امتصاص المحنة السماوية
امتصاص المحنة السماوية
“اه اه اه…”
تمتم جيانغ تشن. بعد تفكير قصير ، قرر صقل باغودا التنين السلف ، على الرغم من أنه سيحسن قليلاً من قاعدة تدريبه . على أي حال ، كان يتقدم بسرعة كبيرة في الآونة الأخيرة ، ويحتاج إلى وقت لتحقيق الاستقرار فيه. من ناحية أخرى ، لم يكن باغودا التنين السلف قادرًا على التقدم بسرعة. يتطلب تكثيف كل مستوى طاقة هائلة. على هذا النحو ، كانت هذه فرصة ذهبية لا يستطيع أن يفوتها.
صرخات ملأت السماء بأكملها. تحت عدد لا يحصى من النظرات ، تم حرق خبراء عالم المبجل الخالد في المرحلة المبكرة في غضون ثوان. تحت القوة السماوية الهائلة ، لم يكونوا قادرين على القيام بأي مقاومة رغم قوتهم. كان يوجد الموت فقط إذا ما تمَّ لفْ أحدهم بواسطة الصاعقة .
من المفترض أنَّه لا يزال بإمكانه ملاحقة هؤلاء الخبراء الذين في عالم المبجل الخالد أو حتى قيادة المحنة السماوية نحو عائلة نانبي ، لكنه حول تركيزه عن خيارًا غير ذلك لأنه لم يكن من السهل مواجهة المحنة السماوية. كان عليه أن يفكر في مصلحته الخاصة. بغض النظر عن عدد خبراء عالم المبجل الخالد الذين قتلهم ، فلن يتمكن من تحسين قوته. لقد كان واضحًا تمامًا أنه حتى لو قتل كل خبراء عالم المبجل الخالد الذين ظهروا اليوم ، فلن يكون قادرًا على القضاء على تلك القوى الكبرى لأنه كان هناك خبراء أكثر قوة في صفوفهم.
“هذا جنون! إنه مجنون حقًا! “
“لو تمَّ تسجيل هذا المشهد لكان الأمر مثالياً. ولكن حتى لو لم يكن الأمر كذلك ، فإن مواجهة جيانغ تشن للمحنة السماوية ستضاف إلى تاريخ العالم الخالد. لم يفعل أحد هذا في تاريخ العالم الخالد بأسره. جميع خبراء عالم المبجل الخالد يجرون الآن مثل الكلاب الضالة “.
“هذا وحشي للغاية. كلهم كانوا خبراءً أقوياء في عالم المبجل الخالد لكنهم ماتوا هكذا “.
كان الباغودا سلاحًا يتحدى السماوات للغاية. حتى جيانغ تشن ، الذي كان مالكه لفترة طويلة ، كان لا يزال مندهشا منه. بدا الأمر كما لو أنه لا توجد طاقة في هذا العالم لا يستطيع الباغودا امتصاصها ، بل يمكنها امتصاص طاقة المحنة السماوية. يبدو أنَّه يمتص طاقة أكثر بقليل من المتوقع .
“القوة السماوية هي فقط عظيمة جدًا ، ولا يمكن انتهاكها مطلقًا. أتساءل كيف أصبح جيانغ تشن شخصًا يتحدى السماوات . بصرف النظر عن عدم خوفه من المحنة السماوية ، فإنه يقود المحنة الخبراء الذين في عالم المبجل الخالد . إنَّ هذه الطريقة وحشية حقًا “.
تمَّ سماع صرخة السيف. تحول سيف القديس السماوي إلى تنين يتحرك ذهابًا وإيابًا في بحر البرق. لم يختبر جيانغ تشن المحنة لفترة طويلة جدًا. كانت قوة الصاعقة أفضل طريقة لِتقسية وصقل السيف.
………………
كان الجميع مذهولين. لقد قلب المشهد خيالهم وإدراكهم تمامًا. من وجهة نظرهم ، كان خبير عالم الخالد المبجل وجودًا لا مثيل له وعاليًا وقويًا يقف على قمة الهرم ، ولكن الآن ، كل واحد منهم يموت على التوالي ، وكانت هذه الوفيات ناجمة عن مجرد شاب في عالم الإمبراطور خالد.
كان الجميع مذهولين. لقد قلب المشهد خيالهم وإدراكهم تمامًا. من وجهة نظرهم ، كان خبير عالم الخالد المبجل وجودًا لا مثيل له وعاليًا وقويًا يقف على قمة الهرم ، ولكن الآن ، كل واحد منهم يموت على التوالي ، وكانت هذه الوفيات ناجمة عن مجرد شاب في عالم الإمبراطور خالد.
“هاها ……”
تنهد عدد لا يحصى من الناس ، ولم يجرؤوا على تصديق عيونهم ، وشعروا كما لو كان يحلمون بمجرد حلم.
بعد قتل خبراء عالم المبجل الخالد ، انطلق جيانغ تشن في حالةٍ من الهيجان ، واندفع إلى مجموعة من خبراء عالم المبجل الخالد . كانت سرعته سريعة جدًا بالنسبة لهم للرد.
* هونغ لونغ …… *
اقتحم جيانغ تشن مجموعة مكونة من خمسة أو ستة خبراء في عالم المبجل الخالد وضرب كف التنين الحقيقية ، وأمسك أحدهما بذراعه اليسرى والآخر بيمينه. تم ضرب خبراء عالم المبجل الخالد حتى الموت من قبل البرق قبل أن تتاح لهم الفرصة للهروب.
“هاها ……”
في غضون بضع ومضات ، مات أكثر من عشرة خبراء في عالم المبجل الخالد بأيدي جيانغ تشن ، بما في ذلك الرجل العجوز جثمان اليين. كان الأمر مخيفًا للغاية وأثار انزعاج الجميع بشدة.
تمتم جيانغ تشن. بعد تفكير قصير ، قرر صقل باغودا التنين السلف ، على الرغم من أنه سيحسن قليلاً من قاعدة تدريبه . على أي حال ، كان يتقدم بسرعة كبيرة في الآونة الأخيرة ، ويحتاج إلى وقت لتحقيق الاستقرار فيه. من ناحية أخرى ، لم يكن باغودا التنين السلف قادرًا على التقدم بسرعة. يتطلب تكثيف كل مستوى طاقة هائلة. على هذا النحو ، كانت هذه فرصة ذهبية لا يستطيع أن يفوتها.
من بين قوات العدو ، كان هناك عدد قليل من خبراء عالم المبجل الخالد في المرحلة المتأخرة مع وضع “السلف القديم”. لقد جاؤوا إلى هنا للتأكد من أنَّ جيانغ تشن ليس لديه فرصة للهروب ، وللتأكد من القضاء على هذا التهديد الضخم مرة واحدة وإلى الأبد.
* هونغ لونغ …… *
لكن الآن ، حتى هم قد بدوا خائفين حتى الموت. لقد فقدوا كل شجاعتهم لأنهم سيموتون أيضًا إذا قاد جيانغ تشن المحنة إليهم.
علاوة على ذلك ، كان جيانغ تشن يترقب حقًا إلى نمو الباغودا ، لكنه لم يجرؤ على تخيل مدى قوته عندما يصل إلى ذروته ، إلى المستوى التاسع والتسعين من الباغودا.
“اهربوا بسرعة! دعنا نغادر هذا المكان. إنه رجل مجنون! “
علاوة على ذلك ، كان جيانغ تشن يترقب حقًا إلى نمو الباغودا ، لكنه لم يجرؤ على تخيل مدى قوته عندما يصل إلى ذروته ، إلى المستوى التاسع والتسعين من الباغودا.
صرخ أحدهم. بدأ خبراء عالم المبجل الخالد في استعادة حواسهم وهربوا وأذيلهم بين أرجلهم.
“القوة السماوية هي فقط عظيمة جدًا ، ولا يمكن انتهاكها مطلقًا. أتساءل كيف أصبح جيانغ تشن شخصًا يتحدى السماوات . بصرف النظر عن عدم خوفه من المحنة السماوية ، فإنه يقود المحنة الخبراء الذين في عالم المبجل الخالد . إنَّ هذه الطريقة وحشية حقًا “.
“ها ها ها ها……”
كان الجميع مذهولين. لقد قلب المشهد خيالهم وإدراكهم تمامًا. من وجهة نظرهم ، كان خبير عالم الخالد المبجل وجودًا لا مثيل له وعاليًا وقويًا يقف على قمة الهرم ، ولكن الآن ، كل واحد منهم يموت على التوالي ، وكانت هذه الوفيات ناجمة عن مجرد شاب في عالم الإمبراطور خالد.
ضحك جيانغ تشن بسرور. إنَّ رؤية هؤلاء الأوغاد يهربون منه وكأنه نوع من الطاعون ساعده على التنفيس عن كل مشاعره الخانقة.
“ها ها ها ها……”
كان العديد من المتفرجين يحدقون في المشهد المثير للحماسة .
* صراخ ! *
“لو تمَّ تسجيل هذا المشهد لكان الأمر مثالياً. ولكن حتى لو لم يكن الأمر كذلك ، فإن مواجهة جيانغ تشن للمحنة السماوية ستضاف إلى تاريخ العالم الخالد. لم يفعل أحد هذا في تاريخ العالم الخالد بأسره. جميع خبراء عالم المبجل الخالد يجرون الآن مثل الكلاب الضالة “.
بعد قتل خبراء عالم المبجل الخالد ، انطلق جيانغ تشن في حالةٍ من الهيجان ، واندفع إلى مجموعة من خبراء عالم المبجل الخالد . كانت سرعته سريعة جدًا بالنسبة لهم للرد.
تنهد عدد لا يحصى من الناس ، ولم يجرؤوا على تصديق عيونهم ، وشعروا كما لو كان يحلمون بمجرد حلم.
يجب أن تكون المحن الخمس المتبقية قادرة على جلب نوعين من الفوائد لي. بعد امتصاص طاقة البرق من برق المحنة ، ستكون قاعدة تدريبي قادرة على اختراق عالم الإمبراطور الخالد في المرحلة المتوسطة ، لكن قوة المحنة ستجعلني أعاني من بعض الإصابات ، مما يجعلني عرضة للخطر لفترة من الزمن. في ذلك الوقت ، سيهاجمني هؤلاء الخبراء الذين في عالم المبجل الخالد مرة أخرى. لن أحظى حتى بفرصة الهروب في ذلك الوقت ، لذا فإنَّ الفوائد لا تستحق العناء. الميزة الأخرى هي أنَّ باغودا التنين السلف يمكن أنْ يتكثف على الأقل ثلاثة مستويات بعد امتصاص كل الطاقة ، ليصل إلى المستوى الخامس والأربعين.
بطبيعة الحال ، كان على جيانغ تشن أنْ يلاحق أولئك الخبراء الفارين الذين في عالم المبجل الخالد لأن كل واحد منهم كان يمثل تهديدًا له. وبما أن العلاقة العدائية بينهم وبين جيانغ تشن قد تم تأكيدها بالفعل ، فإنَّ جيانغ تشن لن يكون رحيمًا أبدًا عندما يتعلق الأمر بقتلهم ، وهو ما يتماشى مع داو الذبح.
يجب أن تكون المحن الخمس المتبقية قادرة على جلب نوعين من الفوائد لي. بعد امتصاص طاقة البرق من برق المحنة ، ستكون قاعدة تدريبي قادرة على اختراق عالم الإمبراطور الخالد في المرحلة المتوسطة ، لكن قوة المحنة ستجعلني أعاني من بعض الإصابات ، مما يجعلني عرضة للخطر لفترة من الزمن. في ذلك الوقت ، سيهاجمني هؤلاء الخبراء الذين في عالم المبجل الخالد مرة أخرى. لن أحظى حتى بفرصة الهروب في ذلك الوقت ، لذا فإنَّ الفوائد لا تستحق العناء. الميزة الأخرى هي أنَّ باغودا التنين السلف يمكن أنْ يتكثف على الأقل ثلاثة مستويات بعد امتصاص كل الطاقة ، ليصل إلى المستوى الخامس والأربعين.
* ووش! *
كانت سرعة جيانغ تشن سريعة بشكل لا يصدق. بالنظر إلى قوته الحالية وتقنية الفراغ العظيمة ، لا يمكن لأي من خبراء عالم المبجل الخالد العاديين أنْ يتفوقوا عليه.
* هونغ لونغ …… *
* هونغ لونغ …… *
من بين قوات العدو ، كان هناك عدد قليل من خبراء عالم المبجل الخالد في المرحلة المتأخرة مع وضع “السلف القديم”. لقد جاؤوا إلى هنا للتأكد من أنَّ جيانغ تشن ليس لديه فرصة للهروب ، وللتأكد من القضاء على هذا التهديد الضخم مرة واحدة وإلى الأبد.
سقطت الصاعقة الرابعة وضربت جسد جيانغ تشن ، لكنه لم يكن قادرًا أيضًا على التسبب في أي ضرر له . ومع ذلك ، لم يحالف الحظ هؤلاء الخبراء الذين في عالم المبجل الخالد الذين تجاوزهم جيانغ تشن. ماتوا على الفور في بحر البرق ، وتمَّ طمسهم بالكامل.
يجب أن تكون المحن الخمس المتبقية قادرة على جلب نوعين من الفوائد لي. بعد امتصاص طاقة البرق من برق المحنة ، ستكون قاعدة تدريبي قادرة على اختراق عالم الإمبراطور الخالد في المرحلة المتوسطة ، لكن قوة المحنة ستجعلني أعاني من بعض الإصابات ، مما يجعلني عرضة للخطر لفترة من الزمن. في ذلك الوقت ، سيهاجمني هؤلاء الخبراء الذين في عالم المبجل الخالد مرة أخرى. لن أحظى حتى بفرصة الهروب في ذلك الوقت ، لذا فإنَّ الفوائد لا تستحق العناء. الميزة الأخرى هي أنَّ باغودا التنين السلف يمكن أنْ يتكثف على الأقل ثلاثة مستويات بعد امتصاص كل الطاقة ، ليصل إلى المستوى الخامس والأربعين.
* صراخ ! *
كان الجميع مذهولين. لقد قلب المشهد خيالهم وإدراكهم تمامًا. من وجهة نظرهم ، كان خبير عالم الخالد المبجل وجودًا لا مثيل له وعاليًا وقويًا يقف على قمة الهرم ، ولكن الآن ، كل واحد منهم يموت على التوالي ، وكانت هذه الوفيات ناجمة عن مجرد شاب في عالم الإمبراطور خالد.
تمَّ سماع صرخة السيف. تحول سيف القديس السماوي إلى تنين يتحرك ذهابًا وإيابًا في بحر البرق. لم يختبر جيانغ تشن المحنة لفترة طويلة جدًا. كانت قوة الصاعقة أفضل طريقة لِتقسية وصقل السيف.
اقتحم جيانغ تشن مجموعة مكونة من خمسة أو ستة خبراء في عالم المبجل الخالد وضرب كف التنين الحقيقية ، وأمسك أحدهما بذراعه اليسرى والآخر بيمينه. تم ضرب خبراء عالم المبجل الخالد حتى الموت من قبل البرق قبل أن تتاح لهم الفرصة للهروب.
سرعان ما اختفى كل خبراء عالم المبجل الخالد تمامًا من المشهد. بحث جيانغ تشن حوله بشكل استبدادي ، ولكن بدلاً من ملاحقة هؤلاء الخبراء ، حول تركيزه إلى المحنة السماوية. لقد قتل الكثير من خبراء عالم المبجل الخالد هذه المرة ، بما في ذلك الرجل العجوز جثمان اليين. الأسف الوحيد هو أنه لم يكن قادرًا على قتل السلف القديم الربيع الأصفر ، الشخص الذي دمر العيون الذهبية الملتهبة للتنين شيسان. لن ينسى هذه النتيجة أبدًا. لقد كانت مسألة وقت فقط قبل أن يأخذ حياة سلفه القديم الربيع الأصفر .
بطبيعة الحال ، كان على جيانغ تشن أنْ يلاحق أولئك الخبراء الفارين الذين في عالم المبجل الخالد لأن كل واحد منهم كان يمثل تهديدًا له. وبما أن العلاقة العدائية بينهم وبين جيانغ تشن قد تم تأكيدها بالفعل ، فإنَّ جيانغ تشن لن يكون رحيمًا أبدًا عندما يتعلق الأمر بقتلهم ، وهو ما يتماشى مع داو الذبح.
من المفترض أنَّه لا يزال بإمكانه ملاحقة هؤلاء الخبراء الذين في عالم المبجل الخالد أو حتى قيادة المحنة السماوية نحو عائلة نانبي ، لكنه حول تركيزه عن خيارًا غير ذلك لأنه لم يكن من السهل مواجهة المحنة السماوية. كان عليه أن يفكر في مصلحته الخاصة. بغض النظر عن عدد خبراء عالم المبجل الخالد الذين قتلهم ، فلن يتمكن من تحسين قوته. لقد كان واضحًا تمامًا أنه حتى لو قتل كل خبراء عالم المبجل الخالد الذين ظهروا اليوم ، فلن يكون قادرًا على القضاء على تلك القوى الكبرى لأنه كان هناك خبراء أكثر قوة في صفوفهم.
كانت سرعة جيانغ تشن سريعة بشكل لا يصدق. بالنظر إلى قوته الحالية وتقنية الفراغ العظيمة ، لا يمكن لأي من خبراء عالم المبجل الخالد العاديين أنْ يتفوقوا عليه.
لذلك ، كان أهم شيء هو تحسين قوته.
ضحك جيانغ تشن بسرور. إنَّ رؤية هؤلاء الأوغاد يهربون منه وكأنه نوع من الطاعون ساعده على التنفيس عن كل مشاعره الخانقة.
يجب أن تكون المحن الخمس المتبقية قادرة على جلب نوعين من الفوائد لي. بعد امتصاص طاقة البرق من برق المحنة ، ستكون قاعدة تدريبي قادرة على اختراق عالم الإمبراطور الخالد في المرحلة المتوسطة ، لكن قوة المحنة ستجعلني أعاني من بعض الإصابات ، مما يجعلني عرضة للخطر لفترة من الزمن. في ذلك الوقت ، سيهاجمني هؤلاء الخبراء الذين في عالم المبجل الخالد مرة أخرى. لن أحظى حتى بفرصة الهروب في ذلك الوقت ، لذا فإنَّ الفوائد لا تستحق العناء. الميزة الأخرى هي أنَّ باغودا التنين السلف يمكن أنْ يتكثف على الأقل ثلاثة مستويات بعد امتصاص كل الطاقة ، ليصل إلى المستوى الخامس والأربعين.
* هونغ لونغ …… *
تمتم جيانغ تشن. بعد تفكير قصير ، قرر صقل باغودا التنين السلف ، على الرغم من أنه سيحسن قليلاً من قاعدة تدريبه . على أي حال ، كان يتقدم بسرعة كبيرة في الآونة الأخيرة ، ويحتاج إلى وقت لتحقيق الاستقرار فيه. من ناحية أخرى ، لم يكن باغودا التنين السلف قادرًا على التقدم بسرعة. يتطلب تكثيف كل مستوى طاقة هائلة. على هذا النحو ، كانت هذه فرصة ذهبية لا يستطيع أن يفوتها.
كان الباغودا سلاحًا يتحدى السماوات للغاية. حتى جيانغ تشن ، الذي كان مالكه لفترة طويلة ، كان لا يزال مندهشا منه. بدا الأمر كما لو أنه لا توجد طاقة في هذا العالم لا يستطيع الباغودا امتصاصها ، بل يمكنها امتصاص طاقة المحنة السماوية. يبدو أنَّه يمتص طاقة أكثر بقليل من المتوقع .
* هونغ لونغ …… *
علاوة على ذلك ، كان جيانغ تشن يترقب حقًا إلى نمو الباغودا ، لكنه لم يجرؤ على تخيل مدى قوته عندما يصل إلى ذروته ، إلى المستوى التاسع والتسعين من الباغودا.
كانت المحنة السماوية تتشكل بسرعة. دون تأخير ، فتح أبواب الباغودا . عند إحساس الباغودا بالرعد المتدحرج بداخله أعرب عن حماسته. كانت أبواب الباغودا مفتوحة على مصراعيها مثل فم وحش قديم ، يمتص كل طاقة البرق بمجرد أنْ تنطفئ الصاعقة الخامسة.
صرخات ملأت السماء بأكملها. تحت عدد لا يحصى من النظرات ، تم حرق خبراء عالم المبجل الخالد في المرحلة المبكرة في غضون ثوان. تحت القوة السماوية الهائلة ، لم يكونوا قادرين على القيام بأي مقاومة رغم قوتهم. كان يوجد الموت فقط إذا ما تمَّ لفْ أحدهم بواسطة الصاعقة .
كان الباغودا سلاحًا يتحدى السماوات للغاية. حتى جيانغ تشن ، الذي كان مالكه لفترة طويلة ، كان لا يزال مندهشا منه. بدا الأمر كما لو أنه لا توجد طاقة في هذا العالم لا يستطيع الباغودا امتصاصها ، بل يمكنها امتصاص طاقة المحنة السماوية. يبدو أنَّه يمتص طاقة أكثر بقليل من المتوقع .
“هذا وحشي للغاية. كلهم كانوا خبراءً أقوياء في عالم المبجل الخالد لكنهم ماتوا هكذا “.
علاوة على ذلك ، كان جيانغ تشن يترقب حقًا إلى نمو الباغودا ، لكنه لم يجرؤ على تخيل مدى قوته عندما يصل إلى ذروته ، إلى المستوى التاسع والتسعين من الباغودا.
علاوة على ذلك ، كان جيانغ تشن يترقب حقًا إلى نمو الباغودا ، لكنه لم يجرؤ على تخيل مدى قوته عندما يصل إلى ذروته ، إلى المستوى التاسع والتسعين من الباغودا.
* هونغ لونغ …… *
عزيزي القارئ لا تنسى أن مؤلف هذه الرواية غير مسلم لهذا هناك العديد من المصطلحات والعبارات التي تخالف الدين الإسلامي لذا يرجى مراعاة ذلك أنا أحاول دائمًا تغيير هذه العبارات مع ما يناسب ديننا لكن قد أكون قد غفلت عن بعضها لهذا أرجو أن يتم تذكير بذلك إن وجدت .
ترجمة وتدقيق: Aku_chan
من بين قوات العدو ، كان هناك عدد قليل من خبراء عالم المبجل الخالد في المرحلة المتأخرة مع وضع “السلف القديم”. لقد جاؤوا إلى هنا للتأكد من أنَّ جيانغ تشن ليس لديه فرصة للهروب ، وللتأكد من القضاء على هذا التهديد الضخم مرة واحدة وإلى الأبد.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
