نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

اله القتال ذو علامة التنين 2706

زائر غير ودي

زائر غير ودي

زائر غير ودي
تنهد يو هوغان وقال ، “أنا آسف لأنك تشهد مثل هذا المشهد القبيح. هيهي ، هذان اللذيان… سأجعلهما يتجولان 1000 مرة في قاعة أسلافنا عندما أعود للوقوف على قدمي. لقد تضاءلت قوة عائلة يو إلى هذا الحد ولم يعد بعيدا كون العائلتين الأخريين تتطلعان إلينا “.

“سيدي ، ما مقدار الوقت الذي أحتاجه للوقوف على قدمي مرة أخرى؟”

كان بإمكان جيانغ تشن أن يرى عجز يو هواجان. إنه أب جيد وزعيم جيد للعشيرة.

حتى الأحمق يعرف أن هؤلاء الأشخاص كانوا معاديين.

“في الماضي ، كانت عائلتنا زعيمة هذه المنطقة ، نمر لياو باي! لكننا فقدنا هيمنتنا على المنطقة بعد أن انفصلنا إلى ثلاث قوى. أصبح النمر بدون ماو مجرد قطة ببطء. هيهي “.

شهق يو هواغان. نظر يو جينغفان و باي يومو بصمت إلى والدهما. هل التشي الوافر بهذه القوة؟

“بشكل ما لا تصدق ، أن تكون عائلتك حاكمة هذه المنطقة في الماضي.” ابتسم جيانغ تشن.

لم يكن ذلك سخرية ، فمن الطبيعي جدًا أن ينتزع الآخرون الأراضي التي خلفها سلف أحدهم. لا يمكن حتى لطائفة قوية جدًا في منطقة أن تدوم إلى الأبد ، فهناك دائمًا زعيم جديد من شأنه أن يسود في عصر جديد.

لم يكن ذلك سخرية ، فمن الطبيعي جدًا أن ينتزع الآخرون الأراضي التي خلفها سلف أحدهم. لا يمكن حتى لطائفة قوية جدًا في منطقة أن تدوم إلى الأبد ، فهناك دائمًا زعيم جديد من شأنه أن يسود في عصر جديد.

“آمل أن ينتظر زعيم المدينة قليلاً لأن هذا الطفل الصغير سيقدم تقريرًا إلى المنزل الرئيسي.” قال حارس الكهل.

“سيدي ، ما مقدار الوقت الذي أحتاجه للوقوف على قدمي مرة أخرى؟”

“آمل أن ينتظر زعيم المدينة قليلاً لأن هذا الطفل الصغير سيقدم تقريرًا إلى المنزل الرئيسي.” قال حارس الكهل.

“ثلاثة ايام. لقد تجاوزت سرعة الشفاء توقعاتي بالفعل. بالإضافة إلى ذلك ، قد تتحول هذه المحنة إلى نعمة “. قال جيانغ تشن.

قالت يو جينغ شيان بينما كانت الدموع تنهمر في عينيها. لم تكن تعرف سبب إخبار هذا الرجل الغامض كثيرًا.

كان يو هوغان متحمسًا إلى حد ما. كان بإمكانه أن يشعر بتشي غامض داخل جسده مما سمح له بالتعافي بسرعة هائلة.

حتى الأحمق يعرف أن هؤلاء الأشخاص كانوا معاديين.

“ما هذا؟ إنه قوي للغاية “.

“أنت لا تعرف ، بعض الأشياء أو الناس لا يمكن نسيانهم ولا أجرؤ على نسيانهم. يبدو الأمر كما لو أنه دائمًا هناك يشاهدني… لا أجرؤ على إغلاق عيني ، ولا أتنفس ، أخشى أنه سيسألني يومًا ما في أحلامي ، لماذا فعلت ذلك؟ لا أعرف ماذا أجيب… ”

“التشي الوافر.”

زائر غير ودي تنهد يو هوغان وقال ، “أنا آسف لأنك تشهد مثل هذا المشهد القبيح. هيهي ، هذان اللذيان… سأجعلهما يتجولان 1000 مرة في قاعة أسلافنا عندما أعود للوقوف على قدمي. لقد تضاءلت قوة عائلة يو إلى هذا الحد ولم يعد بعيدا كون العائلتين الأخريين تتطلعان إلينا “.

شهق يو هواغان. نظر يو جينغفان و باي يومو بصمت إلى والدهما. هل التشي الوافر بهذه القوة؟

“والدك يتعافى الآن ، لماذا ما زلت ترتدي هذا الوجه؟” خرج جيانغ تشن وسأل بهدوء.

قد لا يعرف الآخرون لكن يو هوغان قرأ عن هذا في النص القديم للعشيرة. قدم سلفه تعليقًا حول هذا… سيكتسب خبراء الكهنةت منه مجدًا أبديًا ، واعتبره خبراء الإمبراطور كنزًا عظيمًا! كان التشي الوافر ثمينًا.

قالت يو جينغ شيان بينما كانت الدموع تنهمر في عينيها. لم تكن تعرف سبب إخبار هذا الرجل الغامض كثيرًا.

“السيد… هذا… انا يو هواغان أخجل من أخذه…”

“التشي الوافر.”

كان يعلم أن هذا كان أعظم شرف له وأن هذا الشاب لم يكن بسيطًا. راهن أنه لا يمكن لأي شخص آخر امتلاك هذا في مقاطعة التنين المنعزل بأكملها!

شهق يو هواغان. نظر يو جينغفان و باي يومو بصمت إلى والدهما. هل التشي الوافر بهذه القوة؟

هز جيانغ تشن رأسه وقال ، “كل هذا  مجرد قدر”.

ترنح الحارس إلى الوراء من الزئير.

لم يكن يو هوغان رجلاً تافها، لذا ابتسم وأومأ برأسه. لقد كان هذا حظ عشيرة يو الخاصة به ، متجاوزًا حتى حظه بالوصول إلى ذروة عالم الملك الإلهي بموهبته. لم يكن هناك خبير كهنوت في  عشيرة يو منذ 30 ألف عام. ولكن مع وجود هذا التشي الوافر في جسده ، يمكن أن يصل إليه الآن.

كان يعلم أن هذا كان أعظم شرف له وأن هذا الشاب لم يكن بسيطًا. راهن أنه لا يمكن لأي شخص آخر امتلاك هذا في مقاطعة التنين المنعزل بأكملها!

“القدر… هل هناك حقًا شيء اسمه القدر؟”

ابتسمت يو جينغ شيان بمرارة وغادرت الغرفة ، وامتلأت عيناها بالوحدة والشعور بالذنب.

“والدك يتعافى الآن ، لماذا ما زلت ترتدي هذا الوجه؟” خرج جيانغ تشن وسأل بهدوء.

كان القمر لا يزال في السماء. وقفت يو جينغ شيان الوحيدة هناك تتساءل أين مصيرها. إذا كان هناك قدر حقيقي في هذا العالم ، فلماذا ألعب به؟ بينما ، هو… هل يعرف بألمي ومعاناتي؟

“التشي الوافر.”

“والدك يتعافى الآن ، لماذا ما زلت ترتدي هذا الوجه؟” خرج جيانغ تشن وسأل بهدوء.

“التشي الوافر.”

“هل المصير الذي قلته موجود حقًا؟ أليس كل شيء في الحياة أمامنا مباشرة؟ أين هذا المصير الذي تحدثت عنه؟ هيه “.

“لماذا تمسكت به إذا كنت لا تصدقه؟ قد يكون الشعور بالذنب والمعاناة مجرد حلم عابر. ربما لم يحدث شيء على الإطلاق. ما مضى قد مضى. لماذا لا زلت تجبر نفسك على العيش في الماضي والمعاناة فيه؟ ” سخر جيانغ تشن.

تأثر جيانغ تشن بشدة بضحكة جينغشيان المريرة.

هز جيانغ تشن رأسه وقال ، “كل هذا  مجرد قدر”.

“لماذا تمسكت به إذا كنت لا تصدقه؟ قد يكون الشعور بالذنب والمعاناة مجرد حلم عابر. ربما لم يحدث شيء على الإطلاق. ما مضى قد مضى. لماذا لا زلت تجبر نفسك على العيش في الماضي والمعاناة فيه؟ ” سخر جيانغ تشن.

كان بإمكان جيانغ تشن أن يرى عجز يو هواجان. إنه أب جيد وزعيم جيد للعشيرة.

“أنت لا تعرف ، بعض الأشياء أو الناس لا يمكن نسيانهم ولا أجرؤ على نسيانهم. يبدو الأمر كما لو أنه دائمًا هناك يشاهدني… لا أجرؤ على إغلاق عيني ، ولا أتنفس ، أخشى أنه سيسألني يومًا ما في أحلامي ، لماذا فعلت ذلك؟ لا أعرف ماذا أجيب… ”

زائر غير ودي تنهد يو هوغان وقال ، “أنا آسف لأنك تشهد مثل هذا المشهد القبيح. هيهي ، هذان اللذيان… سأجعلهما يتجولان 1000 مرة في قاعة أسلافنا عندما أعود للوقوف على قدمي. لقد تضاءلت قوة عائلة يو إلى هذا الحد ولم يعد بعيدا كون العائلتين الأخريين تتطلعان إلينا “.

قالت يو جينغ شيان بينما كانت الدموع تنهمر في عينيها. لم تكن تعرف سبب إخبار هذا الرجل الغامض كثيرًا.

“ومع ذلك ، لا يمكنني أن أنسى ذلك ، سأخجل إلى الأبد من مواجهته.” قال يو جينغ شيان بصوت صغير.

“حياة المرء مليئة بالعديد من الرحلات ، لماذا تهتمين بهذا الشتاء الحزين؟ مصير المرء ليس قيده. ربما لا توجد أشياء مثل الصواب أو الخطأ في هذا العالم. إنه فقط هوسك في التحدث. ربما لم يلومك أبدًا ، ولو مرة واحدة. أنت الوحيدة التي لا تسامح نفسها. لنذهب وابحثي في الأمر ، ربما ، قد ترين سماء مختلفة “. ابتسم جيانغ تشن.

كان بإمكان جيانغ تشن أن يرى عجز يو هواجان. إنه أب جيد وزعيم جيد للعشيرة.

نعم ، لم يكرهها أبدًا. إنه ليس قديسًا ، لكنه أيضًا كان يعاني من نوبة من الغضب والألم العابرين. لكنه كان يعتقد أيضًا أنها لن تخيب ظنه ، وصحيح أنها لم تخيب ظنه.

هز جيانغ تشن رأسه وقال ، “كل هذا  مجرد قدر”.

“ومع ذلك ، لا يمكنني أن أنسى ذلك ، سأخجل إلى الأبد من مواجهته.” قال يو جينغ شيان بصوت صغير.

في قاعة الاجتماع ، كان كبار الحكماء وغيرهم يرتدون تعابير قاتمة. كان وضع أسرهم مقلقًا. كان يو هوغان مريضًا في السرير ، وأصيب يو وانغ تشينغ ويو وانغنيان بجروح بالغة. الآن ، جاء سكان مدينة دونغبو للزيارة… يعلم الجميع أنهم ليسوا هنا للزيارة فقط.

لقد قالت من قبل إنها ستتبعه في أي مكان إذا استيقظ والدها. لكن كلمات هذا الرجل الغامض جعلتها تشعر بالتعقيد. ربما هي ليست مؤهلة للحب ولا الصحبة، أن تحبه ويداها مصبوغتان باللون الأحمر من دمه.

كان يعلم أن هذا كان أعظم شرف له وأن هذا الشاب لم يكن بسيطًا. راهن أنه لا يمكن لأي شخص آخر امتلاك هذا في مقاطعة التنين المنعزل بأكملها!

بعد ثلاثة أيام ، قاد دونغبو تاي تشي  و وانغ لينغ تشي مائة خبير نحو مدينة باي يو.

“لماذا تمسكت به إذا كنت لا تصدقه؟ قد يكون الشعور بالذنب والمعاناة مجرد حلم عابر. ربما لم يحدث شيء على الإطلاق. ما مضى قد مضى. لماذا لا زلت تجبر نفسك على العيش في الماضي والمعاناة فيه؟ ” سخر جيانغ تشن.

“سيد مدينة دونغبو ، دونغبو تاي تشي موجود هنا لزيارة يو هواغان ، سيد مدينة باي يو.” قال شاب من عشيرة دونغبو بصوت عالٍ.

“حياة المرء مليئة بالعديد من الرحلات ، لماذا تهتمين بهذا الشتاء الحزين؟ مصير المرء ليس قيده. ربما لا توجد أشياء مثل الصواب أو الخطأ في هذا العالم. إنه فقط هوسك في التحدث. ربما لم يلومك أبدًا ، ولو مرة واحدة. أنت الوحيدة التي لا تسامح نفسها. لنذهب وابحثي في الأمر ، ربما ، قد ترين سماء مختلفة “. ابتسم جيانغ تشن.

“آمل أن ينتظر زعيم المدينة قليلاً لأن هذا الطفل الصغير سيقدم تقريرًا إلى المنزل الرئيسي.” قال حارس الكهل.

“آمل أن ينتظر زعيم المدينة قليلاً لأن هذا الطفل الصغير سيقدم تقريرًا إلى المنزل الرئيسي.” قال حارس الكهل.

حتى الأحمق يعرف أن هؤلاء الأشخاص كانوا معاديين.

“والدك يتعافى الآن ، لماذا ما زلت ترتدي هذا الوجه؟” خرج جيانغ تشن وسأل بهدوء.

“أولئك الذين يزورون هم ضيوف ، هل تحاول منعنا من الدخول للمدينة؟ همف ، الكلب العبد! ” صاح دونغبو تيان لان بغضب.

قد لا يعرف الآخرون لكن يو هوغان قرأ عن هذا في النص القديم للعشيرة. قدم سلفه تعليقًا حول هذا… سيكتسب خبراء الكهنةت منه مجدًا أبديًا ، واعتبره خبراء الإمبراطور كنزًا عظيمًا! كان التشي الوافر ثمينًا.

ترنح الحارس إلى الوراء من الزئير.

قالت يو جينغ شيان بينما كانت الدموع تنهمر في عينيها. لم تكن تعرف سبب إخبار هذا الرجل الغامض كثيرًا.

“كفى يا أخي الثاني ، دعه يفعل .” لوح دونغبو تيانشي بذراعيه وقال.

كان يعلم أن هذا كان أعظم شرف له وأن هذا الشاب لم يكن بسيطًا. راهن أنه لا يمكن لأي شخص آخر امتلاك هذا في مقاطعة التنين المنعزل بأكملها!

أصبح تعبير الحارس الكهل قاتمًا حيث سرعان ما أبلغ الرؤساء.

“ما هذا؟ إنه قوي للغاية “.

في قاعة الاجتماع ، كان كبار الحكماء وغيرهم يرتدون تعابير قاتمة. كان وضع أسرهم مقلقًا. كان يو هوغان مريضًا في السرير ، وأصيب يو وانغ تشينغ ويو وانغنيان بجروح بالغة. الآن ، جاء سكان مدينة دونغبو للزيارة… يعلم الجميع أنهم ليسوا هنا للزيارة فقط.

نعم ، لم يكرهها أبدًا. إنه ليس قديسًا ، لكنه أيضًا كان يعاني من نوبة من الغضب والألم العابرين. لكنه كان يعتقد أيضًا أنها لن تخيب ظنه ، وصحيح أنها لم تخيب ظنه.

“آمل أن ينتظر زعيم المدينة قليلاً لأن هذا الطفل الصغير سيقدم تقريرًا إلى المنزل الرئيسي.” قال حارس الكهل.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط