الإله الحقيقي
الإله الحقيقي
استغرقت العملية اثنتي عشرة ثانية فقط. سحب جيانغ تشن كفه وألسنة اللهب. بدأ جسد التلميذة يهتز بشدة. بدأ التشي الخاص بها بِالصعود تدريجيًا ، تمامًا مثل سونغ يينغ .
* هو … * * هو … *
بعد ذلك ، تقدمت ثلاث فتيات إلى جيانغ تشن معًا. كما هو متوقع ، لم يخذلهم الشاب . لقد رأى جذر مشكلتهم بلمحة واحدة وساعد في حلها بسهولة ، مما سمح لثلاثة منهم بالتقدم.
هدرت رياحٌ قوية. امتلأ هواء الفناء بأكمله بأمواج تشي القادمة من سونغ يينغ. أذهلت الضجة التي أحدثها تقدمها رفاقها. حاليًا ، كانت ترتدي وجهًا مبتهجًا. لقد انتظرت هذه اللحظة لفترة طويلة. كان التشي في جسدها يدور بعنف. بدأت النيران في جسدها تغلي بعد أنْ دخل لهيب جيانغ تشن في جسدها. هذا النوع من الغليان قد تسبب في حدوث تحولات نادرة في جسدها.
أي قوة كبرى تريد أنْ تصبح قوية تحتاج إلى أساس قوي. بالنسبة لهم ، كان الأساس الحقيقي هو تلاميذهم العباقرة. فقط من خلال تحسين القوة الإجمالية لعباقرتهم يمكن أنْ تتحسن قوة القوة الكبرى . كان جيانغ تشن واضحًا جدًا بشأن هذا الأمر. على هذا النحو ، سوف ينتهز كل الفرص في هذه الفترة الزمنية لمساعدة أكبر عدد ممكن من تلميذات طائفة الفردوس المختارة .
“سونغ يينغ تقدم جزيل الشكر للطف السيد الشاب بوفو . سأدفع للطفك بالتأكيد في يوم آخر “.
”اذهبي إلى العزلة. أنا فقط ساعدتك في التخلص من الرواسب ، لكنك لا تزالي الشخص الذي عليه أن يسير على طريقه الخاص . تذكري ألَّا تكوني في عجلة من أمركِ لتحقيق النجاح. وبخلاف ذلك ، ستظهر الرواسب في جسدكِ مرةً تِلو الأخرى ، مما سيجعل التقدم التالي أكثر صعوبة ، “قال جيانغ تشن بنبرة جادة.
انحنت سونغ يينغ بعمق لجيانغ تشن مرة أخرى واختفت مع بحر النيران . كان الاختراق إلى عالم الإمبراطور الخالد لحظة خاصة ويجب أنْ يؤخذ على محمل الجد. لذلك ، احتاجت سونغ يينغ إلى مساحة للتقدم بشكل صحيح إلى عالم الإمبراطور الخالد.
بعد ذلك ، تقدمت ثلاث فتيات إلى جيانغ تشن معًا. كما هو متوقع ، لم يخذلهم الشاب . لقد رأى جذر مشكلتهم بلمحة واحدة وساعد في حلها بسهولة ، مما سمح لثلاثة منهم بالتقدم.
بعد كل شيء ، لم يكن الجميع مثل جيانغ تشن الذي يمكنه التقدم بسهولة ، بغض النظر عن الزمان والمكان.
“ساعدني أيها السيد الشاب.”
وبغض النظر عن كل تلك الأسلحة الخالدة ، كان الأمر الكثر أهمية هو تلقي توجيهات من قِبل جيانغ تشن. لقد كانت شيويه ليان الألى . والآن ، سونغ يينغ. ملأت هذه المشاهد المعجزة عيون رفاق سونغ يينغ بالدهشة والرغبة الملتهبة ، كما انزعج بعضهم من عنق الزجاجة مثل سونغ يين.
بالنسبة لِجيانغ تشن ، كان على استعداد للمساعدة في تحسين قاعدة التدريب لِتلميذات طائفة الفردوس المختارة. بعد كل شيء ، لم تعامله المبجلة لينغ لونغ على أنَّه غريب ، وبذلت قصارى جهدها لإنقاذ التنين شيسان.
بالنسبة لِجيانغ تشن ، كان على استعداد للمساعدة في تحسين قاعدة التدريب لِتلميذات طائفة الفردوس المختارة. بعد كل شيء ، لم تعامله المبجلة لينغ لونغ على أنَّه غريب ، وبذلت قصارى جهدها لإنقاذ التنين شيسان.
بدت إحدى التلميذات عاطفيات للغاية. أرادت الركوع وعبادة جيانغ تشن لكن ركبتيها رفعتا عن الأرض بقوة لطيفة من جيانغ تشن. لقد فهم كيف شعرت هذه التلميذة. كان الترسب في الجسم معادلاً لمرض مزمن. كانت تعلم بنفسها أنها لن تتقدم أبدًا دون التخلص منها تمامًا. الآن بعد أنْ رأت الأمل مرة أخرى ، لم تستطع إلذَا أنْ تشعر بالحماس.
أي قوة كبرى تريد أنْ تصبح قوية تحتاج إلى أساس قوي. بالنسبة لهم ، كان الأساس الحقيقي هو تلاميذهم العباقرة. فقط من خلال تحسين القوة الإجمالية لعباقرتهم يمكن أنْ تتحسن قوة القوة الكبرى . كان جيانغ تشن واضحًا جدًا بشأن هذا الأمر. على هذا النحو ، سوف ينتهز كل الفرص في هذه الفترة الزمنية لمساعدة أكبر عدد ممكن من تلميذات طائفة الفردوس المختارة .
دحرج جيانغ تشن رأسه بينما كان يتحدث ، بدا وكأنه طبيب معجزة ، لكن في عيون الفتيات ، بدا وسيمًا بشكل لا يصدق.
بعد كل شيء ، كان شخصًا مشغولًا. كان يعتبر أيضًا انتزاع لحظة من الترفيه في طائفة الفردوس المختارة. لم يكن هناك متسع من الوقت له للقيام بمثل هذه الأعمال الصالحة.
عند سماع كلامه ، تفاجأت التلميذات بشكل لا يمكن تفسيره. لم يصدقوا أنَّه كان هناك شيء جيد مثله تحت هذه السماوات . من المؤكد أنَّ التلميذات اللواتي كنَّ عالقات في عنق الزجاجة لن يفوتن هذه الفرصة التي يمكن أن تحدث مرة واحدة فقط في العمر.
“الأخوات الصغيرات ، أي واحدةٌ منكنَّ منزعجةً من عنق الزجاجة يمكن أن تأتي وتسمح لي بإلقاء نظرة. ربما يمكنني تقديم بعض الإرشادات لكن”.
بدت إحدى التلميذات عاطفيات للغاية. أرادت الركوع وعبادة جيانغ تشن لكن ركبتيها رفعتا عن الأرض بقوة لطيفة من جيانغ تشن. لقد فهم كيف شعرت هذه التلميذة. كان الترسب في الجسم معادلاً لمرض مزمن. كانت تعلم بنفسها أنها لن تتقدم أبدًا دون التخلص منها تمامًا. الآن بعد أنْ رأت الأمل مرة أخرى ، لم تستطع إلذَا أنْ تشعر بالحماس.
دحرج جيانغ تشن رأسه بينما كان يتحدث ، بدا وكأنه طبيب معجزة ، لكن في عيون الفتيات ، بدا وسيمًا بشكل لا يصدق.
* سووش! *
عند سماع كلامه ، تفاجأت التلميذات بشكل لا يمكن تفسيره. لم يصدقوا أنَّه كان هناك شيء جيد مثله تحت هذه السماوات . من المؤكد أنَّ التلميذات اللواتي كنَّ عالقات في عنق الزجاجة لن يفوتن هذه الفرصة التي يمكن أن تحدث مرة واحدة فقط في العمر.
“ليست هناك حاجة إلى المبالغة في اللباقة. إنَّه قدرٌ أنَّك قابلتني. سأقدم لك لطفي اليوم ، وأساعدكِ على إزالة الرواسب من جسدك “.
على الرغم من أنَّه لديهن مواهب غير عادية ، كان هناك الكثير منهم في طائفة الفردوس المختارة. ومن ثمَّ ، لا يمكنهم سوى الاعتماد على أنفسهم عندما يتعلق الأمر بالتدريب والممارسة. كان من الصعب للغاية الحصول على إرشادات من أعلى رتبة لأنهم كانوا خبراء خالدين وكانوا مشغولين بشكل لا يصدق ولم يكن لديهم الوقت الكافي لتوجيههم جميعًا.
وبغض النظر عن كل تلك الأسلحة الخالدة ، كان الأمر الكثر أهمية هو تلقي توجيهات من قِبل جيانغ تشن. لقد كانت شيويه ليان الألى . والآن ، سونغ يينغ. ملأت هذه المشاهد المعجزة عيون رفاق سونغ يينغ بالدهشة والرغبة الملتهبة ، كما انزعج بعضهم من عنق الزجاجة مثل سونغ يين.
على الرغم من أنَّ جيانغ بوفو لم يكن سوى خبيرًا في عالم الإمبرطور الخالد في المرحلة المبكرة ، إلَّا أنَّ بصره كان حادًا بشكل لا يضاهى. كان بإمكانه أنْ يرى من خلال المشكلة بلمحة ويقدم إرشادات فعالة. كان شيويه ليان و سونغ يينغ أفضل الأمثلة.
انحنت سونغ يينغ بعمق لجيانغ تشن مرة أخرى واختفت مع بحر النيران . كان الاختراق إلى عالم الإمبراطور الخالد لحظة خاصة ويجب أنْ يؤخذ على محمل الجد. لذلك ، احتاجت سونغ يينغ إلى مساحة للتقدم بشكل صحيح إلى عالم الإمبراطور الخالد.
“السيد الشاب بوفو ، قاعدة تدريبي كانت عالقة بالفعل في عالم الملك الخالد لفترة طويلة جدًا. إنها على بعد خطوة فقط من عالم النصف خطوة للإمبراطور الخالد ، لكنني عالقة في عنق الزجاجة هذه . يرجى تقديم بعض الإرشادات ، أيها السيد الشاب “. تقدمت تلميذة وشبكت قبضتيها.
“التشي والدم في جسمك قد تجمدا. ذلك حدث نتيجةً لتسرعكِ في النجاح مما جعلك تسلكين الطريق الخطأ. إذا لم تتمكني من التخلص من الرواسب في جسمك ، فلن تتمكن من التقدم إلى عالم النصف خطوة للإمبراطور الخالد لبقية حياتك ” .نظر جيانغ تشن إلى الفتاة وأوضح.
* سووش! *
يا إلهي ! هل كان ذلك عملًا سحريًا ؟
“شكرًا جزيلاً للسيد الشاب بوفو ، على لطفك الكبير. لن أنسى ذلك أبدًا .” انحنت الفتاة بعمق لَجيانغ تشن ، ثم استدارت وغادرت.
يمكنه أنْ يقول كل شيء بنظرة واحدة فقط؟ أي نوع من البصر كان ذلك؟
هدرت رياحٌ قوية. امتلأ هواء الفناء بأكمله بأمواج تشي القادمة من سونغ يينغ. أذهلت الضجة التي أحدثها تقدمها رفاقها. حاليًا ، كانت ترتدي وجهًا مبتهجًا. لقد انتظرت هذه اللحظة لفترة طويلة. كان التشي في جسدها يدور بعنف. بدأت النيران في جسدها تغلي بعد أنْ دخل لهيب جيانغ تشن في جسدها. هذا النوع من الغليان قد تسبب في حدوث تحولات نادرة في جسدها.
اندهش الجميع. أصبح جيانغ تشن على الفور شخصية عالية وعظيمة أعجبتهم وعبدوه. لم يكونوا ليصدقوا ذلك إذا لم يروا ذلك بأعينهم.
على الرغم من أنَّ جيانغ بوفو لم يكن سوى خبيرًا في عالم الإمبرطور الخالد في المرحلة المبكرة ، إلَّا أنَّ بصره كان حادًا بشكل لا يضاهى. كان بإمكانه أنْ يرى من خلال المشكلة بلمحة ويقدم إرشادات فعالة. كان شيويه ليان و سونغ يينغ أفضل الأمثلة.
“ساعدني أيها السيد الشاب.”
على الرغم من أنَّ جيانغ بوفو لم يكن سوى خبيرًا في عالم الإمبرطور الخالد في المرحلة المبكرة ، إلَّا أنَّ بصره كان حادًا بشكل لا يضاهى. كان بإمكانه أنْ يرى من خلال المشكلة بلمحة ويقدم إرشادات فعالة. كان شيويه ليان و سونغ يينغ أفضل الأمثلة.
بدت إحدى التلميذات عاطفيات للغاية. أرادت الركوع وعبادة جيانغ تشن لكن ركبتيها رفعتا عن الأرض بقوة لطيفة من جيانغ تشن. لقد فهم كيف شعرت هذه التلميذة. كان الترسب في الجسم معادلاً لمرض مزمن. كانت تعلم بنفسها أنها لن تتقدم أبدًا دون التخلص منها تمامًا. الآن بعد أنْ رأت الأمل مرة أخرى ، لم تستطع إلذَا أنْ تشعر بالحماس.
شوهد المشهد بوضوح من قبل جميع رفاقها. تأثرت عواطفهم تمامًا. لم يعتقدوا أنَّ هناك بالفعل مثل هذا الشخص الإلهي في العالم. كانت إمكانياته أكبر مقارنة بوسائل المبجلة لينغ لونغ.
“ليست هناك حاجة إلى المبالغة في اللباقة. إنَّه قدرٌ أنَّك قابلتني. سأقدم لك لطفي اليوم ، وأساعدكِ على إزالة الرواسب من جسدك “.
دحرج جيانغ تشن رأسه بينما كان يتحدث ، بدا وكأنه طبيب معجزة ، لكن في عيون الفتيات ، بدا وسيمًا بشكل لا يصدق.
قال جيانغ تشن ، ثمَّ أمسك بِمعصم الفتاة. دخلت خصلة من اللهب جسدها مثل الحية الروحية. دون تأخير ، خففت الفتاة حالتها العقلية ، مما سمح لِخصلة اللهب بالمرور داخل جسدها. كان مثل هذا الوضع خطيرًا ومتهورًا بشكل لا يضاهى ، لكنها كانت بحاجة إلى بذل قصارى جهدها. أيضًا ، كانت تعتقد أنَّ السيد الشاب بوفو لن يؤذيها ، لأنَّه لم يكن هناك سبب لفعل ذلك.
بعد ذلك ، تقدمت ثلاث فتيات إلى جيانغ تشن معًا. كما هو متوقع ، لم يخذلهم الشاب . لقد رأى جذر مشكلتهم بلمحة واحدة وساعد في حلها بسهولة ، مما سمح لثلاثة منهم بالتقدم.
كانت طريقة جيانغ تشن في التعامل مع الرواسب بسيطة جدًا . لقد استخدم اللهب لحرق الرواسب بالكامل. و لم يبق بداخلها ولا حتى ذرة .
“سونغ يينغ تقدم جزيل الشكر للطف السيد الشاب بوفو . سأدفع للطفك بالتأكيد في يوم آخر “.
* سووش! *
عند سماع كلامه ، تفاجأت التلميذات بشكل لا يمكن تفسيره. لم يصدقوا أنَّه كان هناك شيء جيد مثله تحت هذه السماوات . من المؤكد أنَّ التلميذات اللواتي كنَّ عالقات في عنق الزجاجة لن يفوتن هذه الفرصة التي يمكن أن تحدث مرة واحدة فقط في العمر.
استغرقت العملية اثنتي عشرة ثانية فقط. سحب جيانغ تشن كفه وألسنة اللهب. بدأ جسد التلميذة يهتز بشدة. بدأ التشي الخاص بها بِالصعود تدريجيًا ، تمامًا مثل سونغ يينغ .
اندهش الجميع. أصبح جيانغ تشن على الفور شخصية عالية وعظيمة أعجبتهم وعبدوه. لم يكونوا ليصدقوا ذلك إذا لم يروا ذلك بأعينهم.
“لقد اختفت الرواسب من جسدي. سأخترق عالم النصف خطوة للإمبراطور الخالد! “
على الرغم من أنَّ جيانغ بوفو لم يكن سوى خبيرًا في عالم الإمبرطور الخالد في المرحلة المبكرة ، إلَّا أنَّ بصره كان حادًا بشكل لا يضاهى. كان بإمكانه أنْ يرى من خلال المشكلة بلمحة ويقدم إرشادات فعالة. كان شيويه ليان و سونغ يينغ أفضل الأمثلة.
لم تكن التلميذة قادرة على التحكم في عواطفها. لقد انتظرت هذا اليوم لفترة طويلة. لم تكن تعتقد أنَّ هذا اليوم سيأتي بهذه السهولة. نزلت دموع الفرح على وجهها. و كادت أنْ تركع مرة أخرى وتسجد أمام جيانغ تشن. إذا حكمنا من خلال مظهرها ، يبدو أنَّها لنْ تتردد في الزواج منه.
* هو … * * هو … *
”اذهبي إلى العزلة. أنا فقط ساعدتك في التخلص من الرواسب ، لكنك لا تزالي الشخص الذي عليه أن يسير على طريقه الخاص . تذكري ألَّا تكوني في عجلة من أمركِ لتحقيق النجاح. وبخلاف ذلك ، ستظهر الرواسب في جسدكِ مرةً تِلو الأخرى ، مما سيجعل التقدم التالي أكثر صعوبة ، “قال جيانغ تشن بنبرة جادة.
كانت طريقة جيانغ تشن في التعامل مع الرواسب بسيطة جدًا . لقد استخدم اللهب لحرق الرواسب بالكامل. و لم يبق بداخلها ولا حتى ذرة .
“شكرًا جزيلاً للسيد الشاب بوفو ، على لطفك الكبير. لن أنسى ذلك أبدًا .” انحنت الفتاة بعمق لَجيانغ تشن ، ثم استدارت وغادرت.
بعد كل شيء ، لم يكن الجميع مثل جيانغ تشن الذي يمكنه التقدم بسهولة ، بغض النظر عن الزمان والمكان.
شوهد المشهد بوضوح من قبل جميع رفاقها. تأثرت عواطفهم تمامًا. لم يعتقدوا أنَّ هناك بالفعل مثل هذا الشخص الإلهي في العالم. كانت إمكانياته أكبر مقارنة بوسائل المبجلة لينغ لونغ.
ترجمة وتدقيق: Aku_chan
بعد ذلك ، تقدمت ثلاث فتيات إلى جيانغ تشن معًا. كما هو متوقع ، لم يخذلهم الشاب . لقد رأى جذر مشكلتهم بلمحة واحدة وساعد في حلها بسهولة ، مما سمح لثلاثة منهم بالتقدم.
استغرقت العملية اثنتي عشرة ثانية فقط. سحب جيانغ تشن كفه وألسنة اللهب. بدأ جسد التلميذة يهتز بشدة. بدأ التشي الخاص بها بِالصعود تدريجيًا ، تمامًا مثل سونغ يينغ .
عزيزي القارئ لا تنسى أن مؤلف هذه الرواية غير مسلم لهذا هناك العديد من المصطلحات والعبارات التي تخالف الدين الإسلامي لذا يرجى مراعاة ذلك أنا أحاول دائمًا تغيير هذه العبارات مع ما يناسب ديننا لكن قد أكون قد غفلت عن بعضها لهذا أرجو أن يتم تذكير بذلك إن وجدت .
ترجمة وتدقيق: Aku_chan
ترجمة وتدقيق: Aku_chan
“شكرًا جزيلاً للسيد الشاب بوفو ، على لطفك الكبير. لن أنسى ذلك أبدًا .” انحنت الفتاة بعمق لَجيانغ تشن ، ثم استدارت وغادرت.
“شكرًا جزيلاً للسيد الشاب بوفو ، على لطفك الكبير. لن أنسى ذلك أبدًا .” انحنت الفتاة بعمق لَجيانغ تشن ، ثم استدارت وغادرت.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
