نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

اله القتال ذو علامة التنين 2871

الفصل 2871 هزم بضربة واحدة

“أنت رجل ذكي. لسوء الحظ ، أصبح عديم الفائدة الآن. صاعقة العود هو شيء ثمين. يا فتى ، إذا سلمتها لي الآن ، فقد أنقذ حياتك “.

“من هذا؟”

“مو فانغتشو أخبرك هذا!”

عبس جيانغ تشن واستدار ليرى ما وراءه. كان بالضبط حافة جبل تشو خلفه ، وادي لوه فنغ! لم يعد لديه طريقة للركض بعد الآن. بما أن المطارد قد لحق بالفعل ، فأين يمكنه الركض؟

“حتى لو أعطيتك إياها ، فقد لا تتركني ارحل. كونك قس الحدود التسعة ، فأنت تفعل مثل هذا الشيء الخسيس ، ألن يحتقرك الآخرون؟ أعتقد أنه سيضر بسمعتك. لذا ، فأنت في الواقع لم تفكر أبدا في السماح لي بالرحيل “.

أنشأ جيانغ تشن على الفور تشكيل السيف الصغير. كانت تلك أقوى ضربة يمكن أن يوجهها في الوقت الحالي. حتى خبير كهنوت قد لا يكون قادرا على التعامل مع التشكيل بأمان. طالما أن هذا لم يكن أي خبير قوي بشكل لا يصدق ، فلن يحتاج جيانغ تشن إلى القلق كثيرا.

“لا أعرف متى أساءت إليك يا سيد القس؟”

في لمح البصر ، انتهى جيانغ تشن من إعداد تشكيل السيف الصغير. في هذه اللحظة ، وصل شخص يرتدي ملابس سوداء وكان تعبير وجهه باهتا وباردا.

من ناحية أخرى ، استمر الكف الضخم في الاصطدام بجيانغ تشن. نفذ جيانغ تشن تحول التنين لتحمل ضربة الكف لكنه لا يزال صد بشدة. أصيب بجروح خطيرة.

تقلص بؤبؤي جيانغ تشن لأنه يعرف من هو الرجل. كان الأب الروحي ليان تشينغ تشنغ. كان حتى قس الحدود التسعة ، مو جيوتشي!

في لمح البصر ، انتهى جيانغ تشن من إعداد تشكيل السيف الصغير. في هذه اللحظة ، وصل شخص يرتدي ملابس سوداء وكان تعبير وجهه باهتا وباردا.

“إنه أنت!”

“السيف السابع!”

قال جيانغ تشن بصوت عميق.

“لا أعرف متى أساءت إليك يا سيد القس؟”

“ماذا؟ هل أنت مندهش؟ لماذا رؤيتي تجعلك غير سعيد للغاية؟ لم تظهر لقس الحدود التسعة أي احترام على الإطلاق “.

ومع ذلك ، لم يفهم جيانغ تشن مقدار الكراهية التي كان لدى مو فانغتشو في قلبه. أخذ جيانغ تشن السامية في قلبه ومكانه لدخول القصر السامي للاتصال العميق العميق. أخذ جيانغ تشن أيضا صاعقة العود. كل هذه الأشياء جعلت مو فانتشو غير راض حقا. كانت أكبر أمنية لمو فانغتشو هي رؤية جيانغ تشن يختفي في هذا العالم.

قال مو جيوتشي بصوت خافت.

ابتسم مو جيوتشي وقال.

“أنت لست قس حدود تشي ليان ، لماذا يجب أن أحترمك؟ لا أعتقد أن هناك أي شيء جيد بالنسبة لك لتأتي للبحث عني “.

“السيف السابع!”

قال جيانغ تشن ببرود. على الرغم من أنه يعلم أن هذا الرجل لم يكن رجلا صالحا ، إلا أن جيانغ تشن لا يزال غير راغب في الإساءة إليه. كانت فرصة البقاء على قيد الحياة ضئيلة حقا إذا كان عليه أن يقاتل هذا القس من الحدود التسعة. لم يكن الأشخاص الذين يحملون هذا اللقب مثل أي خبراء كهنوت عاديين آخرين. لقد حكموا الحدود التسعة لأكثر من آلاف السنين. من يستطيع أن يجلس في مثل هذا الموقف ليحكم العالم دون قوة حقيقية؟

لم يكن مو جيوتشي رجلا صالحا على الإطلاق. بالمقارنة مع زي تشينغتيان ، كان ماكرا وحقيرا. لم يكن جيانغ تشن مرتاحا لهذا الرجل. على الرغم من أنه لم يكن لديهم أي اتصال من قبل ، إلا أنه شعر أن هذا الرجل لم يكن بالتأكيد رجلا صالحا. كان زي تشينغتيان رجلا منفتحا وصالحا. على الأقل لن يفعل شيئا في الظلام على الرغم من منصبه الرفيع. لكنه لم يكن يعرف ما إذا كان هذا الرجل سيكون هكذا أم لا.

لم يكن مو جيوتشي رجلا صالحا على الإطلاق. بالمقارنة مع زي تشينغتيان ، كان ماكرا وحقيرا. لم يكن جيانغ تشن مرتاحا لهذا الرجل. على الرغم من أنه لم يكن لديهم أي اتصال من قبل ، إلا أنه شعر أن هذا الرجل لم يكن بالتأكيد رجلا صالحا. كان زي تشينغتيان رجلا منفتحا وصالحا. على الأقل لن يفعل شيئا في الظلام على الرغم من منصبه الرفيع. لكنه لم يكن يعرف ما إذا كان هذا الرجل سيكون هكذا أم لا.

تقلص بؤبؤي جيانغ تشن لأنه يعرف من هو الرجل. كان الأب الروحي ليان تشينغ تشنغ. كان حتى قس الحدود التسعة ، مو جيوتشي!

“يا لك من رجل متعجرف. سيكون مجرد قطعة من الكعكة بالنسبة لي لقتلك. ما زلت تجرؤ على أن تكون متغطرسا أمامي. تبدو سخيفا للغاية ومغرورا بالنفس “.

“قوي جدا……”

سخر مو جيوتشي وقال. لم يهتم بجيانغ تشن على الإطلاق لأن جيانغ تشن كان بالفعل مثل نملة صغيرة في عينه. على الرغم من موهبتهم ، فإن الأشخاص الذين كانوا تحت عالم كهنوت لم يكونوا شيئا بالنسبة له على الإطلاق. قتلك سهل مثل إخراج الأشياء من جيبي.

“ماذا؟ هل أنت مندهش؟ لماذا رؤيتي تجعلك غير سعيد للغاية؟ لم تظهر لقس الحدود التسعة أي احترام على الإطلاق “.

“لا أعرف متى أساءت إليك يا سيد القس؟”

قال جيانغ تشن ببرود. على الرغم من أنه يعلم أن هذا الرجل لم يكن رجلا صالحا ، إلا أن جيانغ تشن لا يزال غير راغب في الإساءة إليه. كانت فرصة البقاء على قيد الحياة ضئيلة حقا إذا كان عليه أن يقاتل هذا القس من الحدود التسعة. لم يكن الأشخاص الذين يحملون هذا اللقب مثل أي خبراء كهنوت عاديين آخرين. لقد حكموا الحدود التسعة لأكثر من آلاف السنين. من يستطيع أن يجلس في مثل هذا الموقف ليحكم العالم دون قوة حقيقية؟

قال جيانغ تشن بصوت خافت ومتواضع.

إذا لم يكن الأمر يتعلق بـ مولينغ دونغتشنغ و آمو كيهان ، فلن يظهر جيانغ تشن أي تعاطف مع مو فانتشو. أعمت المصلحة الذاتية عيون مو فانغتشو وجعلته مليئا بالكراهية. لم يظهر أي تقدير لجيانغ تشن وحتى استخدم مثل هذه الحيلة الشائنة لقتله. إنه حقا لا يغتفر. كانت تلك هي المرة الأولى التي يرى فيها جيانغ تشن مثل هذا اللقيط.

“الحجر الكريم يضع مالكه البريء في السجن. أنت لم تسيء إلي. لسوء الحظ ، اشتعلت نزوة من صاعقة العود في يديك. هذا شيء يطمع فيه حتى سيد عالم الإمبراطور. أنت مجرد ملك سامي ، هل تعتقد أنك مناسب للحصول عليه؟

“أنت رجل ذكي. لسوء الحظ ، أصبح عديم الفائدة الآن. صاعقة العود هو شيء ثمين. يا فتى ، إذا سلمتها لي الآن ، فقد أنقذ حياتك “.

ابتسم مو جيوتشي وقال.

“من هذا؟”

“مو فانغتشو أخبرك هذا!”

قال جيانغ تشن ببرود. على الرغم من أنه يعلم أن هذا الرجل لم يكن رجلا صالحا ، إلا أن جيانغ تشن لا يزال غير راغب في الإساءة إليه. كانت فرصة البقاء على قيد الحياة ضئيلة حقا إذا كان عليه أن يقاتل هذا القس من الحدود التسعة. لم يكن الأشخاص الذين يحملون هذا اللقب مثل أي خبراء كهنوت عاديين آخرين. لقد حكموا الحدود التسعة لأكثر من آلاف السنين. من يستطيع أن يجلس في مثل هذا الموقف ليحكم العالم دون قوة حقيقية؟

سقط وجه جيانغ تشن. لقد فكر في مو فانتشو على الفور لأن جميع الأشخاص الذين علموا بذلك قد ماتوا باستثناء مولينغ دونغتشنغ و آمو كيهان و مو فانتشو. كان من المستحيل على مولينغ دونغتشنغ وآمو كيهان خيانته. كان جيانغ تشن واثقا منهم ولكن ليس مو فانغتشو. لم يحب مو فانتشو جيانغ تشن منذ البداية وأراد دائما إعادة صاعقة العود إلى عائلة مو. من وجهة نظره ، كان يجب أن ينتمي صاعقة العود إلى عائلة مو. لكن في الواقع ، كان السبب الحقيقي هو جشعه الخادع. كيف لن يدرك جيانغ تشن؟

أنشأ جيانغ تشن على الفور تشكيل السيف الصغير. كانت تلك أقوى ضربة يمكن أن يوجهها في الوقت الحالي. حتى خبير كهنوت قد لا يكون قادرا على التعامل مع التشكيل بأمان. طالما أن هذا لم يكن أي خبير قوي بشكل لا يصدق ، فلن يحتاج جيانغ تشن إلى القلق كثيرا.

“أنت رجل ذكي. لسوء الحظ ، أصبح عديم الفائدة الآن. صاعقة العود هو شيء ثمين. يا فتى ، إذا سلمتها لي الآن ، فقد أنقذ حياتك “.

“أنت لست قس حدود تشي ليان ، لماذا يجب أن أحترمك؟ لا أعتقد أن هناك أي شيء جيد بالنسبة لك لتأتي للبحث عني “.

ابتسم مو جيوتشي وقال.

ابتسم مو جيوتشي بشكل خافت. عندما تحطمت ضربة كفه في سيف اللامحدود ، تحطم ظل السيف إلى قطع واختفى في الفراغ. لقد تحول إلى لا شيء.

“حتى لو أعطيتك إياها ، فقد لا تتركني ارحل. كونك قس الحدود التسعة ، فأنت تفعل مثل هذا الشيء الخسيس ، ألن يحتقرك الآخرون؟ أعتقد أنه سيضر بسمعتك. لذا ، فأنت في الواقع لم تفكر أبدا في السماح لي بالرحيل “.

“الحجر الكريم يضع مالكه البريء في السجن. أنت لم تسيء إلي. لسوء الحظ ، اشتعلت نزوة من صاعقة العود في يديك. هذا شيء يطمع فيه حتى سيد عالم الإمبراطور. أنت مجرد ملك سامي ، هل تعتقد أنك مناسب للحصول عليه؟

بدت عيون جيانغ تشن باردة لأن هذا الرجل قرر بالفعل قتله. لم يكن جيانغ تشن زهرة تنمو في الدفيئة ، كيف سيصدق ما قاله مو جيوتشي؟ فقط عند موت جيانغ تشن ، سيكون مو جيوتشي قادرا على الجلوس والاسترخاء.

“أنت رجل ذكي. لسوء الحظ ، أصبح عديم الفائدة الآن. صاعقة العود هو شيء ثمين. يا فتى ، إذا سلمتها لي الآن ، فقد أنقذ حياتك “.

ومع ذلك ، كان مو فانغتشو اللقيط هو الشخص الذي وجده جيانغ تشن أكثر إزعاجا. أنقذ جيانغ تشن حياته من قبل لكنه رد اللطف بالكراهية. أخبر مو فانغتشو مو جيوتشي عن صاعقة العود ، حتى يقتل جيانغ تشن. أراد أن يضع جيانغ تشن في حفرة عميقة. لقد كان حقا مراوغا وماكرا.

“يا له من تشي مروع. خبير كهنوت خارج عن المألوف!

إذا لم يكن الأمر يتعلق بـ مولينغ دونغتشنغ و آمو كيهان ، فلن يظهر جيانغ تشن أي تعاطف مع مو فانتشو. أعمت المصلحة الذاتية عيون مو فانغتشو وجعلته مليئا بالكراهية. لم يظهر أي تقدير لجيانغ تشن وحتى استخدم مثل هذه الحيلة الشائنة لقتله. إنه حقا لا يغتفر. كانت تلك هي المرة الأولى التي يرى فيها جيانغ تشن مثل هذا اللقيط.

بدت عيون جيانغ تشن باردة لأن هذا الرجل قرر بالفعل قتله. لم يكن جيانغ تشن زهرة تنمو في الدفيئة ، كيف سيصدق ما قاله مو جيوتشي؟ فقط عند موت جيانغ تشن ، سيكون مو جيوتشي قادرا على الجلوس والاسترخاء.

ومع ذلك ، لم يفهم جيانغ تشن مقدار الكراهية التي كان لدى مو فانغتشو في قلبه. أخذ جيانغ تشن السامية في قلبه ومكانه لدخول القصر السامي للاتصال العميق العميق. أخذ جيانغ تشن أيضا صاعقة العود. كل هذه الأشياء جعلت مو فانتشو غير راض حقا. كانت أكبر أمنية لمو فانغتشو هي رؤية جيانغ تشن يختفي في هذا العالم.

“قوي جدا……”

“هيهي. أنت ذكي حقا. ثم لست بحاجة لإخفاء أي شيء عنك بعد الآن. أنا هنا لقتلك اليوم. أريد صاعقة العود وحياتك!

تمتم جيانغ تشن وخرج الدم من زاوية فمه. لقد هزم بضربة واحدة فقط. لم يواجه جيانغ تشن شيئا كهذا من قبل. لقد هزم. كان خصمه في الواقع قويا جدا. لم يكن خبيرا في كهنوت المبكر. في البداية ، أراد جيانغ تشن اختبار قوة الخصم ، لكنه الآن يعلم أنه لن يكون قادرا على مقاومة ضربة أخرى من هذا الرجل.

بمجرد أن أنهى مو جيوتشي كلماته ، تغير تعبيره أيضا. أطلق أنفاسه الباردة وانتشر عبر ألف لي.

“أنت رجل ذكي. لسوء الحظ ، أصبح عديم الفائدة الآن. صاعقة العود هو شيء ثمين. يا فتى ، إذا سلمتها لي الآن ، فقد أنقذ حياتك “.

“يا له من تشي مروع. خبير كهنوت خارج عن المألوف!

ابتسم مو جيوتشي وقال.

سقط وجه جيانغ تشن. كانت هذه هي المرة الأولى التي يتعامل فيها مع خبير كهنوت حقيقي. كانت ستكون معركة حياة أو موت. عرف جيانغ تشن أن فرصته في الفوز كانت ضئيلة للغاية. كان أقل من 10 في المئة. لكن لم يكن لديه خيار الآن. إذا لم يفعل شيئا ، فسيكون هناك موت في انتظاره. لذلك من الأفضل له أن يقاتل على حساب حياته. قد لا يزال لديه فرصة ضئيلة للبقاء على قيد الحياة.

سقط وجه جيانغ تشن. كانت هذه هي المرة الأولى التي يتعامل فيها مع خبير كهنوت حقيقي. كانت ستكون معركة حياة أو موت. عرف جيانغ تشن أن فرصته في الفوز كانت ضئيلة للغاية. كان أقل من 10 في المئة. لكن لم يكن لديه خيار الآن. إذا لم يفعل شيئا ، فسيكون هناك موت في انتظاره. لذلك من الأفضل له أن يقاتل على حساب حياته. قد لا يزال لديه فرصة ضئيلة للبقاء على قيد الحياة.

“لا تجعل تلك الصراعات غير الضرورية ، وإلا فإنك ستموت بشكل مأساوي.”

الفصل 2871 هزم بضربة واحدة

قال مو جيوتشي بصوت خافت. في ومضة ، وجه ضربة بكفه. اجتاحت قوته المروعة في الأصل السامي السماء بأكملها. شعر جيانغ تشن أنه تم قمعه تماما بسبب ضربة الكف هذه. لقد كانت مجرد ضربة بسيطة لكن جيانغ تشن وجدها لا تقاوم.

ابتسم مو جيوتشي بشكل خافت. عندما تحطمت ضربة كفه في سيف اللامحدود ، تحطم ظل السيف إلى قطع واختفى في الفراغ. لقد تحول إلى لا شيء.

“السيف السابع!”

قال جيانغ تشن بصوت عميق.

أخرج جيانغ تشن سيفه لتحمل الهجوم. يمكن لفظاعة السيف اللامحدود أن تجعل جميع المزارعين الذين كانوا تحت عالم كهنوت مرعوبين. هالة السيف المرعبة يمكن أن تلتهم السماء.

قال مو جيوتشي بصوت خافت. في ومضة ، وجه ضربة بكفه. اجتاحت قوته المروعة في الأصل السامي السماء بأكملها. شعر جيانغ تشن أنه تم قمعه تماما بسبب ضربة الكف هذه. لقد كانت مجرد ضربة بسيطة لكن جيانغ تشن وجدها لا تقاوم.

ابتسم مو جيوتشي بشكل خافت. عندما تحطمت ضربة كفه في سيف اللامحدود ، تحطم ظل السيف إلى قطع واختفى في الفراغ. لقد تحول إلى لا شيء.

“حتى لو أعطيتك إياها ، فقد لا تتركني ارحل. كونك قس الحدود التسعة ، فأنت تفعل مثل هذا الشيء الخسيس ، ألن يحتقرك الآخرون؟ أعتقد أنه سيضر بسمعتك. لذا ، فأنت في الواقع لم تفكر أبدا في السماح لي بالرحيل “.

من ناحية أخرى ، استمر الكف الضخم في الاصطدام بجيانغ تشن. نفذ جيانغ تشن تحول التنين لتحمل ضربة الكف لكنه لا يزال صد بشدة. أصيب بجروح خطيرة.

“أنت رجل ذكي. لسوء الحظ ، أصبح عديم الفائدة الآن. صاعقة العود هو شيء ثمين. يا فتى ، إذا سلمتها لي الآن ، فقد أنقذ حياتك “.

“قوي جدا……”

عبس جيانغ تشن واستدار ليرى ما وراءه. كان بالضبط حافة جبل تشو خلفه ، وادي لوه فنغ! لم يعد لديه طريقة للركض بعد الآن. بما أن المطارد قد لحق بالفعل ، فأين يمكنه الركض؟

تمتم جيانغ تشن وخرج الدم من زاوية فمه. لقد هزم بضربة واحدة فقط. لم يواجه جيانغ تشن شيئا كهذا من قبل. لقد هزم. كان خصمه في الواقع قويا جدا. لم يكن خبيرا في كهنوت المبكر. في البداية ، أراد جيانغ تشن اختبار قوة الخصم ، لكنه الآن يعلم أنه لن يكون قادرا على مقاومة ضربة أخرى من هذا الرجل.

ابتسم مو جيوتشي وقال.

أنشأ جيانغ تشن على الفور تشكيل السيف الصغير. كانت تلك أقوى ضربة يمكن أن يوجهها في الوقت الحالي. حتى خبير كهنوت قد لا يكون قادرا على التعامل مع التشكيل بأمان. طالما أن هذا لم يكن أي خبير قوي بشكل لا يصدق ، فلن يحتاج جيانغ تشن إلى القلق كثيرا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط