جُنون
جُنون
* سووش! *
للحظة ، كان المكان بأكمله في حالة فوضى عارمة. فقد المجال الشرقي العميق سلامه كله . كان هذا استفزازً واضح . كان جيانغ تشن وحده يتحدى العديد من القوى الكبرى. تلك الرؤوس البشعة تمثل إخفاقاتهم وخسائرهم ، تاركة الصدمات في قلوبهم.
ظهر جيانغ تشن ، كان شعره الداكن يتطاير في النسيم. لم يتحول إلى شكل التنين خاصته . مع حالته الحالية ، لا يهم كثيرًا ما إذا كان قد تغير إلى شكله التنيني أم لا لأن القوة التي يمكن أن يمارسها كانت هي نفسها. حاليًا ، كانت عيناه بالفعل محمرة بالدماء وكان جسده مليئًا بنية القتل. كان تنين السلف للذبح يزأر باستمرار في أعماق روحه. تمَّ عرض كل قدراته إلى أقصى حد. لقد أصبح بلا شك إلهًا للذبح لا مثيل له.
لم يكن مطلقًا متلهفًا لخوض معركة مطولة في الوقت الحالي لأنه كان يعلم جيدًا أن هؤلاء الخبراء الذين في عالم النصف خطوة للمبجل الخالد قد أشاروا إلى الخبراء الآخرين الذين سيكونون هنا في أي وقت من الأوقات. ولذلك لم يطارد الرابع واختفى دون أن يترك أثرا.
“جيانغ تشن ، لا يمكنك الهروب. لقد كسرنا بالفعل تعويذة الروحية التي لدينا. الخبراء الأقوياء سيكونون هنا قريبًا. استسلم الآن! “
أعظم سيادي ؟ لم يُمنح أي شخص هذا اللقب منذ العصور القديمة حتى الآن.
صرخ أحدهم لكن نبرته كانت غير مستقرة ، ومن الواضح أنها تفتقر إلى القوة.
في تلك الليلة ، ظهر جيانغ تشن مرة أخرى على قمة أعلى جبل في المجال الشرقي العميق ، ثم علق عشرات الرؤوس في السماء في خطٍ واحد . كانت الرياح العاتية تهب تحت السماء المظلمة. كان المشهد مروعًا.
* هدير… … *
هدير جيانغ تشن بجنون ، واهتزَّت السماوات فوقهم . كان مثل اندلاع وحش الذبح. تبعثرت عشرات الآلاف من أشعة الضوء والتفت حول المتدربين الثلاثة.
هدير جيانغ تشن بجنون ، واهتزَّت السماوات فوقهم . كان مثل اندلاع وحش الذبح. تبعثرت عشرات الآلاف من أشعة الضوء والتفت حول المتدربين الثلاثة.
“الصغير تشن بدأ الهجوم الخاص به، ولكن هذه فقط البداية. تلك القوى الكبرى ستعاني أكثر “.
أصيب الثلاثة بالدهشة الشديدة كما قاموا بالتفرق والهروب نحو اتجاهات مختلفة. لن يجرؤوا على مواجهة جيانغ تشن لأن ذلك كان أقرب إلى السعي وراء الموت.
كان هان يان و الطاغية يرتديان تعبيرات مبهجة.
“أرغ!” “أرغ!”
“إنَّه يسير الآن في طريقه ليصبح سياديٌ عظيم . بجعل العالم عدوه ، سوف يدوس كل أعدائه تحت قدميه لتمهيد طريقه “. قال يانغ يو.
على الرغم من سرعتهم المذهلة ، مات اثنان منهم تحت هجوم ريشة الشمس الإلهية. أمسك جيانغ تشن برأسي المتدربين ، لكنه لم يلاحق الرابع. باستخدام تقنية الفراغ العظيمة ، اندفع باتجاه واحد ثم أصبح بعيدًا عن الأنظار.
* وووش … * * وووش … * * وووش … *
لم يكن مطلقًا متلهفًا لخوض معركة مطولة في الوقت الحالي لأنه كان يعلم جيدًا أن هؤلاء الخبراء الذين في عالم النصف خطوة للمبجل الخالد قد أشاروا إلى الخبراء الآخرين الذين سيكونون هنا في أي وقت من الأوقات. ولذلك لم يطارد الرابع واختفى دون أن يترك أثرا.
………….
* وووش … * * وووش … * * وووش … *
تمامًا كما كان من قبل ، بمجرد مغادرة جيانغ تشن تقريبًا ، وصل العديد من الخبراء. كان هناك عدد غير قليل من خبراء عالم المبجل الخالد في المرحلة المتوسطة بينهم. للأسف لم يروا سوى ثلاث جثث مقطوعة الرأس عند وصولهم.
”الل*** ! لقد هرب مرة أخرى! “
”الل*** ! لقد هرب مرة أخرى! “
في تلك الليلة ، ظهر جيانغ تشن مرة أخرى على قمة أعلى جبل في المجال الشرقي العميق ، ثم علق عشرات الرؤوس في السماء في خطٍ واحد . كانت الرياح العاتية تهب تحت السماء المظلمة. كان المشهد مروعًا.
غرق سيد طائفة الماسة المثالية بالغضب. باعتباره خبيرًا قويًا في عالم المبجل الخالد ، لم يشعر أبدًا بمثل هذا الغضب لحتى الإختناق . كان الشاب يضايقه تمامًا.
إذا أتيحت الفرصة لشخص مثل جيانغ تشن للنمو ، فسيتم القضاء على جميع أعدائه في النهاية.
“سيد الطائفة ، لقد أتقن ذلك الطفل بالفعل تقنية الفراغ العظيمة التي تسمح له بالمجيء والذهاب دون أن يترك أثرا. يصعب علينا الإمساك به. الى جانب ذلك ، لديه ريشة الشمس الإلهية.يبدو كما لو أنه يعاملنا كفرائسٍ له.” قال رجل غاضبًا .
لم يكن مطلقًا متلهفًا لخوض معركة مطولة في الوقت الحالي لأنه كان يعلم جيدًا أن هؤلاء الخبراء الذين في عالم النصف خطوة للمبجل الخالد قد أشاروا إلى الخبراء الآخرين الذين سيكونون هنا في أي وقت من الأوقات. ولذلك لم يطارد الرابع واختفى دون أن يترك أثرا.
في هذا الوقت ، ظهر خبير عالم النصف خطوة للمبجل الخالد الذي هرب من قبضة جيانغ تشن مرة أخرى. لقد كان محظوظًا لدرجة أنَّه تمكن من الفرار. المشهد السابق لا يزال يعطيه الخفقان.
“إذا لم يمت جيانغ تشن ، فسيصبح أعظم سيادي في العالم.”
“ريشة الشمس الإلهية مخيفة للغاية. هذا الطفل شيطان قاتل “. لم يتعافى المتدرب بعد من صدمته. كانت هذه هي المرة الأولى التي يشعر فيها بالصدمة.
في الوقت التالي ، لم يتوقف جيانغ تشن عن الظهور في أماكن مختلفة من المجال الشرقي العميق. في كل مرة كانت تتأرجح فيها ريشة الشمس الإلهية ، كان هناك موت وانفصال رؤوس خبراء عالم المبجل الخالد . في هذه المرحلة ، بدأ العديد من خبراء عالم المبجل الخالد يشعرون بالذعر. أولئك الذين كانوا يتطلعون لمقابلة جيانغ تشن في البداية يخشون مقابلته الآن. كان من المفترض أنْ يكونوا هم من يبحث عنه في كل مكان ولكن الآن ، يبدو أنهم أصبحوا فرائسًا له ، يرتجفون من الخوف ، خائفين من احتمال ظهوره في أي وقت.
* هدير… … *
كان هذا لأن جيانغ تشن كان سريعًا جدًا ، ولم يكن لديه أنماط مميزة ولا يمكن تعقبه. بالإضافة إلى ذلك ، لم يكن هناك أي عمل جماعي تقريبًا بين الخبراء من مختلف القوى الكبرى لأنها كانت المرة الأولى التي يتعاونون فيها. الآن بعد أن كان كل واحد منهم في يقظة دائمة ، كان من المستحيل عليهم التوصل إلى حل مثالي.
حتى خبراء عالم المبجل الخالد كانت لهم نهايتهم. في مواجهة جيانغ تشن المجنون ، كلهم كانوا في خوف شديد.
في تلك الليلة ، ظهر جيانغ تشن مرة أخرى على قمة أعلى جبل في المجال الشرقي العميق ، ثم علق عشرات الرؤوس في السماء في خطٍ واحد . كانت الرياح العاتية تهب تحت السماء المظلمة. كان المشهد مروعًا.
………….
للحظة ، كان المكان بأكمله في حالة فوضى عارمة. فقد المجال الشرقي العميق سلامه كله . كان هذا استفزازً واضح . كان جيانغ تشن وحده يتحدى العديد من القوى الكبرى. تلك الرؤوس البشعة تمثل إخفاقاتهم وخسائرهم ، تاركة الصدمات في قلوبهم.
في هذا الوقت ، ظهر خبير عالم النصف خطوة للمبجل الخالد الذي هرب من قبضة جيانغ تشن مرة أخرى. لقد كان محظوظًا لدرجة أنَّه تمكن من الفرار. المشهد السابق لا يزال يعطيه الخفقان.
لم تعد القوى الكبرى ذات روح عالية كما كانت من قبل. بالنسبة لهم ، لم يكن جيانغ تشن وريشة الشمس الإلهية الجزء المخيف. ما أرعبهم هو أنهم لم يتمكنوا من العثور على جيانغ تشن ، كما لو كان شبحًا. لا أحد يعرف متى وأين سيظهر. كانت تلك الضربات المميتة التي جاءت من العدم هي الأكثر رعبا.
إذا أتيحت الفرصة لشخص مثل جيانغ تشن للنمو ، فسيتم القضاء على جميع أعدائه في النهاية.
“يا إلهي ! يعلم الجميع أنهم كانوا جميعًا خبراء مشهورين وأنَّ الأقوى بينهم في عالم المجل الخالد في المرحلة المبكرة ، ولكن الآن ، تم تعليق رؤوسهم بهذه الطريقة المنظمة. جيانغ تشن يستفز بالتأكيد القوى الكبرى “.
“إذا لم يمت جيانغ تشن ، فسيصبح أعظم سيادي في العالم.”
“مات الكثيرون في اليوم الأول ، وجيانغ تشن قد بدأ للتو. أصبحت ضغائنه مع تلك القوى الكبرى غير قابلة للتوفيق. مع ريشة الشمس الإلهية وتقنية الفراغ العظيمة ، لا أحد يستطيع إيقافه. يبدو الأمر كما لو أنه تحول إلى إله للذبح ، يحصد أرواح أعدائه. الآن ، لقد أصبح هؤلاء الخبراء الساميون والأقوياء الذين في عالم المبجل الخالد فريسةً له . إنه مثل نمر شرس في الظلام يمكن أن ينقض عليك ويعضك في أي وقت “.
غرق سيد طائفة الماسة المثالية بالغضب. باعتباره خبيرًا قويًا في عالم المبجل الخالد ، لم يشعر أبدًا بمثل هذا الغضب لحتى الإختناق . كان الشاب يضايقه تمامًا.
“لم يظهر أحد منقطع النظير مماثلٌ له في هذا العالم. إنه حقًا يتحدى السماوات . سوف يصبح الوضع أكثر وأكثر حدة. أخشى أنَّ اليوم ليس سوى البداية. أعتقد أن تلك القوى الكبرى تشعر بالفعل بالغضب الشديد والتوتر في نفس الوقت “.
لم يكن مطلقًا متلهفًا لخوض معركة مطولة في الوقت الحالي لأنه كان يعلم جيدًا أن هؤلاء الخبراء الذين في عالم النصف خطوة للمبجل الخالد قد أشاروا إلى الخبراء الآخرين الذين سيكونون هنا في أي وقت من الأوقات. ولذلك لم يطارد الرابع واختفى دون أن يترك أثرا.
………….
لم تعد القوى الكبرى ذات روح عالية كما كانت من قبل. بالنسبة لهم ، لم يكن جيانغ تشن وريشة الشمس الإلهية الجزء المخيف. ما أرعبهم هو أنهم لم يتمكنوا من العثور على جيانغ تشن ، كما لو كان شبحًا. لا أحد يعرف متى وأين سيظهر. كانت تلك الضربات المميتة التي جاءت من العدم هي الأكثر رعبا.
فاجأت الحوادث الجميع. كان المجال بأكمله في حالة من الفوضى. كان هناك قتل في كل مرة ظهر فيها جيانغ تشن. في غضون يوم واحد فقط ، قُتل عشرات الخبراء الأقوياء وعلقت رؤوسهم في السماء.
كان هان يان و الطاغية يرتديان تعبيرات مبهجة.
بالعودة إلى قاعة العباقرة في إمبراطورية تشيان العظيمة!
“مات الكثيرون في اليوم الأول ، وجيانغ تشن قد بدأ للتو. أصبحت ضغائنه مع تلك القوى الكبرى غير قابلة للتوفيق. مع ريشة الشمس الإلهية وتقنية الفراغ العظيمة ، لا أحد يستطيع إيقافه. يبدو الأمر كما لو أنه تحول إلى إله للذبح ، يحصد أرواح أعدائه. الآن ، لقد أصبح هؤلاء الخبراء الساميون والأقوياء الذين في عالم المبجل الخالد فريسةً له . إنه مثل نمر شرس في الظلام يمكن أن ينقض عليك ويعضك في أي وقت “.
كان هان يان و الطاغية يرتديان تعبيرات مبهجة.
“إنَّه يسير الآن في طريقه ليصبح سياديٌ عظيم . بجعل العالم عدوه ، سوف يدوس كل أعدائه تحت قدميه لتمهيد طريقه “. قال يانغ يو.
“الصغير تشن بدأ الهجوم الخاص به، ولكن هذه فقط البداية. تلك القوى الكبرى ستعاني أكثر “.
ترجمة وتدقيق: Aku_chan
ابتسم هان يان. كان هو والطاغية يعرفان جيانغ تشن جيدًا. من المؤكد أن العالم سيهتز في اللحظة التي قرر فيها جيانغ تشن الهجوم. كان جيانغ تشن دائمًا شجاعًا وقاسيًا لأعدائه. كان هذا عالمًا يحكمه قانون الغاب. عندما يريد شخص ما قتلك ، كنت بحاجة للرد بقوة لقتل العدو.
لم تعد القوى الكبرى ذات روح عالية كما كانت من قبل. بالنسبة لهم ، لم يكن جيانغ تشن وريشة الشمس الإلهية الجزء المخيف. ما أرعبهم هو أنهم لم يتمكنوا من العثور على جيانغ تشن ، كما لو كان شبحًا. لا أحد يعرف متى وأين سيظهر. كانت تلك الضربات المميتة التي جاءت من العدم هي الأكثر رعبا.
“إذا لم يمت جيانغ تشن ، فسيصبح أعظم سيادي في العالم.”
كان لديه أيضًا رأيًا كبيرًا في جيانغ تشن. لقد شعر بسعادة بالغة لأنَّ إمبراطورية تشيان العظيمة لم تجعل جيانغ تشن عدوًا لهم لأن ذلك من شأنه أن يملأهم جميعًا بالرهبة.
تحدث يانغ زانكينج بنبرة جليلة. لم يستطع يانغ يو ودونغ فانغ يو اللذان كانا يقفان بجانبه في عدم الإلتفاف إليه . لم يسمعوا قط أن يانغ زانكينج يعطي مثل هذه الملاحظة من قبل لأنه كان شخصًا فخورًا جدًا.
”الل*** ! لقد هرب مرة أخرى! “
أعظم سيادي ؟ لم يُمنح أي شخص هذا اللقب منذ العصور القديمة حتى الآن.
ظهر جيانغ تشن ، كان شعره الداكن يتطاير في النسيم. لم يتحول إلى شكل التنين خاصته . مع حالته الحالية ، لا يهم كثيرًا ما إذا كان قد تغير إلى شكله التنيني أم لا لأن القوة التي يمكن أن يمارسها كانت هي نفسها. حاليًا ، كانت عيناه بالفعل محمرة بالدماء وكان جسده مليئًا بنية القتل. كان تنين السلف للذبح يزأر باستمرار في أعماق روحه. تمَّ عرض كل قدراته إلى أقصى حد. لقد أصبح بلا شك إلهًا للذبح لا مثيل له.
“إنَّه يسير الآن في طريقه ليصبح سياديٌ عظيم . بجعل العالم عدوه ، سوف يدوس كل أعدائه تحت قدميه لتمهيد طريقه “. قال يانغ يو.
فاجأت الحوادث الجميع. كان المجال بأكمله في حالة من الفوضى. كان هناك قتل في كل مرة ظهر فيها جيانغ تشن. في غضون يوم واحد فقط ، قُتل عشرات الخبراء الأقوياء وعلقت رؤوسهم في السماء.
كان لديه أيضًا رأيًا كبيرًا في جيانغ تشن. لقد شعر بسعادة بالغة لأنَّ إمبراطورية تشيان العظيمة لم تجعل جيانغ تشن عدوًا لهم لأن ذلك من شأنه أن يملأهم جميعًا بالرهبة.
غرق سيد طائفة الماسة المثالية بالغضب. باعتباره خبيرًا قويًا في عالم المبجل الخالد ، لم يشعر أبدًا بمثل هذا الغضب لحتى الإختناق . كان الشاب يضايقه تمامًا.
إذا أتيحت الفرصة لشخص مثل جيانغ تشن للنمو ، فسيتم القضاء على جميع أعدائه في النهاية.
“لم يظهر أحد منقطع النظير مماثلٌ له في هذا العالم. إنه حقًا يتحدى السماوات . سوف يصبح الوضع أكثر وأكثر حدة. أخشى أنَّ اليوم ليس سوى البداية. أعتقد أن تلك القوى الكبرى تشعر بالفعل بالغضب الشديد والتوتر في نفس الوقت “.
حتى خبراء عالم المبجل الخالد كانت لهم نهايتهم. في مواجهة جيانغ تشن المجنون ، كلهم كانوا في خوف شديد.
“إذا لم يمت جيانغ تشن ، فسيصبح أعظم سيادي في العالم.”
………………….
“يا إلهي ! يعلم الجميع أنهم كانوا جميعًا خبراء مشهورين وأنَّ الأقوى بينهم في عالم المجل الخالد في المرحلة المبكرة ، ولكن الآن ، تم تعليق رؤوسهم بهذه الطريقة المنظمة. جيانغ تشن يستفز بالتأكيد القوى الكبرى “.
تم استرداد الرؤوس من قبل خبراء من مختلف القوى الكبرى بعد فترة وجيزة من تعليقها. بدلاً من ترك أي كلمات خبيثة ، ارتدوا جميعًا تعبيرات حزينة.
ابتسم هان يان. كان هو والطاغية يعرفان جيانغ تشن جيدًا. من المؤكد أن العالم سيهتز في اللحظة التي قرر فيها جيانغ تشن الهجوم. كان جيانغ تشن دائمًا شجاعًا وقاسيًا لأعدائه. كان هذا عالمًا يحكمه قانون الغاب. عندما يريد شخص ما قتلك ، كنت بحاجة للرد بقوة لقتل العدو.
في هذه المرحلة ، لن تتراجع أي قوة كبرى لأنها لم تستطيع القضاء عليه .بل يجب أن يقتلوا جيانغ تشن على الرغم من أنهم سيتكبدون خسائر كبيرة ، حتى لا تتاح له الفرصة للنمو بعد الآن.
كان هذا لأن جيانغ تشن كان سريعًا جدًا ، ولم يكن لديه أنماط مميزة ولا يمكن تعقبه. بالإضافة إلى ذلك ، لم يكن هناك أي عمل جماعي تقريبًا بين الخبراء من مختلف القوى الكبرى لأنها كانت المرة الأولى التي يتعاونون فيها. الآن بعد أن كان كل واحد منهم في يقظة دائمة ، كان من المستحيل عليهم التوصل إلى حل مثالي.
كان الهواء مليئًا برائحة الدم النتنة. لا أحد يعرف ماذا سيحدث بعد ذلك.
………….
عزيزي القارئ لا تنسى أن مؤلف هذه الرواية غير مسلم لهذا هناك العديد من المصطلحات والعبارات التي تخالف الدين الإسلامي لذا يرجى مراعاة ذلك أنا أحاول دائمًا تغيير هذه العبارات مع ما يناسب ديننا لكن قد أكون قد غفلت عن بعضها لهذا أرجو أن يتم تذكير بذلك إن وجدت .
“ريشة الشمس الإلهية مخيفة للغاية. هذا الطفل شيطان قاتل “. لم يتعافى المتدرب بعد من صدمته. كانت هذه هي المرة الأولى التي يشعر فيها بالصدمة.
ترجمة وتدقيق: Aku_chan
جُنون * سووش! *
ترجمة وتدقيق: Aku_chan
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
