نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

dragon-marked-war-god-1725

سائل اليشم لينغ لونغ

سائل اليشم لينغ لونغ

سائل اليشم لينغ لونغ

“أنا متأكد من أن الأخ شيسان سيتمكن من الوقوف مرة أخرى.”

قال جيانغ تشن ، بعد ذلك أغمض عينيه وبدأ في تداول فن العرافة العظيم بأمل ضئيل ، حيث أنَّ عالم تدريب فن العرافة العظيم لم يصل إلَّا إلى عالم الرؤية السماوية ، والذي كان فقط العالم الثاني. كان هناك الكثير من الأشياء التي لا يستطيع أن يتنبأ بها في هذا العالم ، ناهيك عن الأشياء التي كانت خارج هذا العالم. إذا كان قادرًا على التقدم إلى عالم الإرادة السماوية ، فربما يمكنه أن يتوصل إلى بعض الأدلة.

نظرت لان لينجي في التنين شيسان ، كانت عيناها مليئة بالمودة. لقد كان خبرًا رائعًا لها عندما سمعت أن التنين شيسان لم يمت بعد. كانت تعتقد أن التنين شيسان سيعود إلى شكله المعتاد ، كونه متعجرفًا.

قال جيانغ تشن ، بعد ذلك أغمض عينيه وبدأ في تداول فن العرافة العظيم بأمل ضئيل ، حيث أنَّ عالم تدريب فن العرافة العظيم لم يصل إلَّا إلى عالم الرؤية السماوية ، والذي كان فقط العالم الثاني. كان هناك الكثير من الأشياء التي لا يستطيع أن يتنبأ بها في هذا العالم ، ناهيك عن الأشياء التي كانت خارج هذا العالم. إذا كان قادرًا على التقدم إلى عالم الإرادة السماوية ، فربما يمكنه أن يتوصل إلى بعض الأدلة.

وضع يانغ يو أصابعه على معصم التنين شيسان. بعد استشعار حالة التنين شيسان ، لم يستطع إلَّا أنْ يهز رأسه. “قد لا تكون حالته متفائلة كما تعتقدون . لقد أصيب بجروح في أساسه . هذا النوع من الإصابات هو الأشد والأكثر صعوبة في التعافي. على الرغم من أنه ليس من الصعب على أحشائه وخطوط الطول التعافي ، إلَّا أن استعادة أصله سيعتمد عليه تمامًا. حتى لو لم يمت ، سيكون في حالة غيبوبة. لن تكون مهمة جعله يقف مرة أخرى “.

“بالمناسبة ، هناك صخرة من اليشم الإلهي في طائفة الفردوس المختارة وهي مصنوعة من يشم لينغ لونغ القديمة. يقال أن لها تأثير إحياء الموتى. ربما ، يمكن أن تقدم له مساعدة كبيرة “. تذكر يانغ يو وجود الصخرة الإلهية أثناء النظر إلى لينغ لونغ.

“اتركوه لي. سأعيده إلى طائفة الفردوس المختارة “. تحدثت لينغ لونغ.

“أيتها المبجلة ، سأترك التنين شيسان في رعايتك. بما أنَّ هذا الصغير لا يزال لديه أشياء أخرى ليحضرها ، سأذهب أولاً “.

“بالمناسبة ، هناك صخرة من اليشم الإلهي في طائفة الفردوس المختارة وهي مصنوعة من يشم لينغ لونغ القديمة. يقال أن لها تأثير إحياء الموتى. ربما ، يمكن أن تقدم له مساعدة كبيرة “. تذكر يانغ يو وجود الصخرة الإلهية أثناء النظر إلى لينغ لونغ.

دون تأخير ، حمل جيانغ تشن جسد التنين شيسان ووضعه على الصخرة الإلهية. بمجرد أن اقترب جسد التنين شيسان من الصخرة الإلهية ، غطى عدد لا يحصى من اليشم الأبيض تشي التنين شيسان ، مكونًا شرنقة بيضاء ضخمة.

“شكرا لك أيتها المعلمة .”

“أنا ممتن لتذكير المبجلة .” بعد أن أنهى حديثه ، اختفى جيانغ تشن في لمح البصر.

تمَّ طباعة الامتنان على وجه لان لينجي. لا أحد يعرف أكثر منها مدى أهمية صخرة يشم لين جلونج في طائف الفردوس المختارة . لقد فكرت في الصخرة منذ البداية ، لكنها لم تجرؤ على طرحها لأنه لم يكن هناك تلميذ ذكر في طائفة الفردوس المختارة من قبل ، وكانت القديسة فقط هي المؤهلة للاستلقاء على صخرة اليشم مرة واحدة. كان لديها امتياز الاستلقاء على صخرة اليشم مما يؤدى إلى تحسين قاعدة تدريبها على قدم وساق.

قال جيانغ تشن ، بعد ذلك أغمض عينيه وبدأ في تداول فن العرافة العظيم بأمل ضئيل ، حيث أنَّ عالم تدريب فن العرافة العظيم لم يصل إلَّا إلى عالم الرؤية السماوية ، والذي كان فقط العالم الثاني. كان هناك الكثير من الأشياء التي لا يستطيع أن يتنبأ بها في هذا العالم ، ناهيك عن الأشياء التي كانت خارج هذا العالم. إذا كان قادرًا على التقدم إلى عالم الإرادة السماوية ، فربما يمكنه أن يتوصل إلى بعض الأدلة.

يجب على المرء أنْ يعرف أنَّ القليل فقط من عباقرة وشيوخ النبلاء في طائفة الفردوس المختارة يمكنهم الاستلقاء على صخرة اليشم. لذلك ، فإن حقيقة أنَّ لينغ لونغ كانت على استعداد لاستخدامها لإنقاذ التنين شيسان قد أثرت في قلب لان لينجي.

قام جيانغ تشن بقبض قبضته أمام لينغ لونغ وكان مستعدًا للمغادرة بعد أن علم أن التنين شيسان كان بالفعل في أيد أمينة.

“حسنا. في هذه الحالة ، سأتبع المبجلة لينغ لونغ إلى طائفة الفردوس المختارة أيضًا “.

سائل اليشم لينغ لونغ “أنا متأكد من أن الأخ شيسان سيتمكن من الوقوف مرة أخرى.”

أومأ جيانغ تشن برأسه ، وشعر بقلق بسيط عند ترك التنين شيسان بعيدًا عنه. بعد كل شيء ، لم يكن قد شاهد صخرة يشم لينغ لونغ من قبل. يجب عليه التأكد من ذلك شخصيًا قبل ترك التنين شيسان في رعايتهم.

“إنها بالفعل صخرة إلهية. قطعة صخرية كبيرة كهذه لا تقدر بثمن “. تألقت عيون جيانغ تشن وهو يمتدح.

لم يكن هذا لأن جيانغ تشن لم يستطع الحصول على تأكيد من لينغ لونغ . على العكس من ذلك ، كان أكثر ثقة في تسليم التنين شيسان في رعاية لينغ لونغ. لقد عرض التنين شيسان مساعدته الكريمة لِطائفة الفردوس المختارة ، وبالتأكيد فإن لينغ لونغ ليست شخصًا تنسى لطف الناس ، وإلا فلن تقف هنا اليوم.

قام جيانغ تشن بقبض قبضته أمام لينغ لونغ وكان مستعدًا للمغادرة بعد أن علم أن التنين شيسان كان بالفعل في أيد أمينة.

لم يكن ذلك بسبب قلق جيانغ تشن ، لقد أراد فقط أن يشعر بالراحة.

“حسنا. في هذه الحالة ، سأتبع المبجلة لينغ لونغ إلى طائفة الفردوس المختارة أيضًا “.

“في هذه الحالة ، دعنا نذهب.”

“جيانغ تشن ، ضع التنين شيسان على قمة الصخرة”.قالت لينغ لونغ .

ودعت لينغ لونغ يانغ يو واختفت مع لان لينجي ، متجهين نحو اتجاه طائفة الفردوس المختارة.

كانت أرض طائفة الفردوس المختارة أرض خرافية حقيقية. احتوت أرضها على عروق روحية فريدة. كان الضباب ينجرف عشرات الآلاف من الأميال في السماء. تم تعليق عدد لا يحصى من المباني في الضباب. كانت هناك أيضًا رافعات خالدة تحلق وملائكة ترقص في السماء ، تبدو تمامًا مثل المدينة الفاضلة.

تبعهما جيانغ تشن مع دراغون شيسان في يديه. بصرف النظر عن عمق تقنية الفراغ العظيمة ، فإن سرعته وحدها سمحت له بالسفر بسرعة لينغ لونغ.

لم يكن هذا لأن جيانغ تشن لم يستطع الحصول على تأكيد من لينغ لونغ . على العكس من ذلك ، كان أكثر ثقة في تسليم التنين شيسان في رعاية لينغ لونغ. لقد عرض التنين شيسان مساعدته الكريمة لِطائفة الفردوس المختارة ، وبالتأكيد فإن لينغ لونغ ليست شخصًا تنسى لطف الناس ، وإلا فلن تقف هنا اليوم.

كانت أرض طائفة الفردوس المختارة أرض خرافية حقيقية. احتوت أرضها على عروق روحية فريدة. كان الضباب ينجرف عشرات الآلاف من الأميال في السماء. تم تعليق عدد لا يحصى من المباني في الضباب. كانت هناك أيضًا رافعات خالدة تحلق وملائكة ترقص في السماء ، تبدو تمامًا مثل المدينة الفاضلة.

ومع ذلك ، لن يستسلم أبدًا. بالنسبة له ، كان لمس حاجز عالم الإرادة السماوية فرصة نادرة ، تمامًا مثل التنوير. يجب على المرء دائمًا اغتنام الفرصة في كل مرة يدخل إليها وإلَّا ، فسيخسرها إلى الأبد لأنه لا أحد يعرف ما إذا كان يمكن لأحد دخولها مرة أخرى.

حتى جيانغ تشن لم يستطع إلَّا أنْ يتفاجأ عندما رأى الفردوس . يمكن لبيئة التدريب هذه أن تحول الخنزير إلى عبقري.

ولدهشته ، لم يكن هناك شيء آخر داخل القصر باستثناء السرير ، لكن السرير بدا كبيرًا جدًا. كان طوله تسعة أمتار وعرضه 3 أمتار.

تحت قيادة لينغ لونغ ، وصل جيانغ تشن إلى المنطقة الوسطى من الطائفة. كانت هناك منطقة مكانية مخبأة في قمة معبد رائع معلق. تم إنشاؤه شخصيًا بواسطة لينغ لونغ. كانت صلبة ومحمية بتشكيل كبير قوي. لم يُسمح لأي شخص بالدخول بدون إذن لينغ لونغ.

“يا لها من تقنية (تقنية الفراغ العظيمة )عظيمة ! يمكنه التحرك دون ترك أي أثر ، بل يمكنه الدخول والخروج من المنطقة المكانية الخاصة بي حسب إرادته. سيكون خبيرًا كبيرًا في المستقبل “. بالتحديق في المكان الذي اختفى فيه جيانغ تشن ، لم تستطع لينغ لونغ إلَّا أن تتنهد.

كان هناك قصر أبيض مثل اليشم في المنطقة المكانية. تم صنعه بالكامل من صخرة اليشم النادرة. كانت الثروة المطلوبة لبناء هذا فلكية ، والتي لا تضاهي تلك القوى العظمى المتوسطة.

“بالمناسبة ، هناك صخرة من اليشم الإلهي في طائفة الفردوس المختارة وهي مصنوعة من يشم لينغ لونغ القديمة. يقال أن لها تأثير إحياء الموتى. ربما ، يمكن أن تقدم له مساعدة كبيرة “. تذكر يانغ يو وجود الصخرة الإلهية أثناء النظر إلى لينغ لونغ.

* هوا لا …… *

لوحت لينغ لونغ بيدها. فتحت أبواب قصر صخرة اليشم. خرج تشي كثيف ونقي من الداخل. مع نفس عفوي ، شعر جيانغ تشن بالانتعاش وراحة غير عادية.

لوحت لينغ لونغ بيدها. فتحت أبواب قصر صخرة اليشم. خرج تشي كثيف ونقي من الداخل. مع نفس عفوي ، شعر جيانغ تشن بالانتعاش وراحة غير عادية.

تمتم جيانغ تشن. لقد أراد حقًا العودة إلى منزله لمقابلة أصدقائه وعائلته مرة أخرى ، لكن للأسف ، كان ذلك مستحيلًا.

ولدهشته ، لم يكن هناك شيء آخر داخل القصر باستثناء السرير ، لكن السرير بدا كبيرًا جدًا. كان طوله تسعة أمتار وعرضه 3 أمتار.

رأى جيانغ تشن ذلك السائل الأخضر المتحرك للوهلة الأولى. وفقًا لتقديره ، لم تختلف قيمة وتأثير هذا السائل كثيرًا عن حليب الخالد الأرضي العظيم .

كان هيكله لامعًا وواضحًا تمامًا. يبدو أن هناك سائلًا أخضر يتحرك ذهابًا وإيابًا على السطح. كان هناك ضباب أبيض ينجرف فوق السرير. حتى الرجل العادي يمكنه أن يقول أن هذا كان سريرًا استثنائيًا.

“جيانغ تشن ، هل تعرف ما الذي جعل صخرة اليشم هذه ثمينة جدًا؟” سألت لينغ لونغ بابتسامة.

“هذه هي صخرة اليشم لينغ لونغ ، التي حصل عليها السلف بالصدفة. وقد تمَّ وضعها هنا منذ ذلك الحين. هذه صخرة إلهية طبيعية. بمجرد الاستلقاء عليه ، يمكن للمرء أن يدخل في حالة الفراغ وسيتم تحسين جسمه وتنظيفه”. قال لينغ لونغ .

“جيانغ تشن ، ضع التنين شيسان على قمة الصخرة”.قالت لينغ لونغ .

“إنها بالفعل صخرة إلهية. قطعة صخرية كبيرة كهذه لا تقدر بثمن “. تألقت عيون جيانغ تشن وهو يمتدح.

لوحت لينغ لونغ بيدها. فتحت أبواب قصر صخرة اليشم. خرج تشي كثيف ونقي من الداخل. مع نفس عفوي ، شعر جيانغ تشن بالانتعاش وراحة غير عادية.

“جيانغ تشن ، هل تعرف ما الذي جعل صخرة اليشم هذه ثمينة جدًا؟” سألت لينغ لونغ بابتسامة.

حتى جيانغ تشن لم يستطع إلَّا أنْ يتفاجأ عندما رأى الفردوس . يمكن لبيئة التدريب هذه أن تحول الخنزير إلى عبقري.

“السائل الأخضر.”

نظرًا لبصرها كخبيرة في عالم المبجل الخالد ، فإنها عادة لا تضع العباقرة العاديين في عينيها ، لكن جيانغ تشن كان مختلف لأنها لم تستطع فهمه حقًا.

رأى جيانغ تشن ذلك السائل الأخضر المتحرك للوهلة الأولى. وفقًا لتقديره ، لم تختلف قيمة وتأثير هذا السائل كثيرًا عن حليب الخالد الأرضي العظيم .

وضع يانغ يو أصابعه على معصم التنين شيسان. بعد استشعار حالة التنين شيسان ، لم يستطع إلَّا أنْ يهز رأسه. “قد لا تكون حالته متفائلة كما تعتقدون . لقد أصيب بجروح في أساسه . هذا النوع من الإصابات هو الأشد والأكثر صعوبة في التعافي. على الرغم من أنه ليس من الصعب على أحشائه وخطوط الطول التعافي ، إلَّا أن استعادة أصله سيعتمد عليه تمامًا. حتى لو لم يمت ، سيكون في حالة غيبوبة. لن تكون مهمة جعله يقف مرة أخرى “.

“نعم. لديك حقا بصر جيد. هذا هو سائل اليشم لينغ لونغ . ذو تأثير لإحياء الموتى ، لكن هذا التأثير يمكن أن يحدث فقط على الصخرة الإلهية. بمجرد أنْ يترك المرء الصخرة الإلهية ، فإن التأثير سوف يتلاشى على الفور ، ولكن عندما يبقى المرء على الصخرة الإلهية ، فإن تأثيرها سيكون أكبر من حليب الخالد الأرضي العظيم . ومع ذلك ، لن يكون من السهل على المرء امتصاص الغذاء من السائل لأنه يعتمد كليًا على الحظ.عندما استلقيت لينجي على هذه الصخرة الإلهية ، تمكنت فقط من امتصاص جزء صغير منها”.قالت لينغ لونغ .

ذكّرت لينغ لونغ جيانغ تشن لأنها كانت تعرف الوضع الحالي لجيانغ تشن جيدًا.

عند سماع ذلك ، شعر جيانغ تشن بخيبة أمل. كان هذا الكنز جيدًا ، لكن كان به أيضًا عيوبه. لا يمكن استخلاص السائل من الصخرة الإلهية. كانت الطريقة الوحيدة لامتصاص السائل هي الاستلقاء على الصخرة الإلهية والاعتماد على حظ المرء لمعرفة ما إذا كان بإمكان المرء امتصاصه حقًا.

تحت قيادة لينغ لونغ ، وصل جيانغ تشن إلى المنطقة الوسطى من الطائفة. كانت هناك منطقة مكانية مخبأة في قمة معبد رائع معلق. تم إنشاؤه شخصيًا بواسطة لينغ لونغ. كانت صلبة ومحمية بتشكيل كبير قوي. لم يُسمح لأي شخص بالدخول بدون إذن لينغ لونغ.

سيكون من المؤسف أن يتمكن المرء من مشاهدة السائل الإلهي فقط ، ولكن لا يستطيع امتصاصه.

تبعهما جيانغ تشن مع دراغون شيسان في يديه. بصرف النظر عن عمق تقنية الفراغ العظيمة ، فإن سرعته وحدها سمحت له بالسفر بسرعة لينغ لونغ.

“جيانغ تشن ، ضع التنين شيسان على قمة الصخرة”.قالت لينغ لونغ .

ذكّرت لينغ لونغ جيانغ تشن لأنها كانت تعرف الوضع الحالي لجيانغ تشن جيدًا.

“نعم.”

“شكرا لك أيتها المعلمة .”

دون تأخير ، حمل جيانغ تشن جسد التنين شيسان ووضعه على الصخرة الإلهية. بمجرد أن اقترب جسد التنين شيسان من الصخرة الإلهية ، غطى عدد لا يحصى من اليشم الأبيض تشي التنين شيسان ، مكونًا شرنقة بيضاء ضخمة.

اسمح لي أن احسبها .

“أيتها المبجلة ، سأترك التنين شيسان في رعايتك. بما أنَّ هذا الصغير لا يزال لديه أشياء أخرى ليحضرها ، سأذهب أولاً “.

“نعم. لديك حقا بصر جيد. هذا هو سائل اليشم لينغ لونغ . ذو تأثير لإحياء الموتى ، لكن هذا التأثير يمكن أن يحدث فقط على الصخرة الإلهية. بمجرد أنْ يترك المرء الصخرة الإلهية ، فإن التأثير سوف يتلاشى على الفور ، ولكن عندما يبقى المرء على الصخرة الإلهية ، فإن تأثيرها سيكون أكبر من حليب الخالد الأرضي العظيم . ومع ذلك ، لن يكون من السهل على المرء امتصاص الغذاء من السائل لأنه يعتمد كليًا على الحظ.عندما استلقيت لينجي على هذه الصخرة الإلهية ، تمكنت فقط من امتصاص جزء صغير منها”.قالت لينغ لونغ .

قام جيانغ تشن بقبض قبضته أمام لينغ لونغ وكان مستعدًا للمغادرة بعد أن علم أن التنين شيسان كان بالفعل في أيد أمينة.

تمَّ تداول فن العرافة العظيم إلى أقصى الحدود ، ولمس طبقة من الحاجز بشكل غامض ، مما جعله سعيدًا. كان واضحًا تمامًا أنه كان حاجز مملكة الإرادة السماوية. الآن وقد وصل بالفعل إلى ذروة عالم الرؤية السماوية ، كان على بعد خطوة فقط من عالم الإرادة السماوية.

“إنن ، عليك أنْ تكون حذرًا. على الرغم من أنَّ الكبير شياو قد حل بالفعل أكبر مشاكلك ، فإن العالم الخالد لن يكون مسالمًا بعد الآن. حياتك في الأيام القادمة لن تكون سهلة “.

سيكون من المؤسف أن يتمكن المرء من مشاهدة السائل الإلهي فقط ، ولكن لا يستطيع امتصاصه.

ذكّرت لينغ لونغ جيانغ تشن لأنها كانت تعرف الوضع الحالي لجيانغ تشن جيدًا.

“شكرا لك أيتها المعلمة .”

“أنا ممتن لتذكير المبجلة .” بعد أن أنهى حديثه ، اختفى جيانغ تشن في لمح البصر.

“شكرا لك أيتها المعلمة .”

“يا لها من تقنية (تقنية الفراغ العظيمة )عظيمة ! يمكنه التحرك دون ترك أي أثر ، بل يمكنه الدخول والخروج من المنطقة المكانية الخاصة بي حسب إرادته. سيكون خبيرًا كبيرًا في المستقبل “. بالتحديق في المكان الذي اختفى فيه جيانغ تشن ، لم تستطع لينغ لونغ إلَّا أن تتنهد.

سائل اليشم لينغ لونغ “أنا متأكد من أن الأخ شيسان سيتمكن من الوقوف مرة أخرى.”

نظرًا لبصرها كخبيرة في عالم المبجل الخالد ، فإنها عادة لا تضع العباقرة العاديين في عينيها ، لكن جيانغ تشن كان مختلف لأنها لم تستطع فهمه حقًا.

“جيانغ تشن ، ضع التنين شيسان على قمة الصخرة”.قالت لينغ لونغ .

“معلمتي ، متى سيستيقظ الأخ شيسان؟” سألت لان لينجي . كان هذا همها الأكبر.

نظر إلى النجوم البعيدة ، شعر بألم مفاجئ من الحنين إلى الوطن. على الرغم من أن عددًا قليلاً من إخوته قد صعدوا بالفعل إلى العالم الخالد ، إلَّا أنه ما زال يفتقد منزله القديم والعديد من الوجوه المألوفة – جيانغ تشنهاي ، وو جيو ، ونانغونغ وينتيان و يو زيهان .

“يعتمد ذلك على حظه”.أجابت لينغ لونغ .

“يعتمد ذلك على حظه”.أجابت لينغ لونغ .

في أعماق الليل ، كان جيانغ تشن جالسًا على أعلى قمة الباغودا ، ناظرًا إلى السماء المرصعة بالنجوم ، وتزاحم عدد لا يحصى من الأفكار في ذهنه. لقد عانى الكثير على طول الطريق الخاص بِه ، وخاصة الأحداث التي حدثت في حادثة الأفق الذهبي ، مما جعله يفهم الكثير من الأشياء.

“حسنا. في هذه الحالة ، سأتبع المبجلة لينغ لونغ إلى طائفة الفردوس المختارة أيضًا “.

نظر إلى النجوم البعيدة ، شعر بألم مفاجئ من الحنين إلى الوطن. على الرغم من أن عددًا قليلاً من إخوته قد صعدوا بالفعل إلى العالم الخالد ، إلَّا أنه ما زال يفتقد منزله القديم والعديد من الوجوه المألوفة – جيانغ تشنهاي ، وو جيو ، ونانغونغ وينتيان و يو زيهان .

“يعتمد ذلك على حظه”.أجابت لينغ لونغ .

أتساءل كيف حال الأب الآن. يوم في العالم الخالد يعادل سنة واحدة أدناه. أتساءل عما إذا كانت قد حدثت تغييرات كبيرة في عالم أصل القديس.

سائل اليشم لينغ لونغ “أنا متأكد من أن الأخ شيسان سيتمكن من الوقوف مرة أخرى.”

تمتم جيانغ تشن. لقد أراد حقًا العودة إلى منزله لمقابلة أصدقائه وعائلته مرة أخرى ، لكن للأسف ، كان ذلك مستحيلًا.

عند سماع ذلك ، شعر جيانغ تشن بخيبة أمل. كان هذا الكنز جيدًا ، لكن كان به أيضًا عيوبه. لا يمكن استخلاص السائل من الصخرة الإلهية. كانت الطريقة الوحيدة لامتصاص السائل هي الاستلقاء على الصخرة الإلهية والاعتماد على حظ المرء لمعرفة ما إذا كان بإمكان المرء امتصاصه حقًا.

عندما يصل المرء إلى ذروة التدريب ، سيكون قادرًا على الصعود إلى عالم القانون الأعلى ، ولكن لم يكن هناك أي طريقة لفعل العكس، كما أنَّ هذا الفعل ضد الداو السماواي . خذ قاعدة التدريب الحالية لجيانغ تشن على سبيل المثال ، لن يكون قانون عالم أصل القديس قادرًا على استيعاب مثل هذه الطاقة الهائلة.

تمَّ تداول فن العرافة العظيم إلى أقصى الحدود ، ولمس طبقة من الحاجز بشكل غامض ، مما جعله سعيدًا. كان واضحًا تمامًا أنه كان حاجز مملكة الإرادة السماوية. الآن وقد وصل بالفعل إلى ذروة عالم الرؤية السماوية ، كان على بعد خطوة فقط من عالم الإرادة السماوية.

اسمح لي أن احسبها .

كان هيكله لامعًا وواضحًا تمامًا. يبدو أن هناك سائلًا أخضر يتحرك ذهابًا وإيابًا على السطح. كان هناك ضباب أبيض ينجرف فوق السرير. حتى الرجل العادي يمكنه أن يقول أن هذا كان سريرًا استثنائيًا.

قال جيانغ تشن ، بعد ذلك أغمض عينيه وبدأ في تداول فن العرافة العظيم بأمل ضئيل ، حيث أنَّ عالم تدريب فن العرافة العظيم لم يصل إلَّا إلى عالم الرؤية السماوية ، والذي كان فقط العالم الثاني. كان هناك الكثير من الأشياء التي لا يستطيع أن يتنبأ بها في هذا العالم ، ناهيك عن الأشياء التي كانت خارج هذا العالم. إذا كان قادرًا على التقدم إلى عالم الإرادة السماوية ، فربما يمكنه أن يتوصل إلى بعض الأدلة.

“معلمتي ، متى سيستيقظ الأخ شيسان؟” سألت لان لينجي . كان هذا همها الأكبر.

لقد سقط في حالة من الفراغ . نظرًا لأن هذه الحالة كانت نادرة للغاية ، فقد جعل الناس يشعرون بالغيرة من دخول جيانغ تشن مثل هذه الحالة في كل مرة.

“معلمتي ، متى سيستيقظ الأخ شيسان؟” سألت لان لينجي . كان هذا همها الأكبر.

تمَّ تداول فن العرافة العظيم إلى أقصى الحدود ، ولمس طبقة من الحاجز بشكل غامض ، مما جعله سعيدًا. كان واضحًا تمامًا أنه كان حاجز مملكة الإرادة السماوية. الآن وقد وصل بالفعل إلى ذروة عالم الرؤية السماوية ، كان على بعد خطوة فقط من عالم الإرادة السماوية.

ومع ذلك ، لن يستسلم أبدًا. بالنسبة له ، كان لمس حاجز عالم الإرادة السماوية فرصة نادرة ، تمامًا مثل التنوير. يجب على المرء دائمًا اغتنام الفرصة في كل مرة يدخل إليها وإلَّا ، فسيخسرها إلى الأبد لأنه لا أحد يعرف ما إذا كان يمكن لأحد دخولها مرة أخرى.

ومع ذلك ، فقد فهم بشكل أوضح أن هذه الخطوة كانت رحلة طويلة ، مما يجعل من الصعب اختراق العالم التالي في لحظة.

كان هيكله لامعًا وواضحًا تمامًا. يبدو أن هناك سائلًا أخضر يتحرك ذهابًا وإيابًا على السطح. كان هناك ضباب أبيض ينجرف فوق السرير. حتى الرجل العادي يمكنه أن يقول أن هذا كان سريرًا استثنائيًا.

ومع ذلك ، لن يستسلم أبدًا. بالنسبة له ، كان لمس حاجز عالم الإرادة السماوية فرصة نادرة ، تمامًا مثل التنوير. يجب على المرء دائمًا اغتنام الفرصة في كل مرة يدخل إليها وإلَّا ، فسيخسرها إلى الأبد لأنه لا أحد يعرف ما إذا كان يمكن لأحد دخولها مرة أخرى.

رأى جيانغ تشن ذلك السائل الأخضر المتحرك للوهلة الأولى. وفقًا لتقديره ، لم تختلف قيمة وتأثير هذا السائل كثيرًا عن حليب الخالد الأرضي العظيم .

لذلك ، يجب أن يستخدم كل قوته للتقدم إلى عالم الإرادة السماوية.

“هذه هي صخرة اليشم لينغ لونغ ، التي حصل عليها السلف بالصدفة. وقد تمَّ وضعها هنا منذ ذلك الحين. هذه صخرة إلهية طبيعية. بمجرد الاستلقاء عليه ، يمكن للمرء أن يدخل في حالة الفراغ وسيتم تحسين جسمه وتنظيفه”. قال لينغ لونغ .

عزيزي القارئ لا تنسى أن مؤلف هذه الرواية غير مسلم لهذا هناك العديد من المصطلحات والعبارات التي تخالف الدين الإسلامي لذا يرجى مراعاة ذلك أنا أحاول دائمًا تغيير هذه العبارات مع ما يناسب ديننا لكن قد أكون قد غفلت عن بعضها لهذا أرجو أن يتم تذكير بذلك إن وجدت .

ترجمة وتدقيق: Aku_chan

عند سماع ذلك ، شعر جيانغ تشن بخيبة أمل. كان هذا الكنز جيدًا ، لكن كان به أيضًا عيوبه. لا يمكن استخلاص السائل من الصخرة الإلهية. كانت الطريقة الوحيدة لامتصاص السائل هي الاستلقاء على الصخرة الإلهية والاعتماد على حظ المرء لمعرفة ما إذا كان بإمكان المرء امتصاصه حقًا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط