نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

عرش الحالم 155

4: 14

4: 14

“بارون جيلافين، لأكونن واضحة تمامًا بشأن شيء واحد.”

اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.

على الرغم من أن نبرة الأميرة لا تزال لطيفة، إلا أنه هناك برود في نظرتها ينقل مشاعرها بوضوح شديد.

منذ تطهير نفسه من فساد أجما يوث، أدرك غاريت أنه إذا أراد الاستفادة من الفرصة المقدمة له، فسيحتاج إلى دعم إحدى القوى المختلفة. الأسهل والأكثر وضوحًا هو أن يلقي نصيبه مع الوصي الحالي، الدوق أركوف، شقيق الملك المتوفى الآن. من السهل على غاريت أن يستخدم علاقاته لتنبيه الدوق، ليس فقط بوجود الأميرة في المدينة، ولكن أيضًا بالمؤامرة التي بدأ البارون جيلافين وبعض النبلاء الآخرين في التخطيط لها.

“لن أتسامح مع أي إيحاء أو تلميح بأن عمي، الدوق أركوف، كان وراء الهجمات على عائلتي. أعرف عمي جيدًا، ومن بين كل أولئك الذين قد يسعون إلى إلحاق الأذى بالعائلة المالكة، سيكون الأخير.” (جاتك وكسة)

“والدي مخلص للعرش، كما كانت عائلتي دائمًا. لكنني لا أعرف أفكاره، لأنني لم أتواصل معه منذ فترة طويلة.”

فتح بارون جيلافين عينيه على نطاق واسع في مفاجأة مصطنعة، وأومأ برأسه بسرعة.

“بالطبع يا أميرتي، لم أكن لأحلم أبدًا بفعل شيء كهذا، لكنني أعتقد أنه من المهم أن تفهمي أن هناك عوائق كبيرة في طريقك. في الوقت الحالي، لنقول إننا لا نعرف من هو العدو إذا كان هذا هو الحال، فأنا أخشى أن العودة للمطالبة بالعرش ستكون صعبة للغاية.”

“بالطبع يا أميرتي، لم أكن لأحلم أبدًا بفعل شيء كهذا، لكنني أعتقد أنه من المهم أن تفهمي أن هناك عوائق كبيرة في طريقك. في الوقت الحالي، لنقول إننا لا نعرف من هو العدو إذا كان هذا هو الحال، فأنا أخشى أن العودة للمطالبة بالعرش ستكون صعبة للغاية.”

“هناك بالفعل مجموعتان أخريان،” وقال البارون جيلافين وهو يرفع إصبعين. “الأولى هم أولئك الذين يدعمون الدوق أركوف ليكون الملك التالي. إنهم ما يقرب من نصف جميع النبلاء في المدينة. ثم هناك أولئك الذين يفضلون الانتظار لمعرفة الاتجاه الذي ستهب فيه الرياح قبل أن يقوموا بأي نوع من القرار – هذه هي المجموعة التي نحتاج إلى إقناعها بدعمك، ولكن حتى لو فعلنا ذلك، فإن أعدادنا ستكون مساوية فقط للمجموعة التي تدعم عمك.”

لم يكن البارون يخبر الأميرة بأي شيء لم تكن تعرفه بالفعل، وأصبح تعبيرها ثابتًا عندما أومأت برأسها.

بقدر ما يمكن أن يرى غاريت، كان هناك ثلاثة جوانب لهذه المعركة، وكان الدوق أركوف منهم في أقوى موقف. بصفته الوصي الحالي، فهو يتمتع بسلطة هائلة على ما حدث في المدينة، ويمكنه التحرك مباشرة على مرأى من الجميع، بينما على المجموعتين الأخريين التحرك في الظل. أما الجانب الثاني فكان الأميرة التي أرادت استعادة مكانتها الصحيحة كحاكمة. على الرغم من أن ادعائها مُحْكَم، ولا يزال لديها مؤيدون مخلصون لا يرغبون في شيء أكثر من رؤيتها وهي تتولى العرش، إلا أن موقف الأميرة أيضًا هو الأضعف. لديها أقل تأثير، وأقل سيطرة، وليس هناك ضمان بأنها لن تتعرض للخيانة من قبل الأشخاص من حولها. كانت قوتها الشخصية معدومة تقريبًا، ولم يكن أي تأثير سياسي لها يتولد إلا عن طريق حسن النية، وهي قوة متقلبة.

“أنا على استعداد لفعل كل ما يتطلبه الأمر،” قالت، وفكها يتجه بعناد.

“والدي مخلص للعرش، كما كانت عائلتي دائمًا. لكنني لا أعرف أفكاره، لأنني لم أتواصل معه منذ فترة طويلة.”

للحظة طويلة، نظر إليها البارون، قبل أن تومض ابتسامته العريضة مرة أخرى.

“هناك بالفعل مجموعتان أخريان،” وقال البارون جيلافين وهو يرفع إصبعين. “الأولى هم أولئك الذين يدعمون الدوق أركوف ليكون الملك التالي. إنهم ما يقرب من نصف جميع النبلاء في المدينة. ثم هناك أولئك الذين يفضلون الانتظار لمعرفة الاتجاه الذي ستهب فيه الرياح قبل أن يقوموا بأي نوع من القرار – هذه هي المجموعة التي نحتاج إلى إقناعها بدعمك، ولكن حتى لو فعلنا ذلك، فإن أعدادنا ستكون مساوية فقط للمجموعة التي تدعم عمك.”

“كما تعلمين، قبل أن أقابلك، تساءلت عما إذا كان هذا صحيحًا حقًا، ولكن يمكنني أن أرى من النظرة في عينيك أنك ملتزمة حقًا. اعذريني على التحدث بصراحة، يا صاحبة السمو، ولكن إذا كان التزامك أقل من ذلك، أخشى أنني سأضطر إلى إنهاء هذا الاجتماع.”

هز البارون جيلافين كتفيه محاولًا إخفاء ابتسامته وفشل في ذلك.

توقف البارون، وأخذ نفسًا عميقًا، وعيناه ترتفعان فوق رأس الأميرة، وكأنه يفكر في القضايا المعقدة التي أمامه. على الجانب الآخر منه، انتظرت الأميرة بهدوء، بينما يراقبهما غاريت بنوع من الاهتمام المنفصل. من السهل عليه، كمراقب خارجي، أن يرى اللعبة التي تلعبها الأميرة والبارون، ولكن بدلًا من أن يجدها مملة، كان فضوليًا حقًا لمعرفة النتيجة.

اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.

منذ تطهير نفسه من فساد أجما يوث، أدرك غاريت أنه إذا أراد الاستفادة من الفرصة المقدمة له، فسيحتاج إلى دعم إحدى القوى المختلفة. الأسهل والأكثر وضوحًا هو أن يلقي نصيبه مع الوصي الحالي، الدوق أركوف، شقيق الملك المتوفى الآن. من السهل على غاريت أن يستخدم علاقاته لتنبيه الدوق، ليس فقط بوجود الأميرة في المدينة، ولكن أيضًا بالمؤامرة التي بدأ البارون جيلافين وبعض النبلاء الآخرين في التخطيط لها.

“البارون جيلافين،” كان هناك شيء ما في الطريقة التي قالت بها اسمه جعل البارون يجلس منتصبًا، وكانت الابتسامة الخافتة التي تومض على وجهه تحمل حافة شماتة، كما لو أنه فاز بشيء ما.

بقدر ما يمكن أن يرى غاريت، كان هناك ثلاثة جوانب لهذه المعركة، وكان الدوق أركوف منهم في أقوى موقف. بصفته الوصي الحالي، فهو يتمتع بسلطة هائلة على ما حدث في المدينة، ويمكنه التحرك مباشرة على مرأى من الجميع، بينما على المجموعتين الأخريين التحرك في الظل. أما الجانب الثاني فكان الأميرة التي أرادت استعادة مكانتها الصحيحة كحاكمة. على الرغم من أن ادعائها مُحْكَم، ولا يزال لديها مؤيدون مخلصون لا يرغبون في شيء أكثر من رؤيتها وهي تتولى العرش، إلا أن موقف الأميرة أيضًا هو الأضعف. لديها أقل تأثير، وأقل سيطرة، وليس هناك ضمان بأنها لن تتعرض للخيانة من قبل الأشخاص من حولها. كانت قوتها الشخصية معدومة تقريبًا، ولم يكن أي تأثير سياسي لها يتولد إلا عن طريق حسن النية، وهي قوة متقلبة.

“بارون جيلافين، لأكونن واضحة تمامًا بشأن شيء واحد.”

بين الدوق والأميرة كان النبلاء الذين غضبوا من النظام الملكي. النبلاء مثل البارون جيلافين، الذي لم يكن يريد شيئًا أكثر من التحرر من القبضة الخانقة التي فرضها عليهم الوصي. كانت هذه هي المجموعات الثلاث الرئيسية المشاركة في الصراع على السلطة، على الرغم من أن غاريت كان متأكد من وجود عدد أكبر ينتظر في الظل، ويدور مثل أسماك القرش بينما ينتظرون لمعرفة ما إذا كانوا قادرين على تناول قضمة.

“لن أتسامح مع أي إيحاء أو تلميح بأن عمي، الدوق أركوف، كان وراء الهجمات على عائلتي. أعرف عمي جيدًا، ومن بين كل أولئك الذين قد يسعون إلى إلحاق الأذى بالعائلة المالكة، سيكون الأخير.” (جاتك وكسة)

السبب الرئيسي وراء موافقته على هذا الاجتماع، ومرافقة الأميرة لزيارة البارون، هو الحصول على فكرة أفضل لكل من اللاعبين والمسرح. إذا كان سيتورط في هذه الفوضى المتشابكة، فهو يعلم أنه سيتعين عليه اتخاذ قرار بدعم أحد الأطراف الثلاثة. لقد استبعد الدوق بالفعل، لأن التحالف مع الوصي سيضعه بلا شك تحت سيطرة الدوق أركوف. يفضل غاريت تجنب التدقيق الذي قد يأتي مع مثل هذا الموقف، وكانت فكرة وضع نفسه تحت قيادة شخص آخر لا يمكن الدفاع عنها.

“ما الذي يجب علي فعله بالفعل؟” هي سألت. “كيف أقابل الوكيل وأقنعه بالحضور إلى جانبي؟”

وبقي ذلك فصيلين، كلاهما ممثل أمامه. من الواضح أن البارون جيلافين، على الرغم من أنه الرجل الأمامي للنبلاء، لم يكن هو الشخص الذي يحرك الخيوط فعليًا، وبينما لدى غاريت بعض التلميحات حول من يملك السلطة الفعلية في فصيل النبلاء، إلا أنها لا أساس لها من الصحة حتى الآن. ومن ناحية أخرى، فإن الأميرة، الوحيدة إلى حد كبير في هذه المعركة، مثلت نفسها. ليست الأضعف فحسب، بل أيضًا الأكثر احتمالية للخسارة، لأنها طلبت مساعدة الآخرين إذا أرادت تولي منصبها، الأمر الذي سيجعلها مدينة لهم بالفضل.

حتى قبل أن يتحدث، كانت الأميرة قد نظرت بالفعل إلى غاريت، الذي لم يتغير تعبيره ولو قليلًا. لقد كان يعلم بالفعل أن والده قد اقترب من الدوق أركوف، ولذلك لم يتفاجأ بسماع اسمه من فم البارون. الأميرة، من ناحية أخرى، كانت مندهشة للغاية. لقد علمت أن عائلة غاريت كانت تتمتع بمكانة قوية في القصر قبل المذبحة، لكنها لم تدرك أنهم لم يكونوا قادرين على الحفاظ على موقعهم فحسب، بل في الواقع تحسينه بعد ذلك.

في الوقت نفسه، علم غاريت جيدًا أنه بغض النظر عن الاتجاه الذي سيسلكه، فإنه سيواجه نفس المشكلة. أيًا كان الشخص الذي يعمل معه، فإنه سيبذل قصارى جهده للتأكد من أنه بحلول نهاية الأمر، سيكون تحت سيطرتهم تمامًا، بعد كل شيء. وإذا لم يتمكنوا من السيطرة عليه، فإن ما ينتظره على الأرجح هو الموت.

“كما تعلمين، قبل أن أقابلك، تساءلت عما إذا كان هذا صحيحًا حقًا، ولكن يمكنني أن أرى من النظرة في عينيك أنك ملتزمة حقًا. اعذريني على التحدث بصراحة، يا صاحبة السمو، ولكن إذا كان التزامك أقل من ذلك، أخشى أنني سأضطر إلى إنهاء هذا الاجتماع.”

على الرغم من أن الوضع هش، لم يستطع غاريت إلا أن يشعر بإثارة طفيفة بينما يستمع إلى السجال اللفظي بين البارون والأميرة. كان الصيد في المياه الموحلة هو نشاطه المفضل، وكلما استمع لهما وهما يتحركان ذهابًا وإيابًا، زادت قناعته بأن هذه هي البِركة المثالية لذلك.

على الرغم من أن الوضع هش، لم يستطع غاريت إلا أن يشعر بإثارة طفيفة بينما يستمع إلى السجال اللفظي بين البارون والأميرة. كان الصيد في المياه الموحلة هو نشاطه المفضل، وكلما استمع لهما وهما يتحركان ذهابًا وإيابًا، زادت قناعته بأن هذه هي البِركة المثالية لذلك.

بعد ما يقرب من نصف ساعة من الرقص حول هذا الموضوع، بدا أن الأميرة قد سئمت من ألعاب الكلمات المستمرة، وأخيرًا طرحت الموضوع الذي عرفوا جميعًا أنهم موجودون لمناقشته.

“بالطبع يا أميرتي، لم أكن لأحلم أبدًا بفعل شيء كهذا، لكنني أعتقد أنه من المهم أن تفهمي أن هناك عوائق كبيرة في طريقك. في الوقت الحالي، لنقول إننا لا نعرف من هو العدو إذا كان هذا هو الحال، فأنا أخشى أن العودة للمطالبة بالعرش ستكون صعبة للغاية.”

“البارون جيلافين،” كان هناك شيء ما في الطريقة التي قالت بها اسمه جعل البارون يجلس منتصبًا، وكانت الابتسامة الخافتة التي تومض على وجهه تحمل حافة شماتة، كما لو أنه فاز بشيء ما.

السبب الرئيسي وراء موافقته على هذا الاجتماع، ومرافقة الأميرة لزيارة البارون، هو الحصول على فكرة أفضل لكل من اللاعبين والمسرح. إذا كان سيتورط في هذه الفوضى المتشابكة، فهو يعلم أنه سيتعين عليه اتخاذ قرار بدعم أحد الأطراف الثلاثة. لقد استبعد الدوق بالفعل، لأن التحالف مع الوصي سيضعه بلا شك تحت سيطرة الدوق أركوف. يفضل غاريت تجنب التدقيق الذي قد يأتي مع مثل هذا الموقف، وكانت فكرة وضع نفسه تحت قيادة شخص آخر لا يمكن الدفاع عنها.

أخذت نفسًا عميقًا، ووضعت الأميرة أوراقها على الطاولة.

عندما رأى غاريت أن كلًا من الأميرة والبارون ينظران إليه، أحنى رأسه ونظر إلى الأسفل كما لو كان مضطربًا. امتد الصمت بينما كان الاثنان الآخران ينتظرانه أن يتحدث، وأخيرًا، مع تنهد، نظر غاريت إلى الأعلى وهز كتفيه.

“على الرغم من أن والدي كان ملكًا شعبيًا، وكان يتمتع بولاء نبلاء هذه المدينة، إلا أنني يجب أن أعترف بأنني أشعر بالقلق من أنه إذا خطوت إلى أعين الناس، فسيجد النبلاء أسبابًا لإبعادي عن عرشي. منذ أن كنت صغيرة، عرفت أنك كنت أحد أكثر خدم والدي ولاءً، وآمل أن أتمكن من الاعتماد على دعمك بمجرد عودتي إلى القصر.”

لم يكن البارون يخبر الأميرة بأي شيء لم تكن تعرفه بالفعل، وأصبح تعبيرها ثابتًا عندما أومأت برأسها.

هذا ما كان ينتظره البارون، وسرعان ما أومأ برأسه، وتعبيره جدي.

“بالطبع يمكنك يا صاحبة السمو. من واجبي وشرف لي أن أدعمك. ستسير عائلة جيلافين إلى جانبك طوال الطريق.”

الأميرة، التي جاءت إلى المحادثة على أمل أن تطمئن، لم تجد في نفسها أي شيء سوى ذلك. لقد علمت أن توليها منصب الملكة سيكون أمرًا صعبًا لتسلقه، لكن المهمة التي تمتد الآن أمامها بدت مستحيلة. كانت مترددة عندما سمعت صوتًا صغيرًا داخل رأسها، وتعرفت على الفور على أنه صوت غاريت. أُذهلت، وبدأت تنظر في اتجاهه، لكنها سرعان ما صححت تعبيرها وأخذت نفسًا عميقًا، وأعادت تحديق البارون جيلافين.

“شكرًا لك أيها البارون. هذا يريحني، وبمجرد أن أصبح ملكة، ستكافأ بالتأكيد، وفقًا لكل عملك الشاق،” عندما رأت الأميرة أن ابتسامة البارون قد أصبحت مترددة، صمتت، والتقطت فنجان الشاي الخاص بها وأخذت رشفة بينما تراقب البارون من فوق حافته.

باديًا كما لو أنه لا يعرف ما إذا ينبغي عليه التحدث أم لا، استجمع البارون جيلافين شجاعته أخيرًا.

“الحقيقة تُقال، ربما يكون التقرب من فيكتور كلاين هو أفضل خيار لدينا. فهو ليس فقط لديه أذن الدوق، ولكن، كما قال غاريت، فإن والده بلا شك مخلص للعرش. مما يعني أنه يجب أن يكون مخلصًا لك، بمجرد خطوّكِ القصر.”

“الأميرة، لست متأكدة إذا كان ينبغي لي أن أقول هذا.”

“اسأليه عن أنواع الفوائد التي تدور في ذهنه،” جلب صوت غاريت الهادئ قدرًا من الاستقرار إلى قلبها المتسارع، مما ساعدها على الهدوء أثناء طرح السؤال. بدا مندهشًا من أنها لم تثور، وسرعان ما بدأ في سرد بعض الأشياء التي يفكر فيها.

“من فضلك تحدث عن رأيك بحرية يا بارون،” وبدا البارون سعيدًا بالحصول على الإذن، فأحنى رأسه قليلًا.

“قد لا تعرفي هذا، لكن النبلاء ينقسمون حقًا إلى عدة معسكرات مختلفة. الأول هو أولئك الذين ما زالوا مخلصين للعرش، وما زالوا مخلصين لك. لسوء الحظ، تضاءلت أعدادنا، لأننا حتى الآن تحت حكم الانطباع بأن عائلتك بأكملها قد وقعت في تلك المذبحة الرهيبة، ولم تترك أي ناجين. وبطبيعة الحال، بمجرد ظهورك، فإن كل أولئك الذين ما زالوا موالين سوف يندفعون إلى جانبك ما يكفي منا.”

“كما قلت، عائلتنا ملتزمة بشدة بعدالة قضيتك، لكنني أخشى أنني لا أستطيع أن أقول الشيء نفسه بالنسبة للنبلاء الآخرين في المدينة. أنت تواجهين عقبات متعددة إذا كنت تريدين أن تصبحي ملكة، العقبات التي سوف تتطلب الآخرين إذا أردنا التغلب عليها.”

بعد ما يقرب من نصف ساعة من الرقص حول هذا الموضوع، بدا أن الأميرة قد سئمت من ألعاب الكلمات المستمرة، وأخيرًا طرحت الموضوع الذي عرفوا جميعًا أنهم موجودون لمناقشته.

وضعت الأميرة كوبها على الطاولة، وأشارت له بالاستمرار.

اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.

“قد لا تعرفي هذا، لكن النبلاء ينقسمون حقًا إلى عدة معسكرات مختلفة. الأول هو أولئك الذين ما زالوا مخلصين للعرش، وما زالوا مخلصين لك. لسوء الحظ، تضاءلت أعدادنا، لأننا حتى الآن تحت حكم الانطباع بأن عائلتك بأكملها قد وقعت في تلك المذبحة الرهيبة، ولم تترك أي ناجين. وبطبيعة الحال، بمجرد ظهورك، فإن كل أولئك الذين ما زالوا موالين سوف يندفعون إلى جانبك ما يكفي منا.”

كما لو كان قادرًا على الشعور بالاحتجاج الذي على وشك الخروج من الأميرة، رفع البارون يديه بسرعة.

“أنا أفهم،” قالت الأميرة إلويز. “ماذا عن الفصائل الأخرى؟”

بعد ما يقرب من نصف ساعة من الرقص حول هذا الموضوع، بدا أن الأميرة قد سئمت من ألعاب الكلمات المستمرة، وأخيرًا طرحت الموضوع الذي عرفوا جميعًا أنهم موجودون لمناقشته.

“هناك بالفعل مجموعتان أخريان،” وقال البارون جيلافين وهو يرفع إصبعين. “الأولى هم أولئك الذين يدعمون الدوق أركوف ليكون الملك التالي. إنهم ما يقرب من نصف جميع النبلاء في المدينة. ثم هناك أولئك الذين يفضلون الانتظار لمعرفة الاتجاه الذي ستهب فيه الرياح قبل أن يقوموا بأي نوع من القرار – هذه هي المجموعة التي نحتاج إلى إقناعها بدعمك، ولكن حتى لو فعلنا ذلك، فإن أعدادنا ستكون مساوية فقط للمجموعة التي تدعم عمك.”

أخذت نفسًا عميقًا، ووضعت الأميرة أوراقها على الطاولة.

عندما انتهى البارون من كلامه، خيّم الصمت على الغرفة وتقطّبت حاجبا الأميرة إلويز وهي تصارع المشكلة. كانت تعلم أن هذا سيكون تحديًا، لكن سماعها بوضوح جعل الأمر يبدو مستحيلًا تقريبًا.

“أنا على استعداد لفعل كل ما يتطلبه الأمر،” قالت، وفكها يتجه بعناد.

“ماذا لو حصلت على دعم الدوق؟” هي سألت. “عندما أعود إلى القصر، ليس من المستبعد أن يدعم عمي مطالبتي بالعرش.” (اتوكسي)

هز البارون جيلافين كتفيه محاولًا إخفاء ابتسامته وفشل في ذلك.

ألقى البارون نظرة حادة على غاريت، كما لو أنه لا يرغب في شيء سوى قطع أحشائه ووضعه على الطاولة، وأعاد انتباهه إلى الأميرة.

“رغم أن هناك بعض الاحتمالات المحتملة لذلك، إلا أننا لا نستطيع الاعتماد عليها. بدلًا من ذلك، نحتاج إلى إيجاد طريقة لجعل بقية النبلاء إلى جانبك. لكن لا تخافي أبدًا، في حين أن هذه قد تبدو مشكلة مستحيلة لحلها، قد يكون لدي طريقة.”

كانت كلمات البارون بمثابة وخز الدبوس في قلب الأميرة، وارتعشت شفتها عندما ارتفعت كلمات الرد تجاهها.

بأخذ نفسًا عميقًا، جلس البارون بشكل أكثر استقامة قليلًا عندما بدأ في طرح أفكاره.

باديًا كما لو أنه لا يعرف ما إذا ينبغي عليه التحدث أم لا، استجمع البارون جيلافين شجاعته أخيرًا.

“في الفصيل الموالي لأركوف، هناك ثلاثة أفراد لديهم نفوذ خاص. الأول هو الدوق نفسه. بعد كل شيء، إذا تمكنت من إقناعه بدعم مطالبتك، فإن طريقك لتصبحين ملكة سيكون سلسًا. الثاني هو الإيرل تورموند، أحد أقرب مستشاري الدوق، لقد خدما في الجيش معًا، وليس من المبالغة القول إن الإيرل مدين بكل ما لديه للدوق أركوف، إذا تمكنت بطريقة ما من إقناع الإيرل بدعمك، فإنه سيعرف أفضل طريقة للحصول على النبلاء الآخرين الذين يدعمون أركوف حاليًا لدعمك أيضًا، ومع ذلك، في تلك المرحلة، قد تحاولين أيضًا إقناع الدوق، لأن تورموند مخلص للغاية. الشخص الثالث، والذي أعتقد أننا يجب أن نركز عليه معظم اهتمامنا، هو مرافق الملك السابق، والذي يعمل الآن كمضيف رئيسي للقصر للوصي، فيكتور كلاين.”

“والدي مخلص للعرش، كما كانت عائلتي دائمًا. لكنني لا أعرف أفكاره، لأنني لم أتواصل معه منذ فترة طويلة.”

حتى قبل أن يتحدث، كانت الأميرة قد نظرت بالفعل إلى غاريت، الذي لم يتغير تعبيره ولو قليلًا. لقد كان يعلم بالفعل أن والده قد اقترب من الدوق أركوف، ولذلك لم يتفاجأ بسماع اسمه من فم البارون. الأميرة، من ناحية أخرى، كانت مندهشة للغاية. لقد علمت أن عائلة غاريت كانت تتمتع بمكانة قوية في القصر قبل المذبحة، لكنها لم تدرك أنهم لم يكونوا قادرين على الحفاظ على موقعهم فحسب، بل في الواقع تحسينه بعد ذلك.

بقدر ما يمكن أن يرى غاريت، كان هناك ثلاثة جوانب لهذه المعركة، وكان الدوق أركوف منهم في أقوى موقف. بصفته الوصي الحالي، فهو يتمتع بسلطة هائلة على ما حدث في المدينة، ويمكنه التحرك مباشرة على مرأى من الجميع، بينما على المجموعتين الأخريين التحرك في الظل. أما الجانب الثاني فكان الأميرة التي أرادت استعادة مكانتها الصحيحة كحاكمة. على الرغم من أن ادعائها مُحْكَم، ولا يزال لديها مؤيدون مخلصون لا يرغبون في شيء أكثر من رؤيتها وهي تتولى العرش، إلا أن موقف الأميرة أيضًا هو الأضعف. لديها أقل تأثير، وأقل سيطرة، وليس هناك ضمان بأنها لن تتعرض للخيانة من قبل الأشخاص من حولها. كانت قوتها الشخصية معدومة تقريبًا، ولم يكن أي تأثير سياسي لها يتولد إلا عن طريق حسن النية، وهي قوة متقلبة.

عندما رأى غاريت أن كلًا من الأميرة والبارون ينظران إليه، أحنى رأسه ونظر إلى الأسفل كما لو كان مضطربًا. امتد الصمت بينما كان الاثنان الآخران ينتظرانه أن يتحدث، وأخيرًا، مع تنهد، نظر غاريت إلى الأعلى وهز كتفيه.

“أنا أفهم،” قالت الأميرة إلويز. “ماذا عن الفصائل الأخرى؟”

“والدي مخلص للعرش، كما كانت عائلتي دائمًا. لكنني لا أعرف أفكاره، لأنني لم أتواصل معه منذ فترة طويلة.”

بعد ما يقرب من نصف ساعة من الرقص حول هذا الموضوع، بدا أن الأميرة قد سئمت من ألعاب الكلمات المستمرة، وأخيرًا طرحت الموضوع الذي عرفوا جميعًا أنهم موجودون لمناقشته.

ألقى البارون نظرة حادة على غاريت، كما لو أنه لا يرغب في شيء سوى قطع أحشائه ووضعه على الطاولة، وأعاد انتباهه إلى الأميرة.

“لن أتسامح مع أي إيحاء أو تلميح بأن عمي، الدوق أركوف، كان وراء الهجمات على عائلتي. أعرف عمي جيدًا، ومن بين كل أولئك الذين قد يسعون إلى إلحاق الأذى بالعائلة المالكة، سيكون الأخير.” (جاتك وكسة)

“الحقيقة تُقال، ربما يكون التقرب من فيكتور كلاين هو أفضل خيار لدينا. فهو ليس فقط لديه أذن الدوق، ولكن، كما قال غاريت، فإن والده بلا شك مخلص للعرش. مما يعني أنه يجب أن يكون مخلصًا لك، بمجرد خطوّكِ القصر.”

“هناك بالفعل مجموعتان أخريان،” وقال البارون جيلافين وهو يرفع إصبعين. “الأولى هم أولئك الذين يدعمون الدوق أركوف ليكون الملك التالي. إنهم ما يقرب من نصف جميع النبلاء في المدينة. ثم هناك أولئك الذين يفضلون الانتظار لمعرفة الاتجاه الذي ستهب فيه الرياح قبل أن يقوموا بأي نوع من القرار – هذه هي المجموعة التي نحتاج إلى إقناعها بدعمك، ولكن حتى لو فعلنا ذلك، فإن أعدادنا ستكون مساوية فقط للمجموعة التي تدعم عمك.”

الأميرة، التي جاءت إلى المحادثة على أمل أن تطمئن، لم تجد في نفسها أي شيء سوى ذلك. لقد علمت أن توليها منصب الملكة سيكون أمرًا صعبًا لتسلقه، لكن المهمة التي تمتد الآن أمامها بدت مستحيلة. كانت مترددة عندما سمعت صوتًا صغيرًا داخل رأسها، وتعرفت على الفور على أنه صوت غاريت. أُذهلت، وبدأت تنظر في اتجاهه، لكنها سرعان ما صححت تعبيرها وأخذت نفسًا عميقًا، وأعادت تحديق البارون جيلافين.

“هناك بالفعل مجموعتان أخريان،” وقال البارون جيلافين وهو يرفع إصبعين. “الأولى هم أولئك الذين يدعمون الدوق أركوف ليكون الملك التالي. إنهم ما يقرب من نصف جميع النبلاء في المدينة. ثم هناك أولئك الذين يفضلون الانتظار لمعرفة الاتجاه الذي ستهب فيه الرياح قبل أن يقوموا بأي نوع من القرار – هذه هي المجموعة التي نحتاج إلى إقناعها بدعمك، ولكن حتى لو فعلنا ذلك، فإن أعدادنا ستكون مساوية فقط للمجموعة التي تدعم عمك.”

“ما الذي يجب علي فعله بالفعل؟” هي سألت. “كيف أقابل الوكيل وأقنعه بالحضور إلى جانبي؟”

بأخذ نفسًا عميقًا، جلس البارون بشكل أكثر استقامة قليلًا عندما بدأ في طرح أفكاره.

“قبل أن نضع خطة ملموسة، يا صاحبة السمو، أخشى أن لدينا بعض الأشياء الأخرى لنناقشها،” قال البارون جيلافين وهو يرفع يديه معتذرًا. “كما ترين، من الجيد أن تطلبي من النبلاء الخضوع لك، لكن الواقع القاسي لعالمنا هو أنه لا أحد يتحرك دون فائدة. لذا قبل أن نتمكن من تحديد كيفية وصولك إلى العرش، نحتاج إلى فهم أنواع الفوائد التي يمكننا تقديمها لأولئك الذين سيأتون وينضمون إلى قضيتنا.”

لم يكن البارون يخبر الأميرة بأي شيء لم تكن تعرفه بالفعل، وأصبح تعبيرها ثابتًا عندما أومأت برأسها.

كانت كلمات البارون بمثابة وخز الدبوس في قلب الأميرة، وارتعشت شفتها عندما ارتفعت كلمات الرد تجاهها.

على الرغم من أن نبرة الأميرة لا تزال لطيفة، إلا أنه هناك برود في نظرتها ينقل مشاعرها بوضوح شديد.

“اسأليه عن أنواع الفوائد التي تدور في ذهنه،” جلب صوت غاريت الهادئ قدرًا من الاستقرار إلى قلبها المتسارع، مما ساعدها على الهدوء أثناء طرح السؤال. بدا مندهشًا من أنها لم تثور، وسرعان ما بدأ في سرد بعض الأشياء التي يفكر فيها.

وبقي ذلك فصيلين، كلاهما ممثل أمامه. من الواضح أن البارون جيلافين، على الرغم من أنه الرجل الأمامي للنبلاء، لم يكن هو الشخص الذي يحرك الخيوط فعليًا، وبينما لدى غاريت بعض التلميحات حول من يملك السلطة الفعلية في فصيل النبلاء، إلا أنها لا أساس لها من الصحة حتى الآن. ومن ناحية أخرى، فإن الأميرة، الوحيدة إلى حد كبير في هذه المعركة، مثلت نفسها. ليست الأضعف فحسب، بل أيضًا الأكثر احتمالية للخسارة، لأنها طلبت مساعدة الآخرين إذا أرادت تولي منصبها، الأمر الذي سيجعلها مدينة لهم بالفضل.

قال، “إن الشيء الوحيد الأكثر قيمة الذي يمكنك تقديمه هو فرصة المشاركة في حكم مدينتنا العادلة.”

أخذت نفسًا عميقًا، ووضعت الأميرة أوراقها على الطاولة.

كما لو كان قادرًا على الشعور بالاحتجاج الذي على وشك الخروج من الأميرة، رفع البارون يديه بسرعة.

“قد لا تعرفي هذا، لكن النبلاء ينقسمون حقًا إلى عدة معسكرات مختلفة. الأول هو أولئك الذين ما زالوا مخلصين للعرش، وما زالوا مخلصين لك. لسوء الحظ، تضاءلت أعدادنا، لأننا حتى الآن تحت حكم الانطباع بأن عائلتك بأكملها قد وقعت في تلك المذبحة الرهيبة، ولم تترك أي ناجين. وبطبيعة الحال، بمجرد ظهورك، فإن كل أولئك الذين ما زالوا موالين سوف يندفعون إلى جانبك ما يكفي منا.”

“لا أقصد أن أقول إنه يجب عليك التخلي عن سلطة الملكية، ولكن بدلًا من ذلك اعرضي المعرفة بأنه بمجرد أن تصبحي ملكة، سوف تأخذين بجدية آراء النبلاء، مما يجعل حياتهم أسهل. بعد كل شيء، إنه كذلك أن العائلات النبيلة التي تسيطر على صناعة المدينة، والتي تتفاعل مع مختلف المجموعات والقوى في جميع أنحاء المدينة، هم الذين تذهب أموالهم لتشكيل جيشنا، ومع ذلك، على الرغم من مشاركتهم المتكاملة، فإن معظم النبلاء يشعرون كما لو أن آرائهم لا تحمل أي معنى. التأثير، على سبيل المثال، وهذا مجرد مثال، كنت ستقدمين للنبلاء الفرصة المضمونة للتحدث في قاعة المجلس، وقد يقطع ذلك شوطًا طويلًا لكسب دعمهم.”

بأخذ نفسًا عميقًا، جلس البارون بشكل أكثر استقامة قليلًا عندما بدأ في طرح أفكاره.


يعني بكل بساطة.. ملكة بالإسم. مثل شخص اعرفه

توقف البارون، وأخذ نفسًا عميقًا، وعيناه ترتفعان فوق رأس الأميرة، وكأنه يفكر في القضايا المعقدة التي أمامه. على الجانب الآخر منه، انتظرت الأميرة بهدوء، بينما يراقبهما غاريت بنوع من الاهتمام المنفصل. من السهل عليه، كمراقب خارجي، أن يرى اللعبة التي تلعبها الأميرة والبارون، ولكن بدلًا من أن يجدها مملة، كان فضوليًا حقًا لمعرفة النتيجة.

اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.

“بالطبع يمكنك يا صاحبة السمو. من واجبي وشرف لي أن أدعمك. ستسير عائلة جيلافين إلى جانبك طوال الطريق.”

إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.

“أنا على استعداد لفعل كل ما يتطلبه الأمر،” قالت، وفكها يتجه بعناد.

على الرغم من أن الوضع هش، لم يستطع غاريت إلا أن يشعر بإثارة طفيفة بينما يستمع إلى السجال اللفظي بين البارون والأميرة. كان الصيد في المياه الموحلة هو نشاطه المفضل، وكلما استمع لهما وهما يتحركان ذهابًا وإيابًا، زادت قناعته بأن هذه هي البِركة المثالية لذلك.

 

“لن أتسامح مع أي إيحاء أو تلميح بأن عمي، الدوق أركوف، كان وراء الهجمات على عائلتي. أعرف عمي جيدًا، ومن بين كل أولئك الذين قد يسعون إلى إلحاق الأذى بالعائلة المالكة، سيكون الأخير.” (جاتك وكسة)

فتح بارون جيلافين عينيه على نطاق واسع في مفاجأة مصطنعة، وأومأ برأسه بسرعة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط