نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

اله القتال ذو علامة التنين 2814

2814 – الزهور الفوضوية تربك العيون

 

 

“لا”.

“المشهد هنا جيد جدًا. الجبل والسماء مرتبطان ببعضهما البعض ورائحة الزهور في كل مكان.”

“أن أكون معك إلى الأبد هو حلمي الوحيد في هذه الحياة.”

 

وبدلاً من ذلك، أصبحوا أكثر حماسًا وتنبيهًا للأشياء التي تحدث من حولهم. لقد كانوا متوترين عقليًا وأصبحوا أكثر وعيًا بالزهور والفراشات حولهم.

قالت مورونج يون اير، تقديرًا للمناظر الطبيعية. أغمضت عينيها ببطء وفتحت ذراعيها لاحتضان الطبيعة. “نعم، المشهد هنا جميل حقًا.” قال دونغهوانغ تايجي بابتسامة باهتة. لقد شعر بالارتياح عندما نظر إلى جمال جبل وانغ دي، الذي كان أجمل من جبل الإمبراطور الشرقي.

 

 

“هذا ليس جيدًا. هذا الجبل غريب. لنغادر الآن. أسرعي!”

“أن أكون معك إلى الأبد هو حلمي الوحيد في هذه الحياة.”

ومع ذلك، عندما استدار دونغهوانغ تايجي وقرر مغادرة المكان بسرعة، كانوا محاصرين بالفعل في التشكيل. كان يعلم أنهم قد ضلوا طريقهم بالفعل. وكانت الزهور والفراشات هي التمويه.

 

 

أدارت مورونج يون اير جسدها ببطء ونظرت إلى دونغهوانغ تايجي بعينيها الرقيقتين.

ولم يحاول مغادرة المكان بكل ما أوتي من قوة لأنه كان يعلم أن ذلك لن يكون إلا عبثاً. نظرًا لعدم وجود طريق للعودة، فقد كانوا محاصرين بالتأكيد. لقد مرت عشرة أيام! لقد أمضوا عشرة أيام هنا ولكن دونغهوانغ تايجي ما زال لم يجد أي حل للخروج من هذا التشكيل.

 

عندما تم امتصاص العطر الطازج في أجسادهم، شعر أن هناك خطأ ما.

 

“أرغ…”

“أنا، دونغهوانغ تايجي، أنا راضٍ في هذه الحياة طالما أنني معك.”

“اللعنة! هذه الفراشات تعرف كيف تعض الناس!

 

اصطدم عدد لا يحصى من الفراشات الملونة بالجرس الذهبي الإلهي كما لو كانوا ينتحرون. كان دونغهوانغ تايجي متوترًا للغاية لأنه لم يكن يعرف لماذا بدأت هذه المئات الآلاف من الفراشات في مهاجمتهم. لقد كانوا متعجرفين بشكل مدهش، وحتى جرسه الذهبي الإلهي كان على وشك التصدع. لقد كان هجومًا قويًا ضد دونغهوانغ تايجي.

دونغهوانغ تايجي حمل مورونغ يونر في أحضانه.

على الرغم من أن دونغهوانغ تايجي قال ذلك، إلا أنه في الواقع كان يشعر أن هذه الفراشات كانت على وشك الاصطدام بها في أي وقت.

 

 

“انظر. الجبل مغطى بالزهور الملونة. حتى الفراشات ترقص حول الزهور. لم يسبق لي أن رأيت الكثير من الفراشات في حياتي من قبل. هذا هو بالتأكيد الأجمل. يبدو أن من آلاف الفراشات موجودة هنا.”

 

 

“هل أنت بخير؟” تايجي؟”

أظهر وجه مورنج يونر دهشة. أزهرت جميع أنواع الزهور بالكامل على الجبل. والأهم من ذلك، أن المنظر أصبح أكثر حيوية عندما كان مصحوبًا بالعديد من الفراشات الراقصة. “إنه لأمر مدهش حقًا رؤية هذا العدد الكبير من الفراشات”.

“أن أكون معك إلى الأبد هو حلمي الوحيد في هذه الحياة.”

 

 

أومأ دونغهوانغ تايجي بصمت. ومع ذلك، فقد أحس على الفور برائحة نفاذة في الثانية التالية.

 

 

 

“هذا ليس جيدًا. هذا الجبل غريب. لنغادر الآن. أسرعي!”

“لن نبقى محاصرين هنا إلى الأبد، أليس كذلك؟”

 

في الثانية التالية، لم يدرك دونغهوانغ تايجي في الواقع ان فراشة الملونة على وشك مهاجمته من ظهره. لقد عضت رقبته.

أمسك دونغهوانغ تايجي بيد مورونغ يونر، وكان ينوي مغادرة المكان على الفور. ومع ذلك، عندما استدار، لم يتمكن من العثور على الطريق الذي أتوا به. كانوا الآن في أعماق بحر الزهور محاطين بمئات وآلاف الفراشات. “ماذا حدث؟ لماذا اختفى الطريق الذي مررنا به للتو؟”

 

 

 

أمسكت مورونج يون اير بيد دونغهوانغ تايجي بإحكام بينما كانت تشعر بالصدمة. في ومضة، كان بحر الزهور قد أحاط بهم بالفعل. بينما كانت الفراشات لا تزال ترقص بين الزهور، فقدت اتجاهها بالفعل.

 

 

 

“هل هذه متاهة طبيعية؟ تكوين؟”

ترددت صرخة باردة بين الفراغ. أظلم وجه مورونج يون اير ودونغهوانغ تايجي فجأة

 

“المشهد هنا جيد جدًا. الجبل والسماء مرتبطان ببعضهما البعض ورائحة الزهور في كل مكان.”

تمتم دونغهوانغ تايجي. ولم يلاحظ أي علامة على التشكيل ودخل فيه عن طريق الخطأ. كانت هذه الزهور والفراشات موجودة لإفساد أفكارهم وخلق الوهم.

“سأساعدك”.

 

 

ومع ذلك، عندما استدار دونغهوانغ تايجي وقرر مغادرة المكان بسرعة، كانوا محاصرين بالفعل في التشكيل. كان يعلم أنهم قد ضلوا طريقهم بالفعل. وكانت الزهور والفراشات هي التمويه.

سقطت مورونج يون اير في أحضان دونغهوانغ تايجي في هذه اللحظة. لقد أصبحوا يعتمدون على بعضهم البعض الآن وبدا المشهد مسكرًا.

 

فكر دونغهوانغ تايجي لكنه لم يجرؤ على التعبير عن هذا. أخذ نفسا عميقا، لكنه شعر بالانتعاش فقط بعد امتصاص العطر. ولم يشعر بتوعك حتى الآن. ربما كان قلقًا جدًا. وكانت الفراشات لا تزال تحلق حولها وكأنها تبحث عن أصل السعادة في هذا العالم.

“الزهور الفوضوية تربك عيون الإنسان. لقد وقعنا بالفعل في الفخ دون أن ندرك. “تنهد دونغهوانغ تايجي، وبدا جديًا أثناء مراقبة الزهور والفراشات حولها، يبدو أنه يحاول العثور على بعض الأدلة.”

“انظر. الجبل مغطى بالزهور الملونة. حتى الفراشات ترقص حول الزهور. لم يسبق لي أن رأيت الكثير من الفراشات في حياتي من قبل. هذا هو بالتأكيد الأجمل. يبدو أن من آلاف الفراشات موجودة هنا.”

 

 

“لن نبقى محاصرين هنا إلى الأبد، أليس كذلك؟”

أدارت مورونج يون اير جسدها ببطء ونظرت إلى دونغهوانغ تايجي بعينيها الرقيقتين.

 

 

قالت مورونج يونر بقلق.

 

 

“لا تقلق. لا يزال بإمكاني تحمل ذلك.”

“لا”.

أمسك دونغهوانغ تايجي بيد مورونغ يونر، وكان ينوي مغادرة المكان على الفور. ومع ذلك، عندما استدار، لم يتمكن من العثور على الطريق الذي أتوا به. كانوا الآن في أعماق بحر الزهور محاطين بمئات وآلاف الفراشات. “ماذا حدث؟ لماذا اختفى الطريق الذي مررنا به للتو؟”

 

 

قال دونغهوانغ تايجي بحزم.

ومع ذلك، عندما استدار دونغهوانغ تايجي وقرر مغادرة المكان بسرعة، كانوا محاصرين بالفعل في التشكيل. كان يعلم أنهم قد ضلوا طريقهم بالفعل. وكانت الزهور والفراشات هي التمويه.

 

“لا”.

في هذه اللحظة، أراد إيجاد حل في أقرب وقت ممكن. على الرغم من أن هذا التشكيل لا يبدو ضارًا، إلا أنه قد يقتل الناس سرًا. كان دونغهوانغ تايجي قويا للغاية، لكنه لم يكن قويًا مثل دونغهوانغ تاي.

 

 

عندما تم امتصاص العطر الطازج في أجسادهم، شعر أن هناك خطأ ما.

كان فن الإمبراطور الشرقي الذي لا حدود له لا يزال قوياً للغاية ويمكن أن يساعده في التعامل مع أي خصم. وعلى الرغم من صدمته، إلا أنه هدأ على الفور. كان عليه أن يجد حلاً لكسر هذا التكوين في أقرب وقت ممكن.

“انظر. الجبل مغطى بالزهور الملونة. حتى الفراشات ترقص حول الزهور. لم يسبق لي أن رأيت الكثير من الفراشات في حياتي من قبل. هذا هو بالتأكيد الأجمل. يبدو أن من آلاف الفراشات موجودة هنا.”

 

 

عندما تم امتصاص العطر الطازج في أجسادهم، شعر أن هناك خطأ ما.

قال دونغهوانغ تايجي بصوت عميق. لقد كان رجلاً فخورًا، كيف يمكنه إظهار ضعفه أمام مورونج ؟ ومع ذلك، فقد تعرض بالفعل لإصابة خطيرة. كان الجرس الذهبي الإلهي مرتبطًا بتشي الاصل الإلهي خاصته. بينما كان الجرس الذهبي الإلهي يتعرض للهجوم والتصدع، عانى دونغهوانغ تايجي من إصابات على الرغم من موت المزيد والمزيد من الفراشات.

 

“هذا ليس جيدًا. هذا الجبل غريب. لنغادر الآن. أسرعي!”

“هل هذا العطر سام؟”

ومع ذلك، عندما استدار دونغهوانغ تايجي وقرر مغادرة المكان بسرعة، كانوا محاصرين بالفعل في التشكيل. كان يعلم أنهم قد ضلوا طريقهم بالفعل. وكانت الزهور والفراشات هي التمويه.

 

“أرغ…”

فكر دونغهوانغ تايجي لكنه لم يجرؤ على التعبير عن هذا. أخذ نفسا عميقا، لكنه شعر بالانتعاش فقط بعد امتصاص العطر. ولم يشعر بتوعك حتى الآن. ربما كان قلقًا جدًا. وكانت الفراشات لا تزال تحلق حولها وكأنها تبحث عن أصل السعادة في هذا العالم.

“لا تقلق. لا يزال بإمكاني تحمل ذلك.”

 

 

لا يعني ذلك أن دونغهوانغ تايجي كان مسكونًا بالخوف من احتمال سقوط السماء، ولكن لم يكن هناك سوى فراشات وزهور في هذا الجبل الذي لا حدود له. ولهذا السبب لم يتمكن من العثور على أدلة إلا من خلال هذين الأمرين.

“لا تقلق. لا يزال بإمكاني تحمل ذلك.”

 

أخذ دونغهوانغ تايجي نفسًا باردًا وأصبح وجهه شاحبًا فجأة. يبدو أن الفراشات المحيطة قد شجعتها تلك الفراشة بالذات. بدأت مئات الاف الفراشات تتجمع ضد دونغهوانغ تايجي ومورونج يونر الآن.

ولم يحاول مغادرة المكان بكل ما أوتي من قوة لأنه كان يعلم أن ذلك لن يكون إلا عبثاً. نظرًا لعدم وجود طريق للعودة، فقد كانوا محاصرين بالتأكيد. لقد مرت عشرة أيام! لقد أمضوا عشرة أيام هنا ولكن دونغهوانغ تايجي ما زال لم يجد أي حل للخروج من هذا التشكيل.

“لقد انتهى الأمر أخيرًا”.

 

 

وبدلاً من ذلك، أصبحوا أكثر حماسًا وتنبيهًا للأشياء التي تحدث من حولهم. لقد كانوا متوترين عقليًا وأصبحوا أكثر وعيًا بالزهور والفراشات حولهم.

 

 

 

“أشعر أن هذه الفراشات سوف تأكلنا”.

 

 

2814 – الزهور الفوضوية تربك العيون

قال مورونج يون ايربصوت منخفض.

لكنه كان يستخدم أفعاله دائمًا ليجلب لها الدفء. لهذا السبب كان مورونج يونر مفتونًا بـ دونغهوانغ تايجي. كل تصرفاته جعلت مورونج يونر يشعر بعاطفته دون الكثير من الكلمات. لقد قدروا بعضهم البعض كثيرًا. هذا هو ما يسمى بالحب. (كل خرا)

 

 

“أنت حساسة للغاية.  مجرد فراشات، كيف سيأكلونك؟”

 

 

أظهر وجه مورنج يونر دهشة. أزهرت جميع أنواع الزهور بالكامل على الجبل. والأهم من ذلك، أن المنظر أصبح أكثر حيوية عندما كان مصحوبًا بالعديد من الفراشات الراقصة. “إنه لأمر مدهش حقًا رؤية هذا العدد الكبير من الفراشات”.

على الرغم من أن دونغهوانغ تايجي قال ذلك، إلا أنه في الواقع كان يشعر أن هذه الفراشات كانت على وشك الاصطدام بها في أي وقت.

 

 

قال مورونج يونر بقلق.

في الثانية التالية، لم يدرك دونغهوانغ تايجي في الواقع ان فراشة الملونة على وشك مهاجمته من ظهره. لقد عضت رقبته.

أمسكت مورونج يون اير بيد دونغهوانغ تايجي بإحكام بينما كانت تشعر بالصدمة. في ومضة، كان بحر الزهور قد أحاط بهم بالفعل. بينما كانت الفراشات لا تزال ترقص بين الزهور، فقدت اتجاهها بالفعل.

 

وأخيرا، أصبح هجوم الفراشات أضعف بعد مرور بعض الوقت. كان الأمر مرهقًا لكل من مورونج يوناير ودونهوانج تايجي لكنهما تمكنا من الهروب من الهجوم.

“أرغ…”

“لن نبقى محاصرين هنا إلى الأبد، أليس كذلك؟”

 

 

أخذ دونغهوانغ تايجي نفسًا باردًا وأصبح وجهه شاحبًا فجأة. يبدو أن الفراشات المحيطة قد شجعتها تلك الفراشة بالذات. بدأت مئات الاف الفراشات تتجمع ضد دونغهوانغ تايجي ومورونج يونر الآن.

”زوج من الأزواج الكلاب. دونغهوانغ تايجي، لقد وجدتك أخيرًا!

 

 

“اللعنة! هذه الفراشات تعرف كيف تعض الناس!

 

 

قالت مورونج يون اير، تقديرًا للمناظر الطبيعية. أغمضت عينيها ببطء وفتحت ذراعيها لاحتضان الطبيعة. “نعم، المشهد هنا جميل حقًا.” قال دونغهوانغ تايجي بابتسامة باهتة. لقد شعر بالارتياح عندما نظر إلى جمال جبل وانغ دي، الذي كان أجمل من جبل الإمبراطور الشرقي.

سقط وجه دونغهوانغ تياجي لكنه أبقى مورونج يون ايرخلفه. أصبحت عيناه حادة في هذه اللحظة، وأمسك بقبضته ليلقي الجرس الذهبي الإلهي لحمايتهم.

 

اصطدم عدد لا يحصى من الفراشات الملونة بالجرس الذهبي الإلهي كما لو كانوا ينتحرون. كان دونغهوانغ تايجي متوترًا للغاية لأنه لم يكن يعرف لماذا بدأت هذه المئات الآلاف من الفراشات في مهاجمتهم. لقد كانوا متعجرفين بشكل مدهش، وحتى جرسه الذهبي الإلهي كان على وشك التصدع. لقد كان هجومًا قويًا ضد دونغهوانغ تايجي.

 

 

فكر دونغهوانغ تايجي لكنه لم يجرؤ على التعبير عن هذا. أخذ نفسا عميقا، لكنه شعر بالانتعاش فقط بعد امتصاص العطر. ولم يشعر بتوعك حتى الآن. ربما كان قلقًا جدًا. وكانت الفراشات لا تزال تحلق حولها وكأنها تبحث عن أصل السعادة في هذا العالم.

“هل أنت بخير؟” تايجي؟”

“هذا ليس جيدًا. هذا الجبل غريب. لنغادر الآن. أسرعي!”

 

 

قال مورونج يونر بقلق.

 

 

 

“لا تقلق. لا يزال بإمكاني تحمل ذلك.”

“أشعر أن هذه الفراشات سوف تأكلنا”.

 

 

قال دونغهوانغ تايجي بصوت عميق. لقد كان رجلاً فخورًا، كيف يمكنه إظهار ضعفه أمام مورونج ؟ ومع ذلك، فقد تعرض بالفعل لإصابة خطيرة. كان الجرس الذهبي الإلهي مرتبطًا بتشي الاصل الإلهي خاصته. بينما كان الجرس الذهبي الإلهي يتعرض للهجوم والتصدع، عانى دونغهوانغ تايجي من إصابات على الرغم من موت المزيد والمزيد من الفراشات.

“لا تقلق. لا يزال بإمكاني تحمل ذلك.”

 

“هذا ليس جيدًا. هذا الجبل غريب. لنغادر الآن. أسرعي!”

“سأساعدك”.

“اللعنة! هذه الفراشات تعرف كيف تعض الناس!

 

 

صرخت مورونج يونر وغرست قوة الأصلية الإلهية في دونغهوانغ تايجي. وقد أراح هذا دونغهوانغ تايجي، واستعاد قوته. كما أصبح الجرس الذهبي الإلهي أقوى أيضًا. لم يكن دونغهوانغ تايجي رجلاً رقيقًا يُظهر ضعفه.

“الزهور الفوضوية تربك عيون الإنسان. لقد وقعنا بالفعل في الفخ دون أن ندرك. “تنهد دونغهوانغ تايجي، وبدا جديًا أثناء مراقبة الزهور والفراشات حولها، يبدو أنه يحاول العثور على بعض الأدلة.”

 

 

لكنه كان يستخدم أفعاله دائمًا ليجلب لها الدفء. لهذا السبب كان مورونج يونر مفتونًا بـ دونغهوانغ تايجي. كل تصرفاته جعلت مورونج يونر يشعر بعاطفته دون الكثير من الكلمات. لقد قدروا بعضهم البعض كثيرًا. هذا هو ما يسمى بالحب. (كل خرا)

كان فن الإمبراطور الشرقي الذي لا حدود له لا يزال قوياً للغاية ويمكن أن يساعده في التعامل مع أي خصم. وعلى الرغم من صدمته، إلا أنه هدأ على الفور. كان عليه أن يجد حلاً لكسر هذا التكوين في أقرب وقت ممكن.

 

“سأساعدك”.

وأخيرا، أصبح هجوم الفراشات أضعف بعد مرور بعض الوقت. كان الأمر مرهقًا لكل من مورونج يوناير ودونهوانج تايجي لكنهما تمكنا من الهروب من الهجوم.

“هذا ليس جيدًا. هذا الجبل غريب. لنغادر الآن. أسرعي!”

 

 

على الرغم من أن الجبل كان لا يزال مليئًا بالفراشات، لم يكن هناك المزيد من الفراشات التي تهاجمهم في الوقت الحالي.

فكر دونغهوانغ تايجي لكنه لم يجرؤ على التعبير عن هذا. أخذ نفسا عميقا، لكنه شعر بالانتعاش فقط بعد امتصاص العطر. ولم يشعر بتوعك حتى الآن. ربما كان قلقًا جدًا. وكانت الفراشات لا تزال تحلق حولها وكأنها تبحث عن أصل السعادة في هذا العالم.

 

قال دونغهوانغ تايجي بصوت عميق. لقد كان رجلاً فخورًا، كيف يمكنه إظهار ضعفه أمام مورونج ؟ ومع ذلك، فقد تعرض بالفعل لإصابة خطيرة. كان الجرس الذهبي الإلهي مرتبطًا بتشي الاصل الإلهي خاصته. بينما كان الجرس الذهبي الإلهي يتعرض للهجوم والتصدع، عانى دونغهوانغ تايجي من إصابات على الرغم من موت المزيد والمزيد من الفراشات.

“لقد انتهى الأمر أخيرًا”.

أمسكت مورونج يون اير بيد دونغهوانغ تايجي بإحكام بينما كانت تشعر بالصدمة. في ومضة، كان بحر الزهور قد أحاط بهم بالفعل. بينما كانت الفراشات لا تزال ترقص بين الزهور، فقدت اتجاهها بالفعل.

 

وبدلاً من ذلك، أصبحوا أكثر حماسًا وتنبيهًا للأشياء التي تحدث من حولهم. لقد كانوا متوترين عقليًا وأصبحوا أكثر وعيًا بالزهور والفراشات حولهم.

سقطت مورونج يون اير في أحضان دونغهوانغ تايجي في هذه اللحظة. لقد أصبحوا يعتمدون على بعضهم البعض الآن وبدا المشهد مسكرًا.

“أنا، دونغهوانغ تايجي، أنا راضٍ في هذه الحياة طالما أنني معك.”

 

“لن نبقى محاصرين هنا إلى الأبد، أليس كذلك؟”

”زوج من الأزواج الكلاب. دونغهوانغ تايجي، لقد وجدتك أخيرًا!

 

 

 

ترددت صرخة باردة بين الفراغ. أظلم وجه مورونج يون اير ودونغهوانغ تايجي فجأة

“الزهور الفوضوية تربك عيون الإنسان. لقد وقعنا بالفعل في الفخ دون أن ندرك. “تنهد دونغهوانغ تايجي، وبدا جديًا أثناء مراقبة الزهور والفراشات حولها، يبدو أنه يحاول العثور على بعض الأدلة.”

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط