ضرطة الأصفر الكبير
ضرطة الأصفر الكبير
دخل قصر أسورا في فوضى غير مسبوقة. لقد نسوا تماما حادثة جيانغ تشين السابقة حين قتل التاجر الثاني. في هذه المرحلة ، لم يكن لديهم سوى الأصفر الكبير فوق رؤوسهم ، لا يمكن تصوره بحق ، فهم لم يفهموا كيف يمكن للعالم أن يحوي هذا المخلوق .
خرجت سحابة من غاز أخضر من مؤخرة الأصفر الكبير ، وانفجرت بعد ذلك ، كان تدفق هذا الغاز يشبه عدة سيوف حادة ، يسافر في كل الاتجاهات. لم يكن هذا مختلفًا عن الهجوم السابق ، لكن يبدو أن الأصفر الكبير يريد أن يكون قصر أسورا بأكمله محاطًا بالكامل بضرطته.
كان الطاغية و تان لانغ يستخدمان قوة اليوان لإبعاد الهواء الأخضر. ولكن بعد ذلك ، فتحوا فمهم وتقيأوا. لقد قللوا من شأن قوة الغاز. لم يكن لديهم أي فكرة عن أن الغاز يمكن أن يكون قوياً جداً ، و “نتنا” ، لينتشر إلى أقصى حد. كل الرائحة التي دخلت في أنوفهم تسببت لهم بإخراج كل ما في بطونهم بدون توقف ، لا يمكن لأحد أن يتحمل هذه المعاناة ، كانت الرائحة شديدة القسوة في كل الجوانب.
لم يكن لديه أي فكرة عن أفكار جيانغ تشن. في ذهنه كان على جيانغ تشن أن يخرج لأنه يعتقد أنه كان لا يقهر نظرا لمستوى قوته ودخل أراضيه ليطلب قتالا.
“ها ها ها ها!”
كان لديه سؤال بلا إجابة “كيف يمكن لهذا العالم أن يحتوي مخلوقا كهذا بمهارة كهذه؟”
ضحك جيانغ تشن على رد فعلهم البريء.
الطاغية لا يمكن أن يصدق ذلك أيضا. وفي الوقت نفسه ، كان تان لانغ على استعداد للسجود أمام الأصفر الكبير لإعجابه الكبير به. لم يكن الأصفر الكبير يعرف فقط كيف يضرط ، كان رأسه كذلك صلبا مثل الألماس ، مما أسفر عن مقتل الملك القتالي في الصف السابع عن طريق دعسه فقط . على الرغم من أن قدرته كانت لا تزال بعيدة إذا ما قورنت بقدرة السيد العظيم ران فنغ على قتل الملك القتالي من الدرجة التاسعة بنظرة عين ، إلا أنه امتلك قوة كان يصعب تصديقها.
كان لدى الطاغية و تان لانغ شعور بالاندفاع نحو جيانغ تشن ، راغبين في خنقه حتى الموت. الآن ، عرفوا أخيرا سبب تراجع جيانغ تشن قبل أن يتم إلقاء المهارة ، وقدرته على الاستعداد مقدمًا كانت مثيرة للإعجاب. لا يمكن أن يلوموا أي أحد غير أنفسهم لأنهم لا يفهمون الأصفر الكبير بشكل جيد بما فيه الكفاية ، ولا يعرفون القوة القصوى لمهاراته.
سرعان ما ملأ ضحكه المفعم بالحيوية الهواء فوق قصر أسورا. إذا كان خبر كلب يثبت قدرته في منطقة قصر أسورا ، فإن القصر سيفقد احترام الآخرين.
“تبا لكم …….. أنتم الاثنين من الأوغاد ، هل تقولان لي بتقيّئكما أمامي أن ضرطتي لم تكن لذيذة بما فيه الكفاية؟”
*همسة*
كان الأصفر الكبير يحدق في الطاغية وتان لانغ في حين يهز مؤخرته بشجاعة. عندما شاهد الاثنان الأصفر الكبير ، تحركوا على الفور بعيدا عنه. أعطاهم ذلك شعورا من الخوف عندما شهدوا وفاة بعض تلاميذ قصر أسورا. هؤلاء الناس لم يكونوا قد ماتوا بسبب السقوط من السماء ، 80 في المئة من سبب موتهم كان تلوث الهواء من قبل ضرطة الأصفر الكبير.
***********************************************
وقال الطاغية: “كان الأمر أشبه بهروب أرواحهم من أجسادهم بسبب الرائحة ، إنه أمر مخيف للغاية.”
هذا لأن المهارة أطلقت من قبل ليو المسن. لو كان تلميذاً عادياً ، كان القضاء على الضرطة مستحيلاً.
كان لديه سؤال بلا إجابة “كيف يمكن لهذا العالم أن يحتوي مخلوقا كهذا بمهارة كهذه؟”
سقط المشهد كله في فوضى. كان الجميع في السماء يتقيأ ، و كان بعضهم يتقيأ دما ، ويخرجون صراخا بائسا. كان الرجال في المشهد هم أهل النخبة الذين أتوا متأخرين للدفاع عن قصر أسورا ، وكانت الصدمة أنهم جميعا تقيأوا بهذه الطريقة. ولكن لا يمكن لومهم ، كانت ضرطة الأصفر الكبير مثيرة للاشمئزاز إلى حد كبير. حاول بعض الناس استخدام قوة اليوان لإبعاد تدفق الغاز بعيدا ، ولكن سرعان ما أدركوا أن الغاز كان مثل قرحة العظم العنيدة ، بمجرد أن لمس بشرتهم ، لم تكن هناك طريقة لإبعاده.
أقسم الطاغية وتان لانغ أن هذه كانت أكثر ضرطة مروعة دخلت أنوفهم . لقد كانوا محظوظين أنهم فقط تعرضوا لرائحتها المثيرة للاشمئزاز من بعيد. كانوا في مخيلتهم يفكرون في حالة هؤلاء التلاميذ الذين كانوا في النقطة المركزية للغازات الخضراء.
“يا إلهي … ما مدى صلابة رأس هذا الكلب؟”
صاح أحد الأشخاص من قصر أسورا: “كيف تجرؤ على ذلك!”
“يا إلهي … ما مدى صلابة رأس هذا الكلب؟”
على الأقل تحركت شخصيات بسرعة من الداخل. وكان أحدهم شيخًا ملكا في الصف السابع ، خرج على الفور. دون أن ينبس ببنت شفة ، كان يلقي ختما ، محطمًا على الأصفر الكبير.
كان يملك قوة ملك قتالية على مستوى عال ، وكان تخصصه النار. اشتعلت النيران من جسده ، وحرقت جميع الغازات الملوثة في السماء فوق قصر أسورا ، واستعادة السماء الصافية والزرقاء.
“كاكاكاكا!”
“ما هذه اللعنة! كيف يمكن لهذا الكلب أن يخرج هذه الرائحة الكريهة؟ إذا مت تحت ضرطة هذا الكلب ودخلت العالم السفلي ، فلن أمتلك الشجاعة لمواجهة أجدادي ، بليييرغغهههه … ”
كان الأصفر الكبير مبتهجا. أراد إطلاق سراح كل مشاعره الخانقة اليوم مرة واحدة وإلى الأبد. لماذا سيكون لديه أي مشاكل في محاربة ملك الصف السابع المقاتل؟ بعث بهجوم آخر باستخدام رأسه دون تردد.
كان ضرطة الأصفر الكبير أقوى سلاح له ، إنه يهاجم عدوه جسديا ونفسيا.
*انفجار*
“كنز ، يجب أن يكون السيف المكسور صحيح؟” سأل جيانغ تشن بفضول.
اشتبكت القوة اللامحدودة للختم ضد الرأس الصلبة للأصفر الكبير ، انتشرت موجات الصدمة ، حيث تحول الختم إلى شظايا. لم تتباطأ سرعة الهجوم للأصفر الكبير نظرًا لسرعة الصوت الخاصة به ، واصل بومضة ، وظهر أمام المسن في غمضة عين. عندها فقط أدرك الشيخ السرعة المذهلة للأصفر الكبير ، لكن كان من المستحيل بالفعل محاولة الهروب.
“ما هذا … انه غير سار بالتأكيد … واه …”
على الرغم من ردة فعله البطيئة ، كان الشيخ لا يزال قادراً على القيام بهجوم مضاد على الفور ، و عزم أن يعكس هجوم الأصفر الكبير القادم. كان يعتقد أن هذا الكلب يجب أن يكون خارج عقله لمهاجمته باستخدام رأسه ، كان مثل حفر قبر لنفسه.
طرد أحد الشيوخ الهواء الذي تنفسه للتو. شعروا بالغباء ووجدوا أن الهواء في قصر أسورا كان متعفناً ، ومن الواضح أنه لم يتناسب مع نوعية الهواء العادية بعد الآن. عندما رأوا التلاميذ الذين سقطوا وتقيأوا ، فوجئوا للحظة ، ولم يعرفوا مصدر الرائحة ، ظنوا أن الصوت الذي سمعوه الآن كان محاولة سرقة قام بها مجموعة من الحمقى.
لسوء الحظ ، كان يفتقر إلى فهم قوة الأصفر الكبير.
جيانج تشين تمايل وظهر بجانب الأصفر الكبير ، مستعدا لمواجهة ملوك قتال الصف التاسع ، ولكن الطاغية وتان لانغ لم يكونا هناك في الوقت الحالي. على ما يبدو ، كانوا يتصرفون وفقا لخطتهم ، سوف ينتهز الطاغية وتان لانغ الفرصة التي جلبتها الفوضى. عندما يتم توجيه كل انتباه أعدائهم إلى جيانغ تشن و الأصفر الكبير ، سيتسللون إلى قصر أسورا لإنقاذ أصدقائهم.
*بوووم*
“بسرعة ، أبلغ المسن ليو.” صرخ شخص ما.
*نفخة*
“جيانغ تشن ، أنت لم تخبئ نفسك ، ولكن جئت إلى منطقتنا لإثارة المتاعب؟” ، أشار ليو المسن إلى جيانغ تشن وتحدث بصوت عالٍ.
سحق رأس الأصفر الكبير الهجوم القادم و أحدث تأثيرا قويا على صدر الشيخ. يمكن للشيخ أن يشعر بتأثير مثل جبل ضخم يضغط على صدره ، مما جعله يطير بعيداً عن موقعه الأصلي. كان الدم ينفث من فمه باستمرار بينما كان جسده لا يزال في الهواء ، ثم سقط على الأرض. توقفت جميع حركات جسده بعد تقلصات قليلة من عضلاته الرئيسية.
اشتبكت القوة اللامحدودة للختم ضد الرأس الصلبة للأصفر الكبير ، انتشرت موجات الصدمة ، حيث تحول الختم إلى شظايا. لم تتباطأ سرعة الهجوم للأصفر الكبير نظرًا لسرعة الصوت الخاصة به ، واصل بومضة ، وظهر أمام المسن في غمضة عين. عندها فقط أدرك الشيخ السرعة المذهلة للأصفر الكبير ، لكن كان من المستحيل بالفعل محاولة الهروب.
“واه …”
كان ضرطة الأصفر الكبير أقوى سلاح له ، إنه يهاجم عدوه جسديا ونفسيا.
صدم الجميع ، لقد اهتزوا جميعًا بسبب الحادث. كان تلاميذ قصر أسورا الذين هرعوا بعد شيوخهم خائفين ويتراجعون واحدا تلو الآخر ، كما لو أنهم رأوا شبحا يطاردهم. كانت عيونهم مغطاة بالخوف ، وكان الكلب قويًا جدًا ، حيث كان بإمكانه قتل ملك القتال من الصف السابع عن طريق الإصطدام به.
* أزيز … أزيز … أزيز … *
“يا إلهي … ما مدى صلابة رأس هذا الكلب؟”
“تبا لكم …….. أنتم الاثنين من الأوغاد ، هل تقولان لي بتقيّئكما أمامي أن ضرطتي لم تكن لذيذة بما فيه الكفاية؟”
الطاغية لا يمكن أن يصدق ذلك أيضا. وفي الوقت نفسه ، كان تان لانغ على استعداد للسجود أمام الأصفر الكبير لإعجابه الكبير به. لم يكن الأصفر الكبير يعرف فقط كيف يضرط ، كان رأسه كذلك صلبا مثل الألماس ، مما أسفر عن مقتل الملك القتالي في الصف السابع عن طريق دعسه فقط . على الرغم من أن قدرته كانت لا تزال بعيدة إذا ما قورنت بقدرة السيد العظيم ران فنغ على قتل الملك القتالي من الدرجة التاسعة بنظرة عين ، إلا أنه امتلك قوة كان يصعب تصديقها.
“ها ها ها ها!”
“كاكاكاكا!”
سرعان ما ملأ ضحكه المفعم بالحيوية الهواء فوق قصر أسورا. إذا كان خبر كلب يثبت قدرته في منطقة قصر أسورا ، فإن القصر سيفقد احترام الآخرين.
وقال الطاغية: “كان الأمر أشبه بهروب أرواحهم من أجسادهم بسبب الرائحة ، إنه أمر مخيف للغاية.”
لم يكن الأصفر الكبير مهتمًا بالشعور بالخوف من الناس. كان يلف جسده حوله ، و يهدف بمؤخرته مرة أخرى. هز الطاغية وتان لانغ رؤوسهم عندما رأوا الأصفر الكبير في هذا الموقف. شعروا أن وجودهم في المشهد كان غير ضروري ، كان الأصفر الكبير وحده كافياً لإحداث خلط كلي في هذا المكان
كان ليو المسن يحدق في جيانغ تشن ، كما لو أن عينيه الناريتين كانتا تطلقان ألسنة اللهب ، لن ينسى الحادث الذي وقع أول من أمس ، والذي لم يتمكن حتى اثنين من ملوك القتال من الصف التاسع من إمساك جيانغ تشن ، مما سمح له بالهرب بحرية. هذه الخسارة المشينة أضيفت إلى غضبه. تجرأ هذا الرجل لاقتحام قصر أسورا ، بالإضافة إلى أنه كان لديه كلب. من مظهرهم ، يبدو أنهم هنا فقط ليبينوا أنفسهم.
*همسة*
لسوء الحظ ، كان يفتقر إلى فهم قوة الأصفر الكبير.
كثير منهم كانوا يجمعون أنفاسهم الأخيرة من الهواء النقي. أولئك الذين شهدوا التأثير المروع لضرطة الأصفر الكبير هربوا سريعًا من المشهد ، وطاروا بعيدًا قدر استطاعتهم مثل طائر مجنون. فوجأ البقية ، لم يكن لديهم أي فكرة على الإطلاق أن أسوأ شيء في حياتهم كان سيحدث ، لا يعرفون لماذا مالت مؤخرة هذا الكلب أعلى من المعتاد. كان لديهم شكوك حول تصرفاته ، “هذا الكلب يمكن أيضا أن يستخدم مؤخرته ليهجم مثل استخدامه لرأسه؟”
كان الأصفر الكبير مبتهجا. أراد إطلاق سراح كل مشاعره الخانقة اليوم مرة واحدة وإلى الأبد. لماذا سيكون لديه أي مشاكل في محاربة ملك الصف السابع المقاتل؟ بعث بهجوم آخر باستخدام رأسه دون تردد.
لقد قاموا بالتخمين الصحيح.
حول رفاقه مواقفهم ببطء ، وأحاطوا أعدائهم ، وجعلوهم في مركز الدائرة.
” ريح زوبعة الروح الذي لا يقهر!”
“تبا لكم …….. أنتم الاثنين من الأوغاد ، هل تقولان لي بتقيّئكما أمامي أن ضرطتي لم تكن لذيذة بما فيه الكفاية؟”
*انفجار*
كان لديه سؤال بلا إجابة “كيف يمكن لهذا العالم أن يحتوي مخلوقا كهذا بمهارة كهذه؟”
كان بإمكان هدير الأصفر الكبير أن يهز السماء والأرض ، كان ارتفاع صوت الموجات الصوتية يتطابق مع الصوت الناتج عن مزيج من البرق والألغام الأرضية التي كانت تصم الآذان. إذا اقترب المرء من مصدر الصوت ، يمكن أيضًا أن تهتز روحه.
كان لديه سؤال بلا إجابة “كيف يمكن لهذا العالم أن يحتوي مخلوقا كهذا بمهارة كهذه؟”
خرجت سحابة من غاز أخضر من مؤخرة الأصفر الكبير ، وانفجرت بعد ذلك ، كان تدفق هذا الغاز يشبه عدة سيوف حادة ، يسافر في كل الاتجاهات. لم يكن هذا مختلفًا عن الهجوم السابق ، لكن يبدو أن الأصفر الكبير يريد أن يكون قصر أسورا بأكمله محاطًا بالكامل بضرطته.
“كنز ، يجب أن يكون السيف المكسور صحيح؟” سأل جيانغ تشن بفضول.
يمكن للتلاميذ الذين لم يهربوا أن يشعروا بموجة من الهواء الساخن تمر عبر أجسامهم ، ثم يعقبه ألم مبرح كما لو أنهم دخلوا الجحيم.
* أزيز … أزيز … أزيز … *
“ما هذا … انه غير سار بالتأكيد … واه …”
“بسرعة ، أبلغ المسن ليو.” صرخ شخص ما.
“تبا … نتن جداً … دعني أموت هذا أفضل”.
*انفجار*
“ما هذه اللعنة! كيف يمكن لهذا الكلب أن يخرج هذه الرائحة الكريهة؟ إذا مت تحت ضرطة هذا الكلب ودخلت العالم السفلي ، فلن أمتلك الشجاعة لمواجهة أجدادي ، بليييرغغهههه … ”
أشرقت عيون جيانغ تشن بعد سماع كلمات الأصفر الكبير. لقد مر وقت طويل منذ أن شعر الأصفر الكبير بأي كنز. في كل مرة كان يستشعر فيها كنزا ، لم يكن أي شيء عادي وكان دائمًا أمرًا نادرًا ، فقد تم إثبات هذه الحقيقة منذ زمن طويل في لقاءاتهم السابقة.
…………
ضرطة الأصفر الكبير
كان ضرطة الأصفر الكبير أقوى سلاح له ، إنه يهاجم عدوه جسديا ونفسيا.
كان ليو المسن يحدق في جيانغ تشن ، كما لو أن عينيه الناريتين كانتا تطلقان ألسنة اللهب ، لن ينسى الحادث الذي وقع أول من أمس ، والذي لم يتمكن حتى اثنين من ملوك القتال من الصف التاسع من إمساك جيانغ تشن ، مما سمح له بالهرب بحرية. هذه الخسارة المشينة أضيفت إلى غضبه. تجرأ هذا الرجل لاقتحام قصر أسورا ، بالإضافة إلى أنه كان لديه كلب. من مظهرهم ، يبدو أنهم هنا فقط ليبينوا أنفسهم.
سقط المشهد كله في فوضى. كان الجميع في السماء يتقيأ ، و كان بعضهم يتقيأ دما ، ويخرجون صراخا بائسا. كان الرجال في المشهد هم أهل النخبة الذين أتوا متأخرين للدفاع عن قصر أسورا ، وكانت الصدمة أنهم جميعا تقيأوا بهذه الطريقة. ولكن لا يمكن لومهم ، كانت ضرطة الأصفر الكبير مثيرة للاشمئزاز إلى حد كبير. حاول بعض الناس استخدام قوة اليوان لإبعاد تدفق الغاز بعيدا ، ولكن سرعان ما أدركوا أن الغاز كان مثل قرحة العظم العنيدة ، بمجرد أن لمس بشرتهم ، لم تكن هناك طريقة لإبعاده.
“تبا … نتن جداً … دعني أموت هذا أفضل”.
“بسرعة ، أبلغ المسن ليو.” صرخ شخص ما.
لم يكن الأصفر الكبير مهتمًا بالشعور بالخوف من الناس. كان يلف جسده حوله ، و يهدف بمؤخرته مرة أخرى. هز الطاغية وتان لانغ رؤوسهم عندما رأوا الأصفر الكبير في هذا الموقف. شعروا أن وجودهم في المشهد كان غير ضروري ، كان الأصفر الكبير وحده كافياً لإحداث خلط كلي في هذا المكان
دخل قصر أسورا في فوضى غير مسبوقة. لقد نسوا تماما حادثة جيانغ تشين السابقة حين قتل التاجر الثاني. في هذه المرحلة ، لم يكن لديهم سوى الأصفر الكبير فوق رؤوسهم ، لا يمكن تصوره بحق ، فهم لم يفهموا كيف يمكن للعالم أن يحوي هذا المخلوق .
***********************************************
* أزيز … أزيز … أزيز … *
“تبا لكم …….. أنتم الاثنين من الأوغاد ، هل تقولان لي بتقيّئكما أمامي أن ضرطتي لم تكن لذيذة بما فيه الكفاية؟”
فجأة ، خرجت سبعة ظلال من المنطقة الداخلية للقصر. كان هؤلاء الأشخاص في المستوى الأعلى ، ولم يظهروا في الظروف العادية ، فقد وضعوا كل تركيزهم في التدريب. هم جميعا ملوك قتال الصف التاسع ، وكانت رغبتهم النهائية هي كسر عنق الزجاجة ويصبحوا أباطرة قتال.
*بوووم*
“واه … ما هذه الرائحة الكريهة؟”
أقسم الطاغية وتان لانغ أن هذه كانت أكثر ضرطة مروعة دخلت أنوفهم . لقد كانوا محظوظين أنهم فقط تعرضوا لرائحتها المثيرة للاشمئزاز من بعيد. كانوا في مخيلتهم يفكرون في حالة هؤلاء التلاميذ الذين كانوا في النقطة المركزية للغازات الخضراء.
طرد أحد الشيوخ الهواء الذي تنفسه للتو. شعروا بالغباء ووجدوا أن الهواء في قصر أسورا كان متعفناً ، ومن الواضح أنه لم يتناسب مع نوعية الهواء العادية بعد الآن. عندما رأوا التلاميذ الذين سقطوا وتقيأوا ، فوجئوا للحظة ، ولم يعرفوا مصدر الرائحة ، ظنوا أن الصوت الذي سمعوه الآن كان محاولة سرقة قام بها مجموعة من الحمقى.
كثير منهم كانوا يجمعون أنفاسهم الأخيرة من الهواء النقي. أولئك الذين شهدوا التأثير المروع لضرطة الأصفر الكبير هربوا سريعًا من المشهد ، وطاروا بعيدًا قدر استطاعتهم مثل طائر مجنون. فوجأ البقية ، لم يكن لديهم أي فكرة على الإطلاق أن أسوأ شيء في حياتهم كان سيحدث ، لا يعرفون لماذا مالت مؤخرة هذا الكلب أعلى من المعتاد. كان لديهم شكوك حول تصرفاته ، “هذا الكلب يمكن أيضا أن يستخدم مؤخرته ليهجم مثل استخدامه لرأسه؟”
“همف …” المسن ليو شخر.
“واه … ما هذه الرائحة الكريهة؟”
كان يملك قوة ملك قتالية على مستوى عال ، وكان تخصصه النار. اشتعلت النيران من جسده ، وحرقت جميع الغازات الملوثة في السماء فوق قصر أسورا ، واستعادة السماء الصافية والزرقاء.
كان ضرطة الأصفر الكبير أقوى سلاح له ، إنه يهاجم عدوه جسديا ونفسيا.
هذا لأن المهارة أطلقت من قبل ليو المسن. لو كان تلميذاً عادياً ، كان القضاء على الضرطة مستحيلاً.
على الأقل تحركت شخصيات بسرعة من الداخل. وكان أحدهم شيخًا ملكا في الصف السابع ، خرج على الفور. دون أن ينبس ببنت شفة ، كان يلقي ختما ، محطمًا على الأصفر الكبير.
* * سووش
“واه …”
جيانج تشين تمايل وظهر بجانب الأصفر الكبير ، مستعدا لمواجهة ملوك قتال الصف التاسع ، ولكن الطاغية وتان لانغ لم يكونا هناك في الوقت الحالي. على ما يبدو ، كانوا يتصرفون وفقا لخطتهم ، سوف ينتهز الطاغية وتان لانغ الفرصة التي جلبتها الفوضى. عندما يتم توجيه كل انتباه أعدائهم إلى جيانغ تشن و الأصفر الكبير ، سيتسللون إلى قصر أسورا لإنقاذ أصدقائهم.
“ما هذه اللعنة! كيف يمكن لهذا الكلب أن يخرج هذه الرائحة الكريهة؟ إذا مت تحت ضرطة هذا الكلب ودخلت العالم السفلي ، فلن أمتلك الشجاعة لمواجهة أجدادي ، بليييرغغهههه … ”
كان ليو المسن يحدق في جيانغ تشن ، كما لو أن عينيه الناريتين كانتا تطلقان ألسنة اللهب ، لن ينسى الحادث الذي وقع أول من أمس ، والذي لم يتمكن حتى اثنين من ملوك القتال من الصف التاسع من إمساك جيانغ تشن ، مما سمح له بالهرب بحرية. هذه الخسارة المشينة أضيفت إلى غضبه. تجرأ هذا الرجل لاقتحام قصر أسورا ، بالإضافة إلى أنه كان لديه كلب. من مظهرهم ، يبدو أنهم هنا فقط ليبينوا أنفسهم.
Tahtoh
“جيانغ تشن ، أنت لم تخبئ نفسك ، ولكن جئت إلى منطقتنا لإثارة المتاعب؟” ، أشار ليو المسن إلى جيانغ تشن وتحدث بصوت عالٍ.
كان ليو المسن يحدق في جيانغ تشن ، كما لو أن عينيه الناريتين كانتا تطلقان ألسنة اللهب ، لن ينسى الحادث الذي وقع أول من أمس ، والذي لم يتمكن حتى اثنين من ملوك القتال من الصف التاسع من إمساك جيانغ تشن ، مما سمح له بالهرب بحرية. هذه الخسارة المشينة أضيفت إلى غضبه. تجرأ هذا الرجل لاقتحام قصر أسورا ، بالإضافة إلى أنه كان لديه كلب. من مظهرهم ، يبدو أنهم هنا فقط ليبينوا أنفسهم.
لم يكن لديه أي فكرة عن أفكار جيانغ تشن. في ذهنه كان على جيانغ تشن أن يخرج لأنه يعتقد أنه كان لا يقهر نظرا لمستوى قوته ودخل أراضيه ليطلب قتالا.
“لا ، السيف المكسور لم يكن في قصر أسورا ، أستطيع أن أشعر به. الكنز في القصر كان أكثر إثارة للإعجاب. لقد شعرت بهالة ، لقد كانت تحمل خصائص الجليد ولكنني غير قادر على تحديد موقعها المحدد الآن.”
“ألا تبحث عني في كل مكان؟ والآن بعد أن جئت ، تعال وأمسك بي إن استطعت ذلك. ” قالها جيانغ تشن بنظرة استفزازية ، محاولا إثارة غضبهم.
أشرقت عيون جيانغ تشن بعد سماع كلمات الأصفر الكبير. لقد مر وقت طويل منذ أن شعر الأصفر الكبير بأي كنز. في كل مرة كان يستشعر فيها كنزا ، لم يكن أي شيء عادي وكان دائمًا أمرًا نادرًا ، فقد تم إثبات هذه الحقيقة منذ زمن طويل في لقاءاتهم السابقة.
“حسنًا ، بما أنك لا تريد اختيار الطريق إلى الجنة ، ولكن بدلاً من ذلك دخلت إلى أبواب الجحيم ، سأفي برغبتك في الموت. لقد قتلت الكثير من تلاميذنا لذلك هروبك إلى أي جزء من العالم سيعني أيضا الموت. ” قالها ليو الأكبر بمظهر صارم.
“كنز ، يجب أن يكون السيف المكسور صحيح؟” سأل جيانغ تشن بفضول.
حول رفاقه مواقفهم ببطء ، وأحاطوا أعدائهم ، وجعلوهم في مركز الدائرة.
“يا إلهي … ما مدى صلابة رأس هذا الكلب؟”
كانت الإثارة هي التعبير الوحيد على وجه الأصفر الكبير ، بينما كان وجه جيانغ تشن يظهر علامة عدم الخوف. نظرًا لقوته في الملك القتالي من الدرجة الخامسة ، لن يتمكن من هزيمة أي ملك من الصف التاسع ، لكن عدوّه لن يستطيع قتله أيضًا لأن شريكه كان الأصفر الكبير الذي كان كائنًا غير طبيعي. تمت مزامنة تفاهمه المتبادل مع الأصفر الكبير.
“يا إلهي … ما مدى صلابة رأس هذا الكلب؟”
في هذا الوقت ، دخل صوت الأصفر الكبير إلى آذان جيانغ تشن فجأة ، “طفل ، هناك كنز داخل القصر”.
أقسم الطاغية وتان لانغ أن هذه كانت أكثر ضرطة مروعة دخلت أنوفهم . لقد كانوا محظوظين أنهم فقط تعرضوا لرائحتها المثيرة للاشمئزاز من بعيد. كانوا في مخيلتهم يفكرون في حالة هؤلاء التلاميذ الذين كانوا في النقطة المركزية للغازات الخضراء.
أشرقت عيون جيانغ تشن بعد سماع كلمات الأصفر الكبير. لقد مر وقت طويل منذ أن شعر الأصفر الكبير بأي كنز. في كل مرة كان يستشعر فيها كنزا ، لم يكن أي شيء عادي وكان دائمًا أمرًا نادرًا ، فقد تم إثبات هذه الحقيقة منذ زمن طويل في لقاءاتهم السابقة.
“بسرعة ، أبلغ المسن ليو.” صرخ شخص ما.
“كنز ، يجب أن يكون السيف المكسور صحيح؟” سأل جيانغ تشن بفضول.
لسوء الحظ ، كان يفتقر إلى فهم قوة الأصفر الكبير.
“لا ، السيف المكسور لم يكن في قصر أسورا ، أستطيع أن أشعر به. الكنز في القصر كان أكثر إثارة للإعجاب. لقد شعرت بهالة ، لقد كانت تحمل خصائص الجليد ولكنني غير قادر على تحديد موقعها المحدد الآن.”
**********************************************
**********************************************
لم يكن لديه أي فكرة عن أفكار جيانغ تشن. في ذهنه كان على جيانغ تشن أن يخرج لأنه يعتقد أنه كان لا يقهر نظرا لمستوى قوته ودخل أراضيه ليطلب قتالا.
***********************************************
” ريح زوبعة الروح الذي لا يقهر!”
Tahtoh
كان بإمكان هدير الأصفر الكبير أن يهز السماء والأرض ، كان ارتفاع صوت الموجات الصوتية يتطابق مع الصوت الناتج عن مزيج من البرق والألغام الأرضية التي كانت تصم الآذان. إذا اقترب المرء من مصدر الصوت ، يمكن أيضًا أن تهتز روحه.
“تبا لكم …….. أنتم الاثنين من الأوغاد ، هل تقولان لي بتقيّئكما أمامي أن ضرطتي لم تكن لذيذة بما فيه الكفاية؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
