش تحت سور الآخرين. علاوة على ذلك ، كيف لا يمكنه معرفة نوايا وانغ جيانجي الشريرة للين رويو؟ هو فقط لا يريد التحدث عنها.

ندم

“بما أنك قررت بالفعل ، سأقترح هذا على الأخ وانغ غدًا. لنرتب امورنا اليوم “.

ضحك وانغ يونكون بصوت عالٍ وقال.

“عظيم!”

“بما أنك قررت بالفعل ، سأقترح هذا على الأخ وانغ غدًا. لنرتب امورنا اليوم “.

كانت ابتسامة لين روي جميلة مثل الزهرة. كان هذا هو الرجل الذي تحبه. ما قاله لها جيانغ جينهاي قبل أيام قليلة أثر عليها بعمق. لم يكن لدى جيانغ جينهاي سوى هدف واحد ، وهو الصعود إلى العالم الإلهي ، ورؤية ابنه مرة أخرى.

“الأخ جيانغ ، صباح الخير. لدي شيء لأتحدث إليك عنه “.

“اليوم في العالم الإلهي يعادل سنة في العالم الخالد. في غمضة عين ، مرت أكثر من ألف عام “.

كان وانغ جيانجي يضغط ، مما جعل جيانغ جينهاي عاجزًا عن الكلام. في هذه اللحظة ، عرف أخيرًا سبب اتخاذ وانغ يونكون إجراءات ضده. هذا بسبب افتراء شرير وبسبب هويته كأب جيانغ تشن. لقد دخل للتو العالم الإلهي ليس طويلاً ، لكن حياته الآن كانت تحت تهديد كبير. بدا جيانغ جينهاي قاتما للغاية.

نظر جيانغ جينهاي إلى غابة الخيزران من النافذة مع الكثير من العاطفة داخل قلبه. لقد فهم لين رويوي قلق جيانغ جينهاي. عانقت ظهره بهدوء.

بدا جيانغ جينهاي مهيبًا بعض الشيء لأن هذا الرجل كان إلهًا حقيقيًا مبكرًا. قد لا يكون مطابقًا لهذا الرجل حتى لو وصلت قوته إلى نصف خطوة من عالم الإله الحقيقي. لقد خمّن أنه على الأرجح سيخسر أمام كوي شيهوي.

في اليوم التالي ، كان جيانغ جينهاي مستعدًا لتوديع وانغ يونكون.

قال جيانغ جينهاي وهو يمسك بقبضته معًا.

“الأخ جيانغ ، صباح الخير. لدي شيء لأتحدث إليك عنه “.

“آه؟ الأخ جيانغ ، أنت ذاهب؟ هل هناك أي شيء لم أفعله جيدًا؟ لقد أظهر الأخ جيانغ لعائلة وانغ عطفًا كبيرًا من قبل ، وأريد دائمًا رد لطفك. ومع ذلك ، فأنت لا تنظر إلي أبدًا كأخيك ، إنه أمر محبط للغاية “.

“فقط أخبرني الآن. أحتاج إلى الإسراع إلى الأخ وانغ وإبلاغه بشيء مهم “.

“الأخ وانغ ، لقد قلقت كثيرًا. أنا ممتن جدا لك. كيف سيكون لدي مثل هذه الأفكار؟ هيهي. ومع ذلك ، تفضل امرأتي أن تعيش بحرية. إنه لأمر مزعج للغاية البقاء في نفس المكان لفترة طويلة “.

قال جيانغ جينهاي بفارغ الصبر.

“اليوم في العالم الإلهي يعادل سنة في العالم الخالد. في غمضة عين ، مرت أكثر من ألف عام “.

“يالها من صدفة. سأدعوكم للعودة إلى منزلنا حيث يود سيدنا أن يدعوكم إلى قاعة المعركة. لم يرَك تُظهر قوتك ومهاراتك لفترة من الوقت ، لذلك يود أن أدعوك مرة أخرى إلى قاعتنا والتعلم من بعضكما البعض من خلال تبادل المهارات “.

“أنا نا اليوم لإبلاغك بشيء مهم. الأخ وانغ ، سأغادر هنا مع إمرأتي اليوم. أنا آسف إذا كنت قد أزعجتك وجلبت لك أي مضايقات. أنا ممتن لكرم ضيافتك طوال هذا الوقت “.

“قد الطريق.”

ضحك وانغ يونكون بصوت عالٍ وقال.

قال جيانغ جينهاي بصوت عميق ، بينما كان يشعر ببعض المشاعر السيئة في قلبه. ومع ذلك ، لم يشك في أي شيء وتبع وانغ جيانجي متجهًا إلى القاعة.

كانت ابتسامة لين روي جميلة مثل الزهرة. كان هذا هو الرجل الذي تحبه. ما قاله لها جيانغ جينهاي قبل أيام قليلة أثر عليها بعمق. لم يكن لدى جيانغ جينهاي سوى هدف واحد ، وهو الصعود إلى العالم الإلهي ، ورؤية ابنه مرة أخرى.

في قاعة المعركة ، كان هناك أكثر من عشرة ضيوف وبعض الشيوخ. كان الجو مليئًا بقصد القتل وبدا كل وجه من وجوههم صارمًا وشرسًا. هل هذا حقًا يتعلق بتبادل المهارات؟ تمتم جيانغ جينهاي في قلبه.

قال وانغ يونكون بابتسامة.

“هاهاها ، الأخ جيانغ ، لم أرك منذ أيام ، تبدو رائعًا في الروح. يعمل كلانا على تنمية عالمنا ، وأنا أفكر في معرفة ما إذا كانت قوتك قد تحسنت كثيرًا اليوم “.

غضب جيانغ جينهاي والدم ملأ عينيه. لم يتوقع أبدًا أن يتم تأطير هؤلاء الأوغاد.

ضحك وانغ يونكون بصوت عالٍ وقال.

في اليوم التالي ، كان جيانغ جينهاي مستعدًا لتوديع وانغ يونكون.

“أنا نا اليوم لإبلاغك بشيء مهم. الأخ وانغ ، سأغادر هنا مع إمرأتي اليوم. أنا آسف إذا كنت قد أزعجتك وجلبت لك أي مضايقات. أنا ممتن لكرم ضيافتك طوال هذا الوقت “.

“كيف عرفت؟”

قال جيانغ جينهاي وهو يمسك بقبضته معًا.

2665

“آه؟ الأخ جيانغ ، أنت ذاهب؟ هل هناك أي شيء لم أفعله جيدًا؟ لقد أظهر الأخ جيانغ لعائلة وانغ عطفًا كبيرًا من قبل ، وأريد دائمًا رد لطفك. ومع ذلك ، فأنت لا تنظر إلي أبدًا كأخيك ، إنه أمر محبط للغاية “.

“فقط أخبرني الآن. أحتاج إلى الإسراع إلى الأخ وانغ وإبلاغه بشيء مهم “.

تنهد وانغ يونكون. ارتجف قلبه ، فهل يعلم هذا الرجل أنني سأتخذ إجراءات ضده؟ لكن فات الأوان للمغادرة الآن.

نظر جيانغ جينهاي إلى غابة الخيزران من النافذة مع الكثير من العاطفة داخل قلبه. لقد فهم لين رويوي قلق جيانغ جينهاي. عانقت ظهره بهدوء.

“الأخ وانغ ، لقد قلقت كثيرًا. أنا ممتن جدا لك. كيف سيكون لدي مثل هذه الأفكار؟ هيهي. ومع ذلك ، تفضل امرأتي أن تعيش بحرية. إنه لأمر مزعج للغاية البقاء في نفس المكان لفترة طويلة “.

“الأخ جين، لنغادر هذا المكان. لا أحب الشعور بالعيش تحت أسوار الآخرين. أحب أن أعيش بمفردنا حتى لو كانت حياة بسيطة وسلمية. أود أن أعيش بجوار الجبال والبحر. هذه هي حياتي المثالية “. ابتسمت لين رويو وقالت.

هز جيانغ جينهاي رأسه وقال.

سخر كوي شيهوي ببرود. لقد اتخذ إجراءً بضرباته المدوية ولم يترك أي فرصة لـ جيانغ جينهاي للهجوم المضاد.

“ثم أشعر بتحسن. لا تقل الكثير. أخي جيانغ ، ما رأيك بتبادل مهاراتنا أولاً؟ هاها. ”

لم يكن أمام جيانغ جينهاي أي خيار في ظل إصرار وانغ يونكون. منذ أن كان يتلقى ضيافة وانغ يونكون ، كان عليه أن يفي برغبته قبل مغادرة المكان.

لم يكن أمام جيانغ جينهاي أي خيار في ظل إصرار وانغ يونكون. منذ أن كان يتلقى ضيافة وانغ يونكون ، كان عليه أن يفي برغبته قبل مغادرة المكان.

“عظيم!”

“كوي شيهوي ، اذهب للعب مع الأخ جيانغ.”

ندم

قال وانغ يونكون بابتسامة.

كان وانغ جيانجي يضغط ، مما جعل جيانغ جينهاي عاجزًا عن الكلام. في هذه اللحظة ، عرف أخيرًا سبب اتخاذ وانغ يونكون إجراءات ضده. هذا بسبب افتراء شرير وبسبب هويته كأب جيانغ تشن. لقد دخل للتو العالم الإلهي ليس طويلاً ، لكن حياته الآن كانت تحت تهديد كبير. بدا جيانغ جينهاي قاتما للغاية.

بدا جيانغ جينهاي مهيبًا بعض الشيء لأن هذا الرجل كان إلهًا حقيقيًا مبكرًا. قد لا يكون مطابقًا لهذا الرجل حتى لو وصلت قوته إلى نصف خطوة من عالم الإله الحقيقي. لقد خمّن أنه على الأرجح سيخسر أمام كوي شيهوي.

“بما أنك قررت بالفعل ، سأقترح هذا على الأخ وانغ غدًا. لنرتب امورنا اليوم “.

“الأخ كوي ، وفر لي بعض الرحمة.”

“لماذا لم تخبرني بصراحة؟ ألا تعرف الخطيئة التي ارتكبها جيانغ تشن في حدود لين هي ؟ إنه مجرم مطلوب في حدود لين هي بالكامل. الكل يريد قتله. لم يقتل في معركة المئة طائفة وتمكن من الهرب. إذا علمت الطوائف الأخرى أن والد جيانغ تشن مختبئ في عائلتي ، ألن تصبح عائلتي أعدائهم؟ هل تعلم أن أيًا من هذه الطوائف يمكن أن تدمر عائلتي بسهولة في أي وقت؟ أنت ما زلت تتصرف ببرائة الآن؟ أنت تستحق هذه العقوبة. إذا لم أسلمك لتلك الطوائف الكبرى ، كيف سيغفر لي؟ ”

”همف همف. بالتأكيد.”

لم يستطع جيانغ جينهاي سوى استخدام كل ما لديه لأن كل ضربات كوي شيهوي كانت تهدف إلى قتله. ذهل جيانغ جينهاي في هذه اللحظة لأنه عرف أخيرًا أنه لا بد من وجود خطأ ما. في تلك اللحظة ، ألقى وانغ يونكون كوبًا على الأرض. عندما تحطمت الكأس ، جاء جميع الخبراء لمحاصرة جيانغ جينهاي. تناوبوا جميعًا على اتخاذ إجراءات ضده الذي لم يكن لديه فرصة للدفاع على الإطلاق. على الفور هُزم.

سخر كوي شيهوي ببرود. لقد اتخذ إجراءً بضرباته المدوية ولم يترك أي فرصة لـ جيانغ جينهاي للهجوم المضاد.

“الأخ جين، لنغادر هذا المكان. لا أحب الشعور بالعيش تحت أسوار الآخرين. أحب أن أعيش بمفردنا حتى لو كانت حياة بسيطة وسلمية. أود أن أعيش بجوار الجبال والبحر. هذه هي حياتي المثالية “. ابتسمت لين رويو وقالت.

لم يستطع جيانغ جينهاي سوى استخدام كل ما لديه لأن كل ضربات كوي شيهوي كانت تهدف إلى قتله. ذهل جيانغ جينهاي في هذه اللحظة لأنه عرف أخيرًا أنه لا بد من وجود خطأ ما. في تلك اللحظة ، ألقى وانغ يونكون كوبًا على الأرض. عندما تحطمت الكأس ، جاء جميع الخبراء لمحاصرة جيانغ جينهاي. تناوبوا جميعًا على اتخاذ إجراءات ضده الذي لم يكن لديه فرصة للدفاع على الإطلاق. على الفور هُزم.

“آه؟ الأخ جيانغ ، أنت ذاهب؟ هل هناك أي شيء لم أفعله جيدًا؟ لقد أظهر الأخ جيانغ لعائلة وانغ عطفًا كبيرًا من قبل ، وأريد دائمًا رد لطفك. ومع ذلك ، فأنت لا تنظر إلي أبدًا كأخيك ، إنه أمر محبط للغاية “.

ضغط أربعة أشخاص على جيانغ جينهاي الذي كان راكعا تحت قدمي وانغ يونكون.

“ما معناه؟ هيهي. لا يزال لديك الوجه لقول ذلك. أجبني ، هل جيانغ تشن هو ابنك؟ ” قال وانغ جيانجي بابتسامة باردة.

“ما هو معنى هذا؟”

“الأخ جين، لنغادر هذا المكان. لا أحب الشعور بالعيش تحت أسوار الآخرين. أحب أن أعيش بمفردنا حتى لو كانت حياة بسيطة وسلمية. أود أن أعيش بجوار الجبال والبحر. هذه هي حياتي المثالية “. ابتسمت لين رويو وقالت.

قال جيانغ جينهاي بصوت عميق.

جيانغ جينهاي صرخ وقال. ندم على ذلك.

“ما معناه؟ هيهي. لا يزال لديك الوجه لقول ذلك. أجبني ، هل جيانغ تشن هو ابنك؟ ” قال وانغ جيانجي بابتسامة باردة.

“الأخ كوي ، وفر لي بعض الرحمة.”

“كيف عرفت؟”

“فقط أخبرني الآن. أحتاج إلى الإسراع إلى الأخ وانغ وإبلاغه بشيء مهم “.

“لماذا لم تخبرني بصراحة؟ ألا تعرف الخطيئة التي ارتكبها جيانغ تشن في حدود لين هي ؟ إنه مجرم مطلوب في حدود لين هي بالكامل. الكل يريد قتله. لم يقتل في معركة المئة طائفة وتمكن من الهرب. إذا علمت الطوائف الأخرى أن والد جيانغ تشن مختبئ في عائلتي ، ألن تصبح عائلتي أعدائهم؟ هل تعلم أن أيًا من هذه الطوائف يمكن أن تدمر عائلتي بسهولة في أي وقت؟ أنت ما زلت تتصرف ببرائة الآن؟ أنت تستحق هذه العقوبة. إذا لم أسلمك لتلك الطوائف الكبرى ، كيف سيغفر لي؟ ”

غضب جيانغ جينهاي والدم ملأ عينيه. لم يتوقع أبدًا أن يتم تأطير هؤلاء الأوغاد.

كان وانغ جيانجي يضغط ، مما جعل جيانغ جينهاي عاجزًا عن الكلام. في هذه اللحظة ، عرف أخيرًا سبب اتخاذ وانغ يونكون إجراءات ضده. هذا بسبب افتراء شرير وبسبب هويته كأب جيانغ تشن. لقد دخل للتو العالم الإلهي ليس طويلاً ، لكن حياته الآن كانت تحت تهديد كبير. بدا جيانغ جينهاي قاتما للغاية.

“الأخ جين، لنغادر هذا المكان. لا أحب الشعور بالعيش تحت أسوار الآخرين. أحب أن أعيش بمفردنا حتى لو كانت حياة بسيطة وسلمية. أود أن أعيش بجوار الجبال والبحر. هذه هي حياتي المثالية “. ابتسمت لين رويو وقالت.

“إنه لأمر مؤسف. أنا ، جيانغ جينهاي ، كنت جيدا طوال حياتي ولم أفعل شيئًا خاطئًا. لكن الآن ، أنا محاط بسمعة شرير. إنه أمر سخيف وممتع للغاية. ها ها ها ها.”

”همف همف. بالتأكيد.”

قال جيانغ جينهاي وهو يضحك بصوت عالٍ. كانت عيناه تحملان إحساسًا بالكآبة. لم يستطع أن يمنح رويو حياة كريمة ، بل إنه يعرضها لخطر كبير.

قال جيانغ جينهاي بصوت عميق ، بينما كان يشعر ببعض المشاعر السيئة في قلبه. ومع ذلك ، لم يشك في أي شيء وتبع وانغ جيانجي متجهًا إلى القاعة.

“وانغ يونكون ، لقد نسيت لطفي. كيف يمكنك أن تعاملني بهذه الطريقة بعد أن أنقذت ابنك. لا يمكنني إلا أن ألوم نفسي لكوني أعمى “.

ندم

جيانغ جينهاي صرخ وقال. ندم على ذلك.

قال جيانغ جينهاي بفارغ الصبر.

“هذه نتيجة أفعالك. جيانغ جينهاي ، بما أنك اعترفت بأنه ابنك ، ماذا يمكنك أن تقول بعد الآن؟ ههههه ، أرسله إلى طائفة النهر الصافي. أريد أن أخبر الجميع أنوالد جيانغ تشن قد قبضت عليه عائلتي “.

هز جيانغ جينهاي رأسه وقال.

أعطت عيون وانغ يونكون الإشراق. بمجرد إرسال جيانغ جينهاي إلى النهر الصافي sect ، سيحصل بالتأكيد على مكافآت رائعة. في ذلك الوقت ، لم تعد عائلة وانغ عائلة صغيرة بعد الآن. بدعم من النهر الصافي sect ، سوف يتطورون بشكل مزدهر.

نظر جيانغ جينهاي إلى غابة الخيزران من النافذة مع الكثير من العاطفة داخل قلبه. لقد فهم لين رويوي قلق جيانغ جينهاي. عانقت ظهره بهدوء.

“أنتم يا رفاق ستعانون من الكارما.”

ابتسم جيانغ جينهاي وأجاب. سبب بقائه هنا يعود بشكل رئيسي إلى وانغ يونكون. وإلا لما أراد البقاء هنا. على أي حال ، لم يعجبه الشعور بالعيش تحت سور الآخرين. علاوة على ذلك ، كيف لا يمكنه معرفة نوايا وانغ جيانجي الشريرة للين رويو؟ هو فقط لا يريد التحدث عنها.

غضب جيانغ جينهاي والدم ملأ عينيه. لم يتوقع أبدًا أن يتم تأطير هؤلاء الأوغاد.

2665

قال جيانغ جينهاي وهو يضحك بصوت عالٍ. كانت عيناه تحملان إحساسًا بالكآبة. لم يستطع أن يمنح رويو حياة كريمة ، بل إنه يعرضها لخطر كبير.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط