نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

dragon-marked-war-god-1709

قسوة مفرطة ، إبادة طائفة من الطوائف الكبرى .

قسوة مفرطة ، إبادة طائفة من الطوائف الكبرى .

قسوة مفرطة ، إبادة طائفة من الطوائف الكبرى .

كان هذا هو رعب المحنة السماوية. لولا المحنة ، حتى لو كان جيانغ تشن قد تقدم بالفعل إلى عالم الإمبراطور الخالد في المرحلة المبكرة واستخدام ريشة الشمس الإلهية ، لم يكن بإمكانه إلا الهروب من الشخصيات القوية مثل السلف القديم جثمان اليين. بقتل السلف القديم جثمان اليين اليوم ، كان قد قضى على مشكلة كبيرة. من الآن فصاعدًا ، لن تشكل طائفة جثمان اليين بأكملها تهديدًا له.

“هذا جنون! سوف يقضي على قوَّة كبيرة قديمة. لم يعرف أحد عدد الأشخاص الذين سيموتون هذه المرة “.

اختفت النحيب بسرعة كبيرة في بحر البرق. مات السلف القديم جثمان اليين في بحر البرق تمامًا مثل الرجل العجوز جثمان اليين. من الآن فصاعدًا ، فقدت طائفة جثمان اليين ركيزتها ، وسرعان ما ستنهار لأنه لم يكن لديها أي شخص آخر تعتمد عليه في المجال الشرقي العميق .

“مجنون! إنَّه مجنون! ” أصبحت لينغ لونغ عاجزةً عن الكلام.

أصيب الجميع بالصدمة ، وشعروا أنَّ تنفسهم أصبح صعبًا بعض الشيء. كان المشهد مرعبًا للغاية. كان بإمكانهم قبول موت هؤلاء الخبراء الذين في عالم المبجل الخالد في المرحلة المبكرة حيث قتل جيانغ تشن اثني عشر منهم في البداية مع ريشة الشمس الإلهية ، لكن موت شخصية من أحد الأسلاف القدامى كان حقًا لا يمكن تصوره.

بمعرفة نية جيانغ تشن ، ترددت موجات الاضطراب مرة أخرى. بلا هوادة ، كانت العديد من الصور الظلية تحلق أيضًا إلى حيث كان يتجه جيانغ تشن.

“انتهت . تم الانتهاء تمامًا من طائفة جثمان اليين هذه المرة. حتى سلفهم القديم مات. وإلا فكيف يمكنهم البقاء على قيد الحياة في هذا المجال؟ “

كان سقوط السلف القديم ، خبير عالم المبجل اخالد في المرحلة المتأخرة ، بمثابة سقوط قوة من القوى الكبرى . لقد مرَّ وقت طويل جدًا منذ وفاة السلف القديم في المجال الشرقي العميق .

“من الجيد أنْ يكونوا قد اختفوا حقًا. هذه الطائفة شريرة تصقل الجثث البشرية ، يجب القضاء عليها قريبا. لا ينبغي أنْ توجد مثل هذه الطائفة في العالم الخالد. آمل أن يقتلع جيانغ تشن هذه القوة الشريرة مرة واحدة وإلى الأبد “.

“هذا هو اتجاه طائفة جثمان اليين. هذا الوغد يريد أن يُوَجِّه آخر محنة سماوية نحو طائفة جثمان اليين “. بدا يانغ يو مرعوبًا.

“يمكن اعتبار موت السلف القديم جثمان اليين وفاة مأساوية. إذا لم يظهر ، فلن يتاح لجيانغ تشن الفرصة لقتله. أدى التقليل من تقديره لجيانغ تشن إلى وفاته. كم هذا محزن!”

بعد قول هذه الكلمات ، تحرك نحو طائفة جثمان اليين. كانت المحنة السماوية الأخيرة على وشك النزول ، ولم يكن لديه وقت ليضيعه. بعد المحنة ، كان يهرب مرة أخرى ، لذلك كان عليه أنْ يخبرهم بخبر التنين شيسان قبل مغادرته.

“السبب الرئيسي هو أنَّ جيانغ تشن يتحدى السماوات بشكل مفرط. لقد كان قادرًا على قتل سلف قديم حتى في مرحلة لاحقة من المحنة السماوية. أخشى أنَّ جيانغ تشن هو الوحيد القادر على فعل ذلك “.

“شيطان متعطش للدماء! جيانغ تشن سوف يفعل شيئًا مزلزلاً مرة أخرى. لا أستطيع أن أصدق أن تدمير طائفة كبيرة سيكون سببه رجل واحد بدلاً من قوة كبرى أخرى “.

………………….

كانت نهاية الطائفة. مات عدد لا يحصى من التلاميذ موتًا مأساويًا في بحر البرق قبل أن يتمكنوا من الرد.

كان سقوط السلف القديم ، خبير عالم المبجل اخالد في المرحلة المتأخرة ، بمثابة سقوط قوة من القوى الكبرى . لقد مرَّ وقت طويل جدًا منذ وفاة السلف القديم في المجال الشرقي العميق .

أصيب الجميع بالصدمة ، وشعروا أنَّ تنفسهم أصبح صعبًا بعض الشيء. كان المشهد مرعبًا للغاية. كان بإمكانهم قبول موت هؤلاء الخبراء الذين في عالم المبجل الخالد في المرحلة المبكرة حيث قتل جيانغ تشن اثني عشر منهم في البداية مع ريشة الشمس الإلهية ، لكن موت شخصية من أحد الأسلاف القدامى كان حقًا لا يمكن تصوره.

* هوا لا …… *

* هونغ لونغ …… *

عند رؤية موت السلف القديم جثمان اليين ، كان أولئك الخبراء الذين في عالم المبجل الخالد الذين كانوا يتوقون للتصرف بشيءٍ ما خائفين ، فروا بعيدًا قدر الإمكان ، خائفين من أن يوجه جيانغ تشن تركيزه عليهم. على الرغم من أنَّ المحنة السماوية كانت على وشك الانتهاء ، لم يكن هناك من يرغب في المزاح بحياته.

اختفت النحيب بسرعة كبيرة في بحر البرق. مات السلف القديم جثمان اليين في بحر البرق تمامًا مثل الرجل العجوز جثمان اليين. من الآن فصاعدًا ، فقدت طائفة جثمان اليين ركيزتها ، وسرعان ما ستنهار لأنه لم يكن لديها أي شخص آخر تعتمد عليه في المجال الشرقي العميق .

رفع جيانغ تشن رأسه ونظر إلى السحب الرعدية. نظرًا لأنه قد أغلق بالفعل أبواب باغودا التنين السلف ، لم يكن هناك حاجة له ​​لفتحها مرة أخرى. لقد ألهمه ظهور السلف القديم لاتخاذ قرار مجنون. اليوم ، سينجز مهمة مزلزلة. سوف يقضي على طائفة كبرى ، ويخرجها من على سطح هذا العالم.

قبل مغادرته ، نظر إلى يانغ يو والآخرين ، وسقطت عيناه على لان لينجي الحزين. غمره التعاطف في قلبه ، همس لهم من خلال الحس الإلهي ، “لا داعي للقلق جميعًا. القرد لم يمت بعد. بما أنَّه صقل فن رمز الحياة ، لا يزال هناك قوة حيوية بداخله. سأجد طريقة لإعادته إلى الحياة “.

كان هذا شيئًا لا يجرؤ عدد لا يحصى من القوى الكبرى على فعله حتى لو رغبوا في ذلك ، لكن جيانغ تشن قرر القيام بذلك دون عبوس.

قال هان يان بابتسامة. لم يكن لديه شك فيما قاله جيانغ تشن. الآن بعد أن عرفوا أن التنين شيسان لم يمت بعد ، سرعان ما تلاشت مشاعرهم المكتئبة.

نظر إلى اتجاه طائفة جثمان اليين. في السابق ، كان قد دمر بالفعل أكثر من نصف الطائفة مع ريشة الشمس الإلهية. اليوم ، لن يتخلى عن أي شيء أو عن أي شخص في الطائفة.

لان لينجي ، التي كانت على وشك الموت من اليأس ، عادت فجأة إلى الواقع ، ووجهها مليء بالبهجة. كان هذا الخبر مهمًا للغاية بالنسبة لها ، مما جعلها تبتسم بالدموع.

قبل مغادرته ، نظر إلى يانغ يو والآخرين ، وسقطت عيناه على لان لينجي الحزين. غمره التعاطف في قلبه ، همس لهم من خلال الحس الإلهي ، “لا داعي للقلق جميعًا. القرد لم يمت بعد. بما أنَّه صقل فن رمز الحياة ، لا يزال هناك قوة حيوية بداخله. سأجد طريقة لإعادته إلى الحياة “.

“شيطان متعطش للدماء! جيانغ تشن سوف يفعل شيئًا مزلزلاً مرة أخرى. لا أستطيع أن أصدق أن تدمير طائفة كبيرة سيكون سببه رجل واحد بدلاً من قوة كبرى أخرى “.

بعد قول هذه الكلمات ، تحرك نحو طائفة جثمان اليين. كانت المحنة السماوية الأخيرة على وشك النزول ، ولم يكن لديه وقت ليضيعه. بعد المحنة ، كان يهرب مرة أخرى ، لذلك كان عليه أنْ يخبرهم بخبر التنين شيسان قبل مغادرته.

“بسرعة ، دعونا نتوجه إلى هناك ونرى. المجال الشرقي العميق سوف يتغير بالكامل. إذا تم القضاء على طائفة جثمان اليين حقًا ، فلن يتبقى سوى عشر قوى كبيرة في المجال الشرقي العميق “.

“ماذا؟ لم يمت الأخ شيسان بعد؟ “

“يمكن اعتبار موت السلف القديم جثمان اليين وفاة مأساوية. إذا لم يظهر ، فلن يتاح لجيانغ تشن الفرصة لقتله. أدى التقليل من تقديره لجيانغ تشن إلى وفاته. كم هذا محزن!”

لان لينجي ، التي كانت على وشك الموت من اليأس ، عادت فجأة إلى الواقع ، ووجهها مليء بالبهجة. كان هذا الخبر مهمًا للغاية بالنسبة لها ، مما جعلها تبتسم بالدموع.

“طائفة جثمان اليين سوف تنتهي الآن .” تنهدت هوا غوي.

“كنت أعرف أنه لن يموت بهذه السهولة.” تحدثت لان لينجي بحماس.

ومع ذلك ، كان من المقرر أنْ تذهب كل جهودهم سدى لأنَّ الكارثة الأكبر كانت ستحدث قريبًا من طائفة جثمان اليين.

“كيف يمكن لذلك أن يكون ممكنا؟ من الواضح أن التنين شيسان قد قُتل على يد الرجل العجوز جثمان اليين و السلف القديم الربيع الأصفر . كيف لا يكون ميتا؟ ” شعرت هوا غوي بالحيرة.

………………….

“هذا القرد هو القرد المحارب المقدس ، روح معركة هائلة وقديمة . كيف يمكن أن يموت بهذه السهولة؟ بالإضافة إلى ذلك ، قال الصغير تشن إنه لم يمت. هذا يعني أنه ليس كذلك “.

“ماذا؟ لم يمت الأخ شيسان بعد؟ “

قال هان يان بابتسامة. لم يكن لديه شك فيما قاله جيانغ تشن. الآن بعد أن عرفوا أن التنين شيسان لم يمت بعد ، سرعان ما تلاشت مشاعرهم المكتئبة.

* هونغ لونغ …… *

“انظروا ! إلى أين يتجه جيانغ تشن؟ ” صاح مو وو تشينغ.

نظر إلى اتجاه طائفة جثمان اليين. في السابق ، كان قد دمر بالفعل أكثر من نصف الطائفة مع ريشة الشمس الإلهية. اليوم ، لن يتخلى عن أي شيء أو عن أي شخص في الطائفة.

“هذا هو اتجاه طائفة جثمان اليين. هذا الوغد يريد أن يُوَجِّه آخر محنة سماوية نحو طائفة جثمان اليين “. بدا يانغ يو مرعوبًا.

كان سقوط السلف القديم ، خبير عالم المبجل اخالد في المرحلة المتأخرة ، بمثابة سقوط قوة من القوى الكبرى . لقد مرَّ وقت طويل جدًا منذ وفاة السلف القديم في المجال الشرقي العميق .

“مجنون! إنَّه مجنون! ” أصبحت لينغ لونغ عاجزةً عن الكلام.

“انتهت . تم الانتهاء تمامًا من طائفة جثمان اليين هذه المرة. حتى سلفهم القديم مات. وإلا فكيف يمكنهم البقاء على قيد الحياة في هذا المجال؟ “

“طائفة جثمان اليين سوف تنتهي الآن .” تنهدت هوا غوي.

“انظروا ! إلى أين يتجه جيانغ تشن؟ ” صاح مو وو تشينغ.

بمعرفة نية جيانغ تشن ، ترددت موجات الاضطراب مرة أخرى. بلا هوادة ، كانت العديد من الصور الظلية تحلق أيضًا إلى حيث كان يتجه جيانغ تشن.

* هوا لا …… *

شيء كبير كان على وشك الحدوث. كانوا خائفين من أنَّ لحظة تاريخية كانت على وشك الحدوث في المجال الشرقي العميق .

“كيف يمكن لذلك أن يكون ممكنا؟ من الواضح أن التنين شيسان قد قُتل على يد الرجل العجوز جثمان اليين و السلف القديم الربيع الأصفر . كيف لا يكون ميتا؟ ” شعرت هوا غوي بالحيرة.

“هذا جنون! سوف يقضي على قوَّة كبيرة قديمة. لم يعرف أحد عدد الأشخاص الذين سيموتون هذه المرة “.

شيء كبير كان على وشك الحدوث. كانوا خائفين من أنَّ لحظة تاريخية كانت على وشك الحدوث في المجال الشرقي العميق .

“شيطان متعطش للدماء! جيانغ تشن سوف يفعل شيئًا مزلزلاً مرة أخرى. لا أستطيع أن أصدق أن تدمير طائفة كبيرة سيكون سببه رجل واحد بدلاً من قوة كبرى أخرى “.

عزيزي القارئ لا تنسى أن مؤلف هذه الرواية غير مسلم لهذا هناك العديد من المصطلحات والعبارات التي تخالف الدين الإسلامي لذا يرجى مراعاة ذلك أنا أحاول دائمًا تغيير هذه العبارات مع ما يناسب ديننا لكن قد أكون قد غفلت عن بعضها لهذا أرجو أن يتم تذكير بذلك إن وجدت . ترجمة وتدقيق: Aku_chan

“بسرعة ، دعونا نتوجه إلى هناك ونرى. المجال الشرقي العميق سوف يتغير بالكامل. إذا تم القضاء على طائفة جثمان اليين حقًا ، فلن يتبقى سوى عشر قوى كبيرة في المجال الشرقي العميق “.

“بسرعة ، دعونا نتوجه إلى هناك ونرى. المجال الشرقي العميق سوف يتغير بالكامل. إذا تم القضاء على طائفة جثمان اليين حقًا ، فلن يتبقى سوى عشر قوى كبيرة في المجال الشرقي العميق “.

………………

قال هان يان بابتسامة. لم يكن لديه شك فيما قاله جيانغ تشن. الآن بعد أن عرفوا أن التنين شيسان لم يمت بعد ، سرعان ما تلاشت مشاعرهم المكتئبة.

الحدث التالي دفع الجميع إلى الجنون أيضًا. كان العديد من الشباب يصرخون بحماس ، ودمائهم تغلي ، معجبون بعمق جيانغ تشن. لقد أرادوا الإسراع لمشاهدة هذه اللحظة التاريخية ، المعجزة الحقيقية في تاريخ المجال الشرقي العميق .

“انظروا ! إلى أين يتجه جيانغ تشن؟ ” صاح مو وو تشينغ.

حاليًا ، كانت طائفة جثمان اليين تعج بالناس. كان الجميع مشغولين بإعادة بناء الطائفة. كان على المرء أنْ يعترف بأنَّ طائفة جثمان اليين تستحق أن تسمى قوَّة كبرى . في غضون يومين فقط ، تمت استعادة نصف الأجزاء المدمرة. هذه السرعة لم تكن في متناول طائفةٍ عادية.

ومع ذلك ، كان من المقرر أنْ تذهب كل جهودهم سدى لأنَّ الكارثة الأكبر كانت ستحدث قريبًا من طائفة جثمان اليين.

ومع ذلك ، كان من المقرر أنْ تذهب كل جهودهم سدى لأنَّ الكارثة الأكبر كانت ستحدث قريبًا من طائفة جثمان اليين.

“انظروا ! إلى أين يتجه جيانغ تشن؟ ” صاح مو وو تشينغ.

* هونغ لونغ …… *

شيء كبير كان على وشك الحدوث. كانوا خائفين من أنَّ لحظة تاريخية كانت على وشك الحدوث في المجال الشرقي العميق .

فجأة ، ضغطت السحب الداكنة على المدينة. قعقع الرعد. كان الجميع في الطائفة مذهولين. رفعوا رؤوسهم ورأوا تنينًا يتقدم نحوهم مع ومضات من البرق. في غضون بضع ومضات ، كانت السماء بأكملها فوق الطائفة مغطاة بالكامل بالرعد. ومضت صواعق لا حصر لها بحجم الثعابين.

كان هذا شيئًا لا يجرؤ عدد لا يحصى من القوى الكبرى على فعله حتى لو رغبوا في ذلك ، لكن جيانغ تشن قرر القيام بذلك دون عبوس.

* هونغ لونغ …… *

الحدث التالي دفع الجميع إلى الجنون أيضًا. كان العديد من الشباب يصرخون بحماس ، ودمائهم تغلي ، معجبون بعمق جيانغ تشن. لقد أرادوا الإسراع لمشاهدة هذه اللحظة التاريخية ، المعجزة الحقيقية في تاريخ المجال الشرقي العميق .

كانت نهاية الطائفة. مات عدد لا يحصى من التلاميذ موتًا مأساويًا في بحر البرق قبل أن يتمكنوا من الرد.

قبل مغادرته ، نظر إلى يانغ يو والآخرين ، وسقطت عيناه على لان لينجي الحزين. غمره التعاطف في قلبه ، همس لهم من خلال الحس الإلهي ، “لا داعي للقلق جميعًا. القرد لم يمت بعد. بما أنَّه صقل فن رمز الحياة ، لا يزال هناك قوة حيوية بداخله. سأجد طريقة لإعادته إلى الحياة “.

تم تدمير تلك المباني التي تم ترميمها على الفور. لم تمنح المحنة السماوية الأخيرة الطائفة فرصة للرد. كانت مثل عقاب السماوات. تحت القوة السماوية ، كانوا مثل النمل الذي لم يكن لديه حتى القدرة على الزحف ولا يمكنه سوى انتظار موته.

“هذا هو اتجاه طائفة جثمان اليين. هذا الوغد يريد أن يُوَجِّه آخر محنة سماوية نحو طائفة جثمان اليين “. بدا يانغ يو مرعوبًا.

عزيزي القارئ لا تنسى أن مؤلف هذه الرواية غير مسلم لهذا هناك العديد من المصطلحات والعبارات التي تخالف الدين الإسلامي لذا يرجى مراعاة ذلك أنا أحاول دائمًا تغيير هذه العبارات مع ما يناسب ديننا لكن قد أكون قد غفلت عن بعضها لهذا أرجو أن يتم تذكير بذلك إن وجدت .

ترجمة وتدقيق: Aku_chan

لان لينجي ، التي كانت على وشك الموت من اليأس ، عادت فجأة إلى الواقع ، ووجهها مليء بالبهجة. كان هذا الخبر مهمًا للغاية بالنسبة لها ، مما جعلها تبتسم بالدموع.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط