شخص آخر يحمل لقب "جيانغ"
شخص آخر يحمل لقب “جيانغ”
قال يانغ بوفان ثم فتح أبواب الفناء ، مما أدى إلى يانغ لانغ وشان كونغ نحو فناء جيانغ تشن. هناك ، رأى شابًا يرتدي ملابس بيضاء يجلس بلا مبالاة على كرسي الروطان** ، ويوجه باستمرار التلميذات اللواتي يأتين لرؤيته. وبصرف النظر عن إرشاد المحتاجين ، فقد منح كل واحدة منهن سلاحًا خالدًا. لقد كان حقاً كريماً.
انتشر اسم الإله بسرعة عبر طائفة الفردوس المختارة. وصلت الأخبار حتى إلى المناصب العليا في طائفة الفردوس المختارة. للحظة ، كانت هناك مناقشات حول السيد الشاب بوفو أو الإله في كل مكان في طائفة الفردوس المختارة.
بين الحين والآخر ، سيكون هناك تلميذ أو اثنان كسر عنق الزجاجة ويتقدم. في هذه المرحلة ، جاء حتى كبار السن الذين في عالم الإمبراطور الخالد لطلب المشورة. كان ركود بعض كبار السن لفترة طويلة جدًا بسبب تقدمهم في السن. كانوا قد فقدوا الأمل تقريبًا في المضي قدمًا ، ولكن اليوم ، بعد توجيههم من قبل جيانغ تشن ، تقدمت قاعدة تدريبهم بأعجوبة. بالنسبة لهم ، كان بالتأكيد شيء يستحق البكاء من أجله.
في الوقت التالي ، كانت منطقة الضيوف مزدحمة بالناس ، ولكن لا علاقة لها بالعباقرة من مختلف القوى الكبرى لأنَّهم أتوا خصيصًا للسيد الشاب بوفو. بصرف النظر عن فناء جيانغ تشن ، كانت بقية الأفنية صامتة. تحولت وجوه معظم العباقرة إلى لشحوبٍ مميت ، وخاصة أولئك الذين جاءوا من المحكمة الخالدة. لقد أتوا إلى هنا بدافع إظهار قدراتهم وجذب انتباه المبجلة لينغ لونغ والقديسة. للأسف ، كُلٌّ فرصهم قد تمَّ سلبها من قِبل السيد الشاب بوفو.
“ماذا لو نقوم بزيارته ونلقي نظرة؟”
امتلأ فناء جيانغ تشن بالضوضاء. لم تكن أي من التلميذات على استعداد لتفويت هذه الفرصة العظيمة. خاصةً بالنسبة لأولئك التلميذات اللواتي كانت قاعدة تدريبهم عالقة في عنق الزجاجة ، كان الحصول على سلاح خالد أمرًا بسيطًا ، لكن الحصول على توجيهات من السيد الشاب بوفو كان أكثر أهمية من أي شيء آخر. كانت فرصة منحتها السماء لهن .
“الل*** على جيانغ بوفو! الشخص الذي لم يعطي وجهًا للأخ الأكبر لو يان! لقد أخذ كل الاهتمام! ” تحدث تلميذٌ بشراسة.
“أخيرًا ، اخترقت بعد أنْ حوصرت في عنق الزجاجة لفترة طويلة!”
“حسنا. ليس علينا الذهاب إلى هناك. سنقف هنا فقط ونشاهده وهو يتصرف “.
“أنا أيضًا. السيد الشاب بوفو هو إله حقيقي. لقد تخلص من المشاكل الكامنة في جسدي لسنوات عديدة “.
“حسنا. ليس علينا الذهاب إلى هناك. سنقف هنا فقط ونشاهده وهو يتصرف “.
“إنه فاعل خير عظيم. لن أنسى أبدًا لطفه لبقية حياتي “.
“الملك فان ، هل تعتقد أن جيانغ بوفو هو جيانغ تشن؟” ومضت عيون شان كونغ وبدا مفتونًا.
بين الحين والآخر ، سيكون هناك تلميذ أو اثنان كسر عنق الزجاجة ويتقدم. في هذه المرحلة ، جاء حتى كبار السن الذين في عالم الإمبراطور الخالد لطلب المشورة. كان ركود بعض كبار السن لفترة طويلة جدًا بسبب تقدمهم في السن. كانوا قد فقدوا الأمل تقريبًا في المضي قدمًا ، ولكن اليوم ، بعد توجيههم من قبل جيانغ تشن ، تقدمت قاعدة تدريبهم بأعجوبة. بالنسبة لهم ، كان بالتأكيد شيء يستحق البكاء من أجله.
شخص آخر يحمل لقب “جيانغ”
في الفناء المجاور لجيانغ تشن ، أقام عباقرة إمبراطورية تشيان العظيمة. نظرًا للعلاقة الجيدة بين إمبراطورية تشيان العظيمة و طائفة الفردوس المختارة ، فقد حصل عباقرتهم بشكل طبيعي على معاملة وإقامة من الدرجة الأولى.
شعر جيانغ تشن بثلاثة أزواج من العيون تفحص جسده دون توقف ، ونظر إليهم وأعطاهم غمزة.
العباقرة الذين احتلوا هذه المنطقة كانوا يانغ بوفان ويانغ لانغ و شان كونغ (شوان تشونغ)، وجميعهم من النخب الشابة لإمبراطورية تشيان العظيمة. ارتفع وضع يانغ بوفان في إمبراطورية تشيان العظيمة تلقائيًا بعد وفاة ولي العهد والملك بينغ. على الرغم من أنَّ الإمبراطور لم يذكر أي شيء عن هذا الأمر ، إلا أنَّ المواطنين كانوا أذكياء بما يكفي لمعرفة أن الوريث التالي لإمبراطوريتهم سيكون الملك فان حيث لم يعد هناك أي مرشح مناسب من بين الأمراء الذين يمكنهم منافسته. حتى العباقرة مثل يانغ لانغ وشان كونغ تعهدوا بالولاء للملك فان. بالإضافة إلى ذلك ، كان الملك فان مدعومًا من قبل جيانغ تشن.
“ماذا لو نقوم بزيارته ونلقي نظرة؟”
كان اختيار طائفة الفردوس المختارة صهرًا لها حدثًا رئيسيًا في المجال الشرقي العميق. بطبيعة الحال ، كان على إمبراطورية تشيان العظيمة ، كواحدة من إحدى عشر قوة كبرى ، أن ترسل ممثليها هنا. لم يتم استدعاء عباقرتهم في المحكمة الخالدة لأنهم لم يشاركوا في البحث عن جيانغ تشن. فقط العباقرة الذين ينتمون إلى القوى الكبرى التي كانت لديها ضغائن ضد جيانغ تشن عادوا من المحكمة الخالدة.
قال يانغ بوفان ثم فتح أبواب الفناء ، مما أدى إلى يانغ لانغ وشان كونغ نحو فناء جيانغ تشن. هناك ، رأى شابًا يرتدي ملابس بيضاء يجلس بلا مبالاة على كرسي الروطان** ، ويوجه باستمرار التلميذات اللواتي يأتين لرؤيته. وبصرف النظر عن إرشاد المحتاجين ، فقد منح كل واحدة منهن سلاحًا خالدًا. لقد كان حقاً كريماً.
“الملك فان ، من هو جيانغ بوفو بالضبط؟ ألا تعتقد أنَّه يتباهى كثيرًا؟ ” سأل يانغ لانغ باهتمام.
امتلأ فناء جيانغ تشن بالضوضاء. لم تكن أي من التلميذات على استعداد لتفويت هذه الفرصة العظيمة. خاصةً بالنسبة لأولئك التلميذات اللواتي كانت قاعدة تدريبهم عالقة في عنق الزجاجة ، كان الحصول على سلاح خالد أمرًا بسيطًا ، لكن الحصول على توجيهات من السيد الشاب بوفو كان أكثر أهمية من أي شيء آخر. كانت فرصة منحتها السماء لهن .
في الوقت الحالي ، بدت منطقة الضيوف وكأنها سوق. انتشر اسم جيانغ بوفو في جميع أنحاء طائفة الفردوس المختارة . كان من الصعب عليهم تجاهل ذلك لأنهم بقوا بجوار فناء جيانغ بوفو.
“إنه أكثر من ذلك. أعتقد أنَّه علينا التخلص من جيانغ بوفو. لقد كان معاديًا لنا منذ ظهوره. بالإضافة إلى أنَّه قادر بشكل مفرط ولديه بصر لا يصدق. أخشى أنَّه سيصبح تهديدًا كبيرًا إذا لم يتم القضاء عليه قريبًا “.
”جيانغ بوفو؟ حبير في عالم الإمبراطور الخالد في المرحلة المبكرة؟ عمل كريم وبصر حاد؟ لماذا لا أجد شخصًا آخر يتوافق مع هذه المعايير بخلاف جيانغ تشن؟ “
في الوقت الحالي ، بدت منطقة الضيوف وكأنها سوق. انتشر اسم جيانغ بوفو في جميع أنحاء طائفة الفردوس المختارة . كان من الصعب عليهم تجاهل ذلك لأنهم بقوا بجوار فناء جيانغ بوفو.
فكر يانغ بوفان لفترة وفكر في هذه النقطة. لم يكن هناك خبير في عالم الإمبراطور الخالد في المرحلة المبكرة بقوة جيانغ تشن في العالم الخالد بأسره.
بين الحين والآخر ، سيكون هناك تلميذ أو اثنان كسر عنق الزجاجة ويتقدم. في هذه المرحلة ، جاء حتى كبار السن الذين في عالم الإمبراطور الخالد لطلب المشورة. كان ركود بعض كبار السن لفترة طويلة جدًا بسبب تقدمهم في السن. كانوا قد فقدوا الأمل تقريبًا في المضي قدمًا ، ولكن اليوم ، بعد توجيههم من قبل جيانغ تشن ، تقدمت قاعدة تدريبهم بأعجوبة. بالنسبة لهم ، كان بالتأكيد شيء يستحق البكاء من أجله.
“الملك فان ، هل تعتقد أن جيانغ بوفو هو جيانغ تشن؟” ومضت عيون شان كونغ وبدا مفتونًا.
“من غيره يمتلك مثل هذه القدرة باستثناء جيانغ تشن؟ حتى لو كان هذا الشخص مجهزًا بهذه الصفات ، فلماذا يساعد طائفة الفردوس المختارة بلا سبب؟ ” قال يانغ بوفان بابتسامة.
“إنه أكثر من ذلك. أعتقد أنَّه علينا التخلص من جيانغ بوفو. لقد كان معاديًا لنا منذ ظهوره. بالإضافة إلى أنَّه قادر بشكل مفرط ولديه بصر لا يصدق. أخشى أنَّه سيصبح تهديدًا كبيرًا إذا لم يتم القضاء عليه قريبًا “.
“ما قلته صحيح تمامًا.” أومأ يانغ لانغ.
“الملك فان ، هل تعتقد أن جيانغ بوفو هو جيانغ تشن؟” ومضت عيون شان كونغ وبدا مفتونًا.
“ماذا لو نقوم بزيارته ونلقي نظرة؟”
** الروطان : عبارة عن مادة نباتية وهو في الواقع شجرة نخيل عادية.
قال يانغ بوفان ثم فتح أبواب الفناء ، مما أدى إلى يانغ لانغ وشان كونغ نحو فناء جيانغ تشن. هناك ، رأى شابًا يرتدي ملابس بيضاء يجلس بلا مبالاة على كرسي الروطان** ، ويوجه باستمرار التلميذات اللواتي يأتين لرؤيته. وبصرف النظر عن إرشاد المحتاجين ، فقد منح كل واحدة منهن سلاحًا خالدًا. لقد كان حقاً كريماً.
بالمقارنة مع يانغ بوفان والاثنين الآخرين ، كان العباقرة المقيمون في الأفنية الأخرى في مزاج سيء. كان الجو في منطقة الضيوف خانقًا.
** الروطان : عبارة عن مادة نباتية وهو في الواقع شجرة نخيل عادية.
رد شخص ما. كان حل الاختناقات التي يواجهها أكثر من مئة شخص في يوم واحد أمرًا لا يصدق.
شعر جيانغ تشن بثلاثة أزواج من العيون تفحص جسده دون توقف ، ونظر إليهم وأعطاهم غمزة.
”جيانغ بوفو؟ حبير في عالم الإمبراطور الخالد في المرحلة المبكرة؟ عمل كريم وبصر حاد؟ لماذا لا أجد شخصًا آخر يتوافق مع هذه المعايير بخلاف جيانغ تشن؟ “
تدحرجت عيون الثلاثة بجنون. من المؤكد أنَّه كان الوغد خاصتهم !
“حسنا. ليس علينا الذهاب إلى هناك. سنقف هنا فقط ونشاهده وهو يتصرف “.
“إنه حقًا هو.”
بالمقارنة مع يانغ بوفان والاثنين الآخرين ، كان العباقرة المقيمون في الأفنية الأخرى في مزاج سيء. كان الجو في منطقة الضيوف خانقًا.
هز يانغ لانغ رأسه. في البداية ، اعتقد أنَّ شخصية عظيمة أخرى ظهرت في المجال الشرقي العميق ، لكن اتضح أنَّ جيانغ بوفو كان في الواقع جيانغ تشن.
“الملك فان ، من هو جيانغ بوفو بالضبط؟ ألا تعتقد أنَّه يتباهى كثيرًا؟ ” سأل يانغ لانغ باهتمام.
ومع ذلك ، لم يفاجأوا به كثيرًا. بعد كل شيء ، لقد فكروا بالفعل في هذا الاحتمال في وقت سابق.
بالمقارنة مع يانغ بوفان والاثنين الآخرين ، كان العباقرة المقيمون في الأفنية الأخرى في مزاج سيء. كان الجو في منطقة الضيوف خانقًا.
“حسنا. ليس علينا الذهاب إلى هناك. سنقف هنا فقط ونشاهده وهو يتصرف “.
في ساحة عباقرة طائفة الربيع الأصفر.
عقد يانغ بوفان ذراعيه وعرض على وجهِهِ ابتسامة مبهجة.
بالمقارنة مع يانغ بوفان والاثنين الآخرين ، كان العباقرة المقيمون في الأفنية الأخرى في مزاج سيء. كان الجو في منطقة الضيوف خانقًا.
** الروطان : عبارة عن مادة نباتية وهو في الواقع شجرة نخيل عادية.
في ساحة عباقرة طائفة الربيع الأصفر.
بالمقارنة مع يانغ بوفان والاثنين الآخرين ، كان العباقرة المقيمون في الأفنية الأخرى في مزاج سيء. كان الجو في منطقة الضيوف خانقًا.
“الل*** على جيانغ بوفو! الشخص الذي لم يعطي وجهًا للأخ الأكبر لو يان! لقد أخذ كل الاهتمام! ” تحدث تلميذٌ بشراسة.
في الوقت التالي ، كانت منطقة الضيوف مزدحمة بالناس ، ولكن لا علاقة لها بالعباقرة من مختلف القوى الكبرى لأنَّهم أتوا خصيصًا للسيد الشاب بوفو. بصرف النظر عن فناء جيانغ تشن ، كانت بقية الأفنية صامتة. تحولت وجوه معظم العباقرة إلى لشحوبٍ مميت ، وخاصة أولئك الذين جاءوا من المحكمة الخالدة. لقد أتوا إلى هنا بدافع إظهار قدراتهم وجذب انتباه المبجلة لينغ لونغ والقديسة. للأسف ، كُلٌّ فرصهم قد تمَّ سلبها من قِبل السيد الشاب بوفو.
“كم من تلاميذ الطائفة قد تقدموا؟” سأل لو يان.
“الأخ الأكبر ، من الأمس حتى الآن ، تقدم أكثر من مئة منهم تحت إشراف جيانغ بوفو.”
“الأخ الأكبر ، من الأمس حتى الآن ، تقدم أكثر من مئة منهم تحت إشراف جيانغ بوفو.”
ومع ذلك ، لم يفاجأوا به كثيرًا. بعد كل شيء ، لقد فكروا بالفعل في هذا الاحتمال في وقت سابق.
رد شخص ما. كان حل الاختناقات التي يواجهها أكثر من مئة شخص في يوم واحد أمرًا لا يصدق.
فكر يانغ بوفان لفترة وفكر في هذه النقطة. لم يكن هناك خبير في عالم الإمبراطور الخالد في المرحلة المبكرة بقوة جيانغ تشن في العالم الخالد بأسره.
“لا يمكننا السماح له بالاستمرار. إن زيادة القوة الإجمالية لقوات طائفة الفردوس المختارة لن تفيدنا بأي شيء. إذا فشلنا في هذا الاختيار ، فلن تتمكن طائفتنا من إقامة علاقة مع طائفة الفردوس المختارة. مع الأخذ في الاعتبار أنَّ إمبراطورية تشيان العظيمة هي حليف لِطائفة الفردوس المختارة ، فهناك احتمال أنْ يصبحوا أعداءنا في المستقبل. لذلك ، فإن زيادة قوتهم تضر بنا “. قال لو يان ، و لمع ضوء بارد من عينيه.
“الأخ الأكبر لو يان على حق. لا أحد يعرف من أين جاء جيانغ بوفو. من أجل سرقة كل الأضواء ، فقد أعطى طائفة الفردوس المختارة فوائد هائلة. هذا ليس ما نرغب في رؤيته”.وأضاف أحدهم .
لم يكن لدى عباقرة طائفة الربيع الأصفر أي انطباع لطيف عن جيانغ بوفو. لم يتمكنوا من السماح لمثل هذا الرجل بالنمو أكثر.
“إنه أكثر من ذلك. أعتقد أنَّه علينا التخلص من جيانغ بوفو. لقد كان معاديًا لنا منذ ظهوره. بالإضافة إلى أنَّه قادر بشكل مفرط ولديه بصر لا يصدق. أخشى أنَّه سيصبح تهديدًا كبيرًا إذا لم يتم القضاء عليه قريبًا “.
“إنه أكثر من ذلك. أعتقد أنَّه علينا التخلص من جيانغ بوفو. لقد كان معاديًا لنا منذ ظهوره. بالإضافة إلى أنَّه قادر بشكل مفرط ولديه بصر لا يصدق. أخشى أنَّه سيصبح تهديدًا كبيرًا إذا لم يتم القضاء عليه قريبًا “.
“من قبل ، كان جيانغ تشن ، والآن جيانغ بوفو. لماذا أولئك الذين لديهم لقب جيانغ غير طبيعين جدًا؟ “
عقد يانغ بوفان ذراعيه وعرض على وجهِهِ ابتسامة مبهجة.
فكر يانغ بوفان لفترة وفكر في هذه النقطة. لم يكن هناك خبير في عالم الإمبراطور الخالد في المرحلة المبكرة بقوة جيانغ تشن في العالم الخالد بأسره.
لم يكن لدى عباقرة طائفة الربيع الأصفر أي انطباع لطيف عن جيانغ بوفو. لم يتمكنوا من السماح لمثل هذا الرجل بالنمو أكثر.
هز يانغ لانغ رأسه. في البداية ، اعتقد أنَّ شخصية عظيمة أخرى ظهرت في المجال الشرقي العميق ، لكن اتضح أنَّ جيانغ بوفو كان في الواقع جيانغ تشن.
عزيزي القارئ لا تنسى أن مؤلف هذه الرواية غير مسلم لهذا هناك العديد من المصطلحات والعبارات التي تخالف الدين الإسلامي لذا يرجى مراعاة ذلك أنا أحاول دائمًا تغيير هذه العبارات مع ما يناسب ديننا لكن قد أكون قد غفلت عن بعضها لهذا أرجو أن يتم تذكير بذلك إن وجدت .
هز يانغ لانغ رأسه. في البداية ، اعتقد أنَّ شخصية عظيمة أخرى ظهرت في المجال الشرقي العميق ، لكن اتضح أنَّ جيانغ بوفو كان في الواقع جيانغ تشن.
ترجمة وتدقيق: Aku_chan
لم يكن لدى عباقرة طائفة الربيع الأصفر أي انطباع لطيف عن جيانغ بوفو. لم يتمكنوا من السماح لمثل هذا الرجل بالنمو أكثر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
