نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Dragon Marked War God 597

هالة قاتلة

هالة قاتلة

هالة قاتلة

 

عندما سمعوا أن الطاغية من القارة الغربية ، شعروا بسعادة غامرة. غيّروا نظرتهم له على الفور.

 

“نذل ، أنا أصلا راهب ذو رتبة عالية ، ألم تسمع ماذا دعاني أبوت؟ السيد العظيم! أنت كلب لعين كيف تجرؤ على عدم احترام السيد العظيم … أوتش! ”

كانوا يطيرون بسرعة. كانت المسافة بين الغابة ودير ران فنغ على بعد آلاف الأميال ، ولكنها لم تكن مهمة بالنسبة لهم ، لأنهم كانوا يستطيعون الوصول إليها مثل الوميض في عيونهم. ومع اقترابهم ، تمكن جيانغ تشن من رؤية قمة جبل من بعيد ، يعلوها دير. كان حجم المبنى كما هو متوقع ، وهو دير صغير.

“جيانغ تشن ، السيد الطاغية العظيم ، لقد تلقيت الأخبار أن السيدة الشابة من عائلة زو ستأتي لتحل محل سيد أسرة زو الذي كان في حالة العزلة. اليوم ، يرجى البقاء والراحة هنا “.

كان الدير محاطًا بالجبال ، وكانت البيئة رائعة ، كان مكانا جيدا للتدريب. الأماكن التي تقع فيها الطائفة البوذية تمنح الناس شعوراً بالانسجام.

كان الدير صغيرًا لكن القاعة كانت كبيرة داخل القصر. كانوا يجلسون على الكراسي الفارغة التي كانت عبارة عن صفين يواجه بعضهما البعض. كان يخمر الشاي لهم.

” السيد العظيم الطاغية ، مرحبا بك في دير ران فنغ ، يرجى متابعتي.”

“أنا جيانغ تشن”.

رحب يوان مينغ بطريقة مهذبة. كان الطاغية شابًا ، ولكن لم يحاول يوان مينغ التقليل من شأنه ، واصفاً إياه بالسيد العظيم. كان مندهشا من ضوء بوذا النقي المنبعث من الطاغية.

الطاغية قال. شعر بالارتياح بعد معرفة أصول الدير.

“هناك ما مجموعه ثلاثين راهبا في دير ران فنغ. إنهم بعيدون عن المجتمع الدنيوي ويتأملون هنا بسلام “.

“أنا جيانغ تشن”.

قدم الدير يوان مينغ ديره له. على الرغم من أن الدير لم يكن كبيراً ، إلا أنه يمكن أن يصل إلى بضعة مئات من الرهبان على الأقل. كان ثلاثون منهم قليلًا جدًا. ومع ذلك ، كان هذا شائعًا لأن شرائح بوذا كانوا عادة من الأقلية في أي مقاطعة. على عكس معبد اللمعان العظيم الذي لا يضاهى.

لم يهتم الأصفر الكبير بتهديداته على الإطلاق وذهب للنوم على صخرة خضراء كبيرة.

اهتز الطاغية ثم هبط على الدير. كان هناك بوابة برونزية علوية ، تعلوها ثلاث كلمات باللون الذهبي ، “دير ران فنغ”.

ضم الطاغية كفه إلى كفه الأخرى وانحنى عندما رأى اسم سيده ، “أبوت ، لماذا تسمي هذا الدير، دير ران فنغ؟ أنا من القارة الغربية ، وهناك سيد عظيم هناك مع اسم ران فنغ. هل هذا بسبب وجود صلة بين السيد العظيم ران فنغ وهذا الدير؟”

يتذكر الطاغية ، كان طفلاً مهجوراً أنقذه سيده أثناء رحلاته. إذا لم يكن ذلك للطافة المعلم الكبير ران فنغ ، فلن يكون موجودًا. الآن وقد استطاع أن يسافر إلى هذا الحد في الميدان الغامض ووجد ديرًا سميت باسم سيده العظيم ، فقد كان يشعر بالفخر الشديد بسيده ونفسه.

عندما سمعوا أن الطاغية من القارة الغربية ، شعروا بسعادة غامرة. غيّروا نظرتهم له على الفور.

الطاغية قال. شعر بالارتياح بعد معرفة أصول الدير.

“لا عجب أن السيد العظيم لديه مثل هذا الضوء النقي من بوذا في مثل هذه السن المبكرة. أنت في الواقع سيد عظيم من القارة الغربية. هذا صحيح ، اسمه “دير ران فنغ” لأن هناك علاقة بين المعلم العظيم ران فنغ وهذا الدير. السيد الطاغية العظيم ، من فضلك ، تعال ، سأشرح بالتفصيل. ”

عندما سمعوا أن الطاغية من القارة الغربية ، شعروا بسعادة غامرة. غيّروا نظرتهم له على الفور.

وقال رئيس الدير يوان مينغ.

ضم الطاغية كفه إلى كفه الأخرى وانحنى عندما رأى اسم سيده ، “أبوت ، لماذا تسمي هذا الدير، دير ران فنغ؟ أنا من القارة الغربية ، وهناك سيد عظيم هناك مع اسم ران فنغ. هل هذا بسبب وجود صلة بين السيد العظيم ران فنغ وهذا الدير؟”

كان على الطاغية أن يكتشف السبب وراء كل هذه الأمور ، فقد كان فضولًا وراء تسمية الدير باسم سيده.

وقال رئيس الدير يوان مينغ.

كان جيانغ تشن يقوم بتحليل الدير ، محاولاً التمييز بين الأشياء الخاصة هنا ، ومعرفة ما هو الارتباط المحتمل مع المعلم العظيم ران فنغ. منذ أن ذكر أبوت يوان مينغ أن الاسم نشأ منه ، كان لابد من وجود نوع من الاتصالات ، مما جعل جيانغ تشن مهتمًا.

“إذا لم تكن تستهدفنا ، فيجب أن تستهدف الدير”.

كان الدير صغيرًا لكن القاعة كانت كبيرة داخل القصر. كانوا يجلسون على الكراسي الفارغة التي كانت عبارة عن صفين يواجه بعضهما البعض. كان يخمر الشاي لهم.

كان على الطاغية أن يكتشف السبب وراء كل هذه الأمور ، فقد كان فضولًا وراء تسمية الدير باسم سيده.

“اسمي تسوه هوى شان ، نشأت من عائلة تسوه في مدينة يوان يانغ. هذا الدير لم يكن موجودًا منذ أربعين عامًا. في ذلك الوقت ، كان هناك راهب بارز من القارة الغربية أنقذ والدي عندما كانت حياته معرضة للخطر خلال رحلته ، وكان اسمه “السيد العظيم ران فنغ”. بعد أن عاد والدي ، قرر بناء دير له و كذلك تمثالا للسيد العظيم ران فنغ حتى يتمكن هو وتلاميذه من أن يعبدوه في الدير. عندما وجدت هذا المكان ، علمت أن الدير بني هنا. على مدى أربعين عاماً ، على الرغم من وفاة والدي ، فإن عائلة زو ستعود دائماً إلى هنا لتعبده كل عام “.

تغير تعبير أبوت يوان مينغ مع علمه أن الطاغية كان يغادر وقال ، “وصل المعلم العظيم بالمصادفة إلى ديرنا ، وغدا هو يوم عائلة زو لعبادة السيد العظيم ران فنغ الذي يحدث سنوياً. لماذا لا تبقى لحفل الصلاة؟ دع عائلة زو تفي بواجباتها كمالكة لدير ران فنغ قبل أن تغادر “.

شرح أبوت يوان مينغ ، ووصف كل التفاصيل في التاريخ كما لو أنه لا يوجد هناك شيء ليخفيه ، لم يكن هناك سر.

صعد جيانغ تشن و الطاغية إلى القاعة وشاهدا تمثالا كبيرا يبلغ طوله عشرة أقدام ، مرتديا ثوبا أصفر اللون على جسده. وضعت واحدة من يديه في وضع مستقيم أمام صدره وكان له تعبير سلمي في وجهه ، كما كان له لحية بيضاء تجعله يبدو وكأنه السيد الكبير حقيقي ران فنغ.

“هكذا هو الحال”.

“من غير المرجح ، كان الدير هنا منذ أربعين عاما. إذا كان هناك أي شخص يريد شن هجوم على المكان ، فيجب أن يتم ذلك منذ فترة طويلة. ما فائدة الانتظار حتى الآن؟ بالإضافة إلى أنه من الغباء أيضًا إخفاء الهالة “.

وأخيرا عرف الطاغية و جيانج تشن تاريخ الدير. كان ذلك لأن السيد العظيم ران فنغ قد قام بعمل جيد ، وكانوا يفعلون ذلك كرد لتسديد فضله.

كان على الطاغية أن يكتشف السبب وراء كل هذه الأمور ، فقد كان فضولًا وراء تسمية الدير باسم سيده.

“منذ أربعين عاما ، لم أكن قد ولدت بعد. كان سيدي يتجول دائما، لذا لم يكن إنقاذ رأس أسرة تسو أمرًا غير مألوف “.

ارتفع الراهب يوان مينغ بقدميه ، وخرج من القاعة الكبرى. كان هناك قاعة كبيرة أخرى وراء القاعة السابقة. ولكن ليس مثلها ، مع القليل من الزخارف في محيطها ، ولكن كان هناك تمثال كبير فيها. كان تمثال السيد العظيم ران فنغ.

يتذكر الطاغية ، كان طفلاً مهجوراً أنقذه سيده أثناء رحلاته. إذا لم يكن ذلك للطافة المعلم الكبير ران فنغ ، فلن يكون موجودًا. الآن وقد استطاع أن يسافر إلى هذا الحد في الميدان الغامض ووجد ديرًا سميت باسم سيده العظيم ، فقد كان يشعر بالفخر الشديد بسيده ونفسه.

***********************************************

“قال أبوت أن هناك تمثالا للسيد العظيم ران فنغ ، أليس كذلك؟ هل يمكنك أن تقودني إليه؟ “

قال الأصفر الكبير.

الطاغية سأل. إذا كان هناك تمثال لسيده ، فعليه على الأقل أن يعطي سيده قليلا من العبادة.

“رئيس.”

“السيد العظيم ، من هذه الطريق.”

تغيرت تعبيرات وجه الطاغية ، و الأصفر الكبير و هبط من سريره الصخري.

ارتفع الراهب يوان مينغ بقدميه ، وخرج من القاعة الكبرى. كان هناك قاعة كبيرة أخرى وراء القاعة السابقة. ولكن ليس مثلها ، مع القليل من الزخارف في محيطها ، ولكن كان هناك تمثال كبير فيها. كان تمثال السيد العظيم ران فنغ.

وقال الطاغية وشعرت بالرضا عن ما فعلته أسرة زو.

صعد جيانغ تشن و الطاغية إلى القاعة وشاهدا تمثالا كبيرا يبلغ طوله عشرة أقدام ، مرتديا ثوبا أصفر اللون على جسده. وضعت واحدة من يديه في وضع مستقيم أمام صدره وكان له تعبير سلمي في وجهه ، كما كان له لحية بيضاء تجعله يبدو وكأنه السيد الكبير حقيقي ران فنغ.

الطاغية سأل. إذا كان هناك تمثال لسيده ، فعليه على الأقل أن يعطي سيده قليلا من العبادة.

“معلم.”

“منذ أربعين عاما ، لم أكن قد ولدت بعد. كان سيدي يتجول دائما، لذا لم يكن إنقاذ رأس أسرة تسو أمرًا غير مألوف “.

نادى الطاغية لسيده. توجّه إلى التمثال وركع . ركع له بلطف ثلاثة مرات قبل الوقوف. على الفور ، كان لديه انطباع جيد عن نية عائلة زو الصادقة والحرفية الرائعة لجعل هذا التمثال حقيقة.

عرف طاغية.

“رئيس.”

“لم أتوقع أبدًا أن أرى تمثال سيدي هنا. تعرف عائلة زو كيفية إظهار امتنانهم ، لقد كانوا يعبدون سيدي. ”

هبط يوان مينغ ويوان تونغ على الأرض بعد سماع ذلك. تغيرت تعابير وجوههم ، لم يكونوا حمقى. رؤية كيف أن الطاغية يعبد التمثال ، أيمكن أن يكون … هو تلميذ المعلم العظيم ران فنغ؟

“أنا جيانغ تشن”.

تحول الطاغية إلى يوان مينغ ، “أبوت على حق ، أنا تلميذ السيد العظيم ران فنغ “.

في تلك الليلة ، قام أبوت يوان مينغ بترتيبات خاصة لهم ، مما سمح لهم بالبقاء في ساحة هادئة وجميلة. كان يزدهر الفناء مع الزهور والأعشاب ، مما جعل الهواء باردا ومنعشا ، وجعل البيئة طبيعية. وكان القمر والنجوم من الفناء واضحين ، بالإضافة إلى أن الرائحة اللطيفة أطلقت باستمرار من الزهور ، فقد كانت مثالية.

“لقد وصل إلى ديرنا تلميذ السيد العظيم ران فنغ. حتى الآن ، لم أشاهد قدرة السيد العظيم ران فنغ ، ولكن الآن لدي الفرصة لمشاهدة قوة تلميذه الرفيع. لن أكون أكثر ندمًا إذا لم أشاهدها”.

“لقد وصل إلى ديرنا تلميذ السيد العظيم ران فنغ. حتى الآن ، لم أشاهد قدرة السيد العظيم ران فنغ ، ولكن الآن لدي الفرصة لمشاهدة قوة تلميذه الرفيع. لن أكون أكثر ندمًا إذا لم أشاهدها”.

وكان رئيس الدير يوان مينغ متحمسا بلا شك. لم يكن يعتقد أن الراهب الشاب الذي التقى به هو في الواقع تلميذ من أنقد رئيس عائلتهم من قبل. من دون أدنى شك ، كان يوان مينغ متأكداً من أنه لا يمكن إلا أن يكون المعلم العظيم ران فنغ فقط هو من يستطيع أن يغذي عبقرية مثل الطاغية.

“ما قاله هذا الرجل صحيح ، كيف أخاطبك؟”

“حسنا ، لقد أعطيت احترامي لسيدي. سأزوركم غالبًا في المرة القادمة ، لكنني لا أستطيع البقاء لفترة أطول لأن لديّ أمورًا مهمة في متناول اليد “.

رحب يوان مينغ بطريقة مهذبة. كان الطاغية شابًا ، ولكن لم يحاول يوان مينغ التقليل من شأنه ، واصفاً إياه بالسيد العظيم. كان مندهشا من ضوء بوذا النقي المنبعث من الطاغية.

الطاغية قال. شعر بالارتياح بعد معرفة أصول الدير.

“من غير المرجح ، كان الدير هنا منذ أربعين عاما. إذا كان هناك أي شخص يريد شن هجوم على المكان ، فيجب أن يتم ذلك منذ فترة طويلة. ما فائدة الانتظار حتى الآن؟ بالإضافة إلى أنه من الغباء أيضًا إخفاء الهالة “.

تغير تعبير أبوت يوان مينغ مع علمه أن الطاغية كان يغادر وقال ، “وصل المعلم العظيم بالمصادفة إلى ديرنا ، وغدا هو يوم عائلة زو لعبادة السيد العظيم ران فنغ الذي يحدث سنوياً. لماذا لا تبقى لحفل الصلاة؟ دع عائلة زو تفي بواجباتها كمالكة لدير ران فنغ قبل أن تغادر “.

جيانغ تشن ، الذي كان يبحث في النجوم عبس فجأة. وألقى أسلوب اشتقاق الروح العظيم ، و أفرج عن إحساسه الإلهي و ركز عينيه.

طوى الطاغية رأسه للنظر في جيانغ تشن.

تحول الطاغية إلى يوان مينغ ، “أبوت على حق ، أنا تلميذ السيد العظيم ران فنغ “.

عرف جيانج تشين ذلك بشكل جيد إنها العلاقة بين الطاغية وسيده ، وقال: “نحن سنؤجل مهمة اليوم ونستمر في رحلتنا بعد مراسم الصلاة مع عائلة زو ، ولن يستغرق الأمر الكثير من الوقت”.

” السيد العظيم الطاغية ، مرحبا بك في دير ران فنغ ، يرجى متابعتي.”

“ما قاله هذا الرجل صحيح ، كيف أخاطبك؟”

“الصغير تشن ، ماذا قلت للتو؟”

واجه رئيس الدير يوان مينغ جيانغ تشن. كانت عيناه مليئة بالدهشة والشكوك. رأى من خلال ذلك حيث أن الطاغية كان بحاجة إلى إذن جيانغ تشن للبقاء ، يجب أن يكون هذا الشاب الصغير الزعيم ، وهذا ذكّره بعدم إهماله.

عندما سمعوا أن الطاغية من القارة الغربية ، شعروا بسعادة غامرة. غيّروا نظرتهم له على الفور.

“أنا جيانغ تشن”.

“إذا لم تكن تستهدفنا ، فيجب أن تستهدف الدير”.

وقال جيانغ تشن.

صعد جيانغ تشن و الطاغية إلى القاعة وشاهدا تمثالا كبيرا يبلغ طوله عشرة أقدام ، مرتديا ثوبا أصفر اللون على جسده. وضعت واحدة من يديه في وضع مستقيم أمام صدره وكان له تعبير سلمي في وجهه ، كما كان له لحية بيضاء تجعله يبدو وكأنه السيد الكبير حقيقي ران فنغ.

إذا كان الآخرون الذين سمعوا اسمه ، سيكون الدهشة هو رد الفعل الأول. وقد انتشرت تلك الحوادث التي وقعت في مقاطعة ليانغ في جميع أنحاء النطاق الغامض كاملا ، لم يتم استبعاد مقاطعة يو ، والناس هنا يعرفون من كان. لكن ، أبوت يوان مينغ والآخرين انفصلوا عن المجتمع ، لم يكونوا على علم بذلك.

الطاغية قال. شعر بالارتياح بعد معرفة أصول الدير.

“جيانغ تشن ، السيد الطاغية العظيم ، لقد تلقيت الأخبار أن السيدة الشابة من عائلة زو ستأتي لتحل محل سيد أسرة زو الذي كان في حالة العزلة. اليوم ، يرجى البقاء والراحة هنا “.

ذهب الأصفر الكبير إلى الطاغية.

وقال رئيس الدير يوان مينغ.

“جيانغ تشن ، السيد الطاغية العظيم ، لقد تلقيت الأخبار أن السيدة الشابة من عائلة زو ستأتي لتحل محل سيد أسرة زو الذي كان في حالة العزلة. اليوم ، يرجى البقاء والراحة هنا “.

في تلك الليلة ، قام أبوت يوان مينغ بترتيبات خاصة لهم ، مما سمح لهم بالبقاء في ساحة هادئة وجميلة. كان يزدهر الفناء مع الزهور والأعشاب ، مما جعل الهواء باردا ومنعشا ، وجعل البيئة طبيعية. وكان القمر والنجوم من الفناء واضحين ، بالإضافة إلى أن الرائحة اللطيفة أطلقت باستمرار من الزهور ، فقد كانت مثالية.

صعد جيانغ تشن و الطاغية إلى القاعة وشاهدا تمثالا كبيرا يبلغ طوله عشرة أقدام ، مرتديا ثوبا أصفر اللون على جسده. وضعت واحدة من يديه في وضع مستقيم أمام صدره وكان له تعبير سلمي في وجهه ، كما كان له لحية بيضاء تجعله يبدو وكأنه السيد الكبير حقيقي ران فنغ.

“لم أتوقع أبدًا أن أرى تمثال سيدي هنا. تعرف عائلة زو كيفية إظهار امتنانهم ، لقد كانوا يعبدون سيدي. ”

اهتز الطاغية ثم هبط على الدير. كان هناك بوابة برونزية علوية ، تعلوها ثلاث كلمات باللون الذهبي ، “دير ران فنغ”.

وقال الطاغية وشعرت بالرضا عن ما فعلته أسرة زو.

“قال أبوت أن هناك تمثالا للسيد العظيم ران فنغ ، أليس كذلك؟ هل يمكنك أن تقودني إليه؟ “

“أنت راهب غبي أحب أن تكون راهبًا خطيرًا طوال الوقت. ألست متعبًا من التمثيل؟”

صعد جيانغ تشن و الطاغية إلى القاعة وشاهدا تمثالا كبيرا يبلغ طوله عشرة أقدام ، مرتديا ثوبا أصفر اللون على جسده. وضعت واحدة من يديه في وضع مستقيم أمام صدره وكان له تعبير سلمي في وجهه ، كما كان له لحية بيضاء تجعله يبدو وكأنه السيد الكبير حقيقي ران فنغ.

ذهب الأصفر الكبير إلى الطاغية.

تغيرت تعبيرات وجه الطاغية ، و الأصفر الكبير و هبط من سريره الصخري.

“نذل ، أنا أصلا راهب ذو رتبة عالية ، ألم تسمع ماذا دعاني أبوت؟ السيد العظيم! أنت كلب لعين كيف تجرؤ على عدم احترام السيد العظيم … أوتش! ”

دون أن تتاح له الفرصة لإنهاء عقوبة التهديد التي صدرت عن الطاغية ، قام الأصفر الكبير بضربه على مؤخرته.

هبط يوان مينغ ويوان تونغ على الأرض بعد سماع ذلك. تغيرت تعابير وجوههم ، لم يكونوا حمقى. رؤية كيف أن الطاغية يعبد التمثال ، أيمكن أن يكون … هو تلميذ المعلم العظيم ران فنغ؟

“كلب غبي ، سأحطم أسنانك! هل تجرؤ على لدغ أرداف الراهب البارز؟ أتريد الموت؟!”

انتقل جيانغ تشن إلى الخارج بسرعة لمشاهدة النجوم. عندما بدأ الاثنان القتال ، لن تكون هناك نهاية.

استمر الطاغية في التهديد واللعن ، ولكن لم يبدو أن الأصفر الكبير سيكف عن الضرب على مؤخرته.

وقال رئيس الدير يوان مينغ.

انتقل جيانغ تشن إلى الخارج بسرعة لمشاهدة النجوم. عندما بدأ الاثنان القتال ، لن تكون هناك نهاية.

ذهب الأصفر الكبير إلى الطاغية.

كانت النتيجة غير مؤكدة. تورط الطاغية مع الأصفر الكبير على مسألة إيذاء ظهره لمدة نصف ساعة. كان يتعارك مع الأصفر الكبير للانتقام ، “الكلب المتعفّن ، إذا لم يكن هذا المكان ديرًا ، أقسم أنني سأحطم رأسك! أنا من الدرجة التاسعة في القتال الآن! ”

جيانغ تشن ، الذي كان يبحث في النجوم عبس فجأة. وألقى أسلوب اشتقاق الروح العظيم ، و أفرج عن إحساسه الإلهي و ركز عينيه.

لم يهتم الأصفر الكبير بتهديداته على الإطلاق وذهب للنوم على صخرة خضراء كبيرة.

استمر الطاغية في التهديد واللعن ، ولكن لم يبدو أن الأصفر الكبير سيكف عن الضرب على مؤخرته.

جيانغ تشن ، الذي كان يبحث في النجوم عبس فجأة. وألقى أسلوب اشتقاق الروح العظيم ، و أفرج عن إحساسه الإلهي و ركز عينيه.

نادى الطاغية لسيده. توجّه إلى التمثال وركع . ركع له بلطف ثلاثة مرات قبل الوقوف. على الفور ، كان لديه انطباع جيد عن نية عائلة زو الصادقة والحرفية الرائعة لجعل هذا التمثال حقيقة.

“هناك هالة قاتلة”.

إذا كان الآخرون الذين سمعوا اسمه ، سيكون الدهشة هو رد الفعل الأول. وقد انتشرت تلك الحوادث التي وقعت في مقاطعة ليانغ في جميع أنحاء النطاق الغامض كاملا ، لم يتم استبعاد مقاطعة يو ، والناس هنا يعرفون من كان. لكن ، أبوت يوان مينغ والآخرين انفصلوا عن المجتمع ، لم يكونوا على علم بذلك.

وقال جيانغ تشن ذلك بنبرة باردة جدا.

ارتفع الراهب يوان مينغ بقدميه ، وخرج من القاعة الكبرى. كان هناك قاعة كبيرة أخرى وراء القاعة السابقة. ولكن ليس مثلها ، مع القليل من الزخارف في محيطها ، ولكن كان هناك تمثال كبير فيها. كان تمثال السيد العظيم ران فنغ.

تغيرت تعبيرات وجه الطاغية ، و الأصفر الكبير و هبط من سريره الصخري.

عرف جيانج تشين ذلك بشكل جيد إنها العلاقة بين الطاغية وسيده ، وقال: “نحن سنؤجل مهمة اليوم ونستمر في رحلتنا بعد مراسم الصلاة مع عائلة زو ، ولن يستغرق الأمر الكثير من الوقت”.

“الصغير تشن ، ماذا قلت للتو؟”

كان على الطاغية أن يكتشف السبب وراء كل هذه الأمور ، فقد كان فضولًا وراء تسمية الدير باسم سيده.

الطاغية سأل.

كان الدير محاطًا بالجبال ، وكانت البيئة رائعة ، كان مكانا جيدا للتدريب. الأماكن التي تقع فيها الطائفة البوذية تمنح الناس شعوراً بالانسجام.

“أستطيع أن أشعر بسحابة من الهالة القاتلة المحيطة بهذا الدير. على الرغم من أنه تم إخفاؤه بشكل جيد ، إلا أنه لا يستطيع الإفلات من حواسي “.

“أنت راهب غبي أحب أن تكون راهبًا خطيرًا طوال الوقت. ألست متعبًا من التمثيل؟”

وقال جيانغ تشن. لم يكن شعور الطاغية جيدًا مثل جيانغ تشن ، ولم يشعر بأي شيء. بعد الاستماع إلى جيانغ تشن ، حاول صب اللوتس الأنشودة للكشف عن الهالة ،شعر بعد ذلك بها .

صعد جيانغ تشن و الطاغية إلى القاعة وشاهدا تمثالا كبيرا يبلغ طوله عشرة أقدام ، مرتديا ثوبا أصفر اللون على جسده. وضعت واحدة من يديه في وضع مستقيم أمام صدره وكان له تعبير سلمي في وجهه ، كما كان له لحية بيضاء تجعله يبدو وكأنه السيد الكبير حقيقي ران فنغ.

“هذه الهالة لا تستهدفنا”.

“أنت راهب غبي أحب أن تكون راهبًا خطيرًا طوال الوقت. ألست متعبًا من التمثيل؟”

عرف طاغية.

الطاغية سأل. إذا كان هناك تمثال لسيده ، فعليه على الأقل أن يعطي سيده قليلا من العبادة.

“إذا لم تكن تستهدفنا ، فيجب أن تستهدف الدير”.

“هذه الهالة لا تستهدفنا”.

قال الأصفر الكبير.

“اسمي تسوه هوى شان ، نشأت من عائلة تسوه في مدينة يوان يانغ. هذا الدير لم يكن موجودًا منذ أربعين عامًا. في ذلك الوقت ، كان هناك راهب بارز من القارة الغربية أنقذ والدي عندما كانت حياته معرضة للخطر خلال رحلته ، وكان اسمه “السيد العظيم ران فنغ”. بعد أن عاد والدي ، قرر بناء دير له و كذلك تمثالا للسيد العظيم ران فنغ حتى يتمكن هو وتلاميذه من أن يعبدوه في الدير. عندما وجدت هذا المكان ، علمت أن الدير بني هنا. على مدى أربعين عاماً ، على الرغم من وفاة والدي ، فإن عائلة زو ستعود دائماً إلى هنا لتعبده كل عام “.

“من غير المرجح ، كان الدير هنا منذ أربعين عاما. إذا كان هناك أي شخص يريد شن هجوم على المكان ، فيجب أن يتم ذلك منذ فترة طويلة. ما فائدة الانتظار حتى الآن؟ بالإضافة إلى أنه من الغباء أيضًا إخفاء الهالة “.

“نذل ، أنا أصلا راهب ذو رتبة عالية ، ألم تسمع ماذا دعاني أبوت؟ السيد العظيم! أنت كلب لعين كيف تجرؤ على عدم احترام السيد العظيم … أوتش! ”

عكست عينا جيانغ تشن ضوءا رائعا. كانت حكمته ورباطة جأشه دائماً أعلى من حكمتهما.

“أنت راهب غبي أحب أن تكون راهبًا خطيرًا طوال الوقت. ألست متعبًا من التمثيل؟”

***********************************************

تغيرت تعبيرات وجه الطاغية ، و الأصفر الكبير و هبط من سريره الصخري.

***********************************************

قدم الدير يوان مينغ ديره له. على الرغم من أن الدير لم يكن كبيراً ، إلا أنه يمكن أن يصل إلى بضعة مئات من الرهبان على الأقل. كان ثلاثون منهم قليلًا جدًا. ومع ذلك ، كان هذا شائعًا لأن شرائح بوذا كانوا عادة من الأقلية في أي مقاطعة. على عكس معبد اللمعان العظيم الذي لا يضاهى.

Tahtoh

وكان رئيس الدير يوان مينغ متحمسا بلا شك. لم يكن يعتقد أن الراهب الشاب الذي التقى به هو في الواقع تلميذ من أنقد رئيس عائلتهم من قبل. من دون أدنى شك ، كان يوان مينغ متأكداً من أنه لا يمكن إلا أن يكون المعلم العظيم ران فنغ فقط هو من يستطيع أن يغذي عبقرية مثل الطاغية.

“لم أتوقع أبدًا أن أرى تمثال سيدي هنا. تعرف عائلة زو كيفية إظهار امتنانهم ، لقد كانوا يعبدون سيدي. ”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط