نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Dungeon Defense WN 3

اللعبة الجديدة للمعاقين (2)

اللعبة الجديدة للمعاقين (2)

لم يكن هناك الكثير مكتوب في المحادثة. كيف غزيت قلعة سيد الشياطين العظيم بعل؟ أعطِ تفسيرا. كان هذا هو كل ما يوجد في منشوراتهم. لاأكثر ولا أقل. هل لم يتغلب فينوس بانتيس على قلعة سيد الشياطين العظيم بعل بعد؟

 

 

“هك ، لا ، لا تطلقوا ! كوه ، لقد حصلتم على الشخص الخطأ! ”

شعرت بنفسي أبتسم ابتسامة عريضة من الداخل.

 

 

 

-تيكيل ليت: بالنسبة للمبتدئين ، لقد تغلبت عليه بحدٍ أدنى 4 أعضاء. أنا ، فارس ، ساحر ، ومعالج.

 

 

 

-فينوس بانتيس: حزب 4 أشخاص هو طريقة غير مناسبة للغاية. من الأفضل الذهاب مع مجموعة لا تقل عن 25 عضوًا.

لقد رديت عليه علي الفور.

 

على الرغم من سماع الموسيقى عبر سماعات الأذن ، شعرت وكأن الصوت قادم من بعيد. فكرت بشكل لامبالي. لقد صدمتني شاحنة. لم يكن ذلك مفاجئًا. كانت سماعة الموسيقى سادةً أذني ، وكان رأسي مليئًا بأفكار أخرى. مشيت إلى الأمام وأنا لا أعرف أن هناك سيارة على الجانب لا تزال مسرعة إلى الأمام. يبدو أنه حتى في لحظتي الأخيرة ، كان من المقدر لي أن أكون غير قادر على تكريس كل ما لديَ في هذا العالم.

 

 

 

في الواقع ―― هذا مؤلم حقاً!

جعدت جبيني. غير مناسبة؟ هل تناقش معي ما هو المعيار المناسب؟

 

 

 

لا يوجد شيء مثل الطريقة المناسبة في اللعبة. على أقل تقدير ، كان هذا هو الحال عندما وصلت إلى أعلى نقطة في اللعبة. المحترفون الحقيقيون هم من وضعوا الإجراءات المناسبة. لم يكن هناك أي طريقة أن فينوس بانتيس لم يكن يعرف ذلك. ومع ذلك ، فإن حقيقة أنه كان يقول هكذا و غير صحيح بخصوص الإجراءات المناسبة يعني أنه يتحداني بشأن الطريقة التي كانت أقرب إلى اعتبارها المناسبة.

-فينوس بانتيس: أوصيك بشدة باختبار الإصدار التجريبي.

 

كان سوادً قاتم

لم أكن لأهتم إذا ناداني بـ مخلفات الطعام. هذا صحيح ، بعد كل شيء. ومع ذلك ، فإن وصفي بمخلفات الطعام كلاعب لـ هجوم الخنادق كانت إهانة لا يمكنني تحملها. الأشياء في هذا العالم التي إختفت بلا جدوى بعد أن عملت بجد من أجلهم كانوا مختلفين عن كل الأشياء التي تراكمت لدي بدقة في العالم الآخر.

 

 

كما كانت هناك جثث مخلوقات وحشية ملقاة بين الجثث البشرية. ومع ذلك ، لم يكن ذهني واضحًا بما يكفي للانتباه إليهم.

قد يكون عالمًا لا أعرفه إلا أنا ، لكنه لا يزال عالمًا خاصًا بي!

 

 

ثار الضحك من حولي.

 

 

 

 

-تيكيل ليت: الذكاء الاصطناعي في قلعة سيد الشياطين هو مجنون لدرجة أنك إذا قمت بزيادة عدد أعضاء حزبك ، فإن عدد الوحوش سيزداد مثل مجموعة من الصراصير. إذا حدث هذا ، فإن تنوع الوحوش يزداد ، وبالتالي يصبح التعامل مع كل واحد منهم أمرًا صعبًا. هذا هو السبب في أنه من الأسهل غزو الزنزانة عن طريق تقليل عدد الأعضاء وتقليل الأنماط المستخدمة.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) -تيكيل ليت: الذكاء الاصطناعي في قلعة سيد الشياطين هو مجنون لدرجة أنك إذا قمت بزيادة عدد أعضاء حزبك ، فإن عدد الوحوش سيزداد مثل مجموعة من الصراصير. إذا حدث هذا ، فإن تنوع الوحوش يزداد ، وبالتالي يصبح التعامل مع كل واحد منهم أمرًا صعبًا. هذا هو السبب في أنه من الأسهل غزو الزنزانة عن طريق تقليل عدد الأعضاء وتقليل الأنماط المستخدمة.

 

 

 

“هيا بنا!”

 

بدأت رؤيتي تتلاشى. لم أكن أحرك عيني طواعية. شعرت كما لو أن شخصًا آخر يفتح عيني ويغلقهما لي. ومع ذلك ، هكذا كان الأمر.

استمر الجدال لفترة. تبادلنا نحن الاثنان النظريات والحجج المضادة. على الرغم من أننا لم نتبادل الكلمات البذيئة ، إلا أن هذا لم يكن مختلفًا عن الشجار الكامل.

“حسنًا ، جلالة سيد الشياطين. اسمح لي أن أطرح عليك سؤالا. أين الغرفة التي يتم فيها تخزين كنوز الزنزانة؟ ”

 

-فينوس بانتيس: لن تندم لاحقاً، أليس كذلك؟

تحول موضوع المناقشة نحو نظام لعبة هجوم الخنادق نفسه قبل أن أعرف. بلغ عدد الردود أكثر من 200 في غمضة عين.

مر الوقت وكان المساء بالفعل. ووصل عدد الردود إلى 750 رداً. وعندها انتهت المناقشة أخيراً.

 

-تيكيل ليت: أنا لا أهتم على الإطلاق.

“البلهاء ، هذا ليس صحيحًا!” ، قد يقوم طرف ثالث بالتدخل في بعض الأحيان على هذا النحو. تَلا ذلك جدال كبير. انقسم أعضاء موقع المعجبين إلى مجموعتين حيث أخذوا جانبي أو جانب فينوس بانتيس وجادلوا مع بعضهم البعض.

أدركت أن الأمر لم يكن كذلك عندما قرأت رسالته.

 

 

مر الوقت وكان المساء بالفعل. ووصل عدد الردود إلى 750 رداً. وعندها انتهت المناقشة أخيراً.

 

 

وضع الشاب ، الذي كان يُشار إليه باسم “المبتدئ” ، ذراعي حول مؤخرة رقبته. توقفت عن المشي أثناء استخدامه لدعم نفسي.

الأعضاء الذين كانوا يتفرجون بصمت على الحجة في النصف الأخير منها أعلنوا الفائز.

“هيا بنا!”

 

 

 

 

 

شعرت وكأن مِرساة قد سقطت على جسدي وكانت تمسك بي. ومع ذلك ، ما زلت أحاول الكفاح. مددتُ ذراعي وخدشت الأرض. أرجحت ساقي كما لو كنت أسبحُ في الماء.

بارتينون بيلار: أعتقد أن تيكيل ليت فاز هذه المرة؟

 

 

 

-بلاس باك: حتى أنا أعتقد أن تيكيل ليت مُحق في هذا الأمر.

هل كان ربما يحاول الاعتراض على النتيجة؟

 

 

 

 

 

“اللعنة ……!”

انتهت المعركة الدامية. رفع أعضاء الموقع يدي اليمنى واحدة تلو الأخر معلمين الفائز. (مثال ، عندما يفوز مصارع أو ملاكم يرفع الحكم يده اليمني لكي يعلن الفائز)

 

 

في الواقع ―― هذا مؤلم حقاً!

على الرغم من أنني نجوت من هذه المعركة ، إلا أنني لم أشعر بسعادة شديدة حيال ذلك. شعرت بنفس الشعور الذي شعرت به سابقًا. كان لدي فقط شعور بعدم الجدوى. ضحكت على نفسي في رأسي: “ كنت أعلم أنني سأرمي وقتي بعيدًا هكذا”.

متى ينتهي كل شيء فجأة؟

 

ماذا يحدث؟

عندما كنت على وشك إغلاق جهاز الكمبيوتر المحمول ، ترك فينوس بانتيس ردًا آخر.

 

 

 

هل كان ربما يحاول الاعتراض على النتيجة؟

 

 

 

أدركت أن الأمر لم يكن كذلك عندما قرأت رسالته.

-فينوس بانتيس: أنت حقًا إنطوائي.

 

في تلك اللحظة ، سمعت صوت أحدهم خلفي. صوت رجلٍ أَجش

 

 

 

“اللعنة ……!”

-فينوس بانتيس: مرحبًا ، هل سمعت أن التتمة لـ هجوم الخنادق قادمة؟

 

 

 

 

ميونغنيون هو اسم الحي الذي إستأجرت فيه مكانًا. كنت قد أوضحت للتو الاسم الأول الذي خطر ببالي. ماذا يهم؟ كان علي أن أقول شيئا.

 

-تيكيل ليت: متى يبدأ الإصدار التجريبي؟

تتمة !؟

-فينوس بانتيس: على أي حال ، إذا كان الهدف الأكبر لهجوم الخنادق هو إيقاف أسياد الشياطين وحماية العالم ، فإن الهدف الأكبر للتتمة هو غزو العالم. هذا هو الشيء المهم. لا تَنساه.

 

 

لقد رديت عليه علي الفور.

تصاعدت اللعنات من فمي.

 

كان الشارع يتلألأ بالأضواء البيضاء والصفراء والحمراء. دخلت الأضواء في بصري للحظة قبل أن تختفي.

 

 

 

“حسن. هذا هو. الآن يبدو أنك مستعد للتفاوض! أبقهِ مرتفعا.”

-تيكيل ليت: توقف ، هل أنت جاد؟

هل تمزح معي!؟ لقد اشتعل حماسي وقصفت لوحة المفاتيح الخاصة بي. إذا قمت بالضغط علي المفاتيح أسرع من هذا ، فمن المحتمل أن أكسر لوحة المفاتيح.

 

 

-فينوس بانتيس: أنا جاد. في الأساس ، إنها نفس هجوم الخنادق. إلا أن هناك شيءً واحد مختلف.

استمر الجدال لفترة. تبادلنا نحن الاثنان النظريات والحجج المضادة. على الرغم من أننا لم نتبادل الكلمات البذيئة ، إلا أن هذا لم يكن مختلفًا عن الشجار الكامل.

 

استيقظت على صوت انهيار السقف.

 

 

 

 

فتحت عيني على مصراعيها. هل كانت الشائعات حول كون فينوس بانتيس جزءًا من فريق التطوير صحيحة؟

 

 

حركت أطرافي وزحفت مثل الحشرة دون أي إحساس بالاتجاه. صخرة حادة على أرضية الكهف طعنت فخذي. كما قد يتوقع المرء ، فإنه مؤلم جداً. لا يمكنني مساعدة نفسي. زحفت. ضغط شيء ما على ظهري. كنتُ أتعرض  للدوس بقوة .

سألته على عجل ما هو الاختلاف الوحيد.

 

 

 

 

 

 

 

-فينوس بانتيس: هذا سر.

 

 

لقد كان عنوانًا ليس له أي صلة بي على الإطلاق. بغض النظر عن ذالك، يمكنني القول أن الصيحة كانت موجهة نحوي.

 

 

 

 

هل تمزح معي!؟ لقد اشتعل حماسي وقصفت لوحة المفاتيح الخاصة بي. إذا قمت بالضغط علي المفاتيح أسرع من هذا ، فمن المحتمل أن أكسر لوحة المفاتيح.

“ماذا ، ما هذا !؟”

 

“في الغرفة التي كنت فيها … هناك ممر سري.”

 

على الرغم من سماع الموسيقى عبر سماعات الأذن ، شعرت وكأن الصوت قادم من بعيد. فكرت بشكل لامبالي. لقد صدمتني شاحنة. لم يكن ذلك مفاجئًا. كانت سماعة الموسيقى سادةً أذني ، وكان رأسي مليئًا بأفكار أخرى. مشيت إلى الأمام وأنا لا أعرف أن هناك سيارة على الجانب لا تزال مسرعة إلى الأمام. يبدو أنه حتى في لحظتي الأخيرة ، كان من المقدر لي أن أكون غير قادر على تكريس كل ما لديَ في هذا العالم.

 

 

-تيكيل ليت: يا له من أمر مؤسف. لقد كدت أن تجعلني متحمسًا.

بارتينون بيلار: أعتقد أن تيكيل ليت فاز هذه المرة؟

 

 

-فينوس بانتيس: على أي حال ، إذا كان الهدف الأكبر لهجوم الخنادق هو إيقاف أسياد الشياطين وحماية العالم ، فإن الهدف الأكبر للتتمة هو غزو العالم. هذا هو الشيء المهم. لا تَنساه.

على الرغم من سماع الموسيقى عبر سماعات الأذن ، شعرت وكأن الصوت قادم من بعيد. فكرت بشكل لامبالي. لقد صدمتني شاحنة. لم يكن ذلك مفاجئًا. كانت سماعة الموسيقى سادةً أذني ، وكان رأسي مليئًا بأفكار أخرى. مشيت إلى الأمام وأنا لا أعرف أن هناك سيارة على الجانب لا تزال مسرعة إلى الأمام. يبدو أنه حتى في لحظتي الأخيرة ، كان من المقدر لي أن أكون غير قادر على تكريس كل ما لديَ في هذا العالم.

 

نظرًا لأنه قال أنه يمكنني البدء اليوم ، فربما كانوا يعتزمون إرسال العرض التوضيحي إلي عبر البريد الإلكتروني.

 

-فينوس بانتيس: بصراحة ، إذا أردت ، يمكنك البدء اليوم.

 

على الرغم من أنني نجوت من هذه المعركة ، إلا أنني لم أشعر بسعادة شديدة حيال ذلك. شعرت بنفس الشعور الذي شعرت به سابقًا. كان لدي فقط شعور بعدم الجدوى. ضحكت على نفسي في رأسي: “ كنت أعلم أنني سأرمي وقتي بعيدًا هكذا”.

واصل فينوس بانتيس الدوران حول الموضوع. لقد أعطانيِ فقط أجزاء صغيرة من المعلومات.

تصاعدت اللعنات من فمي.

 

 

كنتُ في عذاب ، لكنني لم أشعر بالضيق. حتى لو كانوا مطورين ، سيكون من الصعب عليهم تقديم معلومات على عجل بخصوص التتمة ، أليس كذلك؟

صاح الرجل الذي يدعى ريف. إقترب الرجال من بعضهم البعض وتبادلوا أكياس المياه أثناء سيرهم إلى الأمام. كنتُ عمليا يتم جري من قبل المبتدئ.

 

 

تم حذف النِقاط الرئيسية ، لكنني تمكنت من إنشاء مخطط تقريبي باستخدام الأجزاء الصغيرة من المعلومات التي تم أعطاها لي. من المرجح أن يتم تنفيذ اللعبة التالية بدور أسياد الشياطين. لهذا السبب سيكون الهدف هو غزو العالم.

 

 

-تيكيل ليت: بالنسبة للمبتدئين ، لقد تغلبت عليه بحدٍ أدنى 4 أعضاء. أنا ، فارس ، ساحر ، ومعالج.

شعرت بالحماس.

 

 

 

لقد مرت ساعات قليلة فقط منذ أن أصبحت معنوياتي منخفضة بعد أن هزمت كل زنزاناة هجوم الخنادق. لدي الآن مكان جديد لأستثمر فيه وقتي. كان هناك ركن من رأسي يوبخني لكوني لاعبًا إنطوائياً ، لكن هذا لم يكن مهمًا في هذه اللحظة. لقد تركرنيِ عقلي وبدأَ في التفكير في القدرة على لَعب اللعبة القادمة.

“جاه ، غوه!”

 

 

ثم إنفجرت قنبلة أخرى هنا.

 

 

كانوا يجرون محادثة مخيفة للغاية. توسلت بيأس.

 

-تيكيل ليت: توقف ، هل أنت جاد؟

 

زحفت إلى الأمام بيأس.

-فيموس بانتيس: ربما تكون قد لاحظت بالفعل ، ولكن تم اختيارك بالفعل لتكون أحد مختبري الإصدار التجريبي.( BETA)

الطرف الآخر ربت على خدي مازحا.

 

رد الطرف الآخر قائلاً إنهم يَتفهمون الأمر. بعد ذلك ، لم يكن هناك المزيد من الردود في الموضوع.

 

-تيكيل ليت: يا إلهي ، أنت حقًا مطور!

 

 

بدأ رأسي بالدوران. كانت أصابعي تنقر تلقائيًا على لوحة المفاتيح مثل العازف الذي كان يعزف على البيانو باستمرار  لمدة 20 عامًا.

“مايرون ، ماذا؟”

 

لقد كان عنوانًا ليس له أي صلة بي على الإطلاق. بغض النظر عن ذالك، يمكنني القول أن الصيحة كانت موجهة نحوي.

 

-فينوس بانتيس: هل أنت متأكد أنك تريد القيام بذلك الآن؟

 

‘أمي.’

-تيكيل ليت: يا إلهي ، أنت حقًا مطور!

إلى متى سيستمر نمط الحياة هذا؟

 

 

-فينوس بانتيس: أوصيك بشدة باختبار الإصدار التجريبي.

 

 

في الواقع ―― هذا مؤلم حقاً!

-تيكيل ليت: اللعنة يا فينوس بانتيس. أنت لا تعلم كم أحبك.

 

 

“في الغرفة التي كنت فيها … هناك ممر سري.”

-فينوس بانتيس: إنصرف.

 

 

كان سوادً قاتم

-فينوس بانتيس: تباً.

 

 

 

 

ذهبت السيارات يساراً و يميناً صعودا في التقاطع الواسع لشارع دايهك. ربما كانوا ملكاً في الغالب لموظفي المكاتب. وقف كل شخص عند ممر المشاة يفكر في شؤونه. سمعت أغنية رائجة من خلال سماعات أذني.

 

بدأت رؤيتي تتلاشى. لم أكن أحرك عيني طواعية. شعرت كما لو أن شخصًا آخر يفتح عيني ويغلقهما لي. ومع ذلك ، هكذا كان الأمر.

ما مدي روعة صاحب هذا التعليق لارتكاب خطأ مطبعي عن طريق الخطأ؟

 

 

وضع الشاب ، الذي كان يُشار إليه باسم “المبتدئ” ، ذراعي حول مؤخرة رقبته. توقفت عن المشي أثناء استخدامه لدعم نفسي.

كنت بالفعل مبتسماً. سَأقبل بكل سرور المزيد من الكلمات البذيئة مثل “اللعنة عليك”.

 

 

كانت زاوية من عقلي لا تزال تشعر بالثقل ، ولكن بمجرد سقوط صخرة أمام وجهي ، أجبرني وعيي على الإستيقاظ. استيقظت على الفور. اهتز محيطي كما لو أن قنبلة أو شيء ما قد انفجر على بعد مسافة. واحدًا تلو الآخر ، في ذلك.

 

كان الكهف المفتوح هادئًا ، لذا كان صوت مجموعة الأشخاص الذين يتحدثون يتردد بهدوء في جميع أنحاء الكهف مثل فيلمٍ مرعب. بالإضافة إلى ذلك ، اختلطت آهاتي الضعيفة هناك أيضًا.

 

 

-تيكيل ليت: متى يبدأ الإصدار التجريبي؟

في الواقع ―― هذا مؤلم حقاً!

 

“هم ~ ميونغنيون ، إنه موجود في ميونغنيون.”

-فينوس بانتيس: بصراحة ، إذا أردت ، يمكنك البدء اليوم.

كان مؤلمًا بشكل لا يصدق.

 

 

-تيكيل ليت: رائع .إذا ما ننتظر..

هل سيتغير أي شيء بمجرد انتهاء العطلة الصيفية واستئناف فصلي الدراسي؟

 

 

-فينوس بانتيس: الآن؟

قد يكون عالمًا لا أعرفه إلا أنا ، لكنه لا يزال عالمًا خاصًا بي!

 

مر الوقت وكان المساء بالفعل. ووصل عدد الردود إلى 750 رداً. وعندها انتهت المناقشة أخيراً.

-تيكيل ليت: لننطلق.

 

 

 

-فينوس بانتيس: إنه بالفعل وقت متأخر من الليل. ماذا عن حياتك اليومية؟

 

 

واصل فينوس بانتيس الدوران حول الموضوع. لقد أعطانيِ فقط أجزاء صغيرة من المعلومات.

-تيكيل ليت: الحياة اليومية؟ لا أعرف أي شيء عن ذلك.

”لا تطلقوا! غه ، لا تطلقوا! ليس انا! إنه ليس انا!”

 

 

-فينوس بانتيس: أنت حقًا إنطوائي.

 

 

 

 

‘آه.’

 

*

أنظروا من يتحدث عن الإنطوائية.

 

 

 

نظرًا لأنه قال أنه يمكنني البدء اليوم ، فربما كانوا يعتزمون إرسال العرض التوضيحي إلي عبر البريد الإلكتروني.

لقد رديت عليه علي الفور.

 

كنت أفضل حالا مقارنة بالبعض. كان هناك أشخاص كانوا أَسوأ مني وأكثر إثارة للشفقة مني في جميع أنحاء العالم. لذلك ، على الأقل ، يمكن أن أكون مرتاحًا الآن. في الوقت الحالي ، في الوقت الحالي ، في الوقت الحالي … بعد تكرار هذا مرارًا وتكرارًا ، سيكون هناك يوم لا يمكنني فيه قول “الحالي”. يمكن أن أشعر بالندم للمرة الأخيرة عندما يأتي ذلك اليوم. سيصدر حكم عادل حتى لا أستطيع مواساة نفسي بالقول إنني أفضل أو أسوأ من الآخرين …….

أسرع، كلما كان أسرع ذلك أفضل. ربما أبدأ بالشعور بالفراغ مرة أخرى إذا عدت إلى شقتي. أفضل أن أنسى العالم وأن أغوص في العبة.

 

 

 

 

-فينوس بانتيس: إنصرف.

 

 

-فينوس بانتيس: هل أنت متأكد أنك تريد القيام بذلك الآن؟

 

 

أسرع، كلما كان أسرع ذلك أفضل. ربما أبدأ بالشعور بالفراغ مرة أخرى إذا عدت إلى شقتي. أفضل أن أنسى العالم وأن أغوص في العبة.

-فينوس بانتيس: لن تندم لاحقاً، أليس كذلك؟

 

 

 

-فينوس بانتيس: قد تستهلك كل وقتك.

 

 

 

 

 

 

 

بدا هذا وكأنه سؤال سخيف بالنسبة لي.

 

 

 

بطبيعة الحال سوف أندم على ذلك. لقد ندمت عليه في وقت سابق أيضًا. أنا نادم علي ذالك حتى الآن وسأواصل القيام بذلك. كان هذا شيئًا كنت متأكدًا منه لسبب ما.

 

 

 

لم أفكر لوقتٍ طويل قبل أن أكتب ردي.

 

 

خطرت ببالي فكرة أن هذا الشخص ربما كان يخدعني عندما غادرت المقهى.

 

-فينوس بانتيس: مرحبًا ، هل سمعت أن التتمة لـ هجوم الخنادق قادمة؟

 

 

-تيكيل ليت: أنا لا أهتم على الإطلاق.

 

 

“هك ، لا ، لا تطلقوا ! كوه ، لقد حصلتم على الشخص الخطأ! ”

 

 

 

لقد تقيأت لبعض الوقت قبل أن أشعر غريزيًا أن هذا لم يكن الوقت المناسب للتقيؤ . لا يزال بإمكاني سماع مجموعة من الانفجارات يتردد صداها من بعيد. في كل مرة كان هناك صدى ، اهتزت أرضية الكهف وسقفه بعنف.

رد الطرف الآخر قائلاً إنهم يَتفهمون الأمر. بعد ذلك ، لم يكن هناك المزيد من الردود في الموضوع.

“اللعنة ……!”

 

 

انتظرت وأنا أفكر أنه سيرسل لي الملف ؛ ومع ذلك ، لم يكن هناك أي رد حتى بعد مرور 30 ​​دقيقة. فكرت في تذكيره ، لكنني اعتقدت أنه سيرسلها إلي في وقته الخاص لذلك أغلقت جهاز الكمبيوتر المحمول الخاص بي.

“ميونغنيون ، ميونغنيون – دونغ.”

 

“إنه حقًا مثل حشرة. لا ، إنه حشرة حرفيا “.

خطرت ببالي فكرة أن هذا الشخص ربما كان يخدعني عندما غادرت المقهى.

 

 

 

ذهبت السيارات يساراً و يميناً صعودا في التقاطع الواسع لشارع دايهك. ربما كانوا ملكاً في الغالب لموظفي المكاتب. وقف كل شخص عند ممر المشاة يفكر في شؤونه. سمعت أغنية رائجة من خلال سماعات أذني.

 

 

 

كان الشارع يتلألأ بالأضواء البيضاء والصفراء والحمراء. دخلت الأضواء في بصري للحظة قبل أن تختفي.

 

 

 

إلى متى سيستمر نمط الحياة هذا؟

 

 

 

هل سيتغير أي شيء بمجرد انتهاء العطلة الصيفية واستئناف فصلي الدراسي؟

 

 

 

متى ينتهي كل شيء فجأة؟

 

 

 

كنت أفضل حالا مقارنة بالبعض. كان هناك أشخاص كانوا أَسوأ مني وأكثر إثارة للشفقة مني في جميع أنحاء العالم. لذلك ، على الأقل ، يمكن أن أكون مرتاحًا الآن. في الوقت الحالي ، في الوقت الحالي ، في الوقت الحالي … بعد تكرار هذا مرارًا وتكرارًا ، سيكون هناك يوم لا يمكنني فيه قول “الحالي”. يمكن أن أشعر بالندم للمرة الأخيرة عندما يأتي ذلك اليوم. سيصدر حكم عادل حتى لا أستطيع مواساة نفسي بالقول إنني أفضل أو أسوأ من الآخرين …….

“حسن. هذا هو. الآن يبدو أنك مستعد للتفاوض! أبقهِ مرتفعا.”

 

 

تغير ضوء معبر المشاة من الأحمر إلى الأخضر. تركت كل الأفكار التي كانت تملأ رأسي وسرت إلى الأمام.

 

 

زحفت إلى الأمام بيأس.

تذكرت كل شيء بوضوح حتى هذه اللحظة.

“نعم ، في غرفة سيد الشياطين …… لا يفتح إلا بعد فحص القياسات الحيوية الخاصة بي …… لذلك هناك ممر لا يفتح إلا إذا وضعت يدي عليه …….”

 

 

كان مؤلمًا بشكل لا يصدق.

 

 

 

أغمي علي ذهني للحظة.

 

 

عندما كنت على وشك إغلاق جهاز الكمبيوتر المحمول ، ترك فينوس بانتيس ردًا آخر.

بمجرد أن فَتحت عيني ، التي لا أذكر أن أغلقتهما ، كان العالم مقلوبًا رأسًا على عقب.

 

 

 

‘آه.’

 

 

 

على الرغم من سماع الموسيقى عبر سماعات الأذن ، شعرت وكأن الصوت قادم من بعيد. فكرت بشكل لامبالي. لقد صدمتني شاحنة. لم يكن ذلك مفاجئًا. كانت سماعة الموسيقى سادةً أذني ، وكان رأسي مليئًا بأفكار أخرى. مشيت إلى الأمام وأنا لا أعرف أن هناك سيارة على الجانب لا تزال مسرعة إلى الأمام. يبدو أنه حتى في لحظتي الأخيرة ، كان من المقدر لي أن أكون غير قادر على تكريس كل ما لديَ في هذا العالم.

“ حسنًا ” ، نخر الرجل في نفسه قبل أن يمسك بذراعي ويسحبني. انتقلت كمية رهيبة من الألم من قدمي اليمنى.

 

 

“لا أريد أن أموت”.

أترك تعليقا إذا أعجبك الفصل

 

أصبحت رؤيتي ضبابية. شعرت بالدموع تتدفق من عيني. كانت الدموع شديدة الحرارة.

‘أمي.’

 

 

 

‘……هذا مؤلم.’

في تلك اللحظة ، سمعت صوت أحدهم خلفي. صوت رجلٍ أَجش

 

انتهت المعركة الدامية. رفع أعضاء الموقع يدي اليمنى واحدة تلو الأخر معلمين الفائز. (مثال ، عندما يفوز مصارع أو ملاكم يرفع الحكم يده اليمني لكي يعلن الفائز)

بدأت رؤيتي تتلاشى. لم أكن أحرك عيني طواعية. شعرت كما لو أن شخصًا آخر يفتح عيني ويغلقهما لي. ومع ذلك ، هكذا كان الأمر.

 

 

 

هذا كان هو…….

“القرف! كوه ، آه! ”

 

 

كان سوادً قاتم

أصبحت رؤيتي ضبابية. شعرت بالدموع تتدفق من عيني. كانت الدموع شديدة الحرارة.

 

 

 

انتهت المعركة الدامية. رفع أعضاء الموقع يدي اليمنى واحدة تلو الأخر معلمين الفائز. (مثال ، عندما يفوز مصارع أو ملاكم يرفع الحكم يده اليمني لكي يعلن الفائز)

 

سألته على عجل ما هو الاختلاف الوحيد.

 

مسحت فمي وبدأت أمشي إلى الأمام دون أي تردد. على أي حال ، كان البقاء هنا أمرًا خطيرًا.

 

 

*

 

 

-فيموس بانتيس: ربما تكون قد لاحظت بالفعل ، ولكن تم اختيارك بالفعل لتكون أحد مختبري الإصدار التجريبي.( BETA)

 

هل كان ربما يحاول الاعتراض على النتيجة؟

 

-فينوس بانتيس: قد تستهلك كل وقتك.

 

 

 

تصاعدت اللعنات من فمي.

استيقظت على صوت انهيار السقف.

 

 

 

كانت زاوية من عقلي لا تزال تشعر بالثقل ، ولكن بمجرد سقوط صخرة أمام وجهي ، أجبرني وعيي على الإستيقاظ. استيقظت على الفور. اهتز محيطي كما لو أن قنبلة أو شيء ما قد انفجر على بعد مسافة. واحدًا تلو الآخر ، في ذلك.

“إنه حقًا مثل حشرة. لا ، إنه حشرة حرفيا “.

 

”لا تطلقوا! غه ، لا تطلقوا! ليس انا! إنه ليس انا!”

“ماذا ، ما هذا !؟”

ما مدي روعة صاحب هذا التعليق لارتكاب خطأ مطبعي عن طريق الخطأ؟

 

بارتينون بيلار: أعتقد أن تيكيل ليت فاز هذه المرة؟

كنت في غرفة لم أرها من قبل في حياتي. لا ، ليس من الصواب تسمية هذه الغرفة. كان كهفًا ضخمًا. كان السقف أعلى مرتين من السقف الذي رأيته في أحد الكهوف الذي صادفت أن أزوره في جزيرة جيجو. نظرت عيني نحو النهاية السوداء للكهف التي استمرت لمن يعرف إلى متى. لماذا كنت في مكان مثل هذا؟ جاء هذا السؤال إلى ذهني ، لكنني لم أحصل على الوقت الكافي للحصول علي إجابة.

 

 

 

رائحة كريهة من الدم. رائحة دم نفاذة ملفوفة حولي وكأنها تهدف إلى تغطية أنفي من الداخل وحتى عقلي برائحتها.

 

 

-فينوس بانتيس: مرحبًا ، هل سمعت أن التتمة لـ هجوم الخنادق قادمة؟

“اللعنة ……!”

 

 

-فينوس بانتيس: حزب 4 أشخاص هو طريقة غير مناسبة للغاية. من الأفضل الذهاب مع مجموعة لا تقل عن 25 عضوًا.

تصاعدت اللعنات من فمي.

 

 

 

كانت الجثث متناثرة حولي. إنسان بجسم منتفخ ، إنسان مقطوع الرأس ، إنسان كانت أطرافه ملتوية في الاتجاه الخاطئ ، أجسام بشرية تبرز منهم السهام وتتسرب أحشاءهم – كل أنواع الجثث مبعثرة في جميع أنحاء الكهف، ربما حاول شخص ما عرض الطرق المختلفة التي يمكن بها قتل شخص ما.

 

 

-تيكيل ليت: يا له من أمر مؤسف. لقد كدت أن تجعلني متحمسًا.

كما كانت هناك جثث مخلوقات وحشية ملقاة بين الجثث البشرية. ومع ذلك ، لم يكن ذهني واضحًا بما يكفي للانتباه إليهم.

 

 

 

“القرف! كوه ، آه! ”

 

 

 

لقد تقيأت لبعض الوقت قبل أن أشعر غريزيًا أن هذا لم يكن الوقت المناسب للتقيؤ . لا يزال بإمكاني سماع مجموعة من الانفجارات يتردد صداها من بعيد. في كل مرة كان هناك صدى ، اهتزت أرضية الكهف وسقفه بعنف.

 

 

 

“اللعنة ، غوه ، اللعنة!”

انتهت المعركة الدامية. رفع أعضاء الموقع يدي اليمنى واحدة تلو الأخر معلمين الفائز. (مثال ، عندما يفوز مصارع أو ملاكم يرفع الحكم يده اليمني لكي يعلن الفائز)

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) -تيكيل ليت: الذكاء الاصطناعي في قلعة سيد الشياطين هو مجنون لدرجة أنك إذا قمت بزيادة عدد أعضاء حزبك ، فإن عدد الوحوش سيزداد مثل مجموعة من الصراصير. إذا حدث هذا ، فإن تنوع الوحوش يزداد ، وبالتالي يصبح التعامل مع كل واحد منهم أمرًا صعبًا. هذا هو السبب في أنه من الأسهل غزو الزنزانة عن طريق تقليل عدد الأعضاء وتقليل الأنماط المستخدمة.

مسحت فمي وبدأت أمشي إلى الأمام دون أي تردد. على أي حال ، كان البقاء هنا أمرًا خطيرًا.

 

 

حبست دموعي. بغض النظر عن حالتي ، يجب أن أستمر في هذه المحادثة لأطول فترة ممكنة. كانت هذه هي طريقتي للبقاء على قيد الحياة ، بعد كل شيء. اختلطت الرغبة في التقيؤ والبكاء معًا وكنت أحاول رفع حلقي ، لكنني بذلت قصارى جهدي لابتلاع كل شيء. ومع ذلك ، لم أستطع منع نفسي من فعل شيء مشابه للفواق.

في اللحظة التي حركت فيها قدمي اليمنى ، تعثرت على الأرض بضعف. عندها أدركت أن قدمي اليمنى مكسورة. لم يكن التواء بسيطًا. بمجرد إلقاء نظرة على ذلك ، استطعت أن أقول إن العظم نفسه قد تحطم. كانت قدمي اليمنى تتدلى رغماً عن إرادتي.

الطرف الآخر ربت على خدي مازحا.

 

 

“عليك اللعنة! جاه! ”

”ريف. إنه أمر مزعج ، لذا فقط إقطع ركبتيه. أنا متأكد من أنه سيغرد مثل الطائر “.

 

 

بعد أن وقعت محاولًا الوقوف مرة أخرى ، بدأت في الزحف بذراعي. من أجل الوصول إلى أبعد مدى ممكن بعيداً عن الانفجارات. كنت أسمع صوت الصراخ والبكاء بين كل انفجار. على الرغم من أنني لم أختبر الحرب من قبل ، إلا أنني استطعت أن أقول إن ما كان يحدث في هناك كان صوت معركة. كانت هذه ساحة معركة.

 

 

كانت الجثث متناثرة حولي. إنسان بجسم منتفخ ، إنسان مقطوع الرأس ، إنسان كانت أطرافه ملتوية في الاتجاه الخاطئ ، أجسام بشرية تبرز منهم السهام وتتسرب أحشاءهم – كل أنواع الجثث مبعثرة في جميع أنحاء الكهف، ربما حاول شخص ما عرض الطرق المختلفة التي يمكن بها قتل شخص ما.

 

 

 

“انتظر لحظة. إهدوا جميعاً. لا تتحمسوا كثيرا. ما زلنا لم نعلم أين يتم الاحتفاظ بكل الكنوز في هذه الزنزانة. قد يكون قتل هذا اللقيط أمرًا مهمًا ، ولكن إذا عدنا خالي الوفاض ، فَسننتهي بأن نكون أضحوكة للآخرين “.

ماذا يحدث؟

 

 

 

ألم أمت؟

“يا لها من كلمةٍ رنانة غريبة. هل يفهم أي منكم ما الذي قاله؟ ”

 

 

لا ،اين انا

ومع ذلك ، لم أتمكن من النجاة بعد. كل ما فعلته هو تأجيل موتي قليلاً.

 

“عليك اللعنة! جاه! ”

 

 

 

 

في تلك اللحظة ، سمعت صوت أحدهم خلفي. صوت رجلٍ أَجش

ما مدي روعة صاحب هذا التعليق لارتكاب خطأ مطبعي عن طريق الخطأ؟

 

 

ها هو هناك! إنه سيد الشياطين! ”

أغمي علي ذهني للحظة.

 

ضحكت مجموعة الأشخاص فوقي.

سيد الشياطين.

سيد الشياطين.

 

‘……هذا مؤلم.’

لقد كان عنوانًا ليس له أي صلة بي على الإطلاق. بغض النظر عن ذالك، يمكنني القول أن الصيحة كانت موجهة نحوي.

 

 

متى ينتهي كل شيء فجأة؟

بمجرد أن تمكنت من الالتفاف على الأرض ، رأيت عشرات الأشخاص أو نحو ذلك يقولون شيئًا ما وهم يقتربون مني. لم أستطع فهم ما كانوا يقولون ، لكنهم بالتأكيد لم يبدوا ودودين. في تلك اللحظة ، طعن شيء في الأرض بسرعة مرعبة أمامي. لقد كان سهماً. كانوا يطلقون السهام علي!

في الواقع ―― هذا مؤلم حقاً!

 

 

زحفت إلى الأمام بيأس.

 

 

خطرت ببالي فكرة أن هذا الشخص ربما كان يخدعني عندما غادرت المقهى.

”لا تطلقوا! غه ، لا تطلقوا! ليس انا! إنه ليس انا!”

“انتظر لحظة. إهدوا جميعاً. لا تتحمسوا كثيرا. ما زلنا لم نعلم أين يتم الاحتفاظ بكل الكنوز في هذه الزنزانة. قد يكون قتل هذا اللقيط أمرًا مهمًا ، ولكن إذا عدنا خالي الوفاض ، فَسننتهي بأن نكون أضحوكة للآخرين “.

 

على الرغم من أنني نجوت من هذه المعركة ، إلا أنني لم أشعر بسعادة شديدة حيال ذلك. شعرت بنفس الشعور الذي شعرت به سابقًا. كان لدي فقط شعور بعدم الجدوى. ضحكت على نفسي في رأسي: “ كنت أعلم أنني سأرمي وقتي بعيدًا هكذا”.

بدا صوتي ضعيفًا حتى بالنسبة لي. اختلط صوتي مع تأوهي فخرج صوتي كاللهث. ومع ذلك ، لم أستطع تحمل الألم دون أن أصرخ قليلًا ، لذلك واصلت الحديث.

“أوه ، رفيقي العزيز. أنت على حق.”

 

 

“هك ، لا ، لا تطلقوا ! كوه ، لقد حصلتم على الشخص الخطأ! ”

 

 

تغير ضوء معبر المشاة من الأحمر إلى الأخضر. تركت كل الأفكار التي كانت تملأ رأسي وسرت إلى الأمام.

لم أستطع التنفس. بينما كان كل هذا يحدث ، استمرت الأسهم في التحليق نحوي. يمكنني تفاديهم. يمكنني تفاديهم. كررت هذه الكلمات في رأسي مرارًا وتكرارًا مثل راديو مكسور.

 

 

 

ومع ذلك ، سرعان ما نفد حظي. اصطدم سهم بذراعي. دَخل جسدي بسكلً نظيف.

سألته على عجل ما هو الاختلاف الوحيد.

 

-فيموس بانتيس: ربما تكون قد لاحظت بالفعل ، ولكن تم اختيارك بالفعل لتكون أحد مختبري الإصدار التجريبي.( BETA)

هذا مؤلم!

 

 

 

في الواقع ―― هذا مؤلم حقاً!

كان الشارع يتلألأ بالأضواء البيضاء والصفراء والحمراء. دخلت الأضواء في بصري للحظة قبل أن تختفي.

 

 

“جاه ، غوه!”

 

 

 

أصبحت رؤيتي ضبابية. شعرت بالدموع تتدفق من عيني. كانت الدموع شديدة الحرارة.

هل كان ربما يحاول الاعتراض على النتيجة؟

 

“دعني أسألك مرة أخرى. أين يتم الاحتفاظ بكل الكنوز الموجودة في هذا الزنزانة؟ ”

حركت أطرافي وزحفت مثل الحشرة دون أي إحساس بالاتجاه. صخرة حادة على أرضية الكهف طعنت فخذي. كما قد يتوقع المرء ، فإنه مؤلم جداً. لا يمكنني مساعدة نفسي. زحفت. ضغط شيء ما على ظهري. كنتُ أتعرض  للدوس بقوة .

 

 

 

أدركت أنها كانت قدم إنسان.

بدا صوتي ضعيفًا حتى بالنسبة لي. اختلط صوتي مع تأوهي فخرج صوتي كاللهث. ومع ذلك ، لم أستطع تحمل الألم دون أن أصرخ قليلًا ، لذلك واصلت الحديث.

 

 

“لقد أمسكت به! لقد أمسكتُ بسيد الشياطين! أنا ، ريف العظيم ، أسرت سيدَ الشيطاني دانتاليان! ”

“لقد أمسكت به! لقد أمسكتُ بسيد الشياطين! أنا ، ريف العظيم ، أسرت سيدَ الشيطاني دانتاليان! ”

 

 

“انظر اليه! إنه مثل حشرة “.

 

 

 

“ريف ، أنت لا تُخطط لأخذ كل الفضل لِنفسك ، أليس كذلك؟”

استمر الجدال لفترة. تبادلنا نحن الاثنان النظريات والحجج المضادة. على الرغم من أننا لم نتبادل الكلمات البذيئة ، إلا أن هذا لم يكن مختلفًا عن الشجار الكامل.

 

ذهبت السيارات يساراً و يميناً صعودا في التقاطع الواسع لشارع دايهك. ربما كانوا ملكاً في الغالب لموظفي المكاتب. وقف كل شخص عند ممر المشاة يفكر في شؤونه. سمعت أغنية رائجة من خلال سماعات أذني.

شعرت وكأن مِرساة قد سقطت على جسدي وكانت تمسك بي. ومع ذلك ، ما زلت أحاول الكفاح. مددتُ ذراعي وخدشت الأرض. أرجحت ساقي كما لو كنت أسبحُ في الماء.

-تيكيل ليت: لننطلق.

 

 

ضحكت مجموعة الأشخاص فوقي.

 

 

 

“إنه حقًا مثل حشرة. لا ، إنه حشرة حرفيا “.

 

 

 

“إنه أشبه بالحثالة من ابن العاهرة. يبدو أنه حتى الأشخاص مثلنا يمكنهم أسر أحد اسياد الشياطين “.

 

 

“آه!”

“انتظر لحظة. إهدوا جميعاً. لا تتحمسوا كثيرا. ما زلنا لم نعلم أين يتم الاحتفاظ بكل الكنوز في هذه الزنزانة. قد يكون قتل هذا اللقيط أمرًا مهمًا ، ولكن إذا عدنا خالي الوفاض ، فَسننتهي بأن نكون أضحوكة للآخرين “.

 

 

“فهمت ، ريف!”

“أوه ، رفيقي العزيز. أنت على حق.”

“دعني أسألك مرة أخرى. أين يتم الاحتفاظ بكل الكنوز الموجودة في هذا الزنزانة؟ ”

 

 

. قاموا بركلي جميعا. لم أتمكن من الصراخ بينما كنت أتدحرج. السعال والسعال. كان سعال الهواء هو كل ما يمكنني فعله. التصقت الأوساخ على أرضية الكهف بوجهي المبلل بالدموع.

 

 

“آه!”

تحدث معي شخص ما على الرغم من أنني ما زلت لا أستطيع فتح عيني.

“تمام. سموك يا سيد الشياطين. أنا أحب أسلوب عملك الذكي. أشعر أنه يمكننا أن نصبح أصدقاء ، لكن أولاً. إنتظر لحظة”

 

-تيكيل ليت: متى يبدأ الإصدار التجريبي؟

“حسنًا ، جلالة سيد الشياطين. اسمح لي أن أطرح عليك سؤالا. أين الغرفة التي يتم فيها تخزين كنوز الزنزانة؟ ”

 

 

ضحكت مجموعة الأشخاص فوقي.

“إرحمني ……إرحمني.”

 

 

 

”ريف. إنه أمر مزعج ، لذا فقط إقطع ركبتيه. أنا متأكد من أنه سيغرد مثل الطائر “.

-تيكيل ليت: بالنسبة للمبتدئين ، لقد تغلبت عليه بحدٍ أدنى 4 أعضاء. أنا ، فارس ، ساحر ، ومعالج.

 

“من المحتمل أنها لغة الشياطين. يبدو أصيلًا. ”

“ليس هناك حاجة. هذا جيد بما فيه الكفاية ، سايكلوبس “.

“ريف ، أنت لا تُخطط لأخذ كل الفضل لِنفسك ، أليس كذلك؟”

 

“ميونغنيون ، ميونغنيون – دونغ.”

كانوا يجرون محادثة مخيفة للغاية. توسلت بيأس.

-فينوس بانتيس: إنصرف.

 

“يا لها من كلمةٍ رنانة غريبة. هل يفهم أي منكم ما الذي قاله؟ ”

“اعفيني …… فأنا لست من تبحث عنه …… إنه حقًا ليس أنا …….”

مر الوقت وكان المساء بالفعل. ووصل عدد الردود إلى 750 رداً. وعندها انتهت المناقشة أخيراً.

 

“ميونغنيون ، ميونغنيون – دونغ.”

“حسناً. حسناً اهدأ يا صاحب السمو . كما أننا لا نريد أن نكون أكثر عنفًا مما هو ضروري. لا تبكي كثيرا ، حسنا؟ تَوقف عن البكاء.”

بمجرد أن تمكنت من الالتفاف على الأرض ، رأيت عشرات الأشخاص أو نحو ذلك يقولون شيئًا ما وهم يقتربون مني. لم أستطع فهم ما كانوا يقولون ، لكنهم بالتأكيد لم يبدوا ودودين. في تلك اللحظة ، طعن شيء في الأرض بسرعة مرعبة أمامي. لقد كان سهماً. كانوا يطلقون السهام علي!

 

“يا للهول. يبدو أن ساقك تحطمت “.

“كوهاهاهاها!”

 

 

لحسن الحظ ، يبدو أنهم كانوا يعرفون جيدًا مكان غرفة سيد الشياطين. كان ذلك مصدر ارتياح. إذا طلبوا مني إرشادهم إلى غرفة سيد الشياطين ، فسيعرفون على الفور أنني كنت أكذب.

ثار الضحك من حولي.

تتمة !؟

 

تمكنت أخيرًا من الحصول على اتساع طفيف في ذهني ، لذلك فركت وجهي بساعدي. بمجرد أن مسحت دموعي ، أصبحت رؤيتي واضحة. كانت الدموع لا تزال مختلطة بالأوساخ في زاوية عيني ، لكن كان يكفي أن أرى أمامي.

حبست دموعي. بغض النظر عن حالتي ، يجب أن أستمر في هذه المحادثة لأطول فترة ممكنة. كانت هذه هي طريقتي للبقاء على قيد الحياة ، بعد كل شيء. اختلطت الرغبة في التقيؤ والبكاء معًا وكنت أحاول رفع حلقي ، لكنني بذلت قصارى جهدي لابتلاع كل شيء. ومع ذلك ، لم أستطع منع نفسي من فعل شيء مشابه للفواق.

 

 

 

“حسن. هذا هو. الآن يبدو أنك مستعد للتفاوض! أبقهِ مرتفعا.”

حركت أطرافي وزحفت مثل الحشرة دون أي إحساس بالاتجاه. صخرة حادة على أرضية الكهف طعنت فخذي. كما قد يتوقع المرء ، فإنه مؤلم جداً. لا يمكنني مساعدة نفسي. زحفت. ضغط شيء ما على ظهري. كنتُ أتعرض  للدوس بقوة .

 

لقد مرت ساعات قليلة فقط منذ أن أصبحت معنوياتي منخفضة بعد أن هزمت كل زنزاناة هجوم الخنادق. لدي الآن مكان جديد لأستثمر فيه وقتي. كان هناك ركن من رأسي يوبخني لكوني لاعبًا إنطوائياً ، لكن هذا لم يكن مهمًا في هذه اللحظة. لقد تركرنيِ عقلي وبدأَ في التفكير في القدرة على لَعب اللعبة القادمة.

“هوك … كوه كوه ، كوه.”

-فينوس بانتيس: إنه بالفعل وقت متأخر من الليل. ماذا عن حياتك اليومية؟

 

 

“دعني أسألك مرة أخرى. أين يتم الاحتفاظ بكل الكنوز الموجودة في هذا الزنزانة؟ ”

 

 

“هوك … كوه كوه ، كوه.”

“هم ~ ميونغنيون ، إنه موجود في ميونغنيون.”

لم أستطع التنفس. بينما كان كل هذا يحدث ، استمرت الأسهم في التحليق نحوي. يمكنني تفاديهم. يمكنني تفاديهم. كررت هذه الكلمات في رأسي مرارًا وتكرارًا مثل راديو مكسور.

 

 

ميونغنيون هو اسم الحي الذي إستأجرت فيه مكانًا. كنت قد أوضحت للتو الاسم الأول الذي خطر ببالي. ماذا يهم؟ كان علي أن أقول شيئا.

انتظرت وأنا أفكر أنه سيرسل لي الملف ؛ ومع ذلك ، لم يكن هناك أي رد حتى بعد مرور 30 ​​دقيقة. فكرت في تذكيره ، لكنني اعتقدت أنه سيرسلها إلي في وقته الخاص لذلك أغلقت جهاز الكمبيوتر المحمول الخاص بي.

 

 

أطلق الطرف الآخر صوت ارتباك مسموع وطلب الرد.

 

 

الطرف الآخر ربت على خدي مازحا.

“مايرون ، ماذا؟”

 

 

 

“ميونغنيون ، ميونغنيون – دونغ.”

 

 

 

“يا لها من كلمةٍ رنانة غريبة. هل يفهم أي منكم ما الذي قاله؟ ”

“حسنًا ، جلالة سيد الشياطين. اسمح لي أن أطرح عليك سؤالا. أين الغرفة التي يتم فيها تخزين كنوز الزنزانة؟ ”

 

كان سوادً قاتم

“من المحتمل أنها لغة الشياطين. يبدو أصيلًا. ”

تمكنت أخيرًا من الحصول على اتساع طفيف في ذهني ، لذلك فركت وجهي بساعدي. بمجرد أن مسحت دموعي ، أصبحت رؤيتي واضحة. كانت الدموع لا تزال مختلطة بالأوساخ في زاوية عيني ، لكن كان يكفي أن أرى أمامي.

 

“اللعنة ……!”

“تمام. سموك يا سيد الشياطين. أنا أحب أسلوب عملك الذكي. أشعر أنه يمكننا أن نصبح أصدقاء ، لكن أولاً. إنتظر لحظة”

 

 

“يا لها من كلمةٍ رنانة غريبة. هل يفهم أي منكم ما الذي قاله؟ ”

الطرف الآخر ربت على خدي مازحا.

قد يكون عالمًا لا أعرفه إلا أنا ، لكنه لا يزال عالمًا خاصًا بي!

 

 

“أين غرفة مايروندو هذه؟ أخبرنا أين هي بالضبط “.

كنت بالفعل مبتسماً. سَأقبل بكل سرور المزيد من الكلمات البذيئة مثل “اللعنة عليك”.

 

 

“في الغرفة التي كنت فيها … هناك ممر سري.”

 

 

“كوهاهاهاها!”

“في غرفة سيد الشياطين؟ هناك ممر سري في غرفة سيد الشياطين؟ ”

 

 

 

“نعم ، في غرفة سيد الشياطين …… لا يفتح إلا بعد فحص القياسات الحيوية الخاصة بي …… لذلك هناك ممر لا يفتح إلا إذا وضعت يدي عليه …….”

صاح الرجل الذي يدعى ريف. إقترب الرجال من بعضهم البعض وتبادلوا أكياس المياه أثناء سيرهم إلى الأمام. كنتُ عمليا يتم جري من قبل المبتدئ.

 

“هك ، لا ، لا تطلقوا ! كوه ، لقد حصلتم على الشخص الخطأ! ”

“جهاز سحري ، أليس كذلك.”

كنتُ في عذاب ، لكنني لم أشعر بالضيق. حتى لو كانوا مطورين ، سيكون من الصعب عليهم تقديم معلومات على عجل بخصوص التتمة ، أليس كذلك؟

 

 

“ حسنًا ” ، نخر الرجل في نفسه قبل أن يمسك بذراعي ويسحبني. انتقلت كمية رهيبة من الألم من قدمي اليمنى.

 

 

هذا كان هو…….

“آه!”

 

 

 

“يا للهول. يبدو أن ساقك تحطمت “.

تحول موضوع المناقشة نحو نظام لعبة هجوم الخنادق نفسه قبل أن أعرف. بلغ عدد الردود أكثر من 200 في غمضة عين.

 

 

نقر على لسانه.

لحسن الحظ ، يبدو أنهم كانوا يعرفون جيدًا مكان غرفة سيد الشياطين. كان ذلك مصدر ارتياح. إذا طلبوا مني إرشادهم إلى غرفة سيد الشياطين ، فسيعرفون على الفور أنني كنت أكذب.

 

-فينوس بانتيس: قد تستهلك كل وقتك.

“أوي ، مبتدئ. ادعم صاحب السمو الشيطاني. إنه شخص مهم ، بعد كل شيء “.

كنتُ في عذاب ، لكنني لم أشعر بالضيق. حتى لو كانوا مطورين ، سيكون من الصعب عليهم تقديم معلومات على عجل بخصوص التتمة ، أليس كذلك؟

 

 

“فهمت ، ريف!”

الأعضاء الذين كانوا يتفرجون بصمت على الحجة في النصف الأخير منها أعلنوا الفائز.

 

“اللعنة ……!”

وضع الشاب ، الذي كان يُشار إليه باسم “المبتدئ” ، ذراعي حول مؤخرة رقبته. توقفت عن المشي أثناء استخدامه لدعم نفسي.

“ماذا ، ما هذا !؟”

 

بدا هذا وكأنه سؤال سخيف بالنسبة لي.

تمكنت أخيرًا من الحصول على اتساع طفيف في ذهني ، لذلك فركت وجهي بساعدي. بمجرد أن مسحت دموعي ، أصبحت رؤيتي واضحة. كانت الدموع لا تزال مختلطة بالأوساخ في زاوية عيني ، لكن كان يكفي أن أرى أمامي.

 

 

 

كان هناك ما مجموعه 15 شخصًا حولي. كان لديهم جميعًا سلاح في أيديهم مثل القوس أو الرمح. كان لديهم جميعًا ملامح وجه مخيفة.

“البلهاء ، هذا ليس صحيحًا!” ، قد يقوم طرف ثالث بالتدخل في بعض الأحيان على هذا النحو. تَلا ذلك جدال كبير. انقسم أعضاء موقع المعجبين إلى مجموعتين حيث أخذوا جانبي أو جانب فينوس بانتيس وجادلوا مع بعضهم البعض.

 

 

“هيا بنا!”

-فينوس بانتيس: حزب 4 أشخاص هو طريقة غير مناسبة للغاية. من الأفضل الذهاب مع مجموعة لا تقل عن 25 عضوًا.

 

 

صاح الرجل الذي يدعى ريف. إقترب الرجال من بعضهم البعض وتبادلوا أكياس المياه أثناء سيرهم إلى الأمام. كنتُ عمليا يتم جري من قبل المبتدئ.

“نعم ، في غرفة سيد الشياطين …… لا يفتح إلا بعد فحص القياسات الحيوية الخاصة بي …… لذلك هناك ممر لا يفتح إلا إذا وضعت يدي عليه …….”

 

-فينوس بانتيس: لن تندم لاحقاً، أليس كذلك؟

لحسن الحظ ، يبدو أنهم كانوا يعرفون جيدًا مكان غرفة سيد الشياطين. كان ذلك مصدر ارتياح. إذا طلبوا مني إرشادهم إلى غرفة سيد الشياطين ، فسيعرفون على الفور أنني كنت أكذب.

 

 

 

“هك …… كوه ……”

لا يوجد شيء مثل الطريقة المناسبة في اللعبة. على أقل تقدير ، كان هذا هو الحال عندما وصلت إلى أعلى نقطة في اللعبة. المحترفون الحقيقيون هم من وضعوا الإجراءات المناسبة. لم يكن هناك أي طريقة أن فينوس بانتيس لم يكن يعرف ذلك. ومع ذلك ، فإن حقيقة أنه كان يقول هكذا و غير صحيح بخصوص الإجراءات المناسبة يعني أنه يتحداني بشأن الطريقة التي كانت أقرب إلى اعتبارها المناسبة.

 

 

ومع ذلك ، لم أتمكن من النجاة بعد. كل ما فعلته هو تأجيل موتي قليلاً.

استمر الجدال لفترة. تبادلنا نحن الاثنان النظريات والحجج المضادة. على الرغم من أننا لم نتبادل الكلمات البذيئة ، إلا أن هذا لم يكن مختلفًا عن الشجار الكامل.

 

-تيكيل ليت: يا إلهي ، أنت حقًا مطور!

كان الكهف المفتوح هادئًا ، لذا كان صوت مجموعة الأشخاص الذين يتحدثون يتردد بهدوء في جميع أنحاء الكهف مثل فيلمٍ مرعب. بالإضافة إلى ذلك ، اختلطت آهاتي الضعيفة هناك أيضًا.

 

 

 

~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~

لقد رديت عليه علي الفور.

 

لقد تقيأت لبعض الوقت قبل أن أشعر غريزيًا أن هذا لم يكن الوقت المناسب للتقيؤ . لا يزال بإمكاني سماع مجموعة من الانفجارات يتردد صداها من بعيد. في كل مرة كان هناك صدى ، اهتزت أرضية الكهف وسقفه بعنف.

أترك تعليقا إذا أعجبك الفصل

 

 

 

ترجمة : The demon venerable

-تيكيل ليت: بالنسبة للمبتدئين ، لقد تغلبت عليه بحدٍ أدنى 4 أعضاء. أنا ، فارس ، ساحر ، ومعالج.

 

“آه!”

 

 

إلى متى سيستمر نمط الحياة هذا؟

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط