نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

دفاع الخنادق 55

الفصل 55 - فريق المغامرين من الرتبة E (9)

الفصل 55 - فريق المغامرين من الرتبة E (9)

الفصل 55 – فريق المغامرين من الرتبة E (9)

‘ما هذا ؟ ماذا يحاولون أن يفعلوا؟

عاد المغامرون وهم يقتربون تدريجيًا من سلسلة الجبال الغربية بينما كانت الشمس تتجاوز ذروتها. ظهروا فوق تلة قريبة من القرية بمسافة معقولة.

“ربما ينوون الانضمام إلينا بدلاً من مهاجمة العفاريت من الخلف!”

قمنا بتقسيم المجموعة إلى بشر وعفاريت وتظاهرنا كأننا في حالة حرب. ربطنا حزمًا من القش حول أرجل حوالي مائة من العفاريت، مما خلق انطباعًا بأن معركة عنيفة كانت تدور، وعندما انطلقت سحابة ضخمة من الغبار، تصاعدت الأصوات. في داخل سحابة الغبار، استخدم البشر الأجراس وغنوا نشيدهم، بينما تعالت صيحات العفاريت بصوت عالٍ. وتردد صدى صوت تصادم المعدن بالمعدن بوضوح في السماء.

ومع ذلك ، الوحوش لم تتراجع بل كانت تندفع نحو المغامرين.

تحدثت لورا وهي تغطي فمها بكمها.

كان القرويون ينقسمون بالتأكيد إلى الجانبين ويمرون بالعفاريت. كان سكان القرية يحيطون عمليا بالعفاريت والمغامرين على كلا الجانبين.

“الأعداء يقتربون.”

صاح ريف بحماس.

“إنهم يعتقدون على الأرجح أن المعركة مستمرة منذ فترة طويلة الآن.”

بمجرد أن أصدر ريف أوامره ، أمسك جميع رجاله برماحهم. الأذرع العضلية ، و الأجساد الضخمة التي كانت أكبر بكثير من تلك الموجودة لدي العفاريت ، وصدورهم وأرجلهم الشبيهة بالخشب تمسك بحرابهم بقوة. أخيرًا ، اصطدمت المجموعتان.

“سننتقل إلى المرحلة التالية ، إذن.”

كانت العفاريت أمامهم مباشرة. ثم أطلقت الوحوش صرخة مخيفة.

أعطيتها إيماءة بالموافقة، وبمجرد فعلت ذلك، بدأت لورا في قيادة الوحوش. وعلى الرغم من عدم قدرتها على إيصال أوامرها بشكل فوري مثلما أستطيع أنا، إلا أنني تمكنت من إعطاء الأوامر عن طريق التخاطر إلى الغولم والجنيات التي اشتريتها رسميًا في زنزانتي. وبهذه الطريقة، تمكنت من قيادة الوحوش بأسلوبها الخاص عن طريق الإشارات والإشارات البصرية.

“هناك الكثير من العفاريت!”

━كووروروك!

“أوي! ماذا يحدث هنا!؟ سكان القرية ينقسمون إلى الجانبين! “

━كيرو ، كيروروك!

كان القرويون ينقسمون بالتأكيد إلى الجانبين ويمرون بالعفاريت. كان سكان القرية يحيطون عمليا بالعفاريت والمغامرين على كلا الجانبين.

ركض العفاريت نحو البوابة الرئيسية للقرية في عجلة من أمرهم مثل مجموعة من المتطرفين الذين كانوا يتراجعون بسبب الظهور المفاجئ لمزيد من الأعداء. كما خططنا مسبقًا ، طارد البشر الوحوش على الفور. وقفنا أنا ولورا في ركن من أركان القرية نراقب.

”كوهاها! إنه مثل أخذ الحلوى من طفل! “

”ووو! الوحوش تتراجع! “

ولكن لم يمض وقت طويل حتى توقف ريف. توقف المغامرون الذين كانوا يسارعون خلفه بتهور أيضًا. بدا واضحًا أن شيئًا سيئًا سيحدث الآن.

