العجوز الكذَّاب الإلهي
العجوز الكذَّاب الإلهي
كان جيانغ تشن مرعبًا للغاية. لقد شهدوا وعانوا من قسوته. كان إبادة طائفة جثمان اليين مثالاً حياً. على الرغم من أن موته كان مؤكدًا بعد وصوله إلى المحكمة الخالدة ، إلَّا أنَّه لا يمكنهم الاسترخاء إلَّا إذا رأوا جيانغ تشن يُصاب بالشلل أولاً قبل المغادرة حتى لا يحدث شيء غير متوقع مرة أخرى.
* بانغ! *
“غير جيد. يبدو أنَّ هؤلاء الأسلاف القدامى مصممون حقًا على قتل جيانغ تشن ويريدون أن يشله وانغ شوان فنغ على الفور. إذا لم يكن هناك حادث ، فإن وانغ شوان فنغ سوف يحقق رغبتهم بالتأكيد “. كان يانغ يو قلقًا ، حيث رأى أن جيانغ تشن على وشك الوقوع في أزمة ضخمة.
تقول الأساطير أنَّ المبجل وانغ تشينغ رجل مشهور ووسيم ، لكنه يبدو أشبه برجل عجوز قذر. الفارق كبير للغاية ومخيّب للآمال إلى حد ما “.
نظر وانغ شوان فنغ إلى الأسلاف القدامى وأومأ برأسه. “حسنا. كما يحلو لكم ، سأقوم شخصيًا بشل جيانغ تشن “.
انجرفت نية قاتلة تقشعر لها الأبدان من جسد شوان فنغ. انطلاقا من مظهره ، كان سيقتل بالفعل جيانغ تشن على الفور إذا لم تكن المحكمة الخالدة قد أصدرت أمرًا بإعادة جيانغ تشن وهو على قيد الحياة.
بالنسبة إلى وانغ شوان فنغ ، لا يهم ما إذا كان جيانغ تشن مشلولًا أم لا ، طالما أن جيانغ تشن كان لا يزال على قيد الحياة. أمَّا فيما يتعلق بهؤلاء الأسلاف القدامى ، فقد كانوا شخصياتٌ ذو الأعلى قوَّة في القوى الكبرى المختلفة في المجال الخالد الأثيري . بصفته ممثلاً للمحكمة الخالدة ، كان مسؤولاً عن استرضائهم. بعد كل شيء ، لقد لعبوا دورًا رئيسيًا في السلام والهدوء في المجال الخالد الأثيري.
كان جيانغ تشن مستعدًا . باللحظة التي يقوم بها وانغ شوان فنغ بالهجوم ، كان سيختبئ في باغودا التنين السلف بغض النظر عما إذا كان يستطيع الهروب من حواس المبجل شوان فنغ أم لا. ستكون هذه حركته الأخيرة لأنه لم يستطع الوقوف هناك ، في انتظار الذبح.
“شكرًا جزيلاً ، المبجل شوان فنغ .”
نظر المبجل شوان فنغ إلى العجوز الكذَّاب الذي بدا مألوفًا له إلى حد ما. كان يعرف تقريبًا جميع خبراء عالم المبجل الخالد في المرحلة المتأخرة المشهورين في العالم الخالد باستثناء هذا الرجل العجوز.
أعرب الأسلاف القدامى عن شكرهم في نفس الوقت ، ثم وقعت عيونهم على جيانغ تشن. بالنسبة لهم ، كان القضاء على جيانغ تشن أكثر أهمية من أي شيء آخر.
عند رؤية الوافد ، تغير تعبير جيانغ تشن على الفور ، وخفَّ توتره على الفور لأنه كان يعلم أن هذا اللقيط قوي للغاية.
“جيانغ تشن ، لقد سمعتهم. هؤلاء الأسلاف القدامى يريدون شلَّك ، ومن المعقول تمامًا أن تتلقى مثل هذه العقوبة “.
* وووش! *
جاء وانغ شوان فنغ أمام جيانغ تشن وتحدث. نظرت عيونه النبيلة إلى جيانغ تشن كما لو كان جيانغ تشن حشرة.
هزَّ جيانغ تشن كتفيه بوجه عجز وعاد إلى مظهره الأصلي. مع وجود شياو وانغ تشينغ هنا ، لم يكن هناك شيء يحتاج إلى القيام به.
“تشلني ؟هل لديك هذه القدرة؟ ” كانت عيون التنين الأحمر الدموي الخاصة بجيانغ تشن تحدق في وانغ شوان فنغ.
“تشلني ؟هل لديك هذه القدرة؟ ” كانت عيون التنين الأحمر الدموي الخاصة بجيانغ تشن تحدق في وانغ شوان فنغ.
أثارت عيون جيانغ تشن على الفور غضب وانغ شوان فنغ. لم يجرؤ أحد على التقليل من شأنه. كان خبير عالم الإمبراطور الخالد نملة ميتة أمامه. في رأيه ، كان ينبغي على جيانغ تشن الركوع والبكاء أثناء التوسل ، لكن جيانغ تشن بدا مرتاحًا بشكل لا يضاهى. أيضا ، لم يستطع رؤية أثر التوتر أو الخوف من عيون جيانغ تشن. مثل هذا الموقف جعله غير مرتاح للغاية كما لو أنَّ كرامته قد تعرضت لتحديات شديدة. كان عليه أن يشل جيانغ تشن شخصيًا ، ويسمح لجيانغ تشن بمعرفة أنَّه ما كان عليه الإساءة إليه .
“شكرًا جزيلاً ، المبجل شوان فنغ .”
انجرفت نية قاتلة تقشعر لها الأبدان من جسد شوان فنغ. انطلاقا من مظهره ، كان سيقتل بالفعل جيانغ تشن على الفور إذا لم تكن المحكمة الخالدة قد أصدرت أمرًا بإعادة جيانغ تشن وهو على قيد الحياة.
ضحك جيانغ تشن بصوت عال. ليس وانغ شوان فنغ فقط ، حتى السياديين العظماء للمحكمة الخالدة لن يكونوا قادرين على جعله يركع.
كان جيانغ تشن مستعدًا . باللحظة التي يقوم بها وانغ شوان فنغ بالهجوم ، كان سيختبئ في باغودا التنين السلف بغض النظر عما إذا كان يستطيع الهروب من حواس المبجل شوان فنغ أم لا. ستكون هذه حركته الأخيرة لأنه لم يستطع الوقوف هناك ، في انتظار الذبح.
أعرب الأسلاف القدامى عن شكرهم في نفس الوقت ، ثم وقعت عيونهم على جيانغ تشن. بالنسبة لهم ، كان القضاء على جيانغ تشن أكثر أهمية من أي شيء آخر.
“جيانغ تشن ، إذا ركعت الآن وتوسلت الرحمة ، فربما لن أقوم بشلِّك . تحدث وانغ شوان فنغ فجأة.
“شقي ، بما أنك تبحث عن الموت ، لا تلومني لكوني غير مهذب.” أطلق وانغ شوان فنغ كفّه الكبير على جيانغ تشن.
ما أراده الآن هو وجهه وكرامته. طالما أصبح جيانغ تشن خاضعًا له الآن ، فإنه سيأخذ الشاب على الفور بعيدًا ، حيث سيموت جيانغ تشن على أي حال.
“من أنت؟”
“هاها! الرجل العجوز ، بماذا تفكر ؟ “
* بانغ! *
ضحك جيانغ تشن بصوت عال. ليس وانغ شوان فنغ فقط ، حتى السياديين العظماء للمحكمة الخالدة لن يكونوا قادرين على جعله يركع.
“شقي ، بما أنك تبحث عن الموت ، لا تلومني لكوني غير مهذب.” أطلق وانغ شوان فنغ كفّه الكبير على جيانغ تشن.
* هونغ! *
ضحك جيانغ تشن بصوت عال. ليس وانغ شوان فنغ فقط ، حتى السياديين العظماء للمحكمة الخالدة لن يكونوا قادرين على جعله يركع.
