نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

دفاع الخنادق 50

الفصل50 - حزب المغامرين من الدرجة E (4)

الفصل50 - حزب المغامرين من الدرجة E (4)

050 – حزب المغامرين ذي الرتبة E (4)

“هناك شخص قادم”، قال بارسي مشيرًا خلفي، وبمجرد أن التفتت، رأيت لورا تقترب منا وهي تركب حمارًا. لم تستغرق وقتًا طويلاً حتى وصلت بسرعة وسط الغوبلين ووصلت إلي.

البطاقة التي سحبتها كانت شيئًا لم أتوقعه.

“كم هو لطيف.”

“هناك عدة قبائل غولبن بالقرب من قلعتنا الشيطانية. يجب أن نستخدم تلك القرى.”

وجه نحوي، وشعره الأمامي كان ملتصقًا بجبينه.

“أتقصد استخدام قبائل الغولبن كتعزيزات؟” سألتُ بدهشة نسبية. كنت مذهولًا حقًا هذه المرة. لقد كانت هذه المرة الأولى منذ بداية المحادثة التي أشارت لورا إلى شيء حتى أنا لم أفكر به.

أعطيت بارسي نظرة شفقة. لابد أنه شعر بالحرج بمجرد أن فعلت ذلك، لأنه حكى بخجل.

يوجد بالتأكيد العديد من قبائل الغولبن القريبة. قبل أن أذهب في رحلتي إلى نيفلهايم ، لطفت القرى البشرية لأنني كنت خائفًا من غزو المغامرين بينما كنت غائبًا. العرض الذي قدمته لإرضائهم هو “لن يهاجم الغولبن قريتكم بعد الآن”.

“سواء كانوا بشراً أو وحوشاً، الأشياء التي تنتمي للآخرين تبدو أفضل بطبيعتها.”

انحرف جبيني.

انحرف جبيني.

“لورا، من الصعب تقريبًا استخدام وحوش غير مدربة كجزء من قواتنا. صحيح أنهم وديون تجاه سيد شياطين مثلي بشكل طبيعي، ولكن لا يزال الأمر يتعلق بما إذا كانوا سيخاطرون بحياتهم من أجلي مثل الوحوش التي تحت سيطرتي حاليًا”.

رديت بوجه بارد.

“حتى الميليشيا المدنية غالبًا ما لن يخاطروا بحياتهم من أجل المغامرين.”

لم أكن أفكر يومًا أنني سأكون قادرًا على التعامل مع كل شيء بمفردي على أي حال. إذا فعلت ذلك، فلن أكون قد استقدمت لورا في المرة الأولى. أنا النوع الذي يشعر بالقلق أكثر بشأن نفسه من الثقة. وكانت لورا تعمل على ملء هذه القلق.

“همم.”

رديت بوجه بارد.

السبب في انضمام الميليشيا المدنية للمغامرين ليس بسبب ولائهم لهم. إنهم يسعون لمصالحهم الخاصة. إذا وعدت الغولبن أيضًا بمنفعة مثل تلك، فمن المرجح أن ينضموا إلى المعركة أيضًا. – هذا ما تحاول لورا قوله.

نظرًا لواجبي كمثقف لتعليم الناس الجهلاء الحقيقة ورغبتي في أن أكون متفهمًا للريفيين، قدمت له شرحًا مفصلًا عن كيفية ممارسة الجنس بين رجلين. نظرًا لأنني كنت قد استمعت بجدية إلى درس عن الجنس في كليتي، فإن شرحي كان وافيًا ومفصلاً. أنا صادق تمامًا هنا، وليس لدي أي دوافع خفية وراء إعطائه هذه المعلومات الكثيرة. كل ما لدي هو واجبي كمثقف وشخصيتي المتفهمة.

“لقد حرمتم قبائل الغولبن من اصطياد البشر. كان هذا لجلب البشر إلى جانبنا. هل لا تشكل منطقًا بسيطًا مع هذا؟ يمكننا أن نخبرهم أنهم يمكنهم الآن اصطياد القرى البشرية التي أصبحت عدائية تجاهنا بحرية.”

“يجب ألا تخطئ هذا الفهم. الوحوش ليست حيوانات أليفة لديك! الوحوش هي وحوش برية ووحشية تمامًا مثل البشر، وبالتالي فهي محاربون سيندفعون للقتال طالما كان ذلك مفيدًا لهم.”

“الصيد والحرب على بعدان بعيدان تمامًا. حتى لو سمحنا لهم بالصيد، فإننا لا يمكن أن نجبرهم على المشاركة في الحرب ويصبحوا تحت امرتي.”

رأى جنودنا من بعيد وصُدِم. بدا أنه حطاب. صرخ بأعلى صوته قبل أن يهرب. كان بعيدًا جدًا لأطلق عليه النار ببندقيتي الصليبية أو أن يصاب بحجر من المقلاع.

هزت لورا رأسها.

“هل أنت خائف؟”

” فرضيتك خاطئة.”

0

“ما هي الفرضية التي تقصيدها؟”

يوجد بالتأكيد العديد من قبائل الغولبن القريبة. قبل أن أذهب في رحلتي إلى نيفلهايم ، لطفت القرى البشرية لأنني كنت خائفًا من غزو المغامرين بينما كنت غائبًا. العرض الذي قدمته لإرضائهم هو “لن يهاجم الغولبن قريتكم بعد الآن”.

سألت بالاهتمام.

اعترفت تماماً بأن لورا كانت على حق.

“لماذا تعتقد أنه يجب علينا أن نجبرهم على المشاركة في الحرب؟ يا سيدي، هذا هو اعتراض هذه السيدة الشابة. أنت لطيف جدًا مع الوحوش. لقد فكر سيادتك بشكل غير مدرك أننا ندفع الوحوش للقتال. أليس هذا سوء فهم مخيف؟”

“آه؟ هاه؟ أوه، لا ينبغي أن يكون بعيدًا جدا”.

أشارت لورا إلى جنيّة كانت تجلس على كتفي.

“من سيصدق أن البشر والوحوش يتعاونون؟ ربما سيقول لي الناس التوقف عن التخيل والانتقاد. بصراحة، لا يمكنني أن أصدق هذا.”

“يجب ألا تخطئ هذا الفهم. الوحوش ليست حيوانات أليفة لديك! الوحوش هي وحوش برية ووحشية تمامًا مثل البشر، وبالتالي فهي محاربون سيندفعون للقتال طالما كان ذلك مفيدًا لهم.”

“من فضلك لا تستخدم كلمات خادشة !”

دبت كلماتها في رأسي.

السبب في انضمام الميليشيا المدنية للمغامرين ليس بسبب ولائهم لهم. إنهم يسعون لمصالحهم الخاصة. إذا وعدت الغولبن أيضًا بمنفعة مثل تلك، فمن المرجح أن ينضموا إلى المعركة أيضًا. – هذا ما تحاول لورا قوله.

تذكرت فجأة نصيحة لابيس التي قدمتها لي في سوق العبيد. عندما شاهدت الطريقة التي يعامل بها البشر فصائل الوحوش، أصبت بالاستياء. في ذلك الوقت، قالت لي لابيس:

“يجب ألا تخطئ هذا الفهم. الوحوش ليست حيوانات أليفة لديك! الوحوش هي وحوش برية ووحشية تمامًا مثل البشر، وبالتالي فهي محاربون سيندفعون للقتال طالما كان ذلك مفيدًا لهم.”

“الانفعال بشكل مفرط ليس حكيمًا. فالتفاهم المشترك بين النساء في مناطق التسوق والحكم الصادر من القضاة في المحاكم، ليسا مناسبين للملوك.”

“أتقصد استخدام قبائل الغولبن كتعزيزات؟” سألتُ بدهشة نسبية. كنت مذهولًا حقًا هذه المرة. لقد كانت هذه المرة الأولى منذ بداية المحادثة التي أشارت لورا إلى شيء حتى أنا لم أفكر به.

“يجب على الملك فهم واتخاذ حكم.”

0

كنت قد اعتقدت أنني قد انتبهت لكلماتها بما فيه الكفاية، لكن يبدو أن لدي ميلاً للاعتقاد بأن جميع الوحوش حلفاء.

“يشعر الأمر بالغرابة بالنسبة لي بأنني على نفس الجانب مع الوحوش.”

“أضمن لك. إذا قدمنا ​​موقفًا للجوبين يمكنهم فيه الحصول على شيء، فسيشاركون طواعيةً في الحرب حتى لو قلنا لهم بعدم القيام بذلك. يرجى من سيادتك التفكير بشكل منطقي. سواء كانوا بشرًا أو وحوشًا، فهم مجرد دُمى على لوحة الشطرنج المسماة بالحرب.”

رأى جنودنا من بعيد وصُدِم. بدا أنه حطاب. صرخ بأعلى صوته قبل أن يهرب. كان بعيدًا جدًا لأطلق عليه النار ببندقيتي الصليبية أو أن يصاب بحجر من المقلاع.

اعترفت تماماً بأن لورا كانت على حق.

كان هذا الجيش الضخم يتابعنا في صفين. كان العفاريت يحملون أسلحة بدائية مثل الفؤوس والرماح الحجرية. وبشكل مثير للاهتمام، كان هناك الكثير من من يستخدمون الرماح الحجرية. كانوا يمشون وهم يحملون الحبال التي يستخدمونها لإطلاق الحجارة وكانوا يصطادون الطيور والأرانب بين الحين والآخر كنا نتقدم. وبخصوص سلاحي، فكان عبوة صليبية. كان لدي بلا شك السلاح الأكثر فخامة بين الجميع.

كانت لدي ناحية معينة من عقلي تجاه الوحوش. كنت أريد فقط إعادة تصور العلاقة بين القرى وجعل المغامرين ينهارون من تلقاء أنفسهم. لم أفكر حتى في استخدام الوحوش.

“ما مدى قوة الحجر؟”

ومع ذلك، بدلاً من الشعور بالخجل، شعرت بالسعادة.

“حتى الميليشيا المدنية غالبًا ما لن يخاطروا بحياتهم من أجل المغامرين.”

“دعم سيده عندما يفشل في اكتشاف شيء ما، هو واجب المتآمر أيضًا.”

“آه؟ هاه؟ أوه، لا ينبغي أن يكون بعيدًا جدا”.

لم أكن أفكر يومًا أنني سأكون قادرًا على التعامل مع كل شيء بمفردي على أي حال. إذا فعلت ذلك، فلن أكون قد استقدمت لورا في المرة الأولى. أنا النوع الذي يشعر بالقلق أكثر بشأن نفسه من الثقة. وكانت لورا تعمل على ملء هذه القلق.

هذه التخيلات، هاه؟

“سيدي اللورد”

لم تهتم لورا بذلك على الإطلاق عندما جلست على ركبتيها أمامي. حلقت الجنيات الطائرة حولها وجاءت إلي.

نظرت عينا لورا الخضراء مباشرة إلي، كانت تنتظر ردّي.

لقد تساءلت هل سأفعل ذلك أيضاً؟ كان من الصعب صراحة أن يكون المُقلاع بهذه القوة، ولكن بارسي كان واثقًا جدًا من نفسه حتى أنني لم أتحدث عن ذلك مجددًا. سيكون من الجيد فقط إذا كان بارسي على حق، لذا أملت أن يعطي الرماة الأحجار كل ما لديهم.

“…. لنفترض أننا سنستخدم قبائل الجوبلين، فما هو الفائدة التي تنوي الحصول عليها من استخدامهم؟”

“حسنًا، لورا، هذا سيكون آخر تقرير لك.”

“هذا أمر بسيط أيضاً”.

أشارت لورا إلى جنيّة كانت تجلس على كتفي.

ردّت لورا بدون لحظة تردد.

نظرت عينا لورا الخضراء مباشرة إلي، كانت تنتظر ردّي.

“سواء كانوا بشراً أو وحوشاً، الأشياء التي تنتمي للآخرين تبدو أفضل بطبيعتها.”

“سيدي اللورد”

* * *

لكن بمجرد قولي ذلك، رفضني بارسي بوجه معترض.

كانت الغابة متراكمة بالأشجار والنباتات دون أي قيود. كان بارسي، رئيس القرية الشاب، يتقدم بدفع الأوراق جانبًا باستخدام عصاه. كلما خدشته فرعة أو شفرة حادة من العشب، كان يلعن بكلمات نابية.

“بالإشارة إلى ذلك، عندما يحب رجلان بعضهما البعض حقًا …”.

“أووه، اللعنة. هذه الحشرات الملعونة!”

“إذًا، إذًا تقوم بإدخاله هناك!”

وجه نحوي، وشعره الأمامي كان ملتصقًا بجبينه.

“يجب على الملك فهم واتخاذ حكم.”

“سيدي! هل تسمح لي بسؤال شيء؟”

لكن بمجرد قولي ذلك، رفضني بارسي بوجه معترض.

“سأسمح لك.”

“العقل السليم يجب أن يكسر.”

“لماذا اخترتني أنا؟”

اعترفت تماماً بأن لورا كانت على حق.

رددت على بارسي بينما أتبعت المسار الذي فتحه.

“بدلاً من الخوف، أشعر بالغرابة.”

“أنت الأصغر والأقوى، بعد كل شيء. لا يمكنني أن أجعل رجلاً عجوزًا يعمل كدليل، أليس كذلك؟”

“سيدي اللورد”

“آه، إذاً يمكنك اختيار أي صياد في القرية ليفعل ذلك….”

“عن ماذا تتحدث انت؟ لا يهمني العفاريت الأخرى، ولكنني أفضل ألا أتشاجر مع الذين يحملون الرماح الحجرية.”

“لقد أعجبتُ بك أيضًا.”

هزت لورا رأسها.

“اللعنة.”

“حسنًا، لورا، هذا سيكون آخر تقرير لك.”

لم يبد بارسي أنه يحب ذلك.

“من سيصدق أن البشر والوحوش يتعاونون؟ ربما سيقول لي الناس التوقف عن التخيل والانتقاد. بصراحة، لا يمكنني أن أصدق هذا.”

على أية حال، هذا كل شيء. يبدو أنه لم يستطع التفكير في أي شيء آخر، فقد تابع تأرجح عصاه بحزم. على الرغم من أنه دائمًا ما يقول ما يخطر بباله، إلا أنه يبدو أنه من النوع الذي يشعر بالإحراج إذا كان أحد صادقًا معه.

“آه. ربما لا تدرك ذلك بنفسك، ولكنك جذاب جدًا.”

“كم هو لطيف.”

“فيوووو. هذا مريح. كنت فضوليًا فقط.”

“لطيف؟ هل تصفني بأنني لطيف؟”

“آه، إذاً يمكنك اختيار أي صياد في القرية ليفعل ذلك….”

ظل بارسي شاحبًا من الصدمة، وبدأ يقفز في مكانه، وهذا السلوك الطفولي كان يليق بشاب من الريف، مما جعلني أضحك. فمن الصعب ألا تجد هذا مسلياً عندما تكون بحضور شخص مثل بارسي الذي يعبر عن نفسه دون أي تحفظ.

“أتقصد استخدام قبائل الغولبن كتعزيزات؟” سألتُ بدهشة نسبية. كنت مذهولًا حقًا هذه المرة. لقد كانت هذه المرة الأولى منذ بداية المحادثة التي أشارت لورا إلى شيء حتى أنا لم أفكر به.

“آه. ربما لا تدرك ذلك بنفسك، ولكنك جذاب جدًا.”

“دعم سيده عندما يفشل في اكتشاف شيء ما، هو واجب المتآمر أيضًا.”

“ماذااااااااا! حتى أمي ما دعتني لطيف في حياتي! عيونك معطوبة؟ حتى لو أكدتم سيادتكم أن عيونكم بخير، فسأقاتل إلى عكس ذلك بقوة!”

ما الذي يمكن أن يحققوه الآن لقد فات الاوان بالفعل؟ استمرينا بهذا الشكل مباشرة إلى القرية المقبلة.

رجفت كتفا بارسي.

تدقيق: الشيخ جيرايا

“سيادتكم… هل ربما… تحب الطرف الآخر؟”

“لا تقلق.”

“الطرف الآخر؟”

0

“أنت تعرف، يقولون إن هناك رجالاً مهتمين… برجال آخرين.”

“حسنًا، لورا، هذا سيكون آخر تقرير لك.”

“شيش.”

عبّر بارسي عن عدم رضاه بعض الشيء.

أعطيت بارسي نظرة شفقة. لابد أنه شعر بالحرج بمجرد أن فعلت ذلك، لأنه حكى بخجل.

كانت النباتات في الغابة كثيفة. لقد تساقطت الأمطار قبل بضعة أيام، لذلك نمت الأشجار بمعدل مخيف. كان من الصعب العثور على مكان غير مغطى بالطحالب ولم تكن هناك أشجار غير مغطاة بالأوراق. شعرت بأن هذه محاولة يائسة للغابة للاحتفاظ بالصيف الذي يغادر مع محاولتها العنيدة للبقاء خضراء. وصلت إلى هذا العالم في الربيع والآن يقترب الصيف من النهاية.

“فيوووو. هذا مريح. كنت فضوليًا فقط.”

“الطرف الآخر؟”

“حتى لو كنت مثلي الجنس، أؤكد لك بأن فتحة مؤخرتك لن تكون ضمن قائمة اهدافي.”

انحرف جبيني.

“فتحة مؤخرتي؟ عن ماذا تتحدث؟”

“لا يمكن ان يعمل الهجوم المفاجئ الآن. هل هذا مقبول؟”

يبدو أن هذا المسكين الريفي يعرف فقط بأن هناك رجالًا يفضلون الرجال الآخرين، لكنه لا يعرف ما يفعلونه بالضبط.

“دعم سيده عندما يفشل في اكتشاف شيء ما، هو واجب المتآمر أيضًا.”

ابتسمت.

أعطيت بارسي نظرة شفقة. لابد أنه شعر بالحرج بمجرد أن فعلت ذلك، لأنه حكى بخجل.

“بالإشارة إلى ذلك، عندما يحب رجلان بعضهما البعض حقًا …”.

نظرًا لواجبي كمثقف لتعليم الناس الجهلاء الحقيقة ورغبتي في أن أكون متفهمًا للريفيين، قدمت له شرحًا مفصلًا عن كيفية ممارسة الجنس بين رجلين. نظرًا لأنني كنت قد استمعت بجدية إلى درس عن الجنس في كليتي، فإن شرحي كان وافيًا ومفصلاً. أنا صادق تمامًا هنا، وليس لدي أي دوافع خفية وراء إعطائه هذه المعلومات الكثيرة. كل ما لدي هو واجبي كمثقف وشخصيتي المتفهمة.

م.ت: اشفقت على بارسي الفصل ده صراحتا ?

أصبحت بشرة بارسي أكثر وأكثر شاحبة بينما استمر شرحي.

“كم هو لطيف.”

“لا يمكن!”

البطاقة التي سحبتها كانت شيئًا لم أتوقعه.

صرخ بارسي إلى حد الإغماء. كان مثل صبي يبلغ من العمر 5 سنوات اكتشف للتو في حياته أن الفتيات ليس لديهن قضيب.

“شيش.”

“إذًا، إذًا تقوم بإدخاله هناك!”

“أتقصد استخدام قبائل الغولبن كتعزيزات؟” سألتُ بدهشة نسبية. كنت مذهولًا حقًا هذه المرة. لقد كانت هذه المرة الأولى منذ بداية المحادثة التي أشارت لورا إلى شيء حتى أنا لم أفكر به.

“لكي يكون دقيقًا تمامًا، الشرج هو المكان الذي …”.

وجه نحوي، وشعره الأمامي كان ملتصقًا بجبينه.

“توقف! توقف!”

“لطيف؟ هل تصفني بأنني لطيف؟”

صرخ بارسي مغطيًا آذانه بكفيه. بناءً على رد فعله، فإن هذا الشخص عازب. على الرغم من أنه يتحدث بلغة غير لائقة، إلا أنه لم يختبر امرأة من قبل. هذا جعله يبدو أكثر لطافة.

0

“من فضلك لا تستخدم كلمات خادشة !”

م.ت: اشفقت على بارسي الفصل ده صراحتا ?

“أنا شخصيًا لا أعرف الكثير عنه، لكني سمعت أنه ممتع للغاية.”

“أنا شخصيًا لا أعرف الكثير عنه، لكني سمعت أنه ممتع للغاية.”

“لا أريد أن أصدق ذلك! عقلي السليم!”

“أضمن لك. إذا قدمنا ​​موقفًا للجوبين يمكنهم فيه الحصول على شيء، فسيشاركون طواعيةً في الحرب حتى لو قلنا لهم بعدم القيام بذلك. يرجى من سيادتك التفكير بشكل منطقي. سواء كانوا بشرًا أو وحوشًا، فهم مجرد دُمى على لوحة الشطرنج المسماة بالحرب.”

“العقل السليم يجب أن يكسر.”

“لا أريد أن أصدق ذلك! عقلي السليم!”

رديت بوجه بارد.

“سواء كانوا بشراً أو وحوشاً، الأشياء التي تنتمي للآخرين تبدو أفضل بطبيعتها.”

‘أيها الشاب، يجب أن تفتح عينيك على العالم الجديد.’

“لا أريد أن أصدق ذلك! عقلي السليم!”

‘أنا لا أريد هذا النوع من العوالم!’

صرخ بارسي إلى حد الإغماء. كان مثل صبي يبلغ من العمر 5 سنوات اكتشف للتو في حياته أن الفتيات ليس لديهن قضيب.

(TL: مسكين ??)

على أي حال، وبعيداً عن معداتهم، كان مشهد مسيرة ما يقرب من مائة جوبلن بمثابة عرض رائع.

صرخة الشاب البريء ترددت في جميع أنحاء الغابة الخضراء. تعلمت ذلك في وقت سابق بعد التحدث معه لبعض الوقت، ولكن هذا العملاق المشعر عمره 16 عامًا فقط. إنه بنفس سن لورا. فقط يبدو كبير في السن.

“لا يمكن ان يعمل الهجوم المفاجئ الآن. هل هذا مقبول؟”

كانت النباتات في الغابة كثيفة. لقد تساقطت الأمطار قبل بضعة أيام، لذلك نمت الأشجار بمعدل مخيف. كان من الصعب العثور على مكان غير مغطى بالطحالب ولم تكن هناك أشجار غير مغطاة بالأوراق. شعرت بأن هذه محاولة يائسة للغابة للاحتفاظ بالصيف الذي يغادر مع محاولتها العنيدة للبقاء خضراء. وصلت إلى هذا العالم في الربيع والآن يقترب الصيف من النهاية.

كنت قد اعتقدت أنني قد انتبهت لكلماتها بما فيه الكفاية، لكن يبدو أن لدي ميلاً للاعتقاد بأن جميع الوحوش حلفاء.

– كيروك ، كيرو.
– كيروك.

كانت الغابة متراكمة بالأشجار والنباتات دون أي قيود. كان بارسي، رئيس القرية الشاب، يتقدم بدفع الأوراق جانبًا باستخدام عصاه. كلما خدشته فرعة أو شفرة حادة من العشب، كان يلعن بكلمات نابية.

تتبعت خطى لا تعد ولا تحصى خلفنا.

هذه التخيلات، هاه؟

“هيا”.

* * *

هل كان يحاول تغيير الموضوع؟ نظر بارسي خلفنا.

“سيدي! هل تسمح لي بسؤال شيء؟”

“لم أفكر في حياتي أنني سأكون على نفس الجانب مع العفاريت.”

“كم هو لطيف.”

كان هناك ما يقرب من مائة عفريت.

صرخ بارسي مغطيًا آذانه بكفيه. بناءً على رد فعله، فإن هذا الشخص عازب. على الرغم من أنه يتحدث بلغة غير لائقة، إلا أنه لم يختبر امرأة من قبل. هذا جعله يبدو أكثر لطافة.

كان هذا الجيش الضخم يتابعنا في صفين. كان العفاريت يحملون أسلحة بدائية مثل الفؤوس والرماح الحجرية. وبشكل مثير للاهتمام، كان هناك الكثير من من يستخدمون الرماح الحجرية. كانوا يمشون وهم يحملون الحبال التي يستخدمونها لإطلاق الحجارة وكانوا يصطادون الطيور والأرانب بين الحين والآخر كنا نتقدم. وبخصوص سلاحي، فكان عبوة صليبية. كان لدي بلا شك السلاح الأكثر فخامة بين الجميع.

“سيادتكم… هل ربما… تحب الطرف الآخر؟”

قلت مزحًا:

” فرضيتك خاطئة.”

“لا أعرف كيف ينوون المشاركة في المعركة بهذه الأسلحة.”

“لطيف؟ هل تصفني بأنني لطيف؟”

لكن بمجرد قولي ذلك، رفضني بارسي بوجه معترض.

0

“عن ماذا تتحدث انت؟ لا يهمني العفاريت الأخرى، ولكنني أفضل ألا أتشاجر مع الذين يحملون الرماح الحجرية.”

“هناك عدة قبائل غولبن بالقرب من قلعتنا الشيطانية. يجب أن نستخدم تلك القرى.”

“ما مدى قوة الحجر؟”

أصبحت بشرة بارسي أكثر وأكثر شاحبة بينما استمر شرحي.

“سيدي، ألا تعرف طعم الصخور؟ الصخور هي أخطر أشياء في العالم. حتى الرجال الأقوياء يمكن أن يتم إرسالهم إلى الحياة الأخرى إذا تعرضوا لضربة مباشرة منها.”

“هل أنت خائف؟”

لقد تساءلت هل سأفعل ذلك أيضاً؟ كان من الصعب صراحة أن يكون المُقلاع بهذه القوة، ولكن بارسي كان واثقًا جدًا من نفسه حتى أنني لم أتحدث عن ذلك مجددًا. سيكون من الجيد فقط إذا كان بارسي على حق، لذا أملت أن يعطي الرماة الأحجار كل ما لديهم.

“أووه، اللعنة. هذه الحشرات الملعونة!”

على أي حال، وبعيداً عن معداتهم، كان مشهد مسيرة ما يقرب من مائة جوبلن بمثابة عرض رائع.

“لا يمكن!”

“يشعر الأمر بالغرابة بالنسبة لي بأنني على نفس الجانب مع الوحوش.”

أصبحت بشرة بارسي أكثر وأكثر شاحبة بينما استمر شرحي.

“هل أنت خائف؟”

“عملًا رائعًا. بارسي، كم يستغرق الأمر حتى نصل إلى القرية؟”

“بدلاً من الخوف، أشعر بالغرابة.”

“همم.”

عبّر بارسي عن عدم رضاه بعض الشيء.

“ما هي الفرضية التي تقصيدها؟”

“من سيصدق أن البشر والوحوش يتعاونون؟ ربما سيقول لي الناس التوقف عن التخيل والانتقاد. بصراحة، لا يمكنني أن أصدق هذا.”

أعطيت بارسي نظرة شفقة. لابد أنه شعر بالحرج بمجرد أن فعلت ذلك، لأنه حكى بخجل.

هذه التخيلات، هاه؟

“لا أريد أن أصدق ذلك! عقلي السليم!”

مسحت العرق من جبيني. هناك نوعان من الناس في العالم الذين يتحدثون بجدية عن التخيلات. المتمردون والأغبياء. لقد التقيت بكلا النوعين من الناس حتى الآن. جاك كان ينتمي إلى الأخير. ولقد مات. اما الشخص الذي ينتمي إلى الأول هو –

“…. لنفترض أننا سنستخدم قبائل الجوبلين، فما هو الفائدة التي تنوي الحصول عليها من استخدامهم؟”

 

“لماذا اخترتني أنا؟”

“هناك شخص قادم”، قال بارسي مشيرًا خلفي، وبمجرد أن التفتت، رأيت لورا تقترب منا وهي تركب حمارًا. لم تستغرق وقتًا طويلاً حتى وصلت بسرعة وسط الغوبلين ووصلت إلي.

السبب في انضمام الميليشيا المدنية للمغامرين ليس بسبب ولائهم لهم. إنهم يسعون لمصالحهم الخاصة. إذا وعدت الغولبن أيضًا بمنفعة مثل تلك، فمن المرجح أن ينضموا إلى المعركة أيضًا. – هذا ما تحاول لورا قوله.

نزلت لورا من حمارها برشاقة. يمكن للمرء العادي أن يلاحظ أن مهارتها في ركوب الخيل ممتازة. المشكلة هي أن حيوانها يبدو فقيرًا جدًا بالمقارنة مع مهاراتها. يقولون إن الأساتذة لا يميزون بين أدواتهم، ولكن حمارًا كان زيادةً على اللزوم.

“يجب أن نرى القرية قريبًا إذا استمرينا في السير بهذه الطريق

لم تهتم لورا بذلك على الإطلاق عندما جلست على ركبتيها أمامي. حلقت الجنيات الطائرة حولها وجاءت إلي.

تتبعت خطى لا تعد ولا تحصى خلفنا.

“حتى الآن، لم يغادر أي من القبائل الغوبلين التشكيلة”.

“سيدي اللورد”

تحدثت لورا بشكل رسمي. كانت تفعل ذلك لأن بارسي كان بجوارنا. لأنني أيضًا أعتقد أنه يجب فصل الأمور العامة والخاصة بوضوح، لم أذكر كيف أن طريقة كلامها الرسمية كانت محرجة بعض الشيء.

لم أكن أفكر يومًا أنني سأكون قادرًا على التعامل مع كل شيء بمفردي على أي حال. إذا فعلت ذلك، فلن أكون قد استقدمت لورا في المرة الأولى. أنا النوع الذي يشعر بالقلق أكثر بشأن نفسه من الثقة. وكانت لورا تعمل على ملء هذه القلق.

“عملًا رائعًا. بارسي، كم يستغرق الأمر حتى نصل إلى القرية؟”

“بالإشارة إلى ذلك، عندما يحب رجلان بعضهما البعض حقًا …”.

“آه؟ هاه؟ أوه، لا ينبغي أن يكون بعيدًا جدا”.

لم أكن أفكر يومًا أنني سأكون قادرًا على التعامل مع كل شيء بمفردي على أي حال. إذا فعلت ذلك، فلن أكون قد استقدمت لورا في المرة الأولى. أنا النوع الذي يشعر بالقلق أكثر بشأن نفسه من الثقة. وكانت لورا تعمل على ملء هذه القلق.

رد بارسي الذي كان مذهولا تمامًا بوجه لورا بعجلة. يجب أن يكون قد تعجب بشدة لأن هذه كانت المرة الأولى التي يرى فيها جمال ابنة نبيلة بعد أن عاش طوال حياته في الريف.

ما الذي يمكن أن يحققوه الآن لقد فات الاوان بالفعل؟ استمرينا بهذا الشكل مباشرة إلى القرية المقبلة.

“يجب أن نرى القرية قريبًا إذا استمرينا في السير بهذه الطريق

صرخة الشاب البريء ترددت في جميع أنحاء الغابة الخضراء. تعلمت ذلك في وقت سابق بعد التحدث معه لبعض الوقت، ولكن هذا العملاق المشعر عمره 16 عامًا فقط. إنه بنفس سن لورا. فقط يبدو كبير في السن.

“حسنًا، لورا، هذا سيكون آخر تقرير لك.”

مسحت العرق من جبيني. هناك نوعان من الناس في العالم الذين يتحدثون بجدية عن التخيلات. المتمردون والأغبياء. لقد التقيت بكلا النوعين من الناس حتى الآن. جاك كان ينتمي إلى الأخير. ولقد مات. اما الشخص الذي ينتمي إلى الأول هو –

لمست كتفها.

مسحت العرق من جبيني. هناك نوعان من الناس في العالم الذين يتحدثون بجدية عن التخيلات. المتمردون والأغبياء. لقد التقيت بكلا النوعين من الناس حتى الآن. جاك كان ينتمي إلى الأخير. ولقد مات. اما الشخص الذي ينتمي إلى الأول هو –

“تقدمي إلى جانبي من هذه النقطة فصاعدًا.”

على أية حال، هذا كل شيء. يبدو أنه لم يستطع التفكير في أي شيء آخر، فقد تابع تأرجح عصاه بحزم. على الرغم من أنه دائمًا ما يقول ما يخطر بباله، إلا أنه يبدو أنه من النوع الذي يشعر بالإحراج إذا كان أحد صادقًا معه.

“فهمت.”

“يجب أن نرى القرية قريبًا إذا استمرينا في السير بهذه الطريق

أمرت الغيلان بالمسير بصمت. كما قال بارسي، لم يمضِ وقت طويل حتى وصلنا إلى نهاية مسار الغابة.

 

رأى جنودنا من بعيد وصُدِم. بدا أنه حطاب. صرخ بأعلى صوته قبل أن يهرب. كان بعيدًا جدًا لأطلق عليه النار ببندقيتي الصليبية أو أن يصاب بحجر من المقلاع.

صرخ بارسي مغطيًا آذانه بكفيه. بناءً على رد فعله، فإن هذا الشخص عازب. على الرغم من أنه يتحدث بلغة غير لائقة، إلا أنه لم يختبر امرأة من قبل. هذا جعله يبدو أكثر لطافة.

“لا يمكن ان يعمل الهجوم المفاجئ الآن. هل هذا مقبول؟”

رددت على بارسي بينما أتبعت المسار الذي فتحه.

“لا تقلق.”

“من سيصدق أن البشر والوحوش يتعاونون؟ ربما سيقول لي الناس التوقف عن التخيل والانتقاد. بصراحة، لا يمكنني أن أصدق هذا.”

ما الذي يمكن أن يحققوه الآن لقد فات الاوان بالفعل؟ استمرينا بهذا الشكل مباشرة إلى القرية المقبلة.

“لا يمكن ان يعمل الهجوم المفاجئ الآن. هل هذا مقبول؟”

0

“فهمت.”

0

“فهمت.”

0

هذه التخيلات، هاه؟

0

“هذا أمر بسيط أيضاً”.

م.ت: اشفقت على بارسي الفصل ده صراحتا ?

“شيش.”

طبعا الفصل ده ترجمة بشرية والفصل الي قبل دا ترجمة اليه قولولي رأيكم اكمل علي انهي نوع من الترجمة

“فتحة مؤخرتي؟ عن ماذا تتحدث؟”

بالنسبة للتنزيل ممكن يكون فصلين يوميا مواعيد غير منتظمة لو عرفت اثبت علي مواعيد معينة هقولكم

لم أكن أفكر يومًا أنني سأكون قادرًا على التعامل مع كل شيء بمفردي على أي حال. إذا فعلت ذلك، فلن أكون قد استقدمت لورا في المرة الأولى. أنا النوع الذي يشعر بالقلق أكثر بشأن نفسه من الثقة. وكانت لورا تعمل على ملء هذه القلق.

“فتحة مؤخرتي؟ عن ماذا تتحدث؟”

ترجمة: الشيخ جيرايا

0

تدقيق: الشيخ جيرايا

“هناك شخص قادم”، قال بارسي مشيرًا خلفي، وبمجرد أن التفتت، رأيت لورا تقترب منا وهي تركب حمارًا. لم تستغرق وقتًا طويلاً حتى وصلت بسرعة وسط الغوبلين ووصلت إلي.

 

نظرت عينا لورا الخضراء مباشرة إلي، كانت تنتظر ردّي.

“فهمت.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط