نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Dungeon Defense WN 44

مدمر البحث (1)

مدمر البحث (1)

لفصل 044 – مدمر البحث (1)

“إيه، إيه؟”

“أيها الرئيس، يرجى مراجعة هذا التقرير”.

أطلق الرجل الأشقر تنهيدة ثقيلة.

وضع شاب كومة من الوثائق.

رضخت المرأة.

بعد رؤية جبل الورق مكدسا فوق مكتبها ، ضيقت المرأة عينيها. كانت في منتصف قراءة سلسلة مانغا وجدتها مسلية. كانت قد وصلت للتو إلى مشهد مثير حيث تم تغيير بطل الرواية ، الذي اعتاد دائما على مغازلة النساء واللعب معهن ، فجأة إلى أنثى ويتم الآن مغازلته بدلا من ذلك.

“ها. مفهومة”.

الأشخاص الذين تكرههم هذه المرأة أكثر من غيرهم هم الذين يقاطعونها عندما تقرأ المانجا. الأشخاص الذين تكرههم في المرتبة الثانية هم الذين يعطونها عملا للقيام به. ومن قبيل الصدفة أن الشاب الذي كان أمامها قد استوفى هذين الشرطين. لذلك ، كان وجه المرأة ملتويا بشكل كبير.

ابتلع الشاب. وبسبب شخصيتها هذه، وعلى الرغم من كونها موهوبة جدا، فقد تم طردها من المكتب المركزي وإرسالها إلى الريف.

“هاه؟ اللعنة ، تريد أن تحطم أنفك؟”

أنا متأكد الآن. متفوقي هو أسوأ قطعة من القمامة في العالم. إذا رميتها في البحر ، فأنا متأكد من أن المحيط سوف يفزع ويبصقها مرة أخرى. إذا رميتها في الفضاء ، فإن النظام الشمسي نفسه سوف يصاب بالذعر بسبب قطعة القمامة ويترك الأرض وراءه أثناء هروبها إلى أندروميدا …….

لم يكن من المستغرب أن تتوهج في الشاب وتتفاعل هكذا.

“هل تقول إنه حسب كل هذا؟”

“ها …….”

تنفست المرأة الصعداء.

أطلق الرجل الأشقر تنهيدة ثقيلة.

“ح-حقا!؟”

“لقد بذلت الكثير من الجهد لإعداد هذا التقرير ، هل تعلم؟”

علقت قبل أن تغلق فمها مرة أخرى. انتظر الشاب بصمت. ومع ذلك ، بمجرد أن استمرت المرأة في التحديق في السقف لأكثر من 20 دقيقة ، أصبح الشاب غير صبور.

“حتى لو بذلت الكثير من الجهد لبناء برج أو لرمي القرف ، فلماذا يجب أن أنظر إليه؟ هل تريدني أن أرسم رأسك باللون الوردي؟ إذا فعلت ذلك ، فربما يتمكن دماغك الرمادي أخيرا من التفكير في التغيير “.

هزت المرأة رأسها.

“أيها الرئيس ، إذا لم تحدد موعدا نهائيا وتنهي عملك قبله ، فعندئذ …….”

انتزع الشاب كل المانجا التي كانت على المكتب. فتحت المرأة فمها في مفاجأة.

أغلقت المرأة مانغاها.

“أوم ، رئيس. أنا لم أفهم. لماذا لا نعطيه أي معلومات؟”

“ها ، انظر إلى هذا الشقي. حدد موعدا نهائيا وأكمل عملي؟ عندما كنت في بطن والدتك ، هل أخبرتها أنك تريد الخروج في شهر ويوم وساعة وثانية معينة ، قبل أن تطلب منها فتح ثقبها والانتظار حتى ذلك الحين؟ أنت من النوع اللقيط الذي لا يمكنه القيام بالأشياء إلا عندما يكون الوقت مناسبا ولا يمكنك الانتصاب إذا لم تقم بجدولته مسبقا. إذا كنت تحب المواعيد النهائية كثيرا ، فهل تريد مني أن أحدد موعدا نهائيا لك أيضا؟ هاه؟ كيف عشت الحياة وأنت لا تعرف متى يكون الموعد النهائي لحياتك؟ لديك تماما القدح عليك. أنا فضولي جدا لمعرفة ما إذا كان لديك خصية واحدة أو اثنتين ، فهل تمانع إذا قمت شخصيا بتأكيد ذلك؟”

“إذا لم يكن أي شيء مهم ، فسوف أقتلك. على محمل الجد”.

فكر الشاب في رأسه.

“حتى اليوم الذي تنفد فيه المانجا للقراءة.”

إنها مرعبة.

“هذا هو السبب في أن البشر ممتعين. معظمها مملة بشكل لا يطاق ، لكنها نادرا ما تظهر إمكانات لا يمكن تصورها. هذا ما أراهن عليه أيضا. كنت أتساءل عن نوع اللقيط الذي سيشتكي لي من نظام <هجوم الزنزانة> ، لكنه تجاوز توقعاتي ……. مهلا ، ارفع صعوبات كل ما يمكنك رفعه “.

تدعي أن شعرها الأسود المستقيم ليس شعرا بسيطا ولكنه في الواقع فاخر إلى حد ما ، لذلك يجب أن أقدره وفقا لذلك. على الرغم من أنها ترتدي قلنسوة رمادية غير مناسبة على الإطلاق للعمل ، لأنها كانت على جسدها ، إلا أنها بدت وكأنها فستان أرستقراطي. لا يزال من الصعب بالنسبة لي أن أعتاد على سماع كلمات “لقيط” و “خصية” تخرج من فم هذا الجمال.

“جيز ، أيها الأحمق.”

“أنا لن أتراجع اليوم!”

رفعت المرأة نظراتها في الصفحة الأخيرة. نظرت إلى الرجل بعيون كئيبة.

ابتلع الشاب. وبسبب شخصيتها هذه، وعلى الرغم من كونها موهوبة جدا، فقد تم طردها من المكتب المركزي وإرسالها إلى الريف.

تدعي أن شعرها الأسود المستقيم ليس شعرا بسيطا ولكنه في الواقع فاخر إلى حد ما ، لذلك يجب أن أقدره وفقا لذلك. على الرغم من أنها ترتدي قلنسوة رمادية غير مناسبة على الإطلاق للعمل ، لأنها كانت على جسدها ، إلا أنها بدت وكأنها فستان أرستقراطي. لا يزال من الصعب بالنسبة لي أن أعتاد على سماع كلمات “لقيط” و “خصية” تخرج من فم هذا الجمال.

عادة ، كنت أعتذر عن مقاطعتها والتراجع عنها ، لكنني أردت أن أخرج منتصرا اليوم.

لفصل 044 – مدمر البحث (1)

“الرئيس! متى بالضبط ستنظر إلى التقرير بعد ذلك؟”

“فقط افعل ما أطلب منك فعله وتوقف عن الشكوى. هل تريدني أن أسمح لك بالاستحمام في نهر الأردن؟”

“لا أعرف. يجب أن تكون والدتك قد عرفت متى ستولد عندما أنجبت أنت ، هاه ، أنت شقي غير ملتزم؟ في الوقت الحالي ، سأفكر في الأمر بعد الانتهاء من قراءة هذا ، لذا اضغط على شفتيك واذهب للجلوس في زاوية. ”

كانت هناك لحظة صمت.

“ألم تقل أنك ستفكر في الأمر بعد الانتهاء من القراءة أمس ، في اليوم السابق لذلك ، وفي اليوم السابق لذلك!؟ كم من الوقت تنوي قراءة تلك المانجا!؟”

توقف الشاب في منتصف عقوبته كما لو أنه أدرك شيئا ما.

أجابت المرأة ببرودة.

نظرت المرأة إلى السقف مرة أخرى.

“حتى اليوم الذي تنفد فيه المانجا للقراءة.”

“لا تعطيه أي معلومات على الإطلاق. ولا حتى أصغر جزء من المعلومات. سنخسر النقاط فقط من مجرد كوننا على اتصال مع اللاعب. من الآن فصاعدا ، أمنعك من فعل أي شيء يمكن أن يقلل من نقاطنا. فقط لا تتورط واتركه يكون”.

“مانغا جديدة تصدر شهريا وسنويا …….”

مرت 30 دقيقة.

ثم سأواصل القراءة حتى تختفي المانجا من العالم”.

ابتسمت.

“هل لديك أي نية للعمل!؟”

” أفضل 10!؟”

“نعم. لذلك لا تعطيني عملا لأفعله”.

استمرت في الضحك لفترة من الوقت.

أنا متأكد الآن. متفوقي هو أسوأ قطعة من القمامة في العالم. إذا رميتها في البحر ، فأنا متأكد من أن المحيط سوف يفزع ويبصقها مرة أخرى. إذا رميتها في الفضاء ، فإن النظام الشمسي نفسه سوف يصاب بالذعر بسبب قطعة القمامة ويترك الأرض وراءه أثناء هروبها إلى أندروميدا …….

“لا.”

شعر الشاب كما لو أن إرادته ستنكسر في اللحظة التي وصل فيها إلى هذا الإدراك. في الماضي ، اعتاد أن يكون فخورا بحقيقة أن هذه المرأة كانت متفوقته. ومع ذلك ، فقد عقد فقط الاستقالة وخيبة الأمل الآن. إذا لم يكن قد عقد العزم على أنه يضحي بنفسه من أجل الأرض والفضاء الخارجي ، لكان قد نفسه على عمود مرافق منذ وقت طويل. ومع ذلك ، لماذا كان هو الشخص الذي اضطر إلى التضحية بنفسه ……؟ على الرغم من أن الشاب قد سأل نفسه هذا السؤال آلاف المرات بالفعل ، إلا أنه لم يجد إجابة بعد. كان هناك شيء واحد واضح ، على الرغم من ذلك. سواء كان ذلك أذى الله أو مصيره ، كان هو الوحيد الذي يمكنه تعليم هذا الرئيس الفاسد.

رفعت المرأة نظراتها في الصفحة الأخيرة. نظرت إلى الرجل بعيون كئيبة.

انتزع الشاب كل المانجا التي كانت على المكتب. فتحت المرأة فمها في مفاجأة.

“لقد بذلت الكثير من الجهد لإعداد هذا التقرير ، هل تعلم؟”

“سأصادرها حتى تقرأ التقرير!”

“هل تعرف ما هو الفرق بين المركزين الاول والثاني؟ إنه 132 نقطة. فقط 132 نقطة. إذا بدأنا في التدخل بنية إعطائه أجزاء صغيرة من المعلومات، فسوف نخسر مائة نقطة في غضون ثوان”.

“…….”

كانت المشكلة هي أن الشجرة كانت على وشك السقوط فوق الحطاب أيضا.

نظرت المرأة إلى الرجل. بطبيعة الحال ، لم يتجنب نظراته. لم يتحرك بعد رفع كتب المانغا في الهواء.

إنها مرعبة.

كانت هناك لحظة صمت.

“ه-هاه؟”

“حسنا.”

لفصل 044 – مدمر البحث (1)

رضخت المرأة.

اعتذر عقليا للاعب. أنا آسف ، لقد أعجبت بك لذلك أردت تخفيف عبئك قليلا ، لكنني انتهى بي الأمر إلى زيادته. أنا أتعامل مع قوة لا تقاوم. يرجى فهم…….

“سألقي نظرة.”

“حسنا …… أليس كذلك لأن بايمون كان مثيرا للشفقة وشعر بالتعاطف؟”

“ح-حقا!؟”

“من الواضح.”

لم يستطع الشاب أن يصدق أنه نجح وهو يفتح عينيه على مصراعيها. كان أيضا في رهبة. الإيمان يمكن أن يحرك الجبال، أليس كذلك؟ حتى لو كانت قمامة بشرية ، وفقاعة من الجشع ، وسارق رواتب ، ومغلقة ، فلا توجد أشجار لن تسقط بعد بضع مئات من التأرجحات.

“إذا لم يكن أي شيء مهم ، فسوف أقتلك. على محمل الجد”.

“شكرا جزيلا لك يا رئيس! كنت أعرف أنك ستتفهم يوما ما صدقي…….”

“…….”

“إذا لم يكن أي شيء مهم ، فسوف أقتلك. على محمل الجد”.

كانت هناك لحظة صمت.

“…….”

“قد تكون هناك فرصة في الواقع. يجب أن يكون هذا اللاعب أكثر من قادر على دخول الرتب العليا. كما سيعتبر إنجازا لفرعنا”.

كانت المشكلة هي أن الشجرة كانت على وشك السقوط فوق الحطاب أيضا.

“إيه، إيه؟”

حددت المرأة موقفها. جلست على كرسيها بشكل صحيح وقامت بتقويم ظهرها. مدت رقبتها قليلا قبل أن تمد يدها وبدأت في قلب الصفحات.

“مرة أخرى ، مرة أخرى مع المانجا؟ توقفوا عن قراءة تلك القراءة بالفعل”.

في البداية ، استغرق الأمر أقل من 5 ثوان لقلب الصفحة. ومع ذلك ، مع استمرارها ، تباطأت تدريجيا قبل أن تستغرق ما يقرب من 5 دقائق قبل قلب الصفحة. وقف الشاب مباشرة أمام مكتب المرأة فقط في حال كان لديها أي أسئلة.

“ه-هاه؟”

مرت 30 دقيقة.

ألقت المرأة الوثيقة على مكتبها. ثم اتكأت على كرسيها. انحنت إلى الوراء لدرجة أنها بدت وكأنها تنوي الاستلقاء. نظرت المرأة إلى السقف العادي والأبيض كما لو أن شيئا مثيرا للاهتمام كان عالقا به. كان الشاب يدرك جيدا أن هذا ما فعلته عندما كانت في تفكير عميق.

“…… جلالة الملك”.

“لا.”

رفعت المرأة نظراتها في الصفحة الأخيرة. نظرت إلى الرجل بعيون كئيبة.

“حسنا …… أليس كذلك لأن بايمون كان مثيرا للشفقة وشعر بالتعاطف؟”

“أنت محظوظ لأن عمرك قد امتد.”

في البداية ، استغرق الأمر أقل من 5 ثوان لقلب الصفحة. ومع ذلك ، مع استمرارها ، تباطأت تدريجيا قبل أن تستغرق ما يقرب من 5 دقائق قبل قلب الصفحة. وقف الشاب مباشرة أمام مكتب المرأة فقط في حال كان لديها أي أسئلة.

“شكرا جزيلا لكم.”

“أنت تقرأ المانجا كل ثانية من اليوم ، يا رئيس!”

“من كان يعلم أنه سيستخدم مهارته في التمثيل للنجاح بهذه الطريقة.”

“إذا لم يكن أي شيء مهم ، فسوف أقتلك. على محمل الجد”.

ألقت المرأة الوثيقة على مكتبها. ثم اتكأت على كرسيها. انحنت إلى الوراء لدرجة أنها بدت وكأنها تنوي الاستلقاء. نظرت المرأة إلى السقف العادي والأبيض كما لو أن شيئا مثيرا للاهتمام كان عالقا به. كان الشاب يدرك جيدا أن هذا ما فعلته عندما كانت في تفكير عميق.

“إيه، إيه؟”

“متى بدأت في مراقبته؟”

“أنت محظوظ لأن عمرك قد امتد.”

“منذ البرنامج التعليمي. في البداية تمكن اللاعب من الاستفادة من موهبته بكفاءة”.

بعد رؤية جبل الورق مكدسا فوق مكتبها ، ضيقت المرأة عينيها. كانت في منتصف قراءة سلسلة مانغا وجدتها مسلية. كانت قد وصلت للتو إلى مشهد مثير حيث تم تغيير بطل الرواية ، الذي اعتاد دائما على مغازلة النساء واللعب معهن ، فجأة إلى أنثى ويتم الآن مغازلته بدلا من ذلك.

اعتقدت أنه توفي منذ وقت طويل”.

“هناك كل أنواع الشخصيات. حتى لو كانت لا تبدو معقولة في لمحة ، فقد تكون مثالية من الداخل. يمكن لأي شخص. جيز ، لقد مر وقت طويل منذ أن ضحكت هكذا. ميل؟ هاها. أي نوع من الهراء المطلق هو هذا؟”

أغلقت المرأة فمها. بعد بضع ثوان.

“أنت محظوظ لأن عمرك قد امتد.”

“هذا ليس مفاجئا لأنه كان دائما جيدا في كلماته.”

في البداية ، استغرق الأمر أقل من 5 ثوان لقلب الصفحة. ومع ذلك ، مع استمرارها ، تباطأت تدريجيا قبل أن تستغرق ما يقرب من 5 دقائق قبل قلب الصفحة. وقف الشاب مباشرة أمام مكتب المرأة فقط في حال كان لديها أي أسئلة.

علقت قبل أن تغلق فمها مرة أخرى. انتظر الشاب بصمت. ومع ذلك ، بمجرد أن استمرت المرأة في التحديق في السقف لأكثر من 20 دقيقة ، أصبح الشاب غير صبور.

“قل ذلك بشكل صحيح. نظرا لأن هذا الرجل كان زريعة صغيرة لدرجة أنه لا يهم ما إذا كان قد مات أم لا ، فإنه لم يخرج عن طريقه لقتله.

لقد تحدث.

“هاه؟ ثم لماذا……؟”

“قد تكون هناك فرصة في الواقع. يجب أن يكون هذا اللاعب أكثر من قادر على دخول الرتب العليا. كما سيعتبر إنجازا لفرعنا”.

“هاه؟ ثم لماذا……؟”

“…….”

لقد رفعت ببساطة زوايا شفتيها قليلا.

“أعلم أنك أرسلته إلى هناك بسبب نوبة من الغضب ، لكن ألا ينبغي عليك إعطائه بعض الرعاية اللاحقة؟ لا ، إذا كان هناك أي شيء ، يجب أن تكون أكثر مراعاة. أعطني الطلب. سأخبر اللاعب بكل المعلومات الضرورية. أنا واثق من أنني أستطيع القيام بذلك دون خفض نقاطنا”.

“هل أنت أصم؟ سنخسر 10 نقاط في اللحظة التي نتواصل فيها معه لإعطائه معلومات”.

“لا.”

نظرت المرأة إلى الرجل. بطبيعة الحال ، لم يتجنب نظراته. لم يتحرك بعد رفع كتب المانغا في الهواء.

هزت المرأة رأسها.

ألقت المرأة الوثيقة على مكتبها. ثم اتكأت على كرسيها. انحنت إلى الوراء لدرجة أنها بدت وكأنها تنوي الاستلقاء. نظرت المرأة إلى السقف العادي والأبيض كما لو أن شيئا مثيرا للاهتمام كان عالقا به. كان الشاب يدرك جيدا أن هذا ما فعلته عندما كانت في تفكير عميق.

“رئيس!”

“ثم ستزداد فرص اكتسابه علاقات عدائية وستحدث الكثير من الأحداث. حسنا ، إن عاطفته الحالية مع الأشخاص الذين قابلهم بالفعل لن تتغير ، ولكن لا يزال ……”.

“لا تسيء الفهم. قرأت تقريرك باهتمام”.

“أعلم أنك أرسلته إلى هناك بسبب نوبة من الغضب ، لكن ألا ينبغي عليك إعطائه بعض الرعاية اللاحقة؟ لا ، إذا كان هناك أي شيء ، يجب أن تكون أكثر مراعاة. أعطني الطلب. سأخبر اللاعب بكل المعلومات الضرورية. أنا واثق من أنني أستطيع القيام بذلك دون خفض نقاطنا”.

“هاه؟ ثم لماذا……؟”

ابتسمت.

أعطت المرأة الشاب نظرة جانبية.

“شكرا جزيلا لكم.”

“لا تعطيه أي معلومات على الإطلاق. ولا حتى أصغر جزء من المعلومات. سنخسر النقاط فقط من مجرد كوننا على اتصال مع اللاعب. من الآن فصاعدا ، أمنعك من فعل أي شيء يمكن أن يقلل من نقاطنا. فقط لا تتورط واتركه يكون”.

“الصعوبة مهيأة حاليا إلى جنون ، أليس كذلك؟ همم، هل يمكنني إثارة الصعوبة أكثر من ذلك؟”

“ه-هاه؟”

“ها. مفهومة”.

“الصعوبة مهيأة حاليا إلى جنون ، أليس كذلك؟ همم، هل يمكنني إثارة الصعوبة أكثر من ذلك؟”

“…….”

بمجرد أن كانت المرأة على وشك إمالة رأسها والوقوع في تفكير عميق ، تحدث الشاب في حالة من الذعر.

ابتسمت المرأة.

“أوم ، رئيس. أنا لم أفهم. لماذا لا نعطيه أي معلومات؟”

“سيصل إلى أفضل 10 لاعبين اذا لعب أوراقه بشكل صحيح. أحمق ، هذا هو السبب في أنك لا تزال تفتقر إليها. على الرغم من أنك الشخص الذي كتب هذا التقرير بأكمله، إلا أنك فشلت في التعرف على موهبة اللاعب الفعلية”.

“هل أنت أصم؟ سنخسر 10 نقاط في اللحظة التي نتواصل فيها معه لإعطائه معلومات”.

“لا.”

“…… إنها 10 نقاط فقط”.

“من كان يعلم أنه سيستخدم مهارته في التمثيل للنجاح بهذه الطريقة.”

“جيز ، أيها الأحمق.”

“هل تقول إنه حسب كل هذا؟”

تنفست المرأة الصعداء.

“سألقي نظرة.”

“هل تعرف ما هو الفرق بين المركزين الاول والثاني؟ إنه 132 نقطة. فقط 132 نقطة. إذا بدأنا في التدخل بنية إعطائه أجزاء صغيرة من المعلومات، فسوف نخسر مائة نقطة في غضون ثوان”.

“حسنا …… أليس كذلك لأن بايمون كان مثيرا للشفقة وشعر بالتعاطف؟”

“لكن أليس هذا فقط لأعلى الرتب؟ سواء كان ذلك مائة أو ألف نقطة ، فإن الدخول إلى أعلى 1000 يجب أن يظل …….”

هزت المرأة رأسها.

توقف الشاب في منتصف عقوبته كما لو أنه أدرك شيئا ما.

ثم سأواصل القراءة حتى تختفي المانجا من العالم”.

“لا تخبرني. هل تعتقد أن هذا اللاعب يمكن أن يصل إلى أفضل 100؟”

استمرت في الضحك لفترة من الوقت.

“هل أنت مجنون؟”

“كوهاهاهاهاها! التعاطف ، كما يقول! كاهاها، تعاطف، من كل شيء!”

ابتسمت المرأة.

“ح-حقا!؟”

“سيصل إلى أفضل 10 لاعبين اذا لعب أوراقه بشكل صحيح. أحمق ، هذا هو السبب في أنك لا تزال تفتقر إليها. على الرغم من أنك الشخص الذي كتب هذا التقرير بأكمله، إلا أنك فشلت في التعرف على موهبة اللاعب الفعلية”.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “الرئيس! متى بالضبط ستنظر إلى التقرير بعد ذلك؟”

” أفضل 10!؟”

فكر الشاب في رأسه.

نهضت المرأة وربت على خد الرجل.

“هذا هو السبب في أن البشر ممتعين. معظمها مملة بشكل لا يطاق ، لكنها نادرا ما تظهر إمكانات لا يمكن تصورها. هذا ما أراهن عليه أيضا. كنت أتساءل عن نوع اللقيط الذي سيشتكي لي من نظام <هجوم الزنزانة> ، لكنه تجاوز توقعاتي ……. مهلا ، ارفع صعوبات كل ما يمكنك رفعه “.

“أفكارك واضحة مثل اليوم. مهلا ، هل تعرف لماذا لم يجعل بايمون يدفع ثمن تجاوزها؟ ”

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “الرئيس! متى بالضبط ستنظر إلى التقرير بعد ذلك؟”

“حسنا …… أليس كذلك لأن بايمون كان مثيرا للشفقة وشعر بالتعاطف؟”

“شيش. ثم لماذا لم يفعل؟”

“ماذا؟ تعاطف؟”

عاد الشاب إلى مكتبه وبدأ يكتب بعيدا على لوحة مفاتيحه. من أجل رفع الصعوبة.

فتحت المرأة عينيها على مصراعيها قبل أن تنفجر في الضحك. اهتز جسدها بالكامل وهي تضحك ، لذلك كادت تسقط من كرسيها.

فتحت المرأة عينيها على مصراعيها قبل أن تنفجر في الضحك. اهتز جسدها بالكامل وهي تضحك ، لذلك كادت تسقط من كرسيها.

“كوهاهاهاهاها! التعاطف ، كما يقول! كاهاها، تعاطف، من كل شيء!”

“…….”

استمرت في الضحك لفترة من الوقت.

“ماذا؟ تعاطف؟”

أصبح وجه الشاب أحمر عندما أدرك أنه يتعرض للسخرية. ثم سأل مرة أخرى بنبرة مستاءة.

“لا تعطيه أي معلومات على الإطلاق. ولا حتى أصغر جزء من المعلومات. سنخسر النقاط فقط من مجرد كوننا على اتصال مع اللاعب. من الآن فصاعدا ، أمنعك من فعل أي شيء يمكن أن يقلل من نقاطنا. فقط لا تتورط واتركه يكون”.

“شيش. ثم لماذا لم يفعل؟”

“أنت تقرأ المانجا كل ثانية من اليوم ، يا رئيس!”

“يا إلهي، أنت أحمق لدرجة أنه حتى الجد بوذا لا يستطيع إصلاحك. أنت لا تعرف A من B. مهلا ، ما الذي يمكن أن يكسبه من معاقبة بايمون؟ فخر؟ مال؟ هناك شيء أكثر قيمة بكثير من ذلك بجانب تلك الأشياء. إنه دعم من كبار اللوردات الشياطين. بالطبع ، كان بإمكانه الوقوف بفخر والحصول على تعويض فوري ، ولكن من الذي سينظر إلى رب شيطان منخفض الرتبة قام بتوبيخ رب شيطان رفيع المستوى بعيون مرحبة؟ سيكون من المريح إذا لم يتعرض للتخويف من قبل اللوردات الشياطين الآخرين”.

“نعم. لذلك لا تعطيني عملا لأفعله”.

“هل تقول إنه حسب كل هذا؟”

وأعلنت.

“من الواضح.”

“هل تعرف ما هو الفرق بين المركزين الاول والثاني؟ إنه 132 نقطة. فقط 132 نقطة. إذا بدأنا في التدخل بنية إعطائه أجزاء صغيرة من المعلومات، فسوف نخسر مائة نقطة في غضون ثوان”.

بدا الشاب كما لو أنه فشل في الفهم.

“شكرا جزيلا لكم.”

“أنا شخصيا لا أعتقد أن هذا اللاعب هو هذا الحساب. انظر إلى ذلك الوقت مع جاك أولاند. كان بإمكانه قتله، لكنه لم يفعل”.

“ماذا؟ تعاطف؟”

“قل ذلك بشكل صحيح. نظرا لأن هذا الرجل كان زريعة صغيرة لدرجة أنه لا يهم ما إذا كان قد مات أم لا ، فإنه لم يخرج عن طريقه لقتله.

بعد أن انتهى الشاب ، رفع رأسه. رفعت المرأة قدميها على مكتبها وهي تقرأ الآن مانغا في أكثر الأماكن راحة ممكنة. فكرة أنه كان يعمل بجد فقط جعلته يرفع صوته.

نمت ابتسامة المرأة أكبر.

عاد الشاب إلى مكتبه وبدأ يكتب بعيدا على لوحة مفاتيحه. من أجل رفع الصعوبة.

“لا تحكم على كتاب من غلافه. هل هناك أي يقين بأن الشخص لطيف لمجرد أنه لم يقتل شخصا ما؟ هل هناك أي يقين بأن الشخص شرير لمجرد أنه قتل شخصا ما؟ إنه أمر. اقرأ في عقليتهم بأعمق ما يمكن”.

“لا تعطيه أي معلومات على الإطلاق. ولا حتى أصغر جزء من المعلومات. سنخسر النقاط فقط من مجرد كوننا على اتصال مع اللاعب. من الآن فصاعدا ، أمنعك من فعل أي شيء يمكن أن يقلل من نقاطنا. فقط لا تتورط واتركه يكون”.

“لكن اللاعب بالتأكيد حزن بعد وفاة جاك!”

“نعم.”

“سأكون حزينا إذا مت أنت أيضا.”

هزت المرأة رأسها.

إمال الشاب رأسه. ثم احمر وجهه بمجرد أن أدرك أنها أخبرته بشكل غير مباشر أنها تعتز به.

“لكن أليس هذا فقط لأعلى الرتب؟ سواء كان ذلك مائة أو ألف نقطة ، فإن الدخول إلى أعلى 1000 يجب أن يظل …….”

“إيه، إيه؟”

بعد أن انتهى الشاب ، رفع رأسه. رفعت المرأة قدميها على مكتبها وهي تقرأ الآن مانغا في أكثر الأماكن راحة ممكنة. فكرة أنه كان يعمل بجد فقط جعلته يرفع صوته.

“ولكن إذا كانت هناك حاجة لقتلك ، فسأفعل ذلك. دون أي تردد على الإطلاق”.

“لقد بذلت الكثير من الجهد لإعداد هذا التقرير ، هل تعلم؟”

ابتسمت.

لفصل 044 – مدمر البحث (1)

“…….”

بدا الشاب كما لو أنه فشل في الفهم.

“هناك كل أنواع الشخصيات. حتى لو كانت لا تبدو معقولة في لمحة ، فقد تكون مثالية من الداخل. يمكن لأي شخص. جيز ، لقد مر وقت طويل منذ أن ضحكت هكذا. ميل؟ هاها. أي نوع من الهراء المطلق هو هذا؟”

“رئيس!”

نظرت المرأة إلى السقف مرة أخرى.

نظرت المرأة إلى السقف مرة أخرى.

“هذا هو السبب في أن البشر ممتعين. معظمها مملة بشكل لا يطاق ، لكنها نادرا ما تظهر إمكانات لا يمكن تصورها. هذا ما أراهن عليه أيضا. كنت أتساءل عن نوع اللقيط الذي سيشتكي لي من نظام <هجوم الزنزانة> ، لكنه تجاوز توقعاتي ……. مهلا ، ارفع صعوبات كل ما يمكنك رفعه “.

“شكرا جزيلا لكم.”

“أوم ، رئيس؟ إنه بالفعل في وضع مجنون”.

“شكرا جزيلا لكم.”

يمكنه أن يفعل ذلك”.

أجابت المرأة ببرودة.

وأعلنت.

“هل تعرف ما هو الفرق بين المركزين الاول والثاني؟ إنه 132 نقطة. فقط 132 نقطة. إذا بدأنا في التدخل بنية إعطائه أجزاء صغيرة من المعلومات، فسوف نخسر مائة نقطة في غضون ثوان”.

“عيناي لا تكذبان أبدا. هذا الرجل مميز”.

نهضت المرأة وربت على خد الرجل.

“ثم ستزداد فرص اكتسابه علاقات عدائية وستحدث الكثير من الأحداث. حسنا ، إن عاطفته الحالية مع الأشخاص الذين قابلهم بالفعل لن تتغير ، ولكن لا يزال ……”.

إنها مرعبة.

“فقط افعل ما أطلب منك فعله وتوقف عن الشكوى. هل تريدني أن أسمح لك بالاستحمام في نهر الأردن؟”

“ه-هاه؟”

“ها. مفهومة”.

ألقت المرأة الوثيقة على مكتبها. ثم اتكأت على كرسيها. انحنت إلى الوراء لدرجة أنها بدت وكأنها تنوي الاستلقاء. نظرت المرأة إلى السقف العادي والأبيض كما لو أن شيئا مثيرا للاهتمام كان عالقا به. كان الشاب يدرك جيدا أن هذا ما فعلته عندما كانت في تفكير عميق.

عاد الشاب إلى مكتبه وبدأ يكتب بعيدا على لوحة مفاتيحه. من أجل رفع الصعوبة.

تنفست المرأة الصعداء.

اعتذر عقليا للاعب. أنا آسف ، لقد أعجبت بك لذلك أردت تخفيف عبئك قليلا ، لكنني انتهى بي الأمر إلى زيادته. أنا أتعامل مع قوة لا تقاوم. يرجى فهم…….

علقت قبل أن تغلق فمها مرة أخرى. انتظر الشاب بصمت. ومع ذلك ، بمجرد أن استمرت المرأة في التحديق في السقف لأكثر من 20 دقيقة ، أصبح الشاب غير صبور.

بعد أن انتهى الشاب ، رفع رأسه. رفعت المرأة قدميها على مكتبها وهي تقرأ الآن مانغا في أكثر الأماكن راحة ممكنة. فكرة أنه كان يعمل بجد فقط جعلته يرفع صوته.

كانت هناك لحظة صمت.

“مرة أخرى ، مرة أخرى مع المانجا؟ توقفوا عن قراءة تلك القراءة بالفعل”.

ابتسمت المرأة.

“أقرأ المانغا عندما أشعر بالملل.”

“فقط افعل ما أطلب منك فعله وتوقف عن الشكوى. هل تريدني أن أسمح لك بالاستحمام في نهر الأردن؟”

“أنت تقرأ المانجا كل ثانية من اليوم ، يا رئيس!”

“لقد بذلت الكثير من الجهد لإعداد هذا التقرير ، هل تعلم؟”

“نعم.”

“أنا شخصيا لا أعتقد أن هذا اللاعب هو هذا الحساب. انظر إلى ذلك الوقت مع جاك أولاند. كان بإمكانه قتله، لكنه لم يفعل”.

لم تضف المرأة أي شيء آخر بعد ذلك.

“سأصادرها حتى تقرأ التقرير!”

لقد رفعت ببساطة زوايا شفتيها قليلا.

“إيه، إيه؟”

 

“سأكون حزينا إذا مت أنت أيضا.”

رفعت المرأة نظراتها في الصفحة الأخيرة. نظرت إلى الرجل بعيون كئيبة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط