التنفيس عن غضبه على السلف القديم جثمان اليين
التنفيس عن غضبه على السلف القديم جثمان اليين
“لا يمكن الحكم على مثل هذا الرجل بالمنطق السليم. لقد تجاوز وجوده بالفعل كل السياديين العظماء الذين كانوا موجودين في الماضي. حتى الشخصيات الإلهية مثل ملك الإعدام الخالد والسيادي العظيم تشانغ شيان لم يستطيعوا فعل ما يفعله “.
* هونغ لونغ لونغ …… *
كان السلف القديم جثمان اليين يتحرك بسرعة كبيرة ، لكنه كان لا يزال أبطأ مقارنة بِهجوم جيانغ تشن . تمَّ ضرب نصف جسده من قبل تنين البرق على كتفه ، تاركًا النصف المتبقي من جسده لمواجهة محنة البرق. كان البرق الناري الغير محدود يحيط بجسده.
ومض البرق بشدة داخل باغودا التنين السلف كما لو أنَّ كارثة كانت تحدث في الداخل. ثم تم امتصاص بحر البرق المتدحرج بواسطة الباغودا وتحويله إلى كمية مرعبة من الطاقة. تم تكثيف نصف المنطقة المكانية من المستوى الثالث والأربعين على الفور. كانت الطاقة البرق نقية بشكل لا يضاهى ، وكانت أكثر فائدة مقارنة بالطاقة من تلك الشياطين الشيطانية.
أيضًا ، حتى لو كان جيانغ تشن جريئًا بما يكفي للمخاطرة بحياته وملاحقته ، فلن يواجه أي مشكلة في الهروب.
هذا المشهد المذهل سيجعل أي شخص مذهولا. وقف جيانغ تشن هناك بلا حراك. كان البرق الذي لا حصر له يضرب جسده دون ضرر ، ويختفي على الفور بعد ذلك. لم يترك ولا حتى علامة واحدة على جسده.
صرخ جيانغ تشن ، ثم أمسك بذيل تنين البرق وألقى به على السلف القديم.
“كيف يمكن حصول هذا؟ بغض النظر عن كم هو جيانغ تشن شخصًا متحديًا للسماوات ، لا ينبغي أنْ يكون قادرًا على تحمل تلك الطاقة الهائلة. كيف يمكن أنْ يمتص كل الطاقة في جسده؟ “
“لا يمكن الحكم على مثل هذا الرجل بالمنطق السليم. لقد تجاوز وجوده بالفعل كل السياديين العظماء الذين كانوا موجودين في الماضي. حتى الشخصيات الإلهية مثل ملك الإعدام الخالد والسيادي العظيم تشانغ شيان لم يستطيعوا فعل ما يفعله “.
شعرت هوا غوي بالرعب ولم تصدق مثل هذا المشهد. على الرغم من أنها لم تختبر المحنة السماوية شخصيًا بعد ، إلَّا أنها عرفت مدى رعب المحنة. حتى السياديين العظيم سيحتاج إلى امتصاص الطاقة ببطء لتحسين الجسد الخاص به من أجل حماية حياته. لم ترَ أبدًا أي شخص يجرؤ على امتصاص طاقة البرق بمثل هذه الجنون ، ودون إبداء أي مقاومة. كان جيانغ تشن غريب الأطوار حقًا.
ومض البرق بشدة داخل باغودا التنين السلف كما لو أنَّ كارثة كانت تحدث في الداخل. ثم تم امتصاص بحر البرق المتدحرج بواسطة الباغودا وتحويله إلى كمية مرعبة من الطاقة. تم تكثيف نصف المنطقة المكانية من المستوى الثالث والأربعين على الفور. كانت الطاقة البرق نقية بشكل لا يضاهى ، وكانت أكثر فائدة مقارنة بالطاقة من تلك الشياطين الشيطانية.
“لا يمكن الحكم على مثل هذا الرجل بالمنطق السليم. لقد تجاوز وجوده بالفعل كل السياديين العظماء الذين كانوا موجودين في الماضي. حتى الشخصيات الإلهية مثل ملك الإعدام الخالد والسيادي العظيم تشانغ شيان لم يستطيعوا فعل ما يفعله “.
“لا يوجد مكان تذهب إليه ، أيها السلف القديم جثمان اليين!”
تنهد يانغ يو. لم يفشل جيانغ تشن في مفاجأته أبدًا ، بل كان يتفاجأ بشكل أكبر في كل مرة. لم يشعر بشيء غريب بشأن امتصاص جيانغ تشن عديم الضمير لطاقة المحنة السماوية. أو يجب أن يقال أنه لن يتفاجأ إذا أحدث جيانغ تشن معجزة أخرى.
بما أنكم جميعًا تريدون قتلي ، فأنا جيانغ تشن لن أكون مؤدبًا معكم جميعًا. اليوم ، سأبيدكم جميعًا ، وأجعل طائفتكم تختفي من العالم الخالد إلى الأبد.
ابتسم هان يان والطاغية وظلوا صامتين. كانوا يعرفون أسرار جيانغ تشن جيدًا بشكل لا يضاهى. تمامًا مثل ما قالت هوا غوي ، بغض النظرعن كم هو جيانغ تشن شخصًا متحديًا للسماوات ، كان من المستحيل تمامًا عليه امتصاص طاقة المحنة السماوية دون ضبط النفس لأن ذلك كان أقرب إلى السعي وراء الموت.
ومض البرق بشدة داخل باغودا التنين السلف كما لو أنَّ كارثة كانت تحدث في الداخل. ثم تم امتصاص بحر البرق المتدحرج بواسطة الباغودا وتحويله إلى كمية مرعبة من الطاقة. تم تكثيف نصف المنطقة المكانية من المستوى الثالث والأربعين على الفور. كانت الطاقة البرق نقية بشكل لا يضاهى ، وكانت أكثر فائدة مقارنة بالطاقة من تلك الشياطين الشيطانية.
كان السبب الرئيسي وراء تمكن جيانغ تشن من القيام بذلك يرجع إلى باودا التنين السلف.
أيضًا ، حتى لو كان جيانغ تشن جريئًا بما يكفي للمخاطرة بحياته وملاحقته ، فلن يواجه أي مشكلة في الهروب.
تموجت جزيئات الهواء حوله بسبب القوة السماوية. كانت كل محنة مرعبة مقارنة بالأخرى ، واحتوت على طاقة كبيرة مثل المحيط ، لكن هذه المحنة السماوية المرعبة لا يبدو أنها ألحقت أدنى ضرر بجيانغ تشن. لقد وقف تحت المحنة السماوية مثل إله حرب منقطع النظير ، مؤلف ومرتاح. كانت الطريقة التي يمتص بها تلك الطاقة سهلة مثل شرب الماء.
أثناء المحنة السماوية السابعة ، كان المستوى الرابع والأربعون من الباغودا قد تكثف بالفعل بالكامل. سوف يتكثف المستوى الخامس والأربعون خلال المحنة السماوية الثامنة.
أثناء المحنة السماوية السابعة ، كان المستوى الرابع والأربعون من الباغودا قد تكثف بالفعل بالكامل. سوف يتكثف المستوى الخامس والأربعون خلال المحنة السماوية الثامنة.
بما أنكم جميعًا تريدون قتلي ، فأنا جيانغ تشن لن أكون مؤدبًا معكم جميعًا. اليوم ، سأبيدكم جميعًا ، وأجعل طائفتكم تختفي من العالم الخالد إلى الأبد.
في هذا الوقت ، يمكن رؤية التقلبات في الفراغ. عاد بعض هؤلاء الخبراء الذين في عالم المبجل الخالد ، الذين غادروا بالفعل في وقت سابق. لقد كانوا يعتبرون جيانغ تشن فريسة الآن ، لقد كانوا يختبئون في الظلام مثل المفترس. كانوا جميعًا أفرادًا أذكياء ، وكانوا يعرفون أنَّ محنة جيانغ تشن السماوية كانت على وشك الانتهاء ، وبحلول ذلك الوقت سيصبح جيانغ تشن فريسة عاجزة.
ومض البرق بشدة داخل باغودا التنين السلف كما لو أنَّ كارثة كانت تحدث في الداخل. ثم تم امتصاص بحر البرق المتدحرج بواسطة الباغودا وتحويله إلى كمية مرعبة من الطاقة. تم تكثيف نصف المنطقة المكانية من المستوى الثالث والأربعين على الفور. كانت الطاقة البرق نقية بشكل لا يضاهى ، وكانت أكثر فائدة مقارنة بالطاقة من تلك الشياطين الشيطانية.
لن يتخلى أحد عن مثل هذه الفرصة العظيمة لقتل جيانغ تشن لأنه كان مرعبًا ومهددًا للغاية. لقد بذلوا الكثير من الجهود لمجرد إغرائه. إذا هرب مرة أخرى ، فإن العواقب ستكون لا يمكن تصورها. الإمساك به مرة أخرى سيصبح شبه مستحيل.
كشفت زوايا فم جيانغ تشن عن أثر ابتسامة باردة. وقعت عيناه على البقعة التي كان التقلب فيها أكثر حدة وكانت مليئة بالتشي القاتم و نوايا القتل الباردة . بشكل غير متوقع ، اكتشف أنَّ التشي ينتمي إلى خبير عالم المبجل الخالد في المرحلة المتأخرة . وانطلاقا من التشي الكئيب والبارد ، كان عليه أن يكون خبيرًا في طائفة جثمان اليين.
كشفت زوايا فم جيانغ تشن عن أثر ابتسامة باردة. وقعت عيناه على البقعة التي كان التقلب فيها أكثر حدة وكانت مليئة بالتشي القاتم و نوايا القتل الباردة . بشكل غير متوقع ، اكتشف أنَّ التشي ينتمي إلى خبير عالم المبجل الخالد في المرحلة المتأخرة . وانطلاقا من التشي الكئيب والبارد ، كان عليه أن يكون خبيرًا في طائفة جثمان اليين.
وغني عن القول ، أنَّ الخبير كان السلف القديم جثمان اليين.
وغني عن القول ، أنَّ الخبير كان السلف القديم جثمان اليين.
كان يعتقد أنَّه قد أخفى نفسه جيدًا بالفعل ، مفكرًا في الظهور في المراحل الأخيرة من المحنة السماوية. من وجهة نظره ، حتى لو اكتشفه العدو ، فلن يتمكن العدو من فعل أي شيء له لأنه لا يستطيع أنْ يشتت انتباهه. بعد كل شيء ، كانت المراحل الأخيرة من المحنة السماوية هي الأكثر رعبا. كان سماح المرء لنفسه بالتشتت في ذلك الوقت مشابهًا لطلب الموت.
بما أنكم جميعًا تريدون قتلي ، فأنا جيانغ تشن لن أكون مؤدبًا معكم جميعًا. اليوم ، سأبيدكم جميعًا ، وأجعل طائفتكم تختفي من العالم الخالد إلى الأبد.
في واقع الأمر ، كان هذا يرجع بشكل أساسي إلى ختم التنين الذبح الذي يحتوي على داو الذبح. تزامنت إرادة التنين السلف للذبح في الختم مع إرادة السماء في المحن الذبح التسعة. على هذا النحو ، صدى على الفور مع تنين البرق الثامن عندما عرض ختم التنين الذبح.
كان جيانغ تشن غاضبًا حقًا. لقد كان رجلاً ذا شغف وجرأة كبيرين. لم يكن هناك شيء في هذا العالم لا يجرؤ على فعله. قبل أن تتكثف الصاعقة الثامنة ، أغلق أبواب الباغودا ، واستخدم تقنية اشتقاق الروح العظيمة وتقنية الفراغ العظيمة لقفل موقع السلف القديم ، واختفى تحت السحب المظلمة في ومضة.
* هونغ لونغ لونغ …… *
في اللحظة التالية ظهر بالقرب من السلف القديم.
كان الرجل العجوز جثمان اليين ميتًا بالفعل. إذا تمَّ قتل السلف القديم جثمان اليين أيضًا ، فستنتهي طائفة جثمان اليين إلى الأبد.
“لا يوجد مكان تذهب إليه ، أيها السلف القديم جثمان اليين!”
كان يعتقد أنَّه قد أخفى نفسه جيدًا بالفعل ، مفكرًا في الظهور في المراحل الأخيرة من المحنة السماوية. من وجهة نظره ، حتى لو اكتشفه العدو ، فلن يتمكن العدو من فعل أي شيء له لأنه لا يستطيع أنْ يشتت انتباهه. بعد كل شيء ، كانت المراحل الأخيرة من المحنة السماوية هي الأكثر رعبا. كان سماح المرء لنفسه بالتشتت في ذلك الوقت مشابهًا لطلب الموت.
صرخ جيانغ تشن ، ثم أمسك بذيل تنين البرق وألقى به على السلف القديم.
شتم السلف القديم جثمان اليين . أصيبت عيناه السامتان بالذعر على الفور. دون أن يجرؤ على التأخير أكثر من ذلك ، هرب.
كان هذا المشهد متحديًا للسماوات – أن يتمكن شخصٌ ما أنْ يتلاعب بالمحنة السماوية ، ويستخدمها لمهاجمة العدو.
“لا يمكن الحكم على مثل هذا الرجل بالمنطق السليم. لقد تجاوز وجوده بالفعل كل السياديين العظماء الذين كانوا موجودين في الماضي. حتى الشخصيات الإلهية مثل ملك الإعدام الخالد والسيادي العظيم تشانغ شيان لم يستطيعوا فعل ما يفعله “.
في واقع الأمر ، كان هذا يرجع بشكل أساسي إلى ختم التنين الذبح الذي يحتوي على داو الذبح. تزامنت إرادة التنين السلف للذبح في الختم مع إرادة السماء في المحن الذبح التسعة. على هذا النحو ، صدى على الفور مع تنين البرق الثامن عندما عرض ختم التنين الذبح.
“لا لا……”
“الل***!”
تنهد يانغ يو. لم يفشل جيانغ تشن في مفاجأته أبدًا ، بل كان يتفاجأ بشكل أكبر في كل مرة. لم يشعر بشيء غريب بشأن امتصاص جيانغ تشن عديم الضمير لطاقة المحنة السماوية. أو يجب أن يقال أنه لن يتفاجأ إذا أحدث جيانغ تشن معجزة أخرى.
شتم السلف القديم جثمان اليين . أصيبت عيناه السامتان بالذعر على الفور. دون أن يجرؤ على التأخير أكثر من ذلك ، هرب.
شتم السلف القديم جثمان اليين . أصيبت عيناه السامتان بالذعر على الفور. دون أن يجرؤ على التأخير أكثر من ذلك ، هرب.
كان يعتقد أنَّه قد أخفى نفسه جيدًا بالفعل ، مفكرًا في الظهور في المراحل الأخيرة من المحنة السماوية. من وجهة نظره ، حتى لو اكتشفه العدو ، فلن يتمكن العدو من فعل أي شيء له لأنه لا يستطيع أنْ يشتت انتباهه. بعد كل شيء ، كانت المراحل الأخيرة من المحنة السماوية هي الأكثر رعبا. كان سماح المرء لنفسه بالتشتت في ذلك الوقت مشابهًا لطلب الموت.
لسوء الحظ ، لن يفهم المرء أبدًا رعب جيانغ تشن قبل محاربته حقًا. يمكن أن تسمح له تقنية الفراغ العظيمة بالسفر لمسافة طويلة في خطوة واحدة. أي شخص قلل من شأن تقنية الفراغ العظيمة كان بلا شك ، يشك في قوة سيادي الفراغ . كان لا بد أنْ يكون لهؤلاء الناس نهاية سيئة.
أيضًا ، حتى لو كان جيانغ تشن جريئًا بما يكفي للمخاطرة بحياته وملاحقته ، فلن يواجه أي مشكلة في الهروب.
سمع صوت اليأس. بصفته خبيرًا متفوقًا مع قاعدة تدريب في عالم المبجل الخالد في المرحلة المتأخرة ، كان يتمنى دائمًا أنْ يتمكن من إختراق عالم السيادي الخالد الأسطوري يومًا ما. لكونه سلف كبير وعظيم لطائفة ضخمة ، لم يكن يعتقد أنه سيموت يومًا ما. ما كان غير متوقع أكثر هو أنه سيموت بين يدي شخصية صغيرة.
لسوء الحظ ، لن يفهم المرء أبدًا رعب جيانغ تشن قبل محاربته حقًا. يمكن أن تسمح له تقنية الفراغ العظيمة بالسفر لمسافة طويلة في خطوة واحدة. أي شخص قلل من شأن تقنية الفراغ العظيمة كان بلا شك ، يشك في قوة سيادي الفراغ . كان لا بد أنْ يكون لهؤلاء الناس نهاية سيئة.
كان هذا المشهد متحديًا للسماوات – أن يتمكن شخصٌ ما أنْ يتلاعب بالمحنة السماوية ، ويستخدمها لمهاجمة العدو.
كان الرجل العجوز جثمان اليين ميتًا بالفعل. إذا تمَّ قتل السلف القديم جثمان اليين أيضًا ، فستنتهي طائفة جثمان اليين إلى الأبد.
تنهد يانغ يو. لم يفشل جيانغ تشن في مفاجأته أبدًا ، بل كان يتفاجأ بشكل أكبر في كل مرة. لم يشعر بشيء غريب بشأن امتصاص جيانغ تشن عديم الضمير لطاقة المحنة السماوية. أو يجب أن يقال أنه لن يتفاجأ إذا أحدث جيانغ تشن معجزة أخرى.
“آه……”
ابتسم هان يان والطاغية وظلوا صامتين. كانوا يعرفون أسرار جيانغ تشن جيدًا بشكل لا يضاهى. تمامًا مثل ما قالت هوا غوي ، بغض النظرعن كم هو جيانغ تشن شخصًا متحديًا للسماوات ، كان من المستحيل تمامًا عليه امتصاص طاقة المحنة السماوية دون ضبط النفس لأن ذلك كان أقرب إلى السعي وراء الموت.
كان السلف القديم جثمان اليين يتحرك بسرعة كبيرة ، لكنه كان لا يزال أبطأ مقارنة بِهجوم جيانغ تشن . تمَّ ضرب نصف جسده من قبل تنين البرق على كتفه ، تاركًا النصف المتبقي من جسده لمواجهة محنة البرق. كان البرق الناري الغير محدود يحيط بجسده.
لن يتخلى أحد عن مثل هذه الفرصة العظيمة لقتل جيانغ تشن لأنه كان مرعبًا ومهددًا للغاية. لقد بذلوا الكثير من الجهود لمجرد إغرائه. إذا هرب مرة أخرى ، فإن العواقب ستكون لا يمكن تصورها. الإمساك به مرة أخرى سيصبح شبه مستحيل.
“لا لا……”
في اللحظة التالية ظهر بالقرب من السلف القديم.
سمع صوت اليأس. بصفته خبيرًا متفوقًا مع قاعدة تدريب في عالم المبجل الخالد في المرحلة المتأخرة ، كان يتمنى دائمًا أنْ يتمكن من إختراق عالم السيادي الخالد الأسطوري يومًا ما. لكونه سلف كبير وعظيم لطائفة ضخمة ، لم يكن يعتقد أنه سيموت يومًا ما. ما كان غير متوقع أكثر هو أنه سيموت بين يدي شخصية صغيرة.
“لا يوجد مكان تذهب إليه ، أيها السلف القديم جثمان اليين!”
عزيزي القارئ لا تنسى أن مؤلف هذه الرواية غير مسلم لهذا هناك العديد من المصطلحات والعبارات التي تخالف الدين الإسلامي لذا يرجى مراعاة ذلك أنا أحاول دائمًا تغيير هذه العبارات مع ما يناسب ديننا لكن قد أكون قد غفلت عن بعضها لهذا أرجو أن يتم تذكير بذلك إن وجدت .
ترجمة وتدقيق: Aku_chan
في هذا الوقت ، يمكن رؤية التقلبات في الفراغ. عاد بعض هؤلاء الخبراء الذين في عالم المبجل الخالد ، الذين غادروا بالفعل في وقت سابق. لقد كانوا يعتبرون جيانغ تشن فريسة الآن ، لقد كانوا يختبئون في الظلام مثل المفترس. كانوا جميعًا أفرادًا أذكياء ، وكانوا يعرفون أنَّ محنة جيانغ تشن السماوية كانت على وشك الانتهاء ، وبحلول ذلك الوقت سيصبح جيانغ تشن فريسة عاجزة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