“اقتلوهم! إقبضو عليهم جميعا! “

من وجهة نظر المغامرين ، ظهر الموقف على الأرجح كالتالي: الوحوش والقرويون كانوا يقاتلون منذ فترة طويلة وبما أن كلا الجانبين كانا في خضم معركة شديدة ، ظهرت مجموعتهم خلف الوحوش. ثم انزعجت الوحوش من الظهور المفاجئ لمزيد من البشر وبدأت في التراجع.

لم يكن لديهم أي فكرة أيضًا أن القرويين الذين ظهروا كما لو كانوا يطاردون الوحوش سيهاجمونهم بالفعل.

“لقد أكلو الطُعم.”

لقد تغير الوضع. لم تكن هناك حاجة لأن تكون القرية سندانًا وأن يكونو هم المطرقة. على العكس من ذلك ، فقد جاء دورهم ليصبحوا سندانًا ويتمسكون بالعفاريت المتراجعة. سيصبح القرويون مطرقة كبيرة ويضربون العفاريت من الخلف!

إندفع المغامرون والميليشيات المدنية د بعد انسحاب العفاريت. الجيش المنسحب هو الفريسة الأكثر شهية. كان المغامرون يعتزمون استخدام تشكيل الكماشة مع القرويين لوضع حد كامل للمعركة.

“الأعداء يقتربون.”

ومع ذلك ، الوحوش لم تتراجع بل كانت تندفع نحو المغامرين.

0

لم يكن لديهم أي فكرة أيضًا أن القرويين الذين ظهروا كما لو كانوا يطاردون الوحوش سيهاجمونهم بالفعل.

“اقتل هؤلاء أبناء العاهرات!”

تمتمت أنا ولورا تقريبًا في نفس الوقت تقريبًا.

لقد تغير الوضع. لم تكن هناك حاجة لأن تكون القرية سندانًا وأن يكونو هم المطرقة. على العكس من ذلك ، فقد جاء دورهم ليصبحوا سندانًا ويتمسكون بالعفاريت المتراجعة. سيصبح القرويون مطرقة كبيرة ويضربون العفاريت من الخلف!

“انتهى.”

قام أحد كبار المغامرين بتجعيد حواجبه. كان يحدق في المنطقة أمامه بإصرار قبل أن يتحدث إلى ريف الذي كان يميل برمحه بجانبه.

“هذه هي النهاية.”

ركض العفاريت نحو البوابة الرئيسية للقرية في عجلة من أمرهم مثل مجموعة من المتطرفين الذين كانوا يتراجعون بسبب الظهور المفاجئ لمزيد من الأعداء. كما خططنا مسبقًا ، طارد البشر الوحوش على الفور. وقفنا أنا ولورا في ركن من أركان القرية نراقب.

* * *

على الأكثر ، كانت العفاريت ترتدي درعًا جلديًا ، لكنها لا تزال تكشف عن معظم جسدها. من ناحية أخرى ، كان البشر يرتدون دروعًا من القماش ذات نوعية جيدة مع الزرادي في الأعلى. على الرغم من أنهم لم يتمكنوا من تغطية أجسادهم بالكامل بزراظي باهظ الثمن ، إلا أنهم كانوا قادرين على حماية الجزء العلوي من أجسامهم وأفخاذهم بشكل صحيح.

“كوها ها ها، كان أداء سكان القرية أفضل مما توقعت!”

‘ما هذا ؟ ماذا يحاولون أن يفعلوا؟

بمجرد أن شاهد ريف المعركة التي كانت تدور في القرية ، أمر رجاله بالإندفاع دون أي تردد. لم يستطع الرؤية بشكل صحيح بسبب سحابة الغبار ، لكنه كان واثقًا من أنها معركة شرسة. كانت الأصوات العالية والصراخ تشير جميعها إلى أنها ساحة معركة دامية.

