الفصل 2768 سلسلة الجبال الشرقية القديمة
أومأت الفتاة برأسها بخفة. الحب منتشر في الجو هنا.
سلسلة الجبال الشرقية القديمة ، سلسلة جبال شاسعة يبلغ عرضها عشرة آلاف لي على الأقل. غابة مطيرة كثيفة. لا يزور الكثير من الناس هذا المكان ، على الرغم من أنه يبعد 20000 لي فقط عن مدينة
اليشم الروحي في منطقة كيليان. كانت أكبر سلسلة جبال حول المدينة متناثرة مع عدد لا يحصى من الوحوش الشيطانية المقيمة بداخلها ، بالقرب من الوحوش الشيطانية اللانهائية أسفل عالم الملك الإلهي ،
مع ظهور عرضي لوحوش عالم الكهنوت.
”الرجل العجوز! اليوم ، أنا ، لوه بينغ ، سأنهي عليك! ”
كانت سلسلة الجبال هي الطريق الوحيد المؤدي إلى المنطقة الشرقية من مدينة اليشم الروحي، اتخذ جيانغ تشن طريقا مختصرا للعودة إلى مدينة اليشم الروحي ، مرورا بسلسلة الجبال. لا يمكن أن تؤذيه
الوحوش ، باستثناء رؤساء الكهنة.
“كاكاكا ، شخص شديد الغضب أليس كذلك؟ هذه الارض الخاصة بي ، ألا أفتقر إلى بعض رسوم الحماية؟ هيهي “.
باتل رويال في المقاطعات التسع (مسابقة المقاطعات التسع سابقًا)، معركة قصر الاتصال العميق الإلهي كانت ستأتي قريبًا.
“فتاة صغيرة ، أنت لي! هيهي “.
بالنسبة للملوك الإلهيين ، لم يكن الوقت شيئًا يساعدهم على التحسن. حتى أن بعض الخبراء الموهوبين سيذهبون إلى العزلة لمدة تصل إلى عشرة آلاف عام ، ولم يكن الوقت مصدر قلق لهم. لا يفتقر العالم
الإلهي إلى الخبراء ، سيكون هناك دائمًا شخص أفضل منك ، ولن تعرف أبدًا عدد الرجال العظماء والموهوبين من حولك.
“كفى هراء ، أنا لوه بينغ ، لا أتراجع عن كلماتي”. عبس لوه بينغ وقال بفارغ الصبر.
كان الخطر والتضاريس القاسية في سلسلة الجبال الشرقية القديمة أمرًا يخيف الكثيرين. حتى لو كانت مدينة روح اليشم قريبة ، كان من الصعب إرسال فريق إنقاذ من هناك. على هذا النحو سقط الكثير
أثناء تدريبهم في سلسلة الجبال. سلسلة جبال تيان تشي هي لعبة أطفال مقارنة بسلسلة الجبال هذه.
كانت تعبيرات الفتاة تعبر عن السعادة وإن كانت متوترة. كانت هذه أول مرة تخرج فيها من الطائفة ، وكان هذا وقتهما الخاص معًا.
“هيهي ، لتعتقد أن هناك مثل هذه الفتاة الجميلة في هذا المكان المهجور من الإله ، هذه ثروة عظيمة ، ثروة عظيمة حقًا! ” قال رجل عجوز يشبه القرد سذو رداء أسود بابتسامة ساخرة ، وامتلأت عيناه
بالانحراف وهو يحدق في الشابة الجميلة من مسافة بعيدة.
باتل رويال في المقاطعات التسع (مسابقة المقاطعات التسع سابقًا)، معركة قصر الاتصال العميق الإلهي كانت ستأتي قريبًا.
لقد كان يعيش في سلسلة الجبال الشرقية القديمة هذه لسنين لا يعرفها حتى، فقد أصبح من سكان هذا المكان وأصبح على دراية جيدة بتضاريس سلسلة الجبال.
عبس الشاب اذو الأردية البيضاء ، وشعر بعدم الارتياح. ذكّرهم الشيخ العظيم بشكل خاص بضرورة التمسك بالمجموعة قبل دخول سلسلة الجبال الشرقية القديمة. ومع ذلك ، ما زالوا منفصلين بسبب الضباب الغامض للغابة. لقد فقدوا الاتصال بالمجموعة لأكثر من أسبوع ، ولا يعرفون متى يمكنهم مغادرة هذا المكان. سيكون هناك دائمًا ضباب يحيط بهم حتى بعد التحليق فوق السحب ، تمامًا مثل المتاهة ، وعدم القدرة على المغادرة حتى بعد السير في اتجاه واحد.
“عجوز أيها الأحمق ، لقد وجدها كلانا معًا ، ألا تجرؤ على إعطائي بقايا طعامك.” ظهر شاب سمين بوجه قبيح بجانب الرجل العجوز.
“كوني مطمئنة، هذا الأخ بينغ سوف يحميك حتى لو سقطت السماء علينا.” قال الصبي بابتسامة وعيناه حازمتان.
كان وجهه مخيفًا جدًا ، تمامًا مثل شياطين الجحيم في القصص الخيالية ، بشعًا للغاية ، حتى أن المرء قد يتقيئ من النظر إليه.
“هذا أشبه بك ، كلما كان الأمر أكثر مرحًا.” قال البدين بمرح للرجل العجوز
على الرغم من أنه يبدو شابًا ، إلا أنه كان من الصعب تحديد تدريبه وعمره الحقيقي.
كانت تعبيرات الفتاة تعبر عن السعادة وإن كانت متوترة. كانت هذه أول مرة تخرج فيها من الطائفة ، وكان هذا وقتهما الخاص معًا.
“ملعون دهني ، ليس الأمر كما لو كان بإمكاني احتكاره! كاكا ، لقد كنا إخوة لسنوات عديدة ، هل أنا من هذا النوع من الرجال؟ ” نظر العجوز المتوشح بالاسود من إلى الشاب السمين.
“كاكاكا ، شخص شديد الغضب أليس كذلك؟ هذه الارض الخاصة بي ، ألا أفتقر إلى بعض رسوم الحماية؟ هيهي “.
“هذا أشبه بك ، كلما كان الأمر أكثر مرحًا.” قال البدين بمرح للرجل العجوز
كانت سلسلة الجبال هي الطريق الوحيد المؤدي إلى المنطقة الشرقية من مدينة اليشم الروحي، اتخذ جيانغ تشن طريقا مختصرا للعودة إلى مدينة اليشم الروحي ، مرورا بسلسلة الجبال. لا يمكن أن تؤذيه الوحوش ، باستثناء رؤساء الكهنة.
“هناك طفلان شابان، صبي وفتاة ، سنأكل الصبي أما بالنسبة للفتاة… سنأكلها بعد أن نتعب منها.” تومض الرجل العجوز عبر الغابة مثل البرق.
تشددت تعابير الصبي على الفور عندما رفع رمحه واستعد لموقفه.
”الأخ الأكبر. لقد فقدنا كل اتصال بالشيخ العظيم هذه المرة ، ماذا يجب أن نفعل؟ ” قالت الفتاة بصوت عذب ودقيق وهي تحدق في الشاب ذو الرداء الابيض بجانبها.
كانت تعبيرات الفتاة تعبر عن السعادة وإن كانت متوترة. كانت هذه أول مرة تخرج فيها من الطائفة ، وكان هذا وقتهما الخاص معًا.
كانت عيناها مليئة بالاحترام والافتتان. في الواقع ، كانت سعيدة للغاية ، على الرغم من أنها غير متأكدة من موعد مغادرة هذه الغابة الكثيفة والتجمع مرة أخرى مع الحكماء والمجموعة.
“تكلم ، ماذا تريد وسأمتثل. طالما كنت قادرًا على قيادتنا “.
عبس الشاب اذو الأردية البيضاء ، وشعر بعدم الارتياح. ذكّرهم الشيخ العظيم بشكل خاص بضرورة التمسك بالمجموعة قبل دخول سلسلة الجبال الشرقية القديمة. ومع ذلك ، ما زالوا منفصلين بسبب
الضباب الغامض للغابة. لقد فقدوا الاتصال بالمجموعة لأكثر من أسبوع ، ولا يعرفون متى يمكنهم مغادرة هذا المكان. سيكون هناك دائمًا ضباب يحيط بهم حتى بعد التحليق فوق السحب ، تمامًا مثل المتاهة
، وعدم القدرة على المغادرة حتى بعد السير في اتجاه واحد.
على الرغم من أنه يبدو شابًا ، إلا أنه كان من الصعب تحديد تدريبه وعمره الحقيقي.
“لست متأكدًا أيضًا ، هذا المكان غريب ، ولا حتى الشيخ العظيم يعرف كيف يتعامل معه بثقة. الآن بعد أن انفصلنا عن الآخرين ، يجب ألا نترك بصر بعضنا البعض. وإلا فسيكون من الصعب علينا
المضي قدمًا. لنأخذ خطوة واحدة في كل مرة “. أمسك الصبي بكف الفتاة بإحكام خوفا من أن يصيبها الخطر.
“هذا أشبه بك ، كلما كان الأمر أكثر مرحًا.” قال البدين بمرح للرجل العجوز
كانت تعبيرات الفتاة تعبر عن السعادة وإن كانت متوترة. كانت هذه أول مرة تخرج فيها من الطائفة ، وكان هذا وقتهما الخاص معًا.
“هذا أشبه بك ، كلما كان الأمر أكثر مرحًا.” قال البدين بمرح للرجل العجوز
“هذا هو أسعد وقت في حياتي.” شددت كفيها المثاليين بينما نظرت إلى أسفل وعضت شفتيها ذات اللون الأحمر الناعم بقولها بنبرة لطيفة.
“ملعون دهني ، ليس الأمر كما لو كان بإمكاني احتكاره! كاكا ، لقد كنا إخوة لسنوات عديدة ، هل أنا من هذا النوع من الرجال؟ ” نظر العجوز المتوشح بالاسود من إلى الشاب السمين.
“كوني مطمئنة، هذا الأخ بينغ سوف يحميك حتى لو سقطت السماء علينا.” قال الصبي بابتسامة وعيناه حازمتان.
“هيهي ، حسنًا ، أنا أتوق للقتال ، ليس هناك الكثير في سلسلة الجبال هذه الذين يجرؤون على أن يهاجموني. هذا الرجل العجوز سيبذل قصارى جهده لتلك الفتاة الصغيرة “. قال الرجل العجوز اذو الأردية السوداء بابتسامة مقززة.
أومأت الفتاة برأسها بخفة. الحب منتشر في الجو هنا.
وقف لوه بينغ أمام الفتاة بنظرة حادة وأطلق هالة قوية ، مستعدة لمحاربة الرجل العجوز حتى الموت.
“كاكاكا ، مثل هذا الثنائي المتطابق تمامًا ، حسود حقًا.” قال الرجل العجوز اذو الأردية السوداء بضحكة غريبة.
عبس الشاب اذو الأردية البيضاء ، وشعر بعدم الارتياح. ذكّرهم الشيخ العظيم بشكل خاص بضرورة التمسك بالمجموعة قبل دخول سلسلة الجبال الشرقية القديمة. ومع ذلك ، ما زالوا منفصلين بسبب الضباب الغامض للغابة. لقد فقدوا الاتصال بالمجموعة لأكثر من أسبوع ، ولا يعرفون متى يمكنهم مغادرة هذا المكان. سيكون هناك دائمًا ضباب يحيط بهم حتى بعد التحليق فوق السحب ، تمامًا مثل المتاهة ، وعدم القدرة على المغادرة حتى بعد السير في اتجاه واحد.
تشددت تعابير الصبي على الفور عندما رفع رمحه واستعد لموقفه.
“هذا هو أسعد وقت في حياتي.” شددت كفيها المثاليين بينما نظرت إلى أسفل وعضت شفتيها ذات اللون الأحمر الناعم بقولها بنبرة لطيفة.
“اللعنة! من هذا؟! اخرج!” صاح الشاب اذو الأردية البيضاء بغضب.
كانت تعبيرات الفتاة تعبر عن السعادة وإن كانت متوترة. كانت هذه أول مرة تخرج فيها من الطائفة ، وكان هذا وقتهما الخاص معًا.
“أيها الطفل الصغير ، لديك بعض المزاج ، لكن دعنا نرى ما إذا كان لديك القدرة على الحفاظ على هذا المزاج الخاص بك.” قال الرجل العجوز اذو الأردية السوداء بابتسامة كما ظهر أمامهم وذراعاه
متصالبتان.
“تنهد ، الشباب هذه الأيام لديهم فتيل قصير. أليست هذه تجارة عادلة؟ لماذا انت غاضب؟ هل أنت في الجانب السيئ من الصفقة؟ أن تتاجر بحياة مقابل أخرى. أنا أحب تلك الفتاة الصغيرة “. قال الرجل العجوز اذو الأردية السوداء عندما أصبحت نظرته أكثر حدة ، وهو يحدق في الفتاة الصغيرة.
“أيها الوحش العجوز ، لا تسد طريقي ، وإلا فلن يرحم رمحي.” قال الشاب ببرود وهو يوجه رمحه نحو الرجل العجوز اذو الأردية السوداء.
“حقًا؟” قال الرجل العجوز ذو الرداء الأسود.
“كاكاكا ، شخص شديد الغضب أليس كذلك؟ هذه الارض الخاصة بي ، ألا أفتقر إلى بعض رسوم الحماية؟ هيهي “.
“ملعون دهني ، ليس الأمر كما لو كان بإمكاني احتكاره! كاكا ، لقد كنا إخوة لسنوات عديدة ، هل أنا من هذا النوع من الرجال؟ ” نظر العجوز المتوشح بالاسود من إلى الشاب السمين.
“هذه ارضك.. اتعني ، هل تعرف المخرج؟”
“هذا هو أسعد وقت في حياتي.” شددت كفيها المثاليين بينما نظرت إلى أسفل وعضت شفتيها ذات اللون الأحمر الناعم بقولها بنبرة لطيفة.
نظر الشاب اذو الأردية البيضاء إلى الرجل العجوز اذو الأردية السوداء بصدمة.
“لست متأكدًا أيضًا ، هذا المكان غريب ، ولا حتى الشيخ العظيم يعرف كيف يتعامل معه بثقة. الآن بعد أن انفصلنا عن الآخرين ، يجب ألا نترك بصر بعضنا البعض. وإلا فسيكون من الصعب علينا المضي قدمًا. لنأخذ خطوة واحدة في كل مرة “. أمسك الصبي بكف الفتاة بإحكام خوفا من أن يصيبها الخطر.
“تكلم ، ماذا تريد وسأمتثل. طالما كنت قادرًا على قيادتنا “.
تشددت تعابير الصبي على الفور عندما رفع رمحه واستعد لموقفه.
“حقًا؟” قال الرجل العجوز ذو الرداء الأسود.
الفصل 2768 سلسلة الجبال الشرقية القديمة
“كفى هراء ، أنا لوه بينغ ، لا أتراجع عن كلماتي”. عبس لوه بينغ وقال بفارغ الصبر.
بالنسبة للملوك الإلهيين ، لم يكن الوقت شيئًا يساعدهم على التحسن. حتى أن بعض الخبراء الموهوبين سيذهبون إلى العزلة لمدة تصل إلى عشرة آلاف عام ، ولم يكن الوقت مصدر قلق لهم. لا يفتقر العالم الإلهي إلى الخبراء ، سيكون هناك دائمًا شخص أفضل منك ، ولن تعرف أبدًا عدد الرجال العظماء والموهوبين من حولك.
“إذن ، هذا رائع. اترك الفتاة الصغيرة وسأريك الطريق ، كاكاكا ، كيف الحال؟ ”
“كاكاكا ، شخص شديد الغضب أليس كذلك؟ هذه الارض الخاصة بي ، ألا أفتقر إلى بعض رسوم الحماية؟ هيهي “.
“العجوز الملعون ، يبدو أنك تطلب الموت.”
“هيهي ، حسنًا ، أنا أتوق للقتال ، ليس هناك الكثير في سلسلة الجبال هذه الذين يجرؤون على أن يهاجموني. هذا الرجل العجوز سيبذل قصارى جهده لتلك الفتاة الصغيرة “. قال الرجل العجوز اذو الأردية السوداء بابتسامة مقززة.
وقف لوه بينغ أمام الفتاة بنظرة حادة وأطلق هالة قوية ، مستعدة لمحاربة الرجل العجوز حتى الموت.
”الرجل العجوز! اليوم ، أنا ، لوه بينغ ، سأنهي عليك! ”
“تنهد ، الشباب هذه الأيام لديهم فتيل قصير. أليست هذه تجارة عادلة؟ لماذا انت غاضب؟ هل أنت في الجانب السيئ من الصفقة؟ أن تتاجر بحياة مقابل أخرى. أنا أحب تلك الفتاة الصغيرة “. قال الرجل
العجوز اذو الأردية السوداء عندما أصبحت نظرته أكثر حدة ، وهو يحدق في الفتاة الصغيرة.
“كفى هراء ، أنا لوه بينغ ، لا أتراجع عن كلماتي”. عبس لوه بينغ وقال بفارغ الصبر.
“الأخ الأكبر ، هذا الرجل مثير للاشمئزاز.” عبست لوه نينغر بلطف وبسذاجة.
كان لوه بينغ غاضبًا تمامًا من سلوكه. يمكنني الخروج من هذا المكان بعد أن أخضع هذا الرجل العجوز.
بدأ الرجل العجوز ذو الاردية السوداء ينفد صبره.
كانت سلسلة الجبال هي الطريق الوحيد المؤدي إلى المنطقة الشرقية من مدينة اليشم الروحي، اتخذ جيانغ تشن طريقا مختصرا للعودة إلى مدينة اليشم الروحي ، مرورا بسلسلة الجبال. لا يمكن أن تؤذيه الوحوش ، باستثناء رؤساء الكهنة.
“فتاة صغيرة ، أنت لي! هيهي “.
كان وجهه مخيفًا جدًا ، تمامًا مثل شياطين الجحيم في القصص الخيالية ، بشعًا للغاية ، حتى أن المرء قد يتقيئ من النظر إليه.
“العجوز الهرم، توقف عن قول الهراء ، سأمزق فمك اللعين!” صرخ لوه بينغ واندفع نحو الرجل العجوز بينما كان يرمي بعض التحركات الكبيرة برمحه.
”الأخ الأكبر. لقد فقدنا كل اتصال بالشيخ العظيم هذه المرة ، ماذا يجب أن نفعل؟ ” قالت الفتاة بصوت عذب ودقيق وهي تحدق في الشاب ذو الرداء الابيض بجانبها.
“هيهي ، حسنًا ، أنا أتوق للقتال ، ليس هناك الكثير في سلسلة الجبال هذه الذين يجرؤون على أن يهاجموني. هذا الرجل العجوز سيبذل قصارى جهده لتلك الفتاة الصغيرة “. قال الرجل العجوز اذو الأردية
السوداء بابتسامة مقززة.
“العجوز الملعون ، يبدو أنك تطلب الموت.”
كان لوه بينغ غاضبًا تمامًا من سلوكه. يمكنني الخروج من هذا المكان بعد أن أخضع هذا الرجل العجوز.
“اللعنة! من هذا؟! اخرج!” صاح الشاب اذو الأردية البيضاء بغضب.
”الرجل العجوز! اليوم ، أنا ، لوه بينغ ، سأنهي عليك! ”
“العجوز الملعون ، يبدو أنك تطلب الموت.”
اطلق العنان لقوته الكاملة حيث تسببت مهارته في التعامل مع الرمح في طحن الحجارة والنباتات المحيطة إلى الغبار. أخذ الرجل العجوز رمحه بابتسامة ، وكأنه يريد أن يلعب معه لفترة أطول.
كان وجهه مخيفًا جدًا ، تمامًا مثل شياطين الجحيم في القصص الخيالية ، بشعًا للغاية ، حتى أن المرء قد يتقيئ من النظر إليه.
“ملعون دهني ، ليس الأمر كما لو كان بإمكاني احتكاره! كاكا ، لقد كنا إخوة لسنوات عديدة ، هل أنا من هذا النوع من الرجال؟ ” نظر العجوز المتوشح بالاسود من إلى الشاب السمين.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