اندلع الغضب الشديد من جسد وانغ شوان فنغ. لقد أراد في البداية استعادة وجهه ، لكن رد جيانغ تشن زاد من الخزي الذي شعر به. نظرًا لشهرته كشخصية لا مثيل لها ، فقد كان معروفًا ليس فقط في المجال الخالد الأثيري ولكن أيضًا في العالم الخالد بأكمله. كان يحظى بالاحترام أينما ذهب. قبل ثوانٍ ، كان شقي قد وصفه للتو بأنه رجل عجوز. كيف يمكنه تحمل هذا؟
* وووش! *
“شقي ، بما أنك تبحث عن الموت ، لا تلومني لكوني غير مهذب.” أطلق وانغ شوان فنغ كفّه الكبير على جيانغ تشن.
“المبجل ذو الشهرة العالمية. يبدو أنه جاء لحماية جيانغ تشن. جيانغ تشن حكيم حقًا في تكوين صداقة مع مثل هذا الشخص “.
* وووش! *
أثار ظهور العجوز الكذَّاب على الفور ضجة كبيرة. لقد كان خبيرًا مشهورًا ومنقطع النظير في عالم المبجل الخالد ، لكنه اختفى لفترة طويلة. اليوم ، ظهر مرة أخرى لحماية جيانغ تشن. بدا الأمر وكأن الوضع المؤكد للموت سيتغير مرة أخرى. اسم شياو وانغ تشينغ وحده أخاف وانغ شوان فنغ والآخران.
في هذه اللحظة ، اخترق شعاع من الضوء الذهبي الفراغ فجأة وضرب كف وانغ شوان فنغ بحيادية.
جاء وانغ شوان فنغ أمام جيانغ تشن وتحدث. نظرت عيونه النبيلة إلى جيانغ تشن كما لو كان جيانغ تشن حشرة.
* بانغ! *
هزَّ جيانغ تشن كتفيه بوجه عجز وعاد إلى مظهره الأصلي. مع وجود شياو وانغ تشينغ هنا ، لم يكن هناك شيء يحتاج إلى القيام به.
انفجرت تلك القطعة من الفراغ. اهتز جسد وانغ شوان فنغ من جراء الاصطدام. تغيرت تعابير وجهه ، ورفع رأسه وصرخ ، “من هنا ؟ “
“جيانغ تشن ، لقد سمعتهم. هؤلاء الأسلاف القدامى يريدون شلَّك ، ومن المعقول تمامًا أن تتلقى مثل هذه العقوبة “.
“وانغ شوان فنغ ، أنت مغرور إلى حد ما.”
ما أراده الآن هو وجهه وكرامته. طالما أصبح جيانغ تشن خاضعًا له الآن ، فإنه سيأخذ الشاب على الفور بعيدًا ، حيث سيموت جيانغ تشن على أي حال.
رنَّ صوت من الفراغ تلاه ظهور صورة ظلية. كان رجلاً عجوزًا قذرًا ، لكن عينيه كانتا ساطعتين بشكل غير عادي. أذهل التشي المنبعث من جسده الناس من حوله.
استدار العجوز الكذَّاب لينظر إلى وانغ شوان فنغ ، ولم يسعه سوى تحرير التشي الخاص به من جسده ،و كشفت زوايا فمه أثر ابتسامة.
“العجوز الكذَّاب .”
جاء وانغ شوان فنغ أمام جيانغ تشن وتحدث. نظرت عيونه النبيلة إلى جيانغ تشن كما لو كان جيانغ تشن حشرة.
عند رؤية الوافد ، تغير تعبير جيانغ تشن على الفور ، وخفَّ توتره على الفور لأنه كان يعلم أن هذا اللقيط قوي للغاية.
ضحك جيانغ تشن بصوت عال. ليس وانغ شوان فنغ فقط ، حتى السياديين العظماء للمحكمة الخالدة لن يكونوا قادرين على جعله يركع.
في غضون ومضات ، ظهر شياو وانغ تشينغ أمام جيانغ تشن. بعد فحص جيانغ تشن من أعلى إلى أسفل ، ربَّت على أكتاف جيانغ تشن وقال ، “ليس سيئًا ، ليس سيئًا! أنت حتى أقوى مما تخيل هذا الرجل العجوز! ” نادرًا ما امتدح العجوز الكذَّاب فردًا ، ولكن أمام جيانغ تشن ، بدا كريمًا جدًا بمدحه.
* وووش! *
“يبدو أنني أوقعتك في المشاكل مرة أخرى.”
“وانغ شوان فنغ ، أنت مغرور إلى حد ما.”
هزَّ جيانغ تشن كتفيه بوجه عجز وعاد إلى مظهره الأصلي. مع وجود شياو وانغ تشينغ هنا ، لم يكن هناك شيء يحتاج إلى القيام به.
نظر المبجل شوان فنغ إلى العجوز الكذَّاب الذي بدا مألوفًا له إلى حد ما. كان يعرف تقريبًا جميع خبراء عالم المبجل الخالد في المرحلة المتأخرة المشهورين في العالم الخالد باستثناء هذا الرجل العجوز.
“من أنت؟”
“وانغ شوان فنغ ، أنت مغرور إلى حد ما.”
نظر المبجل شوان فنغ إلى العجوز الكذَّاب الذي بدا مألوفًا له إلى حد ما. كان يعرف تقريبًا جميع خبراء عالم المبجل الخالد في المرحلة المتأخرة المشهورين في العالم الخالد باستثناء هذا الرجل العجوز.
استدار العجوز الكذَّاب لينظر إلى وانغ شوان فنغ ، ولم يسعه سوى تحرير التشي الخاص به من جسده ،و كشفت زوايا فمه أثر ابتسامة.
“وانغ شوان فنغ ، أعتقد أنك نسيتني تمامًا بعد أن اختفيت لفترة طويلة.”
“وانغ شوان فنغ ، أعتقد أنك نسيتني تمامًا بعد أن اختفيت لفترة طويلة.”
استدار العجوز الكذَّاب لينظر إلى وانغ شوان فنغ ، ولم يسعه سوى تحرير التشي الخاص به من جسده ،و كشفت زوايا فمه أثر ابتسامة.
أثارت عيون جيانغ تشن على الفور غضب وانغ شوان فنغ. لم يجرؤ أحد على التقليل من شأنه. كان خبير عالم الإمبراطور الخالد نملة ميتة أمامه. في رأيه ، كان ينبغي على جيانغ تشن الركوع والبكاء أثناء التوسل ، لكن جيانغ تشن بدا مرتاحًا بشكل لا يضاهى. أيضا ، لم يستطع رؤية أثر التوتر أو الخوف من عيون جيانغ تشن. مثل هذا الموقف جعله غير مرتاح للغاية كما لو أنَّ كرامته قد تعرضت لتحديات شديدة. كان عليه أن يشل جيانغ تشن شخصيًا ، ويسمح لجيانغ تشن بمعرفة أنَّه ما كان عليه الإساءة إليه .
“المبجل وانغ تشينغ ، شياو وانغ تشينغ!”
* هونغ! *
بعد تأكيد هوية العجوز الكذَّاب، صرخ وانغ شوان فنغ ولي باتيان وكذلك لان تينغيان في وقت واحد تقريبًا. قد يتغير مظهر الرجل ، لكن التشي الخاص به لن يتغير أبدًا. كيف لم يعرفوا اسم المبجل وانغ تشينغ؟ مما لا شك فيه ، أنه في عالم النصف خطوة للسيادي الخالد ، الذي كانوا يخشونه.
العجوز الكذَّاب الإلهي كان جيانغ تشن مرعبًا للغاية. لقد شهدوا وعانوا من قسوته. كان إبادة طائفة جثمان اليين مثالاً حياً. على الرغم من أن موته كان مؤكدًا بعد وصوله إلى المحكمة الخالدة ، إلَّا أنَّه لا يمكنهم الاسترخاء إلَّا إذا رأوا جيانغ تشن يُصاب بالشلل أولاً قبل المغادرة حتى لا يحدث شيء غير متوقع مرة أخرى.
“ماذا؟ المبجل وانغ تشينغ ، شياو وانغ تشينغ؟ لم أعتقد أبدًا أن هذا العجوز هو في الواقع الأسطوري المبجل وانغ تشينغ. يا إلهي ! بعد أن اختفى لفترة طويلة ، اعتقد الجميع أنه مات. لم أفكر أبدًا أنه سيظهر مرة أخرى في العالم مرة أخرى. لقد اجتذب جيانغ تشن مثل هذه الشخصية إلى المشهد! “
انفجرت تلك القطعة من الفراغ. اهتز جسد وانغ شوان فنغ من جراء الاصطدام. تغيرت تعابير وجهه ، ورفع رأسه وصرخ ، “من هنا ؟ “
“المبجل ذو الشهرة العالمية. يبدو أنه جاء لحماية جيانغ تشن. جيانغ تشن حكيم حقًا في تكوين صداقة مع مثل هذا الشخص “.
“جيانغ تشن ، إذا ركعت الآن وتوسلت الرحمة ، فربما لن أقوم بشلِّك . تحدث وانغ شوان فنغ فجأة.
تقول الأساطير أنَّ المبجل وانغ تشينغ رجل مشهور ووسيم ، لكنه يبدو أشبه برجل عجوز قذر. الفارق كبير للغاية ومخيّب للآمال إلى حد ما “.
جاء وانغ شوان فنغ أمام جيانغ تشن وتحدث. نظرت عيونه النبيلة إلى جيانغ تشن كما لو كان جيانغ تشن حشرة.
“حتى المبجل وانغ تشينغ ظهر ، لكن هناك الكثير من الناس الذين أرادوا قتل جيانغ تشن. أرادت المحاكم الخالدة الثلاث حياته أيضًا. أخشى ألَّا يتمكن حتى المبجل وانغ تشينغ من حماية جيانغ تشن اليوم “.
أثارت عيون جيانغ تشن على الفور غضب وانغ شوان فنغ. لم يجرؤ أحد على التقليل من شأنه. كان خبير عالم الإمبراطور الخالد نملة ميتة أمامه. في رأيه ، كان ينبغي على جيانغ تشن الركوع والبكاء أثناء التوسل ، لكن جيانغ تشن بدا مرتاحًا بشكل لا يضاهى. أيضا ، لم يستطع رؤية أثر التوتر أو الخوف من عيون جيانغ تشن. مثل هذا الموقف جعله غير مرتاح للغاية كما لو أنَّ كرامته قد تعرضت لتحديات شديدة. كان عليه أن يشل جيانغ تشن شخصيًا ، ويسمح لجيانغ تشن بمعرفة أنَّه ما كان عليه الإساءة إليه .
………………….
كان جيانغ تشن مستعدًا . باللحظة التي يقوم بها وانغ شوان فنغ بالهجوم ، كان سيختبئ في باغودا التنين السلف بغض النظر عما إذا كان يستطيع الهروب من حواس المبجل شوان فنغ أم لا. ستكون هذه حركته الأخيرة لأنه لم يستطع الوقوف هناك ، في انتظار الذبح.
أثار ظهور العجوز الكذَّاب على الفور ضجة كبيرة. لقد كان خبيرًا مشهورًا ومنقطع النظير في عالم المبجل الخالد ، لكنه اختفى لفترة طويلة. اليوم ، ظهر مرة أخرى لحماية جيانغ تشن. بدا الأمر وكأن الوضع المؤكد للموت سيتغير مرة أخرى. اسم شياو وانغ تشينغ وحده أخاف وانغ شوان فنغ والآخران.
“من أنت؟”
عزيزي القارئ لا تنسى أن مؤلف هذه الرواية غير مسلم لهذا هناك العديد من المصطلحات والعبارات التي تخالف الدين الإسلامي لذا يرجى مراعاة ذلك أنا أحاول دائمًا تغيير هذه العبارات مع ما يناسب ديننا لكن قد أكون قد غفلت عن بعضها لهذا أرجو أن يتم تذكير بذلك إن وجدت .
ترجمة وتدقيق: Aku_chan
“المبجل ذو الشهرة العالمية. يبدو أنه جاء لحماية جيانغ تشن. جيانغ تشن حكيم حقًا في تكوين صداقة مع مثل هذا الشخص “.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