0

في لمحة ، بدا أن السياج قد تم اختراقه. اعتقد ريف أولاً أن القرية كانت في وضع غير موات ، لذلك كان ينوي تنفيذ إستراتيجيته للمطرقة والسندان بسرعة قبل القضاء على القرية. ومع ذلك ، تغيرت أفكاره بمجرد أن رأى العفاريت يخرجون من القرية بمجرد أن بدأ رجاله في الاقتراب.

ماذا ، هل هذا السيد الشيطاني اللقيط اكتشف المزيد من العفاريت؟ مع وجود بعض التخمينات في رأسه صرخت مجموعة ريف.

“إنهما متطابقان على قدم المساواة!”

“كوواااه!”

لم تكن القرية في وضع غير مؤات. حتى لو تم اختراق الأسوار ، فإن القتال كان يتأرجح باستمرار داخل القرية. على الأرجح فقدت الوحوش عددًا كبيرًا من قواتها أثناء محاولتها عبور الأسوار. وهكذا ، بمجرد ظهور ريف ورجاله من خلفهم ، أصيب جيش السيد الشيطاني بالذعر و أمرو بالتراجع

━كيروروروك!

لقد تغير الوضع. لم تكن هناك حاجة لأن تكون القرية سندانًا وأن يكونو هم المطرقة. على العكس من ذلك ، فقد جاء دورهم ليصبحوا سندانًا ويتمسكون بالعفاريت المتراجعة. سيصبح القرويون مطرقة كبيرة ويضربون العفاريت من الخلف!

“هاه! ههه! ……؟ “

صاح ريف بحماس.

”طابقو أنفاسنا. ههه! طعنة! ههه! اسحب للخلف!”

“أيها الإخوة ، هل ترونهم !؟ العفاريت يهربون مثل الحمقى مع مؤخراتهم المشتعلة! “

ومع ذلك ، الوحوش لم تتراجع بل كانت تندفع نحو المغامرين.

“بلى! واضح ذلك مثل النهار! “

0

“رماحنا أكثر من كافية للعناية بهذه الحشرات الصغيرة!”

“انتهى.”

أطلق المغامرون والميليشيات المدنية صرخة. كان هناك بعض الأشخاص الذين كانوا يصرخون بالفعل للإندفاع.

قام أحد كبار المغامرين بتجعيد حواجبه. كان يحدق في المنطقة أمامه بإصرار قبل أن يتحدث إلى ريف الذي كان يميل برمحه بجانبه.

 

ماذا ، هل هذا السيد الشيطاني اللقيط اكتشف المزيد من العفاريت؟ مع وجود بعض التخمينات في رأسه صرخت مجموعة ريف.

اندفع العفاريت ومجموعة ريف تجاه بعضهم البعض. تقلصت المسافة بين المجموعتين بسرعة. في تلك اللحظة ، زاد عدد الأشخاص الذين يطلقون صرخات

أدار ريف رأسه بسرعة ونظر إلى ساحة المعركة.

في المعركة بشكل كبير. تخلصوا من خوفهم من المعركة بالصراخ.

 

اشتعلت حرارة قلوبهم وهم يركضون وأطلق صراخهم نفسا حارا. في تلك اللحظة ، قفز المغامرون إلى المعركة بالمعنى الحقيقي.

إندفع المغامرون والميليشيات المدنية د بعد انسحاب العفاريت. الجيش المنسحب هو الفريسة الأكثر شهية. كان المغامرون يعتزمون استخدام تشكيل الكماشة مع القرويين لوضع حد كامل للمعركة.

“دعونا نقتل ، دعونا نقتلهم!”

”كوهاها! إنه مثل أخذ الحلوى من طفل! “

”هوف! هوف! هوف! “

الأعضاء الذين كانوا متحمسين للغاية واندفعوا إلى الأمام كانوا محاطين بالعفاريت. لم يتمكنوا من فعل أي شيء، مزقتهم أسنان العفاريت إلى أشلاء مثل اثنين من الغزلان التي تم القبض عليها من قبل مجموعة من الذئاب. بقي 60 رجلاً. شكلوا مربعًا وقاموا بطعن العفاريت بهدوء.

“اقتل هؤلاء أبناء العاهرات!”

ركض العفاريت نحو البوابة الرئيسية للقرية في عجلة من أمرهم مثل مجموعة من المتطرفين الذين كانوا يتراجعون بسبب الظهور المفاجئ لمزيد من الأعداء. كما خططنا مسبقًا ، طارد البشر الوحوش على الفور. وقفنا أنا ولورا في ركن من أركان القرية نراقب.

كانت العفاريت أمامهم مباشرة. ثم أطلقت الوحوش صرخة مخيفة.

“اللعنة!”

━كيروروروك!

”طابقو أنفاسنا. ههه! طعنة! ههه! اسحب للخلف!”

━ كيرك! كيروك! كيرورك!

“الأعداء يقتربون.”

دفع ريف نهاية رمحه إلى الأمام. لقد كان رمحًا حصل عليه بعد أن قرر تاجر مدينة ثري أن يدعمه. لقد كان أطول من رمح قصير وأقصر من رمح طويل ، وعلى الرغم من أنه ربما كان يفتقر إلى حد ما لمواجهة البشر الآخرين ، إلا أنه كان أكثر من كافٍ لإيقاع العفاريت التي كانت أقصر بكثير من البشر.

“أوي! ماذا يحدث هنا!؟ سكان القرية ينقسمون إلى الجانبين! “

”كررررراااه! مت!”

“هناك الكثير من العفاريت!”

“يهوووو━!”

كان ذلك في الوقت الذي استقرت فيه إثارة الإندفاع قليلاً.

بمجرد أن أصدر ريف أوامره ، أمسك جميع رجاله برماحهم. الأذرع العضلية ، و الأجساد الضخمة التي كانت أكبر بكثير من تلك الموجودة لدي العفاريت ، وصدورهم وأرجلهم الشبيهة بالخشب تمسك بحرابهم بقوة. أخيرًا ، اصطدمت المجموعتان.

“الإخوة! تماسكوا معًا! “

“كوواااه!”

لم يكونوا سوى القرويين من الجانب الغربي لسلسلة الجبال الذين اعتقد ريف أنهم خونة. كانوا تقريبا قريتين من السكان.

صرخة كبيرة تردد صداها في جميع أنحاء السهول. سافر تأثير قوي حتى ذراع ريف. اثنان من العفاريت تم طعنهما بواسطة رمحه. آلمه كفاه وتباطأت وتيرته. على الرغم من ذلك ، وضع ريف المزيد من القوة في ساقه اليمنى حيث دفع نفسه للأمام. إنتقل التأثير إلى أسفل رمحه في كل مرة يخطو فيها خطوة إلى الأمام. مثل العث إلى اللهب ، كان الأوغاد يقفزون في رمحه!

“تراجعو! الجميع تراجعو! تراجعز!”

“حاولو قتلني ، أيها الأوغاد!”

ومع ذلك ، الوحوش لم تتراجع بل كانت تندفع نحو المغامرين.

“إندفعو! إندفعو! لا تتوقفو! لا تتوقفو عن الحركة! “

ماذا ، هل هذا السيد الشيطاني اللقيط اكتشف المزيد من العفاريت؟ مع وجود بعض التخمينات في رأسه صرخت مجموعة ريف.

“هانز ، يا ابن العاهرة ، استمر في التحرك!”

“هانز ، يا ابن العاهرة ، استمر في التحرك!”

كان تحالف المغامرين والميليشيات المدنيية بمثابة ساحل صخري متحرك. اصطدمت العفاريت ضدهم بلا توقف ، لكنهم سرعان ما سقطوا مثل الأمواج على الصخور. بالنسبة للعفاريت ، كانت دفعة رماح المشاة ثقيلة بنفس قوة مجموعة مندفعة من فرسان .

ولكن لم يمض وقت طويل حتى توقف ريف. توقف المغامرون الذين كانوا يسارعون خلفه بتهور أيضًا. بدا واضحًا أن شيئًا سيئًا سيحدث الآن.

على الأكثر ، كانت العفاريت ترتدي درعًا جلديًا ، لكنها لا تزال تكشف عن معظم جسدها. من ناحية أخرى ، كان البشر يرتدون دروعًا من القماش ذات نوعية جيدة مع الزرادي في الأعلى. على الرغم من أنهم لم يتمكنوا من تغطية أجسادهم بالكامل بزراظي باهظ الثمن ، إلا أنهم كانوا قادرين على حماية الجزء العلوي من أجسامهم وأفخاذهم بشكل صحيح.

مما كان يراه ، كان هناك ما يقرب من 300 عفريت. كانت الأمر غريبا. كان يجب أن يحاول العفاريت غزو القرية حتى وصول مجموعة ريف. كان يجب أن تنخفض أعدادهم إلى 200 على الأقل.

شق زوجان من العفاريت طريقهما عبر غابة الرماح وأرجحا هراواتهما. ومع ذلك ، كان من الصعب عليهم إحداث أي ضرر جسيم على بدلت الزردية. 8 أشخاص ، من أصل 73 ، ماتوا لسوء الحظ أثناء عملية الإندفاع. استمر الـ 65 من المشاة المتبقيين بدون توقف. ما يقرب من مائة من العفاريت قد لقوا حتفهم في الوقت الذي توقفوا فيه تمامًا.

“كوها ها ها، كان أداء سكان القرية أفضل مما توقعت!”

“الإخوة! تماسكوا معًا! “

”كررررراااه! مت!”

“لا تحاول التباهي و قاتلو معًا! مهلا! هانز! هل تريد أن تموت!؟”

‘ما هذا ؟ ماذا يحاولون أن يفعلوا؟

قام البشر على عجل بإنشاء تشكيل ضيق.

ولكن لم يمض وقت طويل حتى توقف ريف. توقف المغامرون الذين كانوا يسارعون خلفه بتهور أيضًا. بدا واضحًا أن شيئًا سيئًا سيحدث الآن.

الأعضاء الذين كانوا متحمسين للغاية واندفعوا إلى الأمام كانوا محاطين بالعفاريت. لم يتمكنوا من فعل أي شيء، مزقتهم أسنان العفاريت إلى أشلاء مثل اثنين من الغزلان التي تم القبض عليها من قبل مجموعة من الذئاب. بقي 60 رجلاً. شكلوا مربعًا وقاموا بطعن العفاريت بهدوء.

سب ريف لا إراديًا. هذا هو. لسبب ما ، تعاون القرويون مع قوات السيد الشيطاني. لم تكن العفاريت تتراجع في الواقع ، لكنهم كانوا يأتون لمهاجمتهم ، وكان القرويون يتحركون حاليًا لمحاصرة المغامرين تمامًا.

”كوهاها! إنه مثل أخذ الحلوى من طفل! “

‘انتظر. ألا ينبغي أن تنخفض أعدادهم أثناء هجومهم على القرية؟

”طابقو أنفاسنا. ههه! طعنة! ههه! اسحب للخلف!”

* * *

“هاه! هاه! ههه! “

“بلى! واضح ذلك مثل النهار! “

كانت الميليشيات المدنية التي دافعت عن قراهم من هجمات العفاريت طوال حياتهم نشطة بشكل خاص. عرفت الميليشيات المدنية أكثر من أي شخص آخر أنها تستطيع الهروب من أي مخاطر كبيرة طالما أنها لا تدع العفاريت يحاصرونها.

في لمحة ، بدا أن السياج قد تم اختراقه. اعتقد ريف أولاً أن القرية كانت في وضع غير موات ، لذلك كان ينوي تنفيذ إستراتيجيته للمطرقة والسندان بسرعة قبل القضاء على القرية. ومع ذلك ، تغيرت أفكاره بمجرد أن رأى العفاريت يخرجون من القرية بمجرد أن بدأ رجاله في الاقتراب.

كان ذلك في الوقت الذي استقرت فيه إثارة الإندفاع قليلاً.

“زعيم! ههه! شيء غريب! “

“هاه! ههه! ……؟ “

تمتمت أنا ولورا تقريبًا في نفس الوقت تقريبًا.

قام أحد كبار المغامرين بتجعيد حواجبه. كان يحدق في المنطقة أمامه بإصرار قبل أن يتحدث إلى ريف الذي كان يميل برمحه بجانبه.

“كوها ها ها، كان أداء سكان القرية أفضل مما توقعت!”

“زعيم! ههه! شيء غريب! “

اندفع العفاريت ومجموعة ريف تجاه بعضهم البعض. تقلصت المسافة بين المجموعتين بسرعة. في تلك اللحظة ، زاد عدد الأشخاص الذين يطلقون صرخات

”هوووف! ماذا ، أيها الوغد !؟ لا تتحدث عن هراء واستمر في الطعن! “

ترجمة: الشيخ جيرايا

“هناك الكثير من العفاريت!”

“هاه! هاه! ههه! “

أخيرًا ، تم تنشيط دماغ ريف ، الذي توقف عن استخدامه حتى الآن حيث كان ينصب كل تركيزه على قتل العفاريت.

”كررررراااه! مت!”

“…… هناك الكثير من العفاريت؟”

أعطيتها إيماءة بالموافقة، وبمجرد فعلت ذلك، بدأت لورا في قيادة الوحوش. وعلى الرغم من عدم قدرتها على إيصال أوامرها بشكل فوري مثلما أستطيع أنا، إلا أنني تمكنت من إعطاء الأوامر عن طريق التخاطر إلى الغولم والجنيات التي اشتريتها رسميًا في زنزانتي. وبهذه الطريقة، تمكنت من قيادة الوحوش بأسلوبها الخاص عن طريق الإشارات والإشارات البصرية.

سرعان ما اتسع مجال رؤية ريف في لحظة. لم يكن بإمكانه رؤية العفاريت أمامه فحسب ، بل يمكنه الآن رؤيتهم من جانبه وخلفه أيضًا. كان رفيقه على حق. كان هناك الكثير من العفاريت. على الرغم من أنه كان ينبغي عليهم قتل ما يقرب من مائة منهم في هجومهم الأولي ، إلا أن المنطقة كانت لا تزال تفيض بالوحوش الخضراء.

“هاه! ههه! ……؟ “

‘انتظر. ألا ينبغي أن تنخفض أعدادهم أثناء هجومهم على القرية؟

لم يكونوا سوى القرويين من الجانب الغربي لسلسلة الجبال الذين اعتقد ريف أنهم خونة. كانوا تقريبا قريتين من السكان.

مما كان يراه ، كان هناك ما يقرب من 300 عفريت. كانت الأمر غريبا. كان يجب أن يحاول العفاريت غزو القرية حتى وصول مجموعة ريف. كان يجب أن تنخفض أعدادهم إلى 200 على الأقل.

“هانز ، يا ابن العاهرة ، استمر في التحرك!”

ماذا ، هل هذا السيد الشيطاني اللقيط اكتشف المزيد من العفاريت؟ مع وجود بعض التخمينات في رأسه صرخت مجموعة ريف.

أدار ريف رأسه بسرعة ونظر إلى ساحة المعركة.

“أوي! ماذا يحدث هنا!؟ سكان القرية ينقسمون إلى الجانبين! “

“هاه؟ أيها القائد ، ماذا تقصد ……؟ “

“ربما ينوون الانضمام إلينا بدلاً من مهاجمة العفاريت من الخلف!”

0

“هؤلاء الجبناء!”

“دعونا نقتل ، دعونا نقتلهم!”

واصل رفاق ريف تأرجح رماحهم وهم يشتكون. كما تابع ريف تحركاتهم تلقائيًا. ملأت محتويات كلمات رفاقه رأسه.

━ كيرك! كيروك! كيرورك!

“القرويون لا يهاجمون العفاريت من الخلف؟”

الفصل 55 – فريق المغامرين من الرتبة E (9)

أدار ريف رأسه بسرعة ونظر إلى ساحة المعركة.

اندفع العفاريت ومجموعة ريف تجاه بعضهم البعض. تقلصت المسافة بين المجموعتين بسرعة. في تلك اللحظة ، زاد عدد الأشخاص الذين يطلقون صرخات

كان القرويون ينقسمون بالتأكيد إلى الجانبين ويمرون بالعفاريت. كان سكان القرية يحيطون عمليا بالعفاريت والمغامرين على كلا الجانبين.

“هانز ، يا ابن العاهرة ، استمر في التحرك!”

‘ما هذا ؟ ماذا يحاولون أن يفعلوا؟

أطلق المغامرون والميليشيات المدنية صرخة. كان هناك بعض الأشخاص الذين كانوا يصرخون بالفعل للإندفاع.

كان من المفهوم أنهم يريدون القتال إلى جانب المغامرات بدلاً من مواجهة العفاريت بأنفسهم. كان المغامرون أقوى بكثير ، بعد كل شيء. ومع ذلك ، ألم تكشف العفاريت عن ظهورها للقرويين؟ هل هناك سبب لعدم رغبتهم في طعن أعدائهم من الخلف؟ هل كان القرويون جبناء لهذه الدرجة؟

ريف ترك التشكيلة وركض للخلف، وصرخ رفاقه. بعضهم قذفوه بالشتائم، لكن ريف لم يكترث لذلك.

علاوة على ذلك ، لماذا كانت العفاريت عنيدة للغاية عندما تم هزيمتهم بالفعل؟

‘انتظر. ألا ينبغي أن تنخفض أعدادهم أثناء هجومهم على القرية؟

“……!”

سرعان ما اتسع مجال رؤية ريف في لحظة. لم يكن بإمكانه رؤية العفاريت أمامه فحسب ، بل يمكنه الآن رؤيتهم من جانبه وخلفه أيضًا. كان رفيقه على حق. كان هناك الكثير من العفاريت. على الرغم من أنه كان ينبغي عليهم قتل ما يقرب من مائة منهم في هجومهم الأولي ، إلا أن المنطقة كانت لا تزال تفيض بالوحوش الخضراء.

توصل ريف إلى إدراك قبل أن يصاب بالفزع. لم يكن هناك سوى شيء واحد يمكنه الرد على هذا الموقف الغريب – لقد خانهم القرويون!

━كيرو ، كيروروك!

“اللعنة!”

تمتمت أنا ولورا تقريبًا في نفس الوقت تقريبًا.

سب ريف لا إراديًا. هذا هو. لسبب ما ، تعاون القرويون مع قوات السيد الشيطاني. لم تكن العفاريت تتراجع في الواقع ، لكنهم كانوا يأتون لمهاجمتهم ، وكان القرويون يتحركون حاليًا لمحاصرة المغامرين تمامًا.

تمتمت أنا ولورا تقريبًا في نفس الوقت تقريبًا.

انقلبت المعركة بالكامل. كان الوضع الذي بدا مواتياً لهم تمامًا حتى هذه النقطة يضيء الآن في الضوء المعاكس تمامًا. لم يكونوا هم من كانوا ينفذون تكتيك المطرقة والسندان. العفاريت هم الذين كانوا يمسكون بالمغامرين كالسندان بينما أصبح القرويون المطرقة …… لسحق المغامرين!

━ كيرك! كيروك! كيرورك!

كاد ريف أن يطلق صراخا وهو يصيح .

كان تحالف المغامرين والميليشيات المدنيية بمثابة ساحل صخري متحرك. اصطدمت العفاريت ضدهم بلا توقف ، لكنهم سرعان ما سقطوا مثل الأمواج على الصخور. بالنسبة للعفاريت ، كانت دفعة رماح المشاة ثقيلة بنفس قوة مجموعة مندفعة من فرسان .

“تراجعو! الجميع تراجعو! تراجعز!”

ترجمة: الشيخ جيرايا

“هاه؟ أيها القائد ، ماذا تقصد ……؟ “

“كوها ها ها، كان أداء سكان القرية أفضل مما توقعت!”

“لا تتحدث مرة أخرى وتراجع! اللعنة! ليس هناك وقت للهروب! بسرعة!”

لم يكن لديهم أي فكرة أيضًا أن القرويين الذين ظهروا كما لو كانوا يطاردون الوحوش سيهاجمونهم بالفعل.

ريف ترك التشكيلة وركض للخلف، وصرخ رفاقه. بعضهم قذفوه بالشتائم، لكن ريف لم يكترث لذلك.

“حاولو قتلني ، أيها الأوغاد!”

كانت هذه اللحظة الأخيرة، فقد تم خداع المغامرين، وكانوا محاصرين تمامًا. ومع ذلك، لم يكن القرويون قد حاصروهم بالكامل حتى الآن. ربما كان مسألة وقت… ولكن إذا ضاعت هذه الفرصة، فسيتم القضاء على الفريق عندما يحاصرهم العفاريت والقرويون.

واصل رفاق ريف تأرجح رماحهم وهم يشتكون. كما تابع ريف تحركاتهم تلقائيًا. ملأت محتويات كلمات رفاقه رأسه.

كان عليهم الهروب قبل ذلك الوقت!

قام البشر على عجل بإنشاء تشكيل ضيق.

“ماذا؟!”

كان القرويون ينقسمون بالتأكيد إلى الجانبين ويمرون بالعفاريت. كان سكان القرية يحيطون عمليا بالعفاريت والمغامرين على كلا الجانبين.

ولكن لم يمض وقت طويل حتى توقف ريف. توقف المغامرون الذين كانوا يسارعون خلفه بتهور أيضًا. بدا واضحًا أن شيئًا سيئًا سيحدث الآن.

“تراجعو! الجميع تراجعو! تراجعز!”

تقريبًا مائة شخص منعوا هروبهم.

“……!”

لم يكونوا سوى القرويين من الجانب الغربي لسلسلة الجبال الذين اعتقد ريف أنهم خونة. كانوا تقريبا قريتين من السكان.

واصل رفاق ريف تأرجح رماحهم وهم يشتكون. كما تابع ريف تحركاتهم تلقائيًا. ملأت محتويات كلمات رفاقه رأسه.

0

“…… هناك الكثير من العفاريت؟”

0

0

ومع ذلك ، الوحوش لم تتراجع بل كانت تندفع نحو المغامرين.

0

“هانز ، يا ابن العاهرة ، استمر في التحرك!”

0

ومع ذلك ، الوحوش لم تتراجع بل كانت تندفع نحو المغامرين.

0

‘انتظر. ألا ينبغي أن تنخفض أعدادهم أثناء هجومهم على القرية؟

ترجمة: الشيخ جيرايا

“لقد أكلو الطُعم.”

”هوووف! ماذا ، أيها الوغد !؟ لا تتحدث عن هراء واستمر في الطعن! “

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط