نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

dragon-marked-war-god-338

قلب الصهارة

قلب الصهارة

قلب الصهارةقلب الصهارة

 

هز الاصفر الكبير رأسه في حيرة . لم يستطع العثور على السبب الدقيق وراء هذا.

يبدو أن الصوت الذي كان يصدره السيف لا يتوقف عن السبر. كانت النيران الحمراء تدور حول السيف وتقفز في السماء مثل التنين الضخم. داخل جزيرة الجليد ، كان العديد من الرجال يتحركون السرعة. انطلقوا جميعا مثل مسارات الضوء بينما هرعوا نحو المكان الذي حدث فيه التغيير المفاجئ.

“ماذا؟! أسلحة الإمبراطور؟ هذا سلاح يستخدمه المحاربون الإمبراطور للقتال! ليس لدينا حتى محارب إمبراطور, محارب واحد في القارة الشرقية بأكملها ، لقد سمعت أنهم موجودون فقط في القارة الإلهية لكنها بعيدة عنا ؛ فقط هناك يمكنك العثور على مثل هؤلاء المحاربين الأقوياء! “

لم يستطع جيانغ تشن كبح جماح الإثارة في قلبه. لقد كان مندهشًا حقًا لأنه تمكن من الحصول على أول جزء من السيف المكسور ، لكن ظهور الجزء الثاني كان مفاجئًا. كان يمكن أن يشعر بالإثارة القادمة من الجزء الثاني من السيف المكسور ، و ذلك لأنه شعر بقرب جيانج تشن .

سووش … سووش … سووش …

“صديق قديم ، لقد مضت مئة سنة. وها قد اجتمعنا أخيراً “.

“بمجرد حصول وو كونغ على السيف المكسور وتقديمه إلى الإمبراطور المهيب ، أنا متأكد من أنه سيتم مكافأته إلى حد كبير. في هذا الوقت ، سيتحرك وضعه ومركزه لمستوى آخر “.

ظهرت ابتسامة لطيفة على وجه جيانغ تشن. كان سعيدًا بشكل لا يصدق الآن! كانت قطعتي السيف المكسور هذه من الأشياء الثمينة التي حصل عليها في جزيرة الجليد! لا أحد يستطيع أن يفهم مدى عمق علاقته بسيف القديس السماوي.

في هذه اللحظة ، بدأت أراضي الصهارة بأكملها بالغليان. بدأت الصهارة الحمراء بإطلاق النار في السماء مثل التنانين العملاقة ، وعندما تصل الصهارة إلى أقصى ارتفاع لها ، فإنها ستعود إلى بركة الصهارة ، وتندفع إلى سطح البركة بقوة لا تصدق ، مما يؤدي إلى اندفاع الصهارة الحارقة في كل مكان. لقد كان مشهدًا مرعبًا لمن شاهده!

الأميران ، بالإضافة إلى عباقرة الروح القتالية من قصر الفنون القتالية ، و عشيرة شانغوان ، و طائفة السيف المتعددة ، أسرع مجموعة منهم . طاروا إلى الأمام مثل إنطلاق الشهب و النجوم ، وسرعان ما دخلوا الصدارة .ما رأوه كان مشهدًا صادمًا.

“هذا أمر مخيف للغاية! حقا مكان خطير! يا شباب ، أنظروا! هناك سيف مكسور فوق دعامة الصهارة! ”

حوالي 6-7 كيلومترات أمامهم كانت هناك أرض من الصهارة الحمراء. دخان كثيف ارتفع باستمرار من الصهارة ، الدخان الأحمر الملون! وحتى من هذا البعد البعيد ، يمكن أن يشعر الجمهور بالحرارة الشديدة القادمة من الصهارة! كان الجو حارًا جدًا لدرجة أن كل رجل داخل الحشد كان مرعوبًا!

انفجار!

“أنا حسود جدا! هذا جزء مكسور من سلاح الإمبراطور! ”

في هذه اللحظة ، بدأت أراضي الصهارة بأكملها بالغليان. بدأت الصهارة الحمراء بإطلاق النار في السماء مثل التنانين العملاقة ، وعندما تصل الصهارة إلى أقصى ارتفاع لها ، فإنها ستعود إلى بركة الصهارة ، وتندفع إلى سطح البركة بقوة لا تصدق ، مما يؤدي إلى اندفاع الصهارة الحارقة في كل مكان. لقد كان مشهدًا مرعبًا لمن شاهده!

“يال…السماوات ، من سيتوقعون رؤية مثل هذه البركة من الصهارة الضخمة هنا! انظروا إلى تلك الأعمدة من الصهارة ، بدوا مثل تنانين ملتهبة لا تعد ولا تحصى! حرارتها لا تصدق! أعتقد أنه إذا تعرض محارب إلهي أساسي لأعمدة الصهارة هذه ، فسوف يحترق إلى رماد في لحظة! ”

“يال…السماوات ، من سيتوقعون رؤية مثل هذه البركة من الصهارة الضخمة هنا! انظروا إلى تلك الأعمدة من الصهارة ، بدوا مثل تنانين ملتهبة لا تعد ولا تحصى! حرارتها لا تصدق! أعتقد أنه إذا تعرض محارب إلهي أساسي لأعمدة الصهارة هذه ، فسوف يحترق إلى رماد في لحظة! ”

ووصلت كراهية وو كونغ لجيانغ تشن الى مستويات جديدة.

“هذا أمر مخيف للغاية! حقا مكان خطير! يا شباب ، أنظروا! هناك سيف مكسور فوق دعامة الصهارة! ”

بعد أن قفز وو كونغ في بركة الصهارة ، تبعه محاربو روح القتال الآخرون على الفور. كان “قلب الصهارة” فرصة نادرة للجميع ، ولا أحد سيترك هذه الفرصة العظيمة تضيع منه.

“مثل هذا السيف مكسور!…انه ضخم! أعتقد أنه على الأقل 30 مترا! صرخة السيف العالية التي سمعناها الآن جاءت من هذا السيف المكسور! ”

بسماع هذه الكلمات ، ظهرت على الفور الإثارة على وجوه محاربي الروح القتالية.

…………

“القارة الإلهية هي مركز مملكة القديس أورينت ، إنها أرض مليئة بعباقرة لا حصر لها ومحاربين عظماء. يمكنك حتى العثور على محاربي القديس هناك! بأي حال من الأحوال يمكن للقارة الشرقية المقارنة مع القارة الإلهية! تذكر الأسطورة؟عظم القديس تحت السماوات سبح سيفه وفتح الباب المؤدي إلى عالم الخالدون! هذه القصة دائما تجعل دمي يغلي!”

كان الناس في الحشد يحدقون في أعمدة الصهارة الهائجة المريعة. كان هذا مكانًا خطيرًا ، حتى أن محاربًا في مستوى روح القتال سيموت إذا قفز إليه مباشرة!

وو كونغ ترك خارجا ضحكة قلبية. أخذ خطوة إلى الأمام ، ثم بدأ على الفور في الطيران نحو قمة أعمدة الصهارة.

في الوقت الحالي ، شاهد كل شخص السيف المكسور وهو يحوم فوق أعمدة الصهارة. كان السيف المكسور يخرج صراخاً عالياً بينما ينبعث أضواء مبهرة. الأمر الأكثر إثارة للصدمة هو أن هذا السيف المكسور كان طوله أكثر من 30 متراً ، وتسببت الطاقة المتدفقة منه في جعل أولئك الذين ينظرون إليه يشعرون بالخفقان من الرعب.

صُدم الجميع بسبب ما حدث للتو ؛ لقد حدث ذلك بسرعة كبيرة. فقط عندما اعتقد الحشد أن وو كونغ سيحصل على سلاح الإمبراطور ، تحرك جيانغ تشن وأخذ السيف المكسور. بعد ذلك ، غرق على الفور في الصهارة من أجل الهرب من وو كونغ.

“إنه مجرد سيف مكسور ، ولكن لا يزال بإمكانه إنتاج مثل هذه القوة الجبارة ، بل وحتى يؤدي إلى غلي الصهارة!”

ماذا حدث الآن؟ كيف استولى جيانغ تشن سلاح الإمبراطور هذا؟

“أنا متأكد من أن هذا السيف المكسور هو كنز نادر للغاية!”

“أنا متأكد من أن هذا السيف المكسور هو كنز نادر للغاية!”

حتى عباقرة الروح القتالية صدموا بما رأوه.

“هذا أمر مخيف للغاية! حقا مكان خطير! يا شباب ، أنظروا! هناك سيف مكسور فوق دعامة الصهارة! ”

“كنت محظوظا بما يكفي لأشهد سلاح ملك الإمبراطور المهيب ، لكن الهالة التي تتسرب من هذا السيف المكسور تجعلني أشعر أنني أحدق في شيء متفوق على كل شيء آخر ، حتى أسلحة الملك!… لا تقل لي أنه في الواقع سلاح الإمبراطور؟

“مثل هذا السيف مكسور!…انه ضخم! أعتقد أنه على الأقل 30 مترا! صرخة السيف العالية التي سمعناها الآن جاءت من هذا السيف المكسور! ”

يحدق وو كونغ في السيف المكسور ، ولا يمكن إلا أن يشعر بالرعب. وقد نسي تماما نيته لقتل جيانغ تشن ، الذي لم يكن بعيدا عنه.

ظهرت ابتسامة لطيفة على وجه جيانغ تشن. كان سعيدًا بشكل لا يصدق الآن! كانت قطعتي السيف المكسور هذه من الأشياء الثمينة التي حصل عليها في جزيرة الجليد! لا أحد يستطيع أن يفهم مدى عمق علاقته بسيف القديس السماوي.

“ماذا؟! أسلحة الإمبراطور؟ هذا سلاح يستخدمه المحاربون الإمبراطور للقتال! ليس لدينا حتى محارب إمبراطور, محارب واحد في القارة الشرقية بأكملها ، لقد سمعت أنهم موجودون فقط في القارة الإلهية لكنها بعيدة عنا ؛ فقط هناك يمكنك العثور على مثل هؤلاء المحاربين الأقوياء! “

“هاها.. ، تريد السيف؟ تعال الي!”

“القارة الإلهية هي مركز مملكة القديس أورينت ، إنها أرض مليئة بعباقرة لا حصر لها ومحاربين عظماء. يمكنك حتى العثور على محاربي القديس هناك! بأي حال من الأحوال يمكن للقارة الشرقية المقارنة مع القارة الإلهية! تذكر الأسطورة؟عظم القديس تحت السماوات سبح سيفه وفتح الباب المؤدي إلى عالم الخالدون! هذه القصة دائما تجعل دمي يغلي!”

“إنه مجرد سيف مكسور ، ولكن لا يزال بإمكانه إنتاج مثل هذه القوة الجبارة ، بل وحتى يؤدي إلى غلي الصهارة!”

“إذا كان هذا هو حقا سلاح الإمبراطور ، حتى لو كان مجرد جزء منه ، فإنه لا يزال كنزا قويا لا يمكن تصوره!”

“قلب الصهارة؟”

…………

ظهرت ابتسامة لطيفة على وجه جيانغ تشن. كان سعيدًا بشكل لا يصدق الآن! كانت قطعتي السيف المكسور هذه من الأشياء الثمينة التي حصل عليها في جزيرة الجليد! لا أحد يستطيع أن يفهم مدى عمق علاقته بسيف القديس السماوي.

لا يمكن لأحد أن يبقى هادئًا! كان سلاح الإمبراطور ، حتى لو كان جزء منه مكسورا ، كافياً لإدهاش كل من رأوه.

قلب الصهارةقلب الصهارة  

لم يعلموا ، كانوا يقللون من شأن هذا السيف المكسور! أمامهم كان في الواقع سلاح القديس الأول تحت السماوات! بالطبع ، كان سلاح القديس بعيدًا جدًا عنهم ، حتى الآن لم يكن بإمكانهم حتى تخيل أن هذا السيف المكسور كان واحدًا! ولكن ، على الرغم من أنه كان مجرد سلاح الإمبراطور ، إلا أنه كان لا يزال كافياً لجعلهم يسقطون في أحلام اليقظة.

وقال لينغ دو لوو كونغ.

“هاها ، هذا سلاح الإمبراطور هو لي! إذا قدمت هذا السيف المكسور إلى الإمبراطور المهيب ، فأنا متأكد أنه سيكافأني كثيراً! ”

“بالتأكيد سأقتله!”

وو كونغ ترك خارجا ضحكة قلبية. أخذ خطوة إلى الأمام ، ثم بدأ على الفور في الطيران نحو قمة أعمدة الصهارة.

بالطبع ، كان رأي الحشد أن جيانغ تشن حاول الهرب من وو كونغ ، ولكن جيانغ تشن نفسه فقط عرف السبب الحقيقي وراء قفزه إلى بركة الصهارة.

عند رؤية هذا ، على الرغم من أن جميع الأشخاص الآخرين كانوا يميلون إلى فعل الشيء نفسه ، لم يتخذ أي منهم خطوة إلى الأمام. لا أحد كان جريئا بما فيه الكفاية للقتال مع الأمير على بند.

…………

“مع قدرة الأمير ، أنا متأكد من أنه لن يكون لديه أي مشاكل في مقاومة درجة حرارة الصهارة العالية. السيف المكسور سيكون ملكه “.

قلب الصهارةقلب الصهارة  

“أنا حسود جدا! هذا جزء مكسور من سلاح الإمبراطور! ”

صُدم الجميع بسبب ما حدث للتو ؛ لقد حدث ذلك بسرعة كبيرة. فقط عندما اعتقد الحشد أن وو كونغ سيحصل على سلاح الإمبراطور ، تحرك جيانغ تشن وأخذ السيف المكسور. بعد ذلك ، غرق على الفور في الصهارة من أجل الهرب من وو كونغ.

“بمجرد حصول وو كونغ على السيف المكسور وتقديمه إلى الإمبراطور المهيب ، أنا متأكد من أنه سيتم مكافأته إلى حد كبير. في هذا الوقت ، سيتحرك وضعه ومركزه لمستوى آخر “.

حوالي 6-7 كيلومترات أمامهم كانت هناك أرض من الصهارة الحمراء. دخان كثيف ارتفع باستمرار من الصهارة ، الدخان الأحمر الملون! وحتى من هذا البعد البعيد ، يمكن أن يشعر الجمهور بالحرارة الشديدة القادمة من الصهارة! كان الجو حارًا جدًا لدرجة أن كل رجل داخل الحشد كان مرعوبًا!

…………

حتى عباقرة الروح القتالية صدموا بما رأوه.

ارتدى الجميع نفس التعبير الغامض على وجوههم . ولكن ، كان جيانغ تشن يبتسم ابتسامة عريضة! سيف القديس السماوي كان سلاحًا حساسًا ، وتحت السماوات ، لا يوجد أحد غيره قادر على السيطرة عليه!

“ماذا؟! أسلحة الإمبراطور؟ هذا سلاح يستخدمه المحاربون الإمبراطور للقتال! ليس لدينا حتى محارب إمبراطور, محارب واحد في القارة الشرقية بأكملها ، لقد سمعت أنهم موجودون فقط في القارة الإلهية لكنها بعيدة عنا ؛ فقط هناك يمكنك العثور على مثل هؤلاء المحاربين الأقوياء! “

أطلق وو كونغ حاجزًا مصنوعًا من طاقة اليوان حول جسمه من أجل مقاومة الحرارة الشديدة داخل الصهارة. بعد فترة وجيزة ، اقترب من السيف المكسور.

وو كونغ ترك خارجا ضحكة قلبية. أخذ خطوة إلى الأمام ، ثم بدأ على الفور في الطيران نحو قمة أعمدة الصهارة.

“هاها ، سلاح الإمبراطور ، إنه لي الآن!”

وقال لينغ دو لوو كونغ.

وو كونغ ترك خارجا ضحكة قلبية أخرى .ثم مدّ يده نحو السيف المكسور لامساكه. في غضون ثانية واحدة ، كان قد أمسك بجزء السيف المكسور بكامله.

هسسس! صرخ السيف المكسور وبدأ يرتجف بعنف ، كما لو كان يدعو إلى شيء ما ، أو شخص ما.

هسسس! صرخ السيف المكسور وبدأ يرتجف بعنف ، كما لو كان يدعو إلى شيء ما ، أو شخص ما.

عند رؤية هذا ، على الرغم من أن جميع الأشخاص الآخرين كانوا يميلون إلى فعل الشيء نفسه ، لم يتخذ أي منهم خطوة إلى الأمام. لا أحد كان جريئا بما فيه الكفاية للقتال مع الأمير على بند.

“همف! هل تحاول أخذ سيف القديس السماوي؟ أنت لست لائقًا لذلك! ”

ظهرت ابتسامة لطيفة على وجه جيانغ تشن. كان سعيدًا بشكل لا يصدق الآن! كانت قطعتي السيف المكسور هذه من الأشياء الثمينة التي حصل عليها في جزيرة الجليد! لا أحد يستطيع أن يفهم مدى عمق علاقته بسيف القديس السماوي.

هز جسد جيانغ تشن بقوة. أخذ خطوة إلى الأمام و بدا على الفور فوق أعمدة الصهارة. مع حماية لهب التنين الحقيقي ، كانت الحرارة الشديدة القادمة ليست سوى مكمل كبير له!

لا يمكن لأحد أن يبقى هادئًا! كان سلاح الإمبراطور ، حتى لو كان جزء منه مكسورا ، كافياً لإدهاش كل من رأوه.

“تأتي!”

“همف! هل تحاول أخذ سيف القديس السماوي؟ أنت لست لائقًا لذلك! ”

صاح جيانغ تشن بهدوء. واستشعرًا للدعوة ، هرب السيف المكسور على الفور من قبضة وو كونغ وسقط في راحة جيانغ تشن. وفي غمضة عين ، تقلص السيف الذي كان أصليًا بطول 30 مترًا إلى حجم سيف عادي و وضع على راحة جيانغ تشن دون أن يتحرك و لو قليلاً ، وكأنه دخل سباته العميق.

“ماذا؟! أسلحة الإمبراطور؟ هذا سلاح يستخدمه المحاربون الإمبراطور للقتال! ليس لدينا حتى محارب إمبراطور, محارب واحد في القارة الشرقية بأكملها ، لقد سمعت أنهم موجودون فقط في القارة الإلهية لكنها بعيدة عنا ؛ فقط هناك يمكنك العثور على مثل هؤلاء المحاربين الأقوياء! “

“ماذا؟!”

…………

صرخ وو كونغ في ذهول .و نظر إلى جيانغ تشن بتعبير مفزع.

“مثل هذا السيف مكسور!…انه ضخم! أعتقد أنه على الأقل 30 مترا! صرخة السيف العالية التي سمعناها الآن جاءت من هذا السيف المكسور! ”

“جيانغ تشن ، أنت مرة أخرى ؟! أعطنى سيف الامبراطور !! ”

في هذه اللحظة ، بدأت أراضي الصهارة بأكملها بالغليان. بدأت الصهارة الحمراء بإطلاق النار في السماء مثل التنانين العملاقة ، وعندما تصل الصهارة إلى أقصى ارتفاع لها ، فإنها ستعود إلى بركة الصهارة ، وتندفع إلى سطح البركة بقوة لا تصدق ، مما يؤدي إلى اندفاع الصهارة الحارقة في كل مكان. لقد كان مشهدًا مرعبًا لمن شاهده!

شعر وو كونغ بأنه كان على وشك أن يبصق فمًا من الدم.

ارتدى الجميع نفس التعبير الغامض على وجوههم . ولكن ، كان جيانغ تشن يبتسم ابتسامة عريضة! سيف القديس السماوي كان سلاحًا حساسًا ، وتحت السماوات ، لا يوجد أحد غيره قادر على السيطرة عليه!

“هاها.. ، تريد السيف؟ تعال الي!”

“الأمير ، درجة حرارة الصهارة مرتفعة للغاية ، حتى أننا لا نستطيع البقاء فيها لفترة طويلة ، لذلك أعتقد أن جيانغ تشن سيخرج قريباً “.

انفجر جيانغ تشن بالضحك. و قام بتخزين السيف المكسور في حلقة التخزين الخاصة به ، ثم أطلق العنان لبعض التنانين المشتعلة وجعلها تدور حول جسمه. بعد ذلك ، وتحت أعين الحشود المصدومة ، غرق على الفور في بركة الصهارة تحته.

شعر وو كونغ بأنه كان على وشك أن يبصق فمًا من الدم.

غطت الصهارة على الفور جيانغ تشن ، و اختفى فجأة في مكان لا يمكن العثور عليه. بما أن جيانغ تشن قد أخذ السيف المكسور ، فإن جميع أعمدة الصهارة قد عادت في النهاية إلى بركة الصهارة ، وأصبح كل شيء هادئاً بعد ذلك. ومع ذلك ، كانت الحرارة الشديدة في الصهارة لا تزال هناك ، وأوقفت الجميع عن الذهاب إلى أبعد من ذلك.

شعر وو كونغ بأنه كان على وشك أن يبصق فمًا من الدم.

ماذا حدث الآن؟ كيف استولى جيانغ تشن سلاح الإمبراطور هذا؟

لم يعلموا ، كانوا يقللون من شأن هذا السيف المكسور! أمامهم كان في الواقع سلاح القديس الأول تحت السماوات! بالطبع ، كان سلاح القديس بعيدًا جدًا عنهم ، حتى الآن لم يكن بإمكانهم حتى تخيل أن هذا السيف المكسور كان واحدًا! ولكن ، على الرغم من أنه كان مجرد سلاح الإمبراطور ، إلا أنه كان لا يزال كافياً لجعلهم يسقطون في أحلام اليقظة.

“اللعنة ، جيانغ تشن مرة أخرى؟! هذا الرجل مذهل حقًا ، حتى أن سلاح الإمبراطور أخذ من قبله ! لقد قفز للتو في بركة الصهارة من أجل الهروب من وو كونغ ، وأتساءل عما إذا كان يمكن أن يصمد أمام درجة الحرارة المميتة هذه؟”

رد وو كونغ ببرود. ثم أخذ خطوة إلى الأمام وغطس في بركة الصهارة ، مثل سقوط النجم.

“درجة حرارة الصهارة مميتة ، إنه ليس شيئًا يمكن أن يقاومه أي شخص ، فقط محاربي روح القتال يستطيعون فعل ذلك ، ولا أعتقد أنهم يمكن أن يدوموا هناك لفترة طويلة من الزمن.”

“همف! لن أدعه يجدها ، سيموت على يدي ، حتى لو كان يختبئ داخل الصهارة! سأقتله الآن! ”

صُدم الجميع بسبب ما حدث للتو ؛ لقد حدث ذلك بسرعة كبيرة. فقط عندما اعتقد الحشد أن وو كونغ سيحصل على سلاح الإمبراطور ، تحرك جيانغ تشن وأخذ السيف المكسور. بعد ذلك ، غرق على الفور في الصهارة من أجل الهرب من وو كونغ.

صُدم الجميع بسبب ما حدث للتو ؛ لقد حدث ذلك بسرعة كبيرة. فقط عندما اعتقد الحشد أن وو كونغ سيحصل على سلاح الإمبراطور ، تحرك جيانغ تشن وأخذ السيف المكسور. بعد ذلك ، غرق على الفور في الصهارة من أجل الهرب من وو كونغ.

بالطبع ، كان رأي الحشد أن جيانغ تشن حاول الهرب من وو كونغ ، ولكن جيانغ تشن نفسه فقط عرف السبب الحقيقي وراء قفزه إلى بركة الصهارة.

حتى عباقرة الروح القتالية صدموا بما رأوه.

سووش … سووش … سووش …

وقال لينغ دو لوو كونغ.

حلق جميع محاربي الروح القتالية أكثر و بدأوا يحومون فوق بركة الصهارة . يوجد حاجز طاقة يوان حول جميع هؤلاء المحاربين. و بينما كانوا يحدقون في الصهارة المنهارة ، كانوا يرتدون كل التعبيرات القبيحة.

“إن قلب الصهارة هو في الحقيقة كنز نادر! إذا كان بإمكان أي شخص استيعابه ، فلن يساعد فقط على صقل الجسم ، بل سيسمح أيضًا للشخص بالتحكم في مصدر النار ، بالإضافة إلى إعطاء دفعة كبيرة للمستوى التدريب! ”

“الأمير ، درجة حرارة الصهارة مرتفعة للغاية ، حتى أننا لا نستطيع البقاء فيها لفترة طويلة ، لذلك أعتقد أن جيانغ تشن سيخرج قريباً “.

“الأصفر الكبير ، لماذا غاص الصغير تشن في الصهارة؟ هل حقا لأنه يريد الهرب من وو كونغ؟ ”

وقال يانغ يون.

“أنا حسود جدا! هذا جزء مكسور من سلاح الإمبراطور! ”

“بالتأكيد سأقتله!”

هسسس! صرخ السيف المكسور وبدأ يرتجف بعنف ، كما لو كان يدعو إلى شيء ما ، أو شخص ما.

ووصلت كراهية وو كونغ لجيانغ تشن الى مستويات جديدة.

في غمضة عين ، غاص جميع محاربي الروح القتالية في بركة الصهارة. بالنسبة إلى المحاربين الإلهيين ، لم يكن بإمكانهم سوى مشاهدتهم لأن درجة الحرارة كانت عالية جدًا. بالنسبة لهم ، لا يختلف الغوص في البركة عن الانتحار. على الرغم من أن قلب الصهارة كان ذا قيمة كبيرة ، إلا أن حياتهم ما زالت أكثر أهمية.

“انظروا ، بدأت الدوامات في الظهور على سطح الصهارة ، كما لو أن التنين المشتعل يسبح في الداخل! درجة الحرارة عالية بشكل لا يصدق ، لذلك من الواضح أن حوض الصهارة موجود منذ فترة طويلة. إذا كانت توقعاتي صحيحًة ، فقد أنتج حوض الصهارة ..قلب الصهارة! ”

لم يستطع جيانغ تشن كبح جماح الإثارة في قلبه. لقد كان مندهشًا حقًا لأنه تمكن من الحصول على أول جزء من السيف المكسور ، لكن ظهور الجزء الثاني كان مفاجئًا. كان يمكن أن يشعر بالإثارة القادمة من الجزء الثاني من السيف المكسور ، و ذلك لأنه شعر بقرب جيانج تشن .

تحدث احدهم.

“إنه مجرد سيف مكسور ، ولكن لا يزال بإمكانه إنتاج مثل هذه القوة الجبارة ، بل وحتى يؤدي إلى غلي الصهارة!”

“قلب الصهارة؟”

يبدو أن الصوت الذي كان يصدره السيف لا يتوقف عن السبر. كانت النيران الحمراء تدور حول السيف وتقفز في السماء مثل التنين الضخم. داخل جزيرة الجليد ، كان العديد من الرجال يتحركون السرعة. انطلقوا جميعا مثل مسارات الضوء بينما هرعوا نحو المكان الذي حدث فيه التغيير المفاجئ.

بسماع هذه الكلمات ، ظهرت على الفور الإثارة على وجوه محاربي الروح القتالية.

رد وو كونغ ببرود. ثم أخذ خطوة إلى الأمام وغطس في بركة الصهارة ، مثل سقوط النجم.

“إن قلب الصهارة هو في الحقيقة كنز نادر! إذا كان بإمكان أي شخص استيعابه ، فلن يساعد فقط على صقل الجسم ، بل سيسمح أيضًا للشخص بالتحكم في مصدر النار ، بالإضافة إلى إعطاء دفعة كبيرة للمستوى التدريب! ”

رد وو كونغ ببرود. ثم أخذ خطوة إلى الأمام وغطس في بركة الصهارة ، مثل سقوط النجم.

شرح شانغوان ييهونغ.

عند رؤية هذا ، على الرغم من أن جميع الأشخاص الآخرين كانوا يميلون إلى فعل الشيء نفسه ، لم يتخذ أي منهم خطوة إلى الأمام. لا أحد كان جريئا بما فيه الكفاية للقتال مع الأمير على بند.

“الأمير ، سيكون من الأخبار السيئة بالنسبة لنا إذا وجد جيانغ تشن قلب الصهارة! لديه بالفعل سلاح الإمبراطور ، وإذا وجد قلب الصهارة حقاً ، فإنه سوف يستفيد أكثر من هذه الرحلة إلى جزيرة الجليد “.

صرخ وو كونغ في ذهول .و نظر إلى جيانغ تشن بتعبير مفزع.

وقال لينغ دو لوو كونغ.

“هاها ، سلاح الإمبراطور ، إنه لي الآن!”

“همف! لن أدعه يجدها ، سيموت على يدي ، حتى لو كان يختبئ داخل الصهارة! سأقتله الآن! ”

“همف! هل تحاول أخذ سيف القديس السماوي؟ أنت لست لائقًا لذلك! ”

رد وو كونغ ببرود. ثم أخذ خطوة إلى الأمام وغطس في بركة الصهارة ، مثل سقوط النجم.

انفجر جيانغ تشن بالضحك. و قام بتخزين السيف المكسور في حلقة التخزين الخاصة به ، ثم أطلق العنان لبعض التنانين المشتعلة وجعلها تدور حول جسمه. بعد ذلك ، وتحت أعين الحشود المصدومة ، غرق على الفور في بركة الصهارة تحته.

بعد أن قفز وو كونغ في بركة الصهارة ، تبعه محاربو روح القتال الآخرون على الفور. كان “قلب الصهارة” فرصة نادرة للجميع ، ولا أحد سيترك هذه الفرصة العظيمة تضيع منه.

بسماع هذه الكلمات ، ظهرت على الفور الإثارة على وجوه محاربي الروح القتالية.

في غمضة عين ، غاص جميع محاربي الروح القتالية في بركة الصهارة. بالنسبة إلى المحاربين الإلهيين ، لم يكن بإمكانهم سوى مشاهدتهم لأن درجة الحرارة كانت عالية جدًا. بالنسبة لهم ، لا يختلف الغوص في البركة عن الانتحار. على الرغم من أن قلب الصهارة كان ذا قيمة كبيرة ، إلا أن حياتهم ما زالت أكثر أهمية.

“هاها ، هذا سلاح الإمبراطور هو لي! إذا قدمت هذا السيف المكسور إلى الإمبراطور المهيب ، فأنا متأكد أنه سيكافأني كثيراً! ”

“الأصفر الكبير ، لماذا غاص الصغير تشن في الصهارة؟ هل حقا لأنه يريد الهرب من وو كونغ؟ ”

“جيانغ تشن ، أنت مرة أخرى ؟! أعطنى سيف الامبراطور !! ”

طلب نانغونغ وينتيان ، في حيرة.

“قلب الصهارة؟”

“مستحيل ، الصغير تشن لا يخشى وو كونغ ، أنا متأكد من أن لديه أسبابه الخاصة. السيف المكسور هو مثل هذا البند الغامض ، لكن الصغير تشن تمكن من الحصول عليه بسهولة ، كما لو كان ذلك السيف في الأصل ملكا له … هذا أمر يصعب فهمه.”

تحدث احدهم.

هز الاصفر الكبير رأسه في حيرة . لم يستطع العثور على السبب الدقيق وراء هذا.

“هاها ، هذا سلاح الإمبراطور هو لي! إذا قدمت هذا السيف المكسور إلى الإمبراطور المهيب ، فأنا متأكد أنه سيكافأني كثيراً! ”

حوالي 6-7 كيلومترات أمامهم كانت هناك أرض من الصهارة الحمراء. دخان كثيف ارتفع باستمرار من الصهارة ، الدخان الأحمر الملون! وحتى من هذا البعد البعيد ، يمكن أن يشعر الجمهور بالحرارة الشديدة القادمة من الصهارة! كان الجو حارًا جدًا لدرجة أن كل رجل داخل الحشد كان مرعوبًا!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط