بطريرك عائلة يو
بطريرك عائلة يو
كان وجه البطريرك كئيبًا. سمع كل كلمة من الحديث عندما كان لا يزال في الداخل وكان يعلم أنَّ أكثر من ألف من رجاله في متجر الحبوب قد قتلوا. منذ أنْ حكمت عائلة يو مدينة فنغلي ، لم يجرؤ أحد على تحديهم. كان من السخف سماع وقوع مذبحة في متجر الحبوب .
حبك الشيخ الثالث حاجبيه. كانت عائلة يو تحكم مدينة فنغلي لفترة طويلة. لم يخطر ببالهم أبدًا أن مثل هذه الأزمة ستقع عليهم.
ومع ذلك ، انطلاقًا من المظهر المرتبك ونبرة المشرف الثالث ، يجب أنْ يكون الخصم قويًا جدًا ، على الأقل لا يمكن لعائلة يو التعامل معه. حتى البطريرك نفسه لم يكن لديه مثل هذه الثقة لأنَّه يعلم أنَّه حتى خبير عالم الإمبراطور الخالد في المرحلة المتوسطة ، لن يكون قادرًا على قطع ذراع رئيس المشرفين بهذه السهولة. كان يعرف قدرات رئيس المُشرفين بِشكل أفضل من أي شخص آخر.
بكى المشرف الثالث. لم يخطئ متجر الحبوب أبدًا في التقاط الأشخاص الذين تم اختبارهم. لقد أجروا تحقيقات شاملة مع كل شخص قبل إلقاء القبض عليهم. في رأيهم ، كان ينبغي على جيانغ تشنهاي أنْ يقولها بصوت عالٍ أنَّه كان لديه مثل هذا المؤيد خلفه ، لكنَّه لم يذكر أدنى جزء من ابنه. سواء كان ما قاله حقيقة أم كذبة ، لم تكن عائلة يو تجرؤ على القبض عليه. بعد كل شيء ، أقل المشاكل ، كان ذلك أفضل. لا يزال بإمكانهم العثور على فأر تجارب آخر إذا تخلوا عن ذلك الرجل الذي في منتصف العمر ، في حال واجهوا منافسًا لا يُهزم لن يفيد أسرتهم.
“البطريرك.”
“قال جيانغ تشن إنَّه يريد من جميع كبار المسؤولين في عائلتنا فوق عالم الملك الخالد أنْ يخرجوا ويتوجهوا إلى متجر الحبوب ويركعوا أمام والده ويعتذروا”. قال المشرف الثالث.
عند رؤية البطريرك ، انحنى الأربعة منهم. أصبح الجو قاتما قليلًا. كخبراء في عالم الإمبراطور الخالد ، كان لديهم ذكاء عالٍ جدًا. كانوا يعرفون جيدًا أنَّ أسرتهم قد أساءت إلى خبير قوي جدًا. كان صحيحًا أنَّ عائلتهم لديها داعم قوي ، لكنهم كانوا خائفين من أنَّ مؤيدهم لم يكن أقوى من جيانغ تشن. أيضًا ، يجب أنْ يعتمد الأمر على ما إذا كان داعمهم مستعدًا لإنقاذهم من الفناء(الإبادة).
قال البطريرك. في مثل هذه اللحظة الحرجة ، لم يكن هناك ما هو أهم من حماية أسرهم. كان عليهم الاعتماد على أنفسهم قبل وصول السيد الشاب شين.
علاوة على ذلك ، كانوا يعرفون جيدًا أنَّ داعمهم تعامل فقط مع عائلة يو كأداة لكسب الفوائد. إذا لم تكن عائلة يو مفيدة ، فقد كانوا خائفين من أنَّ مؤيدهم لن يهتم حتى بأسرتهم.
قال البطريرك. في مثل هذه اللحظة الحرجة ، لم يكن هناك ما هو أهم من حماية أسرهم. كان عليهم الاعتماد على أنفسهم قبل وصول السيد الشاب شين.
لا يزال يتعين على عائلة يو الاعتماد على نفسها في هذه اللحظة من الحياة والموت.
في واقع الأمر ، لم يعرف جيانغ تشنهاي أنَّ ابنه أصبح قوياً للغاية ، ناهيك عن مكان وجود جيانغ تشن. علاوة على ذلك ، في قلبه ، كان يعتقد أنذَ عائلة يو كانت قوية جدًا على جيانغ تشن وكان خائفًا من جر جيانغ تشن إلى المحنة إذا ذكره لهم.
“اشرح ما حدث. لا توجد مشكلة في متجر الحبوب . كيف أسأنا إلى مثل هذا الخبير القوي؟ “
عند رؤية البطريرك ، انحنى الأربعة منهم. أصبح الجو قاتما قليلًا. كخبراء في عالم الإمبراطور الخالد ، كان لديهم ذكاء عالٍ جدًا. كانوا يعرفون جيدًا أنَّ أسرتهم قد أساءت إلى خبير قوي جدًا. كان صحيحًا أنَّ عائلتهم لديها داعم قوي ، لكنهم كانوا خائفين من أنَّ مؤيدهم لم يكن أقوى من جيانغ تشن. أيضًا ، يجب أنْ يعتمد الأمر على ما إذا كان داعمهم مستعدًا لإنقاذهم من الفناء(الإبادة).
وضع البطريرك عينيه الباردة على المشرف الثالث ، وهو يشعر بالإضراب الشديد. و مما قاله المشرف الثالث ، كان يعلم أنَّ جيانغ تشن كان مجرد شاب. في المجال الخالد فينغلي، يجب أنْ يكون الشاب الذي يتمتع بهذه القوة المذهلة من خلفية قوية. من المؤكد أنَّ عائلة يو لا تستطيع تحمل الإساءة إلى مثل هذا الخبير.
بعد الاستماع إلى كلمات المشرف الثالث ، شعر البطريرك وكبار السن الثلاثة الآخرون بدوار في رؤوسهم وصعوبة في التنفس. لم يعتقدوا أنَّهم سوف يسيئون لمثل هذا الخبير القوي بهذه الطريقة الغريبة حيث لم يكن الأمر مختلفًا عن السعي وراء الموت. باستخدام والد خبير قوي كفأر تجارب , هل يمكن أنْ يكون هناك ما هو أسوأ؟
“البطريرك ، هكذا حدث كل شيء. منذ بعض الوقت ، استولى متجر الحبوب سرًا على مجموعة من الأشخاص كفئرانٌ لِلتجارب. كان بينهم رجل في منتصف العمر وهو والد جيانغ تشن. عندما وصل جيانغ تشن إلى الساحة اليوم ، صادف أنَّ المشرف الخامس كان يستخدم والده لاختبار الحبة الملفقة حديثًا والتي أغضبت جيانغ تشن ، ممَّا تسبب في قتل الجميع في متجر الحبوب ، بما في ذلك المشرف الثاني ، وبتر ذراعه. ورئيس المشرفين و المشرف الخامس ، اللذان كانا راكعين الآن مع المشرف الرابع في الميدان “.
بكى المشرف الثالث. لم يخطئ متجر الحبوب أبدًا في التقاط الأشخاص الذين تم اختبارهم. لقد أجروا تحقيقات شاملة مع كل شخص قبل إلقاء القبض عليهم. في رأيهم ، كان ينبغي على جيانغ تشنهاي أنْ يقولها بصوت عالٍ أنَّه كان لديه مثل هذا المؤيد خلفه ، لكنَّه لم يذكر أدنى جزء من ابنه. سواء كان ما قاله حقيقة أم كذبة ، لم تكن عائلة يو تجرؤ على القبض عليه. بعد كل شيء ، أقل المشاكل ، كان ذلك أفضل. لا يزال بإمكانهم العثور على فأر تجارب آخر إذا تخلوا عن ذلك الرجل الذي في منتصف العمر ، في حال واجهوا منافسًا لا يُهزم لن يفيد أسرتهم.
لم يقم المشرف الثالث بأي محاولة لإخفاء أي حقائق عندما روى ما حدث في متجر الحبوب ، معتقدًا أنَّه قد يعرض العائلة بأكملها لخطر الإبادة إذا كذب. إنَّه بالتأكيد لن يكون قادرًا على تحمل هذه النتيجة.
قال البطريرك وهو يتذمَّر بِبرود. بصفته البطريرك ، كان دائمًا أكثر هدوءًا مقارنة بالآخر عند التعامل مع هذا النوع من الأمور.
“ماذا؟”
حبك الشيخ الثالث حاجبيه. كانت عائلة يو تحكم مدينة فنغلي لفترة طويلة. لم يخطر ببالهم أبدًا أن مثل هذه الأزمة ستقع عليهم.
بعد الاستماع إلى كلمات المشرف الثالث ، شعر البطريرك وكبار السن الثلاثة الآخرون بدوار في رؤوسهم وصعوبة في التنفس. لم يعتقدوا أنَّهم سوف يسيئون لمثل هذا الخبير القوي بهذه الطريقة الغريبة حيث لم يكن الأمر مختلفًا عن السعي وراء الموت. باستخدام والد خبير قوي كفأر تجارب , هل يمكن أنْ يكون هناك ما هو أسوأ؟
لم يقم المشرف الثالث بأي محاولة لإخفاء أي حقائق عندما روى ما حدث في متجر الحبوب ، معتقدًا أنَّه قد يعرض العائلة بأكملها لخطر الإبادة إذا كذب. إنَّه بالتأكيد لن يكون قادرًا على تحمل هذه النتيجة.
لقد انتهت عائلة يو!
“ضمان سلامة عائلتنا أولاً. اجمع على الفور جميع المستويات العليا فوق عالم الملك الخالد وتوجهوا إلى متجر الأقراص. سأخبر السيد الشاب شين عن أزمتنا الآن مع تعويذة روحية مؤشرة. دعونا نأمل أنْ يأتي السيد الشاب شين هنا في الوقت المحدد ، “
كان هذا هو أول ما يخطر ببالهم. كان إذلال خبير منقطع النظير مساويا لإنهاء عائِلتهم .
“قال جيانغ تشن إنَّه يريد من جميع كبار المسؤولين في عائلتنا فوق عالم الملك الخالد أنْ يخرجوا ويتوجهوا إلى متجر الحبوب ويركعوا أمام والده ويعتذروا”. قال المشرف الثالث.
”ال**** ! لماذا تسببتم في مثل هذه المشاكل بعد أنْ سمحنا لكم أنتم المشرفون الخمسة مسؤولية متجر الحبوب ؟ هل أنتم جميعا بلا قيمة؟ ألم تعرفوا مقدمًا من أين أتى ذلك الرجل في منتصف العمر قبل القبض عليه؟ “
“هذا صحيح. يبدو أنَّ جيانغ تشن هذا يعتقد حقًا أنَّه ابن السماوات المتمرد (الذي لا يخضع للسلطة ويكتب قوانينه بنفسه). هل يعتقد حقًا أنَّه يمكن أنْ يجعلنا جميعًا نركع بكلمة واحدة؟ كم هذا سخيف! ” وأضاف الشيخ الثالث.
غضب البطريرك ، وشعر بالحاجة إلى قتل شخص ما. كانت عائلة يو الآن على شفا الإبادة بسبب هذه المسألة التافهة. هل كان كل شخص في متجر الحبوب عديم الفائدة؟
“البطريرك ، سنذهب لنجد السيد الشاب شين. أعتقد أنَّه سيكون قادرًا على التعامل مع جيانغ تشن “، اقترح الشيخ الرابع.
“البطريرك ، في الواقع لم نكن نعرف ذلك. طوال الوقت ، كنذَا نلتقط الأفراد الأقل شأنا كفئران لِتجارب الحبوب . علاوة على ذلك ، لم يذكر ذلك اللقيط العجوز أنَّه كان لديه مثل هذا الابن القوي حتى بعد أنْ أُجبر على تجربة كميات كبيرة من الحبوب. كان يفضل أن يترك نفسه يتأذى بدلاً من الكشف عن هوية ابنه. من كان يظن أنَّه سينجب مثل هذا الابن منقطع النظير؟ “
“همف! ألا تعرفون جميعًا من هو السيد الشاب شين؟ لا يبحث إلَّا عن الأرباح. علاوة على ذلك ، حتى لو كان يريد أنْ يأتي حقًا ، أخشى أنْ يتم قتل عائلة يو بأكملها على يد جيانغ تشن بحلول الوقت الذي يصل فيه إلى هذه المدينة “.
بكى المشرف الثالث. لم يخطئ متجر الحبوب أبدًا في التقاط الأشخاص الذين تم اختبارهم. لقد أجروا تحقيقات شاملة مع كل شخص قبل إلقاء القبض عليهم. في رأيهم ، كان ينبغي على جيانغ تشنهاي أنْ يقولها بصوت عالٍ أنَّه كان لديه مثل هذا المؤيد خلفه ، لكنَّه لم يذكر أدنى جزء من ابنه. سواء كان ما قاله حقيقة أم كذبة ، لم تكن عائلة يو تجرؤ على القبض عليه. بعد كل شيء ، أقل المشاكل ، كان ذلك أفضل. لا يزال بإمكانهم العثور على فأر تجارب آخر إذا تخلوا عن ذلك الرجل الذي في منتصف العمر ، في حال واجهوا منافسًا لا يُهزم لن يفيد أسرتهم.
كان هذا هو أول ما يخطر ببالهم. كان إذلال خبير منقطع النظير مساويا لإنهاء عائِلتهم .
في واقع الأمر ، لم يعرف جيانغ تشنهاي أنَّ ابنه أصبح قوياً للغاية ، ناهيك عن مكان وجود جيانغ تشن. علاوة على ذلك ، في قلبه ، كان يعتقد أنذَ عائلة يو كانت قوية جدًا على جيانغ تشن وكان خائفًا من جر جيانغ تشن إلى المحنة إذا ذكره لهم.
في واقع الأمر ، لم يعرف جيانغ تشنهاي أنَّ ابنه أصبح قوياً للغاية ، ناهيك عن مكان وجود جيانغ تشن. علاوة على ذلك ، في قلبه ، كان يعتقد أنذَ عائلة يو كانت قوية جدًا على جيانغ تشن وكان خائفًا من جر جيانغ تشن إلى المحنة إذا ذكره لهم.
“البطريرك ، ماذا يجب أن نفعل الآن؟” سأل الشيخ الثاني مدركا خطورة الوضع.
“نعم ، إذا كان السيد الشاب شين على استعداد لمساعدتنا ، فمن المؤكد أنه سيكون قادرًا على قتل جيانغ تشن ، والانتقام لمقتل رجالنا” ، أضاف الشيخ الثاني.
“ماذا علينا أنْ نفعل؟ كيف بحق الجحيم يجب أنْ أعرف؟ أتساءل ما الذي يريده جيانغ تشن “. أظهر البطريرك وجها قاتما.
علاوة على ذلك ، كانوا يعرفون جيدًا أنَّ داعمهم تعامل فقط مع عائلة يو كأداة لكسب الفوائد. إذا لم تكن عائلة يو مفيدة ، فقد كانوا خائفين من أنَّ مؤيدهم لن يهتم حتى بأسرتهم.
“قال جيانغ تشن إنَّه يريد من جميع كبار المسؤولين في عائلتنا فوق عالم الملك الخالد أنْ يخرجوا ويتوجهوا إلى متجر الحبوب ويركعوا أمام والده ويعتذروا”. قال المشرف الثالث.
بعد الاستماع إلى كلمات المشرف الثالث ، شعر البطريرك وكبار السن الثلاثة الآخرون بدوار في رؤوسهم وصعوبة في التنفس. لم يعتقدوا أنَّهم سوف يسيئون لمثل هذا الخبير القوي بهذه الطريقة الغريبة حيث لم يكن الأمر مختلفًا عن السعي وراء الموت. باستخدام والد خبير قوي كفأر تجارب , هل يمكن أنْ يكون هناك ما هو أسوأ؟
“ماذا؟ الركوع والاعتذار؟ أي نوع من المزاح هذه؟ نحن عائلة قوية وغازين (محتلين) لِمدينة فنجلي. كيف نركع أمام شخص ما؟ هذا إذلال تام تجاه عائلة يو. أنا بالتأكيد لن أوافق على ذلك “. علَّق الشيخ الثاني بِسرعة .
“البطريرك ، في الواقع لم نكن نعرف ذلك. طوال الوقت ، كنذَا نلتقط الأفراد الأقل شأنا كفئران لِتجارب الحبوب . علاوة على ذلك ، لم يذكر ذلك اللقيط العجوز أنَّه كان لديه مثل هذا الابن القوي حتى بعد أنْ أُجبر على تجربة كميات كبيرة من الحبوب. كان يفضل أن يترك نفسه يتأذى بدلاً من الكشف عن هوية ابنه. من كان يظن أنَّه سينجب مثل هذا الابن منقطع النظير؟ “
“هذا صحيح. يبدو أنَّ جيانغ تشن هذا يعتقد حقًا أنَّه ابن السماوات المتمرد (الذي لا يخضع للسلطة ويكتب قوانينه بنفسه). هل يعتقد حقًا أنَّه يمكن أنْ يجعلنا جميعًا نركع بكلمة واحدة؟ كم هذا سخيف! ” وأضاف الشيخ الثالث.
لا يزال يتعين على عائلة يو الاعتماد على نفسها في هذه اللحظة من الحياة والموت.
“قال جيانغ تشن أننا إذا لم نذهب ، فسوف يأتي شخصيًا ليذبح كل فرد في عائلتنا ، ولن يترك أحدًا على قيد الحياة.” أصبحت عيون المشرف الثالث حمراء. كانت كلماته مليئة بالرهبة.
“ماذا؟ الركوع والاعتذار؟ أي نوع من المزاح هذه؟ نحن عائلة قوية وغازين (محتلين) لِمدينة فنجلي. كيف نركع أمام شخص ما؟ هذا إذلال تام تجاه عائلة يو. أنا بالتأكيد لن أوافق على ذلك “. علَّق الشيخ الثاني بِسرعة .
“البطريرك ، سنذهب لنجد السيد الشاب شين. أعتقد أنَّه سيكون قادرًا على التعامل مع جيانغ تشن “، اقترح الشيخ الرابع.
وضع البطريرك عينيه الباردة على المشرف الثالث ، وهو يشعر بالإضراب الشديد. و مما قاله المشرف الثالث ، كان يعلم أنَّ جيانغ تشن كان مجرد شاب. في المجال الخالد فينغلي، يجب أنْ يكون الشاب الذي يتمتع بهذه القوة المذهلة من خلفية قوية. من المؤكد أنَّ عائلة يو لا تستطيع تحمل الإساءة إلى مثل هذا الخبير.
“نعم ، إذا كان السيد الشاب شين على استعداد لمساعدتنا ، فمن المؤكد أنه سيكون قادرًا على قتل جيانغ تشن ، والانتقام لمقتل رجالنا” ، أضاف الشيخ الثاني.
غضب البطريرك ، وشعر بالحاجة إلى قتل شخص ما. كانت عائلة يو الآن على شفا الإبادة بسبب هذه المسألة التافهة. هل كان كل شخص في متجر الحبوب عديم الفائدة؟
“همف! ألا تعرفون جميعًا من هو السيد الشاب شين؟ لا يبحث إلَّا عن الأرباح. علاوة على ذلك ، حتى لو كان يريد أنْ يأتي حقًا ، أخشى أنْ يتم قتل عائلة يو بأكملها على يد جيانغ تشن بحلول الوقت الذي يصل فيه إلى هذه المدينة “.
لم يقم المشرف الثالث بأي محاولة لإخفاء أي حقائق عندما روى ما حدث في متجر الحبوب ، معتقدًا أنَّه قد يعرض العائلة بأكملها لخطر الإبادة إذا كذب. إنَّه بالتأكيد لن يكون قادرًا على تحمل هذه النتيجة.
قال البطريرك وهو يتذمَّر بِبرود. بصفته البطريرك ، كان دائمًا أكثر هدوءًا مقارنة بالآخر عند التعامل مع هذا النوع من الأمور.
“هذا صحيح. يبدو أنَّ جيانغ تشن هذا يعتقد حقًا أنَّه ابن السماوات المتمرد (الذي لا يخضع للسلطة ويكتب قوانينه بنفسه). هل يعتقد حقًا أنَّه يمكن أنْ يجعلنا جميعًا نركع بكلمة واحدة؟ كم هذا سخيف! ” وأضاف الشيخ الثالث.
“إذن ماذا يجب علينا عمله الآن؟”
بكى المشرف الثالث. لم يخطئ متجر الحبوب أبدًا في التقاط الأشخاص الذين تم اختبارهم. لقد أجروا تحقيقات شاملة مع كل شخص قبل إلقاء القبض عليهم. في رأيهم ، كان ينبغي على جيانغ تشنهاي أنْ يقولها بصوت عالٍ أنَّه كان لديه مثل هذا المؤيد خلفه ، لكنَّه لم يذكر أدنى جزء من ابنه. سواء كان ما قاله حقيقة أم كذبة ، لم تكن عائلة يو تجرؤ على القبض عليه. بعد كل شيء ، أقل المشاكل ، كان ذلك أفضل. لا يزال بإمكانهم العثور على فأر تجارب آخر إذا تخلوا عن ذلك الرجل الذي في منتصف العمر ، في حال واجهوا منافسًا لا يُهزم لن يفيد أسرتهم.
حبك الشيخ الثالث حاجبيه. كانت عائلة يو تحكم مدينة فنغلي لفترة طويلة. لم يخطر ببالهم أبدًا أن مثل هذه الأزمة ستقع عليهم.
عزيزي القارئ لا تنسى أن مؤلف هذه الرواية غير مسلم لهذا هناك العديد من المصطلحات والعبارات التي تخالف الدين الإسلامي لذا يرجى مراعاة ذلك أنا أحاول دائمًا تغيير هذه العبارات مع ما يناسب ديننا لكن قد أكون قد غفلت عن بعضها لهذا أرجو أن يتم تذكير بذلك إن وجدت . ترجمة وتدقيق: Aku_chan
“ضمان سلامة عائلتنا أولاً. اجمع على الفور جميع المستويات العليا فوق عالم الملك الخالد وتوجهوا إلى متجر الأقراص. سأخبر السيد الشاب شين عن أزمتنا الآن مع تعويذة روحية مؤشرة. دعونا نأمل أنْ يأتي السيد الشاب شين هنا في الوقت المحدد ، “
لا يزال يتعين على عائلة يو الاعتماد على نفسها في هذه اللحظة من الحياة والموت.
قال البطريرك. في مثل هذه اللحظة الحرجة ، لم يكن هناك ما هو أهم من حماية أسرهم. كان عليهم الاعتماد على أنفسهم قبل وصول السيد الشاب شين.
كان هذا هو أول ما يخطر ببالهم. كان إذلال خبير منقطع النظير مساويا لإنهاء عائِلتهم .
عزيزي القارئ لا تنسى أن مؤلف هذه الرواية غير مسلم لهذا هناك العديد من المصطلحات والعبارات التي تخالف الدين الإسلامي لذا يرجى مراعاة ذلك أنا أحاول دائمًا تغيير هذه العبارات مع ما يناسب ديننا لكن قد أكون قد غفلت عن بعضها لهذا أرجو أن يتم تذكير بذلك إن وجدت .
ترجمة وتدقيق: Aku_chan
عند رؤية البطريرك ، انحنى الأربعة منهم. أصبح الجو قاتما قليلًا. كخبراء في عالم الإمبراطور الخالد ، كان لديهم ذكاء عالٍ جدًا. كانوا يعرفون جيدًا أنَّ أسرتهم قد أساءت إلى خبير قوي جدًا. كان صحيحًا أنَّ عائلتهم لديها داعم قوي ، لكنهم كانوا خائفين من أنَّ مؤيدهم لم يكن أقوى من جيانغ تشن. أيضًا ، يجب أنْ يعتمد الأمر على ما إذا كان داعمهم مستعدًا لإنقاذهم من الفناء(الإبادة).
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
