نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

dragon-marked-war-god-1870

النصر الساحق

النصر الساحق

النصر الساحق

 

“الملك فان العظيم ، الملك فان العظيم ……”

تحت قيادة ليو لانغ ، تمَّ تدمير نصف قوات العدو بينما لم تكن هناك إصابات تقريبًا في قوات ليو لانغ ، وكان كل جندي يظهر تعابيرًا مبهجة. بالنسبة لهم ، كان القتال خلف يانغ بوفان مرضيًا للغاية. تمَّ التنفيس عن سخطهم تمامًا في هذه المعركة.

لكن بعد ذلك ، لم يخاف أي منهم لأنَّ لديهم دعمًا قويًا ، لا تعرفهم حاليًا قوات العدو ، يراقبون ظهورهم.

شعر معظمهم بالارتياح عندما رأوا شو ماو يُقتل على يد الملك فان ، في حين أنَّ البعض ممن تابعوا الجنرال شو ماو شعروا بالشفقة عليه.

بالطبع ، لم يكن هذا لأنَّه لم تتح لهم الفرصة. كل ما في الأمر أنَّهم قللوا من شأن أعدائهم. لم يعتقدوا أبدًا أن إمبراطورية تشيان العظيمة ستتفاعل بهذه السرعة.

“هذه نتيجة خيانة الإمبراطورية!” رفع يانغ بوفان ذراعه وصرخ.

“هذه نتيجة خيانة الإمبراطورية!” رفع يانغ بوفان ذراعه وصرخ.

“الملك فان العظيم ، الملك فان العظيم ……”

النصر الساحق  

صاح الجنود بِالهتافات. لقد أقنعت قوة وحزم الملك فان الجنود المتبقين تمامًا بأنَّهم أتباع مخلصون له.

كان يانغ بوفان يقود جيشه لِمهاجمة مدينة أخرى ، ويده تحمل سيفًا ملطخًا بالدماء. كان الجنود قد اعتبروا بالفعل يانغ بوفان كوجود إلهي ، قاهرٌ لا يقهر.

أومأ جيانغ تشن برأسه على انفراد. كان هذا بالضبط ما أراد رؤيته. بدأ يانغ بوفان في وضع الأساس لِطريقه الإمبراطوري. في اللحظة التي يتوج فيها الإمبراطور ، سيكون قادرًا على قيادة الإمبراطورية بأكملها دون معارضة.

تحت قيادة ليو لانغ ، تمَّ تدمير نصف قوات العدو بينما لم تكن هناك إصابات تقريبًا في قوات ليو لانغ ، وكان كل جندي يظهر تعابيرًا مبهجة. بالنسبة لهم ، كان القتال خلف يانغ بوفان مرضيًا للغاية. تمَّ التنفيس عن سخطهم تمامًا في هذه المعركة.

كان جيو وانجي يرتدي ابتسامة على وجهه، وأعطى إبهامها سرًا لِجيانغ تشن ، وشعر أنَّه من المفيد جدًا تكوين صداقة مع مثل هذا الأخ. من خلال بصره ، كان من الطبيعي أنْ يدرك أنَّ جيانغ تشن كان يخلق فرصًا لِيانغ بوفان.

أومأ جيانغ تشن برأسه على انفراد. كان هذا بالضبط ما أراد رؤيته. بدأ يانغ بوفان في وضع الأساس لِطريقه الإمبراطوري. في اللحظة التي يتوج فيها الإمبراطور ، سيكون قادرًا على قيادة الإمبراطورية بأكملها دون معارضة.

“الأخ جيانغ ، ماذا عنا؟” سأل جيو وانجي.

مدينة رافعة الصقر!

“سنضرب بينما الحديد لا يزال ساخنًا. استمروا في مهاجمة المدن واستعادة أكبر عدد ممكن من المدن قبل تنبيه يون تيانشوانغ “.

“سنضرب بينما الحديد لا يزال ساخنًا. استمروا في مهاجمة المدن واستعادة أكبر عدد ممكن من المدن قبل تنبيه يون تيانشوانغ “.

تحدث جيانغ تشن. لم يتطلب الوضع إلى استراتيجيات وتدابير مضادة. الشيء الوحيد الذي كان عليهم فعله هو القتال واستعادة الأراضي التي فقدوها ، حتى يتمكنوا من استعادة معنويات الإمبراطورية وتقليل هيبة أعدائهم.

كان الجنديان المصابان بِجروحٍ بالغة على ركبتيهما أمام يون تيانشوانغ في القاعة الرئيسية وهما يرتجفان.

“هكذا ينبغي أنْ يكون .”

صاح الجنود بِالهتافات. لقد أقنعت قوة وحزم الملك فان الجنود المتبقين تمامًا بأنَّهم أتباع مخلصون له.

أومأ جيو وانجي رأسه بِاستحسان.

كانت سرعتهم في استعادة المدينتين أسرع من أنْ يلاحظها يون تيانشوانغ.

بعد استعادة السيطرة على مدينة هوانغ ، انتقلوا إلى مدينة أخرى.

شعر معظمهم بالارتياح عندما رأوا شو ماو يُقتل على يد الملك فان ، في حين أنَّ البعض ممن تابعوا الجنرال شو ماو شعروا بالشفقة عليه.

كانت سرعتهم في استعادة المدينتين أسرع من أنْ يلاحظها يون تيانشوانغ.

تحت قيادة ليو لانغ ، تمَّ تدمير نصف قوات العدو بينما لم تكن هناك إصابات تقريبًا في قوات ليو لانغ ، وكان كل جندي يظهر تعابيرًا مبهجة. بالنسبة لهم ، كان القتال خلف يانغ بوفان مرضيًا للغاية. تمَّ التنفيس عن سخطهم تمامًا في هذه المعركة.

كان جنرالات هذه المدن في عالم النصف خطوة لِلمبجل الخالد أو حتى في عالم الإمبراطور الخالد. في الواقع ، كانت قاعدة تدريبهم مناسبة تمامًا. حتى لو كان هناك أعداء أقوى يأتون لِمهاجمتهم ، فيمكنهم إرسال إشارة مباشرة إلى مدينة رافعة الصقر باستخدام تعويذة خاصة.

كان وجه يون تيانشوانغ مليئا بالغضب. وقف خلفه ثلاثة عجائز بدو أنَّهم في الخمسينات من العمر. كانوا جميعًا يرتدون رداءًا رماديًا أحمر مطرزًا بنوع سام من العناكب والضفادع وبعض الهياكل العظمية البشعة.

لكن الشيء الذي منعهم من فعل ذلك هو أنَّ هؤلاء الجنرالات لم تتح لهم الفرصة حتى لاستخدام تعويذتهم قبل أنْ يتم يقتلهم جميعًا على يد يانغ بوفان.

أومأ جيانغ تشن برأسه على انفراد. كان هذا بالضبط ما أراد رؤيته. بدأ يانغ بوفان في وضع الأساس لِطريقه الإمبراطوري. في اللحظة التي يتوج فيها الإمبراطور ، سيكون قادرًا على قيادة الإمبراطورية بأكملها دون معارضة.

بالطبع ، لم يكن هذا لأنَّه لم تتح لهم الفرصة. كل ما في الأمر أنَّهم قللوا من شأن أعدائهم. لم يعتقدوا أبدًا أن إمبراطورية تشيان العظيمة ستتفاعل بهذه السرعة.

بالطبع ، لم يكن هذا لأنَّه لم تتح لهم الفرصة. كل ما في الأمر أنَّهم قللوا من شأن أعدائهم. لم يعتقدوا أبدًا أن إمبراطورية تشيان العظيمة ستتفاعل بهذه السرعة.

استعاد يانغ بوفان وجيشه ست مدن على التوالي . في الوقت الحالي ، كان كل جندي يشتعل بِحماسة. لم يشعروا بهذا الحماس من قبل. على طول الطريق إلى المدن الستة، لم يقاتل معهم جيانغ تشن ولا جيو وانجي. فقط يانغ بوفان قادهم جميعًا. وهذا وحده الذي خلق عظمة الملك فان في إمبراطورية تشيان العظيمة وأرسى هيبته الخاصة. عندما تنتشر الأخبار حول هذا الأمر في جميع أنحاء الإمبراطورية ، ستزيد فرص تتويجه كإمبراطور.

بدا الثلاثة منهم متشابهين. من الواضح أنَّهم ولدوا من نفس الرحم. كانت عيونهم باردة وخبيثة مثل العقرب.

لكن بينما كانوا يستعيدون هذه المدن ، لفتوا انتباه يون تيانشوانغ.

“الأخ جيانغ ، ماذا عنا؟” سأل جيو وانجي.

مدينة رافعة الصقر!

مدينة رافعة الصقر!

كان وجه يون تيانشوانغ مليئا بالغضب. وقف خلفه ثلاثة عجائز بدو أنَّهم في الخمسينات من العمر. كانوا جميعًا يرتدون رداءًا رماديًا أحمر مطرزًا بنوع سام من العناكب والضفادع وبعض الهياكل العظمية البشعة.

”لا تقلق. بالتأكيد سأعود برأس ذلك الشاب الجاهل “. قال العجوز تيان كوي ، واختفى من القاعة .

بدا الثلاثة منهم متشابهين. من الواضح أنَّهم ولدوا من نفس الرحم. كانت عيونهم باردة وخبيثة مثل العقرب.

لكن بينما كانوا يستعيدون هذه المدن ، لفتوا انتباه يون تيانشوانغ.

كان الجنديان المصابان بِجروحٍ بالغة على ركبتيهما أمام يون تيانشوانغ في القاعة الرئيسية وهما يرتجفان.

نظر يون تيانشوانغ حول القاعة. بصفته الجنرال العظيم ، القائد العام ، لم يكن هناك أي شخص آخر يستحق أنْ يكون خصمه بِاستثناء لو شنغ.

”الل***! لقد دمروا الآن الروح المعنوية العالية لِجيشي التي بنيتها بجهد كبير. هل رأيتما بوضوح من الشخص الذي أرسلته إمبراطورية تشيان العظيمة؟ ” سأل يون تيانشوانغ.

وقف شيخ. كان من سلالة السماوية اليشم. الآن بعد أنْ وحدت الإمبراطوريتان قواهما لِمحاربة إمبراطورية تشيان العظيمة ، تمَّ إرسال بعض خبراء سلالة اليشم السماوية إلى هنا. كان هذا الشيخ خبيرًا في عالم المبجل الخالد في المرحلة المتوسطة، وشخصية محترمة للغاية في سلالة اليشم السماوية . حتى يون تيانشوانغ الفخور كان عليه أن يظهر الاحترام له.

“لقد أرسلوا يانغ بوفان.” أجاب أحدهم.

“نعم. إنَّ يانغ بوفان قد وصل بالفعل إلى عالم المبجل الخالد في المرحلة المبكرة . لم نكن منافسين له . قتل كل الجنرالات على يده في لحظة. لم تتح لهم الفرصة حتى لإرسال إشارة الاستغاثة “.

“فقط يانغ بوفان نفسه؟” سأل يون تيانشوانغ مرة أخرى.

“لقد أرسلوا يانغ بوفان.” أجاب أحدهم.

“نعم. إنَّ يانغ بوفان قد وصل بالفعل إلى عالم المبجل الخالد في المرحلة المبكرة . لم نكن منافسين له . قتل كل الجنرالات على يده في لحظة. لم تتح لهم الفرصة حتى لإرسال إشارة الاستغاثة “.

لكن الشيء الذي منعهم من فعل ذلك هو أنَّ هؤلاء الجنرالات لم تتح لهم الفرصة حتى لاستخدام تعويذتهم قبل أنْ يتم يقتلهم جميعًا على يد يانغ بوفان.

قال الجندي الآخر. كان التفكير في مدى رعب يانغ بوفان لا يزال يمنحهم الخفقان ، وشعروا بِأنَّهم محظوظون بشكل لا يضاهى لأنَّهم تمكنوا من الوصول إلى مدينة رافعة الصقر أحياء.

النصر الساحق  

نظرًا لأنَّ الاثنين قد صدمتهما قوة يانغ بوفان ، فقد كانا جاهلين بوجود الخبيرين الآخرين ، جيو وانجي وجيانغ تشن. لذا ، فإنَّ المعلومات التي قدموها لم تكن كاملة.

“هكذا ينبغي أنْ يكون .”

“من المؤكد أنَّ العجول حديثة الولادة لا تخاف من النمور. كان يعتقد أنَّه يمكن أنْ يحتقر كل شيء لِمجرد أنَّه قد تقدم إلى عالم المبجل الخالد. هذه هي المشكلة الشائعة بين الشباب هذه الأيام. هذا سيكلفهم حياتهم في النهاية. يانغ يو لديه ثقة كبيرة في ابنه. على الرغم من وفاة لو شنغ بين يدي ، إلَّا أنَّه أرسل ابنه المفضل لِخوض الحرب. ليس لدي أي فكرة من أين حصل على الثقة “.

”لا تقلق. بالتأكيد سأعود برأس ذلك الشاب الجاهل “. قال العجوز تيان كوي ، واختفى من القاعة .

“بما أنَّ يانغ بوفان لا يريد أنْ يعيش ، فسأحقق رغبته. من منكم سيذهب ويستعيد رأسه؟ “تحدث يون تيانشوانغ ببرود.

كان جنرالات هذه المدن في عالم النصف خطوة لِلمبجل الخالد أو حتى في عالم الإمبراطور الخالد. في الواقع ، كانت قاعدة تدريبهم مناسبة تمامًا. حتى لو كان هناك أعداء أقوى يأتون لِمهاجمتهم ، فيمكنهم إرسال إشارة مباشرة إلى مدينة رافعة الصقر باستخدام تعويذة خاصة.

نظر يون تيانشوانغ حول القاعة. بصفته الجنرال العظيم ، القائد العام ، لم يكن هناك أي شخص آخر يستحق أنْ يكون خصمه بِاستثناء لو شنغ.

كان الجنديان المصابان بِجروحٍ بالغة على ركبتيهما أمام يون تيانشوانغ في القاعة الرئيسية وهما يرتجفان.

“سأذهب وأقتله.”

لكن بعد ذلك ، لم يخاف أي منهم لأنَّ لديهم دعمًا قويًا ، لا تعرفهم حاليًا قوات العدو ، يراقبون ظهورهم.

وقف شيخ. كان من سلالة السماوية اليشم. الآن بعد أنْ وحدت الإمبراطوريتان قواهما لِمحاربة إمبراطورية تشيان العظيمة ، تمَّ إرسال بعض خبراء سلالة اليشم السماوية إلى هنا. كان هذا الشيخ خبيرًا في عالم المبجل الخالد في المرحلة المتوسطة، وشخصية محترمة للغاية في سلالة اليشم السماوية . حتى يون تيانشوانغ الفخور كان عليه أن يظهر الاحترام له.

”الل***! لقد دمروا الآن الروح المعنوية العالية لِجيشي التي بنيتها بجهد كبير. هل رأيتما بوضوح من الشخص الذي أرسلته إمبراطورية تشيان العظيمة؟ ” سأل يون تيانشوانغ.

“حسنًا ، الرجل العجوز تيان كوي. سأترك يانغ بوفان لك.سأكون في انتظار الأخبار الجيدة الخاصة بك”. قال يون تيانشوانغ. من وجهة نظره ، كان يانغ بوفان سيموت بالتأكيد إذا واجه مثل هذه الشخصية القوية.

“حسنًا ، الرجل العجوز تيان كوي. سأترك يانغ بوفان لك.سأكون في انتظار الأخبار الجيدة الخاصة بك”. قال يون تيانشوانغ. من وجهة نظره ، كان يانغ بوفان سيموت بالتأكيد إذا واجه مثل هذه الشخصية القوية.

”لا تقلق. بالتأكيد سأعود برأس ذلك الشاب الجاهل “. قال العجوز تيان كوي ، واختفى من القاعة .

”لا تقلق. بالتأكيد سأعود برأس ذلك الشاب الجاهل “. قال العجوز تيان كوي ، واختفى من القاعة .

كان يانغ بوفان يقود جيشه لِمهاجمة مدينة أخرى ، ويده تحمل سيفًا ملطخًا بالدماء. كان الجنود قد اعتبروا بالفعل يانغ بوفان كوجود إلهي ، قاهرٌ لا يقهر.

“حسنًا ، الرجل العجوز تيان كوي. سأترك يانغ بوفان لك.سأكون في انتظار الأخبار الجيدة الخاصة بك”. قال يون تيانشوانغ. من وجهة نظره ، كان يانغ بوفان سيموت بالتأكيد إذا واجه مثل هذه الشخصية القوية.

في الوقت الحالي ، انجرفت سحابة مظلمة فجأة إلى المشهد ، تبعها ضغط مد هائل. بسبب الشعور بمثل هذا الضغط ، تحولت وجوه الجنود النشطين إلى قاتمة. كانوا يعلمون أنَّ بعض الخبراء الأقوياء قد وصل.

عزيزي القارئ لا تنسى أن مؤلف هذه الرواية غير مسلم لهذا هناك العديد من المصطلحات والعبارات التي تخالف الدين الإسلامي لذا يرجى مراعاة ذلك أنا أحاول دائمًا تغيير هذه العبارات مع ما يناسب ديننا لكن قد أكون قد غفلت عن بعضها لهذا أرجو أن يتم تذكير بذلك إن وجدت . ترجمة وتدقيق: Aku_chan

لكن بعد ذلك ، لم يخاف أي منهم لأنَّ لديهم دعمًا قويًا ، لا تعرفهم حاليًا قوات العدو ، يراقبون ظهورهم.

تحدث جيانغ تشن. لم يتطلب الوضع إلى استراتيجيات وتدابير مضادة. الشيء الوحيد الذي كان عليهم فعله هو القتال واستعادة الأراضي التي فقدوها ، حتى يتمكنوا من استعادة معنويات الإمبراطورية وتقليل هيبة أعدائهم.

 

“الملك فان العظيم ، الملك فان العظيم ……”

_______________________________

لكن بينما كانوا يستعيدون هذه المدن ، لفتوا انتباه يون تيانشوانغ.

عزيزي القارئ لا تنسى أن مؤلف هذه الرواية غير مسلم لهذا هناك العديد من المصطلحات والعبارات التي تخالف الدين الإسلامي لذا يرجى مراعاة ذلك أنا أحاول دائمًا تغيير هذه العبارات مع ما يناسب ديننا لكن قد أكون قد غفلت عن بعضها لهذا أرجو أن يتم تذكير بذلك إن وجدت .

ترجمة وتدقيق: Aku_chan

كان جنرالات هذه المدن في عالم النصف خطوة لِلمبجل الخالد أو حتى في عالم الإمبراطور الخالد. في الواقع ، كانت قاعدة تدريبهم مناسبة تمامًا. حتى لو كان هناك أعداء أقوى يأتون لِمهاجمتهم ، فيمكنهم إرسال إشارة مباشرة إلى مدينة رافعة الصقر باستخدام تعويذة خاصة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط