نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Dungeon Defense WN 26

صيد البشر (7)

صيد البشر (7)

(منظور لورا)

 

‘كم مر من الوقت ؟’

خرجت إلى خشبة المسرح على نسق المشي الأنيق التي تعلمته منذ بلوغها الرابعة من عمرها.  

 

بمجرد أن فتحت ذلك الباب وخرجت ، تحدثت.

 لم تستطع الفتاة معرفة ذلك. 

إذا تحركوا بطريقة أكثر تنظيماً ، فإن التعامل مع عشرة من الغولم سيكون مهمة بسيطة للغاية.  

بخروج الرجل دخل المرتزق كما لو أنهم تبادلوا الأماكن. 

 ” منذ ثورة أستر الأخيرة …….”

اكتفت بالتحديق في سقف العربة الخالي من الزخارف .  

 

استمرت الكلمات التي أخبرتها والدتها لها ذات مرة في التكرار داخل رأسها.

 

 

 “هنا!”

 ‘تحلي بالفخر’.

 ومع ذلك ، لم يحدث شيء أيضا.

 

 “هنا!”

 

داخل أروقة قصر فارنيز ، علقت لوحات للرؤساء السابقين.  

بمجرد أن فتحت ذلك الباب وخرجت ، تحدثت.

قد تفاخرت والدتها بهذه اللوحات خلال فترة تعلمها لعادات القصر.  

سمعتني؟بهدوء”.

الرئيس الأول بيترو ، الرئيس الثاني برودينسيو ، الرئيس الثالث ———

 حاولت لورا أن تقول شيئًا ، لكنني قاطعتها.  

لم تستطع لورا اكتشاف أي شيء من نظراتهم التي رسمت بطريقة مبهمة .  

 “إنها أجمل بكثير مما تناقلته الشائعات.”

داخل رأسها ، امتزجت جميع اللوحات معًا لتشكل دوامة من الخليط الداكن.

لقد تمركزوا قدر استطاعتهم لاعتراض الجولم.  

 

لنفعل ذلك.”

 ثم تبادر إلى ذهنها شيء لم تفكر به من قبل.

 

 

المترجم : Achilleis

‘لماذا لم انتبه لذلك مسبقا……كيف نسيت طبيعة نظراتي؟’

مرت عربتنا عبر البوابة الشمالية على عجل.  

 

 

بما أن لورا ابنة لعائلة من النبلاء.  

 

ليس من المبالغة القول أنها تنظر إلى المرآة بقدر ما تتنفس.  

 

إلا أنها لم تفكر أبدًا كيف بدت نظراتها.  

‘كم مر من الوقت ؟’

لقد بحثت يائسة في ذكرياتها.  

 

كيف كانت تبدو في تلك المرايا؟  

تأكد المضيف من منع حدوث مثل هذا الموقف.  

بسبب ذاكرتها القوية استطاعت استعادة ذلك المشهد حيث كانت عيناها فاقدة لمظاهر الحياة.

 ثم نقر على حلقه مرتين.  

 

في العادة خلال هذه العملية تتعرض السيدات النبيلات لانهيارات عقلية بسبب عدم قدرتهم على ​​تحمل حقيقة أنهم فقدوا السيطرة على أجسادهم .

 ربت المشرف على ظهر الفتاة.  

 

مقدار الاتصالات والتمويل الذي استثمروه من أجل الحصول على ابنة دوق محترمة أمر لا يمكن تخيله بالفعل.  

“حقير”.

“حقير”.

 

 بدا أن جاك في حالة عدم تصديق من حقيقة أن بركته كانت رفيقتي.  

“هاه؟ أن تتحدثي أولاً ! ، هذا أمر نادر”.

 

 

رد المرتزق بنبرة ساخرة.  

رد المرتزق بنبرة ساخرة.  

كيف كانت تبدو في تلك المرايا؟  

 

 “العبد التالي الذي نرغب في تقديمه إليكم اليوم الذي سيثير دهشتكم ، هو الوريث الثاني لمنزل فارنيزي الذي تمتع سابقا بسلطة واسعة داخل مملكة سردينيا!”

بدأ يعيد هيكلة قوام لورا لتلبية الميول المختلفة لزبائنه الأرستقراطيين.  

 

في العادة خلال هذه العملية تتعرض السيدات النبيلات لانهيارات عقلية بسبب عدم قدرتهم على ​​تحمل حقيقة أنهم فقدوا السيطرة على أجسادهم .

 

 

 

استمتع المرتزق بمشاهدتهم وهم يتحولون إلى زانيات حيث يستيقظون على جانب جديد من شخصياتهم ، وهو الجانب المظلم الذي لا يريدون تذكره.  

لتلقي الأخبار و العودة إلى هنا سيستغرق من الحراس الكثير الوقت.  

 

ظهر وشم غريب رسم على ساعده.  

بعبارة اخرى ، لورا هي أحد أسوء العروض التي شاهدها.

خرجت إلى خشبة المسرح على نسق المشي الأنيق التي تعلمته منذ بلوغها الرابعة من عمرها.  

 

 صفق الحاضرين.  

حتى أنها لم تظهر أدنى إشارة لاقتراب حدوث ذلك على الاطلاق .

 “هدوء رجاءا!  ستة أشخاص رفعوا أيديهم بمجرد إعلان بدء العرض.  

 

إذا علم الضيوف الآخرون عن الممر السري ، فمن الطبيعي أن يهرعوا نحو هذا المخرج أيضًا.  

 “كيف ترى عيني؟”

 

 

 بمجرد أن أعطيتها الإشارة ، تمتمت لابيس بصوت منخفض.  

“هاه؟ 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})  

عيناك؟

 “من ، هاه …… تلك؟”

ماذا حدث لهما؟

 شعرت لورا بالضيق حيث امتلأ قلبها بالحقد.  

هل تؤلمك او ماشابه؟”

ماذا حدث لهما؟

 

يبدو أنه فهم خطورة الوضع الحالي.  

 “لا أقصد بالمعنى الحرفي , بماذا تشعر عندما تنظر إلى عيني؟”.

على الرغم من قدرتها على قراءة لغة عيون الآخرين وحساسيتها أكثر من أي شخص آخر تجاه نظراتهم، إلا أنها لم تنظر إلى عينيها أبدًا.

 

 لم تستطع الفتاة معرفة ذلك. 

 تذمر المرتزق وهو يتحسس مؤخرة لورا.

 هل الحياة التي كافحت من أجلها تشبه تلك اللوحات؟

 

 “السادة المحترمون!  أرجو منكم عدم الصعود خشبة المسرح “.

“ماذا أشعر؟  لا شيء سوى أنهما خاليتان من مظاهر الحياة.  

 لازالت لورا تفكر بعمق حتى بعد بدء المزاد.  

أشعر بعدم الارتياح لبقية اليوم عندما أتبادل النظرات معك ، لذا من فضلك لا تنظري بهذه الطريقة”.

لن تظهر القيمة الحقيقية لأي شخص إلا في أوقات الأزمات ، فقد عمل هذا الرجل المتميز كـ مضيف بالمزاد والذي يعد مضيعة لموهبته.

 

داخل أروقة قصر فارنيز ، علقت لوحات للرؤساء السابقين.  

 “…..هل حقا هكذا؟”

 “أقدم إليكم حضرة الدوقة لورا دي فارنيزي!”

 

لكنها تمتمت لنفسها ذهنيا(نوع من تحفيز الذات) قبل أن تضغط على أسنانها.  

“. نعم حقا

إذا تحركوا بطريقة أكثر تنظيماً ، فإن التعامل مع عشرة من الغولم سيكون مهمة بسيطة للغاية.  

لقد مرت فترة منذ أن لم أرغب في القيام بعملي.  

خصوصا عندما تكون البضاعة مثلك فتاة جميلة بشكل يفوق الخيال.

دعونا نواصل الهرب “.

كوه كوه.  

 “شكرا جزيلا!  

صلي لأن يكون اللقيط الذي سيصبح سيدك شخصًا طيبًا حقًا.  

 

إذا كنت أنا ، فلن أقدر على كبح جماح غضبي بعد مضي يومين فقط وقد أجلدك حتى الموت “.

 تمتمت لورا.

 

إلا أنه مازال إرفاق كلمة مهني بجانب مضيف في مزاد العبيد محط تساؤل .

 استمر المرتزق بالتذمر.  

بمجرد أن أطلق الجولم الذي كان حجمه ثلاثة أضعاف حجم الإنسان العنان لهيجانه ، بدأ النبلاء الذين لم يروا وحشًا من قبل بالصراخ في حالة من الذعر وهم يحاولون الفرار من المسرح.

 

الآن اسمحوا لي أن أرحب بجميع ضيوفنا المحترمين لحضورهم إلى دار أوبرا دي بافيا للمزادات!”

لكن الفتاة لم تعد تستمع إلى حديثه.  

 “كيف ترى عيني؟”

 

 بدأت القدرة الفطرية التي اكتسبتها منذ ولادتها في قراءة المعنى الكامن وراء المئات من النظرات.  

غلفها حاجز من الصمت بعد الصدمة التي تلقتها.  

 تصادم المئات من الحضور وداسوا فوق بعضهم البعض أثناء فرارهم.  

 

قطعنا مسافة قصيرة عن دار المزاد وركبنا عربتي.

على الرغم من قدرتها على قراءة لغة عيون الآخرين وحساسيتها أكثر من أي شخص آخر تجاه نظراتهم، إلا أنها لم تنظر إلى عينيها أبدًا.

 

  هل كانت عيناها مختلفتين عن تلك التي في اللوحات المعلقة في الأروقة؟ 

 “من فضلك أرني وشم العبد!”

هل حقا لا يوجد فرق عن تلك اللوحات التي بلا معنى واحتلت فقط مساحة من الحائط؟

 صعد جاك إلى الأمام وطوى كمه.  

 

 “أنت على حق.  

 هل الحياة التي كافحت من أجلها تشبه تلك اللوحات؟

ألقت تعويذة لاستحضار استدعائها.

 

هل تؤلمك او ماشابه؟”

لكن الفتاة لم تعد تستمع إلى حديثه.  

 

 

“شكرا لحسن تعاونكم!  

 “أقدم إليكم حضرة الدوقة لورا دي فارنيزي!”

الآن اسمحوا لي أن أرحب بجميع ضيوفنا المحترمين لحضورهم إلى دار أوبرا دي بافيا للمزادات!”

 

 

إذا تحركوا بطريقة أكثر تنظيماً ، فإن التعامل مع عشرة من الغولم سيكون مهمة بسيطة للغاية.  

 لازالت لورا تفكر بعمق حتى بعد بدء المزاد.  

 

 

 “يمكنك أن تأخذها!  

. لم تكن أفكارها منطقية او عقلانية بخصوص ذلك الشآن

بسبب ذاكرتها القوية استطاعت استعادة ذلك المشهد حيث كانت عيناها فاقدة لمظاهر الحياة.

 

حيث تم إيقاف تعويذة تضخيم الصوت بمجرد أن فعل ذلك حيث عاد صوته إلى طبيعته.

 تطفو الكلمات المبهمة داخل سطح وعيها مثل الخشب العائم بعد غرق القارب في قاع البحر.  

 

أرهقت لورا بعد فشلها في العثور على إجابة.

 رفعت الفتاة رأسها.  

 

أرهقت لورا بعد فشلها في العثور على إجابة.

 فحصت محيطها و وجدت مجموعة من العبيد تنتظر دورها خلف الكواليس.  

شدت قبضتيها دون وعي.  

أحدهم كان قلقا لأنه استمر في اختلاس النظر من خلال الستائر لرؤية المسرح.  

لم يكن إجراء مضادًا مناسبًا لأن موجة الذعر لا تزال قوية ، لكنهم أقوى بكثير من بعض المغامرين من رتبةF.

وآخر متوتر زحف على الأرض معانقا ركبتيه.  

 

تثائب المشرف متكاسلا حيث سئم من رؤية ذات المشهد كل أسبوع.  

 

لقد تخلى جميعهم عن إرادتهم في الحياة متبعا مفهومه الخاص.  

 

أدركت لورا أن الأمر نفسه بالنسبة لها أيضًا ، باستثناء أنه في حالتها قد اعتبرتها فلسفتها الخاصة.

 قصر فارنيزي لوحده يملك……. “

 

لم يكن إجراء مضادًا مناسبًا لأن موجة الذعر لا تزال قوية ، لكنهم أقوى بكثير من بعض المغامرين من رتبةF.

 “العبد التالي الذي نرغب في تقديمه إليكم اليوم الذي سيثير دهشتكم ، هو الوريث الثاني لمنزل فارنيزي الذي تمتع سابقا بسلطة واسعة داخل مملكة سردينيا!”

 

 

 

 ربت المشرف على ظهر الفتاة.  

 

وقفت لورا على خشبة المسرح.  

 “………. هجوم مخطط له .

بمجرد ظهورها ، أغرقت في بحر من النظرات.  

 استمر المرتزق بالتذمر.  

حدق بها ما يقرب من ألف زوج من العيون.

 قصر فارنيزي لوحده يملك……. “

 بدأت القدرة الفطرية التي اكتسبتها منذ ولادتها في قراءة المعنى الكامن وراء المئات من النظرات.  

تأكد المضيف من منع حدوث مثل هذا الموقف.  

المتعة ، السخرية ، الغضب ، القلق ، الحسد ———

لقد بحثت يائسة في ذكرياتها.  

دوخة قوية أصابتها فجأة.  

 

شعرت كما لو أن جميع هذه الرغبات البدائية قد تحولت إلى نسيم دافئ بعد ان احاطت جسدها بالكامل.

 “…..هل حقا هكذا؟”

 

 

 ” منذ ثورة أستر الأخيرة …….”

 

 

صاحب الرقم 231 ، 550 قطعة ذهبية!”

 “كما توقعت ،أمر النفي الذي أصدره المعبد مرعب حقا. 

“شكرا لحسن تعاونكم!  

 قصر فارنيزي لوحده يملك……. “

 تمتمت لورا.

 

تثائب المشرف متكاسلا حيث سئم من رؤية ذات المشهد كل أسبوع.  

 “إنها أجمل بكثير مما تناقلته الشائعات.”

وقفت لورا على خشبة المسرح.  

 

  بمجرد أن ألقت لابيس السوط بخفة ، بدأت الأحصنة في التقدم.  

 سال العرق على ظهر لورا.  

 

لكنها تمتمت لنفسها ذهنيا(نوع من تحفيز الذات) قبل أن تضغط على أسنانها.  

 ضحكت داخليا.  

رفعت رأسها عالياً.  

هل هذا مصيرها؟ هل هذه الحياة التي أرادتها ؟  هل من المفترض أن تتعايش مع هؤلاء الأشخاص ؟

خرجت إلى خشبة المسرح على نسق المشي الأنيق التي تعلمته منذ بلوغها الرابعة من عمرها.  

 

الشيء الوحيد الذي أبقاها متماسكة هو التعليم المنتظم لأكثر من عشر سنوات.  

 

وفي النهاية، لم تستطع منع الخوف من التسرب إليها وأنزلت رأسها تدريجيا.

 بدأت القدرة الفطرية التي اكتسبتها منذ ولادتها في قراءة المعنى الكامن وراء المئات من النظرات.  

 

 

 بدا التاجر راضيا عن لورا وصرخ بصوت عال.

هل تؤلمك او ماشابه؟”

 

ماذا كان هذا الوضع؟  والدها الذي أخفى حقيقة أنها كانت طفلة غير شرعية ، خدم المنزل الذين عرفوا بطريقة ما عن هذا الأمر وبالتالي تجاهلوها باستمرار.  

 “أقدم إليكم حضرة الدوقة لورا دي فارنيزي!”

وقفت لورا على خشبة المسرح.  

 

بدأ يعيد هيكلة قوام لورا لتلبية الميول المختلفة لزبائنه الأرستقراطيين.  

 صفق الحاضرين.  

 

 

 “إنها ساحرة ورفيقتي.  

تواجد أيضا بعض الأشخاص المعادين لعائلة فارنيزي.  

“حقير”.

 

نحن هنا لأخذ العبد شخصيًا وإجلائه! “

اعتبر الأمر مهينًا للورا.  

مقدار الاتصالات والتمويل الذي استثمروه من أجل الحصول على ابنة دوق محترمة أمر لا يمكن تخيله بالفعل.  

 

نقل السائقين عرباتهم بطريقة خرقاء بناء على أوامر أصحاب العمل.  

شدت قبضتيها دون وعي.  

دعنا نأخذ الدوقة فارنيزي ونخرج من هنا بهدوء.  

 

 

هل هذا مصيرها؟ هل هذه الحياة التي أرادتها ؟  هل من المفترض أن تتعايش مع هؤلاء الأشخاص ؟

 صرخت في وجهه.

 

 

 “أعذروني ، لكن هذه السلعة ستبدأ المزايدة عليها بمبلغ عالي.  

لقد اعتنى بشركائه في العمل حتى خلال هذه اللحظة من الفوضى.  

ليس لدينا شك في أن هذه السلعة ستصل إلى أكبر عملية شراء في تاريخ هذا المزاد.

إذا كنت أنا ، فلن أقدر على كبح جماح غضبي بعد مضي يومين فقط وقد أجلدك حتى الموت “.

خمسمئة قطعة ذهبية!  سنبدأ المزايدة بـ خمسمئة قطعة ذهبية!”

 عندما أفرغ الناس القاعة ، بقي في الخلف عدد قليل من الأشخاص الذين يمارسون الفنون القتالية.  

 

 

 هل يتعين عليها أن تراقب هذه العملية بهدوء لأنها لن تصبح أكثر من مجرد سلعة للبيع؟

دعنا نأخذها ونتوجه إلى ضواحي المدينة “.

 

 صفق الحاضرين.  

 “هدوء رجاءا!  ستة أشخاص رفعوا أيديهم بمجرد إعلان بدء العرض.  

ما يهم الآن هو الإخلاء.  

أعتذر ، لكن العرض سيبدأ بالضيف صاحب الرقم 213 لأنه رفع يده أولاً. 

 نظر جاك إلى المسرح وعينيه ممتلئة باليأس.

صاحب الرقم 231 ، 550 قطعة ذهبية!”

 

 

لنفعل ذلك.”

 شعرت لورا بالضيق حيث امتلأ قلبها بالحقد.  

 بدأت القدرة الفطرية التي اكتسبتها منذ ولادتها في قراءة المعنى الكامن وراء المئات من النظرات.  

ماذا كان هذا الوضع؟  والدها الذي أخفى حقيقة أنها كانت طفلة غير شرعية ، خدم المنزل الذين عرفوا بطريقة ما عن هذا الأمر وبالتالي تجاهلوها باستمرار.  

أخرج المضيف ورقة.  

مكان سُمح لها بالبقاء ، وأين سمحت لها في العالم؟  إلى متى يجب أن تتحمل كل ما يحدث في حياتها وتستسلم لهم؟

 

 

 

 تمتمت لورا.

 صعد جاك إلى الأمام وطوى كمه.  

 

حدق بها ما يقرب من ألف زوج من العيون.

 “…… دانتاليان.”

دعنا نأخذها ونتوجه إلى ضواحي المدينة “.

 

 

 ولكن ليس هناك استجابة.  سمع فقط صوت التاجر.

بسبب ذاكرتها القوية استطاعت استعادة ذلك المشهد حيث كانت عيناها فاقدة لمظاهر الحياة.

 

 

“نعم ، صاحب الرقم 567 ، 600 قطعة ذهبية! 

 “ليس شركتي فقط.  

صاحب الرقم 12 ، 650 قطعة ذهبية!”

 

 

 تطفو الكلمات المبهمة داخل سطح وعيها مثل الخشب العائم بعد غرق القارب في قاع البحر.  

 حركت لورا شفتيها مرة أخرى.  

“حقير”.

تمتمت مرة آخرى “دانتاليان”. 

الشيء الوحيد الذي أبقاها متماسكة هو التعليم المنتظم لأكثر من عشر سنوات.  

 ومع ذلك ، لم يحدث شيء أيضا.

لقد تخلى جميعهم عن إرادتهم في الحياة متبعا مفهومه الخاص.  

 

 ‘تحلي بالفخر’.

 “صاحب الرقم 64 ، 1650 قطعة ذهبية! 

 

إلهي العزيز!  يا إلهي! 

 

لقد وصلنا بالفعل إلى أكبر مبلغ في تاريخ المزاد!”

 

 

. لم تكن أفكارها منطقية او عقلانية بخصوص ذلك الشآن

 رفعت الفتاة رأسها.  

استمرت الكلمات التي أخبرتها والدتها لها ذات مرة في التكرار داخل رأسها.

 

استمرت الكلمات التي أخبرتها والدتها لها ذات مرة في التكرار داخل رأسها.

أرادت أن تضع آمالها في الشخص الوحيد الذي لا تستطيع تفسير نظراته.  

 “من ، هاه …… تلك؟”

لم تكن مهتمة بما إذا كان عليها إبرام عقد مع الشيطان طالما أنها تستطيع الهروب من حياة مثل تلك الموجودة في اللواحات التي زينت الأروقة.  

 “اهدئي الآن.”

ما دامت تستطيع الهروب من هذا المكان البائس.  

حتى أنه خفض صوته ليخبرنا عن ممر سري.  

صرخت بصوت عالٍ قدر استطاعتها.

 هربت أنا لابيس وجاك ولورا من المسرح.  

 

ليس من المبالغة القول أنها تنظر إلى المرآة بقدر ما تتنفس.  

 “دانتاليااااان!”

 

 

 

عندها تألق ضوء غمر الغرفة بأكملها.

 

 

 فحصت محيطها و وجدت مجموعة من العبيد تنتظر دورها خلف الكواليس.  

 * * *

 “ماذا فعلت؟.”

 

 

 كان الهجوم المباغت ناجحًا.  

جعلت الأضواء الخافتة داخل المسرح الصور الظلية للوحوش تبدو أكثر رعبا.  

 

بمجرد أن أطلق الجولم الذي كان حجمه ثلاثة أضعاف حجم الإنسان العنان لهيجانه ، بدأ النبلاء الذين لم يروا وحشًا من قبل بالصراخ في حالة من الذعر وهم يحاولون الفرار من المسرح.

رحب بي كما لو أنني ملاك نزل من السماء.

 

أردت فجأة أن أعرف مدى ارتفاع إحصائيات مضيف المزاد ،ولكن لسوء الحظ لم يكن لدي الوقت للتحقق من ذلك.

 تصادم المئات من الحضور وداسوا فوق بعضهم البعض أثناء فرارهم.  

“حقير”.

ربما عدد الأشخاص الذين تم دهسهم حتى الموت أعلى بكثير من عدد الذين قتلهم الجولم.  

  هل كانت عيناها مختلفتين عن تلك التي في اللوحات المعلقة في الأروقة؟ 

إذا تحركوا بطريقة أكثر تنظيماً ، فإن التعامل مع عشرة من الغولم سيكون مهمة بسيطة للغاية.  

 

إلا أنه ليس لدي أي وقت لأوفره.  

 ربت المشرف على ظهر الفتاة.  

سيكون الأمر مشكلة بالنسبة لي إذا عاد هؤلاء الناس إلى رشدهم أو إذا وصل حراس المدينة.  

 

كانت هذه الفرصة الوحيدة التي أتيحت لي حيث أن الجميع في حالة ذعر بسبب الهجوم المفاجئ.

 “………. هجوم مخطط له .

 

قارن بين ساعد جاك والورقة قبل أن يعطينا إيماءة.

 “جاك!  أين أنت يا جاك ؟! “

 

 

 “دانتاليااااان!”

 “لوليتا!”

 

 

 

 لقد وجدت جاك بالقرب من المسرح.  

يبدو أنه فهم خطورة الوضع الحالي.  

بدا تعبيره كما لو أن روحه قد هربت من جسده.  

 هل يتعين عليها أن تراقب هذه العملية بهدوء لأنها لن تصبح أكثر من مجرد سلعة للبيع؟

رحب بي كما لو أنني ملاك نزل من السماء.

بسبب ذاكرتها القوية استطاعت استعادة ذلك المشهد حيث كانت عيناها فاقدة لمظاهر الحياة.

 

 “لوليتا!”

تحدثت مسرعا.

إلا أنها لم تفكر أبدًا كيف بدت نظراتها.  

 

حتى أنه انحنى لـ لابيس وشكرها.

 “لا أعرف ما يحدث ، لكن علينا الهرب بسرعة!”

صاحب الرقم 12 ، 650 قطعة ذهبية!”

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})  

 “لـ-لـ-لكن … لا يمكنني المغادرة بدون الدوقة دي فارنيزي … هي مستقبل شركتي ……”

وقفت لورا على خشبة المسرح.  

 

اكتفت بالتحديق في سقف العربة الخالي من الزخارف .  

 نظر جاك إلى المسرح وعينيه ممتلئة باليأس.

 

 

 “………. هجوم مخطط له .

 “ليس شركتي فقط.  

 

ستتلقى شركة والدي ضربة قوية أيضًا! “

 

 

 

 مهمة بيع لورا بالغة الأهمية لشركة الاتجار بالعبيد.  

حيث تم إيقاف تعويذة تضخيم الصوت بمجرد أن فعل ذلك حيث عاد صوته إلى طبيعته.

مقدار الاتصالات والتمويل الذي استثمروه من أجل الحصول على ابنة دوق محترمة أمر لا يمكن تخيله بالفعل.  

نحن هنا لأخذ العبد شخصيًا وإجلائه! “

 

 بدأت القدرة الفطرية التي اكتسبتها منذ ولادتها في قراءة المعنى الكامن وراء المئات من النظرات.  

صفعت خده بخفة.

شخص ما ارتكب بلا شك حريقًا متعمدًا بشكل منهجي في جميع أنحاء المدينة.

 

 نظر جاك إلى المسرح وعينيه ممتلئة باليأس.

”كفاك هلعا !  لا داعي للذعر.  

أحدهم كان قلقا لأنه استمر في اختلاس النظر من خلال الستائر لرؤية المسرح.  

إسمعني جيدا.  

دوخة قوية أصابتها فجأة.  

دعنا نأخذ الدوقة فارنيزي ونخرج من هنا بهدوء.  

وهذه فقط البداية.

سمعتني؟بهدوء”.

 

 

سيكون الأمر مشكلة بالنسبة لي إذا عاد هؤلاء الناس إلى رشدهم أو إذا وصل حراس المدينة.  

 “نعم.  

 لازالت لورا تفكر بعمق حتى بعد بدء المزاد.  

لنفعل ذلك.”

(منظور لورا)

 

 

 أمسكته من يده.  

 “………. هجوم مخطط له .

عملياً توجب علي سحب جاك إلى المسرح.  

لم يكن الجزء الخارجي من المسرح مختلفًا عن الداخل.

كان المضيف يبذل قصارى جهده لتهدئة الضيوف من المسرح.  

تواجد أيضا بعض الأشخاص المعادين لعائلة فارنيزي.  

من فضلكم أخرجوا بهدوء[استمر في إرشادهم] .  

نحن هنا لأخذ العبد شخصيًا وإجلائه! “

حقيقة أنه لم يتخلى عن الضيوف وهرب أولاً يثبت أنه مضيف مهني و محترف.  

بمجرد أن فتحت ذلك الباب وخرجت ، تحدثت.

إلا أنه مازال إرفاق كلمة مهني بجانب مضيف في مزاد العبيد محط تساؤل .

 

 

 

 نظر إلينا بصدمة.

 كما هو متوقع ، كان سريعًا في أحكامه.  

 

إذا كنت أنا ، فلن أقدر على كبح جماح غضبي بعد مضي يومين فقط وقد أجلدك حتى الموت “.

 “السادة المحترمون!  أرجو منكم عدم الصعود خشبة المسرح “.

—————————

 

كانت هذه الفرصة الوحيدة التي أتيحت لي حيث أن الجميع في حالة ذعر بسبب الهجوم المفاجئ.

 “نحن المجموعة التجارية المالكة لـ لورا دي فارنيزي!”

 

 “إنها ساحرة ورفيقتي.  

 صرخت في وجهه.

 “الآن بعد ذلك ، لا نعرف متى سيتحول الوضع إلى الأسوأ.  

 

 

 “شركة ميدورانم الواقعة تحت نفوذ شركة لومبارد.  

لم تكن مهتمة بما إذا كان عليها إبرام عقد مع الشيطان طالما أنها تستطيع الهروب من حياة مثل تلك الموجودة في اللواحات التي زينت الأروقة.  

نحن هنا لأخذ العبد شخصيًا وإجلائه! “

 

 

 

 “من فضلك أرني وشم العبد!”

 

 

تصاعد الدخان من المكان الذي كان على الجانب الآخر من مزاد العبيد.  

 كما هو متوقع ، كان سريعًا في أحكامه.  

 

لم يقل نعم أو لا بل طلب إثباتًا.  

 “أنت على حق.  

يبدو أنه فهم خطورة الوضع الحالي.  

بمجرد ظهورها ، أغرقت في بحر من النظرات.  

أردت فجأة أن أعرف مدى ارتفاع إحصائيات مضيف المزاد ،ولكن لسوء الحظ لم يكن لدي الوقت للتحقق من ذلك.

هل هذا مصيرها؟ هل هذه الحياة التي أرادتها ؟  هل من المفترض أن تتعايش مع هؤلاء الأشخاص ؟

 

 “هناك ممر سري في الجزء الخلفي من المسرح.  

 “هنا!”

 

 

إسمعني جيدا.  

 صعد جاك إلى الأمام وطوى كمه.  

لتلقي الأخبار و العودة إلى هنا سيستغرق من الحراس الكثير الوقت.  

ظهر وشم غريب رسم على ساعده.  

“هاه؟ 

أخرج المضيف ورقة.  

 “………. هجوم مخطط له .

قارن بين ساعد جاك والورقة قبل أن يعطينا إيماءة.

 

 

(منظور لورا)

 “يمكنك أن تأخذها!  

  إذا أهدرت المزيد من الوقت ، فقد يتم القضاء على مجموعتي من الجولم.  

نحن نعتذر مسبقًا عن هذا الموقف المخزي! “

 “أنت على حق.  

 

صاحب الرقم 231 ، 550 قطعة ذهبية!”

 ثم نقر على حلقه مرتين.  

 

حيث تم إيقاف تعويذة تضخيم الصوت بمجرد أن فعل ذلك حيث عاد صوته إلى طبيعته.

 “لـ-لـ-لكن … لا يمكنني المغادرة بدون الدوقة دي فارنيزي … هي مستقبل شركتي ……”

 

 

 “هناك ممر سري في الجزء الخلفي من المسرح.  

وآخر متوتر زحف على الأرض معانقا ركبتيه.  

نرجو أن تكون نعمة هيرمس معك “.

سحابة هائلة من الدخان.  

 

 

 “شكرا جزيلا!  

 تطفو الكلمات المبهمة داخل سطح وعيها مثل الخشب العائم بعد غرق القارب في قاع البحر.  

نرجو أن تكون نعمة هيرمس معك! “

‘لماذا لم انتبه لذلك مسبقا……كيف نسيت طبيعة نظراتي؟’

 

 

 هاه ، كنت في حالة من الرهبة.  

 

لقد اعتنى بشركائه في العمل حتى خلال هذه اللحظة من الفوضى.  

 ” منذ ثورة أستر الأخيرة …….”

حتى أنه خفض صوته ليخبرنا عن ممر سري.  

 “ياالهي!”

في الوقت الحالي ، كان مدخل دار الأوبرا مزدحمًا للغاية لدرجة أنه كان من المستحيل الهروب منه.  

 

إذا علم الضيوف الآخرون عن الممر السري ، فمن الطبيعي أن يهرعوا نحو هذا المخرج أيضًا.  

أردت فجأة أن أعرف مدى ارتفاع إحصائيات مضيف المزاد ،ولكن لسوء الحظ لم يكن لدي الوقت للتحقق من ذلك.

ستصبح الفوضى أكبر انذاك.  

صفعت خده بخفة.

تأكد المضيف من منع حدوث مثل هذا الموقف.  

 كما هو متوقع ، كان سريعًا في أحكامه.  

لن تظهر القيمة الحقيقية لأي شخص إلا في أوقات الأزمات ، فقد عمل هذا الرجل المتميز كـ مضيف بالمزاد والذي يعد مضيعة لموهبته.

ما دامت تستطيع الهروب من هذا المكان البائس.  

 

دعنا نأخذها ونتوجه إلى ضواحي المدينة “.

 “من المؤسف أنه ليس لدي أي وقت إضافي”.

لم تكن مهتمة بما إذا كان عليها إبرام عقد مع الشيطان طالما أنها تستطيع الهروب من حياة مثل تلك الموجودة في اللواحات التي زينت الأروقة.  

 

بمجرد أن أطلق الجولم الذي كان حجمه ثلاثة أضعاف حجم الإنسان العنان لهيجانه ، بدأ النبلاء الذين لم يروا وحشًا من قبل بالصراخ في حالة من الذعر وهم يحاولون الفرار من المسرح.

 عندما أفرغ الناس القاعة ، بقي في الخلف عدد قليل من الأشخاص الذين يمارسون الفنون القتالية.  

 شعرت لورا بالضيق حيث امتلأ قلبها بالحقد.  

لقد تمركزوا قدر استطاعتهم لاعتراض الجولم.  

 ‘تحلي بالفخر’.

لم يكن إجراء مضادًا مناسبًا لأن موجة الذعر لا تزال قوية ، لكنهم أقوى بكثير من بعض المغامرين من رتبةF.

 قصر فارنيزي لوحده يملك……. “

  إذا أهدرت المزيد من الوقت ، فقد يتم القضاء على مجموعتي من الجولم.  

 ضحكت داخليا.  

التقطنا لورا وركضنا نحو الجزء الخلفي من المسرح.

 

 

حدق بها ما يقرب من ألف زوج من العيون.

 “ماذا فعلت؟.”

 “السادة المحترمون!  أرجو منكم عدم الصعود خشبة المسرح “.

 

 حركت لورا شفتيها مرة أخرى.  

 “اهدئي الآن.”

بمجرد أن أطلق الجولم الذي كان حجمه ثلاثة أضعاف حجم الإنسان العنان لهيجانه ، بدأ النبلاء الذين لم يروا وحشًا من قبل بالصراخ في حالة من الذعر وهم يحاولون الفرار من المسرح.

 

‘كم مر من الوقت ؟’

 حاولت لورا أن تقول شيئًا ، لكنني قاطعتها.  

 

ما يهم الآن هو الإخلاء.  

أردت فجأة أن أعرف مدى ارتفاع إحصائيات مضيف المزاد ،ولكن لسوء الحظ لم يكن لدي الوقت للتحقق من ذلك.

بمجرد وصولنا إلى الجزء الخلفي من المسرح ، تأكدنا من وجود باب صغير.  

 ولكن ليس هناك استجابة.  سمع فقط صوت التاجر.

بمجرد أن فتحت ذلك الباب وخرجت ، تحدثت.

 فحصت محيطها و وجدت مجموعة من العبيد تنتظر دورها خلف الكواليس.  

 

 

 “لابيس ، كل شيء بخير الآن.”

جعلت الأضواء الخافتة داخل المسرح الصور الظلية للوحوش تبدو أكثر رعبا.  

 

كان المضيف يبذل قصارى جهده لتهدئة الضيوف من المسرح.  

 بمجرد أن أعطيتها الإشارة ، تمتمت لابيس بصوت منخفض.  

 بدا جاك مذهولا لدرجة أن كل ما يمكنه فعله هو أن يومئ.  

ألقت تعويذة لاستحضار استدعائها.

 اصطدم فك جاك بالأرض مذهولا على مرأى من المدينة.  

 

أشعر بعدم الارتياح لبقية اليوم عندما أتبادل النظرات معك ، لذا من فضلك لا تنظري بهذه الطريقة”.

 سأل جاك وهو يلتقط أنفاسه بجواري.

 

 

التقطنا لورا وركضنا نحو الجزء الخلفي من المسرح.

 “من ، هاه …… تلك؟”

 

 

 رفعت الفتاة رأسها.  

 “إنها ساحرة ورفيقتي.  

إلا أنه ليس لدي أي وقت لأوفره.  

لقد ألقت تعويذة دفاع بسيطة علينا “.

نقلوا عرباتهم بسرعة كبيرة لدرجة أنهم غالبًا ما اصطدموا بعربات أخرى.  

 

 مهمة بيع لورا بالغة الأهمية لشركة الاتجار بالعبيد.  

 “آه!”

سحابة هائلة من الدخان.  

 

 بدا أن جاك في حالة عدم تصديق من حقيقة أن بركته كانت رفيقتي.  

 بدا أن جاك في حالة عدم تصديق من حقيقة أن بركته كانت رفيقتي.  

حتى أنه انحنى لـ لابيس وشكرها.

مكان سُمح لها بالبقاء ، وأين سمحت لها في العالم؟  إلى متى يجب أن تتحمل كل ما يحدث في حياتها وتستسلم لهم؟

 

 

 “الآن بعد ذلك ، لا نعرف متى سيتحول الوضع إلى الأسوأ.  

 

دعونا نواصل الهرب “.

 

 

 

 “أنت على حق.  

 

هاه ، لماذا حدث كل هذا فجأة؟ “.

 ضحكت داخليا.  

 

 “هدوء رجاءا!  ستة أشخاص رفعوا أيديهم بمجرد إعلان بدء العرض.  

 هربت أنا لابيس وجاك ولورا من المسرح.  

سبب الدخان ناتج عن اشتعال كومة من القش ، لكن لم يكن هناك أي طريقة أن يعرف جاك ذلك.

لم يكن الجزء الخارجي من المسرح مختلفًا عن الداخل.

 لازالت لورا تفكر بعمق حتى بعد بدء المزاد.  

  نسي النبلاء كرامتهم وهم يبحثون عن عرباتهم.  

بمجرد ظهورها ، أغرقت في بحر من النظرات.  

نقل السائقين عرباتهم بطريقة خرقاء بناء على أوامر أصحاب العمل.  

سمعتني؟بهدوء”.

نقلوا عرباتهم بسرعة كبيرة لدرجة أنهم غالبًا ما اصطدموا بعربات أخرى.  

كوه كوه.  

وهذه فقط البداية.

ألقت تعويذة لاستحضار استدعائها.

 

 

 “ياالهي!”

 

 

ظهر وشم غريب رسم على ساعده.  

 اصطدم فك جاك بالأرض مذهولا على مرأى من المدينة.  

مرت عربتنا عبر البوابة الشمالية على عجل.  

تصاعد الدخان من المكان الذي كان على الجانب الآخر من مزاد العبيد.  

 

سحابة هائلة من الدخان.  

ما يهم الآن هو الإخلاء.  

أمتلئ أفق المدينة بالغيوم السوداء.  

 

شخص ما ارتكب بلا شك حريقًا متعمدًا بشكل منهجي في جميع أنحاء المدينة.

يبدو أنه فهم خطورة الوضع الحالي.  

 

 

 ضحكت داخليا.  

 

تم تنفيذ الطلب الذي قدمته لابيس كما أردت.  

خرجت إلى خشبة المسرح على نسق المشي الأنيق التي تعلمته منذ بلوغها الرابعة من عمرها.  

سبب الدخان ناتج عن اشتعال كومة من القش ، لكن لم يكن هناك أي طريقة أن يعرف جاك ذلك.

 “………. هجوم مخطط له .

 

بدا تعبيره كما لو أن روحه قد هربت من جسده.  

 و الأمر نفس بالنسبة للحراس أيضًا.  

بمجرد وصولنا إلى الجزء الخلفي من المسرح ، تأكدنا من وجود باب صغير.  

على الأرجح تم إرسال الحراس على الفور للتحقق من مصدر الدخان.  

 “هناك ممر سري في الجزء الخلفي من المسرح.  

لقد انتهزت هذه الفرصة لاستدعاء الوحوش في مزاد العبيد.  

بمجرد ظهورها ، أغرقت في بحر من النظرات.  

لتلقي الأخبار و العودة إلى هنا سيستغرق من الحراس الكثير الوقت.  

رد المرتزق بنبرة ساخرة.  

أضف إلى ذلك أنه لن يكون هناك شيء عند وصولهم إلى المسرح في وقت لاحق.

حيث تم إيقاف تعويذة تضخيم الصوت بمجرد أن فعل ذلك حيث عاد صوته إلى طبيعته.

 

تحدثت مسرعا.

 لقد تظاهرت عن قصد بأنني جاد للغاية أثناء حديثي.

مكان سُمح لها بالبقاء ، وأين سمحت لها في العالم؟  إلى متى يجب أن تتحمل كل ما يحدث في حياتها وتستسلم لهم؟

 

 “…..هل حقا هكذا؟”

 “………. هجوم مخطط له .

 

لا أعرف أي مجموعة ستفعل مثل هذا الشيء ، لكن هذا المكان خطير للغاية الآن.  

 شعرت لورا بالضيق حيث امتلأ قلبها بالحقد.  

جاك ، عربتي قريبة.  

 

دعنا نأخذها ونتوجه إلى ضواحي المدينة “.

 

 

إذا تحركوا بطريقة أكثر تنظيماً ، فإن التعامل مع عشرة من الغولم سيكون مهمة بسيطة للغاية.  

 بدا جاك مذهولا لدرجة أن كل ما يمكنه فعله هو أن يومئ.  

في العادة خلال هذه العملية تتعرض السيدات النبيلات لانهيارات عقلية بسبب عدم قدرتهم على ​​تحمل حقيقة أنهم فقدوا السيطرة على أجسادهم .

قطعنا مسافة قصيرة عن دار المزاد وركبنا عربتي.

بعبارة اخرى ، لورا هي أحد أسوء العروض التي شاهدها.

  جلست لابيس ، التي تعلم بشكل طبيعي كيفية ركوب الخيل وقيادة عربة ، في مقعد السائق.

 

  بمجرد أن ألقت لابيس السوط بخفة ، بدأت الأحصنة في التقدم.  

تواجد أيضا بعض الأشخاص المعادين لعائلة فارنيزي.  

مرت عربتنا عبر البوابة الشمالية على عجل.  

 

عندها فقط ابتسمت بلا تحفظ.

 كما هو متوقع ، كان سريعًا في أحكامه.  

 

لتلقي الأخبار و العودة إلى هنا سيستغرق من الحراس الكثير الوقت.  

—————————

 

المترجم : Achilleis

 “صاحب الرقم 64 ، 1650 قطعة ذهبية! 

أضف إلى ذلك أنه لن يكون هناك شيء عند وصولهم إلى المسرح في وقت لاحق.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط